بعد عقده اجتماع عقب الهجمتين على الكنيستين
السيسي يعلن حالة الطوارئ في البلاد لثلاثة اشهر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من القاهرة: أعلن الرئيس أعلن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، فرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة ثلاثة أشهر.
قرر الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، "فرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة ثلاثة أشهر، بعد اتخاذ الإجراءات القانونية والدستورية".
وعقد ترأس السيسي، اجتماعا لمجلس الدفاع الوطني، اليوم الأحد؛ لبحث تداعيات حادثي تفجير كنيسة مارجرجس بطنطا، والكنيسة المرقسية بالاسكندرية.
وحضر الاجتماع، رئيسا مجلسي النواب والوزراء ووزراء الدفاع والإنتاج الحربي والخارجية والداخلية والمالية، ورئيس المخابرات العامة ورئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من رؤساء أفرع وقيادات القوات المسلحة.
ووقع انفجاران، الأحد استهدفا كنيستين في مدينة طنطا ومحافظة الإسكندرية، أسفرا عن سقوط عشرات الشهداء والمصابين تزامنا مع بدء احتفالات المسيحيين في مصر بأحد السعف.
وأعلن ما يعرف بـ"تنظيم داعش" مسؤوليته عن تفجيرين استهدفا كنيستين في محافظتي الغربية والإسكندرية صباح اليوم الأحد، أسفرا عن مصرع ما لا يقل عن 37 شخصا وإصابة عشرات، بحسب وزارة الصحة.
جاء ذلك في إعلان عبر وكالة أعماق، الذراع الإعلامي للتنظيم عبر تطبيق تليجرام الذي يستخدمه التنظيم والتنظيمات الإرهابية الأخرى.
ونقلت أعماق عن مصدر في التنظيم قوله إن "مفرزة أمنية تباعة لداعش نفذت هجومي الكنيستين في مدينتي طنطا والإسكندرية."
قرر اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، تعيين اللواء طارق حسونة، &مديرًا لأمن الغربية، خلفًا للواء حسام الدين خليفة من منصبه، وذلك بعد ساعات من تفجير كنيسة مارجرجس، الذي أسفر عن أكثر من 25 شهيدا وعشرات المصابين.
التعليقات
السلام
منير او منيرو972524754859 -يمكن السيسي لن انتصر على الارهاب بمصر فايمكن يجب انتخاب او انتخابات او مساعده من الخارج مثلا العرب او واسرائيل او وروسياه او واميريكاه او والامم المتحده والعالم
أبشروا جاء الفرج
بسام عبد الله -هذا تماماً ما فعله البلطجي المقبور حافظ أسد ليقضي على خصومه ويستتب له ولورثته الحكم لعقود. أعلن حالة الطوارئ فكتم أنفاس الشعب والسلطات التشريعية والتنفيذية والإعلامية بعد زرع العديد من المفخخات في مدن وقرى سوريا . قام بعدها بمذابح مدينة حماة ومجازر سجن تدمر وإحتلال لبنان ونهب وقتل الشعبين وإشغالهم بإيقافهم طوابير لساعات طوال على أبواب الجمعيات الإستهلاكية من أجل ربطة خبز محروق مدعوم بالصراصير والمسامير أو علبة تونه منتهية الصلاحية . هذه الخبرات المخابراتية زوده بها علي مملوك عبد المعتوه بشار أسد بعدد من الزيارات المكوكية وعلى أثرها أيده السيسي بقتل أطفال سوريا، فهل ستلقى مصر أم الدنيا نفس المصير؟ قالوا في بلادنا أذكياء الطلبة الذين يحصلون على مجموع عالي بالثانوية العامة يدخلون الطب والهندسة فيتحكم بهم أصحاب المجموع المتوسط الذين يدخلون كليات الإعلام والسياسة والحقوق ويتحكم بالجميع الراسبون والفاشلون والأغبياء الذين يلتحقون بالجيش والشرطة والمخابرات.
أقيلوا وزير الداخلية
ولترحل يا سيسي -ههههه في مثل هذه الأحوال اي نظام يحترم نفسه يقيل وزير الداخلية مش وزير الداخلية يقيل من هم أدنى منه مرتبة ويحملهم المسؤلية
التفجير عن بعد
والبابا خرج سالما -التفجير تم عن بعد ولا يوجد انتحاري ولا دياولوا هذه تلفيقات الاعلام المخابراتي والبابا نفسه خرج قبل التفجير بقليل تصحبه عناية المخابرات ثم حصل التفجير
مصر تحت الطواريء
منذ انقلاب ٥٢ الأسود -مصر تحت حكم الطواريء منذ انقلاب العسكر الأسود عام ١٩٥٢م يا اركوزات السيسي العملية تمت بعلم المخابرات وبيدها و التفجير تم عن بعد قبل خروج البابا تصحبه عناية المخابرات ، و في كليب متداول لبنات مسيحيات تحدثن انه لا يوجد تفتيش للداخلين الى الكنائس وقلن أنهن يأتين الى الكنيسة محملات بحقائب وأكياس ولم يعترض طريقهن احد ولم يفتشهن احد ، هذا عمل جبان يريد منه السيسي تمرير قوانين واجراءات تصب في مصلحته ومصلحة عسكره وشلة الاركوزات المستفيدين من حكمة من الانتهازيين القذريين ولو مات نصف الشعب المصري بالتفجيرات او غير ذلك