أخبار

ردًا على الاعتداء الذي استهدف الاقباط في مصر

ترمب: سفك دماء المسيحيين يجب أن يتوقف

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترمب الجمعة ان "سفك دماء المسيحيين يجب أن يتوقف" وذلك ردا على الاعتداء الذي استهدف الاقباط في مصر وأدى الى مقتل 28 شخصا على الاقل.

وفي بيان أصدره مكتبه الصحافي قال ترمب إن "الارهابيين يخوضون حربا ضد الحضارة، وعلى جميع من يقدّرون قيمة الحياة أن يواجهوا هذا الشر وأن يهزموه".&

وشدد على ان مسيحيي الشرق "يجب أن يتم الدفاع عنهم وحمايتهم"، مشيرا الى ان "الولايات المتحدة تقف الى جانب الرئيس السيسي وكل الشعب الشعب المصري".&

اعتداءات متكررة

وقتل 28 شخصا على الاقل الجمعة في هجوم شنه مسلحون على حافلة كانت تقل اقباطا لزيارة دير في المنيا على بعد اكثر من مئتي كيلومتر جنوب القاهرة.

وادى الهجوم الى مقتل 28 شخصا بينهم عدد كبير من الاطفال بحسب السلطات المصرية.&

وفي السنوات الاخيرة استهدف العديد من الاعتداءات مسيحيي الشرق ولا سيما في مصر. ففي التاسع من أبريل استهدف انتحاريون ينتمون الى تنظيم الدولة الاسلامية كنيستين في شمال مصر، في طنطا والاسكندرية خلال الاحتفالات بأحد الشعانين ما ادى الى مقتل 45 شخصا.

ويشارك ترمب حاليا في قمة مجموعة السبع في ايطاليا حيث يختتم اول زيارة خارجية له تركزت على مكافحة الارهاب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مطلوب مناطق امنة
جاك عطالله -

تدبير عاجل دولى لمناطق امنة لكل من يرغب عدم العيش مع متوحشى الارهاب و يشارك بحمايتها الاقباط المهددين بالقتل والتصريح لهم بحمل سلاح للدفاع عن اسرهم اقل واجب تقوم به الدولة بالتعاون مع المجتمع الدولى وتحت اشراف الامم المتحدة امر اساسى لتجنب اى مذابح جديدة السفارات الامريكية والبريطانية حذرت رعاياها من هجوم ارهابى كبير والسيسى وداخليته وامنه وجيشه فى سابع نومة عمدا لان هذا ضمن مخطط تهجير الاقباط واسلمتهم اجباريا الهجوم وقع على منطقة بها كمين امنى من الجيش والشرطة وتم حرق الاتوبيس بالقتلى والاحياء النازفين لمدة ساعتين بعد محاولة اسلمتهم بالارهاب وتلقينهم الشهادتين بدون اى تدخل امنى لانه يتم برضاء ومباركة الدولة للتطهير العرقى والاسلمة بالارهاب او الابادة الجماعية - الفصل الطائفى ضرورى لحماية الاقباط من تامر الدولة والسلفيين عليهم بالقتل الجماعى والتطهير العرقى المستمر و بظل تحالف كافة اجهزة السيسى مع السلفيين ورضاها عن تكفير وذبح الاطفال واغتصاب القاصرات القبطيات بالالاف بمباركة الدولة والازهر - كفى جنازات عسكرية وتنكيس الاعلام وحان وقت طلب حماية دولية وكفى غباء اقباط 1911 نرجو الا يتكرروضرب ليبيا لالقاء المسئولية الجنائية على ارهابيى الخارج فعل فاضح من السيسى لان من يذبح الاقباط يشغل مواقع داخل الجيش والشرطة والازهر وسلفيي الامن الوطنى السيسى مسئول عن التطهير العرقى للاقباط ارجو من ايلاف التكرم بالنشر

سيد ترامب الكلام لا يكفي
نريد أفعالا على الارض -

يا سيد ترامب إليك خطوات عملية تنجح في وقف قتل المسيحيين و وقف كل العمليات الإرهابية و هي طريقة مجربة و سهلة و كان يستعملها صدام في العراق و هذه الطريقة تقضي انه بعد كل عمل ارهابي يتم تحديد الجناة و ثم سجن آباءهم و امهاتهم و اخوانهم وأخواتهم و إعدامهم و أيضا القبض على أقارب القاتل و اصدقاءه المتعاطفين معه ، فاعتقد حينها لن يقدم احد على قتل المسيحيين او قتل المسلمين لانه اذا كان هو لا يفكر في مصيره فأكيد سيفكر في المصير الذي سيلقاه عائلته

الاقباط يقبلون الاسلام1
من غير ضغط وترهيب -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله ي

