جريدة الجرائد

عراقيون لإفشال ميناء مبارك وكويتيون لِلَجْمِ التدخلات العراقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نحن في هذا الاستطلاع بين اتجاهين متناقضين، الاتجاه الأول تمثله أفكار "عراقية" ترى في الميناء على جزيرة بوبيان، محاولة متعمَّدة لعزل العراق مائياً عن العالم، والاتجاه الثاني تعكسه أفكار "كويتية" ترى ان الميناء لن يؤثر على قدرات العراق البحرية ..

عدنان أبو زيد: تشهد قضية بناء ميناء مبارك الكبير من قبل الكويت، سجالاً متصاعدًا في كل من العراق والكويت، مما ينذر بتدهور في العلاقات بين البلدين من جديد، وبينما يرى كتّاب عراقيون أنْ لا حقّ للكويت في بناء ميناء مبارك، فإن الكتّاب الكويتيين يتفقون على ان بناء الميناء حقّ للكويت وشأن داخلي لا يحق للعراق التدخل في تفاصيله.

بين هذين الاتجاهين استطلعت إيلاف الكتّاب من كلا الاتجاهين، في محاولة لاستخلاص فكرة واضحة عن الأسباب التي يستند إليها كل طرف في مواقفه المعارضة أو المؤيدة لميناء مبارك.

تجدر الإشارة هناإلى أنّ كتّابًا عراقيين وكويتيين كانت لهم مواقف متشجنة من الحدث، وابتعدوا في كتاباتهم عن الموضوع الرئيس، وهو الميناء، ليجتروا التاريخ الحافل بالآلام بين البلدين، في حين أنّ آخرين، ناقشوا الموضوع بحيادية ومسؤولية، في حرْص على عدم تصعيد المواقف والدعوة إلى حلّ يعطي لكل ذي حق حقه بالاعتماد على القوانين الدولية وقيم حسن الجوار.

نحن إذن في هذا الاستطلاع بين اتجاهين متناقضين، الاتجاه الأول تمثله أفكار "عراقية" ترى في الميناء على جزيرة بوبيان، محاولة متعمَّدة لعزل العراق مائياً عن العالم، والاتجاه الثاني تعكسه أفكار "كويتية" ترى ان الميناء لن يؤثر على قدرات العراق البحرية، حيث تأمل الكويت أن يكون الخطوة الأولى على طريق تحويلها إلى مركز مالي وتجاري في المنطقة.ومن المتوقع ان يكون مبارك من أكبر الموانئ في الشرق الأوسط، وسيحوي أكبر ممر مائي في المنطقة يصل مداه إلى 20 متراً. ويخشى العراق أنْ يخسر ميناء البصرة من قيمته الاقتصادية بسبب تجاوز الكويت على خور عبدالله. يوسف المجلهم: مشروع مشتركفي حديثه لإيلاف، يقول الكاتب الكويتي يوسف المجلهم ان مشروع الميناء فى الخليج العربي فكره رائعة من زاوية اقتصادية بحتة وان كانت تؤثر على الملاحة فى قناة السويس. ويقترح المجلهم إنشاء شركة عالمية برأس مال ضخم، 40% من رأسمال الشركة للشعب العراقي، و40% للشعب الكويتي، و20% للشركة الأجنبية التى تدير المشروع، بالتالي نكون ابتعدنا من وجع الحكومات.محمود عباس: المشروع في خدمة الدولتينلا يجد الكاتب العراقي محمود عباس سببًا منطقيًا يؤدي الى عدم وضع مثل هذا المشروع في خدمة الدولتين. ويضيف: إذا لم تشترك العراق في المشروع أو لا تود الكويت في إشراكها، ربما لماض أسود، أو لضيق الخليج عند حدود الدولتين! فلا أجد من تبرير آخر " منطقي" في عدم القيام بمثل هذا البناء الإقتصادي، ما دام المشروع سيعود بخدمات جليلة على الشعب الكويتي وإنماء الدولة وإزدهارها، من الخطأ الوقوف في وجه أية مشاريع اقتصادية حضارية غايتها رفع البنى التحتية لأية دولة، وعليه أرى أنه يحق للكويت بناء هذا المشروع.

