فضاء الرأي

أولاد الحرام في مجتمعات الرحمة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

برغم  أسلوب التهكم الساخر  في مقالة الزميل جواد غلوم ""هل تكفي إمراة واحدة ليكون الرجل سعيدا"" ومع ثقتي الكبيرة بحسن نيته إلا أنني أعتقد أنرسالته الحقيقية  لم تصل للقارىء  العربي الفحل .. ما وصله منها 

1- التشابه بين الرجل الشرقي والغربي في  موضوع الشهوات الجنسية من خلال               الإحصائيات التي أكدتها إستطلاعات الرأي.

2- إبتهاج وتهليل الرجل الشرقي حين يقرأ                                                                             

3- ""إختفاء  الأسر تدريجيا وإقتصارها على  المساكنه ومشاركة العيش لآمادٍ قد تقصر او تطول بلا  عقود زواج او قران رسمي موثّق في المحاكم الشرعية او دوائر الاحوال المدنية "".

3- ثم يعود ليتحسر على  ذكورنا   """ اما ذكورنا الشرقيون ونحن العرب منهم فيضطرون الى توثيق روابطهم الجنسية وتلبية احتياجاتهم الشهوانية بوريقات تشرعن تلك العلاقة بين الذكر والانثى رغم ان الهدف والغاية واحدة وسيان مايفعل الاثنان الشرقي والغرب""

من المؤكد والطبيعي التشابه الجيني الجنسي  في جينات كل الرجال بلا فرق بين مسلم ومسيحي وشرقي وغربي وإن تفاوتت حدة الرغبة والشهوانية بين رجل وآخر وتقيدت بالثقافة المجتمعية وبالقانون.  لنعترف بانها الغريزة الطبيعيه التي وضعها الخالق في كل البشر .مثلها مثل الجوع والعطش.   الفارق الكبير بين الرجلين  هو التسلّط  الذكوري وحب التملك العالي نتيجة التحريم التام  من الإختلاط الطبيعي مما جعل الرجل الشرقي مهووسا بالمرأة .   نعم هناك الكثير من العلاقات الجنسية في غرب الحريات بلا عقد زواج للمحافظة التامة على الإستقلال المادي الذي يحمي كرامة المرأة في كل الأحوال . ولكن  وبالرغم من الإستقلال المادي للطرفين إلا أنه وفي حال حدوث حمل    فإن الرجل ’ملزم قانونيا بالإعتراف  بالجنين وبالنفقاتعلى ثمرة هذه العلاقة . ولم أسمع كثيرا عن تخلي الرجل الغربي عن أطفاله ثمرة هذه العلاقة .. بينما هناك الآف القصص من  المجتمع المسلم  الذي يحافظ على طهارة النسب وبالتالي يتخلى بل و’ينكر فلذة كبده. قصة الممثل  الشهير احمد عز  شاهدة للعيان عن تصرف الرجل الشرقي حتى بعد  إثبات  الحمض النووي بأنهم من صلبه. وقبلها قصة الفيشاوي الشهيرة والتي لولا مساندة الوالد الدكتور لإبنته لضاع حق الأم والطفله وبقيت معدومة النسب ..وآلآف غيرها لا تصل الإعلام العربي  بل ما قد يصل  قتل الشرف ؟؟؟؟؟ 

ذكورنا الشرقيون يضطرون إلى توثيق روابطهم الجنسية لعدة امور ..

أولآ الكثير من هذه الزواجات تتم بالشكل التقليدي بدون  معرفة بالشريك  ..وإن تمت بسرية مثل الزواج العرفي ’تحرم المرأة من كل الحقوق ويتخلى عنها الرجل بمنتهى السهولة !!

ثانيا إرتباط حقة بالمعاشرة الجنسية  بعد دفع ثمن وأجر هذه المتعة .

ثالثا  لضمان حق هذه الزوجة التي أهّلوها طيلة عمرها بأنها  جوهرة مكنونه .. وعليه حرموها من حقها في اي شكل من أشكال الإستقلال وبالذات  المادي منه .. وعليه ولضمان حقها فيما إذا لم ينجح هذا الزواج لقبض ثمن متعته معها في مؤخر الصداق اليتيم والذي يزداد ’يتما بفعل التضخم .. لتعود هذه الجوهرة  للإستجداء من ذكور عائلتها  العيش ؟؟؟ بعد تواتطىء الحكومة في حرمانها من أي شكل من أشكال المساواة حتى بعد زواج 20 سنه أو أكثر والمعرفة القطعية بأن التضخم قضى على كرامتها الإنسانية في الحياة الكريمة ؟؟؟؟

أكثر ما آذى مشاعري تعليق 

.شتان بين الحلال والحرام

والفوضى الاسرية في الغرب -GMT 4:41 2016 السبت 24 ديسمبر

"""تعدد العشيقات -على عكس تعدد الزوجات- ليس مقيداً بعدد ولا بضوابط أخلاقية ولا قانونية. النتيجة: (1) خيانات زوجية عالية تصل الى نصف الاسر في الغرب على الأقل، على قلة هذه الاسر! (2) أولاد حرام (أو بالتعبير الحديث مجهولي النسب) بدون عاطفة اسرية ومع عقد مزمنة وربما متطرفة من المجتمع (3) لقطاء مشردون في الشوارع أو في دور الرعاية البيروقراطية (4) اجهاض متكرر ومنتشر، بعضه مميت أو مهدد بصحة الأم، وهو دائماً قاتل للجنين البرئ. وتقدر عدد حالات الاجهاض في اوروبا بثلث حالات الحمل وفي امريكا بنحو مليون حالة سنوياً (5) أمراض جنسية متعددة، بعضها فتاكة بالصحة وبالحياة، مثل الايدز، مع امكانية نقله للزوجة البريئة والأجنة البريئة """

سيدي المعلق .. كنت أتمنى قبل أن تبدأ المقارنة بالتريث قليلا  والإعتراف باننا  بشر أيضا  وأنه آن الأوان لنظره موضوعية  للمقارنه  خاصة وأن نتائج هذه المقارنة  تصب في  الصحة النفسية والمجتمعية والتي من نتيجتها مستوى الكفاءة الإنتاجية في كلا المجتمعين. 

لنبدأ من تاريخ  عظماء المسلمون والمحفوظه في كتب التراث, ’ترى هل  تقيد أي منهم بعدد  الجواري و’ملك اليمين  ؟؟؟

الخيانة الزوجية ؟؟ وهل تقتصر على الغرب ؟؟ أليس هناك خيانات  في المجتمعات العربية ؟؟؟ ألا ’يعتبر تعدد الزوجات شكل من أشكال الخيانة ؟؟؟؟ 

اولاد الحرام .. ؟؟؟؟ لم أجد  أي دولة في الغرب تسميهم باللقطاء  ومجهولي النسب  ومعدومي الأهلية  ومحرومون من  مناصب معينة في الدولة لأنهم ناقصي الأهلية ؟؟ بينما كل هذا الحرمان  موجود في مجتمعات الفضيله وتتواطىء فيه الحكومات في الأردن. والعراق  ومصر العزيزة على قلبي وبالتأكيد بقية الدول العربية !!! أليس الحرص على طهارة ونقاء النسب يقف عائقا في حق الإنسان في بدء حياة إجتماعية طبيعية عن طريق الزواج  وإعادة الإندماج والتأهيل في المجتمع ؟؟ 

الحكومات الغربية لا تتركهم مشردون في الشوارع  وحتى وجودهم في  دور الرعاية محدود لحين  العثور على  الأسرة المناسبة التي تحتضنهم بالحب والرعاية  وبالإرث.  لأنها تتبناهم وتعطيهم  إسم العائلة.  بينما وفي المجتمعات العربية يحملون أسماؤهم المستعارة  حتى في حال  تبنيهم حفظا على طهارة النسب ,بحيث  يجتروا العار طيلة حياتهم .. إضافة إلى حرمانهم من أي حق في إرث العائله التي إحتضنتهم في حال  الوفاة  المفاجئة !!

إرتفاع حالات الإجهاض ليست قاصرة على الغرب .  بل منتشرة كالوباء أيضا في المجتمعات العربية  تتصاحب مع عملية ترقيع البكارة  للحفظ على الشرف ؟؟؟؟  

أما الأمراض الجنسية نتيجة هذه العلاقات  فهي متساوية إن لم تزيد عنها في الشرق . ولكن تستر المجتمعات  والحكومات يمنع من إجراء إستطلاعات حقيقية ’تبينها كما في الغرب ..

