أخبار

المالكي يرفض مبادرة الأمم المتحدة بشأن استفتاء كردستان

اعتقالات تسبق وصول بارزاني للسليمانية للقاء معصوم

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أعلن نائب الرئيس العراقي، نوري المالكي، الأربعاء رفضه المبادرتين اللتين قدمهما الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورئيس الجمهورية فؤاد معصوم، بشأن استفتاء إقليم كردستان، ويأتي هذا في وقت يجتمع فيه معصوم مع رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني في السليمانية بعد يوم واحد من تصريحات لرئيس الوزراء اعلن فيها رفض الاستفتاء الان ومستقبلا.

إيلاف من بغداد: قال رئيس حكومة اقليم كردستان نيجرفان بارزاني، الأربعاء، إن الاستفتاء ليس "الهدف"، فيما أشار إلى أن بإمكان المجتمع الدولي تقديم بديل "جدي" وإجراء حوار "بناء" مع بغداد، في حين اعلن نائب رئيس الجمهورية العراقية نوري المالكي رفضه المبادرتين اللتين قدمهما ممثل الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمهورية فؤاد معصوم، وتزامن ذلك مع اجتماع للرئيس العراقي فؤاد معصوم ورئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني في السليمانية.

وأكد المالكي أن مبادرة ممثل الامين العام للامم المتحدة في العراق والمتعلقة بموضوع الاستفتاء المزمع إجراؤه في اقليم كردستان احتوت ضمنياً على فقرات غير دستورية، لافتاً إلى أننا نرفض بشكل قاطع تدويل أزمة الاستفتاء ومحاولة إلغاء الدور الوطني، مبدياً دعمه الحكومة ومجلس النواب في موقفهما من الازمة.

وقال في بيان تلقت "إيلاف" نسخة منه اننا "نرفض المبادرة المقدمة من قبل يان كوفيتش ممثل الامين العام للامم المتحدة في العراق والتي طرحها رئيس الجمهورية، لأنها حددت مدداً زمنية لنجاح المفاوضات الامر الذي يعد شرطاً مسبقاً للحوار وهو ما نرفضه اطلاقاً"، مشيراً إلى اننا "نرفض اجراء الاستفتاء في كردستان وفي المناطق المتنازع عليها، ونرفض نتائجه وما يترتب عليه، باعتباره موضوعا مخالفا لمواد الدستور بصورة فاضحة".

المالكي: الحوار بلا شروط

وشدد المالكي، وفقاً للبيان على "الاقليم الخضوع لقرارات المحكمة الاتحادية وإيقاف الاستفتاء فوراً".

وأضاف المالكي وهو رئيس ائتلاف دولة القانون اكبر كتل التحالف الوطني السياسية "نؤكد ان يكون الحوار الاخوي الجاد والملتزم اساساً لحل جميع المشاكل العالقة، وتحت مظلة الدستور ومن دون اية شروط من اي طرف، والعمل بروح وطنية أخوية، بعيدًا عن التشبث بالمواقف التي من شأنها تمزيق العراق"، لافتاً إلى اننا "ندعو الأطياف الوطنية كافة لبذل المزيد من الجهود وتكثيف اللقاءات من أجل الخروج بمبادرة وطنية، يتبناها الجميع وتنفذ بنودها بعد اقرارها في مجلس النواب ومجلس الوزراء".

وتابع "نقدر عاليا الجهود التي يبذلها ممثل الامين العام في هذا الاطار، ولكننا نرفض بشكل قاطع تدويل ازمة الاستفتاء ومحاولة إلغاء الدور الوطني، وهو ما يعيدنا الى المربع الاول والى الفوضى".

وأبدى المالكي، بحسب البيان، دعمه "الحكومة ومجلس النواب في موقفهما من الازمة"، مقدماً شكره لـ "دول العالم الشقيقة والصديقة التي تلتزم بوحدة العراق و شعبه".