اتجاهان متناقضان لكتّاب عراقيين وكويتيين حول ميناء مبارك(1)

العراق والكويت: كتّاب يدعون للتهدئة وآخرون ينبشون الماضي

اتِّجَاهان متناقضان لِكُتَّاب عراقيين وكويتيين حول ميناء مبارك(2)
الفاو والبصرة أَرَاض كويتية والعراق لا ينفع معه غير التهديد

كتاب عراقيون وكويتيون: الكويت ساهمت باحتلال العراق أم بتحريره.. ؟ (3)
إستطلاع: بغداد غير قادرة على مفاوضات متكافئة مع دول الجوار

كتّاب عراقيون وكويتيون: الكويت ساهمت في احتلال العراق أم في تحريره.. ؟ (4)
الكويت أسيرة عقدة الغزو واعتراض العراق على مبارك غير مبرر

وليد بو رباع: تدخل سافربحسب الكاتب الكويتي وليد بورباع، فإن رفض العراق بناء ميناء مبارك يعدّ تدخلا سافر في سيادة الدولة الكويتية وإمعانًا في لغة العداء وشق وحدة الصف العربي بين أبناء الشعبين.ويتابع: الظاهر أن المشكلة ليست في العراق الجديد، ولكن في عقدة اسمها الكويت أو "الكويت إلنا" ومن زاخو إلى البحر وقطع الأرزاق.. أم إن هناك أحداثًا إقليمية قريبة في سوريا ولبنان والتدخل الإيراني السافر في الشؤون العربية، وبالتالي المطلوب خلط الأوراق لمزيد من التعقيدات في المنطقة، وبالتالي تم الإيعاز إلى العراق الجديد وجيش المهدي لضرب العلاقة مع الكويت من خلال ميناء مبارك الكبير، ونتمنى من موقف العراق الجديد أن يكون بالقوة والشكيمةنفسهاعلى الحدود مع تركيا وحفظ الجنوب العراقي من التدخل الإيراني السافر، فهل من مذكر؟.نبيل القصاب: الحق للعراقالإعلامي العراقي نبيل القصاب يعطي الحق للعراق في الاعتراض على مشروع الكويت لأن لدولة الكويت مساحات واسعة على الخليج لبناء الموانئ. ويرى القصاب ان المشروع ضد العراق من اجل ايقاف التطور الملاحي للعراق ووضع العراقيل امام التجارة الدولية البحرية له. أحمد الصراف: سياسة وليست علميةيقرأ الكاتب الكويتي أحمد الصراف الاعتراضات العراقية على انها سياسة، وليست علمية، وهي بالتالي نتيجة لما "يعشش" في صدور البعض من بغض لمواقف الكويت، فطرف يكرهها لدورها في إطالة عمر صدام أثناء الحرب العراقية ـــ الإيرانية، وطرف آخر يبغضها لدورها في الإطاحة بصدام في حرب أميركا والعراق.وما يزيد الأمور تعقيدًا ما يكتب في الصحافة الكويتية وما يصرّح به بعض أعضاء البرلمان الكويتي، والتي تفتقد في مجملها الذوق والمصداقية والتكسب الانتخابي والتلاعب بعواطف العامة، خاصة تلك التي طالبت بطرد السفير بحر العلوم، الذي له دور مشرف وكبير في تمتين العلاقات بين البلدين.ساطع راجي: نسف مشروع الفاولكن الكاتب العراقي ساطع راجي يرى ان فقهاء القانون الدولي وحدهم من لهم الحق في حسم موضوع قدرة العراق على منع الكويت من بناء ميناء مبارك، رغم ما يبدو انه اجماع فني وسياسي على ان هذا الميناء يضر بمصالح العراق، ويعطل ثغره الصغير المطل على الخليج، وينسف مشروع ميناء الفاو الذي بقي لسنوات مجرد عبارة اعلامية ومشروعًا احتفاليًا يقال عنه الكثير من دون علامة صغيرة على اية نية لإنجازه.سعد الدغمان: غياب الحكمةمن ناحيته يرى الكاتب العراقي سعد الدغمان أن المشكلة العراقية الكويتية ذات جذور متشعبة، وهي قديمة قدم المنطقة، والظاهر أن لا حلول لها لعدم توافر الحكمة، فالعراق متعصب دائماً لما يلاقيه من الكويت ذلك البلد الصغير الذي يفتعل الأزمات على ما يبدو طيلة الوقت لخلق مشاكل مستديمة، يحاول من خلالها القائمون على الأمر استدراج العصبية العراقية لما هو أسوأ، باعتبار أن الكويت مدعومة من الغرب، وتحديدًا منبريطانيا وأميركا، على حساب الحق العراقي، الذي دائماً هو فاقد بوصلته نتيجة سياسته العصبية التي تتشنج أطرافها حيال مواقف الكويت، وبغياب الحكمة من الطرفين والدفع الدائم من الأطراف المذكورة باتجاه تفعيل الأزمة واستدامتها لغاية في نفوس البعض.إيمان محسن جاسم: تحرّك الدبلوماسية العراقيةالكاتبة العراقية إيمان محسن جاسم تتساءل عن الإجراءات المطلوبة الآن من قبل العراق لحماية أمن حدوده البحرية وتجاوز عقبة هذا الميناء؟..وترى ايمان ان أحد هذه الحلول تكمن في سرعة تحرك الدبلوماسية العراقية على جبهات عدة،منها بالتأكيد الجانب الكويتي ومحاولة إقناعهم بالتخلي عن هذا المشروع لما يسببه من أضرار كبيرة، ليس على الاقتصاد العراقي فقط، بل على السلم والاستقرار في المنطقة، الجانب الثاني من التحركات، وهذا ما يجب أن يستخدم بشكل كبير يتمثل في التحرك صوب المجتمع الدولي، خاصة الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية لتشكيل قوة ضغط دولية، من شأنها أن تبصر الآخرين بعواقب هذه الخطوة. أما الجانب الأكثر أهمية فيتمثل ببلورة رأي سياسي عراقي موحد غير قابل للتقاطع لكون المسالة تتعلق بأمن وسيادة العراق، ولا وقت للمزايدات.