سيدي لا نريد حقن الشارع العربي بالتحريض ضد الغرب او الشرق أو أي من بقاع الأرض .. نريد في مجتمعاتنا قوانين  تتغلب على التقاليد والعادات  التي أضرت بمجتمعاتنا قوانين تعمل وتساعد على إعادة صياغة قيم وأفكار تستند لعالمية الحقوق  مثل المساواة  والعدالة  لبناء مجتمع  يتحلى بالأخلاق من خلال إحترام حقوق  وحريات الجميع  .  نعم نريد حريات  لتبرز  الإبداع  من أولادنا .. نريد الحياة !!!!!

 

 

احلام أكرم

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مجتمعات الرحمة
في الغرب1 -

لنبدأ بالحقائق الساطعة في مجتمعات الرحمة في الغرب ولنعترف بهذه الحقائق ولا نستخف بها أو نتجاهلها، بعد ذلك نناقش غيرها من "القضايا". تعدد العشيقات -على عكس تعدد الزوجات- ليس مقيداً بعدد ولا بضوابط أخلاقية ولا قانونية. النتيجة: (1) خيانات زوجية عالية تصل الى نصف الاسر في الغرب على الأقل، على قلة تشكيل هذه الاسر بسبب كثرة خيارات الرجال بدون التزام ! (2) أولاد حرام (أو بالتعبير الحديث مجهولي النسب) بدون عاطفة اسرية طبيعية ومع عقد مزمنة وربما متطرفة من المجتمع (3) وحالة أسوأ: لقطاء مشردون في الشوارع أو في دور الرعاية البيروقراطية (4) اجهاض متكرر ومنتشر، بعضه مميت أو مهدد بصحة الأم، وهو دائماً قاتل للجنين البرئ. وتقدر عدد حالات الاجهاض في اوروبا بثلث حالات الحمل وفي امريكا بنحو مليون حالة سنوياً (5) أمراض جنسية متعددة، بعضها فتاكة بالصحة وبالحياة، مثل الايدز، مع امكانية نقله للزوجة البريئة والأجنة البريئة القادمة.

مجتمعات الرحمة
في الغرب2 -

بعد الاعتراف الصريح بحقائق الوضع المزري والمؤلم للاسرة الغربية والناجم عن تطبيق مبادئ الليبرالية الاجتماعية، نأتي الى المضامين على الاسرة العربية والدول العربية. بالمقارنة مع الدول العربية والاسلامية، فان الدول الغربية ذات الحاكمية الرشيدة تحاول فعلاً -كما اشارت الكاتبة- التخفيف من تداعيات الفوضى الاسرية من خلال التدخل الحكومي الذي يأخذ صفة التشريعات. السبب واضح بالنسبة لهم: غياب الاسرة وتفككها الكامل يعني غياب المجتمع في الاجل الطويل من خلال غياب القوة العاملة المنتجة وغياب الطلب الاستهلاكي والاستثماري وبالتالي مجتمعاً شائخاً عير قادر على الانتاج والمنافسة الدولية. لكن هذا "الحل" قابل للتطبيق كبداية حيث الجهاز الحكومي قوي وديمقراطي ومستجيب للتحديات، فهل هذا ينطبق على الدول العربية في المرحلة الراهنة خصوصاً؟ طبقت العديد من الدول العربية برامج تهدف الى "تطوير القطاع العام" بدعم من الجهات الدولية وكانت النتائج دون التوقعات بل غير مرضية بالتأكيد. اذ لا زالت البيروقراطية مهيمنة والموظف الحكومي دوماً ينتظر الترفيع ونهاية الشهر مع الحد الأدنى من الجهد والابداع. من زاوية أخرى، هل أزال التدخل الحكومي في الغرب من المشكلات أم انه عالج المظاهر دون الاسباب؟ كمثال أقول هل "فرض" الاعتراف بالجنين يعالج كافة حالات العلاقات غير الشرعية؟ هل يغطي كافة تداعيات الخيانات والعلاقات غير الشرعية كالكلفة النفسية على الطفل(ة)؟ هذا يحتاج الى جيش من الموظفين الحكوميين والاف المختبرات الجينية ولا يملك القطاع العام حتى في الدول الصناعية مثل هذه الموارد. ولهذا تلجأ العديدات من "الامهات المراهقات" وغير المراهقات وبالملايين الى الاجهاض بشقيه الآمن وغير الآمن. علم الاقتصاد –درّة العلوم الاجتماعية- توصل مؤخراً الى مجموعة محددة من عوامل الاخفاق او الفشل الحكومي التي تؤكد عدم قدرة التدخل الحكومي على علاج فشل الاختيارات الفردية الانانية، وذلك ضمن حقل متخصص وحديث يعرف باقتصاديات الاختيارات العامة Public Choice Economics. هذا ينطبق بشكل أكبر على التدخل الحكومي في مجال "الاسرة الحرة" بالمقارنة مع التدخل الحكومي في "الأسواق الحرة"، والاسباب هي نقص المعلومات والعدد الضخم للاسر مقارنة بالأسواق الرئيسية. ومن الواضح ان عوامل الفشل الحكومي تنطبق بصورة أكبر على الدول النامية لضعف الحوكمة الرشيدة. المحصلة ان المشك

نقطة
نظام -

الكاتبة للأسف تبرر مآسي الاسرة والمرأة الغربية بالقول ان هذا ينطبق على الاسرة العربية. ما هذا المنطق الاعوج؟ وللعلم لا توجد احصائيات ذات مصداقية للمقارنة الموضوعية. ولنفرض اننا توصلنا الى احصائيات تخص الدول العربية في مجال تفكك الاسرة واندثارها. ماذا بعد؟ وكيف وصلنا الى حالة الغرب؟ وصلنا بعد مئة عام من العلمنة المستمرة في معظم الدول العربية والاسلامية بما فيها علمنة قانون الاحوال الشخصية قبل وبعد الفاضلة "سيداو"؟ وهل سيحصل غير ذلك؟ لكن هذا "الاكتشاف" لن يحل مشكلة الاسرة أو النموذج الغربي، بل بالتأكيد سيظهر فحش وسوءة هذا النموذج الفاشل.

نقطة
نظام -

الكاتبة للأسف تبرر مآسي الاسرة والمرأة الغربية بالقول ان هذا ينطبق على الاسرة العربية. ما هذا المنطق الاعوج؟ وللعلم لا توجد احصائيات ذات مصداقية للمقارنة الموضوعية. ولنفرض اننا توصلنا الى احصائيات تخص الدول العربية في مجال تفكك الاسرة واندثارها. ماذا بعد؟ وكيف وصلنا الى حالة الغرب؟ وصلنا بعد مئة عام من العلمنة المستمرة في معظم الدول العربية والاسلامية بما فيها علمنة قانون الاحوال الشخصية قبل وبعد الفاضلة "سيداو"؟ وهل سيحصل غير ذلك؟ لكن هذا "الاكتشاف" لن يحل مشكلة الاسرة أو النموذج الغربي، بل بالتأكيد سيظهر فحش وسوءة هذا النموذج الفاشل.

الى الكاتبة
عاتكة -

تقول السيدة احلام: نعم هناك الكثير من العلاقات الجنسية في غرب الحريات بلا عقد زواج للمحافظة التامة على الإستقلال المادي الذي يحمي كرامة المرأة في كل الأحوال - اذن اصبحت كرامة المراة مرتبطة بالعلاقات الجنسية دون عقد زواج-اهكذا تفعل الغربة ببعضنا؟ وتقول:ولم أسمع كثيرا عن تخلي الرجل الغربي عن أطفاله ثمرة هذه العلاقة بينما هناك الآف القصص من المجتمع المسلم الذي يحافظ على طهارة النسب وبالتالي يتخلى بل و’ينكر فلذة كبده. قصة الممثل الشهير احمد عز شاهدة للعيان عن تصرف الرجل الشرقي حتى بعد إثبات الحمض النووي بأنهم من صلبه. وقبلها قصة الفيشاوي الشهيرة .وآلآف غيرها لا تصل الإعلام العربي بل ما قد يصل قتل الشرف ؟ الكاتبة لا تريد ان تسمع عن تخلي الرجل الغربي عن اطفاله,ولكنها تتحدث عن الاف القصص من المجتمع المسلم(دون ان تسند ظنها بوثائق رسمية معتمدة) اخذت احمد عز والفيشاوي وحولتهما الى الاف, ثم تاذت الكاتبة من تعليق احدهم على نسبة الخيانة الزوجية في دول الغرب وبررتها بالكفاءة الانتاجية وكانها تقول لنا:اكثروا من الخيانة الزوجية ليزداد انتاجكم , بل وتعود للماضي البعيد لتبرر موقفها المناهض للاسلام:نبدأ من تاريخ عظماء المسلمون والمحفوظه في كتب التراث, ’ترى هل تقيد أي منهم بعدد الجواري و’ملك اليمين ؟لم تطرح اسماء او ادلة عن عظماء المسلمين الذين تعنيهم,ملك اليمين انتهى منذ عهد عمر,كما لا يوجد جواري اليوم, يقول رب احلام" وإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ,ولكن احلام ترد عليه : ألا ’يعتبر تعدد الزوجات شكل من أشكال الخيانة ؟.اذن تتهم السيدة احلام الله بانه حلل الخيانة,وتقول:اولاد الحرام لم أجد أي دولة في الغرب تسميهم باللقطاء ومجهولي النسب ومعدومي الأهلية ,كيف بحثت بداية فلم تجدي؟ اللقطاء ومجهولي النسب يملاون اوروبا وامريكا ففي فرنسا وحدها أكثر من أربعة مليون من البشر مجهولي النسب، بحسب إحصائية صدرت من وزارة الصحة الفرنسية عام 2007 م، وقيسي عليها بقية الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية والارقام الان اكبر.اما احلام فلا تهمها تلك الملايين بل احمد عز والفيشاوي !!!وتقول:بينما كل هذا الحرمان موجود في مجتمعات الفضيله وتتواطىء فيه الحكو