وكان رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني قال إن الاقليم مستعد لتأجيل الاستفتاء شريطة ان توافق بغداد على مفاوضات بشأن الاستقلال لا غير تحت سقف زمني محدد، مشيرا في الوقت نفسه إلى انه بخلاف ذلك فإن الكرد ماضون لإعلان دولتهم.

اعتقالات مع وصول بارزاني للسليمانية والسواح العرب يغادرونها

ووصل رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني، الأربعاء، إلى محافظة السليمانية للمشاركة بحملة لدعم الاستفتاء، فيما تشهد المحافظة تظاهرة احتجاجية ضد زيارته وسط إجراءات امنية مكثفة وحملة اعتقالات.
وقال مصدر مطلع "بارزاني وصل السليمانية ترافقه عشرات السيارات العسكرية ومئات عناصر الحماية في حملة لدعم الاستفتاء تنظم عصر اليوم في ملعب السليمانية".

وأضاف أن "القوات الأمنية منتشرة بشكل كثيف في المدينة تحسبا لحدوث أي حالة طارئة تزعزع الأمن". وشهدت المحافظة، خروج تظاهرة كبيرة منددة بزيارة بارزاني، وسط إجراءات أمنية مكثفة في شارع سالم وسط المدينة.

فيما اعتقلت قوات الأمن الكردية 20 ناشطا خرجوا في التظاهرة، قبل قليل، كما شهدت فنادق السليمانية مغادرة السواح العرب، تحسبا من حدوث اضطرابات أمنية.

وكان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، وصل أيضا، الى السليمانية لعرض مبادرته بشأن الاستفتاء.

وكانت رئاسة الجمهورية نفت الانباء التي افادت بان معصوم أوقف جهوده لمواصلة الحوار الوطني لحل الأزمة السياسية الراهنة، فيما اشار الى انه يواصل جهوده لإدامة الحوار الوطني على كافة المستويات.

ورأت حركة التغيير ومعها الجماعة الإسلامية الكردستانية، الاربعاء، ان إجراء الاستفتاء في الوقت الحالي سيشكل "خطراً" على مستقبل شعب كردستان، ووجهت الحركتان الكرديتان المعارضتان للاستفتاء دعوة للأطراف السياسية الكردية إلى الاستجابة للمبادرات الدولية لتأجيل الاستفتاء.

وقال بيان مشترك لحركة التغيير والجماعة الإسلامية الكردستانية، تلقت "إيلاف" نسخة منه إن "إجراء الاستفتاء في هذا الوضع المتأزم لايخدم الاستراتيجيات فضلا عن أنه يشكل خطراً على مستقبل شعبنا"، داعية الأطراف السياسية الكردستانية إلى "الاستجابة للمبادرات الدولية بتأجيل الاستفتاء".

وأضاف البيان أن "إجراء الاستفتاء في كركوك والمناطق المتنازعة سيؤدي إلى مواجهات مسلحة وفوضى قد تسبب فقدان تلك المناطق"، منوها بأن "حدوث مواجهات بين البيشمركة والقوات العراقية سيؤدي إلى انهيار الوضع الأمني في معظم مناطق كردستان كما أنه سيسبب أوضاعا حياتية صعبة للمواطنين".

نيجرفان بارزاني: الاستفتاء ليس الهدف

هذا وعد رئيس حكومة اقليم كردستان نيجرفان بارزاني، اليوم الأربعاء، أن الاستفتاء ليس "الهدف"، فيما أشار إلى أن بإمكان المجتمع الدولي تقديم بديل "جدي" وإجراء حوار "بناء" مع بغداد.

وقال بارزاني خلال لقائه السفير الإيطالي في العراق، ماركو كارنيلوس إن "الاستفتاء ليس الهدف، بل هو وسيلة للوصول إلى أهداف شعب كردستان".

وأضاف "من الضروري ان يجري حوار جدي وبناء بين إقليم كردستان وبغداد". وبين أن "بإمكان المجتمع الدولي لعب دور إيجابي وإيجاد بديل جدي وتأهيل الأرضية المناسبة لهذا الغرض".