محمد الجدعي: الكويت لن تكون لقمة سائغةمن جانبه يرى الكاتب الكويتي محمد الجدعي ان "مطالبات العراق الزائفة تجاه الكويت ومشروعها الطموح على جزيرة بوبيان، في حقيقة الأمر، هي مشبوهة وذات نفس طامع ومؤامراتي بحت، هدفها القفز على الحقائق وإضعاف موقف الكويت في الحفاظ على حدوده وأمنه". وبتابع: فالكويت لن تكون أبداً لقمة سائغة لهم - كما يظنون - ولن ترضخ حكومتنا للمخطط المشبوه، من زجّها في مسرح الصراعات الاقليمية وما فيها من أطماع وخلط للأوراق، بات مكشوفاً للجميع.علي جاسم: ضرر متعمّدويقول الكاتب العراقي علي جاسم ان تنفيذ ميناء مبارك يعني إفشال مشروع ميناء الفاو الكبير والتغطية عليه وخنقه، لأنه سوف يقلل من أهمية الموانئ العراقية بصورة عامة، لاسيما ميناء الفاو، الذي سيصبح بلا فائدة، وكأنه غير موجود، فضلاً عن تأثر حركة الملاحة البحرية في مينائي أم قصر وخور الزبير، وسيستولي على مساحات ونسب هائلة من الممر العراقي المائي، مما يعني تضييق قناة العراق الملاحية، وطبعا بصورة متعمدة، وليس بشكل عفوي..ناصر بهبهاني: فكرة متأصّلة في النفوس العراقيةويشير الكاتب الكويتي ناصر بهبهاني الى السياسيين العراقيين الذين جاءوا بعد مرحلة صدام حسين، حيث كان من المفترض - بحسب بهبهاني - يقدموا نموذجًا آخر عن السلوك السياسي غير الذي كان ينتهجه سلفهم أيام النظام البعثي، وما يدعو إلى القلق هو أن في كل عهد سياسي تقريبًا يأتي من زعمائهم من ينظر إلى الكويت بعين حمراء، وهذا يجعلنا نتساءل: هل ثمة فكرة متأصلة في النفوس لا تتبدل أو تتغير بتغير النظام؟. ويتابع.. الحياة الاقتصادية للكويت مهمة جدًا، وإن التوسع في المرافق التي تساعد على ازدهارنا الاقتصادي خط أحمر، خصوصًا أننا لا نلحق الضرر بأحد، وما يجب أن يعرفه الآخرون هو أن الكويت دولة مؤسسات، وليس كل القرارات بيد الحكومة وحدها. حسن الربيعي: أبعاد إقليميةفي حين يتحدث الكاتب العراقي حسن الربيعي عن أبعاد المشروع الإقليمية بالقول: تتداخل في هذا المشروع المهم، والذي بدأ التفكير فيه قبل 2003، وبعدها الكثير من الأمور على المستوى الداخلي، فيما تكشفت معالم (الإعاقة) على المستوى الاقليمي بعد اعلان الكويت عن عزمها تشييد ميناء مبارك الكبير، وربما ان الكثير لم يعرف ان مشروع ميناء الفاو اثار أطرافًا إقليمية وخليجية في حينه وتسربت معلومات مفادها ان المشروع لا يحظى بقبول عدد من الدول في المنطقة لكونه سيقطع الطريق عليها، ويقلل من اهمية موانئها، ولربما سيكون نقطة التحول الجديدة في عالم التجارة في المنطقة وطريق حرير جديد يربط الشرق بالغرب مختزلاً المسافات والزمن والتكاليف في آن واحد.غنيم الزعبي: التنسيق مع أميركايتساءل الكاتب الكويتي غنيم الزعبي: هل قامت الكويت بالتشاور والتنسيق مع أميركا حول هذا الميناء؟ لا أعتقد، والدليل هو غياب أي تصريح أميركي حول ميناء مبارك، بل على العكس هناك بعض التصريحات المبطنة من بعض مراكز الدراسات السياسية الأميركية، والتي نعلم أنها غالبًا ما تغذي صانع القرار الأميركي بالخيارات المختلفة لمعالجة الكثير من القضايا الدولية، والتي تعتب على الكويت الإصرار على هذا المشروع، الذي من الواضح جدًا حساسية الشعب العراقي نحوه. ويرى الزعبي أنه ليس من مصلحة الكويت في هذا الوقتتحديدًا بإجبار أميركا على الاختيار بين الكويت أو العراق، والأسباب لذلك كثيرة.. فأميركا سوف تعلن إفلاسها، وستصبح دولة في حاجة إلى أي شيء يرمّم اقتصادها. ويقرأ الزعبي تصريح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على النحو الآتي: "تصريح (خبيث) يجب أن نفهم المغزى من توقيته، بعد معرفتنا كل هذه المعلومات يجب ان نتريث قليلاً، ونغير لهجتنا الصدامية في موضوع الميناء".ويدعو الزعبي الى إلغاء المشروع، لأن الزبون الوحيد لهذا الميناء سيكون العراق، فإذا كان هذا الزبون رافضًا هذه الخدمة، فما الجدوى من الاستمرار، خاصة مع نية العراق إنشاء ميناء الفاو الكبير". ملاحظة: يمكن المشاركة في الاستطلاع عبر الإدلاء برأيكم في حقل التعليقات (مع ذكر الاسم الصريح والصفة الأكاديمية أو المهنة) حيث سنفرد حلقات خاصة لنشر التعليقات وتحليلها...

