وسط تشكيك بقدرته على الحكم
دونالد ترمب "بصحة ممتازة"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: نقل البيت الابيض مساء الجمعة عن طبيب الرئيس الاميركي ان دونالد ترمب البالغ الحادية والسبعين من العمر هو "بصحة ممتازة"، وذلك اثر اول زيارة طبية يجريها الرئيس منذ وصوله الى السلطة قبل نحو عام.
وقال الطبيب روني جاكسون الذي كان مسؤولا ايضا عن فحوص الرئيس الاميركي السابق باراك اوباما ان "الزيارة الطبية للرئيس (ترمب) اليوم الى المستشفى العسكري الوطني في والتر ريد كانت ناجحة بشكل استثنائي".
واضاف الطبيب ان ترمب "بصحة ممتازة وانا اتطلع" الى ابلاغ الجمهور بذلك.
وقد اقتصر الكشف الطبي على وزن ترمب وضغط الدم ومستوى الكولسترول لديه، في حين ان منتقديه يتساءلون علنا عن صحته النفسية.
والرئيس الاميركي ليس ملزما بالخضوع لفحص طبي او بان يعلن عن نتائج فحوضه الطبية امام الجمهور. لكن الاعلان عن هذه النتائج اصبح تقليدا قام به ايضا اسلاف ترمب.
ولا تزال هناك تساؤلات حول استقرار ترمب العقلي، خصوصا بعد صدور الكتاب المثير للجدل للصحافي مايكل الذي اكد فيه مؤخرا ان المحيطين بترمب يشككون بقدرته على الحكم.
الك/جص
التعليقات
وماذا عن جنوناته الأخرى؟
الف ميم -جنون العظمة، جنون الغرور، جنون جمع المال عن طريق الحرام، جنون قتل الشعوب وتدمير أوطانها، جنون ابتزاز الأموال من المغفلين، جنون حرمان الشعوب الفقيرة من أبسط حقوقها لإجبارها على الرضوخ للمخطط الصهيوني، جنون إزدراء الأديان وقذف أبناء قارّة بأكملها بأقذع الألفاظ.. يبدو أن طبيب ترمب الصهيوني من أولئك الذين قدّموا الدلائل الدامغة لبوش (العاقل) على امتلاك العراق السلاح النووي لاتخاذها ذريعة لغزو وتدمير العراق، بل يبدو أن الصهاينة لازالوا بحاجة لمجنون آخر لتمرير مخططاتهم في فلسطين والشرق الأوسط فلا بد من (طبيب أو أطباء صهاينة) لإظهار هذا الأخرق بأنه غير مختل عقلياً، ألم ينبري النتن ياهو للتصريح قبل أي طبيب بأن ترمب عاقل بل أعقل الناس،وليت شعري لو كان زعيم أكبر وأقوى دولة بهذه العقلية فماذا نقول عن الدول الأخرى وكيف سيكون مصير عالم تسيّره حفنة من المجانين؟!
ترمب من يقدر على لَجْمَه؟
الف ميم -نسِيَ ترمب (الأبيض جلداً الوسخ قلباً وسريرة) بأن أهل أمريكا الأصليين هم من السود فراح يُصدِر هذا الهذيان الجنوني العنصري ضد الأفارقة.. ومن باب الشيئ بالشيئ يُذكَر فقد أجمع الحكماء والأطباء بأن العنصرية باب من أبواب الجنون، ليس هذا فحسب فقد قال الأطباء المختصون بالأمراض العقلية بأن أكثر المتندمين والمعتذرين هم المجانين، وعليه فلن يمرّ وقت طويل وأعدكم بأننا سنرى أضحوكة العصر هذا وهو يعتذر من تصريحه العنصري عن الأفارقة بأنهم حثالات قذرة لأن ٢٤ دولة أفريقية غضبت من تصريحه وطلبت منه الاعتذار ولا سبيل له سوى الاعتذار.. من صفات المجانين أيضاً كما تقول تقارير طبية كثيرة عنهم أنهم عندما يُصدِرون حركة جنونية طائشة سرعان مايتراجعون عنها لو واجهوا من يصدّهم ويرفع في وجوههم عصا حارّة ـ كما يقولون ، وقد رأينا كيف أن هذا المجنون ترمب عندما أُلقِم حجراً من قبل كيم جونغ أون الكوري الشمالي الذي أخرسه بزرّه النووي، حوّل وجهه القبيح لإيران التي صرّحت هي أيضاً بأنّ لديها من الصواريخ الباليستية مايغطّي كل دول المنطقة بقواعدها الأمريكية!!!... نحن العرب فقط ـ ولا مؤاخذة ـ جبناء وانبطاحيون ودمى بيد مثل هذا المجنون العنصري الصهيوني يلهو بنا كيفما يشاء، يبتزّ أموالنا، يمنع شعوبنا من دخول أمريكا، يصفّي قضايانا المصيرية، يقطع عنّا مساعدات الأمم المتحدة المسيَّرة صهيونياً وأمريكياً، ولا نفعل شيئاً سوى أن نستقبله بالورود ونغرقه بالأموال ونفرش لاستقباله السجاد الأحمر(ملحوظة سبب إلغاء ترمب لزيارته المقررة لبريطانيا لافتتاح بناية السفارة الأمريكية الجديدة في لندن يقينه بأن بريطانيا ستهبّ عن بكرة أبيها لقذفه بالبيض الفاسد؛ هذه هي الشعوب الحرّة والحيّة والغيورة وإلا فلا)!