فيما قال عضو المجلس الاعلى للاستفتاء روز نوري شاويس، انه لامجال لوقوع اقتتال مع بغداد، وان الخلافات تحل بالحوار حصرًا. حديث شاويس نقلته صحيفة واشنطن بوست مبينا ان "الكرد لن يبدأوا اي نزاع مسلح كونهم يؤمنون بالحوار حصرا. ولامجال لوقوع اشتباك او اقتتال مع بغداد".

وكان رئيس الحكومة حيدر العبادي لوح باستخدام القوة في حال ادت عملية الاستفتاء لاعمال عنف، لكن عاد واكد مساء امس قائلا" لن يأتي اليوم الذي يتقاتل فيه العراقيون في ما بينهم".

العبادي في مخمور تمهيدا لمعركة الحويجة

ووصل رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي،الأربعاء، الى قضاء مخمور جنوب شرق الموصل للقاء قادة الجيش، وفق ما أفاد مكتبه.

وذكر المكتب في بيان مقتضب اطلعت "إيلاف" على نسخة منه، أن العبادي "وصل الى مخمور للاشراف والاطلاع على تحشيد القوات والخطط لتطهير مناطق شرق دجلة وغرب كركوك والحويجة".
وأضاف أن العبادي التقى قادة العمليات والفرق وآمري الالوية.

ونقل البيان عن العبادي قوله خلال لقائه قادة الجيش، إن "قواتنا البطلة تدافع عن الوطن وعن جميع المواطنين وقد اثبتت وطنيتها بتضحياتها". وتأتي زيارة العبادي قبيل هجوم وشيك للقوات العراقية على مسلحي تنظيم داعش في قضاء الحويجة جنوب غربي محافظة كركوك.

وسيكون قضاء مخمور المجاور لقضاء الحويجة منطلقا للقوات العراقية خلال الحملة العسكرية.

وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي، جدد رفضه لاستفتاء إنفصال اقليم كردستان المقرر اجراؤه في 25 أيلول الجاري، متوقعا انفراجا كبيرا في أزمة الاستفتاء خلال الساعات القادمة، وفيما أكد ان حكومة الاقليم أوقعت نفسها في ورطة حينما قررت الاستفتاء والانفصال من طرف واحد وفرض امر واقع على العراق والدول الإقليمية والمجتمع الدولي، فانه أشاد بموقف السعودية  وتركيا الرافض تقسيم العراق.

واعتبر ان "تغيير الحدود من طرف واحد يفتح باب الدماء على مصراعيه".

وقال العبادي في لقاء مع صحافيين في بغداد مساء الثلاثاء "أدعو دعوة صادقة لالغاء الاستفتاء والدخول بالحوار في كل شيء حتى بتغيير الدستور" مؤكداً ان "الازمة لا تؤثر في جاهزيتنا في مواجهة داعش".

العبادي يشيد بمبادرة سعودية لمنع مشاريع التقسيم

وأضاف ان "الاستفتاء أثبت لدى تركيا خطأ سياستها مع كردستان" مبينا "لاحظنا تغيرا كبيراً في موقف تركيا تجاه العراق" مشيرا الى ان "هناك اجتماعات وتعاونا على الأرض مع الاتراك أثمرت عن الاتصالات والمواقف التركية الأخيرة".

وأكد رئيس الوزراء "وجود خشية حقيقية لدى العالم لاسيما دول الجوار من محاولات إضعاف العراق". وقال إن المسؤولين في السعودية " اتصلوا بنا وقدموا مبادرة لحل الازمة والتدخل وافكارهم مطابقة لافكارنا في عدم جر المنطقة الى مشاريع التقسيم والتجزئة".

وأوضح ان "قرار المحكمة الاتحادية العليا السريع بوقف إجراءات الاستفتاء متوافق مع الدستور". وأدان العبادي خطابات "التجييش" ضد الكرد في بغداد عاداً إياه "عملاً خبيثاً" مستدركا بالقول "اذا تطلب الامر فرض الامن في حال اجراء الاستفتاء سنقوم بذلك".

