الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند يحاضر في الرباط

«إيلاف» من الرباط: تبدأ "إيلاف المغرب" جولتها في الصحافة المغربية بـ"أخبار اليوم" الَّتِي كتبت  أن المغرب يستعد لاستقبال الرئيس الفرنسي السابق، فرانسوا هولاند، وذلك في أول نشاط رسمي له بالمغرب منذ خروجه من قصر الإليزية.

وكتبت "أخبار اليوم" أن هولاند مدعو من طرف المؤسسة الوطنية للمتاحف، التي يرأسها المقرب من الملك محمد السادس، المهدي قطبي، الذي ينتظر أن يَخُص هولاند بمنصة متحفه الرباطي، ليلقي منها الثلاثاء  المقبل محاضرة حول الثقافة كـ"إسمنت" للشعوب.

وأضافت الصّحيفة ذاتها أن قطبي، الَّذِي يُعتبر أحد أبرز سفراء المغرب لدى النخب الفرنسية، يواصل الاشتغال على علاقاته الوطيدة بهذه الأوساط، وكان قد ظهر ضمن الصورة الجماعية التي التقطت بمناسبة آخر زيارة رسميّة قام بها الملك محمد السادس إلى قصر الإليزي في عهد هولاند، وذلك في ماي الماضي.

مشجعون مغاربة ممنوعون من دخول روسيافي كأس العالم

تقرأ "إيلاف المغرب" بـ"الأخبار" أن عضواً داخل اللجنة المنظمة لكأس العالم لكرة القدم بروسيا، قال إن مجموعة من المشجعين سيتم رفض دخولهم إلى الأراضي الرّوسيّة، رغم أنهم يتوفرون على تذاكر للمباراة.

وأضافت الصّحيفة أن المشجعين المغاربة الذين سيتم منعهم من دخول الأراضي الرّوسيّة، هم المتورطون في أعمال شغب سابقة أو جرائم قتل أو اغتصاب، أو حكم قضائي في بلدانهم الأصلية، بالإضافة إلى المناصرين الَذِين سبق لهم التورط في الهجرة غير الشرعيّة.

النيابة العامة توسّع البحث مع عمدة تطوان 

الصّحيفة ذاتها كتبت أن النيابة العامّة المختصّة بمحكمة تطوان (شمال)، أمرت الضابطة القضائية بتوسيع البحث مع محمد ادعمار، رئيس جماعة( بلدية)  تطوان، في ملف متعلق باتهامات بالتزوير بالمنطقة الصناعية الموجودة بطريق مارتيل.

وأضافت "الأخبار" أنه يُنتظر أن يتمّ استدعاء ادعمار هذه الأيام، للاستماع إليه مجدداً حول توقيع قرارات التخصيص والسحب بالمنطقة الصناعية، والتدقيق في مدى احترام المساطر القانونية المعمول بها، فضلا عن استدعاء رئيسي الأملاك الجماعية الحالي والسابق.

وأضافت الصّحيفة ذاتها أن أحد المستثمرين بالمنطقة الصناعية، يتهم رئيس الجماعة الحضرية لتطوان، بتفويت أملاك جماعية خارج القوانين المنصوص عليها ودون احترام بنود دفاتر التحملات الموقعة التي تمنع اتخاذ القرارات الانفرادية.

إحالة برلماني وطبيب على النيابة العامّة 

أما "الصّباح" فكتبت أن عناصر الدرك القضائي بسرية درك المحمدية (وسط) أحالت على عبد اللطيف مرسلي، وكيل الملك بابتدائية المحمدية، ملف البرلماني "س.ت" عن دائرة المحمدية، وطبيب بإحدى المصحات بالمدينة، ومجموعة من المتهمين الآخرين، من أجل التبليغ عن جريمة وهمية، وإهانة السلطات العامّة عبر الإدلاء بشهادة الزور، واستعمال وعود وهبات من أجل حمل الغير على الإدلاء بشهادة كاذبة وصنع شهادات تتضمّن وقائع غير صحيحة.

وأضافت الصّحيفة ذاتها أن عناصر الدرك تنتظر تعليمات النيابة العامّة بخصوص المتهمين الَذِين تَم الاستماع إليهم تفصيلياً في محاضر رسمية، مضيفة أنه جرى التحقيق مع المستشارة مفجرة الملف لأزيد من 12 سَاعَة.

وأضافت "الصباح" أن اعترافات المستشارة أكدت بأن كل ما يتعلق بملف الحسن يونسي النائب الأول لرئيس جماعة الشلالات، والحامل للجنسية الفرنسية، مفبرك، مدلية بأسماء كل المتورطين في الملف وعلى رأسهم البرلماني والطبيب ورجال الدرك، منجزو المحضر، ومجموعة من المستشارين، وصرحت أيضاً للمحققين بأنها تعرّضت لتسمم غامض يرمي إلى محاولة تصفيتها.

"باستور" يستنجد بمختبرات خاصة

تطالع "إيلاف المغرب" بـ"المساء" التي كتبت أن معهد باستور، للتحاليل الطبية، أقدم على فتح طلبات عروض أمام مختبرات خاصّة، من أجل إنجاز كثير من التحاليل الطبيّة، والتي وصل مجموعها إلى 600.

ونسبة إلى مصادر الصّحيفة فإن طلب العروض الَّذِي أطلقه المعهد يأتي بعد أن عرفت المختبرات البيولوجية للمعهد تدهوراً خلال السنوات الأخيرة، بعد أن كان هذا الأخير يحتل الصدارة بالنسبة للتحاليل المتخصصة في المغرب.

وأضافت "المساء" أن جُل المختبرات اليوم وللحفاظ على جودة النتائج، تقوم بنفسها بالتحاليل، مرتكزة على تقنية Back up التي تعتمد على آليات رئيسية يعمل بها باستمرار، وأخرى ثانوية يلجأ إليها عند توقف الآليات الرئيسيّة، ولا تقوم بإرسال التحاليل إلى مختبرات أخرى، لأن ذلك قد يؤثر على جودة العيّنات.

إسبانيا رفضت ترحيل مغاربة معتقلين بِسَبَب تفجيرات مدريد

تختم "إيلاف المغرب" جولتها بـ"المساء" التي كتبت أن إسبانيا رفضت ترحيل مغاربة معتقلين بِسَبَب تفجيرات مدريد إلى بلدانهم لإكمال عقوباتهم الحبسية، حسب مقترح يقضي بإعادتهم إلى بلدانهم بعد استيفائهم ثلاثة أرباع مدة عقوبتهم.
وأضافت الصّحيفة ذاتها أنه سيتم طرد المعتقَلين إلى بلدانهم الأصليّة بعد إتمامهم عقوباتهم الحبسية، بعد أن اقترح بعض المعتقلين على السلطات إطلاق سراحهم وطردهم من إسبانيا.