أخبار

نسبته في ارتفاع بين أوساط الشباب

عراقيون: الإلحاد ينتشر بسبب الفساد الحكومي والموت المجاني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

انتشرت في السنوات الأخيرة في العراق ظاهرة "الالحاد" خاصة بين الشباب، بسبب الفساد الحكومي كما يبرر البعض، وبسبب انتشار التكنولوجيا في كل مظاهر الحياة. في حين اعتبره آخرون أنه ليس "إلحادا حقيقياً" بل ردة فعل على الاحزاب السياسية الدينية.

عبد الجبار العتابي من بغداد: يكثر الحديث عن الالحاد في العراق، على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الجلسات الخاصة واحيانا في سيارات نقل الركاب حين يحتدم النقاش عن اوضاع البلد المزرية واشكال الفساد التي نخرته فلم تبق فيه من الخدمات ما يريح المواطن الاعتيادي وترضيه فيحيل البعض ذلك السوء الى رضا الله عنه او يعتبره امرا مكتوبا ومقسوما بقولهم (هذا ما كتبه الله علينا).

وتترامى الاحاديث لتصل الى ان اسهل الامور عند البعض ان يشتم الذات الالهية امام الاخرين الذين يكتفي البعض منهم بـ (استغفر الله)، بل انه من الممكن سماع حكايات غريبة جدا تدخل ضمنا في موضوع الالحاد والكفر، حتى ان جريدة (وول ستريت) الاميركية اشارت الى ان (نسبة الإلحاد في العراق هي 38%)، وهو رقم لم يتفق عليه العراقيون، فهناك من يزيده وهناك من ينقصه وينكره، فيما يرى آخرون ان ذلك جزء من "المؤامرة التي تحاك ضد الاسلام والمسلمين من الغرب واميركا تحديدا".

تتعدد وجهات النظر في الالحاد، فهناك من يرى مثلا انه ظاهرة دخيلة على المجتمع العراقي وانها غير حقيقية، وانها موقتة بسبب الجهل واللاوعي والفقر والفساد والقتل والتهجير والسلطة الحاكمة غير العادلة، وهناك من يرى ان هنالك (ثقافة إلحاد) كرد فعل على فساد الأحزاب الاسلامية، اما نسبة الإلحاد فهي قليلة، وهناك من يرى ان لا الحاد حقيقي بل هناك ظاهرة الانسان (اللاديني) الذي يؤمن بوجود الله لكنه لا يؤمن بالاديان بعد ان فرقت الاديان بين البشر واندلعت الحروب بسببها، فيما كان الباحث الاسلامي والمفكر السياسي غالب الشابندر قد حذر من موجة الحاد ستعم العراق بسبب ممارسات احزاب الإسلام السياسي في السلطة.

وقال الشابندر في حديث صحافي: "ان العراق يعد أول دولة عربية حاليا من حيث نسبة الملحدين بسبب الاحباط وممارسات احزاب الاسلام السياسي طيلة السنوات الماضية"، واكد ان اغلب المنتمين للاحزاب الاسلامية السياسية لا يصافحون المرأة في العلن ويصافحونها في السر وسرقوا المال العام بإسم الدين ودمروا البلاد واسسوا امبراطوريات مالية باسم الدين والمذهب، موضحا ان شعارات الاسلام السياسي عبارة عن اكذوبة كبرى في احترام الانسان والعفو والتسامح ومكافحة الفساد وتحقيق العدالة. بل اصبح حكم الكافر العادل افضل من حكم الاحزاب الاسلامية في العراق.

لكن من يتعمق في البحث سيشعر بالذهول للاعداد الكثيرة التي (تدعي) الالحاد أو تتظاهر به، كما يقال، ويجد ان الامر له اساسات كثيرة من الصحة وان اي سؤال حول وجود الحاد في العراق تكون اجابته ليست مستغربة وتحكي عن العديد من الحقائق بين اوساط الشباب خاصة حتى من الذين يدعون التدين، ولكن هناك الكثيرين يصرون على انهم (ملحدون) عنادا وضد ما يحدث في الواقع العراقي المزري الذي اثخنه الاسلام السياسي بالجراح حتى ما عاد امام الانسان العراقي الا ان يجزع  جزعه هذا لا يشفي غليله الا بالقسوة المتناهية مثل الذي يمسك بيده جمرة، بعد ان تعبوا من رفع الدعاء الى الله فلم يستجب لهم وقد اصبح الموت مجانيا وبشعا والخراب ينهش جسد البلد ومن السهل ان تسمع من احد قوله (ألم نكسر خاطر الله؟) وضرب احدهم مثلا حول ما يحدث من (تظاهر) بالالحاد ببعض مدمني الخمور الذين يسكرون فيرمون انفسهم في اقرب مستنقع ضحل وحينما يفيقون ينكرون ذلك ويظهرون بالمظهر الانيق المهذب، مشددا على ان العراقي لا يمكنه الا ان يؤمن بالله ولكن القسوة في حياته جعلته يتصرف بسخط على نفسه اولا وعلى كل شيء حوله، كما وجدنا ان البعض لا يعلن عن الحاده او كفره صراحة لانه يخشى على نفسه واهله من القتل بقدر ما يتداوله ويشجع عليه في السر وفي مواقع التواصل الاجتماعي حتى تكونت صداقات عديدة من الجنسين.

انعدام الثقة بالدين

يؤكد حمدي حامد، وهو كاتب واعلامي، انه ليس ملحدا بل لادينيا، وقد بدأ اعلانه عن هذا منذ خمس سنوات كرد فعل على سلوكيات الاسلام السياسي، وقال: "هناك اسباب عديدة عملت على انضاج هذه الظاهرة وانتشارها في العراق.. فلو تعمقنا في الاحداث التي مرت على العراق نجد ان لها دورا كبيرا في ذلك.. حيث اثرت الاحداث على مختلف المجالات الحياتية في المجتمع وتركت اثارا نفسية عند اغلب الشباب وغير الشباب في العراق.

