النبي... واتباع الأهواء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ذهب أتباع التفسير الحرفي إلى إبعاد المسار القرآني عن وجهه الحقيقي فتراهم تارة ينسبون الآيات التي توجه الأنبياء نحو السلوك القويم أو تلومهم إلى قاعدة إياك أعني واسمعي يا جارة، وتارة أخرى يوهمون الآخرين بأن للقرآن باطن لا يعلم به إلا الله والراسخون في العلم حسب ظنهم، وبذلك يكون اللوم الموجه للأنبياء قد وقع تحت هذا المسمى وظلت العصمة على ما هي عليه دون أن يطرأ عليها ما يشوبها من الإضافاتاللاحقة، وربما يكون هذا الصنف أقل تأثيراً من الصنف الآخر الذي أراد أن يفرق أتباعه بين مقام النبوة ومقام الرسالة من أجل القدح بشخص النبي، ونظراً إلى ما ذهبوا إليه تظل الرسالة بعيدة عن اللوم أو التوجيه في الوقت الذي يقع العبء على مقام النبوة، دون أن يأتي هؤلاء بحجة بينة تدل على شرعية المنحى الجديد الذي ساروا عليه، والحقيقة التي لا تقبل اللبس أن المقامين لا يختلفان فهما بنفس المنزلة، وكما وقع اللوم والتوجيه في مقام النبوة نراه سارباً في مقام الرسالة، ومن الأمثلة على ما نحن فيه قوله تعالى: (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين) المائدة 67. والآية تبين واجب الرسول في التبليغ ولا يخفى ما فيها من الحدة والتهديد، وتؤكد أن عدم التبليغ في هذه المرحلة يؤدي إلى إلغاء الرسالة من أولها إلى وقت نزول هذه الآية الواقعة في سورة المائدة وهي آخر ما نزل من القرآن الكريم، ويعضد هذا المعنى قوله تعالى: (يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم من الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئاً أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم) المائدة 41.
فإن قيل: لحن الآية الثانية لا يرتبط بالتهديد المباشر كما في الآية الأولى فكيف الجمع؟ أقول: سواء ارتبط المعنى الوارد في الآية الثانية بالتهديد أم لم يرتبط، فإن النكتة ظاهرة في ما خفي على النبي من أفعال أهل الكتاب وهذا ظاهر في مقام الرسالة كما في الآية الأولى، وأنت خبير بأن تعريف العصمة لدى من ادعى التفريق بين المقامين يأبى الانطباق على ما ذكر في الآيتين، سواء أكان السياق الأول الذي يشير إلى التهديد أو السياق الثاني الذي يبين ما خفي على النبي من أفعال أهل الكتاب كما قدمنا، وبهذا تظهر النكتة في قوله تعالى: (يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً إني بما تعملون عليم) المؤمنون 51. وكما ترى فإن الآية قد أخذت بالترقي من الأمر الصادر بالأكل من الطيبات وهو امتنان من الله تعالى عليهم إلى توجيههم بأن يعملوا صالحاً ثم ختمت بالتحذير من مخالفة أمره جل شأنه، وذلك في قوله: (إني بما تعملون عليم) المؤمنون 51. ومما تقدم يظهر أن مقام الرسالة قابل للتهديد والتوجيه كما هو الحال في مقام النبوة دون فرق يذكر، وهذا المفهوم يلزم القائلين بالتفريق أن يعودوا إلى نبع القرآن الصافي الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولا يخفى على المتأمل أن ما ذهب إليه أولئك الناس لا يخرج عن مسمى القدح بشخص النبي (ص) وبالتالي يسري هذا المعنى على جميع الأنبياء لأجل تبديل كلمات الله تعالى وأنى لهم تغطية الشمس.
من هنا نستطيع القول إن النبي معصوم في شخصه وفي رسالته بلا أدنى ريب، وأما النهي الصادر إليه من الحق سبحانه عن اتباع الهوى فليس فيه ما يقتضي إسقاط التكليفعنه كون العصمة لا توجب سلب اختياره وعدم الأخذ بهذا الاتجاه يجعل الفرق ظاهراً بين المعصوم وغيره من حيث تحقق الواجب وبذلك تصبح الطاعة كالمعصية، وهذا المفهوم يتفرق في مواضع كثيرة من القرآن الكريم ليشمل جميع الرسل بعد أن علمت أن ليس هناك ما يدعو إلى التفريق بين الرسالة والنبوة، ومن مصاديق ذلك قوله تعالى: (يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب) ص 26. ومنه خطابه جلت قدرته إلى موسى في قوله: (فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى) طه 16. وفي هذه الآية نكتة عظيمة في توجيه موسى إلى عدم السير خلف من لا يؤمن بالساعة واتبع هواه، ثم بعد ذلك يتفرع المعنى على أمر الرسالة في الآية اللاحقة وما يليها ابتداء من قوله تعالى: (وما تلك بيمينك يا موسى) طه 17.وبناء على ما قدمنا يظهر السر في قوله تعالى: (قل هلم شهداءكم الذين يشهدون أن الله حرم هذا فإن شهدوا فلا تشهد معهم ولا تتبع أهواء الذين كذبوا بآياتنا والذين لا يؤمنون بالآخرة وهم بربهم يعدلون) الأنعام 150. وكذا قوله: (ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون) الجاثية 18.
وبهذا نعلم أن آية البحث التي سنتعرض إلى تفسيرها لا تختلف في مفهومها عن الآيات السابقة التي أشرنا إليها، وليس فيها ما يقدح بعصمة النبي (ص) سواء في مقام النبوة أو مقام الرسالة لمن يود التفريق بين المقامين، وسيمر عليك هذا المعنى بصورة أكثر جلاء.
تفسير آية البحث:
قوله تعالى: (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير) البقرة 120.يتفق جميع أهل الباطل في دعوة الأنبياء إلى اتباع ملتهم، وتكون الدعوة مصحوبة بالتهديد المتفرع على الرجم أو إخراجهم من ديارهم إن لم يستجيبوا لدعوتهم، واجتمع الأمران في شعيب كما يظهر ذلك من قوله تعالى: (قالوا يا شعيب ما نفقه كثيراً مما تقول وإنا لنراك فينا ضعيفاً ولولا رهطك لرجمناك وما أنت علينا بعزيز) هود 91. وكذا قوله: (قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أو لو كنا كارهين) الأعراف 88. وفي نوح قال تعالى حكاية عن قومه: (قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين) الشعراء 116.