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Kwait has not right
Hussein ali -

كل ماسئ العراق سببها الكويت ، سوف تدفع الثمن

الكوبت راجعة النا
aws -

دعهم يبنون الميناء لان الكوبت راجعة النا قريبا ان شاءالله لكن هذه المرة ليست محافظة راح انسميها اقليم الكويت ولايعتقد الكويتيون ان امريكا ستعود لتحرير ها مرة ثانية لان هدف امريكا من تدمير العراق والشعب العراقي تحقق ولايشكل اي خطر على اسرائيل ووضعها الاقتصادي صعب ولاتريد ان تغوص في مستنقع الفوضى العراقي وتخسر مرة ثانية اكثر من خمسة الاف جندي واكثر من ثلاثين الف جريح وثلاثة الاف مليار دولار فهنيئا للعراقيين الكويت ومعها ميناء ها مبارك الجديد

إيران وصدام
ابو مساعد -

العراقين للأسف أصبحوا ورقة بيد يلعبون فيها طهران الى درجة إستباحة أراضيهم !!!!! إيران منذ شهر واكثر وهي تتوغل في العمق العراقي وتقتل وتقصف على الاراضي العراقية المستقلة ^_^ ولا حس ولا رد ولا حتى سمعنا من أسود العراق كلمة عتب لأسيادهم الإيرانين على استباحة اراضيهم واعراضهم !!!!!! والكويت تريد ان تبني ميناء داخل اراضيها فتجد فجأه ان الخنافس تحولت الى أسووود و توعدوا وهددوا وارعدوا وازبدواااا !!!!!!ولكني ارأف لحالهم لسبب أنهم عبيد يسمعون لأسيادهم فقط وواجب الكويت ان تتفاهم مع طهران .

مستقبل الكويت
محايد خليجي -

على الكويت شراء اسلحة نوويه وبأي ثمنوكذلك شراء عدة مئات من المقاتلات الحربيه المتفوقه -لكي تضمن سيادتها وامنها ---

مستقبل الكويت
محايد خليجي -

على الكويت شراء اسلحة نوويه وبأي ثمنوكذلك شراء عدة مئات من المقاتلات الحربيه المتفوقه -لكي تضمن سيادتها وامنها ---

عين العقل
صباح -

بوركت يا رقم 2 السيد اوس....لقد اصبت الهدف%100.ذلك المنطق,عين العقل.