الاقباط يقبلون الاسلام 2
من غير ضغط و ترهيب -

في عام ٢٠١١ ثمانية وستين الف مسيحي مصري اسلموا بعد أن تكحلت عيونهم بالإسلام، استطاعوا رؤية الحق الإلهى كاملا، كما أنزله الله فى القرآن الكريم على نبيه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه، فوضعوا على عاتقهم مسئولية توصيل الدعوة للإسلام إلى جموع وملايين المصريين المسيحيين الذين كانوا مثلهم قبل أن يتغمدهم الله بالهداية إلى الصراط مستقيم.. إنهم المهاجرون الجدد إلى الإسلام.فى البداية، يؤكد رئيس الرابطة د. أحمد محمد أحمد، أنهم ليسوا من أهل الفتن الطائفية ولا النعرات الدينية الزائفة؛ فهدفهم مقدس، وحبهم لبلدهم مصر ولمسيحييها الذين خرجوا من دائرة إيمانهم المسيحى، ولن يفرطوا فى قوتهم واحترامهم لهم؛ فلا يزال منهم أهلهم وأقرباؤهم، وأصبح تمسكهم اللصيق بقواعد القانون «هو موئلا لنا لن نحيد عنه؛ لأن هذه هى روح الإسلام النقى؛ إذ صار القرآن وسنة الرسول الكريم نبراسا لنا لن نعرج عنه أبدا»وأوضح د. أحمد أن رابطة «المهاجرون الجدد إلى السلام» مولود شرعى بعد ثورة 25 يناير، يتكون من مسيحيين قبلوا الإسلام حديثا، لكنهم ليسوا فصيلا سياسيا بعينه، بل مجموعة مسيحية سابقة قبلت الإسلام تخلصاً من كل قيود العقائد المسيحية التى كانوا يرسفون تحت أغلالها، حسبما وصف.وأضاف: «صنفنا ركاما هائلا من الطقوس (أنظمة العبادة) البشرية المخترعة والعقائد الفلسفية الإنسانية الموضوعة التى جعلتنا نعيش فى مغارة لا مخرج منها، ولم يكن لها مطلقا نص من الكتاب المقدس أو الإنجيل يدعمها، ولا يلغو بها إلا القساوسة والكهان من أبناء الطائفة التى تدعى أنها الأم وما غيرها زيف وبهتان (الكنيسة الأرثوذكسية يقول يا لهول هذه الأمور المتعارضة الفجة! وهكذا لقد شُيدت الكنائس والكاتدرائيات بالرخام والمرمر الخالص، وكُللت صورها وأيقوناتها بماء الذهب، وتبارى أهلها (هؤلاء القساوسة) فى جعل الكنائس قطعا فنية تمتلئ بالنحت والصور والتماثيل الفخمة، ويموج هواؤها بالبخور المستورد الغالى الثمن، وهى أمور لم تذكر فى الإنجيل بين أيديهم أبدا، وتثير استهزاء وسخرية العالم و عاش مسيحيو المشرق ولا يزالون تحت عبودية هؤلاء القسيسين والكهان، ومن يعترض على ثرائهم ومظاهر الأبهة والفخامة والمظاهر المثيرة، لن يحصد إلا حرمانه من دخول الكنسية، بل وعدم الصلاة على جثمانه حينما توافيه المنية، ويكون مآله جحيم الابدية وهكذا عاش ومات الملايين من المسيحيين تحت ركام العقائ

احذر يا مسلم تدليسات
كنيسة العسكر -

خلي بالك يا مسلم مصري موحد من التدليس الذي تروجه الانعزالية الصليبية الارثوذوكسية من القول ان مصطلح الأقباط يعني المسيحيين الارثوذوكس في مصر والمهجر والصحيح ان مصطلح الأقباط يشمل عموم المصريين و يعني كل المصريين بغض النظر عن الدين او العنصر فانتبه يا رعاك الله الى تدليسات وتزويرات الانعزالية الارثوذوكسية الصليبية في مصر والمهجر التي تكره الاسلام والمسلمين وتكره غيرها من الطوائف المسيحية وتكره كل مستقل عنها ولو كان ارثوذوكسي ؟! ولتعلم ان كنيسة العسكر ضالعة في كل المؤامرات ضد المصريين مسلمين ومسيحيين وتشاركه اللعب بالورقة الطائفية لتفرق المصريين وانتبه لخطابها البذيء ضد الاسلام والمصريين في مواقعهم و قنواتهم الفضائية وخطب رهبانهم وقسسهم على اليوتيوب التي تنز بذاءة وقباحة تنهى عنها الوصايا والتعاليم . وانتبه للأكاذيب الرائجة والتي تروج عن ظلم المسيحيين او تعمد ذلك واعلم ان الظلم والقهر والقمع. والفقر هو من نصيب الأكثرية المسلمة في مصر الذين لا بواكي لهم .

اقتراح غاية في الغباء
يوسف -

اقتراح يدل على الغباء هل تظن ان المسلمين جبناء مثلكم وان رعايا الولايات المتحدة ليسوا بعيدين من الانتقام .