أخبار

يوم 1 أبريل 1979 استفتاء لقيام الجمهورية بأمر الخميني

إيران تحيي ذكرى قيام "الحكومة الإلهية"!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نصر المجالي: تحيي إيران اليوم الأحد، الاول من أبريل 1979م (12 فروردين 1358 هجري شمسي) ذكرى إعلان نظام الجمهورية الإسلامية، وهنأ الجيش الإيراني شعب بلاده بما وصفه بـ"أكبر الأعياد الوطنية والمذهبية"، الذي يرمز لـ"ولادة أول حكومة إلهية".

وقال الجيش الإيراني في بيان: "نستذكر في هذا اليوم مناسبة ولادة أول حكومة إلهية ونعتبر هذا اليوم من أكبر الأعياد الوطنية والمذهبية، بما يستدعي من شعبنا أن يحتفل بهذا اليوم وأن يُحافظ عليه. ففي هذا اليوم تداعت قصور الحكومات الطاغوتية التي امتدت على أكثر من 2500 عام وحلت محلّها حكومة المستضعفين".

استفتاء

وذكّر البيان أن "في هذا اليوم وافق أكثر من 98.2 بالمئة من الشعب الإيراني على تغيير النظام السياسي في البلاد إلى نظام الجمهورية إسلامية، مستلهما من تعاليم الإسلام، وأعد لنفسه نموذجا جديدا من الحياة في المجال الاجتماعي تتواءم فيه "الإسلامية" مع "الجمهورية" ساعيا بذلك وراء استقلال البلاد وحريتها".

يذكر أنه بعد 49 يوما فقط من انتصار الثورة في 21 فبراير العام 1979 جرى استفتاء بأمر من الامام الخميني ليرسم الشعب الايراني لوحة المستقبل، فحظي الاستفتاء باقبال كبير من قبل الشعب الايراني بمختلف اصنافه وقومياته واديانه ومذاهبه، وصوت الشعب آنذاك بنسبة 98.2 بالمئة لصالح نظام الجمهورية الاسلامية.

سيادة الشعب

وتقول إيران إن "الجمهورية الاسلامية نموذج عملي لسيادة الشعب وفقا للمبادئ الاسلامية حيث ان نظام الجمهورية الاسلامية في ايران هو نظام يرتكز على الحكومة الاسلامية التي تستمد شرعيتها من السيادة الشعبية الدينية".

وتشير المادة السادسة من الدستور الايراني الى "ضرورة ان تدار شؤون البلاد بالاعتماد على رأي الشعب الذي يتجلى بانتخاب رئيس الجمهورية واعضاء مجلس الشورى الإسلامي وسائر مجالس الشورى ونظائرها، أو عن طريق الاستفتاء العام في الحالات التي نص عليها الدستور".

وبحسب المادة السابعة بعد المئة من الدستور يتم انتخاب قائد الثورة الاسلامية من قبل مجلس خبراء القيادة والذي ينتخب اعضاء هذا المجلس بشكل مباشر من قبل الشعب الايراني، وبهذا يكون الشعب هو من ينتخب قائده بطريقة غير مباشرة.
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
c du n''importe quoi
momo -

fêter le jour ou lepeuple a perdu ttes ses libértés et le pays a reculé au 18 e siècle.fêter ce jour c de la folie quan l''ignorance a pris le dessus sur la raison,vraiment c rigolo.un régime qui a tué des milliers de citoyen parcequ''ils refusent cette mentalité de Mollas complètement malades

كان بداية الخراب .
نافع عقـراوي -

كان يوم 1 ابريل ((نيسـان)) ...1979.يوم بداية الخراب والجهـل والدجل والنفاق والتخلف المبرمج الذي فرض على الشعوب الإيرانية .... وكذلك بداية دخول منطقتنـــــــــــا بالذات ...خنادق ومتاهات لا تحصى من الحروب والاقتتال الداخلي والصراعات المذهبيـة ... انهـا الريح الصفراء التي تحمـل معهـــــا كل جراثيم الشعوذة والكذب وعبادة الأموات ...مثالا ((العراق كان بلد الخيرات والعلوم والفنون والآداب وكل أنواع الثقافات ...وامور كثيرة أخرى)) بفضل حكام بعد 1 ابريل 1979 في إيران. ..أصبح اليوم العراق موطن ومستنقع للصوص والفاسدين ... ونشـر ثقافة الوهم والدجـل ومحاربة كل العلوم والفنون واي شيء ينتمى الى الحضـارة والتقدم ....انهم غبــــــــــار ورياح الموت والدمار والخراب .

يوم اسود
Salah -

يوم اسود في تاريخ المنطقة والعالم. الخميني جاء الى الحكم بدعم مخابراتي غربي لتبدا عملية اشعال المنطقة طائفيا. النظام الذي اسسه الخميني مبني على الشعارات والطائفية والمتعة والمخدرات

اليوم الاسود
طالب محمد_كندا -

يوم اسود في تاريخ الاسلام والمسلمين .من جمهورية اسلامية بدايتها الاعدام والسجون والتصفيات الى البدا بحرب ضروس اتت على البشر والاقتصاد بين البلدين العراق وايران .عاد وكله حقد وغضب على العراق الذي استضافه لسنين طوال .واليوم هاهو الحال حكومة شيعية من المعممين الذين دمروا وسرقوا العراق ودمار سورية اليمن .انه الخميني الذي عير الشرق الاوسط الى ماهو عليه الان

اللهم احفظ ايران واهلها و
حيدر الكربلائي -

نبارك لايران الايمان والاخلاق والعزة يومها الوطني الكبير، نصركم الله وبارك خطاكم

رقم 5 الكربلائي
شوشو -

مرك بر جمهورى اسلامى ايران .. مرك بر خمون

وصمة عار
شوشو -

وصمة عار تاريخ الأول من ابريل 1979 في تقويم الانسانية. وصول نظام دموي طائفي توسعي مجرم الى سدة الحكم في طهران ليبدأ فور وصوله ب(تصدير الثورة) الى دول المنطقة العربية.. بداية عدوانهم على الامة العربية والاسلامية بدأت بعمليات التخريب في العراق و اشعال حرب طويلة اكلت الاخضر واليابس و انتهت بتجرع المقبور الخميني السم الزعاف نتيجة قبوله بقرار مجلس الامن المرقم 598 القاضي بوقف الحرب نتيجة الموقف المقتدر للجيش والشعب العراقي في الدفاع والذود عن ارضه وارض امته العربية. واليوم تظهر لكل الشرفاء في العالم العربي صحة منطلقات العراق في تصديه للعدوان الفارسي الطائفي على اراضيه و حدوده وبوابة امته الشرقية بإمعان قوى الظلام والرجعية والعمائمية الايرانية في غيها و توسعها و دعمها للطائفية في بلدان المنطقة و تحرشها بالمملكة العربية السعودية و احتلالها عملياً لاجزاء من سوريا و اليمن ناهيك عن تواجدها الاستخباري في العراق و لبنان.. عاش نضال الشعوب الايرانية في سبيل التخلص من النظام الطائفي المقيت، عاش نضال الشعب العربي في الاحواز العربية المحتلة و نضال الشعب الفلسطيني ونضال الشعوب العربية الحرة الأبية في سبيل الحياة الحرة الكريمة