نريد الحياة
نورا -

نريد الحياة ..مع الاخلاق ..التعدد (رغم رفضي له كأنثى غيوره ) لكن عزيزتي هذه طباع الرجال ..على الاقل التعدد حل لأمرأة اخرى وحيده ..ربما فالواقع حكى لي ذلك ..لماذا لا تنظرين الى الغرب حيث لا تعدد ولكن كثرة العشيقات ..هل تستطيعين ان تمنعي رجلا ان يعدد او يعشق هما نفس المعنى ..الرساله للرجل وللمرأة سواء ..هل تمنعي العشيقات عن شريك عمرها ..هي تمعنه بدهائها والأخرى تكيد لشريكها كيدا ...انها حرب نسوية ...فالاساس هناك أمرأة ..لن يميل رجل لأمرأة غير زوجته الا لو وجد ميلا من اخرى وإغراءات حتى سي السيد يذوب لها ...قوانين العلمانيةً لم تمنع الخيانات بل فوضى وفساد ..على الاقل المجتمعات العربية هي الأفضل في نقاء النسل ..تلك هي الحياة لن تخلى من العيوب ولن تكون مثالية ابدا ...مهما أردنا الحياة الكامله النموذجية الا ان النقصان عنوانها ...عجز أفلاطون عن صناعة المدينة الفاضله وهو في الزمن الجميل فهل نحن صانعيها ونحن في اسوء ظروف وقسوة الدنيا ...المرأة قسى عليها الرجل حقا وقست عليها أمرأة مثلها وقسى عليها العالم بسكوته عن ظلمها واهانتها وهي تعاني بردة وخشونة المخيمات الآن .

يريدون الحياة أيضاً
هؤلاء الأجنة -

اين حق الجنين الخاضع للاجهاض وهو بالملايين في الغرب؟

هوس النسب
خوليو -

قال لهم انسبوهم لاباءهم فزرع فاصلاً بين الرجل والمرأة ،،هذه الاخيرة اصبح دورها ثانوياً لأغراض المتعة والخدمة والتبرج لزوجها الذي يات متعباً من شرب الاركيلة في البارات ،،فنقول أبن فلان مع العلم ان الطبيعة اقرت ان المولود يات بالمساهمة مناصفة بين الذكر والأنثى ،، لماذا لا نقول ابن فلان وفلانة ؟ ولماذا لاننسب المولود لامه او على الاقل نعطيه فرصة الاختيار عند الوعي لمن يريد ان ينتسب ،، فَلَو انه منح المساواة بين المراة والرجل لكان مهد الطريق لحرية كل منهما في العيش وفي العلاقات ،،فما هو الضرر ان تكون المراة مستقلة اقتصادياً وأمامها فرص تكوين ذاتها مادياً ومعنوياً وثقافةً لتقرر ان تجلب ولداً وبدون عقد زواج ان ارادت ،،وتنسب ابنها لها،، اي يحمل اسم كنيتها ؟ هكذا تنحل عقدة النسب ،،فالمولود هو ابن أمه وله الشرف في هذا ان لم يرد الذكر الجبان ان يتحمل المسؤولية،، لماذا نقذف هذا المولود البريء بتعابير عدوانية مثل ابن حرام ولقيط ومقطوع النسب ،،اليس هو ابن أمه ؟ وبناءً عليه،، له جميع الحقوق وعليه جميع الواجبات التي يتمتع بها الاخر ،،دافينتشي ولد من أب محام وأم مجهولة وها هو ساهم برسومات طبية دقيقة قبل ان تخترع أدوات التصوير ساهمت في التقدم الجراحي بشكل ملحوظ اضافة الى رسومات خلدت حقبات تاريخية رائعة ،، ذكور معقدة بمسالة النسب لان المراة بالنسبة لهم كاءن هامشي لا دور له سوى لمتعته وخدمته كما قلنا ،، ومن هنا شرع له التعدد بالزوجات عندما تفقد المراة القدرة على تمتيعه بحكم التقدم بالعمر وضمور الغدد النسائية الأنثوية ،، مفاهيم سلطوية فحولية اخضاعية حطمت مجتمعاتنا وشلت نصفه وحصرت دور هذا النصف في الخدمات والتفريخ مع العلم ان الطبيعة اقرت قوانينها بالمساواة ،، يسيرون عكس قوانين هذه الطبيعة فتتركهم الطبيعة وراءها وهذا ما يراه كل انسان واقعي وحيادي متوسط الذكاء .

نعم ثقافة الحياة على موت
عربي من القرن21 -

هي الحل للقضاء على الأرهاب ونصوصه , وتعيش الأنسانية في خير وسلام وتعايش مشترك !!!..

واذا بليتم فاستتروا
فول على طول -

يعانى الذين امنوا من الاسقاط ..يتشدقون بأنهم مجتمع الفضيلة ويكيلون الاتهامات وكل الموبقات لمجتمعات الكفار ونحن نسأل الذين امنوا : اذا كنتم أهل فضيلة ومجتمعاتكم كذلك ..لماذا مجتمعاتكم مليئة بكل ما هو قبيح مثل السرقة والقتل والتشرد والاغتصاب وأطفال الشوارع ووووو ؟ ولماذا أنتم دائما متخلفون وفى ذيل الأمم والكفار يحتلون المقدمة بالرغم من فضيلتكم المزعومة ؟ الاجابة بصراحة توضح كذب ونفاق الذين امنوا . الفساد الأخلاقى موجود فى كل المجتمعات وهذة حقيقة معروفة ...لكن مجتمعات الذين امنوا تشرعن الفساد بأسباب دينية ..عكس الغرب الذى لا يتشدق بالفضيلة ..أما الجنس فان أهل الايمان هم أكثر الناس فسادا لأن الشرع الحنيف منح للفحل الذكر كل الامتيازات - مثنى وثلاث ورباع وملكات يمين ..وزنا شرعى مثل المحلل والمتعة والمسيار وأربع شهود وفتلة الخ الخ وألقى باللوم كلة على المؤمنات فى كل مصيبة - ولم يعطى أى حق للمؤمنات القانتات الحامدات ربهن على الايمان والاسلام ..بل القانون نفسة لم يعطى أى حق للمؤمنات لا فى حالة الزواج ولا الطلاق ولا الاغتصاب ولا القتل وخاصة فى جرائم الشرف وكأن المسكينة تزنى مع نفسها وليس مع فحل أخر . أى أن الفحل المؤمن يرتكب كل الموبقات دون أن يطرف لة جفن عكس الكفار ...الكافر وحتى الملحد يعرف أنة يفعل خطيئة أو خطأ اذا ما ارتكب الزنى مثلا على الأقل خطأ فى حق المجتمع . أغلب البلاد المؤمنة تستورد غشاء البكارة الصينى لأن المهم هو المظهر وليس الجوهر والعلماء أباحوا ذلك دون خجل وكأنهم يضحكون على اللة ..؟ والمعلق اياة يرى القذى فى عيون الأخرين فقط ولا يرى الخشب فى عيون المؤمنين ..القاهرة المصرية فقط بها 2 مليون لقيط وهذة الاحصائية كانت منذ بضع سنوات . الذين امنوا لا يخشون من ارتكاب الفحشاء ولكن فقط يخشون من الفضيحة ...المهم أن ترتكب الفحشاء خلف الأبواب عملا ب : واذا بليتم فاستتروا . تحياتى .

اين الاسره الغربية
نورا -

الكاتبة تقول لا يوجد في الغرب مجهولي النسب واللقطاء ..يا عزيزتي لا يوجد عندهم ذلك لانهم في الأساس لا توجد لديهم تركيبة أسرية صحيحة نقية على العموم ...وايضا هم ينسبون أبناء التبنى لعائلتهم ...هم لا مشكلة لديهم في الزواج واختلاط النسب ..الم تقرأي منذ فتره على ايلاف ان الحفيده تزوجت جدها ..وجدت صورته من ضمن صور العائله ..اين عاشت الحفيده في الأساس ..طبعا وحيده مستغله عن اسرتها ..والجد لا يعرف عن أسرته (تفكك اسري )..و بعد ان عرف الحقيقة متمسك بحفيدته كزوجه له ..وهل تمتدحين حياة الغرب ..الم يقرفك هذا الامر ...نريد الحياة النقية وليست الغثه .

كيف نعرف الخيانة والزنا؟
غسان -

سيدة احلام، الخيانة الزوجية هي تعبير معياري اخلاقي لا يمكن تعريفه أو توصيفه بمعزل عن الدين والوحي. نحتاج الى نظرية معيارية موضوعية لأخلاق الاسرة لكي نعرّف هذه المفاهيم، وهو ما فشل الفكر الغربي العلماني في ارسائه منذ عصر النهضة والتنوير حتى الآن. انها معضلة المعضلات الأخلاقية في الغرب.

تحذير لمروجي الفاحشة
وتحذير منهم -

﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَ الْآَخِرَةِ ﴾ صدق الله العظيم

حرب نسوية
جمانة -

أحسنتي ست نورا.. انها معركة نسوية في نهاية المطاف. وبصراحة من حق المرأة العانس الحصول على فرصة الزواج الحلال.

العلمانيين يخشون الحقائق؟
واذا بليتم فاستتروا! -

سيد جواد المحترم: ايرادك لبعض الاحصاءات الموثقة في المجتمعات الغربية عن شيوع الخيانة الزوجية ازعج معظم العلمانيين العرب، وكأن الاصل اخفاء الحقائق، على نمط فول "اذا بليتم فاستتروا" ؟!

الكود الاخلاقى للمؤمنين
فول على طول -

يقاس رقى أى مجتمع بما تنالة المرأة والأقليات من حقوق ويجب أن تكون حقوق البشر جميعا بالتساوى . ويستمد البشر قيم التساوى من الكود الأخلاقى للمجتمع والذى يأتى أصلا من الدين الذى يعتنقة هؤلاء البشر ومن العادات والتقاليد والقانون السائدين فى البلد ...انتهى - فى مجتمعات الذين امنوا نجد أن الكود الأخلاقى تحت الصفر بمراحل بعيدة جدا لأن العوامل السابقة كلها دون المستوى الأخلاقى بكثير ..شريعة وقانون وعادات الذين امنوا هى قمة الانحطاط بالرغم من تشدق المؤمنين بعكس ذلك . شريعة تكرس للعنصرية والهمجية والقتل والدماء للذين يدينون بغير دين الحق - دين الاسلام يعنى - وتضع المخالفين لدين الحق أو حتى المخالفين فى المذهب فى خانة الأعداء والمحاربين للة ورسولة ويجب قتلهم ...ناهيك عن وضع المؤمنات فى دين الحق ...هل بعد ذلك ننتظر مجتمعات سوية ؟ المهم ما أن تناقش مشكلة لأتباع دين الحق الا وتجدهم مثل الأحصنة - جمع حصان - الجامحة يرفسون ويركلون فى كل اتجاة ..ويبدأون بالسب والشتم أو الهجوم على ديانات الأخرين وكأنهم بذلك تخلصوا من بلاويهم ...ولا يناقشون أبدا أو يردون على ما يقال عن الاسلام ومجتمعات الذين امنوا ...وأول ما يتطرقون الية هو الهجوم على مجتمعات الغرب الصليبى الكافر ولا يتطرقون أبدا الى الشرق الكافر - الصين مثلا أو اليابان - لأن اللوح المحفوظ يكن كل العداء لليهود والنصارى لأسباب فى نفس الرسول الكريم . واذا عرفت جنة الذين امنوا تعرف جيدا بيوت الذين امنوا وطريقة تفكيرهم ...لا تخرج عن النكاح والجنس والخمر والبصل ولحم الطير ...مساكين الذين امنوا . ربنا يشفيهم قادر يا كريم . تجد تبرير الخيانات الزوجية بأن الحل هو تعدد الزوجات ..لا يعرفون شئ اسمة الكود الأخلاقى ...الخيانة هى كود أخلاقى منحط جدا ولا يقاس علية والتعدد سئ جدا بل أسوأ لأن الشرع الحنيف يبررة ..يجب القياس على الأفضل وعلى الشئ النظيف والطبيعى وليس على الشئ الفاسد ...وضحت الفكرة يا مؤمنين وموحدين ؟

هوس خوليو
ونفاقه المزمن -

الم تنادي بروفسور خوليو -فيما مضى من تعليقات- ان يكون للأغلبية الساحقة نظامهم الخاص للأحوال الشخصية، على ان تسمح الدولة لغير المسلمين بأن يكون لهم أيضاً نظامهم الخاص للشؤون العائلية، سواء أكان مدنياً أم كنسياً؟ فما بالك تعاند اليوم في موضوع أساسي كموضوع النسب وتماثل بين ابن الحرام وابن الحلال؟! تراجع استراتيجي أم تقية علمانية؟

اسرة ديجيتال
في الخيال الخصب -

في البعد السادس أو في ذهن العلمانيين فقط!

نقول لابناء الرهبان اكرزو
باجندتكم بمجتمعاتكم -

حقيقة ان هؤلاء الكنسيين من ابناء الرهبان والقسس لا يخجلون يكرزون بين المسلمين بالافكار الغربية عن المرأة وحقوقها وليس في مجتمعاتهم المسيحية شوفت وقاحة اكتر من كده يا مؤمن ؟ يكرزون بأشياء أول ما تحتاجها مجتمعاتهم المسيحية التي تسيطر فيها الكنيسة عليهم سيطرة تامة وتصوغ حياتهم فيها من الميلاد حتى الهلاك ؟! وهم يقدمون حلولاً فشلت في الغرب ذاته أدت الى تخريب النواة الاولى فيه. والمثل الشامي يقول اللي بيجرب المجرب عقله مخرب ولو فبتكرز بالعلمانية والمساواة بين المسلمين يا خوري الجهالة اكرز بها من باب أولى. بين قومك انزل الى المناطق المسيحية في لبنان وفي محيط كنيسة الموارنة واكرز بالعلمانية مطالباً بالمساواة والعدل للمرأة المسيحية مثلاً ان تعتقد ما شاءت من أديان و ان تتزوج من غير طائفتها وتبقى على مذهبها وان يكون لديها حق الطلاق والولاية على نفسها وان لا يعمد الأولاد على مذهب ابيهم وان يعطوا الحرية في ان يقرروا مصيرهم الاعتقادي بعد الثامنة عشرة الى اي دين ينتمون او مذهب الخ الخ ، المسلمون ليسوا في حاجة الى نصائحك يا صليبي كنسي حقود متهجم عنصري غادر أوروبا وتعال الى الشرق الى الشام ومصر واكرز بالمساواة بين اخوانك وأخواتك المسيحيين فهم احوج ما يكونون اليها تعال اخرج المرأة المسيحية من عذابها الابدي وسجنها وطالب بمساواتها بالرجل وفق المنظومة العلمانية التي تكرز بها هنا بين المسلمين غير المحتاجين لنصايحك وحتماً لن تجرؤ لان كنائس المشرق ستطلق عليك شبيحتها وبلطجتيها ليقتلوك او يؤدبوك ي .

هل هذه المشكلة وغيرها
موجودة عند العرب؟ -

ما يزال الاستغلال الجنسي والمتاجرة بالبشر من المشاكل الكبيرة في المانيا بسبب السماح بصناعة البغاء فيها.