والآيات آنفة الذكر تفيد أن عدم استجابة المرسل إليهم للرسل يجعل الأمر مهيئاً للنبي (ص) في ما يصدر إليه من تهديد سواء كان من المشركين أو أهل الكتاب لأجل أن يتجنب اتباع أهواءهم، ويلاحظ في الآية اختفاء أثر المشركين من السياق والاهتمام بأمر أهل الكتاب من اليهود والنصارى، وذلك كون تأثيرهم السلبي في رسالة النبي يأخذ الطابع التعصبي لملتهم الباطلة، ومن هنا نرى كيف فصل القرآن الكريم بين الفريقين بـ (ولا) وهذا يدل على أن كل طائفة كانت تدعو الرسول (ص) إلى اتباع ملتهم والإعراض عن ملة الطائفة الأخرى، وهذا الغرور السافر أدى بكل طائفة منهم أن تنسب نفسها للأنبياء أو تجعل الأنبياء أتباع لهم دون وجه حق، وقد أشار سبحانه إلى هذه الفرية بقوله: (أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هوداً أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون) البقرة 140. وهذا التوبيخ يفيد أن جميع الأنبياء الذين ذكروا في الآية كانوا على ملة الحق ولم يكونوا يهوداً أو نصارى، وبهذا تظهر النكتة في قوله تعالى: (يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون) آل عمران 65. ثم بعد ذلك أظهر تعالى النتيجة بقوله: (ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) آل عمران 67.
ونرى في آية البحث كيف أمر الله تعالى نبيه (ص) بالرد عليهم بقوله: (قل إن هدى الله هو الهدى) وهذا هو السبيل القويم الذي يجب أن يتبع كون لا هدى إلا هداه سبحانه، ثم ختم آية البحث بقوله: (ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير) وفي الآية دليل على أن عدم تحقق العصيان لا يمنع من الخطاب بالوعيد كما أسلفنا، وبهذا تظهر النكتة في قوله تعالى: (ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين) الزمر 65.
من كتابي: السلطان في تفسير القرآن
عبدالله بدر اسكندر
التعليقات
وزير التربية والتعليم !!!
المعارض رقم 1 -حلقة اخرى من مسلسل طويل تبتدئ وتنتهي كسابقتها يخرج منها القارئ كما دخلها دون زيادة قطرة واحدة علما ......يا عزيزنا ارحمنا وارحم عقولنا نحن في القرن الحادي والعشرين نعيش وما زال البعض بعقلية القرن السادس يعيش ويفكر ويعمل ,وكان كل ما يدعيه ليس كافيا وليزيد الطين بلة يدعي ان الكلام هو كلام الله ينقله من كتاب الله ......يا لهول المصيبة التي ابتلت بها هذه الامة !!!!!! قبل ايام قليلة خرج على الناس عالم أزهري بفتوى تقول : ان النبي محمد سيتزوج السيدة مريم في الجنة !!!!كفاكم يا ناس !!!!!
مما جاء في المقال الطلسم كأقرانه السابقة أن الله لا يهدي القوم الكافرين . وجاء أيضاً نفس المعنى تقريباً في قوله "" ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئاً أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم.."" هذا الذي يردده الإخوة المسلمون وحتى الباحثين منهم كالكاتب الكريم، إن الله لا يهدي القوم الكافرين ، ويري فتنة الناس وعدم تطهير قلوبهم... إلخ حيث يمكن جمع كل هذا تحت القول أن الله يهدي من يشاء والله يضل من يشاء . ألا يطرح السؤال نفسه إذن، أين حرية وإرادة الإنسان نفسه ؟ الكافر هو من يحتاج للهداية وليس المؤمن يا أستاذ عبدالله بدر اسكندر فكما قال السيد المسيح ليس الصحيح هو الذي يحتاج للطبيب بل المرضى ، وهكذا يجب أن تكون الحال مع الكافرين والضالين فهم الذين يحتاجون لهدايته سبحانه .
أيها المسيحي العاقل
اسلم تسلم -معرفة المسيحيين المشارقة بالاسلام وان كانوا يحاولون التدليس والتزييف والتشويه حجة عليهم ، لحظة احتضار احدهم سيظهر له المسيح ويوبخه لاتخاذه رب ، ولحظة ادخاله قبره وإغلاقه عليه سيرى من العذاب ألوان واشكال ويوم الحساب جحيم الابدية / سينزل المسيح عليه السلام عند المنارة البيضاء في دمشق يقتل دجال اليهود ويكسر الصليب ويمكث في الارض أربعين سنة يتزوج وينجب ويموت ويبعث يوم القيامة مع الناس ، يجاهد بالاسلام لن يقبل من احد سوى الاسلام لن يقبل الجزية ، الاسلام او حش الرقبة سيستجيب له مسيحيون كثر على زمانه الحق نفسك واسلم لله فلعلك وبالتأكيد لن تدرك زمن نزول المسيح ويكون مصيرك جحيم الابدية وتكون من اصحاب الجحيم فلا عذر لك فأنت ابن المشرق وسمعت عن الاسلام وان كان بصورة مشوهة قصدها ابعادك عنه. او انك تعمل على تشويه الحق عادماً متعمداً فالحق نفسك واسلم لله لا تعاند ولا تتعصب للباطل اسلم الا تحب ان تكون مع حبيبك المسيح انه معنا مع المسلمين وكل أنبياء الله مسلمين واتباعهم مسلمين ومعنى مسلمين خاضعين لله الا تحب ان تكون مع حبيبك يسوع في جنة الله الطريق اليه واحد الاسلام اسلم تسلم يؤتك الله اجرك مرتين احسن من اي مسلم بالولاده اجر تركك الكفر واجر اعتناقك الاسلام والإيمان لقد نطق المسيح وهو في المهد مقدماً للناس هويته ومهمته /فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِ
ربنا يسوع المسيح
قد ختم النبوات -ربنا الحبيب يسوع المسيح له كل الكرامة والمجد التسبيح الله المتجسد وكلمة الله الازلية قد ختم النبوات لانه كلمة الله الحية الفعالة ولم يعد هناك من اي حاجة لانبياء بشر ضعفاء لا يحلون ولا يربطون فالرب بجسده حي وقد قام من الاموات بينما قبور الانبياء البشر معروفة وموجودة ويزوروه الضالين المخدوعين من البشر وقد حدرنا الرب من انبياء كدبة ياتون من بعده مثل ضد المسيح او المسيح الدجال الدي يعارض كل تعاليم الرب يسوع المسيح وينكر عمله الفدائي على الصليب وما اكثر اضداد المسيح واعداءه الان اعداء الصليب وناكري صلب الرب يسوع المسيح وقال ربنا الحبيب وفادينا اننا نعرف الانبياء الكدبة من ثمارهم ويسوع المسيح هو الطريق الوحيد للسماء وهو الطريق والحق والحياة
NO MORE PROPHET