وحذر من ان "تغيير الحدود من طرف واحد يفتح باب الدماء على مصراعيه" سائلاً رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني "ما هو هدفنا خدمة الناس ام نتسلط عليهم؟".

وشدد على ان "الاستفتاء ليس وقته مناسباً بل ليس صحيحاً بأي وقت" رافضاً التصعيد والخطابات النارية من دون فائدة، كما نرفض جلب قوات من خارج كركوك الى المحافظة" مؤكدا انه "لن يأتي ذاك اليوم الذي يتقاتل فيه العراقيون بينهم على الأراضي".

وأكد رئيس الوزراء "اذا لم نصل الى اتفاق نرجع للدستور ولكنهم (الكرد) لا يقبلون بالاحتكام إلى الدستور لمعرفتهم بصعوبة تعديله". وطالب رئيس الوزراء، القوات المركزية المتواجدة في كركوك، بأن "لا تكون طرفاً في أي نزاع ينشب هناك، وحماية جميع المكونات".

واكد "لن نقاتل من أجل منطقة أو مدينة أو قطعة أرض والحرب مرفوضة تماماً"، مبينا في الوقت ذاته أن "بغداد لن تحكم سنجار أو المناطق المتنازع عليها لأن سكان هذه المناطق هم مَن سيحكمون مناطقهم".

وقال العبادي "بدل أن نخوض صراعا في هذه المناطق دعونا نتعاون من أجل حمايتها وفرض الأمن فيها"، لافتا إلى أنه "لا يمكن تشبيه العراق الآن بزمن الدكتاتورية، وجميع المكونات تعرضت للظلم". 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فالهجوم الذي يشنوه على ال
Delivery address -

فالهجوم الذي يشنوه على الكورد في اقليم كوردستان هو حسد كبير، فخلال السنوات الماضية وبسرعة قياسية اثبت الكورد للعالم انهم يبنون بنيان دولة، رغم الاخطاء الكثيرة والعثرات المستمرة التي يقف بعض هؤلاء القادة الذين يبثون الكراهية واسيادهم ورائها، لأنهم لايبغون ان تنجح تجربة اقليم كوردستان في ان يتحول الاقليم الى دولة مزدهرة، اذ يعرفون بأنه سيصبحون لاحقا تحت وقع هجوم مستمر من ابناء الشعب ليحاسبوهم، هؤلاء لايريدون ألا عراقا مليئا بالدم والحقد والكراهية، بلدا خربا وخطابا مقيتا لأنهم يعيشون على هذه الترهات ،،، يا ترى ماذا سيكون مصير هؤلاء لو ان السنة في القريب العاجل اعلنوا رغبتهم في بناء اقليم خاص بهم؟؟؟ سيكون للموضوع وجه اخر من الكراهية ولون اخر من العنصرية المقيتة؟؟.فخطاب الكراهية امر مفروغ منه بأنه مرفوض لايدخل في باب تعزيز الحوار من أي طرف او جهة او سياسي او نشاط كائن من كان لأنه يعني انه غير مستعد لقبول الاختلاف.!! سيمضي الشعب الكوردي في الاستمرار بمسيرته وسيقرر مصيره ويبني دولته وسيبقىء هؤلاء يتباكون على ماضي لايسر للكورد ومحبي الانسانية ان يكونوا جزءا منه. سيمضي الكورد في مسيرتهم لبناء مستقبلهم وبلدا ينعم كل محب للانسانية فيه بحريته وكرامته، سيمضي الكورد في نضالهم لكي يتخلص من الرائحة الكريهة لهؤلاء الذين يبثون سموم العنصرية ولايسرهم ان يكون شعب عريق وذو اصالة يتميز بجغرافية متميزة عرقيا وقوميا واثنيا ودينيا ان يقرر مصيره، سيمضي التاريخ وسيصبح هؤلاء الذين يهاجمون الكورد بسبب مضي الشعب الكوردي للاستقلال منسيين وفي مزابل القذارة الناتجة من العنصرية والكراهية التي بنوا هم اسوارها بأنفسهم ...

