الجيش يبدأ في ترميم الكنيسة المرقسية
السيسي يزور البابا تواضروس للعزاء في ضحايا تفجيرات «أحد السعف»
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
«إيلاف» من القاهرة: قدم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم الخميس، التعازي إلى البابا تواضروس في ضحايا تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية، المعروفة بـ"أحد السعف". وفي الوقت ذاته بدأ الجيش في ترميم الكنيسة المرقسية، حتى تكون جاهزة لأداء صلاة عيد القيامة الأحد المقبل.
زار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، البابا تواضروس الثاني، بطريرك الأقباط الأرثوذكس في مقر الكاتدرائية المرقسية في القاهرة. وقدم العزاء في ضحايا الحادثين الإرهابيين في طنطا والإسكندرية.
واستقبل البابا تواضروس الثاني وكبار أساقفة الكنيسة الرئيس السيسي لدى وصوله إلى الكاتدرائية.
وفي السياق ذاته، بدأ الجيش المصري أعمال ترميم الكنيسة المرقسية في الإسكندرية، التي فجر فيها انتحاري نفسه يوم الأحد الماضي، أثناء أداء البابا صلاة قداس أحد الشعانين، ما أدى إلى مقتل 11 شخصًا، وإصابة نحو 39 آخرين.
وتشمل أعمال الترميم البوابة الرئيسة للكاتدرائية في الإسكندرية، وواجهتها، ومكتب الأمن والمكتبة والحضانة، كما تكلف الجيش بترميم واجهات المحلات والمباني التي أصابتها الأضرار بسبب التفجير الانتحاري، حتى تكون جاهزة لاداء صلاة عيد القيامة الأحد المقبل.
تحديد هوية المتهم الانتحاري
وأعلنت وزارة الداخلية، أمس عن توصلها إلى تحديد هوية المتهم الانتحاري الذي فجر نفسه في الكنيسة المرقسية في الإسكندرية. وقالت في بيان لها: "إنه المدعو محمود حسن مبارك عبدالله (مواليد 28 /9 /1986 بقنا يقيم في حي السلام بمنطقة فيصل بمحافظة السويس – عامل بإحدى شركات البترول) والمطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 1040 /2016 حصر أمن دولة".
وأضافت: "تبين ارتباط المتهم بإحدى البؤر الإرهابية التي يتولى مسؤوليتها الهارب عمرو سعد عباس إبراهيم (مواليد 18 /11 /1985 بقنا ويقيم بها - الأشراف البحرية – حاصل على دبلوم فني صناعي- زوج شقيقة الانتحاري منفذ العملية) الذي اضطلع بتكوين عدة خلايا عنقودية يعتنق عناصرها الأفكار التكفيرية الإرهابية، فضلاً عن قناعة بعضهم بالأسلوب الانتحاري لاستهداف مقومات الدولة ومنشآتها وأجهزتها الأمنية ودور العبادة المسيحية".
الخلية المسؤولة
وأوضحت أن الخلية المسؤولة عن تفجير كنيسة الإسكندرية: "سبق لإحدى خلايا هذه البؤرة ارتكاب حادث تفجير الكنيسة البطرسية الأرثوذكسية في العباسية بواسطة انتحاري، ونجحت الجهود الأمنية في ضبط المتورطين بالحادث، بينما اضطلعت خلية أخرى بالهجوم على كمين النقب بالوادي الجديد واستشهاد عدد من أفراد الكمين وأمكن تحديد المتورطين وضبط بعضهم، ومصرع اثنين منهم حال مقاومتهما أثناء عملية ضبطهما، كما تم توجيه ضربة أمنية مؤخراً لخلية ثالثة تابعة للبؤرة ذاتها أسفرت عن مصرع سبعة من أبرز كوادرها أثناء ملاحقتهم بنطاق الجبل الشرقي في محافظة أسيوط".