ROSE -JOB OF PROPHETS CEASED BY JOHN THE BAPTIST ABOUT WHOM THE SCRIPTURE SAYS...YOU WILL GO AHEAD OF THE LORD TO PREPARE HIS ROAD FORM HIM...YES PREPARE THE ROAD FOR JESUS.........PEOPLE WILL PERISH CAUSE OF LACK OF KNOWLEDGE AS THE SCRIPTURE ADDRESS.....YES LACK OF KNOWLEDGE OF THE WHOLE PUNCH OF PROPHECIES ABOUT THE COMING OF LORD JESUS CHRIST, HIS BIRTH FROM A VIRGIN AS ISAIAH SAID SEVEN CENTURY BEFORE CHRIST THE VIRGIN WILL GIVE A BIRTH TO A CHILD AND HE WILL BE CALLED EMANUEL WHICH MEANS GOD BE WITH US,..HIS CRUCIFIXION AS THE PROPHECY DEPICT THE LORD REIGN ON A WOOD...HIS RESURRECTION AS THE SCRIPTURE SAYS..YOUR THRONE YOU GOD IS FOREVER AND YOUR BODY SHALL NOT SPOIL ...COME TO HIM AND FORSAKE MAN MADE STORIES , YES HIM WHO SAID I AM THE WAY , THE TRUTH AND THE LIFE, YES THE WAY TO THE FATHER AND THE GATE TO HEAVEN ...THANKS ELAPH
من طلب الهداية اهتدى
يا هجوره المعاند المكابر -قصة مسيحي أرثوذوكسي طلب الهدايةمن الله فاهتدى بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد
خلاصكِ في الاسلام 1
ايتها المسيحية العاقلة -لا تذهبي الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء([3])، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك([4])، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط([5]) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»([6]). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»([7]).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | ([8])، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع([9])! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد
إسقاط صفة المكابرة والمعاندة
-الأية تقول يامن تسقط ما أنت عليه على الآمرين، والله لايهدي القوم الكافرين . ويقول كذلك أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم ...إلخ ؛ إذن لايقول إلهكم أن من يطلب الهداية ، يهديه . هل رأيت من هو المكابر والمعاند ، ومن هو الذي يسقط سيئاته على الآخرين ؟! أما هذا المثال الذي رويته فيقابله مئات الأمثلة في الإتجاه المعاكس .
المعارض والمهاجر
ممانع -تدخل وتخرج انت يا معارض دون زيادة قطرة واحدة لدماغ مقفل,اما نحن فنزداد علما وثقة بكلام الله,القرن السابع وليس السادس هو قرن النور للبشرية ذات العقول المفتوحة,القرن الواحد والعشرين وما قبله وما بعده لا يغير حرفا من كلام الله,ما قاله عالم الازهر يتحمل هو وحده العاقبة .يا مهاجر طلاسم بالنسبة لك لان دماغك مغلق كدماغ زميلك المعارض,نحن نفهم كل ما جاء بمقال الكاتب ولا يهمنا الاخرون,ما زلت لا تفهم علم الله الازلي ومشيئته,قبل ان يخلق الله الكون كله علم انني ساتجه للهداية باختياري فقط فخلق تلك الهداية بي,وعلم انك ستتجه للضلال باختيارك انت فقط فخلق ذلك الضلال بك,هل يصعب عليك فهم هذا؟؟ الله يهدي من كان أهلاً للهداية ، ويضل من كان أهلاً للضلالة ،يقول : ( فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ )، ويقول : ( فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ ).فبين الله أن أسباب إضلاله لمن ضل إنما هو بسبب من العبد نفسه ، والعبد لا يدرى ما قَدَّر الله له ، لأنه لا يعلم بالقدر إلا بعد وقوع المقدور . فهو لا يدري هل قدر الله له أن يكون ضالا أم أن يكون مهتديا ؟ فما باله يسلك طريق الضلال ، ثم يحتج بأن الله قد أراد له ذلك ! أفلا يجدر به أن يسلك طريق الهداية ثم يقول : إن الله قد هداني للصراط المستقيم . أيجدر به أن يكون جبريا عند الضلالة ، وقدريا عند الطاعة ! كلا ، لا يليق بالإنسان أن يكون جبريا عند الضلالة والمعصية ، فإذا ضل أو عصى الله قال : هذا أمر قد كُتب علي وقُدِّر علي ولا يمكنني أن أخرج عما قضى الله .فالإنسان في الحقيقة له قدرة وله اختيار ، وليس باب الهداية بأخفى من باب الرزق ، والإنسان كما هو معلوم لدى الجميع قد قُدِّر له ما قُدِّر من الرزق ، ومع ذلك هو يسعى في أسباب الرزق في بلده وخارج بلده يميناً وشمالاً ، لا يجلس في بيته ويقول : إن قُدِر لي رزق فإنه يأتيني ، بل يسعى في أسباب الزرق مع أن الرزق نفسه مقرون بالعمل ، فهذا الرزق أيضا مكتوب ، كما أن العمل من صالح أو سيئ مكتوب ، فما بالك تذهب يمينا وشمالاً وتجوب الأرض والفيافي طلباً لرزق الدنيا ، ولا تعمل عملا صالحا لطلب رزق الآخرة والفوز بدار النعيم !!إن البابين واحد ، ليس بينهما فرق ، فكما أنك تسعى لرزقك وتسعى لحيا
روز
ضيف -كل ما تفضلت به لا يمكن ان يستوعبه العقل السليم,تحضير الطريق الى الله وحده وليس الى بشر مخلوق ولدته امراة,هل يولد الرب يا ناس؟؟ ولماذا يولد طالما انه كان موجودا قبل الولادة؟؟وهل يصلب الرب يا بشر؟؟ولماذا؟؟تعالي انت يا روز الى طريق الله الواحد الاحد وليس الى من خلقه الله YES THE WAY TO THE FATHER AND THE GATE TO HEAVEN,من هو ذلك الاب؟؟وما علاقة الابن به؟؟ كيف اصبح الابن ابا او الاب ابنا؟؟الا تستطيعون التمييز بين الاثنين؟؟ رب واحد لا اب ولا ابن,متى تدركون تلك الحقيقة؟؟
الخلاص لا يكون في الإسلام
يا هذا خلصوا نفسكم اولا -انظر الى احوال المسلمين الا تعتقد انهم يحتاجون الى محلص يخلصهم من الوضع المزري الذين هم فيه و يخلصهم من التعاليم و النصوص التي هي السبب في ما يجري من ارهاب و قتل في بلدانهم و في العالم و ضحيتها هم المسلمون انفسهم اكثر من غيرهم. الا تعتقد انك انت بحاجة الى من يخلصك و انك وحدك لا تستطيع ان تخلص لآنك تخاف من ان يقطعو رقبتك اذا حاولت الهروب من هذا السجن الذي انت فيه
مع ذلك فهذا لا يهم . نحن لا نؤمن بالقضاء والقدر . القضاء يعني أن الله قد قضى أمراً محدداً على كل إنسان قبل أن يأتي إلى الحياة . هذا كلام مرفوض تماماً . أما تفسيرك التالي بأن الله علم بأنني أتجه للضلال ، وعلم أنك ستتجه للهداية فأضلني وهداك ! بصراحة يا ممانع؟ تحتاج عليها جائزة نوبل للآداب . يا زلمي خليك بنور القرن السابع الميلادي فقد بهرنا هذا النور ، إنه نور الجهل والقتل كما نعايشه اليوم في أمتكم خير أمة أخرجت للناس .