رائحة العنصرية
خضر دوملي -

خطاب الكراهية في ظل الاستفتاء تفوح منه رائحة العنصريةمن يتابع صفحات التواصل الاجتماعي بشكل عام وتصريحات وتعليقات بعض السياسيين من اعضاء برلمان واعضاء احزاب سياسية يمينية ويسارية، دينية ومذهبية في العراق، يكتشف ان رائحة خطاب الكراهية تحمل في طياتها الكثير من سموم العنصرية ورفض حق الاخر المختلف. طبيعة تلك التصريحات او البلاغات التي تتضمنها، فيها خطورة كبيرة توضح بجلاء ان البلد لايزال يحمل او يحوي الكثير من الداعشيين بمسميات مختلفة، العبارات التي تتضمنها التصريحات او التهديدات المبطنة او العلانية فيها مخاطر كبيرة ليس على الكورد في العراق بل على العراقيين كثيرا واكثر مما هي على الكورد، اذ يبدو أنهم لم يتعضوا من تجارب الفكر الواحد وممارساته. خطاب الكراهية الذي تتفنن بعض القنوات التفزيونية ومقدمي البرامج في طرح الاسئلة الاستفزازية يأخذ مديات واسعة وردود فعل جماهيرية سيئة لضرب العلاقة بين المكونات العراقية المختلفة، الى درجة وصل الامر لتشويه صورة الشعب الكوردي، وكأنه حرام عليه ان يقرر مصيره بنفسة ويبقى رهينة هذه العقول . من يستمع بدقة ويتابع بعناية لمضمون خطاب الكراهية الذي يبث من وسائل الاعلام ومن قبل بعض الساسة والقادة تجاه طموحات الشعب الكوردي في العراق لكي يقرر مصيره بطريقة ديمقراطية حضارية ودون سفك الدماء، يصل بوضوح الى قناعة تامة ان العيش مع هذه العقول المختخلفة أمر محال،، وسيعرف ويصبح متيقنا بأن هؤلاء لايصلحون لقيادة البلدان، ولايمكن في يوم من الايام ان يبنوا بلدانا ديمقراطية..

شعوب مسلوبه الاراده
عراقي -

يتحدث الأكراد عن الاستقلال بدعوى انهم محتلون ومضطهدون من قبل العرب. هل الانسان العربي في العراق حر ومستقل ؟ الحقيقه ان المتنفذين من جميع الاطياف والاعراق هم المستفيدون والاغلبية هي من تعاني وتدفع الثمن . ان الحديث عن الاستقلال هو مؤامره دوليه وسوف يدفع ثمنها الكردي البسيط لان المتنفذين عندهم اكثر من ملاذ، متى تتعلم الشعوب عدم السير كالقطعان وراء السياسيين والمتنفذين الذين لاهم لهم سوى مصالحم تطور الغرب ناتج عنً ان الفرد حر يفعل مايراه مناسبا لحياته

K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n
♥ + ♥ -

♥ ♥ = K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n

عاد التحرض ضد الكورد،
إِسْكُتْلَنْدِيّ - -

عاد التحرض ضد الكورد، كما كان، تجارة رابحة ومصدراً لكسب الأصوات الإنتخابية،حرق بعض القرى الكوردية او اغتصاب بعض الكورديات او تعريب بعض القرى اوشتم وتهديد الكورد فسيصبح الشخص بطلا عربيا وموضوع ثقة الشارع العربي ، ومازل الكورد يتعرضون ، لمسلسل من التصريحات التي تعكس خطاب الكراهية والأحقاد والثقافة الشوفينية ..العقل الجمعي العربي مغرم بالا ستهتار بكرامة الكورد . قراءت كلمة لمارتن لوثر كينك قبل اغتياله باشهر ١٩٦٧ تحت عنوان What Is Your Life’s Blueprint? طبعا اول نقطة يركز مارتين لوثر على الكرامة الشخصية , و ماهية الكرامة الشخصية , نفس خطواط العرب في العراق حيث الاستهتار بكرامة الكورد والحكم على الكورد جزء كبير من الثقافة العربية والتعريب ,ليس لدي المجال لترجمة المقالة ولكن سوف استنسخ بعض المعاني المهمة : I want to suggest some of the things that should begin your life’s blueprint. Number one in your life’s blueprint, should be a deep belief in your own dignity, your worth and your own somebodiness. Don’t allow anybody to make you fell that you’re nobody. Always feel that you count. Always feel that you have worth, and always feel that your life has ultimate significance. Secondly, in your life’s blueprint you must have as the basic principle the determination to achieve excellence in your various fields of endeavor. You’re going to be deciding as the days, as the years unfold what you will do in life — what your life’s work will be. Set out to do it well.

