أخبار

موسكو تفتح تحقيقاً جنائياً في "أفعال إرهابية"

مقتل 6 من رجال الأمن وكاهن في هجوم على كنيس وكنيسة في روسيا

المعبد اليهودي محترقاً
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من موسكو: ارتفع عدد القتلى من رجال الأمن، بالإضافة إلى مقتل رجل دين مسيحي، الأحد، في هجمات استهدفت كنيستين وكنيساً في القوقاز الروسي، وفق ما أفادت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، وقالت اللجنة، كما نقلت عنها وكالة "ريا نوفوستي" الروسية للأنباء، إن "الهجمات استهدفت كنيستين أرثوذكسيتين وكنيساً ونقطة تفتيش للشرطة" في مدينتي محج قلعة وديربنت في جمهورية داغستان.

وأعلنت اللجنة أنها فتحت تحقيقاً جنائياً في "أفعال إرهابية"، وبدورها، قالت وزارة الداخلية في داغستان لوكالات الأنباء الروسية إن "قوات الأمن قامت بتصفية أربعة مهاجمين في محج قلعة".

وداغستان هي منطقة روسية ذات غالبية مسلمة، تقع عند الحدود مع جورجيا وأذربيجان.

ونقلت "ريا نوفوستي" عن اللجنة أنه نتيجة للهجمات الإرهابية، وفقاً للمعلومات الأولية ، قُتل كاهن في الكنيسة الأرثوذكسية الروسية وشرطيون.

وأفادت المتحدثة باسم وزارة الداخلية في داغستان، غايانا غارييفا، وكالة "ريا نوفوستي" بأن الهجمات أسفرت عن مقتل 6 شرطيين وإصابة 12 آخرين.

وقُتل الكاهن البالغ 66 عاماً في ديربنت، وفق ما أفادت المتحدثة باسم وزارة الداخلية في داغستان الوكالة الروسية.

المعبد اليهودي احترق
وجاء في منشور على "تلغرام" لرئيس اتحاد الجاليات اليهودية في روسيا، بوروخ غورين، أن "الكنيس في ديربنت يحترق".

وأضاف: "تعذر إخماد الحريق. قتل شخصان، هما شرطي وحارس أمني، كذلك أضرمت النيران في الكنيس اليهودي في محج قلعة، وتم إحراقه. وخلال الهجوم على الكنيسة الأرثوذكسية في ديربنت، تم قطع عنق الكاهن".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يهود الجبل يعيشون في شمال القفقاس - منذ الاف السنين -ويسمون بيهود الجبل
عدنان احسان- امريكا -

هذه الافعال القذره تذكرني بافعال المنظمات الصهيونيه في ايام النكبه عندما قام الصهاينه بالاعتداء على الجاليات اليهوديه - في مصر - وسوريه - والعراق وارهابهم لدفعهم للهجره للكيان الصهيوني ، وشمال الفقفاس تاريخيا كان المكان الامن ليهــود الخزر -/ وتسميتهم / بيهود الجبل /و في حروبهم مع الفرس التجأوا للقفقاس - حتى قبل، وصول الخلافـــه الاسلاميه لشمال القفقاس ،، وعاشوا اكثر من الفي سنه في شمال القفقاس واندمجوا مع دوله الخلافه الاسلاميه فيما بعد ومن يقوم بهذه الافعال اليوم هم - الموساد - ولايمكن ان يكون من فعل المسلمين وخاصه من اهل شمال القفقاس الذين حموا اليهود في حقبه الغــزو النازي ،في الحرب العالميه الثانيه ..والفوا الكتب عن تلك الحقبة وقصه المراه الشركسيه التي انقذت - الطفل اليهودي الذي كانت تربيه بعد ان فقد اهله - وعلم الالمان - فرفضت ان تقول لهم من هو ابنها - وخيروها بان سياخذوا واحد منهم ، ولم تفعل - واخذ النازيين ا بنها - واعدموه - وكبر الفتي وعاش في كنفها - وهاجر لامريكا والف كتاب - ولدينا نسخه من الكتاب - والتقينا مؤلفه ، وعن هذه القصه وهناك الكثير من الشواهد عن العلاقه الحميمه بين شعوب القفقاس بمختلف ديانتهم هذه الافعال القذره - من صنع المنظمات الصهيوينه - او اربابهم او عملائهم - من جميع الديانات بتحويل الصراع في اي مكان في العالم لصراع اصوليات دينيه ،

نعمة الاسلام
قول على طول -

احمدوا ربكم على نعمة الاسلام ..دين السلام .