No 10 thanks
ROSE -ADAM AND EVE DISOBEYED GOD AND WERE SEPARATED FROM HIS GRACE AND DISMISSED FROM HIS PLACE AS WELL AND BECAME SUBJECT TO DEATH BY THE ENVY OF THE ANCIENT SERPENT - SATAN- WHO REINED ON THEM AND THEIR DESCENDANTS UNTIL CHRIST JESUS DID THE SALVATION ON THE CROSS, AS THE WAGE OF SIN IS DEATH, CHRIST JESUS DIED IN OUR PLACE ON THE CROSS WHERE JUST AND MERCY( DIED IN OUR PLACE) CAME TOGETHER AND IN THIS WAY GOD PROMISE TO EVE WAS FULFILLED WHEN HE TOLD HER - YOUR OFFSPRING WILL CRUSH THE HEAD OF THE SNAKE- SATAN- FROM THEN, DEATH HAS NOT BECOME A PUNISHMENT BUT RATHER A TRANSFER TO ETERNAL LIFE...ON THE CROSS ALL THE PROPHECIES OF THE OLD TESTAMENT WERE FULFILLED SUCH AS - THE LORD REIGN ON A WOOD, AND THEY PIERCED MY HANDS AND FEET AND MAKE VINEGAR AS MY DRINK....JESUS CHRIST IS A UNIQUE PERSON WHERE HIS DIVINE UNITED WITH HIS HUMAN NATURE AND HE WAS BORN FROM A VIRGIN BY THE SHADOW OF THE HOLY SPIRIT........IF YOU NEED TO KNOW ABOUT THIS UNIQUE PERSON , THE ONLY WAY IS TO KNEEL DOWN BEFORE GOD ANS ASK HIM TO REVEAL HIMSELF TO YOU AND HE WILL...AS HE SAID NOBODY KNOWS THE SON EXCEPT THE FATHER AND NOBODY KNOWS THE FATHER EXCEPT THE SON AND THOSE THE THE SON WANTS TO REVEAL HIM TO THEM...HE ALSO SAID I AND THE FATHER ARE ONE THANKS ELAPH
FOLLOWING NO 10
ROSE -THAT IS WHY JESUS ON THE CROSS CRIED OUT - IT IS ACCOMPLISHED- YES THE PROMISE OF GOD TO EVE AND HER DESCENDANTS WAS ACCOMPLISHED, SO WE ARE SET FREE, WE WHO ACCEPT THIS GREAT SALVATION GOD DID ..THAT IS WHY SATAN FEAR THE CROSS , WHERE COD PREPARED TO REIGN ON THOSE WHO WILL ACCEPT THIS SALVATION , AND SATAN INVENT MANY STORIES THAT HE WAS NOT CRUCIFIED FOR EXAMPLE..AND IN OUR CHURCH EVIL SPIRIT WOULD LEAVE THOSE WHO ARE POSSESSED BY THE POWER OF THE CROSS....THE BOOK OF JOHN START WITH , IN THE BEGINNING WAS THE WORD AND THE WORD WAS GOD AND WAS WITH GOD AND WAS SAME AS GOD, THRU HIM GOD MADE ALL THINGS......JUST KNEEL DOWN AND YOU WILL GE THE MESSAGE THANKS ELAPH
للممانع فقط !!!
المعارض رقم 1 -نعم .....وقبل اكثر من 14 قرنا من الزمان خرج على العرب من ادعى ان الله اوحى اليه ان يقود هذه الامة المنكوبة نحو الخلاص..... استمرت هذه الدعوة الى يومنا هذا وبدون وعي او علم ما زال ابناء هذه الامة على الطريق الخاطئ يسيرون ...... قبل عدة قرون من الزمان مرت امم الغرب في حقبة نهضة فكرية وثقافية وعلمية سميت ب ( عصر التنوير ) اوصلت الغرب الى اندفاع وتقدم عظيم ملموس مستمر يزداد عظمة يوما بعد يوم لا حدود له .......أجاب احد مفكري عصر التنوير (إيمانويل كانت )عن سؤال ما هو التنوير؟ بقوله:" إنه خروج الإنسان عن مرحلة القصور العقلي وبلوغه سن النضج أو سن الرشد." كما عرَّف القصور العقلي على أنه "التبعية للآخرين وعدم القدرة على التفكير الشخصي أو السلوك في الحياة أو اتخاذ أي قرار بدون استشارة الشخص الوصي علينا." ومن هذا المنظور جاءت صرخته التنويرية لتقول: "اعملوا عقولكم أيها البشر! لتكن لكم الجرأة على استخدام عقولكم! فلا تتواكلوا بعد اليوم ولا تستسلموا للكسل والمقدور والمكتوب. تحركوا وانشطوا وانخرطوا في الحياة بشكل إيجابي متبصر. . كما حذر من الطاعة العمياء للقادة أو لرجال الدين .ومنذ البداية يعتقد التنويرين أن جزءا كبيرا من البشر، رغم انهم خلقوا أحرار، فانهم سعداء ببقائهم قصّر مدى حياة. وبهذة الحالة يعيش الإنسان في خمول وجبن، لعدم وجود الشجاعة للبحث عن الحقيقة. وفي أي حال، نتيجة لهذة الحالة من عدم الاختيار اصبح من السهل لمعظم المكرة واصحاب السلطة بناء على هذا الدليل: إذا كنت أمتلك كتاب يفكر لي، ومدير روحي يفكر لي... إذن لم اعد بحاجة للتفكير لي. لست في حاجة للتفكير، إذا كان من الممكن أن أدفع فقط......!!!!!!!هل عرفت موقعك من موقع بقية البشر والعالم ؟؟؟؟؟نعم شتان بين ما حدث في الغرب من تنوير وما يحدث في امة الاسلام في يومنا الحاضر !!!!!! افلا تفهمون ؟؟؟؟
بشر المسيح بمحمد
وحذركم من بولس -نعم حذركم المسيح عليه السلام من أنبياء كذبة مثل بولس شاؤول اليهودي الذي بدل وهدم النصرانية من ديانة توحيدية الى وثنية شركية والمسيح بشر برسول اسمه احمد كثير الحمد محمد دعاكم الى اتباعه ولكنكم تعاندون وتكابرون من باب التعصب الديني لأنكم في مواجهة الاسلام فقط بالكم لو كان في مواجهتكم هندوس او مجوس ما تعصبتم هالقد لانهم وثنيون مثلكم ولانهم ملاحدة وانتم واقعياً ملاحدة وليس لكم من المسيح الا ذلك الوعد الخرافي الذي لن يحصل أبداً حتى يلج الفيل من خرم الباب ولن يحصل لكم لا خلاص ارواح ولا غفران خطايا وإنما دفع وصفع من جلاوزة الجحيم نحو نار الابدية .