يضيف لـ"إيلاف": أنا لست ملحداً بل أؤمن بالله الخالق ولكنني لا انتمي الى اي دين، وحسب وجهة نظري كوني شخصا (لادينيا) اؤكد انه ليس هناك مؤامرة خارجية على الدين الاسلامي تحديدا في انتشار هذه الظاهرة، بل ان اندماج الدين بالسياسة كان العامل الرئيسي لزعزعة الايمان الديني عند الشباب وغير الشباب وعدم احترامهم لكل المعتقدات الدينية التي نشأوا عليها وتعلموها من ابائهم، فلقد انهارت امامهم حين اصبح رجل الدين رجل سياسة يتعامل مع الاخرين بعيدا عن اخلاقيات الدين وذلك ناجم عن مقتضيات العمل السياسي ومتطلباته التي يفرض على رجل الدين السياسي ان يكون غير اخلاقي كون السياسة تتطلب امورا غير اخلاقية منها الكذب والخداع، والتي تتنافى مع سمات الدين وبالتالي انهارت المؤسسة الدينية بكل مفاصلها، وانعدمت ثقة الانسان العراقي برجل الدين وبالدين ذاته بعد ان تلطخت يد رجل الدين بالمال الحرام وسرقة حقوق الشعب، واتخاذ الدين غطاء لارتكاب جرائم القتل الطائفي".

عدم القناعة بالأديان
 
وتؤكد نور شكرلي عدم قناعتها بالاديان وهو ما جعلها تميل نحو الالحاد، وقالت: "يعتبر البعض أن انتشار موضوع الالحاد هو مؤامرة ضد المسلمين عامة والعرب خاصة اعتقادا منهم أن الغرب الكافر لاهٍ عن الاختراعات وتارك عجلة التطور و ليس لديه شغل شاغل سوى السهر لحياكة المؤامرات ضد العرب".

وأكدت أن هناك العديد من الأسباب للالحاد منها أسباب شخصية، كعدم القناعة بالاديان أو التهرب من الواجبات الدينية وثقلها أو كنوع من ركوب الموجة ويبقى البعض الآخر مختلفا من خلال قناعاته وبحثه الدؤوب عن الحقيقة واستمراره بالقراءة ومعرفة اصل الديانات السماوية (البشرية)، واستمراره على موقفه من أجل الوصول إلى شيء من الحقيقة يتفق مع المنطق والعلم ويبعد الخرافة التي يعتبر الدين الحاضن الأول لها من بعد الجهل والتخلف".

وتابعت: "من أجل القضاء على الأغبياء الذين لطالما استغلوا ويستغلون البسطاء من عامة الناس من اجل الوصول إلى غاياتهم الدنيئة من سلطة ومنصب وجاه على مر العصور وحتى الان وكان الدين هو رداء العهر لهم ولخشيتهم من تزعزع كراسيهم ومنابرهم في ظل الانفتاح ومحاربة الجهل من خلال القلم اولا ووسائل التواصل الاجتماعي ثانيا فقد عادوا إلى أصولهم الهمجية من تهديد وقتل وأساليب دنيئة تظهر حقيقة معتقداتهم الصحراوية التي لا تتناسب مع متطلبات العصر فهم طالما تحدثوا باسم الرب"، على حد تعبيرها.
   
ظاهرة موجودة

تؤكد نادين زنكنه أن هناك فئات مختلفة من التوجهات الالحادية واللادينية.

وتقول لـ"إيلاف": "فكرة الإلحاد ليست جديدة بل موجودة منذ أكثر من نصف قرن ولكنها لم تكن ظاهرة كما الآن بسبب التعتيم الإعلامي عليه، في السنوات الاخيرة ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي في تسليط الضوء عليها حيث أن مواقع التواصل كانت محظورة سابقا كما القنوات الفضائية، لهذا كانت الأفكار الالحادية تعيش في الظل، فساهمت مواقع التواصل الاجتماعي في تسليط الضوء على فكرة الإلحاد وتكوين مجموعات الملحدين واعطائهم فسحة واسعة من الحرية لاشهار الحادهم أثناء الحصار الاقتصادي وحظر السفر على العراقيين".

واضافت: "بعد سقوط نظام الطاغية سنه ٢٠٠٣ وحكم الأحزاب الصارمة الدينية التي فرضت أحكامها وقوانينها الصارمة على الشعب كفرض الحجاب على المرأة والتصفية الجسدية للشباب والنساء الذين يعارضون أحكامهم أصبح هناك حقد ورد فعل على سياسة تلك الأحزاب كما أن الفساد المتفشي في الحكومة بين رجال الدين والمسؤولين عن الأحزاب الدينية دفعت بالمتضررين والشرفاء من الشعب إلى محاربة الدين ورجاله عن طريق مواقع التواصل".

وتابعت: "ما تعرض له العراقيون من ظلم وقهر وابادة جعلتهم في صحوة من غيبوبتهم وايمانهم بالغيبيات، هناك فئات مختلفة من التوجهات الالحادية واللادينية،هناك فئات توجهت إلى الإلحاد عن دراية وعلم وبحث في هذا المجال، وهناك فئات تحولت إلى الإلحاد اثر صدمة نفسية او ظلم كبير تعرضت له من قبل المتسلطين عليها، وبينهما فئة لا أدري احيانا هم ملحدون واحيانا هم مؤمنون بالأديان، كما يقال بلهجتنا (مضيع المشيتين).

