زوجته: الجناة اقتحموا المنزل وطعنوه بالسكين
تفاصيل مقتل مصري اعتنق الإسلام وتخلى عن المسيحية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من القاهرة: تعرض مواطن مصري تخلى عن ديانته المسيحية واعتنق الإسلام أمس الأول، للقتل في ظروف غامضة، بعدما اقتحم مجهولون منزله، وتعدوا عليه بالضرب بالسكاكين، وسرقوا مصوغات ذهبية تقدر قيمتها بـ 500 ألف جنيه.
وحسب تحقيقات النيابة العامة، فإن المجني عليه يدعى "نبيل"، ويبلغ من العمر 52 عامًا، ويعمل تاجر قطع غيار سيارات، ويمتلك محلًا بمنطقة إمبابة الشعبية، بينما يقيم في منطقة فيصل بالقاهرة.
وجاء في التحقيقات، أن التاجر كان يعتنق الديانة المسيحية، وأسلم منذ نحو أربع سنوات، وتزوج من امرأة مطلقة ولديها طفلان.
وقالت أرملته في التحقيقات، إنه اعتنق الإسلام وتخلى عن المسيحية، وأخفى ذلك عن أسرته، مشيرة إلى أنه في يوم الحادث، اقتحم ثلاثة أشخاص المنزل عليهم بعد كسر الباب.
وأضافت أن المجهولين قيدوها وطفليها وكمموا أفواههم، ووضعوهم في إحدي غرف المنزل، وأوضحت أن زوجها تعرض للضرب والطعن على أيدي الثلاثة المجهولين، باستخدام سكين وقطع حجر رخام، حتى سقط غارقًا في دمائه.
وسجلت التحقيقات قولها إنها سمعت الجناة يلومونه على تركه ديانته المسيحية واعتناق الإسلام والزواج من مسلمة، منوهة بأن أحدهم طعنه في بطنه بالسكين حتى خرجت أحشاؤه منها، ولقي مصرعه من فوره.
وقالت الزوجة أيضًا إن الجناة استولوا على بعض محتويات المنزل بعد قتل الزوج، ومنها مصوغات ذهبية تقدر بنحو 500 ألف جنيه مصري.
بينما قال شقيق الضحية، إنه لا يعلم يتركه المسيحية واعتناق الإسلام أو الزواج من سيدة مسلمة، ولم يوجه الاتهام إلى أحد في جريمة قتل شقيقه.
وكلفت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بضرورة الإسراع في كشف غموض الجريمة والقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.
&
التعليقات
.................
أسعد -جهل ما بعده جهل .. ما هذا الإجرام ومن أين إستقوه ..يُكرهونه على دين لم تقتنع به فطرته السليمة .. حقيقة ما أعظم دين من أهم ثوابته ( لكم دينكم ولي دين ) و ( لا إكراه في الدين ) .. ليتهم يتعلمون هذه السماحة .
فيلم مصري
محمود العدل -يصلح سيناريو لفيلم مصري من إخراج صلاح أبو سيف
زوجته
أبو : شيليا -يبدو أن زوجته ضالعة في الجريمة ***على المباحث التحري جيدا معها ***أخوكم البربري من مرتفعات الأوراس
سفر التثنية الاصحاح 13
د. ليث نعمان -وَرَاءَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ تَسِيرُونَ، وَإِيَّاهُ تَتَّقُونَ، وَوَصَايَاهُ تَحْفَظُونَ، وَصَوْتَهُ تَسْمَعُونَ، وَإِيَّاهُ تَعْبُدُونَ، وَبِهِ تَلْتَصِقُونَ. وَذلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الْحَالِمُ ذلِكَ الْحُلْمَ يُقْتَلُ، لأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِالزَّيْغِ مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ إِلهِكُمُ الَّذِي أَخْرَجَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، وَفَدَاكُمْ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ، لِكَيْ يُطَوِّحَكُمْ عَنِ الطَّرِيقِ الَّتِي أَمَرَكُمُ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ تَسْلُكُوا فِيهَا. فَتَنْزِعُونَ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ. وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرًّا أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ، أَوْ صَاحِبُكَ الَّذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلاَ آبَاؤُكَ مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ حَوْلَكَ، الْقَرِيبِينَ مِنْكَ أَوِ الْبَعِيدِينَ عَنْكَ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَائِهَا، فَلاَ تَرْضَ مِنْهُ وَلاَ تَسْمَعْ لَهُ وَلاَ تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَرِقَّ لَهُ وَلاَ تَسْتُرْهُ، بَلْ قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَلَيْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ، ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيرًا. تَرْجُمُهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ، لأَنَّهُ الْتَمَسَ أَنْ يُطَوِّحَكَ عَنِ الرَّبِّ إِلهِكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ. لا وجود لحد الردة في القرآن الكريم