أخبار

حملة أمنية شملت كل أنحاء تركيا

أنقرة توقف 147 شخصًا يشتبه بانتمائهم لتنظيم الدولة الإسلامية

وزير الداخلية التركي علي يرليكايا خلال مؤتمر صحافي في اسطنبول في 28 كانون الثاني/يناير 2024
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اسطنبول: اعتقلت السلطات التركية 147 شخصا يشتبه بانتمائهم لتنظيم الدولة الإسلامية في حملة جرت في مختلف أنحاء البلاد، حسبما أعلن وزير الداخلية الثلاثاء.

وأفاد علي يرليكايا عبر "اكس" أن التوقيفات جرت خلال مداهمات متزامنة نُفذت في 30 مقاطعة من مقاطعات البلد البالغ عددها 81.

وكان أربعون شخصا يشتبه بانتمائهم لتنظيم الدولة الإسلامية قد أوقفوا الأحد في ثماني مقاطعات، بحسب السلطات.

وأعلن وزير الداخلية عن توقيف ما مجموعه 2919 شخصا في تركيا منذ الأوّل من حزيران/يونيو يشتبه بأنهم على علاقة بالتنظيم المتشدّد.

وكشف مصدر أمني تركي لوكالة فرانس برس الثلاثاء أن اثنين من الموقوفين المشتبه بضلوعهم في الهجوم على قاعة حفلات في ضاحية موسكو الجمعة الذي تبنّاه تنظيم الدولة الإسلامية أقاما في تركيا عدّة أسابيع قبل العودة إلى روسيا بالطائرة في الثاني من آذار/مارس.

وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أنه "تسنّى للشخصين التنقّل بحرية وبلا عوائق بين روسيا وتركيا في غياب مذكّرة توقيف في حقّهما"، مرجّحا أن يكونا "اعتنقا الفكر المتشدّد في روسيا نظرا لإقامتهما القصيرة في تركيا".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نسي انه تعاون معهم وعزل قائد الجيش الذي فضح الشاحنات التي كانت تتعاون مع داعش وتهرب الاسلحه ،
عدنان احسان- امريكا -

اغلب خنازيـــــر داعش - استخدموا المطارات - والتسهيلات التركيــــه سواء في القدوم او الهروب ، لسوريه والعراق - وحاول اردوغــــان - استخدامهم ضــــد - الاكــــراد - لولا معارضه امريكا ، وحادثه الصحفي - وقائد الجيش في منطقه ديار بكر الذي فضح تهريبات الاسلحه عبر الحدود التركيــه - و اليوم لقاء القبض على هــؤلاء - ليس سوى الخوف من ان يكونــوا مخترقين ويقوموا بعمليات اخرى في روســيا وربما جـــاء هذا الموقف - بطلب وتحذير من الروس - وتحميلهم مسؤوليه عن اي عمليه يقـــوم بها الدواعش - المختفين في تركيـا ... والسؤال ماذا يعين اكتشفتهم المخابرات التركـيه اليوم - وا لتي تعد من اقوى الاستخبارت في العـــالم ،، واضف اليها المخابرات والباكستانيه - ودورهــا في الملف الافغاني - والمحابرات المصريه التي تخرج منها الظواهري - الذي قضى على القاعده - وتنسق بالملف اللليبي- والجميع حلفــــاء امريكـــا في ملفات الارهـــاب -تنسيق وتعاون - ولاتنسوا ان امريكـــا هي التي اخترعت ملف الارهاب - وباتت تستخدمه كاستحقاق سياسي ...