التمرد

من جانبه، يؤكد كريم عبد الرزاق، كاتب وباحث في هذا المجال، أنّ ظهور داعش جعل الانسان العراقي يتمسك بشدة بالالحاد والارتداد عن الدين، وقال: "اصبح الانسان العراقي ينظر الى الدين برؤية اعمق ويدقق بكل صغيرة وكبيرة ويتناقش ويبحث عن الحقائق ويفرز المتناقضات والخزعبلات المعششة في الدين والتي كان يعتبرها اشياء مقدسة لا يجوز المساس بها او التقرب منها او حتى النقاش فيها".

وأضاف: "لولا وجود مواقع التواصل الاجتماعي تحديدا فايسبوك لما تمكنت هذه الظاهرة من ان تأخذ مساحتها الواسعة في الانتشار وانغراسها في اعماق عقول وقلوب الشباب بشكل عام كونهم الاكثر استيعابا وتقبلا للنقاشات في هذه المواضيع الخطيرة، اضف الى ذلك غياب الرقابة الحكومية والعائلية على افراد المجتمع مما ساهم بشكل اكبر في خلق بيئة مناسبة لنمو ظاهرة الالحاد وخروج البعض عن دينه وعدم اعترافه باي دين ونكران الانبياء وغيرها،وايضا ابتعاد المؤسسة الدينية عن تكريس جهودها لانشاء برامج توعوية وتثقيفية تكون رادعا لكل ما يطرح من مواضيع حساسة تخص الدين الاسلامي وتكذيب او تبرير ما يتم تقديمة من البعض عن امور تحمل نوعا من الاقناع في ما يخص الانبياء ودينهم، بل اكتفت المؤسسة الدينية بإنشاء فضائيات مكرسة في امور دينية طائفية قائمة عل التناحر وتعميق الطائفية وهذا ما جعل النفور من الدين الإسلامي اكثر واشد عند الشباب العراقي بنسبه كبيرة".

من جهته أكد الكاتب والاعلامي مهدي العامري، أن فشل حكم أحزاب الإسلام السياسي في العراق هو السبب في انتشار الالحاد بين الشباب، وقال: "لا يكاد يمر يوم من دون أن تشير مواقع التواصل الاجتماعي إلى تزايد ظاهرة الإلحاد خصوصا بين الشباب في العراق. فهناك شريحة كبيرة من الشباب العراقي تحولت إلى الإلحاد خلال الأعوام الأخيرة ويمكن القول انه لا يخلو بيت في العراق من فرد في العائلة يثير قضايا دينية بشكل غريب وغير مطروق سابقاً مما يوصم بأنه مشكك بثوابت الدين او متحرش بالذات الإلهية وصفاتها أو بباقي الأعراف الدينية والتابوات المتوارثة والمستحدثة".

واضاف: "الإلحاد واللادينية واللاادرية بدأت تنتشر بين الشباب مع فشل حكم أحزاب الإسلام السياسي في العراق، وعززت منصات التواصل الاجتماعي والمنتديات الثقافية ظاهرة الإلحاد بشكل لافت".

وتابع: "من الصعب الحصول على نسب الإلحاد واللادينية في العراق لأسباب تتعلق بهدر دم الملحد وأخرى معروفة، فان الحقيقة التي يتفق عليها الجميع بمن فيهم رجال الدين، هي أنّ الإلحاد واللادينية قد تناميا بعد عام (2010) بين أوساط الشباب في العراق وصارا يشكلان ظاهرة ناجمة عن ردة فعل نفسية شاعت بين الشباب نتيجة ضياع وإحباط وخيبات وفقدان المعنى من الحياة. ومع أنها تشكل إدانة لأنظمة سياسية فاشلة وخطب دينية متخلفة واحتجاجات ضد واقع لا يؤمّن حاجاتهم الحياتية والفكرية، فإنها في جوهرها ظاهرة غير صحية لأنها في غالبها فورة و(موضة وتباهٍ) تشغل الشباب فكريا عن التغيير المطلوب إنسانيا.

غيبوبة العقل الديني

إلى ذلك، يؤكد الشيخ غيث التميمي أن غيبوبة العقل الديني في ثالوث الطقوس والخرافة والتطرف هو احد اهم الاسباب وراء انتشار الالحاد.

يقول لـ"إيلاف": "هناك العديد من الاسباب وراء تزايد الالحاد في العراق من اهمها: اولا ثورة المعلومات المتوافرة في الانترنت، وثانيا: حرية التعبير التي وفرتها السوشل ميديا، وثالثا: غيبوبة العقل الديني في ثالوث الطقوس والخرافة والتطرف.

واضاف: "هناك اسباب اخرى مثل عدم تصدي العلماء والمؤسسات الدينية لمعالجة الاشكالات التي تواجه الموروث الديني، وكذلك جرائم الجماعات "الجهادية" والميليشيات التي تستند لنصوص الدين والفقه، كما ان فساد وفشل الاحزاب الدينية في الحكم هما من الاسباب المهمة، فضلا عن غياب مرجعيات رصينة علميا واكاديميا ودينيا قادرة على استيعاب ازمات الشباب وتساؤلاتهم".

لقاء مع "ملحد"

دلنا أحدهم الى شخص يدّعي أنه ملحد ولا يؤمن اطلاقا بالله واليوم الاخر ولا بالانبياء والرسل، وفي مقهى شعبي انزوى مع مراسل "إيلاف" في مكان بعيد عن الآخرين، وبدأ الحديث عن الحاده الذي بدأ قبل سنوات وعن شكوكه بوجود الخالق وعن تأكده من ذلك عبر حوادث الموت التي مر بها العراق، ووسط هذا الحديث دخل أحد المتسولين ونادى باعلى صوته (افلح من صلى على محمد وال محمد)، فما كان من جليسي الا ان قال مرددا بصوت مسموع (اللهم صل على محمد وآل محمد). 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دين سيضمحل لامحالة
کاروان -

الإلحاد متجذر في العراق منذ قدم وليست ظاهرة جديدة وأزداد بسبب حكم الإسلاميين في العراق ....كل من لايؤمن بأية دين أو مشكوك في الدين ولايتمكن هضم الخرافة الدينية ،سيزداد إكراهه للدين كلما يرى سلطة وسلوك المتدينيين في المجتمع .... ولكن هناك ملايين الناس يدافعون عن الدين من زواية مصالحهم المادية بل دين تحول الى قطاع إقتصادي يعيش عليها ملايين الناس كمصدر رزقهم ... كثير من الأئمة والقساوسة ورجال الدين اليهود ملحدين وغير مؤمنين بالدين ولكن مصالحهم المادية يدفعهم لتمسك بالدين ...

الالحاد افضل من التطرف
ali -

و عموما الناس بدات تتنور بسبب الحروب و تعرف الحقائق كما حصل في اوروبا. بداية كنس رجال الكنيسة و المساجد و الحسينيات ستبدا من العراق.

انتشاره في الدول العربية
psdk -

انتشار الالحاد في العديد من الدول العربية ، وليس في العراق ، وحده ، وليس بسبب الفساد والرشاوي وحدها ، ولكن بسبب الارهاب المستشري والقتل والذبح وسبي العوائل واختطافها باسم الاسلام ، وفتاوى التكفير التي سبق واصدرها العديد ممن يدعون رجال الدين في الدول العربية ،في السعودية والامارات وقطر ومصر والاردن وسورياوالعراق والمغرب وتونس ، وغيرها ... يبدو ان الكاتب نسي ذلك واختصر الامر وكان الالحاد انتشر بسبب الفساد الحكومي في العراق وابتعدعن ذكرالحقائف و الاسباب الاخرى ، اما خائفا او لا يريد الدخول في العمق ... كما اضيف ان المعلومات الغربية تقول ان الالحاد انتشر في السعودية ويقال ان نسبته وصلت الى اكثر من 8% من السعوديين اصبحوا لا يلتزمون بالدين اي ملحدين ، وفي الامارات نسبة معينة وفي مصر والاردن وسوريا والجزائر والمغرب وتونس ، ولبنان ... وهذا كله نتيجة تشويه صورة الدين الاسلامي الحنيف من قبل رجال الدين في تلك الدول والمدعومين من حكوماتهم ودعمهم للارهاب وما قاموا به من اعمال اجرامية يندى لها جبين الانسانية باسم الدين في العراق وسوريا واليمن ومصر وتونس والجزائر وتركيا والمانيا وفرنسا وبريطانيا واسبانيا ودول اخرى ... يبدو نسي الكاتب والمعلقين ان كل من يقوم بعمل اجرامي بالقتل والذبح وسبي النساء والاطفال ينطق بلفظ الجلالة ، كانه يريد القول انه يقوم بذلك باسم الجلالة ... زهل نسينا ما ذكرته السيده ميركل في منتى بدبي قبل شهرين ، بان المجرم الذي يقتل ويفجر نفسه يصرخ ( الله اكبر) والذي يقتل من قبل المجرمين ينطق الشهادة ولفظ الجلالة ...

يجب التمييز
الرباني -

يجب التمييز بين بين ملحد و شخص غير ديني : أي التمييز بين عدم الإيمان بالأديان كأساطير " للأولين " وبين إيمان بخالق ما الذي خلق و كوّن الأكوان والطبيعة ومخاوقاتها فاعتقد ما من شخص إلا ويؤمن بأن خالقا ما قد خلق الكون

انتشار الالحاد
نبيل -

واللادينيه هي ظاهره عالميه انتشرت مع انتشار العلم والمعرفه وتسارعت كثيرا ظهور الانترنت ووسائل الاتصال الاجتماعي الهائل , اعتقد ان اللادينيه قد يكون لها التاثير الإيجابي على العالم حيث انها تقوم بألغاء الفوارق الدينيه وتقوم بتدعيم الرابطه الانسانيه بين البشر , فالاديان جميعها تحمل بذور العنصريه والتمييز , لا داعي للجزع او الخوف فالحاضر افضل من الماضي والمستقبل سوف يكون افضل من الحاضر , عجلة التقدم مستمره بالتحرك للأمام , والأديان لا يمكن لها ان تستمر بالسيطره على تفكير البشر اكثر مما استطاعت لألاف السنين .

الاصل في عقيدة
الشيعة الالحاد -

عقيدة الشيعة الاثنا عشرية الجعفرية الموسوية المجوسية عقيدة الحادية بامتياز

التكفير والقتل والسبي
مخترعات مسيحية حصرية -

ان أول من سن السبي والقتل والتقطيع وخطف الاطفال هي المسيحية وهذا ملك مسيحي سبى لوحده ولنفسه ثلاثة آلاف امرأة ؟! فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر مسيحية بولس فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت مسيحية بولس على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشري مسيحية بولس فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر مسيحية بولس فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ، شوف واتفرج على العقيدة التي تشر وتنقط منها المحبة حتى فى علاقة المسيحيين بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أمر بها سنة572م شارل التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاع أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة ؟! و ما بدا السرور على أحد كما بدا على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أمر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! و رسمت على هذه الأوس

الحاد المسيحيين اكبر
بالارقام والاحصائيات -

ولو ان الالحاد لا دين له هناك ملاحدة مسيحيين ويهود وهندوس وبوذيين الا انه ملاحظ حسب الإحصائيات والارقام انه اكثر بين المسيحيين خاصة بالدول الغربية ووصل في اغلب الدول كما نشرت ايلاف في تقاريرها الى ارقام ونسب مهولة .

نصيحة لكل مسلم سني
مت عاصياً ولا تمت ملحدكافر -

الملاحدة الذين في السعودية هؤلاء مسلمين عصاة وليسوا ملحدين وهم فقط ناقمون على اوضاع سياسية واجتماعية واقتصادية وبدل ما تلحد او تعصي يا مسلم سني اعمل على تغيير واقعك للافضل ولا تنتحر حقيقة او مجازاً وخير لم يا مسلم سني مت على الاسلام عاصياً ولا تمت كافراً ملحداً فلعل ذرة إيمان بالله ورسوله تشفع لك من الخلود في النار مع الكفار والملاحدة .

الملحد شخص احمق
متابع -

الشخص الذي يلحد عشان غيره فاسد دا شخص احمق لأن الفاسد احتمال ينصلح حاله

قليل من الصدق لا يضر
فول على طول -

داعش هى النسخة الأصلية من الاسلام ومن يعترض على ذلك علية أن يأتينا بفعل واحد يفعلة الدواعش ولا يوجد فى كتب السيرة أو لم يفعلة أهل السلف الصالح ... - من رأى أفعال الدواعش وبقى فى الاسلام فهو مختل عقليا ونطلب لة الشفاء ...انتهى - يحكى أن أحد الشياطين تصادق مع أحد المشايخ لمدة يوم واحد ثم هرب منة ..فسألوة الشياطين : لماذا تركتة من أول يوم ؟ أجاب الشيطان قائلا : ان هذا الشيخ كان أن يفقدنى عقلى وجعلنى ألحد ..وهذا الشيخ لا يحترم كلامة ولا أفعالة ...هذا الشيخ يسرق فى الصباح ويذهب لصلاة الظهر ...يعود من صلاة الظهر كى يعاود السرقات ثم يذهب كى يصلى العصر ...ويعود من صلاة العصر كى يكمل سرقات ..وفى كل صلاة يسب ويلعن ويشتم ...يضع على مكتبة قران ومصحف كبير وفى درج المكتب أجود أنواع الخمور ...ويصلى العشاء وبعد ذلك يتمرغ بين أحضان نسائة ...ثم يخرج للسهر فى الحانات أو مع الخليلات ومعة مسبحة طولها متر يرقص يها فى الحانات ويسبح بها طوال اليوم ..ولذلك أنا هربت منة قبل أن الحد وأفقد عقلى . ربنا يشفى المؤمنين جميعا ...على فكرة العالم يخاف من المؤمن - أتباع الدين الأعلى - ولا يخاف من الملحد ...المؤمن يقتل باسم اللة وفى حالة خصام مع المجتمع كلة أما الملحد فهو متسق مع المجتمع وليس لدية مشاكل مع أحد .

كثر الحديث
كريم الكعبي -

الالحاد فراغ فكري أصله مصاب بلوثة العاطفة التي تغلبت على جميع احاسيس الشخص المعني فأبعدته عن التأمل بعظمة الخالق دون النظر في غور التكوين الخلقي للشخص المعني كيف كان وكيف اتى لهذه الدنيا وتطور النشأة ،بعض الاحيان ترى هناك مرضى لايبدوا عليهم آثاره عندما تحاورهم تكتشف الحقيقة الكامنة وما أخفى من عيوبة بمغادرة الواقع الحقيقي ، الطامة الكبرى مايمر به العالم اليوم من تطورات في الحياة والتكنولوجية تصوروا انهم يستطيعون بعث الحياة بدون أرادة الخالق، لكن حين تسأله عن الروح لاتجد جواب عنده ، أكتشف في الاونة الاخيره أن هناك جهات شيوعية والحادية تكثف عملها في المناطق الشعبية والفقفيرة فدعوة الشباب على حسابها الخاص بمنتديات اعدت لذلك باقامة اليالي الماجنة وتناول الخمر والموبقات وفي المناطق المترفة والتي انسلخت عن مجتمعها وانطمست في الرذيلة بعد فتح باب الحرية لهم بعد السقوط فكان كل شيء مباح لهم ، يصاحبة موجات تكفيرية ضيقت على بعض المحافظات وجرت الويل عليهم من جراء ممارساتهم الدنيئة، فكانت ردود افعال مناقضة للواقع الجديد وأخذت بعد أكثر الى الالحاد أو اللاديني ، لكن السؤال الذ ي أود ان أطرحه على كاتب التقرير هل خلت الساحة العراقية من المفكرين ولم يبقى الا غيث الكاظمي الذي كان اسلاميا متشددا يداه اثمة بدماء الابرياء ،عندما أردت ان أصلي في جامع الامام علي ع بشارع فلسطين ببغداد وجدت المشرف عليه هذا الغيث غادرت الجامع ولم أصلي فيه ، فكيف بحال الرجل اليوم الضال المضل ،،، ايها الناس لعبة المخابرات الدولية والاقليمية في العراق ينفذها أشباه هذا الرجل من أجل الالحاد، الداء دائكم ايها الغرباء لاتنقلوه للأرض الطيبة

لمنكر الخالق ومنكر الدين
النتيجة واحدة الجحيم -

منكر الخالق ومنكر الدين الى جحيم فيها سيعرف ان الله حق وان الاسلام حق

لم يزداد الحاد العراقيين
علي البصري -

قناعة العراقيون بالاحزاب الدينية تزعزعت لكن ايمانهم الديني لم يتغير وهذه الدراسات والاحصائيات ليست دقيقة ،المشكلة لايوجد في الساحة من له سحر وجذب والاحزاب الدينية لها سطوة وقوة ومال ..

