أخبار

اطمأن على الحالة الصحية للجرحى

السوداني: مرحباً بأهل غزة في العراق ورعايتهم الطبية أقل واجب

السوداني يطمئن على حال الجرحى
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة والعراق يسعى لتقديم كافة أشكال الدعم للفلسطينيين، سواء من خلال إرسال مساعدات عاجلة لهم ومدهم أيضا بشحنات من الوقود فضلا عن الدعم السياسي الحكومي لقضيتهم والدعوات المتكررة من جانب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني لان تتوقف هذه الحرب التي قتلت نحو ٣٦ ألف فلسطيني.

وكان آخر إشكال هذا الدعم استقبال مستشفيات العراق للجرحى من الغزيين الذين يحتاجون لرعاية طبية عاجلة.
وقد اجرى السوداني زيارة ميدانية للاطمئنان بنفسه على حسن الرعاية الطبية التي يتلقاها الجرحى الفلسطينيون في في مستشفى دار التمريض بمدينة الطب في العاصمة العراقية بغداد.

وذكر بيان عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي أن "السوداني أشاد، خلال تفقده الجرحى من النساء والأطفال والرجال، ببطولات الشعب الفلسطيني وصموده في وجه العدوان الصهيوني الغاشم، مجدداً موقف العراق الثابت من فلسطين وقضيتها العادلة.

"مستشفيات العراق ومنشآته الطبية جميعها في خدمة أهلنا الفلسطينيين، وأن هذا أقل ما يقُّدم لهم من واجب، مرحبًا بهم في بلدهم الثاني العراق"

محمد شياع السوداني / رئيس الوزراء العراقي

وكان العشرات من الجرحى الفلسطينيين ومرافقيهم قد وصلوا على متن طائرة للقوة الجوية العراقية إلى "بغداد" لتلقي العلاج والرعاية، بعد أن خرجت معظم المنشآت الصحية في القطاع عن الخدمة، نتيجة استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع.

وعلى مدى الشهور الماضية وفي اطار جهود رئيس الوزراء العراقي محمد شايع السوداني لدعم أهالي قطاع غزة أرسلت الحكومة العراقية طائرات الى مطار العريش تحمل مساعدات طبية وصحية للشعب الفلسطيني.

واجرى السوداني من السابع من أكتوبر تشرين الأول الماضي محادثات مكثفة مع قادة المنطقة لمنع اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط وحث المجتمع الدولي والولايات المتحدة تحديدا على تكثيف الجهود من اجل وقف الحرب في القطاع.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وزوعوهم - ونخلص من الازمه ،، وبلا تضحيات - وبلا كــــلام فاضي
عدنان احسان- امريكا -

ابعثـــوا شوي للامـــارات - وقرايب مشعل - لقطر - وقــاده خماش لتركيا - والجرحى العراق - ،،وجماعه الجهاد لايــــران ،،- وجماعه سنيه - لمسقط لعند قرايبوا بعمان - - واهل جبابليا للشيشان كما وعدهم قاديروف ببناء مدينه لهم -- وشوي لعند العرجان ومحمود بسيناء ،،، والباقي لجزر المتوسط ،،التي كلنت نخصصه للمستوطنيين الحرديم - اذا لجبروا للخدمه بالجيش - ووكم الف واحد لم شمل لامريكا - والباقي يدبر راسه بزوارق البحر - ونخلص ونغلق ملف سبعه اكتوبر --- ،- ولن يبقى لنتنياهو حجه ،، بضرب غــــزه بالصواريخ ردا - على صواريخ خماش ، المعفنه التي لم تقتل صرصور ...