حملة القمع مستمرة.. والمحتجون يتحدون الملالي
خمسون قتيلًا على الأقل في احتجاجات شعارها "الموت للخامنئي"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
باريس: أكدت منظمة غير حكومية الجمعة مقتل ما لا يقل عن 50 شخصا في حملة تشنها قوات الأمن الإيرانية لقمع الاحتجاجات التي اندلعت بعد وفاة الشابة مهسا أميني أثناء توقيفها لدى شرطة الأخلاق.
وقالت منظمة "هيومن رايتس إيران" غير الحكومية ومقرها في أوسلو، إن ارتفاع الحصيلة جاء بعد مقتل ستة أشخاص بنيران قوات الأمن في بلدة ريزفانشهر في محافظة غيلان (شمال) مساء الخميس، مع تسجيل وفيات أخرى في بابل وآمل (شمال).
وأضافت أن الاحتجاجات شملت حوالى 80 مدينة منذ بدء التظاهرات قبل أسبوع.
مشهد الليلة الماضية : الموت لخامنئي#MahsaAmini #IranProtests2022#مهسا_امینی#Mahsa_Amini pic.twitter.com/z0YaQkdLdG
كذلك، أشارت منظمات حقوقية إلى سقوط قتلى في محافظة كردستان (شمال) التي تنحدر منها أميني.
وصرح مدير "هيومن رايتس إيران" محمود أميري مقدم لوكالة فرانس برس أن "ما لا يقل عن 50 شخصا قتلوا حتى الآن وما زال الناس يحتجون من أجل حقوقهم الأساسية وكرامتهم".
وأضاف أن "المجتمع الدولي يجب أن يقف إلى جانب الشعب الإيراني في مواجهة أحد أكثر الأنظمة قمعية".
ولا تزال الحصيلة الرسمية لضحايا الصدامات تبلغ 17 قتيلا بينهم خمسة من أفراد الأمن.
التعليقات
الحكم الديني
زارا -هذا ما يفعله الحكم الديني في اي بلد...الدين يجب الا يحكم ابدا ابدا.الإسلاميون، اي الإسلام السياسي/ لا يشتمون الملحدين ابدا ولا يذكرونهم......ولكنهم يذكرون ويشتمون العلمانيين بصورة مستمرة.....لقد علموا الناس العاديين على ذلك، لأنهم يعلمون جيدا ان العلمانيين ليست لهم مشكلة مع اي عقيدة، لكنهم فقط ضد ان يحكم احد باسم الدين، ان يستخدم الدين في السياسة, وبما ان الإسلام السياسي يستخدم الدين للسياسة، فالعلمانيون فعلا اعدائهم. لكنهم يصورونهم للناس العاديين على انهم كفرة, مع ان عبد الرحمن الكواكبي كان من اهم العلمانيين وهو الذي كان ايضا رجل دين.في اقليم كردستان وللأسف توجد تيارات سياسية اسلامية واكبرها جماعة (يككرتو) الذين هم في الحقيقة قريبون من الإخوان المسلمين...لا يوجد من هم اخبث منهم واكثر نفاقا.
يا زارا - الحكم الديني مش افضل من - حكم ابليس اللعين - والشياطين ،،
عدنان احسان- امريكا -اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ،،، كردي كان - ولا فارسي ،...