لا تلحدوا يا شباب السُنة
متابع -

لا تلحدوا يا شباب السُنة المسلمين ، أبقوا على اسلامكم مع تقصيركم وعصيانكم لعل الله ان يستبدل بكم من الخلود ب الجحيم بمسيحي او يهودي او ملحد او شيعي او لا ديني .

التكفير والارهاب
هما عنوان المسيحية -

التكفير ليس اختراع الاسلام السني فهو موجود في كل الاديان غير انه في الاسلام السني لا يبيح دم الاخر لانه كافر فهو معصوم الدم والعرض والمال مالم يعتدي ، والمسيحية تكفر الاخر بل ان الطوائف المسيحية ذاتها تكفر بعضها بعضا ودارت بينهم حروب امتدت لمائة عام ذهب ضحيتها ملايين كما قامت محاكم التفتيش المسيحية بإعدام مئات الالوف خاصة النساء بعد تعذيب اليم وبأبشع الوسائل فضلاً عن ابادة الشعوب الاصلية لقارات العالم القديم والجديد بدعوى انهم كفار وكذلك قتل المسيحيين لملايين من المسلمين واليهود لانهم كفار ، والارهاب في المسيحية مؤسسي وليس شيئا عابراً فتاريخ الارهاب المسيحي معروف ومسجل وموثق في اضابير التاريخ واجرام وارهاب المسيحيين مستمر الى الان. بيتك من زجاج يا بطرس يا سليل الارهابيين المسيحيين المجرمين

النصراوي يهرب بالاموال
و الذي يرقض مصافحة المراه -

هرب هذا الذي عينه واختاره واصطفاه (ع ح) رئيس اقوى الاحزاب الشيعية ترك البصرة خراب في خراب بعد ان جمع المليارات له ولسيده اموالهم في طهران واستراليا التى يتجنس بجنسيتا المدعو نصراوي صدق محمد حسنبن هيكل عندما قال ان الحكومة العراقية عبارة عن مافيا لصوص سطت على بنك (العراٌق) واذا تكلمت او ابدبت رد فعل يقلون انم نقل انك من جماعة داعش غدا الشعب العراقي النايم سيذهب الى اللطم على احسبن بدلا من ان يلطم على حاله شعب غريب ساكت على الباطل شعب نايم

علقوا كل رجل دين من لحيته
عربي من القرن21 -

وتخلصوا من هؤلاء مصاصي الدماء والدجالين و الفاسدين و الأغبياء المغسولي العقل بمختلف ألوان عماماتهم , والذين دمروا العراق وشعبه وأجياله الحالية و القادمة !!؟..

تعليق خاص لايلاف
متابع لايلاف -

اولا وبدون مقدمات -ثم ماذا يا ايلاف ان كان الالحاد عراقيا بعد ان انتهى الدجالون كلهم من كهنة المعبد والقساوسة والكهنة والشيوخ والملالي -الدجالون جماعة الدين وليس الايمان نعم الايمان بالله الكوني الخالق معلومة عراقية علمية غير خرافية وتسطير حقيقة تاريخ الارضعلى الاقل في ال 7 الاف عام الماضية الى حدود 12 الف عام تقريبا تاريخ حدوث حدث مناخي عالمي على كوكب الارض نعم -عبر ملحمة كلكامش مثالا لا حصرا والاف الحقائق والوثائق تؤكد ايمان العراقيين حتى الامام علي سئل مرة متى وجد الله -اجابهم متى لم يكون الله موجدا وطبعا مع احترامنا للامام علي ومعرفته ولكن بنفسه يقول القران حمال اوجه اي الكتب الدينية وهنا الى ايلاف ثانيابهدوء المصيبة بدات مع الدين اليهودي-دجالين سرقوا بعض حقائق الارض من العراقيين كانوا اسرى علما اسرنهم من عسير وما بين اليمن والسعودية لا فلسطين ولا بطيخ اتينا بهولاء المشعوذين-وعلمناهم -لم نقتلهم قبل 2900 لاحظوا انسانية العراقيين-اهل الحضارة وهذه حقيقة وليس تبجح واقصد انذاك وليس الان والمهم نعم علمناهم وعملوا بعدها مع كورش الفارسي مسيحهم مخلصهم كتاب اسمه التوراة-الكلمة عراقية قديمة-توديثة-اي تاريخ-او تلمود -تعليم بالعراقي القديم -تلميذ او تتلمذ تعليم بلهجة القران؟ثم جاء ثائر اسمه يسوع ليس من فلسطين دوخ العالم القديم بثورته السلمية احتوت روما والسياسة والفاتيكان الشيطانية-هذا الدين وهنا ابينا ام شئنا لربما محاولة ثورة اخرى شرقية المنشا اي الراهب النسطوري-في بصرى الشام والعلاقة مع الجزيرة العربية المتبقية من الشرق المحكوم من الفرس والرومان ولكن الراهب بوحيرد-بحيرا-المتبحر؟العالم ولكن اجهضت وتحولت الى غزوات -وقتل والى يومنا -تعلمون الحروب ؟اذا انه الدين-وليس ايمان الانسان بخالق اي ازلي لا لون ولا رائحة ولا هو شخص ولا ذكر ولا مؤنث وليس له شعب مختار؟ولا خير امة؟بل الدين ورجال الدين هم سبب الخراب والى ايلاف تحية واقول في السعودية والخليج لولا الدين يساعد على بقاء العائلة تحكم -لكان اصبح فقط تراث ونفسه للجميع -العراقيين ليسوا ملحدين بمعنى ما مفهوم ولكن اتيحت لهم معرفة مؤامرة الاديان بدءا باليهود والتوراة والفاتيكان والمؤوسسة الدينية الرسمية بكل فروعها وايضا ما يسمى التقدمية-الانتهازية الماسونية اي الشيوعيين الرسميين ينتقدون كل الاديان ماعدى اليهودية واسرائيل؟وهنا الفت