10
-هل يولد الرب ياناس ؟؟ بالطبع لا يا ضيف ! الرب لايلد ولا يولد ولم يلد ولم يولد فهذه بديهية الإيمان به . المشكلة أنكم تصفوننا بالجهل فتقول حضرتك رب واحد ولا آب ولا إبن ، متى تدركون الحقيقة ؟ بالطبع رب واحد يا ضيفنا ، وبالطبع نحن ندرك هذه الحقيقة ، أما الذي لايدرك الحقيقة فهم المكابرون أمثالك بأن الذي وُلد من العذراء مريم هو السيد المسيح الإنسان وليس الرب بمفهومكم الخاطيء له حيث تحددونه بشخص السيد المسيح . المسيح إنسان اكتسب ناسوته من الإنسانة الطاهرة السيدة العذراء . المسيح إله اكتسب لاهوته من روح الله فالله روح وليس بشر حتى يولد من بشر . هل يمكن لك أن تدرك هذه الحقيقة ، أم أنها صعبة الإدراك ؟ هي في الحقيقة ليست صعبة الإدواك ، بل إن مكابرتكم وعدم إرادة إدراك هذه الحقيقة عائد إلى أنها تجعل إسلامكم في خبر كان .. هذه هي الحقيقة . أخيراً وليس آخراً .. لاتنسى إدراك أن هنالك فرق جذري بين الإبن وبين الولد يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا *** نحن الضيف وأنت رب المنزل .
امرمخجل حقا
الراشدي -الى معالي الوزير١..لا اعتقد بانه من الحكمة ان تطلق صفة ًعالم ازهري ً على شخص غير رصين في كلامه , ومن سيماءهم يمكن الحكم على الخلل والاضراب عما يجول في انفسهم المعتوهة. اكان هذا في الجنة وشاهد سكانها ؟؟.
هل المسيح ابن الرب ؟!
أيتها المسيحية العاقلة -المسيحيون يقولون إن المسيح عليه السلام سمي نفسه فى الأناجيل بابنالرب وذلك مرة واحدة كما فى يوحنا 10:36 (فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْن الرب )، كما سماه تلاميذه بابن الرب و زعموا كونه دليلا قاطعا على ما ذهبوا إليه من باطل . والحق إن هذا الدليل باطل من كل الوجوه ويرد عليه بالآتى: أولا: يشكك المحققون في صدور هذه الكلمات من المسيح أو تلاميذه: يقول سنجر في كتابه " قاموس الإنجيل " : ليس من المتيقن أن عيسى نفسه قد استخدم ذلك التعبير". ويقول شارل جنيبر في كتابه " المسيحية نشأتها وتطورها " : " المسيح لم يدع قط أنه المسيح المنتظر ، ولم يقل عن نفسه بأنه ابن الله ، فهذه لغة استخدموها المسيحيون فيما بعد في التعبير عن يسوع " . ويرى جنيبر أن المفهوم الخاطئ وصل إلى الإنجيل عبر الفهم غير الدقيق من المتنصرين الوثنيين فيقول : " مفهوم " ابن الله " نبع من عالم الفكر اليوناني ". ويرى البعض أن بولس هو أول من استعمل الكلمة ، وكانت حسب لغة المسيح (عبد الله) وترجمتها اليونانية سيرڢانت ، فأبدلها بالكلمة اليونانية پايس بمعنى طفل أو خادم تقرباً إلى المتنصرين الجدد من الوثنيين. ( نقد أدلة النصارى في تأليه المسيح عليه السلام للمهندس / محمود سعد مهران) ثانيا: لفظة ابن الله تطلق فى الأناجيل على الرجل البار: ويدل على ذلك ما يأتى من نصوص: (متى 5: 45 فتكونوا أبناءَ أبيكُمُ الّذي في السَّماواتِ). (متى 5: 48 فكونوا أنتُم كاملينَ، كما أنَّ أباكُمُ السَّماويَّ كامِلٌ). (التثنية 14: 1 أنتُم أبناءُ الرّبِّ إلهِكُم). (رسالة فيلبي 2: 15 حتّى تكونوا أنقِياءَ لا لَومَ علَيكُم وأبناءَ اللهِ بِلا عَيبٍِ...). (رسالة يوحنا الأولى 3: 1ء2 انظُروا كم أحَبَّنا الآبُ حتّى نُدعى أبناءَ اللهِ، ونحنُ بِالحقيقَةِ أبناؤُهُ. إذا كانَ العالَمُ لا يَعرِفُنا، فلأنَّهُ لا يَعرِفُ اللهَ. يا أحبّائي، نَحنُ الآنَ أبناءُ اللهِ). يوحنا 1: 12 (12وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.) لوقا 23: 47 (47فَلَمَّا رَأَى قَائِدُ الْمِئَةِ مَا كَانَ مَجَّدَ اللهَ قَائِلاً: «بِالْحَقِيقَةِ كَانَ هَذَا الإِنْسَانُ بَارّاً!») مرقس 15: 39 (39وَلَمَّا رَأَى قَائِدُ الْمِئَةِ ال
هل المسيح ابن الله ٢
ايتها المسيحية العاقلة -بشأن نسب المسيح أنه يتصل بشيت ابن آدم الله .2- يعقوب عليه السلام سمي ابن الله البكر: خروج 4: 22 (وقُلْ لِفِرعَونَ هذا ما قالَ الرّبُّ: «إِسرائيلُ اَبْني البِكْرُ» )3- أفرايم هو ابن الله البكر: إرميا 31: 9 (أنا أبٌ لإسرائيلَ وأفرايمُ بِكْرٌ لي).4-سليمان هو ابن الله: صموئيل الثاني 7: 14 (أنا أكونُ لَه أبًا وهوَ يكونُ لي اَبنًا).5- وجاء في سفر الأيام الأول : بالإصحاح السابع عشر ، عدد 11-14 ، قوله لداود : ( ويكون متى كملت أيامك .. أني أقيم بعدك نسلك .. أنا أكون له أباً وهو يكون لي ابناً ) . ومما سبق يتضح الآتى: 1- أن لفظ ابن الله يطلق على المؤمنين على سبيل المجاز. 2- أن هناك أشخاص معينين غير المسيح وصفهم الإنجيل بأنهم ابن الله كسليمان ويعقوب عليها السلام وذلك لصلاحهما وتقواهما. 3- يتضح من النقطتين السابقتين أن لفظ ابن الله تعبير مجازي يطلق فى كل الأحيان على الأشخاص الصالحين المؤمنين. 4- وبالتالى فإن وصف الأناجيل للمسيح بأنه ابن الله يعنى بأنه رجل صالح مؤمن ولا يعنى أنه ابن الله فى الحقيقة. وهذا يثبت أن المسيح عليه السلام ليس ابن الله على الحقيقة بل هو عبد مؤمن من عباد الله اصطفاه وأرسله لينذر الناس
