السعودية تشجب تفجيرات دور العبادة وتؤكد تضامنها مع القاهرة
إدانات خليجية وعربية لاستهداف كنيستين مصريتين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
البابا يصلي من أجل مصر
من جانبه، أعرب البابا فرنسيس الأحد عن تعازيه لمصر. وقال البابا الذي من المقرر ان يقوم بزيارة الى مصر تستمر يومين في نهاية أبريل "دعونا نصلي من اجل ضحايا الهجوم الذي حصل للاسف اليوم".
وتابع "أعبر عن تعازي العميقة لأخي قداسة البابا تواضروس الثاني وللكنيسة القبطية ولكل الامة المصرية". وأضاف خلال صلاة التبشير الملائكي "أصلي من أجل المتوفين والجرحى. انا قريب من العائلات وكل المجتمعين" الذين كانوا يحتفلون بأحد الشعانين.&
وقال "فليبدل الله قلوب هؤلاء الذين يزرعون الرعب والعنف والموت وايضا قلوب هؤلاء الذين يصنعون الاسلحة ويتاجرون بها".
مجلس الامن الدولي يدين
دان مجلس الامن الدولي الاحد الاعتداءين اللذين استهدفا كنيستين للاقباط في مصر واعلن تنظيم الدولة الاسلامية مسؤوليته عنهما، ووصف المجلس ذلك بالامر "الشنيع" و "الجبان".
واضاف بيان للمجلس ان الدول الاعضاء "اعربت عن تعاطفها الواضح والعميق وقدمت تعازيها لاسر الضحايا وحكومة مصر، معربة عن الامل في شفاء المصابين".
وتابع "اكد أعضاء مجلس الأمن من جديد أن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يشكل احد أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين".
وحض المجلس جميع الدول الأعضاء على التعاون مع الحكومة المصرية في تقديم مرتكبي الاعتداءات إلى العدالة.
وقتل 44 شخصا على الأقل وأصيب العشرات الأحد في تفجيرين تبناهما تنظيم الدولة الإسلامية واستهدفا كنيستين في طنطا والاسكندرية شمال القاهرة، في احد أعنف الهجمات التي تستهدف الأقباط.
ويأتي استهداف كنيسة مار جرجس في مدينة طنطا في محافظة الغربية في دلتا النيل والكنيسة المرقسية بمحافظة الاسكندرية الساحلية في شمال البلاد قبل ثلاثة اسابيع من زيارة البابا فرنسيس لمصر.
&انفجار العباسيةهذا ولم تعلن، حتى لحظة إعداد هذا الخبر، أي جهة مسؤوليتها عن الحادث، فيما أشارت مصادر أمنية إلى أن الانفجار نجم عن عبوة شديدة الانفجار وضعت تحت كراسي الصف الأول داخل الكنيسة.&وتأتي هذه التفجيرات بعد أربعة &أشهر من الانفجار الذي استهدف الكاتدرائية المرقسية في العباسية بالقاهرة، والذي قُتل فيه 25 شخصاً وأصيب 31 آخرون منتصف ديسمبر الماضي.التعليقات
عزاؤنا لمن قالوا
نعم تجلب النعم -عزاؤنا الحار. لاسر الضحايا. و لكبير الكنيسة الارثوذوكسية تواضروت الذي ساند الانقلاب العسكري على الشرعية المنتخبة. وقال. لرعيته قولوا نعم تجلب النعم وهي جت ، هنا ملاحظة القول كنستين مصريتين خطأ تاريخي ومعرفي فمصر لم تكن مسيحية يوماً ولن تكون ولا يجوز نسبة الكنائس لمصر وإلا قلنا جامعين او مسجدين مصريين. وكما لا يصح وصف المسيحيين بالأقباط دون المسلمين فالأقباط هم المصريون بغض النظر عن الدين والعرق
التعاليم الدينيةوالتمويل
هادي بن جابر البوعمر ---على البرلمان المصري والحكم تدارك الخطر --والاهم الغاء المادة الثانية العنصرية بالدستور---ومنع مظاهر الدين والشعارات ورجال الافتاء المتعصبين ومعاقبتهم---او سيطالب الاقباط في انشاء اقليم او دولة---قرفونا الارهابين الاسلاميين نذالة
الاخوان
مواطن -واضح ان الاخوان شافوا مافيش فايدة مع السلم مع العسكر والانقلابيين ... للأسف هذه نتيجة الظلم والقمع ...ليكن الله في عون مصر
الى المتخلف 1 و 4
محمود صالح -ربنا ينتقم منكم ومن امثالكم ، اكيد انتم مرضى عقليا ومهووسين خسارة الكلام مع امثالكم لانكم عديم البصر والبصيرة والفهم ، وفقهاء التخلف تسيرون وراءهم لانكم حقيقى خرفان ، الله ينتقم منكم فى كل عزيز لديكم لتشعروا بمدى الالم امين يارب العالمين