فضيلة الستر والاجر عليها
بعيداً عن هذيان الكنسيين -

يا اخت عاتكه فضيلة الستر والاجر عليها بعيداً عن هذيان الكنسيين المضبوعين أبناء الرهبان والقساوسة واخوانهم الملاحدة / قصة نموذجية هذه القصة التي أرويها كثيراً نموذجية, إنسان رأى النبي -عليه الصلاة والسلام, إمام جامع الورد- قال له: قل لجارك فلان, -جاره الفلان سمّان- قال له: قل لجارك فلان: إنه رفيقي في الجنة.ما هذه البشارة؟ فطرق باب جاره, واستحلفه بالله: أن يقول له ماذا فعلت مع الله, حتى يقول النبي عنك: إنك رفيقه في الجنة؟ امتنع عن أن يتكلم, بعد ما ألح عليه, قال له: والله لك عندي بشارة, لا أقولها لك إلا إذا قلت لي: ماذا فعلت؟ قال له: والله تزوجت امرأة, مضى على زواجنا خمسة أشهر, وهي بطنها كبير, معناها الولد ليس منه, وجاءها المخاض في الشهر الخامس, قال له: قررت؛ ممكن أفضحها, ممكن طلقها, ممكن اسحقها, ممكن, ممكن ..... لكن احتسبت عند الله سترها, فجاء بقابلة, ولدتها, وأخذ الولد, وأخذه, ودخل فيه إلى جامع الورد, بعد أن نوى الإمام لصلاة الفجر, وضعه وراء الباب, وصلى مع الناس كإنسان عادي, فلما انتهت الصلاة, بكى الصغير, تحلق الرجال حوله, قال لهم: ما .... عمل نفسه غريباً, قال لهم: ما الأمر ؟ قال: تعال انظر, قال: أعطوني إياه, أنا أكفله, فأخذه, وأرجعه إلى أمه, وسترها.يرى هذا إمام المسجد, أنه: قل لجارك فلان: إنه رفيقي في الجنة. الله يحب الستر, لا يحب الفضيحةهذا هو مجتمع الغرب : قال لي شخص, قال لي: في مجتمعات الغرب مجتمع فضائحي, يتمتع بالفضائح, يتمتع, أكثر البرامج هناك كلها فضائح.يعني في إنسان نمطه فضائحي, يقول لك: في شخص فطايسي, وفي شخص فضائحي, يحب الفضائح, وفي إنسان يحب الستر.((من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه))((طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس))احذر من أن تدخل في هذا الخندق : موضوع الستر شيء رائع جداً, وكمال كبير, وشيء يرفع مكانة الإنسان؛ لا تحاول تدخل في التفاصيل, لا تحاول تأخذ معلومات وتنشرها بين الناس, هذه صفة إنسان محتقر, هذا الذي يتكلم كثيراً, يأخذ قصة, لقصة, لقصة:﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ﴾

مناهضوا الفضيلة
أبناء وبنات -

لاشك عندي ان معظم من يحاربون الفضيلة أبناء زنا فليذهب كل واحد منهم وليضع السكين في رقبة أمه وليسألها عن والده الحقيقي انتهى .

منطق فول الأعوج
وكوده الشخصي البائس -

ولو كانت هذه الحقوق على حساب الأغلبية و"الخير المشترك" والمرأة والاسرة؟

يا مفسري نصوص الاناجيل
الحقونا يا كهنوت انجدونا -

كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! بَلِ انْقِسَاماً. لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ: ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الاِبْنِ وَالاِبْنُ عَلَى الأَبِ وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا“وفي انجيل متى 10: 34-35 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام" لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”و في نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدو

خوليو
نورا -

يقول العزيز خوليو مثقفنا الراقي ،، ،،،(ولماذا لاننسب المولود لامه او على الاقل نعطيه فرصة الاختيار عند الوعي لمن يريد ان ينتسب)،،،،خوليو اعتقد في الاديان الاخرى المرأة بأكملها تنسب للزوج حين اقترانها به ،،،ويغير اسم عائلتها الى عائلته ،،،،اضحكتني في طلبك الجديد ،بنِسَب الابن لها ،،،واستغربت من دعوتك للعلاقه الجنسية قبل الزواج ،،،،،في قولك حرية المرأة في العلاقات المحرمه وان تنجب ولدا ان ارادت وينسب الابن لها ،،،أكاد لا اصدق ؟؟كنت احلم بمدينة خوليو الفاضله ،،الآن غيرت رأيي .

لاتراجع ولاتقية
خوليو -

رداً على السيد المعقب على تعليقي -٨- المعنون لهوس النسب اقول بانه لاتراجع ولاتقية علمانية كما تسميها حضرتك ،، بل لا ازال وسأستمر بالمطالبة بقانون للأحوال الشخصية للجميع دون إلغاء الزواج الديني ،، في قانون الأحوال الشخصية ياسيد هناك بند يعالج هذا الموضوع ويحمي الاطفال ان كان هناك من لاتريد ان تتزوج وترتبط برجل في يده كرباج وشرع ولكنها ترغب بالامومة وتكفي نفسها بنفسها وتستطيع ان تؤمن لابنها مستقبل جيد من التعليم والتثقيف ،،فالقانون المدني يحميها ويحمي ابنها ويسمح لها ان تنسبه لعائلتها ان رفض من أحبته ان يستمرا سوية او يتزوجا ،، فهي مواطنة مثل اي مواطنة غيرها ( في دولة المواطنة طبعاً) وابنها طفل مثل اي طفل اخر ويحق له وراثة ابيه اذا اثبت العلم انه الوالد البيولوجي له حتى لايفتل شاربيه ويظن انه غير مسؤول لانه لم يعترف بذلك الطفل ،( فهل تلاحظ حضرتك كيف ان قانون الأحوال الشخصية يحمي الطفل اي طفل كان ) ، واما الذين يريدون الزواج على الطريقة الدينية ويحتكمون لشرعهم الديني فلهم كامل الحرية بذلك والدستور المدني سيصون لهم هذا الحق ،،القانون المدني يحمي المساكنة أيضاً فان قرر الشاب والفتاة ان يسكنا مع بعض لتأسيس بيت وعاءلة فالقانون المدني يحميهما ويؤمن لهما ولأولادهما جميع الحقوق وبالتساوي والمناصفة عند ترك المساكنة ان أثبتا ان ثروتهما حدثت بعد البدء بتلك المساكنة ،،هل هذه الامور عصية على الفهم ياسيد ام تريدون فرض طريقة النكاح ببيع المراة بالدفع على قسطين متقدم ومؤخر وبشاهدين واشهار ،،مبروك عليكم هذه الطريقة ولكن هناك من يريد التغيير وعلى الوطن ان يحمي جميع ابناءه ،، فهل تريد تأسيس وطن ؟

مدينه ناقصه
نورا -

يا خوليو / مدينتك الفاضله تسعدني ولكنها تؤذيني

اللقيط في المجتمع
خالد -

اللقيط أو مجهول النسب هو ضحية المجتمع، او بتعبير أدق هو ضحية عدم التزام الاب أو/و الام البيولوجية بقواعد تحريم العلاقات المشبوهة، وبالأعم هو ضحية ثقافة الزنا وتحرر المرأة. بعد الحادث الاليم المتمثل في نبذ والديه له، فان على المجتمع الاسلامي رعاية اللقيط بكل الموارد المتاحة، كأي ضعيف في هذا المجتمع المتضامن، فهو ابن حرام بمعنى انه "ابن زنا"، لكنه -بعد الحدث- هو ضحية المجتمع المفتوح والليبرالية المتوحشة، وعليه لا يفضل تسميته بابن حرام، بل هو حصيلة جناية والديه.

يا كاتبه
ٍRano -

يا كاتبه معك حق< آنا لا اتغزل بالمجتمعات الغربيه ولا اومن بآن هذه البلاد كل ما فيها افضل ولا العكس< ولكن في هالقضيه ما كتبتيه صحيح ومن يعش في هالمجتمعات يجد آن لا صحه لفكره ان الاسره متفككه٫ والصحيح ان الاب لا يستطيع التخلي عن مسوولياته٫ والغريب ان في "الغرب" الاجداد يعتنوا كثيرا جدا باحفادهم بغض النظر كان في زواج او ما كان فيه< ربما لم تكن القوانين كذا في السابق والمعلقين مرجعهم ما كان يقول العرب عن الغرب في الستينات والسبعينات وايضا غير صحيح ان الناس طول النهار عريانه وبتعمل جنس مع مين ما كان

الكود الأخلاقي لمستر فول
على ارض الواقع لا الخيال -

في خلاصة لاستطلاع رأي "عالمي" أجرته شركة "ستاتيستا" عن أكثر عشر دول حول العالم يخون فيها الرجال زوجاتهم ، وجد بأن نسبة الخيانة بلغت في الدنمارك 46%، في ايطاليا 45%، في المانيا 45%، في فرنسا 43%، في النرويج 41%، وفي بلجيكا 40%، وفي اسبانيا 39%. حصلت بريطانيا وفنلندا على أدنى معدل والبالغ 36%.

