أخبار

الصحافة الاسبانية تغري النجم الفرنسي بـ"الرومانسية"

"لولا الجميلة" تنتظر مبابي في مدريد

المغنية الإسبانية لولا إنديغو
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من القاهرة: كشقت تقارير مدريدية عن قيام كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان الحالي، وريال مدريد بداية من الموسم المقبل، بمتابعة المطربة الإسبانية الشهيرة لولا إنديغو على موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام.

وأشارت صحيفة "ماركا" المدريدية إلى أن متابعة مبابي للمغنية الإسبانية، ليس مجرد إعجاب "فني" من جانبه بإنديغو، بل هو مؤشر على قرب انتقاله للريال، كما أنه قد يمهد لعلاقة رومانسية بينهما، حيث يتابع مبابي 112 مليون شخص عبر حسابه بانستغرام، ولكنه لا يتابع سوى 412 شخصاً كان آخرهم المطربة الإسبانية لولا إنديغو، والتي قامت هي الأخرى بمتابعته.

الصحافة المدريدية تتبنى مثل هذه الأخبار التي تتحدث عن الجانب الاجتماعي في حياة النجوم باعتباره أحد أهم الأسباب التي تدفع هؤلاء النجوم للإنتقال إلى هذا النادي أو ذاك، وتفضيل مدينة أو دولة على أخرى، حيث يظل الجانب العاطفي حاضراً في القرارات على الرغم من وجود العقلية الإحترافية فيما يتعلق بالمستقبل.

خبر يترقبه الملايين
وبالرغم من أن تصرف مبابي قد لا يعني شيئاً، سواء فيما يتعلق بقرب قدومه إلى مدريد، أو رغبته في التواصل الدائم والتعارف في العالم الواقعي مع المطربة الإسبانية، إلا أن حالة الهوس بالنجم الفرنسي تدفع الجميع لتفسير كل شاردة وواردة يقوم بها في اتجاه يربطه مع الريال ومع مدينة مدريد.

وأضافت ماركا :"بعد كل المعلومات التي تشير إلى أن مهاجم باريس سان جيرمان كيليان مبابي لن يجدد عقده مع النادي الباريسي، استمرت الشائعات حول انتقاله إلى ريال مدريد، ويبدو أن كافة المعلومات تؤكد أن النجم الفرنسي سينضم إلى الريال، وهو الخبر الذي ينتظره الملايين بشغف كبير".

وتابعت الصحيفة المدريدية الشهيرة: "الآن، قام مبابي بتصرف جذب الأنظار على شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة به، وأثار المزيد من الشائعات حول وصوله المحتمل إلى مدريد، مما أطلق العنان لعدد كبير من التعليقات، حيث يتم تحليل كل ما يفعله مبابي، لذا ليس من المستغرب أن تتم مراقبة كافة تحركاته وتصرفاته في هذه التطبيقات من قبل الصحفيين والمشجعين الذين يبحثون عن شيء جديد يرجح كفة وصوله إلى ريال مدريد".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف