تساؤلات عن سبب حمل الجولاني مسدسا في لقاء مع مسؤول رسمي
"مسدس الشرع" يثير ضجة أثناء لقائه الوفد العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من دمشق: ثارت ضجة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد لقاء القائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، المعروف بـ"أبو محمد الجولاني"، وفدا عراقيا، الخميس.
وأثناء مصافحة الشرع مع رئيس جهاز الاستخبارات العراقي حميد الشطري بقصر الشعب في دمشق، بدا أن الأول يحمل مسدسا تحت سترته.
وأثارت اللقطات التساؤلات عن سبب حمل الشرع مسدسا في لقاء مع مسؤول رسمي، ضمن لقاءاته المتعددة التي أجراها مع وفود أجنبية منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الجاري.
وتساءل متابعون لماذا يحمل الشرع المسدس في هذا اللقاء بالتحديد، دونا عن اللقاءات الأخرى.
وكان المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، كشف الخميس أن وفدا عراقيا برئاسة الشطري اجتمع مع الإدارة السورية الجديدة في دمشق.
وقال العوادي إنه جرى أثناء اللقاء مناقشة التطورات على الساحة السورية، مشيرا إلى أنه "تم بحث متطلبات الأمن والاستقرار في الحدود المشتركة بين البلدين".
وكان العراق اتخذ سلسلة إجراءات أَمنية مشددة على الشريط الحدودي مع سوريا بطول 620 كيلو مترا، بعد إطاحة الأسد.
ونشر العراق آلافا من قوات الجيش والشرطة وحرس الحدود، وأقام جدارا إسمنتيا وخندقا، ونصب أسلاكا شائكة وكاميرات حرارية لمراقبة الحدود، فضلا عن تحليق شبه متواصل للطيران العراقي.
التعليقات
يعني ماذا يمكن أن ننتظر من إنسان تربى على ذلك
زائر -المشكلة هو انه من الفرحة التخلص من بشار وحكم عصابة عائلة الاسد لم يعد هناك من يفكر بعقلانية فمجيء الجولاني ذو الافكار والاعمال الجهادية الارهابية تم محوها ونسيانها بمقابلة معدة مسبقا وتم الترتيب لها واستلامه بهذا الشكل واتفاق دولي السلطة ولكن الكل مازالوا من نشوة التخلص من النظام السابق ولكن ينسون انه تحت كلمات مطاطية جعل من نفسه الحاكم ويعين ويعقد الاتفاقيات ووو يعني نحن على منهج الذهاب إلى المنحى الليبي بعد سنة او سنتين يعني من سيىء إلى اسوء فارهاربي شارك في القتل ليس من الشعب السوري بالعراقي والمصري واللبناني وو يقدمه الإعلام وبتزويرحقيقي للتاريخ عل انه قاد ثورة ضد الظلم
اسد عليه ونعامة امام الايرانيين
ايمن -المسؤولون العراقيون يكونون بمنتهى التذلل والخنوع عندما يكون اللقاء مع مسؤولين ايرانيين ويمشون كالطواويس ومنتهى الغطرسه عندما يكون اللقاء مع مسؤولين عرب.
عمق الشرع
زبير زاندا -فقط من العراق (ايران!)،وحسنا عمل ،لكنه لايعرف ان أردوغان سيدا به عاجلا او اجلا...الشرع لن يجد عمقه اكثر من الاردن والسعودية ومصر...عليه ادراك الفيضان قبل فوات الاوان..
أفضل شيء في هذا الواقع
المدينة الفاضلة -لما تكون رئيس بلد مثل سوريا و أنت تعرف مدى خباثة من أمسكوا بالعراق بتواطؤ مع جهات دولية مجرمة لا بد أن تؤمن نفسك لأن هناك من يبيعون أنفسهم بالمال مقابل روح صاحب المنصب الجديد و خصوصاً إذا كان إسلامياً ليس له تاريخ يذكر قبل كل هذه الأحداث. تمنياتي بسياسات إصلاحية حقيقية للواقع السوري المنهوب حكومياً على مدى أكثر من 50 سنة قمع ظلم و تجبر يفضله أمثال إبراهيم عيسى في مصر و بعض المشبوهين إلكترونياً في المغرب(الملاحدة).