وضح كلامك
عراقية -

أولا نحتاج إلى تعريف واضح لكلمة "الإلحاد" وما المقصود بها في هذا المقال... وهل من يقول بالحاده يفهم معنى الكلمة أم إنه يقولها عن غير فهم... عند وجود تعريف واضح وصحيح ستنخفض النسبة إلى 1% أو أقل..ثانيا ما علاقة الصورة المرفقة لشارع المتنبي العريق... شارع المكتبات في بغداد بموضوع الإلحاد... إختيار سيء بالتأكيد للصورة إذا أخذنا الموضوع بحسن نية... أما إذا كانت النية هي ربط الثقافة بالإلحاد... فلا حول ولا قوة إلا باللهثالثا... الكفر نطقا لا يعني الإلحاد.. نعم وللأسف العراقيون سليطو اللسان ويلجأون إلى الكفر وسب المقدسات عند الغضب.. لكن هذا هو من سوء الأدب والتربية وليس من الإحاد

ألدين
د. ليث نعمان -

مالي و للناس كم يلحونني سفهاًديني لنفسي و دين ألناس للناس

الالحاد هو منطقي قادم
محمد موسوي -

كنا صغارا عندما ناقش بعضنا من الشباب الجامعي الاية وانكحو ما طاب لكم مثنى وثلاث ورباع !لا اريد ان ادخل في تفاصيل النتائج المخرجة من النقاش فتوصل الجميع ان هذا الاله صاحب الاية الموقرة في النكاح لن يخرج من رحم بشر فهم صنعوه ويقدسوه !ارجو النشر

نإسف لإلحاد اهل التوحيد
و المشركين فلا أسف عليهم -

ان كان هؤلاء الملحدون شيعة فلا أسف عليهم ، للإسف على اهل السنة والجماعة اهل الاسلام الصحيح اما هؤلاء الشيعة فكفار مشركون ومرتدون من قديم وإعلانهم لإلحادهم تحصيل حاصل وسقوط لأقنعة التقية التي طالما اختفوا وراءها .

بصراحة
ولد قطر -

هذا احسن امر يفعله العراقيون---لان الدين وبسببه دمرهم وقتلهم وجعلهم من القرون الوسطى--العراق الذي علم البشرية الان دجل وشعوذة وتكفير وقبلية رجعية وتفخاخر وكان الحكومة من واجبها ادخال الناس الجنة ---نعم ياليت الاغلبية يلحدون --هذا سيبني العراق الحديث--وخلي الزنادقة يقتلون بعضهم --

نتيجة الارهاب الاسلامي
ابولهب اخو ابو جهل -

نعم بسببهم هؤلاء --سينقرض الدين --لا حضارة ولا انسانية

لا للدجل والتكفير
عمر ال سوية -

نعم مليون مره على الاقل الملحد اكثر شيء يعمله نقاش اما الهمج الاسلاميون قتل الاخرين واجب ديني اذا اختلف معه

مقال موفق
كندي -

اولا اقول للسيد العتابي : واين رائحة البنفسج من كل هذا ؟ ثانيا للمره الاولى اجد ان آراء المعلقين ( على الاقل الاربعه الأوائل لان العدد اربعه فقط ) متفقة في المضمون ، واحيي ( الرباني ) لانه تمكن من مقاربه الموضوع مقاربه حقيقيه وواقعيه ، انا لست حكما ولا ادعي ، وأحب ان أضيف ان ما يجري اليوم في العالم الاسلامي العربي ( لان هناك علم إسلامي غير عربي ) يشابه كثيرا ماجرى في نهايه العصور الوسطى في اوربا عندما تمرد المسيحيون على فساد الكنيسه وخرافاتها ، اليوم التاريخ يعيد نفسه ، وأعيد بان رأي المعلق الرباني صحيح تمام ، هذا نفسه حصل في اوربا النهضه .

الذين الحدوا من الشرقيين
ماذا قدموا للانسانية -

وانته كملحد مشرقي لما الحدت ماذا قدمت للانسانية من مخترعات وانجازات ؟! خسرت الدنيا والاخرة ان كنك مسلم ومصيرك الى الجحيم .

أشهر ملحد في مصر
مسيحي ارثوذوكسي -

أشهر ملحد في مصر مسيحي ارثوذوكسي يا عظمه زرقا وسبب إلحاده تصرفات الكنيسة الارثوذوكسية السوداء في مصر وتصرفات الباباوات والكهنة والرهبان وغيرهم