لاهوت المسيح اختراع مسيحي
يا هجوره المعاند المكابر -اين دليلك الكتابي يا هجوره على مزاعمك ؟ المسيحيون إخترعوا نظرية الناسوت واللاهوت ليفسروا إدعائهم عليه أي سيدنا عيسي عليه السلام أنه إله (حاشا لله) فحينما يقول لهم أحد أن المسيح يأكل ويشرب ويتبول (أكرمكم الله) كباقي البشر يكون ردهم المتوقع بالتأكيد "إنه كان يفعل ذلك بناسوته يارجل أليس لديك عقل" وإذا قلنا لهم إنه كان يحيي الموتي بإذن الله تعالي ويشفي الأكمه والأعمي والأبرص بإذن الله يردون دون تفكير انه لاهوته ! والرد الطبيعي علي هؤلاء ستكون وفقاً لمبدأ "البينة علي من إدعي" فأنتم تدعون أن المسيح مكون من شقين: ناسوت وهو الشق الأنساني الذي يقوم بكافة الأعمال البشريه من أكل وشرب ولوازمهما وصلب وضرب إلخ,إلخ والشق الثاني لاهوته وهو الذي يقوم بواسطته المسيح بفعل الأشياء (المعجزات) بإعتباره الله كإحياء الموتي وشفاء المرضى فالسؤال هنا من أين جئتم بهذا الكلام؟؟؟ هل قال لكم المسيح في (الكتاب المقدس) مرجعكم الأول أنا أأكل وأشرب وأصلب كناسوت وأحيي الموتي بلاهوتي أو هل قال لكم أنا مكون من شقين ؟؟؟؟ الجواب طبعاً لا فلا يوجد في الكتاب المقدس كله نص يدل علي وصف المسيح نفسه أو حتي أحد أصحابه له أو الرسل بناسوت أو لاهوت!!!
المعارض والمهاجر
ممانع -كيف لمحمد ان يدعي ان الله اوحى اليه؟كيف عرف ان السموات والارض كانتا رتقا ففتقهما ربه؟كيف عرف ان الصعود في السماء يؤدي الى خفض الاكسجين؟كيف عرف قصص الانبياء؟كيف عرف وصف الجنة والنار؟كيف الف كتابا من 76 الف كلمة دون خطا واحد؟كيف كيف كيف...الخ؟الطريق الخاطيء اتبعه غالبية المسلمين لانهم تركوا قرانهم وسنتهم وراء ظهورهم والدليل انهم سادوا العالم عندما التزموا بالكتاب والسنة.الدين لم يمنع استخدام العقل والتفكير"قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ۚ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" " أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ" " إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " " " إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ " وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" والايات في التفكر واستخدام العقل كثيرة,والكتاب لا يمنعنا من التفكر بل يدعو اليه ولكننا تجاهلنا تماما ما جاء فيه,فنحن المخطئون وليس الكتاب,موقعي بين البشر والعالم يشابه مواقع الاخرين في افريقيا واسيا وامريكا الجنوبية,فلماذا لم يصل التنوير المزعوم الى اولئك الذين لا يدينون بالاسلام؟التنوير الحقيقي ليس محصورا بالعلم والاختراعات,بل هو باتباع نهج الخالق في الاعتراف به وعبادته والعمل الصالح والفوز بالجنة,اما المظاهر المادية فستزول تماما يوم الدي
ما معيار الأخت روز
لعبادة يسوع ؟! -ما هو معيارك لعبادة يسوع يا اخت روز هل لأنه يحيي الموتى فلماذا لا تعبدين ايليا ؟ :(وَبَعْدَ هذِهِ الأُمُورِ مَرِضَ ابْنُ الْمَرْأَةِ صَاحِبَةِ الْبَيْتِ وَاشْتَدَّ مَرَضُهُ جِدًّا حَتَّى لَمْ تَبْقَ فِيهِ نَسَمَةٌ. 18فَقَالَتْ لإِيلِيَّا: «مَا لِي وَلَكَ يَا رَجُلَ اللهِ! هَلْ جِئْتَ إِلَيَّ لِتَذْكِيرِ إِثْمِي وَإِمَاتَةِ ابْنِي؟». 19فَقَالَ لَهَا: «أَعْطِينِي ابْنَكِ». وَأَخَذَهُ مِنْ حِضْنِهَا وَصَعِدَ بِهِ إِلَى الْعُلِّيَّةِ الَّتِي كَانَ مُقِيمًا بِهَا، وَأَضْجَعَهُ عَلَى سَرِيرِهِ، 20وَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ وَقَالَ: «أَيُّهَا الرَّبُّ إِلهِي، أَأَيْضًا إِلَى الأَرْمَلَةِ الَّتِي أَنَا نَازِلٌ عِنْدَهَا قَدْ أَسَأْتَ بِإِمَاتَتِكَ ابْنَهَا؟» 21فَتَمَدَّدَ عَلَى الْوَلَدِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، وَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ وَقَالَ: «يَا رَبُّ إِلهِي، لِتَرْجعْ نَفْسُ هذَا الْوَلَدِ إِلَى جَوْفِهِ». 22فَسَمِعَ الرَّبُّ لِصَوْتِ إِيلِيَّا، فَرَجَعَتْ نَفْسُ الْوَلَدِ إِلَى جَوْفِهِ فَعَاشَ. 