سيحالون على السجون بعد إكمال التحقيقات
الاستخبارات اليمنية تقبض على 4 لبنانيين من "حزب الله"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
صنعاء: كشف اللواء ركن أحمد حسان قائد المنطقة العسكرية الثالثة عن أن الاستخبارات العسكرية اليمنية فتحت تحقيقا موسعا مع 4&لبنانيين ينتمون لما يعرف بـ&"حزب الله&" يقدمون الدعم للحوثي وصالح، سقطوا في جبهة مأرب خلال الفترة الماضية. وقال اللواء حسان، في تصريح لصحيفة &"الشرق الأوسط&" إن هؤلاء الخبراء ما زالوا تحت قبضة الجيش الوطني، وجار استجوابهم لمعرفة كثير من النقاط الرئيسة، وبعد إكمال عملية التحقيق سيحالون بشكل مباشر على السجون في عدد من المناطق.
وأضاف اللواء حسان، أنه من الصعب الآن الحديث عما ورد في التحقيقات التي لم تنته بعد، إلا أن الجيش حريص على جمع جميع المعلومات اللازمة، موضحا أن هناك أعدادا من الخبراء الذين فروا أثناء ملاحقتهم من قبل الجيش باتجاه &"جبهة الهيلان&"، ومن ثم إلى مواقع أخرى، &"وجار التعامل مع هذا الموضوع بشكل دقيق&". وتعد هذه الواقعة الثانية المعلنة لتورط &"حزب الله&" في اليمن، فقد كشفت تحقيقات عسكرية أجريت في منتصف أكتوبر&من عام 2015&،عن تورط قيادات لبنانية يعتقد في انتمائها إلى &"حزب الله&" وأخرى إيرانية في تهريب كميات من الأسلحة قادمة من إيران عبر السواحل الغربية لليمن، التي جرى الكشف عنها من خلال عملية استخباراتية&عسكريا.
وقال اللواء حسان، إن الوضع في المنطقة العسكرية الثالثة تحول في هذه المرحلة للدفاع على المواقع التي حررها الجيش، التي تعد ضمن استراتيجيات الجيش، وهو ما يطلق عليها &"استنزاف العدو&" ممثلة في الحوثيين وصالح، وتحديدا في جبهة &"صرواح، وكحيلان، والمشقح&"، وذلك بهدف إرهاق الارهابيين الذين يقومون بمحاولة يومية للتقدم في هذا الاتجاه لاستعادة بعض المواقع، إلا أن الجيش&يفرض سيطرته بشكل كامل في جبهة مأرب ويصدّ هذا الهجوم ويكبدهم خسائر كبيرة، مؤكدا &"المشقح، ومخدرة، وصرواح&"، في ظل دفع الميليشيات بتعزيزات في هذه المنطقة.&
وعن الدعم العسكري، أكد قائد المنطقة الثالثة، أن التحالف لم ينقطع عن دعم الجيش بكل ما يحتاجه من إمكانات تساعده في المهام القتالية، موضحا أن الجيش رفع لقيادة التحالف العربي الذي تقوده السعودية، أمر احتياج الجيش للمرحلة المقبلة، وفي مقدمها &"الذخائر، وبعض الآليات الحديثة&" التي ستساعد الجيش في هذه الجبهة، وتعمل قوات التحالف العربي على تجهيزها وإرسالها للجيش الوطني. وحول إقحام الأطفال في المواجهات العسكرية، قال اللواء حسان، إن الإرهابيين في الآونة الأخيرة عمدوا إلى استخدام القوة ضد الأطفال والمراهقين وأخذهم من المدارس للالتحاق بهم في عدد من الجبهات، وكثير من الأطفال سقطوا أسرى في قبضة الجيش وجرى التعامل معهم بما يتوافق والأنظمة الدولية في هذا الجانب، وبخاصة أن المجتمع الدولي أدان في وقت سابق الميليشيات لإقحامهم الأطفال في المعارك العسكرية.&
وعن إخفاء الارهابيين للأسلحة في كهوف الجبال، قال اللواء حسان، إن ذلك يعود لما يتعرضون له من ضربات جوية لطيران التحالف، لذلك تعمد إلى إخفائها في تلك المواقع، وعندما تنقطع الضربات الجوية يعود الارهابيون إلى جلبها واستخدامها بشكل مباشر في الجبهات القريبة من الكهوف والأنفاق التي خبئت فيها ميدانيا.
التعليقات
الاستيلاء على العالم
هدف حزب الله -قال غندلمان إن إسرائيل تواجه صنفين من الارهاب: "الإرهاب السنّي بقيادة (تنظيمي) داعش والقاعدة، والإرهاب الشيعي تقوده إيران وحزب الله. وبالنسبة إلينا لا فرق بينهما، الهدف المعلن في نهاية المطاف هو الاستيلاء على العالم، وتدمير إسرائيل عبر ذلك". وتابع يقول: "أوضحنا (للروس) أنه لا يمكن استبدال الارهاب السنّي بإرهاب شيعي، وعلى العالم أن يدرك أن هذا الخطر يهدد العالم أجمع وليس إسرائيل فقط. والدول العربية تعلم ذلك".
الاستخبارات اليمنية
الخشية الاسرائلية -حذر إسرائيلي: السلاح الروسي قد يصل الى "حزب الله"!
التحالف إسرائيل وتركيا
...... -في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لنزاع وشيك مع "حزب الله"، قال الموقع إنّ نتنياهو يأمل في التعويل على العلاقة التي تربط تل أبيب بموسكو، بعد انقلاب الموازين لصالح الرئيس السوري بشار الأسد في سوريا. وفيما اعتبر الموقع أنّ التدخل الروسي في سوريا يصعّب على موسكو مهمة تبديد المخاوف الإسرائيلية من اندلاع نزاع مع "حزب الله"، رأى أنّ تل أبيب ستسعى للحصول على تطمينات من موسكو من أنّ التدابير التي ستتخذها للحفاظ على سيطرتها على الجولان والمناطق المحيطة به لن تؤثر في العمليات الروسية في سوريا. توازياً، رأى الموقع أنّ إسرائيل ستسعى إلى الحفاظ على منطقة عازلة في جنوب غربي سوريا بمساعدة روسيا وإلى التمتع بالقدرة على استهداف مواكب ومستودعات "حزب الله" في المنطقة من دون المس بموسكو، مشدّداً على أنّ حاجة تل أبيب إلى التقليل من احتمالات الاصطدام بينها وبين موسكو ستكبر، إذا ما توسعت رقعة النزاع الوشيك لتشمل سوريا أو لبنان.
لا تتدخلون في شؤون الدول ألعربيه
المحيربي -حزب الله و الإيرانيين كانوا متواجدين في اليمن قبل عاصفة الحزم !!! لجعل اليمن تحت إمارة المرشد الإيراني !!! و قنوات حزب الله تنتقد دول الخليج في التدخل في شؤون اليمن !!! مين ادخل في شؤون الغير من البدايه يا حزب الله الإيراني ؟؟؟