أخبار

بعد تعذر رؤية الهلال

السبت أول أيام شهر رمضان في السعودية والإمارات والكويت

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من الرياض:&أعلنت السعودية مساء اليوم الخميس أن غدا الجمعة هو المتمم لشهر شعبان، وأن السبت هو أول أيام شهر رمضان.

وتعذرت رؤية هلال شهر رمضان في سدير وشقراء وعدد من مناطق المملكة اليوم الخميس وبذلك فإن غدا الجمعة هو المكمل لشهر شعبان، والسبت هو غرة شهر رمضان المبارك.

وكانت المحكمة العليا قد دعت إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك من عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة، وطالبت المحكمة "ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها،&أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته على الوصول إلى أقرب محكمة".

دول الخليج

كما أعلنت الإمارات تعذر رؤية هلال رمضان اليوم الخميس، فيما ستعقد لجنة التحري اجتماعا آخر غدا الجمعة.

وأعلنت هيئة الرؤية الشرعية في الكويت أن السبت هو أول أيام شهر رمضان.

كما أعلنت دار الإفتاء اليمنية أن غدا الجمعة هو المتمم لشهر شعبان.

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رؤية الهلال
فول على طول -

أتمنى أن يعرف الذين أمنوا أصل الهلال ....فهو أحد الالهة عند الوثنيين وهذا للعلم .. ... .

...............
بسام عبذ الله -

خالف شروط النشر

ووعد الحر دين عليه
وعدناك يا فلفول وهجور -

شكراً يا سيد فول على هذه المعلومة القيّمة التي يعرفها طالب بالمرحلة الإبتدائية ، ولو كنت مكانك لما تبرعت بهامجاناً للذين آمنوا .كان حرياً بك الإحتفاظ بها أو بيعها بنصف فرنك في سوق الأحد الذي تبيع فيه فولك المُسَوّسْ. ولكننا بما أننا وعدناك وقرينك المهاجر من غير شر برد كل إساءة بإحسان وبعشرة أضعاف وأن نعود كلما عدتما سنفيدكما بما يلي : المجتمعات الذكورية (التي ساد فيها الرعاة) قدَّست آبائها الغابرين الذين ارتفعوا إلى السماء الى "الرؤية" الاوضح التي تتوجه اليها الانظار كل ليلة من اجل ان ترشدهم في طريقهم لتصبح الاكثر مصيرية واهمية ووحدها التي تليق بروح الاجداد ليحلَّوا في صورة الجرم السماوي الأوضح الذي يرعى الإنسان الرعوي ليلاً في البوادي، ولذلك ليس من العجب ان أصبح القمر محل تقديس الإنسان الرعوي فيقدَّم له القرابين والأضاحي المتنوعة ويحظى بإحترامه وتعظيمه. "ولتشابه قرني التيس أو الخروف أو الثور وبين شكل الهلال فقد تصور الإنسان أن هذا الحيوان إن هو إلاَّ ممثل معبوده على الارض ومن ثم قام بذبحه في طقوس خاصة، ثم يأكله ليتوحده في حشاه وبطنه بتلك الأيام الغابرة مع معبوده. ويرى بعض الباحثين أن الطقوس القمرية تغلب على فعاليات الأضاحي التي قدمها أو يقدمها الإنسان حتى يومنا هذا. وبدلاً من ذبح الأبناء كقرابين للآلهة (كما حدث مع ابن النبي إبراهيم، أو مع عبدالله بن عبدالمطلب) فقد تحولت بعض الجماعات الانسانية لاحقاً الى النظر الى عملية الختان التي تُعد ذبحاً جزئياً على انها تضحية بديلة وشكل من اشكال الحفاظ على العهد إضافة الى إدخال ذبح ضحية من الحيوان. أما قرابين المجتمعات الأمومية ( الاقدم) فقد اتسمت بممارسة الجنس الجماعي أو مشتقاته لاستجداء الخصب والميلاد والحياة للأرض والناس في طقوس جماعية في فترات ظهور القمر البدر. وبتداخل المجتمعات الذكورية والأمومية عن طريق الهجرات المتتابعة للبدو الرعاة الى المجتمعات الزراعية تداخلت الآلهة كذلك، فزوَّجها العباد، ليتزوج القمر -إله الرعاة- من الشمس إلهة المزارعين. وككل الزيجات، كان لابد من استعادة قصة الأب والأم الأولين، فلا يأتي بعد الزواج سوى الأولاد. وهكذا ظهرت الزهرة كثمرة لهذا الزواج المقدس، وبهذا اكتملت أضلاع الثالوث الإلهي. ولكن باختلاف المجتمعات تبادلت الشمس والزهرة الأدوار فتارة الابن، وتارة الزوجة. لكن القمر بقي دائماً الذكر المطلق ل