23فَأَخَذَ إِيلِيَّا الْوَلَدَ وَنَزَلَ بِهِ مِنَ الْعُلِّيَّةِ إِلَى الْبَيْتِ وَدَفَعَهُ لأُمِّهِ، وَقَالَ إِيلِيَّا: «انْظُرِي، ابْنُكِ حَيٌّ» 24فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ لإِيلِيَّا: «هذَا الْوَقْتَ عَلِمْتُ أَنَّكَ رَجُلُ اللهِ، وَأَنَّ كَلاَمَ الرَّبِّ فِي فَمِكَ حَقٌّ») "سفر الملوك الأول ١٧ "إيليا" بيحيي الموتي بلاهوته وأنسان بياكل وبيشرب بناسوته يعني إله ,1(كَانَتْ عَلَيَّ يَدُ الرَّبِّ، فَأَخْرَجَني بِرُوحِ الرَّبِّ وَأَنْزَلَنِي فِي وَسْطِ الْبُقْعَةِ وَهِيَ مَلآنَةٌ عِظَامًا، 2وَأَمَرَّنِي عَلَيْهَا مِنْ حَوْلِهَا وَإِذَا هِيَ كَثِيرَةٌ جِدًّا عَلَى وَجْهِ الْبُقْعَةِ، وَإِذَا هِيَ يَابِسَةٌ جِدًّا. 3فَقَالَ لِي: «يَا ابْنَ آدَمَ، أَتَحْيَا هذِهِ الْعِظَامُ؟» فَقُلْتُ: «يَا سَيِّدُ الرَّبُّ أَنْتَ تَعْلَمُ». 4فَقَالَ لِي: «تَنَبَّأْ عَلَى هذِهِ الْعِظَامِ وَقُلْ لَهَا: أَيَّتُهَا الْعِظَامُ الْيَابِسَةُ، اسْمَعِي كَلِمَةَ الرَّبِّ: 5هكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِهذِهِ الْعِظَامِ: هأَنَذَا أُدْخِلُ فِيكُمْ رُوحًا فَتَحْيَوْنَ. 6وَأَضَعُ عَلَيْكُمْ عَصَبًا وأَكْسِيكُمْ لَحْمًا وَأَبْسُطُ عَلَيْكُمْ جِلْدًا وَأَجْعَلُ فِيكُمْ رُوحًا، فَتَحْيَوْنَ وَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الر
المهاجر
ضيف -نعم يستحيل ان اصدق بان للرب طبيعتان ناسوت ولاهوت,الرب له طبيعة واحدة والا فانه لا يستحق الربوبية,الناسوت ناسوت واللاهوت لاهوت ولا يمكن ان يجتمعا" لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ " " لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ * اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ " الابن هو الابن والتحجج بابن المدينة او ابن الريف لا يستقيم لان كلا منهما لم يصبح المدينة او الريف,اما انتم فتقولون ان ابن الله اصبح الله.لماذا لم يتجسد الرب منذ البداية؟لماذا انتظر قرونا طويلة ليتجسد في بطن امراة عذراء؟واذا اصبح الابن ربا فما الذي فعله في الكون؟ لا شيء,اذن هو ليس ربا طالما انه لم يغير شيئا في ذلك الكون.كيف قبل الرب ان يصلب؟ولماذا سمح لاعدائه ان يصلبوه؟ليكفر عن خطيئة ادم؟ما ذنبه هو في تلك الخطيئة؟نال ادم عقابه فانتهت خطيئته فهل هناك خطيئة اخرى لادم كفرها المسيح عنه؟ليس لديك اجابات مقنعة مهما حاولت فلا تزعج نفسك !!!
وسع افاقك يا ممانع !!!!
المعارض رقم 1 -يا ممانع نصيحة صغيرة لك مجانا ......لمعرفة كيف حصل محمد على ما ذكرته في اول ردك من معلومات ,راجع وتصفح واقراء كتبا غير القراءن وتفاسيره ,لا ضرر من ذلك ففي ذلك منافع كبيرة لك لان افاقك ضيقة جدا ومعرفتك بالعالم قليلة جدا وضحلة حاول ان تنظر الى العالم بنظرة وافاق واسعة ففي ذلك ايضا منافع كبيرة لك..... هل فهنا هذا ؟؟؟؟
24
-ليس الرب الذي له طبيعتين يا ضيفنا العزيز ؛ المسيح هو الذي له طبيعتان ، الناسوت اكتسبه من السيدة العذراء، واللاهوت اكتسبه من روح الله لأن الله روح . أتمنى أن تركز قراءتك للأمور . من حيث أن المسيح الذي نقول عنه أنه آدم الثاني ويعني ذلك قبل أن يقع آدم في الخطيئة ، لأن المسيح له المجد هو الإنسان الوحيد الذي بلا خطيئة. المسيح الطاهر سيفدي آدم وذريته التي خطئت مثله وجحدت مثله باعتراف نبيكم ، والفادي لايجوز أن يحمل خطيئة ، وإلا انتفت قدرته على الفداء ، وهنا أشبه الأمر بما يقوم به المسلمون في عيد الأضحى ، إذ يجب أن يكون الخروف غير مريض وغير مكسورة رجله على سبيل المثال وليس فيه جرح وووووإلخ . الذي يجب على حضرتك يا ضيفنا العزيز أن تتذكره هو حديث النبي الدي يقول فيه أنه ذاهب إلى جهنم كغيره من الناس، إلا إذا تغمده الله برحمته . بعد هذا الحديث ! أين تقع أعمال الإنسان وما قيمتها الحقيقية في خلاصه من جهنم ؟
مهاجر
ضيف -"" ليس الرب الذي له طبيعتين يا ضيفنا العزيز ؛ المسيح هو الذي له طبيعتان"" اذن المسيح ليس الرب,هل تقبل ذلك؟"" لأن الله روح"" ما دليلك على ان الله روح؟من قال ذلك؟وهل رايته ووجدت انه روح؟ادم هو ابو البشر فكيف تقول ان المسيح هو ادم الثاني؟طالما ان المسيح بلا خطيئة فكيف يتحمل خطيئة ادم وخطايا ذريته؟كذلك وبما ان الفادي لا يجوز ان يحمل خطيئة كما تقول,فاين ذهبت خطايا ادم وذريته؟الا تعتقدون ان المسيح تعرض للصلب ليفدي خطايا ادم وذريته؟الا يعني ذلك انه تحمل تلك الخطايا؟استقروا على راي واحد:تحمل المسيح ام لم يتحمل؟ نعم كلنا ذاهبون الى النار عدا من يتغمده الله برحمته,وتلك الرحمة مقصورة على من يستحقها فقط,بمعنى من اطاع الله واجتنب نواهيه,اما الكفار والمشركون فهم لا يستحقون تلك الرحمة,اعمال الانسان توزن يوم القيامة فمن كان مسلما ورجحت حسناته دخل الجنة,ومن رجحت سيئاته دخل النار بقدر تلك السيئات,اما الكفار والمشركون فيخلدون في نار جهنم ولن تشملهم رحمة الله !!!
