رأى أنه يُعرّض صدقية أميركا للاهتزاز
أوباما: الانسحاب الاتفاق النووي الإيراني خطأ فادح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعرب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما عن أسفه لقرار خلفه دونالد ترمب الثلاثاء الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، معتبرًا هذا القرار "خطأ فادحًا" من شأنه أن ينال من صدقية الولايات المتحدة في العالم.
إيلاف من واشنطن: قال أوباما في بيان "أعتقد أن قرار تعريض خطة العمل الشاملة المشتركة للخطر من دون أن تكون قد انتُهكت من جانب الأيرانيين هو خطأ فادح".
أضاف الرئيس السابق، الذي قلّما يدلي بتصريحات منذ خروجه من البيت الأبيض، إن "الولايات المتحدة قد تجد نفسها في نهاية المطاف أمام خيار خاسر بين إيران تمتلك سلاحًا نوويًا أو حرب أخرى في الشرق الأوسط".
وشدد الرئيس الديموقراطي السابق على أن "الحقيقة واضحة"، معتبرًا أن الاتفاق الذي هو "نموذج على ما يمكن للدبلوماسية أن تحققه" يحقق النتائج المتوخاة منه، و"هو في مصلحة أميركا".
وأعرب أوباما أيضًا عن أسفه لأن قرار ترمب يعني إدارة الولايات المتحدة ظهرها "لأقرب حلفاء أميركا". أضاف "في نظام ديموقراطي، هناك دومًا تغييرات في السياسة والأولوية من إدارة إلى أخرى (...) ولكن أن نضرب بعرض الحائط الاتفاقات التي وقّع عليها بلدنا هو أمر يهدد بالنيل من مصداقية الولايات المتحدة".
وشدد أوباما على ضرورة أن "ترتكز النقاشات في بلدنا إلى الوقائع"، في انتقاد واضح لخلفه الجمهوري. وكان ترمب أعلن في وقت سابق الثلاثاء انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران، الذي وصفه بـ"الكارثي"، وإعادة العمل بالعقوبات الأميركية على طهران.
التعليقات
آية الله اوباوما
Salah -اسكت وانقلع يا آية الله اوباوما. ايران لم تلتزم بالاتفاق واستغلت الاموال الممنوحة لها في سفك دماء الابرياء في سوريا والعراق واليمن.
اتفاق اوباما خطاء فادح
سنية بهجت -اتفاقك ووزير خارجيتك هو الخطء الفادح والآن حان وقت التصحيح
نفاق
متابع -نتمنى أن يصمت هذا الجبان والمنافق المدعو اوباما !
الطغاة هم راعي الارهاب
وليد -هذا الغبي اوباما هو سبب كل مشاكل الشرق الاوسط فهو الذي سمح لحكومتي ايران وسورية برعاية الارهاب والارهابيين فقد وفر بشار الاسد معسكرات ومراكز تدريب واعلام في سورية تحت خدمة الارهابيين واتذكر سنة 2009 صرح نوري المالكي بان لدى العراق ادلة دامغة تثبت دعم حكومة بشار الاسد للارهابيين وسيقدم الادلة للامم المتحدة لكن المالكي لم يقدم الادلة لانه جاءه توبيخ من ايران والان انقلب الارهابيين على بشار والمصيبة ان شعبي سورية والعراق يدفعان ثمن دعم بشار للارهاب.
وأنصحك بالمشاركة باحتفالات مقتل الحسين . مائة وخمسون مليار دولار أهديتها لحكم الملالي ! ماذا كانت النتيجة يا أبو حسين؟ زادت قدرات إيران العسكرية ٤٠٪ . نشرت الفوضى والدمار أكثر وأكثر في المنطقة، مما كلّف العراق وسوريا واليمن عشرات الآلاف من الأبرياء . تراجعت بقوة قيمة الريال الإيراني . فوق كل ذلك ! لا يعلم أوباما أن إيران تعيش على مبدأ(التقية) أي الكذب، وهي بالتأكيد تتابع برنامجها النووي العسكري. إلى الأمام يا ترامب حتى تحقق في الشرق الأوسط، ما ستحققه قريباً في شبه الجزيرة الكورية.