التعليقات
الحل العلمانية
متابع -نتنمى الخير للجميع والرحمة والتسامح لا العنف--- الى بعض شيوخ الدين ماذا ااستفاد الانتحاري الخبيث من ازهاق الأرواح ورجال دين زينوا له مافي الجنة أقول لن يجد شيء هناك بل ستلاحقكم اللعنات ان أرواح الأبرياء ستنتقم منكم ومن يساندكم والأموال التي تذهب لجيوب رجال الدين المخبولين --لان الأرواح تبقى مضطربة وغير مستقرة حتى تأخذ حقها---انا لا امزح مسألة وقت---اقرأوا كلامي جيدا--- لا احب الظلم والنفاق والتدليس---بسب داعش واخواتهاالارهاب والدين اصبح مشكوك فيه لانه يمارس قتل البشر وهناك فتاوي من رجال دين معروفين يقولون ويحرضون ويتسلمون أموال من دول بالمنطقة----الان المسلمين غافلين لكن هل سيعرفون الحقيقة مع تزايد الوعي والنضوج والدليل ان الدين مليء بسفك الدماء لابد من اعادة تفسير الاحاديث والقرءان بلغة وعمل موضوعي وانساني -مثلا جهاد الطلب -عمل همجي ضد الاخرين لانهم غير مسلمين---ملخصة--القتل--النهب-سبي النساء واتخاذهن أمات أي عبدات أي ماملكت ايمانهم أي بيعهن بسوق النخاسة---عيب --ومعيب--هذا ليس دين بل اجرام في اجرام--لابد من العالم مكافحته لأنه وباء---بالمناسبة انا مسلم خليجي --لكن هذه اعمال لاتليق بدين--واكتبوا باليوتيوب-احكام الإسلام بالسبايا--لن تصدقوا اننا بالقرن 21.
يقتلا القتيل بلحه وابو
صليب ويمشوا بجنازته -عزاؤنا الحار لاسر ضحايا. التفجير الآثم برعاية العسكر والكنيسة ولكن هذا. لا يمنعنا من رفض اكذوبة رائجة في الاعلام. بخصوص مصرية الكنايس فالكنائس لا تنسب الى البلدان وإنما الى المذهب والقول بمصطلح كنيسة مصرية يستسلزم بالضرورة نقول جامع مصري. ولا ايييه ؟. و مصر لم تكن مسيحية بالأصل ولن تكون بإذن الله والمسيحية وافدة عليها كما الاسلام والأديان الاخرى القول بمصرية الكنايس تدليس وتزوير للواقع وللتاريخ يجب ان يروج ويجب الاحتراس منه ويقتضي التنبيه اليه . لأن الالحاح على هذا المصطلح ومصطلح الاقباط الاخر و حصره في المسيحيين يراد منه نزع القبطية و المصرية عن المسلمين المصريين انه خبث ولؤم وكهن التيار الانعزالي الفاشي في كنيسة الارثوذوكس فاحذروهم من جهة ثانية الخبر الذي نشرته وسائل إعلام رسمية ان البابا غادر قبل الانفجار. ثم تم سحب الخبر فجأة بدون تصحيح او اعتذار مما يعني ان الخبر الاول صحيح وهناك تضارب بشأن الانفجار أبرزه الإبراشي وناشطون يشير الى ان التفجير تم عن بعد وليس عن طريق انتحاري كما يروج بالنهاية حياة المصريين مسلمين ومسيحيين لا قيمة لها عند العسكر وعند الكنيسة برضو
السيناريو المخيف