العرب بين الغرب والشرق
اقتصادي -

العلمانيون العرب يمدحون النموذج الغربي عادة، وهو نموذج بائس على صعيد استقرار الاسرة وتماسكها. اما النموذج الشرقي (اليابان وكوريا وماليزيا) فهو نادراً ما يطالب العلمانيون العرب بتطبيقه في امتنا، علماً بأني ادعو الى تطبيق نموذجهم الاقتصادي فيما يخص العدالة والكفاءة الاقتصادية.

الكود الاخلاقي للفول
ازدراء ..ازدراء ..ازدراء -

يمكن دحض مقولات المدعو "فول" اليومية والازدرائية من عدة زوايا. بداية، فان على هذا الفول ان يثبت ادعاءاته بأدلة مقنعة بدلاً من الاكتفاء بالتشكيك والازدراء والتهكم بالدين الأخير واستهدافه بصورة حصرية، لأن البينة على من ادعى شيئاً يتناقض بشكل صارخ مع الحكمة السائدة. لا يكفي التشكيك و الادعاء بتاتاً من قبل المدعو فول، وعليه ان يقدم الدليل القوي وباسلوب غير ازدرائي على كل طروحاته الشاذة. ثانياً، المدعو "فول" دوما يستند الى الواقع المرير للاسرة العربية، لكن الكل يجمع على ذلك، ولا جديد في هذا الطرح بتاتاً!. المهم والاهم هو تقديم تفسير لهذا الخلل. وغير ذلك فهو نوع من التفكير المستند الى الرغبة غير المقنع بتاتاً في كل الأحوال. ثالثاً، خطاب المدعو "فول" هو خطاب سلبي وازدرائي من الدرجة الاولى، وهو اذا اراد ان يقنع العرب والمسلمين على انه لا يحمل حقداً دفيناً ومتأصلاً تجاههم، عليه ان يقدم الحلول العملية لهذا الواقع المرير غير التخلي عن اللغة والتاريخ والدين والثقافة، بل يجب ان تتسم هذه الحلول باخذ "الظروف الأولية" للأمة بعين الاعتبار كمدخل لامكانية التطبيق بدلاً من المقترحات الطوباوية الحالمة. لا يكفي النقد، فاي تطبيق بشري يمكن نقده باللغة البشرية، الأهم هو تقديم البديل الديمقراطي والقابل للتنفيذ.

وضع الاسرة الغربية
بين الواقع والخيال -

في المجال الأسري ، تعاني الدول العلمانية المعاصرة من مشكلات مزمنة أبرزها العنوسة (العزوبية) والهجران الزوجي والطلاق، وما يعنيه ذلك من تفكك وغياب الاسرة من أصلها، ومن الأمراض الجنسية المهددة للصحة وللحياة ذاتها أحياناً وآخرها الإيدز ، ومن البغاء والشذوذ الجنسي والاجهاض، ومن الاغتصاب والخيانة الزوجية وظاهرة "الامهات المراهقات" والأطفال غير الشرعيين والعنف الأسري والتحرشات بالمرأة العاملة في سوق العمل وغيرها.

ما أغلظك يا خوري ؟ ما
قلنا لك اكرز في مجتمعك -

يا ساتر عليك ما اغلظك يا خوري. شوي بجم وغليظ ؟!! المسلمون الموحدون ليسوا في حاجة الى نصائحك يا كنسي حقود متهجم عنصري غادر أوروبا وتعال الى الشرق الى الشام ومصر واكرز بالمساواة بين اخوانك وأخواتك المسيحيين تعال اخرج المرأة المسيحية من عذابها الابدي وسجنها وطالب بمساواتها بالرجل وفق المنظومة العلمانية التي تكرز بها هنا بين المسلمين غير المحتاجين لنصايحك وحتماً لن تجرؤ لان كنائس المشرق ستطلق عليك شبيحتها .

حلول للمشاكل
خوليو -

يا نورا العزيزة -٢٥- في جميع تعليقاتي التي تدور حول مواضيع اجتماعية مثل الموضوع المطروح الان من قبل السيدة الكاتبة المحترمة ،،أطالب بوجود قانون يحل تلك المشاكل وهي موجودة ،، ولفهم قضية ما علينا بطرح مثال من الواقع ،،في احد الأيام دخلت سيدة وابنتها لعيادتي وقالت وبدموع حارة احسست بالمها،، ان ابنتها احبت شاباً من كل قلبها وهو كان يقول انه احبها من كل قلبه فخطبها وابنتي الان حامل وقالت لي الجملة المعهودة في بلاد الشام ،،استرنا الله يستر عليك ،، ما هو الحل برأيك يانورا ؟ حلول الشرع واضحة هنا ان اردنا تطبيقه ،،الجلد او الرجم ،، او تزويجهما قبل ان يبان الحمل عملاً بحديث ان بليتم بالمعاصي فاستتروا ،، والتستر هنا تعني عملية الإجهاض سراً والرقعة الصينية الأرخص ثمناً بعد الإجهاض لإعادة غشاء البكارة ،، والحل المتداول بكثرة في بلادنا الحزينة هي قتل الفتاة وجنينها وخاصة ان افتضح الامر وهذا يلاقي تأييد اجتماعي من قبل الذين واللواتي امن ،، ولكن من جهة اخرى هناك من يقول ان ما حدث هو نتيجة الاختلاط والانفتاح والتحرر والعلمنة فَلَو ان الفتاة لم تحب ولا يسمح لها بالخروج مع خطيبها ( الفتاة كانت مخطوبة رسمياً ) والحب تم قبل الزواج وعندما تم الاتصال الجنسي تركها الحبيب المزعوم لانها طالما سلمت نفسها له فهي سهلة كما يعتقد هذا الخطيب وكثير من الشباب يؤيد هذا الرأي ،، يمكن ان تسلم نفسها لغيره فابتعد عنها وفسخ الخطوبة،، امام هذا الواقع وهذه القصة الحقيقية ماذَا تفعلي يانورا ؟ فَلَو ان هناك قانون لللأحوال الشخصية يدعم ويحمي هذه الفتاة وابنها لما تم الإجهاض الذي كانت الفتاة ترفضه لانها حسب ما قالت انها احبت خطيبها بكل جوارحها وتريد ان تحافظ على ثمرة بطنها منه حتى ولو غدر بها وخانها ،، اليس الحل الانسب لهكذا قصة واقعية هو حمايتها وحماية ابنها؟ فمن يدري فقد يكون عبقري يساهم في تقدم مجتمعه ،، الخلاصة ما أطالب به من حلول هو ان يوجد مخرج اخر لحل المشاكل الاجتماعية عندما يعجز الشرع عن إعطاء حلاً لها او يعطي حلاً همجياً بالمنع والقتل والرجم ،،ارى ان قانون الأحوال الشخصية كمخرج اخر هو الحل لمثل هذه المشاكل فهي موجودة وبكثرة والدليل القاطع هو الصين التي تقول ان طلبات استيراد أغشية الترقيع للبلاد التي يتكاثر فيها الذين امنوا تمنع من إغلاق تلك المصانع التي تنحص

معنى اذا بليتم فاستتروا
بعيداً عن هذيان -

فائدة فقط بعيداً عن هذيان وهوس وصرع الكنسيين من الأمة المسيحية الكافرة الضالة نقول ان معنى اذا ابتليتم فاستتروا اي. أي لا تجاهروا بمعاصيكم ولا تفاخروا بها فلا تعرضوا انفسكم لاحكام الشريعة حتى لا تطبق عليكم حال ضبطكم مخالفين لها سيدنا ابوبكر الصديق رضوان الله يقول انه لو صادف مرتكب فاحشة بالطريق العام لستره بثوبه ، هذه القيم لا يعرفها أبناء الرهبان والقسس ويسخرون من الفضيلة والستر وهم بذلك يعبرون عن واقعهم الفضائحي في بيوتهم وكنائسهم وقلايات رهبانهم وعن نضح أسفارهم ( ان الذين كفروا كانوا من الذين أمنوا يسخرون ) .

