كتّاب ومثقفون وأكاديميون يغرّدون في "الطائفية"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
موضوعة "التغريدات" في هذه الحلقة من سَلاَسِلُ المواضيع، عن (الطائفة والطائفية)، فلكلّ كاتبٍ مقال في هذا الصدد. وللتذكير فان التعليقات على الموضوع من الاهمية بمكان، لأنها ستُعالَج وتُحَلَّل في حلقة منفصلة تُنشر على الصفحات الإيلافية.
تستحضر إيلاف في حلقات متّصلة أفكار الكتّاب والمفكّرين والأكاديميين، في صيغة قوْلٍ على قوْل، دوّنه الكاتب أو صرّح به في قضية ما، وهي أقرب الى القَوْلة والمَقالة القصيرة، أو "التغريدة " كمصطلح يشيع استعماله في عصر التواصل الاجتماعي الرقمي المحكوم بسُرْعَةُ ردّ الفعل، واختصار التدوين إلى أقل قَدَرٍ ممكن من الكلمات، استجابة للعصر .تتَكيّفُ إيلاف لهذا التطورّات، التي فرضها التدفّق الإعلامي الغَزِير والمتنوع، في حرصٍ على تناول موضوع معيّن في كل حلقة بلا إسراف في الكلام والكلمات، وأقصى ما يمكن من السرعة، لتستهلكَ من القارئ اقل ما يمكن من الوقت، وتمنحه أقصى قدرٍ من الفائدة.مكرم محمد أحمد:شرارة الحرب الطائفية بين السنة والشيعة يمكن ان تعصف بأمن لبنان المنقسم على نفسه بسبب مضاعفات الازمة السورية.
التعليقات
الضعف
سعيد دلمن -المصالح أضعفت القيم والمبادئ ..خاصة عندما أصبحت الكلمة ملتصقة بلقمة العيش والرزق والمنصب ورغد العيش ...في عالم تسعى فيه قوى الشر والأنانية والجشع والقمع إلى تضيع أو إزالة الفواصل والخطوط التي كانت تحمي ما تبقى من تلك الملامح المتبقية من الوعي والشعور بالمسئولية الوطنية والإنسانية ..مع التحية
الضعف
سعيد دلمن -المصالح أضعفت القيم والمبادئ ..خاصة عندما أصبحت الكلمة ملتصقة بلقمة العيش والرزق والمنصب ورغد العيش ...في عالم تسعى فيه قوى الشر والأنانية والجشع والقمع إلى تضيع أو إزالة الفواصل والخطوط التي كانت تحمي ما تبقى من تلك الملامح المتبقية من الوعي والشعور بالمسئولية الوطنية والإنسانية ..مع التحية
شئ مضحك
Adel -المسخرة أن المذكورين اعلاه ، عدا عبد الباري عنوان وفهمي هويدي ،، غارقين بالطائفية ، أنا لا ادري كيف الشيعه هم سبب الطائفية ، وألسنه لديهم عشرات الفضائيات التي تسبب الشيعه ليل نهار ، في حين هنا فضائيه واحده لشيعي في لندن ، كل الشيعه تبرأت منه ، أما السنه فلا احد ينتقد تلك الفضائيات
شئ مضحك
Adel -المسخرة أن المذكورين اعلاه ، عدا عبد الباري عنوان وفهمي هويدي ،، غارقين بالطائفية ، أنا لا ادري كيف الشيعه هم سبب الطائفية ، وألسنه لديهم عشرات الفضائيات التي تسبب الشيعه ليل نهار ، في حين هنا فضائيه واحده لشيعي في لندن ، كل الشيعه تبرأت منه ، أما السنه فلا احد ينتقد تلك الفضائيات
سن الرشد وسن المسؤولية
متابع -كلَّما كان الإنسانُ أنيقًا في اختيار عباراته، كان أكثر قبولاً في أوساط الناس، وأعظم تأثيرًا في حياتهم
سن الرشد وسن المسؤولية
متابع -كلَّما كان الإنسانُ أنيقًا في اختيار عباراته، كان أكثر قبولاً في أوساط الناس، وأعظم تأثيرًا في حياتهم
الدين والطائفة
ياسر نوري -على مرّ العصور إستغلت الطائفة والدين والقومية والمثل الإنسانية لشرعنة الظلم والجور والقمع والحروب والإبادات الجماعية والتمييز العنصري والديني والأثني. فلم يكن يوما الدين والمذهب سبباً في تفريق الأمم بل على العكس ترى المصالح الفئوية والشخصية والعائلية هي المفرق الرئيسي. وخير مثال على هذا هو الهند والصين وأوربا. فرغم تعدد إتجاهاتها الدينية والعقائدية يمثلون مثلاً مميزاً من التعايش السلمي. أما المذاهب الإسلامية فلم نقرأ في تاريخنا مثلاً بنزاع بين الإمام جعفر الصادق مؤسس الفكر الشيعي وكبير تلاميذه الإمام أبي حنيفة النعمان أكبر علماء أهل السنة وإمام المذهب الحنفي، بل كان كل منهما يمتدح الثاني ويثني عليه رغم إختلافهما في تفسير النص الشرعي.