قبطى صريح -الأخوة الأفاضل .. أتمنى أن أكون مخطئا لكن هل تدرون ما سيحدث فى مستقبل الأيام .. بأختصار .. هذه الجماعات الأرهابية لا تراعى خلق و لا دين الا القتل و سفك الدماء .. قال كبير منهم هو الشيخ حازم صلاح أبو أسماعيل عندما حذره أنصاره أن دماء ( المسلمين ) ستسفك فى أيام الثورة الأولى قبل فض أعتصام رابعة أن هو أستمر فى تحد الدولة .. قال " و أحنا من أمتى بتهمنا الدماء " أنتهى الأقتباس .. أذا يا أخوة أخشى ما أخشاه أن تقوم هذه الجماعات بتفجير فى مسجد أثناء صلاة الجمعة مثلا ثم تعلن جهة ما ( كذبا و بهتانا ) أنها جماعة مسيحية قامت بهذ العمل أنتقاما لتفجيرات الكنائس **و يستعيرون أسم مسيحى حتى يقوم الغوغاء و الرعاع و شذاذ لأفاق من المسلمين المغيبين أصحاب أنصاف أنصاف أو أرباع أرباع العقول بالهجوم على المسيحيين و أشعال البلد كله .. أرجو أن أكون مخطئا لكن هذا غير مستبعد أطلاقا
النظام يقتل المصريين
بغض النظر عن الدين -أثبتت مقاطع الفيديو المسربة من كاميرات المراقبة المثبتة على مدخل الكنيسة المرقسية في الإسكندرية زيف الرواية التي حاكها الإعلام المصري عن ضابط شرطة احتضن انتحاري تنظيم الدولة ومنع وقوع كارثة بتفجير نفسه داخل الكنيسة. وكان الإعلام المصري المقرب من رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي روّج عقب وقوع التفجير الانتحاري في الكنيسة المرقسية لقصة ضابط يدعى عماد الركايبي قال إنه احتضن الانتحاري و"افتدى بنفسه الكنيسة" لمنعه من الدخول إليها والتسبب بكارثة كبيرة. وتكشف اللقطات أن حارس الأمن الأول على باب الكنيسة طلب بكل هدوء من الانتحاري التوجه للباب الإلكتروني للدخول بدلا من البوابة الرئيسية وبعدها بثوان فجر نفسه. وتظهر لقطات مصورة بكاميرا من زاوية مختلفة ذات المشهد مع وجود شرطي خلف البوابة الإلكترونية لكنه لم "يحتضن الإرهابي" لحظة محاولته الدخول من البوابة الإلكترونية وبقي واقفا لحين وقوع الانفجار الهائل والذي تسبب بقتل كل الموجودين في المدخل. رواية الإعلام المصري انتشرت بعد أقل من ساعة على وقوع التفجير الانتحاري وهو ما يثير التساؤلات عن مصدر القصة ومن رواها خاصة أن جميع المتواجدين في عند بوابة الكنيسة قتلوا من شدة الانفجار. اللافت في الأمر كذلك أن بعض المواقع المصرية وصل بها الأمر لتأليف قصة أخرى تتعلق بنفس الضابط تقول إنه لمح "الإرهابي" وقما بمطاردته حتى أمسك به وقتلا معا في التفجير. وانساقت موقع عربية كبرى وراء الرواية المصرية وقصة الضابط الذي احتضن الانتحاري وتداولت القصة دون التثبت منها وأحدها كان موقع "العربية نت" الذي نشر صورة ضباط يمنع المدنيين من الاقتراب من مكان التفجير وقالت إنها صورة لـ"لحظة تصدي شرطي للانتحاري ومنعه كارثة" وهو ما قام الموقع لاحقا بتغييره داخل الموقع بعد اكتشاف الخطأ الجسيم لكن العنوان بقي في محركات البحث.
