بعد غارات إسرائيل قال إن تبادل المعلومات معها قائم
الكرملين يرفض أعمالاً "تؤدي إلى التوتر" !
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نصر المجالي: أكد المتحدث الصحافي باسم الرئيس الروسي، ديميتري بيسكوف، اليوم الخميس، ضرورة احترام سيادة سوريا وتجنب الأعمال التي تؤدي الى تصعيد التوتر في المنطقة.
وقال بيسكوف تعليقا على الضربة الإسرائيلية في سوريا: نرى أنه يجب على كافة الدول تجنب أية أعمال تؤدي إلى تصعيد التوتر في هذه المنطقة المتوترة أصلا، وندعو لاحترام سيادة الجمهورية العربية السورية.
وفي إجابة عن سؤال حول قيام إسرائيل بإخطار روسيا حول الضربة التي نفذتها في سوريا قال بيسكوف: يتم التبادل بالمعلومات، عبر قنوات مختلفة بين موسكو وإسرائيل.. هيئتا الأركان تتواصلان بشكل دائم".
وكان الطيران الإسرائيلي شن غارات، فجر اليوم الخميس، على مواقع في محيط مطار دمشق قالت تقارير إنها استهدفت ضرب مخازن للأسلحة تابعة لحزب الله اللبناني.&
ويقع المطار على بعد نحو 15 كيلومترا الى الجنوب الشرقي من العاصمة السورية
وبينما رفضت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على مثل هذه التقارير، قال ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻨﻘﻞ ﻭﺍﻻﺳﺘﺨﺒﺎﺭﺍﺕ الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن وقوع ضربات قرب دمشق "يتناسب مع سياسة إسرائيل" لمنع إيران من تهريب الأسلحة المتطورة لحزب الله عبر سوريا. بطبيعة الحال لا أود الاستطراد في هذا الشأن".
ولم يؤكد الوزير الذي تحدث لراديو الجيش الإسرائيلي بشكل مباشر مسؤولية اسرائيل عن الهجوم لكنه قال "إن اسرائيل تحتفظ بحق القيام بعمليات عندما يتطلب الأمر ذلك".&
يذكر أن إيران تسيّر خط نقل جويًا لدعم حلفائها في سوريا.
التعليقات
بوطين بلطجي
OMAR OMAR -وفي إجابة عن سؤال حول قيام إسرائيل بإخطار روسيا حول الضربة التي نفذتها في سوريا قال بيسكوف: يتم التبادل بالمعلومات، عبر قنوات مختلفة بين موسكو وإسرائيل.. هيئتا الأركان تتواصلان بشكل دائم". هههههه .... صار أبوعلي بوطين يشتغل عند أسرائيل بلطجي
العصابة الاسدية المجرمة
متابع -هههههههههه عن اي سيادة يتحدث هذا المغفل ..
للأسف
متفرج -كان بودّي تأييد اسرائيل في هذه الضربه ، كنا من اشد المؤييدين لها في حرب تموز ضد عصابات حزب الله ، انما بعد مواقفها السلبيه في الازمه السوريه فانها فقدت ذلك التأييد ، في احسن الاحوال نحن على الحياد ، اسرائيل لا تستطيع ان تكون جزءا من المنطقه ، كل تصرفاتها على مدى عقود تؤكد انها غير قابله على الاندماج في محيطها ، التطبيع ليس اكثر من صفقه سياسية بحته لظروف خاصه ولا يمكن ان يشكل علاقات طبيعيه بينها وبين دول المنطقه .