أخبار

يعلون يتهم اردوغان بالسعي الى اقامة "امبراطورية عثمانية جديدة"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القدس: اتهم وزير الدفاع الاسرائيلي السابق موشيه يعلون الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاربعاء بالسعي الى اقامة "امبراطورية عثمانية جديدة" محذرا من تزايد حالة عدم الاستقرار في الشرق الاوسط.

وقال خلال لقاء مع صحافيين اجانب، ان اردوغان يسعى الى "الهيمنة عبر تأسيس امبراطورية عثمانية جديدة باستخدام ايديولوجية الاخوان المسلمين، وليس فقط داخل تركيا".

واتهم يعلون، الذي اقيل من منصبه العام الماضي عندما قام رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بتوسيع ائتلافه اليميني الحاكم، تركيا العضو في حلف شمال الاطلسي بالعمل ضد المصالح الغربية.

وتأتي تصريحات يعلون بينما توترت علاقات تركيا مع المانيا وهولندا اللتين منعتا عددا من الوزراء الاتراك من القيام بحملة على اراضيهما تمهيدا لدعم استفتاء حول توسيع صلاحيات اردوغان.

وقال يعلون ان تركيا بقيادة اردوغان واحدة من ثلاثة عناصر "متطرفة" تسعى لبسط سيطرتها والتأثير على الشرق الاوسط، بالاضافة الى ايران والجهاديين.

ورأى الوزير السابق ان اسباب ذلك تعود الى ما وصفه بقرار ادارة الرئيس الاميركي السابق باراك اوباما "فك الارتباط" والابتعاد عن الشرق الاوسط.

واضاف ان "هذا الفراغ ملأته هذه العناصر الثلاثة التي تتنازع من اجل الهيمنة على المنطقة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

اتهم وزير الدفاع الاسرائيلي السابق موشيه يعلون الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاربعاء بالسعي الى اقامة "امبراطورية عثمانية جديدة" محذرا من تزايد حالة عدم الاستقرار في الشرق الاوسط.))<< أين المشكله ؟ ولا لازم فقط تكون اسرائيل الكبرى بدونشـريك ينازعها الحكم اليهودي العالمي "

يسقط دولة الشر العثمانية
ووريثتها تركيا الاردوغاني -

يسقط دولة الشر الامبراطورية العثمانية ووريثتها تركيا الاردوغانية والموت لمجرمي الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 من اتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار والحرية لارمينيا المحتلة واشور وبوندوس المحتلتين

ألد أعداء الشعب الكردي،
raman -

الجميع يعلم، بأن تركيا هي ألد أعداء الشعب الكردي، وإرتكبت بحقه مئات المجازر ولا تزال ترتكب المجازر بحقه الى اليوم، وخير شاهد على ذلك هو تدمير المدن الكردية عن بكرة أبيها في شمال كردستان قبل عدة أشهر، إضافة لقتل عشرات ألالاف من المواطنين الكرد المسالمين، وتشريد الألاف من ديارهم. وقامت بقمع جميع الحركات الكردية السلمية المطالبة بحقوقها السياسية والقومية، ورفضت الإعتراف بوجود الشعب الكردي، ولا زالت ترفض ذلك.