أخبار

تولسي غابارد واصلت دفاعها عن الرئيس السوري

الأسد بعيون مرشحة رئاسية أميركية: ليس مجرم حرب!

النائبة عن ولاية هاواي تولسي غابارد
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واصلت المرشحة الرئاسية الأميركية، النائبة عن ولاية هاواي، تولسي غابارد،&دفاعها عن الرئيس السوري بشار الأسد الذي التقته في مطلع عام 2017 بشكل سري إبان زيارتها دمشق.

إيلاف من نيويورك: رفضت تولسي غابارد مجددًا اعتبار الأسد مجرم حرب، على خلفية اتهام قوات بلاده باستخدام السلاح الكيميائي ضد معارضيه، مطالبة في الوقت نفسه بجمع كل الأدلة قبل اتخاذ أي موقف.

وأعربت خلال مقابلة مع شبكة "سي إن إن" أنها "تعتقد أن تعليقاتها السابقة على الرئيس السوري بشار الأسد قد أسيء فهمها".

انتقادات لترمب وإدارته
وكانت عضو&مجلس النواب الأميركي انتقدت بشدة قرار الرئيس دونالد ترمب بضرب مواقع تابعة للجيش السوري ردًا على اتهامات طالته بخصوص استخدام أسلحة كيميائية في خان شيخون، معتبرة أن "قرار ترمب قصير النظر وطائش، وأن إدارته تصرفت بلا مبالاة ومن دون الأخذ في الاعتبار العواقب الوخيمة لهجوم الولايات المتحدة على سوريا، ومن دون انتظار الأدلة من مكان الهجوم الكيميائي".

أعطونا الأدلة
غابارد، وفي أحدث تصريحاتها، قالت، بأن&"هناك تقارير تشير إلى استخدام أسلحة كيميائية في سوريا، سواء من جانب الحكومة السورية أو جماعات إرهابية مختلفة على الأرض في سوريا".

تابعت إن "الشكوك والأسئلة التي أثارتها كانت محددة للغاية حول الحوادث التي كانت إدارة ترمب تحاول استخدامها كذريعة لشن هجوم عسكري أميركي في سوريا". وردًا على سؤال مذيعة "سي إن إن" دانا باش حول ما إذا كانت تعتقد أن الأسد مجرم حرب، قالت "أعتقد أن هناك حاجة إلى جمع الأدلة، وكما قلت من قبل، إذا كان هناك دليل على أنه ارتكب جرائم حرب، فإنه سيحاكم على هذا الأساس".

ضغط&سي إن إن
إجابة غابارد لم تشفِ غليل باش، التي سألتها مجددًا، "لكنك لست متأكدة الآن؟"، فأجابت نائبة هاواي: "كل ما قلته يتطلب منا اتخاذ إجراء بناءً على الأدلة. إذا كانت الأدلة موجودة، يجب أن تكون هناك مساءلة".

وتعرّضت غابارد لضغوط كبيرة عقب الكشف عن لقائها بالرئيس السوري في عام 2017، وأثيرت زيارتها السرية إلى دمشق مجددًا عقب إعلانها الترشح للانتخابات الرئاسية عام 2020، لكنها دافعت عن الخطوات التي قامت بها، معتبرة أنه "من المهم لأي قائد في هذا البلد أن يكون مستعدًا للقاء الآخرين، سواء كانوا أصدقاء أو خصومًا أو محتملين"، كما أشارت في وقت سابق إلى أن "الأسد ليس عدوًا لأميركا، وأنه لا يمثل أي تهديد لبلادها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا موقف الاغلبيه في الشارع الامريكي
عدنان احسان- امريكا -

الملف الكيمياوي ليس ال كذبه كبيره اخترعتها امريكا واسرائيل لتجريد سوريه من هذا السلاح الاستراتيحي - وهذا هو كان احز ملفات الازمه لاضعاف النطام السوري وليس الهدف اسقاطه - وتجريده من اسحلته ٠الاستراتيجيه التي تقابل النووي الاسرائيلي خدمه لا سرائيل .. وفلول ورعاع المعارصه المسلحه - ليسوا الا ادوات ٠ وليس لهم برنامج والغرب لن يسمح لهم باسقاط الاسد - لكن حمير السياسيه في الغرب - صحيح انهم استنزفوا المنطقه - وايران خدمه اسرائيل - لكنهم - لم يخدموا مصالحهم - وازمتهم الحاليه هي نتيجيه حساباتهم الخاطئه - ولو بقيت سوريه والعراق كان افصل بكثير من تخريب المنطقه - والمنطقه كلها ايضا في ازمه - وكل الشرق الاوسط بما فيها اسرائيل لديها ازمه عميقه - واليوم تغيزت - قراعد الصراع - وقواعد الاشتباك - ..ومقارنه نطام الاسد - مع فلول ورعاع المعارضه السوريه من اولها لاخرها - نطام الاسد - افضل منهم بمليون مره - للسوريين - وللمنطقه - وللعرب ايضا،، واليوم ابتلينا بعد الازمه / - بروسيا - وايران - وتركيا - والخراب والدمار / والارهاب / بسبب مرتزقه - وفلوا مرتزفه المعارضه الغبيه الماجوره - والدكتاتور باقي الى ليوم يبعثون ....