.................
نوشيروانى -

مسعود يريد فرض الاستفتاء المهزلة بقوة السلاح اليوم سليمانية كانت ثكنة عسكرية واعتقالات بالمئات وهناك معتقلين افرج عنهم لكونهم لديهم واسطات قوية تحدثوا عن تعذيبهم بالكهرباء .ايام مسعود اصبحت معدودة وخطاب الزنكة زنكة سيذيع قريبا فالقائد الاوحد اصبح سيصبح اضحوكة للعالم لو تراجع عن قراره الابله واذا سار نحو التنفيذ سيجد نفسه يواجه العالم بمعسكره الشرقي والغربي والشمالي والجنوبي وسيكون سقوطه اضحوكة يتندر بها العالم لسنين طويلة.سيسد ابناء السليمانية وهولير جميع المنافذ ولن يدعوه يفلت مثلما فلت ابوه في ال ئاشبه تال .لقد وقع الفاس في الراس .

هل هناك اجبن
هل -

هل هناك اجبن من ان ينشر احدا تعليقه باسم كوردى مستعار وفى نفس الوقت ليس كورديا ؟

أصغر طفل فيهم
Rizgar -

أصغر طفل فيهم يحمل في جيناته داعشي.

إنقراض الأشورين:
امازيغي من تغزوت -

إنقراض الأشورين: بعد سقوط نينوى على يد نبوخذنصر عام 612 ق.م لم يستطع الآثوريون البقاء في البقاع التي تشكل اليوم العراق الحديث لأن نينوى أصبحت في عهد نبوخذنصر تحت حكم الكلدان. وبعد الأنشقاق النسطوري لم يستطيعوا البقاء في البقاع التي تشكل اليوم العراق لأن بقاع بابل ونينوى كانت تحت حكم الأمبراطورية الرومانية التي رفضت تعاليم نسطوروس. بعد ذلك إنقرض الوجود الفعلي للآثوريين في العراق وأصبحوا يعيشون مع الأكراد في جنوب شرق تركيا الحالية و في أطراف أورْميا في إيران كأقلية دينية منسية ومُنْقَطِعة عن العالم المسيحي بسبب إختلاف التعاليم النسطورية عن كل العقائد المسيحية الكبيرة مثل الكاثوليك والأرثودوكس والكنائس اللوثرية. ولا توجد وثيقة تاريخية من الفترة الممتدة بين الأنشقاق النسطوري والحرب العالمية الأولى (سبعة عشر قرناً) تستعمل مصطلح "آشور أو آشوريين" عند الكلام عن النساطرة.

الجنود المرتزقة
أغا بطرس البازي -

بعد الحرب العالمية الأولى، الآثوريون بضاعة معروضة في سوق الجنود المرتزقة رئيس عشيرة جيلو كان ذو تسعة وعشرون عاما عندما عبر مع مجموعته الى سوريا حيث تم إسكانهم في مستوطنات بُنِيَت حول مدينة حَسَكة. أبريم أثنيل نقل نشاطه الى لبنان وخلال الحرب العالمية الثانية بين عام 1939 و 1945 خَدَم برتبة جنرال في الجيش الأثيوبي تحت أمرة الإمبراطور هيلاسي لاسي وقاتل مع الأثيوبيين ضد إيطاليا النازية. أما أغا بطرس البازي، فهو بدأ يُخطط بمساعدة بريطانيا لأنشاء وطن قومي للآثوريين في اثيوبيا .