أما اليوم فنرى كبير علماء أهل السنة يوسف القرضاوي يأسف على حواره مع علماء الشيعة ويثني على المتطرفين من علماء أهل السنة الذين كفروا الشيعة جملة وتفصيلاً. بينما يزج أحد علماء الشيعة حسن نصر الله بأتباعه في حرب هدفها الأول هو الصراع على السلطة. فلماذا يحول رجال الدين صراع السلطة والمصالح في بلد يروح ضحية الأبرياء من النساء والأطفال الى صراع مذهبي ليشعلوا المنطقة بأسرها وما هي مصلحتهم من كل هذا. الغريب في الأمر هو إنجرار المثقفين والإعلاميين العرب وراء هذه الدعاوى الطائفية وسكبهم الزيت على النار وتجميدهم لعقولهم دون حساب للعواقب المدمرة لهذه الأفكار الهدامة.لم يكن يوماً النظام البعثي الحاكم في سوريا نظاماّ طائفياّ بل كان وما زال حزب البعث هو من يحدد أهمية الشخص وهو الذي حكم البلاد بالنار والحديد كما حكم نفس الحزب العراق سابقاً. فلمصلحة من تحويل النزاع في سوريا الى حرب طائفية تدعمها إيران وحزب الله من جهة والسعودية وقطر وتركيا من جهة أخرى لتحرق ليس فقط سوريا بل لبنان والعراق معها وقد تمتد الى باقي دول المنطقة؟ لماذا ترفض الجهات المتقاتلة الحوار بضغط من من ورائها من دول ومنظمات؟ أين ذهب العقلاء من العرب والمسلمين وهل تجمدت العقول النيرة في الدول العربية لتتحكم بها العقول المتحجرة من الجانبين؟ فهل فيكم رجل رشيد؟ لقد أثبت العرب للمرة المليون همجيتهم وعصبيتهم وبعدهم عن الدين والعقل والمنطق والقيم الإنسانية وإنا لله وإنا ليه راجعون
الدين والطائفة
ياسر نوري -على مرّ العصور إستغلت الطائفة والدين والقومية والمثل الإنسانية لشرعنة الظلم والجور والقمع والحروب والإبادات الجماعية والتمييز العنصري والديني والأثني. فلم يكن يوما الدين والمذهب سبباً في تفريق الأمم بل على العكس ترى المصالح الفئوية والشخصية والعائلية هي المفرق الرئيسي. وخير مثال على هذا هو الهند والصين وأوربا. فرغم تعدد إتجاهاتها الدينية والعقائدية يمثلون مثلاً مميزاً من التعايش السلمي. أما المذاهب الإسلامية فلم نقرأ في تاريخنا مثلاً بنزاع بين الإمام جعفر الصادق مؤسس الفكر الشيعي وكبير تلاميذه الإمام أبي حنيفة النعمان أكبر علماء أهل السنة وإمام المذهب الحنفي، بل كان كل منهما يمتدح الثاني ويثني عليه رغم إختلافهما في تفسير النص الشرعي.أما اليوم فنرى كبير علماء أهل السنة يوسف القرضاوي يأسف على حواره مع علماء الشيعة ويثني على المتطرفين من علماء أهل السنة الذين كفروا الشيعة جملة وتفصيلاً. بينما يزج أحد علماء الشيعة حسن نصر الله بأتباعه في حرب هدفها الأول هو الصراع على السلطة. فلماذا يحول رجال الدين صراع السلطة والمصالح في بلد يروح ضحية الأبرياء من النساء والأطفال الى صراع مذهبي ليشعلوا المنطقة بأسرها وما هي مصلحتهم من كل هذا. الغريب في الأمر هو إنجرار المثقفين والإعلاميين العرب وراء هذه الدعاوى الطائفية وسكبهم الزيت على النار وتجميدهم لعقولهم دون حساب للعواقب المدمرة لهذه الأفكار الهدامة.لم يكن يوماً النظام البعثي الحاكم في سوريا نظاماّ طائفياّ بل كان وما زال حزب البعث هو من يحدد أهمية الشخص وهو الذي حكم البلاد بالنار والحديد كما حكم نفس الحزب العراق سابقاً. فلمصلحة من تحويل النزاع في سوريا الى حرب طائفية تدعمها إيران وحزب الله من جهة والسعودية وقطر وتركيا من جهة أخرى لتحرق ليس فقط سوريا بل لبنان والعراق معها وقد تمتد الى باقي دول المنطقة؟ لماذا ترفض الجهات المتقاتلة الحوار بضغط من من ورائها من دول ومنظمات؟ أين ذهب العقلاء من العرب والمسلمين وهل تجمدت العقول النيرة في الدول العربية لتتحكم بها العقول المتحجرة من الجانبين؟ فهل فيكم رجل رشيد؟ لقد أثبت العرب للمرة المليون همجيتهم وعصبيتهم وبعدهم عن الدين والعقل والمنطق والقيم الإنسانية وإنا لله وإنا ليه راجعون
تغريدات..أعجبتني
بن ناصرالبلوشي -تغريدات كل من:((سليمان الهتلان))و((يوسف الكويليت))و((فيصل القاسم))و((تركي الدخيل))و((جمال خاشقجي))..مفيدة..وشجية.
تغريدات..أعجبتني
بن ناصرالبلوشي -تغريدات كل من:((سليمان الهتلان))و((يوسف الكويليت))و((فيصل القاسم))و((تركي الدخيل))و((جمال خاشقجي))..مفيدة..وشجية.