إذا كنت لا تستحي
عادل محمد - البحرين -"إذا كنت لا تستحي فقل ما تشاء" هذا المثل ينطبق على الملعون أوباما الذي يشبه رؤساء عصابة ولاية الفقيه الإرهابية في الكذب والاحتيال... لقد بات واضحاً أن أوباما الخبيث له علاقات مشبوهة مع السفاح خامنئي وعصابته المجرمة... خلال حركة الخضراء في إيران عام 2009 كان الإيرانيين يتبادلون الرسائل القصيرة عبر الجوال بالفارسية "او با ما يا با آنها" (هو معنا أم معهم)... لكن أوباما الخائن وقف بجانب عصابة ولاية الفقيه والقرد القزم أحمدي نجاد!؟... أدعو القراء الأحباء إلى قراءة ملخص التقرير المنشور في موقع إرم في 25 أبريل 2017 ذو صلة بالموضوع: "عطايا أوباما “الخفية” في الاتفاق النووي مع إيران"... قدمت إدارة أوباما خطوة كمقايضة متواضعة لمصلحة الاتفاق النووي الإيراني، مع تعهد طهران بالإفراج عن خمسة أمريكيين... وقال مسؤول كبير في إدارة أوباما للصحافيين في مؤتمر صحافي عقده البيت الأبيض: “بالطبع كانت إيران ترغب في إطلاق سراح عدد أكبر من المساجين في بداية المفاوضات، ولكننا تمكنا من خفض النطاق إلى هؤلاء الأفراد السبعة (6 منهم إيرانيون أمريكيون)...)ووفقًا لمجلة “بوليتيكو” الأمريكية، لم يفصح أوباما وكبار المسؤولين وغيرهم من ممثلي الإدارة عن القصة بأكملها في 17 كانون الثاني/يناير 2016، عندما بدأوا تبادل السجناء والتنفيذ المتزامن للاتفاق النووي السداسي... ففي خطابه صباح ذلك اليوم أمام الشعب الأمريكي، صور أوباما الرجال السبعة الذين أطلق سراحهم “كمدنيين”. ووصفهم مسؤول كبير بأنهم رجال أعمال مُدانون أو ينتظرون المحاكمة بتهم متعلقة بالعقوبات وانتهاكات الحظر التجاري... ولكن الحقيقة أن بعضهم قد اتُهم من قبل وزارة العدل الأمريكية بتهمة تهديد الأمن القومي، حيث تفيد مزاعم بأن ثلاثة منهم كانواً جزءًا من شبكة مشتريات غير مشروعة تزود إيران بالإلكترونيات الدقيقة، التي يمكن استخدامها في الصواريخ الأرض- جو والكروز، مثل الذي قامت طهران باختباره مؤخرًا، ما تسبب في تصعيد التهديدات مع إدارة ترامب... وبينما كان آخر يقضي عقوبة بالسجن مدة 8 سنوات للتآمر على تزويد إيران بتكنولوجيا الأقمار الاصطناعية ومعداتها. وكجزء من الصفقة، أسقط المسؤولون الأمريكيون حكمًا بمصادرة مبلغ 10 ملايين دولار تلقاها مهندس المحركات الجوية بشكل غير قانوني من طهران... وفي سلسلة من القرارات غير المعلنة، أسقطت وزارة ا
الرئيس الخبيث والخائن
عادل محمد - البحرين -وعندما علم الادعاء العام والوكلاء الاتحاديون الأمريكيون المدى الحقيقي لتلك القرارات، أصيب الكثير منهم بالصدمة. فقد قضى بعضهم سنوات وعقودًا في العمل على اختراق الشبكات العالمية لتجارة الأسلحة التي سمحت لتجار الأسلحة الإيرانيين بالحصول على مواد حيوية لبرامج طهران النووية والقذائف الباليستية، وفي بعض الحالات، توفير مواد خطرة إلى بلدان أخرى... وقال أحد المراقبين الفيدراليين السابقين، الذين شاركوا في مطاردة تجار الأسلحة الإيرانيين