اخواتي المسلمات لا يهمكن
هذيان الرهبان دا من غيظهم -

أرجو ان لا تهتم المرأة المسلمة لتعليقات ابناء الرهبان والقساوسة من الأمة المسيحية الضالة الخربانة التي تطال الاسلام والمسلمين في بتعليقات أشباه الرجال من الكنسيين واخوانهم الملحدين دا بس من غيظهم من الاسلام وشرائعه الانسانية وحرقتهم بعد ان ضحك عليهم شاؤول بولس اليهودي وحرم عليهم التعدد ليقطع نسلهم و حيث لا يستطيع الواحد منهم التخلص من بوز الأخص لديه ولا هي تتخلص من بوزه العفن ووجه العكر كوجه فوليو مثلاً هههههه ان المسيحيين زي الارثوذوكس في مصر لم يعرفوا قيمة الشرف والحفاظ على العرض والغضب له الا لما جاورهم العرب الفاتحون لقد سقطت أقنعة مروجي العلمانية من الكنسيين بين المسلمين وهي بضاعة جدير بهم ان يركزوا بها في مجتمعاتهم المسيحية المتعصبة غير المتسامحة حتى بينهم كطوائف متناحرة من قديم حنقول ايه ؟ هذه تربيتهم الكنيسة المنحطة والمنزلية الوضيعة وبيئتهم العفنة ومنها يغترفون همه حيجيبوا حاجة من برا يا بيتو يا من كنيستو او من الاثنين ههههههه

مقال قوي جداً!بوركت يداك
Almouhajer -

كل هذا الذي كتبته وأوضحته الكاتبة وخاصة فيما يتعلق بالرجل العربي ونظرته للمرأة وللزواج , يستند على شرع (الله) في الدين الأعلى . شكراً لك يا سيدة أحلام أكرم ! !!! ؟

-

ببساطة شديدة ياحضرة الكاتبة ويا حضرات المشاركين ، المعايير الأخلاقية التي وضعها المسيح ، ولنقل هنا في موضوع المقال، الزواج والخيانة الزوجية وما ينتج عن حرية الرجل والمرأة من مشاكل تعود بالدرجة الأولى على الأطفال. الغرب(المسيحي) دخل في متلازمة التفكك الأسري ، بعد أن تخلى عن تعاليم المسيح . من يتعرف على تعاليمه له المجد ، يرى ببساطة أن كل الأمور محلولة لدى من يتبع هذه التعاليم . بالطبع فقد ساوى المسيح بين المرأة والرجل، حتى أنه جعلهما جسداً واحداً بعد الزواج . المسيح ساوى بين المرأة والرجل من حيث تحمُّل مسؤلية خطيئة الزنا . إذن من يستطيع أن يلتزم بالمعايير الأخلاقية التي وضعها المسيح فلا مشكلة لديه أو حتى للمجتمع الذي يشكل فيه هذا الملتزم الأكثرية؛ وهنا يمكننا إعطاء مثال من الشرق وهو المجتمعات المسيحية الحقيقية الملتزمة وما أكثرهم . العلمانية بما تركت من حرية للفدر ، خلقت مشاكل كثيرة في هذا السياق ، سياق الزواج والخيانة والمساكنة والطفل غير الشرعي .....إلخ من مشاكل ، لم تستطع قوانينها الوضعية اللحاق بهذه المشاكل ووضع الحلول المثالية لها، لأن هذه المشاكل تنبثق عنها مشاكل أخرى بما يتناغم مع تطور الإنسان . الإسلام وضع حلولاً لمثل هذه المشاكل، سماها بالشرع والحلال والحرام ، لكنه بذلك زاد الطين بلة ففتح الباب للذكر على مصراعيه ، وقيَّد المرأة بقيود كثيرة أولها وليس آخرها اتهامها بالفتنة مما جعله يفرض عليها القيود المعروفة على شكلها وماذا يجب أن ترتدي ...إلخ . قد أكون ألقيت الضوء على هذه المشكلة لدى العقيدة المسيحية ولدى العقيدة الإسلامية وكذلك في الدولة المدنية العلمانية . بكل بساطة يمكننا القول أن الإنسان رجلاً كان أو إمرأة ، لو ياتزم بهذه التعاليم ، لانتهت المشكلة ، وإذا كان الإنسان غير قادر على الإلتزام بكل شيء من مناحي الحياة، يكون عالة على نفسه وعلى المجتمع .

يا اقليات فكرية ملحدة
و كنسية ألزموا حدودكم -

على الأقليات الفكرية كالملاحدة والعلمانيين والليبراليين والأقليات المذهبية والدينية كالمسيحيين عدم التصريح او الدعوة الى ما يناقض الاسلام عقيدة وشريعة عبادات واحكام واخلاق في بلاد الاسلام وعلى هذه الأقليات إظهار الاحترام لمقدسات الأكثرية المسلمة السنية في مجتمعها وعدم التجاوز عليها والاساءة اليها والاستفزاز بدعوى حرية التعبير والتفكير والتزام الأدب والقانون والنظام العام لهم فقط ان يعيشوا داخل جدران بيوتهم ومعابدهم كما يريدون اما اذا خرجوا الى الفضاء العام الحقيقي او الافتراضي فعليهم التزام الأدب والنظام في دولة الاسلام. مفهوم وإلا .. انتهى

يا مسلمين سُنة موحدين
احذروا -

‏{‏‏وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏27‏]‏‏. تحذير من الله للمؤمنين والمؤمنات من دعاة الفسق والفجور من الملاحدة والكنسيين والمنافقين الذين خربت عقولهم وضمائرهم وخربت بيوتهم وأكل الحقد قلوبهم فهم يريدونكم مثلهم

-

يورد الشيخ مسلم (عاتكة) إحصائية لوزارة الصحة الفرنسية للعام ٢٠٠٧، تقول أن أكثر من أربعة ملايين هم مجهولو النسب. لماذا لا تتكلم عن إحصائيات مماثلة في الدول الإسلامية، وكأنها طاهرة من هذه الظاهرة !؟ في المغرب حيث ملكها حامي القدس الشريف، يولد يومياً ١٠٠طفل خارج مؤسسة الزواج !! إذن الظاهرة غير مقتصرة على الغرب العلماني ، بل ربما هي مستفحلة في الدول الإسلامية أكثر منها في أوروبا !! فيا شيخ مسلم ..! هذه مشكلة عالمية لكن الفارق وكما شرحت السيدة الكاتبة ، أن هؤلاء الأطفال يعتبرون أولاد زنا، ويعيرون طوال حياتهم بذلك، مع أنهم ليسوا هم المذنبين ؛ أما في أوربا وفرنسا منها فيعتبرون بشراً وينالون الرعاية الإنسانية ، ولا يوصفون بأبناء الزنا ، ولو كنتَ حضرتك تحاور بشيء من الموضوعية لاعترفت بهذا الفارق فالمشكلة ليست حكراً على العلمانية ياشيخنا المتخفي تحت أسماء لاحصر لها ، تماماً كما تتخفون في كل شيء شيء على مبدأ .. إذا بليتم بالمعاصي فاستتروا .. وألله يسلِّم أناملك يا أخي فول على طول ، ويسلم المحرر الذي سينشر المشاركة بإذن الله .

الاخت نورا بعيداً عن خوار
الخوري معنى استتروا -

فائدة فقط بعيداً عن هذيان وهوس وصرع الكنسيين من الأمة المسيحية الكافرة الضالة نقول اذا بليتم فاستتروا ليس بحديث ولكن معناه صحيح ويعني لا تظهروا معاصيكم ولا تعلنوا بها حتى لا تعرضوا انفسكم للعقوبات المنصوص عليها في الشريعة فإنكم لا تطيقونها فهمت يا خوليو ؟!ان معنى اذا ابتليتم فاستتروا اي. لا تعرضوا انفسكم لاحكام الشريعة حتى لا تطبق عليكم حال ضبطكم مخالفين لها سيدنا ابوبكر الصديق رضوان الله يقول انه لو صادف مرتكب فاحشة بالطريق العام لستره بثوبه ، هذه القيم لا يعرفها أبناء الرهبان والقسس ويسخرون من الفضيلة والستر وهم بذلك يعبرون عن واقعهم الفضائحي في بيوتهم وكنائسهم وقلايات رهبانهم وعن نضح أسفارهم ( ان الذين كفروا كانوا من الذين أمنوا يسخرون ) .

عندما يعاند
العقل العلماني -

وماذا عن مشاكل الغرب الاسرية؟ نستورد قيمهم ونتطلع الى نتائج مختلفة؟ هذا محال.

كما تبين
معظم الردود -

بل مقال ردئ .

ببساطة
وباختصار -

العالم العربي ملئ بالاجهاض بسبب فكر امثالك من العدميين.

لابد من العودة
الى الاصول -

يعترف المهاتر ان الغرب ليس مثالاً يحتذى... هذا يكفي.

