العيسى عد زيارة البابا اضافة لركائز تعزيز المحبة بين أتباع الاديان
رشيد الخيون لعمار الحكيم: أعيدوا ممتلكات المسيحيين العراقيين إلى أصحابها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من الرباط: دعا الباحث والكاتب العراقي المهتم بقضايا الفكر العربي القديم، رشيد الخيون، السياسي ورجل الدين الشيعي عمار الحكيم إلى أن يعيد بعض الممتلكات المسيحية التي جرى الاستحواذ عليها إلى اصحابها ما دام حضر حفل استقبال البابا فرانسيس في بغداد.
زاد الخيون: "أرى أن حضور الحكيم في استقبال البابا فرصة ليعلن رفع ذلك المركز من بوابة المدينة، لأنه تم بالاستيلاء عليه، وقد وقفت أمامها في ديسمبر 2013".
ووجه الخيون ايضًا ملاحظة للشيخ همام حمودي، باعتباره الرئيس الحالي للمجلس الاسلامي الاعلى، وقال: " إذا اردتم المساهمة ببناء عراق خال من الاستحواذ، فأنتم تدعون الله صبحة وعشية، فليقبل منكم الدعاء في التخلي عن ظلم الناس بسبب استضعافهم".
في تدوينة أخرى، قال الخيون إن بعضهم ترك معاني زيارة البابا واهميتها والاستقبال الذي ظهر فيه الطابع الشعبي وحفظ الأمن بهذه القوة، وركزوا على أشكال السيوف في الاستقبال، مع أنها ضمن ما تقدمه الفرقة الفنية التي حملتها.
واشار الخيون إلى انه كان من بين الناقدين "إخونجية من الدعاة مقدسي الولي الفقيه بإيران المتزمتين"، عندما وصفوها بـ "البدوية"، و"من تقاليد رعاة الإبل".
كذلك ترك آخرون، يضيف الخيون، اللقاء بين المرجعية الدينية بالنجف والمرجعية الكاثوليكية، وما تبثه هذه القمة إلى العالم من شجب العنف والإخاء الديني، وركزوا على بث أو عدم بث اللقاء على الهواء.
وقال الخيون لهم: "حاولوا النظر إلى جوهر الأشياء، لست مع حكومة عراقية منذ 1968 وحتى اليوم، لكن ما قام به رئيس الجمهورية برهم صالح من العمل على تحقيق الزيارة التاريخية، وما جاء في كلمته من ألفاظ ومعاني تليق بالضيف، وما قامت به الحكومة العراقية من اجراءات انجاحها، عمل رائع حقًا".
في سياق ذلك، قال محمد بن عبد الكريم العيسى، أمين عام رابطة العالم الاسلامي، في تغريدة له في تويتر إن الزيارة البابوية للعراق "تضاف لركائز تعزيز المحبة والاخاء بين أتباع الاديان وطوائفها"، مشيرًا إلى أن العراق الكبير بعُروبته، الشامخ بقيمه، وتنوعه، يواصل جهودَهُ البارزة في مواجهة التحديات، ولا سيما جرائم الإرهاب الداعشي، ومحاولات العبث الطائفي.
التعليقات
رجل والرجال قليل
فول على طول -فى زمن عز فيه الرجال قرأنا صوت الضمير لرجل والرجال قليل . تحياتى لك سيدى الفاضل على كلمة حق فى زمن الغوغاء ...وغاب الحق بل أصبح الباطل حق وأصبح النهب والسبى من عند ربهم دون أدنى خجل .
المؤشرات :ايران ورء تفجير الاخير في جسر الائمة
حسن -ايران منزعجة من التطورات الاخيرة في العراق منزعجة من مسك مطلقي الكاتيوشا في أربيل وبغداد ايران لا تريد للعراق انفراجا او استراحة ادانه قيس الخزعلي هي دليل على ضلوع ايران الادانه في العراق في الكثير من الحالات تعني التمويه ايران لا تريد للعراق والعراقيون ان يلتقطوا انفاسهم