والمهربين النوويين: “لم يقتصر الأمر على إطلاق سراح مجموعة من رجال الأعمال الأبرياء، فهم لم يفصحوا عن القصة الكاملة"... وفي إطار عزمها على كسب التأييد للاتفاق النووي وتبادل الأسرى مع طهران من الكونغرس والشعب الأمريكي، قامت إدارة أوباما بأكثر بكثير من مجرد التقليل من التهديدات التي يشكلها المساجين المفرج عنهم... فمن خلال التدخل في بعض الحالات وعدم التدخل في أخرى، أفسد البيت الأبيض المبادرة الوطنية لمكافحة انتشار الأسلحة النووية، في الوقت الذي حققت فيه البلاد تقدمًا غير مسبوق في إحباط الشبكات الإيرانية، حيث كشفت تحقيقات المجلة أن مسؤولي وزارة العدل ووزارة الخارجية نفوا أو أجلوا طلبات الادعاء العام والوكلاء لجذب بعض الهاربين الإيرانيين الرئيسين إلى البلدان الصديقة حتى يتمكنوا من اعتقالهم... كما نشر موقع سي إن إن بالعربية التقرير التالي في 1 يناير 2018: "محلل إيراني: ترامب يحاول تصحيح خطأ أوباما حيال انتفاضة الحركة الخضراء"... لندن، بريطانيا (CNN) -- قال سراج هاشمي، الكاتب والمحلل الإيراني الأصل لدى "واشنطن اكزامنير"، إن الإدارة الأمريكية الحالية للرئيس دونالد ترامب تحاول من خلال المسارعة إلى إعلان دعمها للتحركات في إيران تلافي الأخطاء التي سبق لإدارة الرئيس باراك أوباما الوقوع بها خلال "الحركة الخضراء" عام 2009، واصفا ما يحصل بأنه حالة من الغليان يمكنها جذب أنصار من المحافظين والإصلاحيين... وقال هاشمي، ردا على سؤال من CNN حول رأيه بمحاولة الإدارة الأمريكية الحالية الاستفادة من أخطاء إدارة باراك أوباما وتأخرها بدعم الحركة الخضراء عام 2009: "الانتقادات الأكبر الموجهة ضد إدارة أوباما أنها تركت الحركة الخضراء تسقط عام 2009 بسبب تخفيفها من نبرة الانتقاد للرئيس السابق محمود أحمد نجاد في حين أن البلاد كانت تشهد أكبر
الخطأ الفادح
ابو طالب -ان الخطأ الفادح هو بالاساس وصول أوباما للرئاسة الأمريكية والخطأ بالاساس هو خطأ عائلة الرئيس الأسبق كنيدي فهذه العائلة اختارته مرشحا لها حيث أنه لم يتبق لهم من يخوض مجال السياسة من عائلتهم فكان هو مرشح العائلة ونال دعمهم وكان السيناتور تيد كنيدي لا يزال على قيد الحياة وهو عضو في مجلس السينات (الشيوخ) وهو من رشحه لهذا المنصب.
bravo Ttrump
momo -Obama parle comme si les usa vient de naitre,tt le monde connaît les usa il a même attaqué l''iraq sans raison apparante et s''il veut satisfaire les iraniens et dissoudre ce régime mafieux ,ouest le mal c un bon pas.obama est un homme très pacifique et un président doit être ferme dans ce climat ou la religion est imposée aux peuples et ils sont exploité par d''autre qui font de la religion un système politique ,bravo Trump continue avec l''iran et ts les autres
he truth
Bachar -فرحت اسرائيل و هللت دول الخليج….. …..ترمب لن يكتفي بما اخذه من ثمن….. ...لانه لا يشبع...والاتي اعظم…..