داعش المسيحية يا عظمه
زرقا الموت للجميع ؟! -

كهنوت فينياس: الإرهاب لجميع المخالفين جماعة مسيحية إرهابية، تستخدم العنف لبث رسائل الكراهية، فبالرغم من جذورها المسيحية، التي تحث كما يزعمون على المحبة والسلام ويسوع بيحبك ومات عشانك الا ان أعضاء هذه الكهنوتية يكرهون تقريباً كل من هو مختلف عنهم، وتحتج هذه الجماعة دائماً على العلاقات مختلطة الأعراق، المثلية الجنسية، الإجهاض، اليهودية، التعددية الثقافية وفرض الضرائب، وهم يرغبون في أمة مسيحية مكونة فقط من أصحاب البشرة البيضاء، وقد قامت هذه الجماعة بعدة هجمات على عدد من عيادات الإجهاض والأطباء ، وهم يصنفون كجماعة إرهابية وفقاً للـ FBI.والـ “كو كلوكس كلان” أو “KKK”: السود عبيد دومًا! هي الأشهر بين جميع المنظمات، بل من الأقدم إن لم تكن أقدمهم بالفعل، فالجماعة تنتهج العنف والقتل وفقاً لمعتقداتها منذ تأسيسها عام 1865 مع انتهاء الحرب الأهلية الأمريكية، حيث تم تأسيسها على يد قدامى المحاربين الكونفدراليين، وسعت الحركة إلى إعادة تفوق العرق الأبيض عن طريق مهاجمة العبيد المحررين بل والهجوم على من حررهم أو ساعدهم، وفي ذلك قاموا باغتيال أفارقة أمريكيين وسياسيين ورجال دين وقيادات اجتماعية بارزة. اليوم، تركز الجماعة على المهاجرين والمثليين المتواجدين في المناطق الحضرية، والأفارقة الأمريكيين، وتقوم ال “KKK” برسم وتخطيط العمل الميداني لمعظم الحركات والمنظمات المؤمنة بتفوق البيض الموجودة حالياً، وللجماعة تاريخ طويل في الاعتداء على آلاف الأشخاص وعلى ممتلكات ومنازل الأقليات، على مدار تاريخها.وعلق أستاذ التاريخ الأمريكي في جامعة ميتشجان والباحث السياسي جوان كول، في مقال له على موقعه التحليلي الذي يحمل اسمه، متسائلا: لماذا لم يعتبر الغرب هذه الميليشيات إرهابية مثلما فعل مع الميليشيات الإسلامية؟

هل الملحد انسان مسالم ما
ما بيقتل الناس يعني ؟!! -

هاتوا دفاتركم يا صليبيين ويا ملاحدة وعلمانين ويا شيعة العجيب ان ستالين الملحد الذي كان من عشاق الموسيقى وبعزفها فقد تسبب في هلاك على الاقل 22 مليون انسان ؟! اما هتلر فقد كان يعشق الرسم ويرسم ومع ذلك تسبب في هلاك سبعة عشر مليون انسان ؟ نحن نسأل الملحدين واخوانهم الكنسيين هل قتل المسلمون مثل هذه الاعداد من البشر ؟! يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان ١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه. ٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد.؟االجدير بالذكر ستالين وهتلر من جذور مسيحية ذات الجذور الوثنية التي لم تنجح معها الوصايا وأنها اعملت الجانب الاخر من تعاليم الإبادة والقتل بلا رحمة .ستالين كان تعليمه ديني ليصبح قسا أرثوذكسياً وعلاقة هتلر بالكنيسة كانت تعاونية مشوبة بالحذر ولم يعاديها في يوم مثلما فعل مع الكنيسة في المانيا الشرقية بعد ذلك من تضييق وپولپوت قضى طفولته في معابد بوذية ونشأ في مدارس الإرساليات الكاثوليكية الفرنسية حتى درس في جامعات پاريس وليوپولد الثاني كان الداعم الأكبر لنشاط التنصير في الكنغو البلجيكي (زائير) وخطابه للإرساليات الكاثوليكية عام 1883 مشهور ويستحق القراءة "أتلو كل يوم سعداء هم من يبكون لأن مملكة الرب من نصيبهم..." ويظهر إنه مسيحي صليبي أصولي وذبح هذه الملايين من أجل ملكوت الرب. هم أشخاص مجرمون ووجدوا غطاءا دوجماتي عقائدي سواء معلن كحالة ليوپولد وستالين أو مستتر وراء قومية فاشية كهتلر وماو وپولپوت!هذا لا ينفي إن نفوس هؤلاء القتلة مجرمة بعض النظر عن محركهم عقيدة دينية ولا حتى ماتش كورة؛ وبلاش الملاحدة خذ عندك جرائم بتوع الصليب والمحبة والتسامح ويسوع بيحبك ومات عشانك ! واذا مش عاجبكم الملاحدة فهذه احصائية بأعداد ضحايا الارهاب المسيحي من امريكا الى روسيا مرورا بالمانيا وبلجيكا وبقية دول اوربا ارتكبوا جرائم ابادة ادت الى قتل عشرات ملايين البشر يقدر ما اباده الانجلو سكسون من الهنود الحمر في امريكا الشمالية فقط حوالي (١١٨) مليون و٦٠ مليون من جاموس البافلو. غذاء الهنود الحمر الامر الذي أدى حصول مجاعات فتكت بهم ،. ومن الزنوج (٦٠) مليونا بالطبع

الكهنوت الشيعي
قبل الاحزاب الاسلاموية -

الكهنوت الشيعي الاثنا عشري المجوسي كان يسرق اموال الناس بحجة الخمس ويغتصب اعراضهم بسم المتعة قبل ظهور ما يسمى بالأحزاب الاسلاموية ..

تعليق مقابل تعليق
يا ابو ٢١ قرن -

وهمه لو مسكوك لعلقوك

هل الملحد ليس ارهابي
اقرؤا تاريخ الملاحدة -

ستالين ملحد قتل ٢٢ مليون من مخالفيه .. وانت لو كان لديك سلطة ألن تقتل المتدينين او ترغمهم على الالحاد تكلم بصدق ولا تكذب يا ملحد

الدين والجنس
أحمد شدياق -

لايتحمس العرب إلا لأمرين ... الدين والجنس

ايوه الملحد إنسان
طيوب ما يقتل -

طيب اش رايك ان ستالين الملحد قتل ٢٢ مليون إنسان من مخالفيه ، وأنك انت كملحد لو كان لديك سلطة لقتلت مخالفيك او ارغمتهم على الالحاد .

غير اسمك يا كافر
متابع -

روح غير اسمك الى لينيين او ستالين او كوهين يا كافر

ال 32
كريم الكعبي -

اذا لم تعرفو ن الشرع الاسلامي علام تعلقون ابحث في امور دينك لكي لاتمسك النار مثل اغلب معلقي ايلاف الملحدين