استفزاز الاسد
احمد الفراتي -

الكويت تتقصد التصعيد واستفزاز العراق لكي يرد العراق او على الاقل العشائر العراقيه كما قررت عشيرة ال ازيرج اقوى عشائر الجنوب واكثرها انتشارا قررت انها ستقصف ميناء ضرار هذه بالهاونات والقذائف وهو في مرماها . فالكويت تتقصجد التصعيد لكي يرد العراق ثم تذهب تتباكى لمجلس الامن ولاسيادها الغربيين لاجل ابقاء العراق تحت الفصل السابع. لانها تسعى الى تدمير العراق بكل السبل لانها حاقده بشكل هستيري على العراق. لذلك يجب عدم الانجرار الى هذا المخطط الكويتي الاسرائيلي . وتجاهلهم تماما لان الميناء غير ذي جدوى للكويت اطلاقا فهو في اضيق ممر مائي في العالم ووجد فقط لاذية العراق فاقول يجب العمل على اخراج العراق من الفصل السابع ثم بعد يتم قصفه وهدمه ومساواته بالارض حتى ولو نغلق على حرب فنحن اهل الحروب والمعارك

عين العقل
صباح -

بوركت يا رقم 2 السيد اوس....لقد اصبت الهدف%100.ذلك المنطق,عين العقل.

ابو مساعد
حسن علي -

خارج الموضوع

شكرا
دجلة -

يا اهل الخير ليش هذا العراك والجدال انا كعراقي اقدس الزعيم عبد الكريم قاسم والعن صدام حسين .. اويد بناء الميناء اين ما كان لانه بالنهاية سيرجع ملك للعراقين .. لانه يوم سيجف النفط وتنتهي مصالح امريكا في الخليج سيقدم الامريكان الكويت هدية للعراقين اعتذارا ومصالحة حقيقة مع العراقين بعون الله.. انه لممستجيب

عراقي ضايج
عراقي ضايج -

الى احمد الفراتي انتم اهل الحروب ام اهل الحواسم والخراب

نعم لميناء مبارك
عراقي انا -

والله انا اتمنى بناء هذا الميناء المبارك .. سوف يستغرب العراقيون والكويتون بالتأكيد من امنيتي هذه والسبب في ذلك وبشكل مبسط نحن العراقيون نحتاج الى حجه ولو بسيطه لنعيد الطويت الى اهلها الاصليين .. وبحكم الطروف الدوليه ليس لدينا اي مبرر يسمح لنا او لابنائنا بذلك .. لكننا الان وجدنا العذر والحجه والسبب في ان نثقف ابنائنا على اعادة الحق لاهله .. يشهد الله على مااقول فانا شخصيا اثقف اولادي دائما على ان الكويت كويتكم وهي مغتصبه الان .. والحمد لله ان يهدي الكويتيون على اعطائنا الحجه والحمد لله الذي هداهم على بناء هذا الميناء .. وعاشت سواعدكم

مقاطعة اقتصادية
معلق -

لا ارى ان الموضوع يتطلب هذا القدر من التشنجوبما ان العراق هو الزبون الاكبر المفتررض لهذا الميناء/ فيمكن ببساطة افراغ المشروع من محتواه عن طريق مقاطعه اقتصادية بحته للكويت وموانئها عندها سيتضح الحجم الحقيقي للقوى الاقتصادية في المنطقة....بما ان اللعبه اقتصادية فلا داعي لتكرار اخطاء صدام وعنترياته الفارغة

مقاطعة اقتصادية
معلق -

لا ارى ان الموضوع يتطلب هذا القدر من التشنجوبما ان العراق هو الزبون الاكبر المفتررض لهذا الميناء/ فيمكن ببساطة افراغ المشروع من محتواه عن طريق مقاطعه اقتصادية بحته للكويت وموانئها عندها سيتضح الحجم الحقيقي للقوى الاقتصادية في المنطقة....بما ان اللعبه اقتصادية فلا داعي لتكرار اخطاء صدام وعنترياته الفارغة

نستطيع احتلال البصرة
كويتي -

لن تستطيعو فعل شيء فانتم مشلولين عن الحركة بلدكم محتل واباركم محتلة. حوارنا سوف يكون مع ايران وليس معكم فانتم لستم دولة بل مجرد مقاطعة ايرانية صغيرة لا تتحرك الا باوامر ايرانية.

نستطيع احتلال البصرة
كويتي -

لن تستطيعو فعل شيء فانتم مشلولين عن الحركة بلدكم محتل واباركم محتلة. حوارنا سوف يكون مع ايران وليس معكم فانتم لستم دولة بل مجرد مقاطعة ايرانية صغيرة لا تتحرك الا باوامر ايرانية.