الرئيس يعزى بابا الاقباط
جاك عطالله -تخيلت نفسى بالكاتدرائية اليوم احضر عزاء رئيس الدين الاعلى بمصر الشيخ عبفتاح السيسى كرم الله وجهه لبابا الدين الاقل علوا بمصر تاوضروس لياخذ حقه بالشكر والتبجيل بمناسبة عيدية الدين الاعلى على شعب الدين الاقل شوف بقى يا بابا الدين الاقل صلى ع النبى واسمعنى ها اجيب من الاخر وموش ها اكرر لانى معنديش وقت فاضل يادوبك يومين نحضر لكم عيديه عيد استغفر الله القيامة الدين الاعلى المسالم قوى قوى من يومه لم يؤذ احدا على الاطلاق من البشرية المعذبة ونهى عن قتل الشيخ والطفل وعن قلع الشجرة والمزروعات لكنه خللى بالك قوى وافق على فخت اعين سارقى ابل الصدقة بالمسامير المحماة و قطع ايديهم وارجلهم من خلاف وتركهم يموتوا ببطىء ووافق وبارك ايضا على قتل خالد بن الوليد سيف الدين الاعلى المسلول لمالك ابن نويرة وطبخ لحما على راسه امام اهله ونزا على امراته الجميلة بنفس الليلة لا عدة ولا مهر ولا عقد ولا استبراء رحم تماما مثل معلمى الكبير رسول الانسانية وخير خلق الله واشرفهم عندما نزا على زينب بنت جحش وعلى صفيه وعلى مارية لا عدة ولا مهر ولا استبراء رحم ولا استئذان اهل - وايضا وافق على قتل سبعون الفا فى معركة الجمل بين على وعائشة والقاتل والمقتول بالجنه ينعمون بحور العين و عشرات الالاف من المعارك بين الشيعه والسنة وبين السنة والسنة ما بال الاقباط مكبرينها قوى فى ميت كنيسة اتحرقت ايام الجحش مرسى ما انطرد وكان الجيش بالشوارع ساعتها وعمل نفسه فى بنها ؟؟ و دوشة بكنيستين تدمرتا باهم اعيادالكفار احد الشعانين واتقتل خمسين ولا مية غير البطرسية ؟؟ ومئات من القاصرات اغتصبهم شباب خير امة وعاملين عليهم الاقباط دوشة ؟؟؟ ومابال الارمن و السريان مكبرينها بمليون ونص اندبحوا غير الاغتصاب قبلها و اخد الاطفال كغنيمة للمسلمين - اذا كبروا مخكم يا اقباط الموتى زى الرز عندنا وعندكم وماعندناش كبير دبح البنى ادم اسهل من دبح الفرخة وخلاص ها تنهبوا ؟؟ الريس ممثل الدين الاعلى بنفسه جاى بيعزى البابا مندوب المقتولين النهاردة ويادار مادخلك شر حبايب ونسيج وطنى مهبب واحد - -مادام القاتل والمقتول اتقابلوا واتصالحو انسوا بقى وخليكو حلوين ومقطقطين زى ما احنا عارفينكم - ويللا استعدوا ليلة العيد جاية وبرضوا ها نعيد عليكوا تانى وتالت لغاية ما تتكرعوا من كرم الدين الاعلى وخيراته - اديكو عرفتوا شكل
أهل الشعوذة فى نعيم
فول على طول -لا تحتاج الى أدنى مجهود كى تكتشف وتتعرف على أهل الشعوذة ...أهل الشعوذة فى نعيم على طول ....يؤمنون بالمؤامرات وهى جزء كبير من حياتهم ....ويفجرون أنفسهم طمعا فى جنة الوهم وامتلاك بيت دعارة فى الأخرة ...وأهل الشعوذة يظنون أن كل الناس على شاكلتهم ..مساكين بالفعل . الشعذوة أعيت من يداويها ...ربما أم القنابل التى تم تجريبها حديثا تصلح كعلاج لهم واللة أعلم . رقم 2 هو المقصود حتى يفهم .
تدعون العلمانية
منصور حسن -ايلاف .. كيف تدعون انكم جريدة علمانية وانتم غالبية قراءكم من الاخوان والمتعاطفين معهم وفكرهم اخوانى ايضا !!!؟؟ والدليل على ذلك تقيمات التعليقات التى تاخذ جانب الاخوان واتباعهم ، ونصيحة لكم ديروا بالكم على موقعكم من هؤلاء الارهابيين حتى لا تخسروا غالبية قراءكم العلمانيين والمعتدلين والمثقافيين
لماذا نحن
رجب-سليمان -يوجد بالعالم--42000-- دين وعقيدة ومذهب وفكر وايدلوجية كما يقال---فقطعندنا نحن بتراثنا الارهاب لاحدود له يقتلون عشوائيا --بقتل وسفك دماء الناس المدنيين--سؤالي --هو يعني الخالق سيكون سعيدا بعد كل عملية ملعونة عملها شخص همجي --بدوافع لا تنتمي للحضارة الانسانية المعاصرة واقصد الفكر والاعتقاد--الايخجل رجال الدين وهم من غسل عقول الشباب---اين التسامح--اقول لكم انتم مغفلين لايمكن ان ينتصر الشرعلى الخير--وتكونوا سبب في القضاء على الدين وسيحصل--