أخبار

احتفالاً بالشخصيات الداعمة لإسرائيل في الحكومة الأميركية

جيروزاليم بوست: ترامب يختار لنا فريق أحلامنا

الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مع المرشح وزيراً للخارجية ماركو روبيو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من القدس: استقبلت الأوساط الإسرائيلية ترشيحات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لفريق عمله بارتياح بالغ، خاصة أن غالبية هذه الأسماء تشتهر بدعمها المطلق لإسرائيل، الأمر الذي دفع صحيفة "صحيفة جيروزاليم بوست" إلى وصف تلك الترشيحات بأنها "فريق أحلام أميركا وإسرائيل معاً".

وتحت عنوان :"تعيينات ترامب المؤيدة لإسرائيل: فريق الأحلام أم حبل مشدود"، كتبت الصحيفة :"أشاد المناصرون لإسرائيل بهذه التعيينات، وخاصة الجناح اليميني، باعتبار الترشيحات تضم ​​فريق الأحلام لكل من الولايات المتحدة والدولة اليهودية".

وتابع التقرير العبري :"يتمتع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بمؤيدين أقوياء لإسرائيل في سلسلة التعيينات التي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، ومن بين هؤلاء ماركو روبيو وزيراً للخارجية، وبيت هيغسيث وزيراً للدفاع، ومايك هاكابي سفيراً لدى إسرائيل".

"وكذلك إليز ستيفانيك سفيرة لدى الأمم المتحدة، وستيف ويتكوف مبعوثًا خاصًا إلى الشرق الأوسط، ومايك فالتز مستشارًا للأمن القومي، وتولسي جابارد للاستخبارات الوطنية، ولي زيلدين لوكالة حماية البيئة، وإيلون ماسك رئيسًا لوزارة حكومية جديدة. الكفاءة (DOGE)".

وأضافت الصحيفة :"على الرغم من أن التعيينات قد حظيت بإشادة من جانب المدافعين عن إسرائيل، باعتبارها تضم ​​"فريق الأحلام" لكل من الولايات المتحدة والدولة اليهودية ، إلا أنه يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تستعد لمستقبل يمكن أن تكون فيه إدارة ترامب الجديدة دافئة وداعمة، ولكنها أيضًا صعبة وحازمة في بعض الملفات".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
....
عدنان احسان- امريكا -

احلامكم - وليس احلامنا يا صهاينه ،،

فريق احلام ام واجهة لاجندات؟
صريح -

من المتعارف عليه في بعض الانظمة ان تعيين أشخاص يدعمون قضية معينة قد لا يكون تأييد للقضيه ولكنه وسيله لهدمها وتغييرها من خلال مؤيديها وابسط مثال على ذلك عندما عينت بريطانيا عمدة مسلم للندن فكان هو الشماعة التي استعملتها للضغط على الاسلاميين والسيطرة عليهم فهو واحد منهم ولم يستطع ان يقف بوجه النظام الحاكم بل كان معه ضد ابناء جاليته .. لذلك فإن كل هذه الآمال قد لا تكون صحيحة ومثلها مثل اعتراض بعض اليهود على تكبير رقعة الأراضي الإسرائيلية وضم شعوب المناطق المجاورة لان هذا يعني تدمير فكرة الدولة اليهودية وخلق دولة مختلطة بمكونات مختلفة .