التغيير سنة الحياه
نبيل -

التغيير هو الشئ الثابت في الحياه (مهاتما غاندي ) المجتمعات الغربيه ليست مجتمعات كاملة بنعنى الكمال فالكمال لله , المجنمعات الغربيه تتعاطى مع التغيرات في مجتمعاتها بطريقه واضحه وعلنيه حتى تكون جهودها مثمره , هل المجتمعات والحكومات الغربيه تنجح في حل كل مشاكل التعاطي مع مستجدات الحياه؟؟ طبعا لا ولكنها تقوم بطرح الحلول وبالتالي حذف الفاشل منها والمثل يقول التدرب على الشئ يؤدي الى اتقانه في النهايه ,المجتمعات الغربيه لا تدعي انها الأفضل بل على العكس التغيرات المستمره فيها تقلق الإباء والامهات عل أبنائهم وعلى بناتهم ويعملون على حلها بطريقه علنيه , لان اهم شيء في حياتهم هو رأيهم بأنفسهم على عكس المجتمعات العربيه والاسلاميه التي تقدس التقيه والخفاء تحت اسم الستر ه فكل ما يهمهم هو رأي الاخرين فيهم وهذا هو النفاق والكذب الذي يعطل أي حل اوحتى نقاش حل لأي مشكله اجنماعيه , التغير مستمر وعجلة المستقبل سوف تترك خلفها كل من لا يتعامل معه بطريقه واقعيه وشجاعه .

خوليو
نورا -

خوليو العزيز ..هل تعرف ان الإجهاض محرم اسلاميا وهو قتل نفس ..عكس الدول الغربية تسمح به ..كان ممكن ان تحتفظ البنت بأبنها ..وتتحول الى قضية من خلال الإثباتات السهله وتنسب الولد لأبيه الحقيقي ..الموضوع سهل جدا خوليو ...او حل آخر تنسب الولد لعائلتها ويجوز ذلك وشكلا يكون ابن بالتبني لكن تتحمل ازدراء الناس وافكارهم ..انا شخصيا ارفض الإجهاض بحكم ان شريعتي تحرمه ولكن ممكن اتخاذ حلول اخرى ...اما قولك حكم الشرع الرجم فلن يتحقق الا بالشهود ...عموما نحن نرفض الإجهاض ..أتعرف لماذا لانه أساسا مدعاة للزنى والفجور ..ويجعل المرأة تزني بحرية والرجل كذلك ..وهذا هو الفوضى التي نقصدها في حياة المجتمعات الغربية ...وانا عايشتهم خوليو ..فالأم هناك وأعرفها شخصيا تملك طفلين من أبوين كما قالت لي وطبعا من الزنى وسعيده نعم بامومتها مع تخلي الآباء وهنا التفكك الاسري الذي تقصده ....واما المرأة في بلادنا فيجب ان لا تكون مغفله ..لماذا منع الاسلام الخلوه لانها سببا من أسباب الوقوع في الخطيئة ...حتى لو المرأة عفيفة ستقع صدقني ان كانت مع حبيبها في خلوه وهذا موجود في مجتمعاتنا ..لهدا حرم الاسلام الخلوه اتقاء لمثل هذه الأحداث ...الخطوبة لها حدود النظرة مع وجود الأهل وفي الأماكن العامه .. ..ولو صدر قانون من خوليو العزيز بربط الابن بالام في حالة حمل بدون زواج لمنع الإجهاض فهو امر جيد وغير محرم ووقاية وتأديب في حفظ المرأة نفسها وعكس تشجيعها على الإجهاض والذي هو دعوه للفجور والزنى ...الشرع يرفض الإجهاض يا خوليو ..ويرفض الخلوه مع رجل الا مع طبيب رائع مثل خوليو فلا مانع ..اشكرك

أيضا خوليو
نورا -

ايضا خوليو ..حين تتنازل المرأة عن نفسها للرجل فهي تعيش لحظة حب له والرجل يعيش الغدر والخيانه ويختبرها ان تنازلت له فهي تتنازل لغيره وهذا قمة غباء الرجل ..حين شدد الاسلام على عدم الخلوه بالرجل فهذا في صالح المرأة لان له تبعات سيئة من حمل وإجهاض ونكران رجل ..فمن الاولى سد باب الرجل ..المناداة الاسلامية والحكم الديني بعدم الخلوه هي الأفضل لزرع مبادئ صحيحه وليس الإجهاض او انتساب الابن للإم فهذا تشجيع لممارسة الحب على السرير المحرم ..اي دعوة للرذيله ..وبهذا لن تكون هناك المدينة الفاضلة التي نتطلع لها ..لدينا من الرذائل ما يكفي ..والمرأة هي الضحية ..نريد سد الذرائع خوليو .

علمانيات كيان الصهاينة
يقبلون على التعدد ؟! -

كشفت قناة التلفزة الإسرائيلية العاشرة، النقاب عن أن الحاخامية الكبرى، التي تمثل المؤسسة الدينية الرسمية في إسرائيل قد أجازت للرجال اليهود المتدينين تعدد الزوجات وشجعتهم على ذلك، رغم أن الشريعة اليهودية والقانون الإسرائيلي يحظران تعدد الزوجات.وفي تحقيق موسع عرضته القناة الليلة الماضية، وتابعته "عربي21"، ذكرت القناة أن المحكمة الدينية الكبرى، التي يرأسها الحاخام الشرقي الأكبر السابق شلومو عمار، قد أجازت عقود زواج للرجال اليهود بحجة أن هذه الظاهرة تعزز من مكانة اليهود في الصراع الديموغرافي مع الفلسطينيين.وكشفت القناة أن جمعية يهودية دينية تطلق على نفسها "البيت اليهودي الكامل" هي التي بادرت بتشجيع النساء اليهوديات على قبول الاقتران برجال متزوجين، من أجل تحقيق زيادة الثقل الديموغرافي لليهود.وقالت الصحافية ألماز منغيستو، التي أعدت التحقيق إن هذه الجمعية التي تتبع التيار الديني الصهيوني، قد دشنت مقهى في مدينة "بيت يام" شرق تل أبيب، تجمع فيه النساء والرجال المتزوجين من أجل التقريب بينهم.وعرضت منغيستو فيديو، لأحد اللقاءات التي جمعت رجلا متزوجا يبلغ من العمر 54 عاما وامرأة تبلغ من العمر 31 عاما في المقهى.وأوضح التحقيق أن ممثلي "البيت اليهودي الكامل" أقنعوا الحاخام شلومو عمار، بإجازة عقود الزواج للرجال المتزوجين رغم الحظر "الفقهي" والقانوني.وأشارت منغيستو إلى أن الحاخام شلومو عمار اقتنع بأن تحسين الميزان الديموغرافي لليهود يتطلب "اجتهادا فقهيا" مغايرا، ما أقنعه بإجازة تعدد الزوجات.وأجرت منغيستو مقابلة مع أحد الحاخامات الذين يديرون جميعة "البيت اليهودي الكامل"، حيث تساءل: "لماذا لا نقوم بما يقوم به المسلمون؟ فهم يتزوجون أكثر من امرأة وهذا ما زاد من ثقلهم الديموغرافي"، معتبرا أنه يتوجب تشجيع هذا النمط من السلوك الاجتماعي.وتبين من التحقيق أن معظم النساء اللواتي يقبلن الاقتران بزوج متدين هن في الغالب علمانيات أقبلن على التدين حديثا.وأظهر التحقيق حضور الزوجات الأوائل للرجال الذين يريدون الاقتران بثانية، بعض اللقاءات التي جمعت أزواجهن والنساء اللواتي وافقن على الاقتران بهم.

ولا نبي السلام يا عزيزي
Almouhajer -

المثال الوحيد الذي يجب على العالم الإحتذاء به حتى يعم السلام هو السيد المسيح له كل المجد والكرامة .

انتم عاملينها دراما
bellaev -

النسب مهم والشرف مهم ولكن يا سادة تعيش مجتمعاتنا ازدواجية رهيبة في الاخلاقيات يعني اعملي يا بنت اللي بدك اياه بس ما يبان هناك هي او هو ليسوا بحاجة ان يرضوا احدا يعني مش مشلكتهم البابا او الماما شو بدهم هي وهو راح يعيشوا هالحياة الواحدة معا على حلوها ومرها بس في حب في المجتمع العربي البنت لازك تتزوج والا صارت عارا بتفبل الغلبانة وبتعيش مع واحد علشان الاولاد وعلشان ما يقولوا مطلقة بس هي في داخلها تعيسة وهو تعيس بعيش مع واحدة مفروضة عليه بيروم للعشيقات وملكات اليمين والزوجات الثانية والثالثة والرابعة بيدور على ايش؟ هل هو وحش جنسي مثلا؟ ان الله خلقهما ذكرا وانثى مش ذكرا والف انثى ....شرف المجتمع ليس في ورقة موقعة على مضض بل في الحياة الكريمة التي يكفلها لابنائه مش في امرأة