سأرد على مشاركتك من الآخر . إذا كان محمد نفسه وهو أشرف خلق الله وووووإلخ لايعلم بأن الله سيتغمده برحمته فبربك يا ضيفنا العزيز ! من يكون هذا الإنسان !! أهو حقاً نبي !؟ حين تقول المسلم توزن حسناته وتوزن سيئاته ويكون مصيره في الجهة الراجحة ؛ ياضيف يا ضيف ! أين رحمة الله التي كان ينتظرها محمد نفسه ، من الإنسان المسلم العادي ؟! أرأيت كيف تتخبط؟ لنعد إلى فهمك الرائع ماشاءالله لمسألة اللاهوت والناسوت . المسيح هو آدم الثاني ، بمعنى أنه بلا خطيئة ، ولكي يصح الفداء يجب أن يكون الفادي بلاخطيئة .. هل وضحت لك الفكرة ؟ إذن المسيح سيفدي البشرية كلها حتى آدم نفسه فنحن ليس لنا رأيان بل رأي واحد ، وعلى فكرة هذا ليس رأينا ، هذا جوهر عقيدتنا الأساسي . هل وضحت الفكرة ياصيفنا الغالي . الرب !!! ؟؟؟ عندما تفهم كلامي بأن المسيح له طبيعتان ، ناسوتية من مريم العذراء ولاهوتية من إله أو الله أو ربوبية أي من الرب ، عندها ستعي وتدرك أنه الله أو الرب . أنت لا تؤمن ؟ فأنت الخاسر يا صديقي ، ولن يفيدك ميزان حسناتك على الإطلاق .
مهاجر
ضيف -النبي والبشر جميعا لا يعلمون الغيب الا اذا اوحى اليهم ربهم بما يشاء,وردت ايات كثيرة في القران عن محمد"وانك لعلى خلق عظيم"عسى ان يبعثك ربك مقاما محمودا"إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ "هذه الايات وغيرها دلالات على انه سيدخل الجنة قطعا برحمة الله التي وسعت كل شيء,وسبق ان قلت لك ان رحمة الله تشمل من يستحقها فقط,تقول المسيح هو آدم الثاني ، بمعنى أنه بلا خطيئة,الا يعني ذلك ان ادم كان بلا خطيئة ايضا؟اذن ما الغرض من الفداء؟كيف سيفدي المسيح ادم والبشرية كلها ومتى؟ما هي مظاهر ذلك الفداء؟قضية اللاهوت والناسوت ناقشناها وسيعود المسيح الى الارض كانسان وليس كاله,ثم سيحكم العالم ثم سيموت كبقية البشر !!!
يزداد التخبط مرةً تلو المرة ! لماذا لا تترك المكابرة وتعترف بالحقائق يا ضيفنا العزيز؟ في عقيدتكم أو في إيمانم بمحمد أنه لاينطق عن الهوى ، وإنما هو وحي يوحى . عظيم يا ضيف ! ولماذا لم يوحي له الله وقت سأله الناس إن كان هو أيضاً وارداً النار ، ويقول له أنه لن يورد النار بل مصيره الجنة بدون جدال ؟ إلى الآن تقولون عن محمد كلاماً مكتوباً بِ (آيات) من كلام الله ، ولا تدركون الحقيقة الساطعة بأن نبي الإسلام جعل إلهه خادماً له ؟، وما قول عائشة له "ما أرى الله مسرعاً إلا في هواك"إلا الدليل القاطع على ذلك . بالمقابل فإن السيد المسيح قال للص المصلوب عن يمينه ، اليوم تكون معي في الفردوس، لأن اللص اعترف به وطلب منه . أما ترى الفارق بين المسيح ونبيكم الكريم ؟ لك أن تصدق أو تنكر فالمكابرة عن الحقيقة لن تؤدي بكم إلا إلى الأسوأ. موضوع آدم وآدم الثاني(المسيح) . لماذا تعقد الفهم يا ضيفنا العزيز ؟ بالطبع آدم كان بلا خطيئة عندما خلقه الله ، لكنه وتحت إغواء الشيطان ، وقع في الخطيئة وابتعد بذلك عن الله . نحن نقول أن المسيح هو آدم الثاني البلا خطيئة فإين المشكلة في فهم ذلك؟ ظاهر الفداء كما وصفتها ياضيف هي حقيقة الفداء ، وهي موت المسيح على الصليب وقيامته من بين الأموات . كما ترى الأمر بسيط جداً لكن قبوله من قبلكم مستحيل ! لماذا استحالة هذا القبول، في الوقت الذي تقبلون فيه الكبش/الذبح العظيم/ فدية عن إبن إسحق ، مع أنه لا إسحق ارتكب ذنباً كي يحتاج للفداء، ولا إبراهيم خالف الله حتى يطلب منه فدية لإبنه غير المذنب . الفدية أو الكبش أو الذبح العظيم، والعظيم لا تقال إلا لله ، ما هي إلا علامة على فداء المسيح للبشرية . نصحتك يا ضيفنا وأنت حر ، وتبقى النصيحة بجمل وشكراً لك .
المعارض
ممانع -انت من يرسل الكلام على عواهنه,من يطرح فكرة او رايا فعليه ان يسنده بادلة قاطعة,لماذا تنصحني ان اراجع واتصفح واقرا كتبا غير القران طالما انه هو الكتاب الذي اؤمن به؟كما انك لم تبين تلك الكتب التي تنصحني بقراءتها,فهل لديك العناوين؟ ثم تصفني بان افاقي ضيقة ومعرفتي بالعالم قليلة جدا !! هل تعرفني؟؟ما ادلتك على مزاعمك تلك؟اقسم بمن خلق الكون انني زرت بلادا عديدة من طوكيو شرقا الى لوس انجيلوس غربا وقضيت في بعضها عدة سنوات تعرفت من خلالها على كثير من معتقدات اهلها وانظمة حياتهم..والان عليك انت ان تبين سعة اطلاعك ومعرفتك بالعالم,فهل تفعل ذلك ام ستهرب؟؟هل فهمت ذلك ولديك القدرة على الرد؟؟؟؟بالانتظار !!!
مهاجر
ضيف -" ولماذا لم يوحي له الله وقت سأله الناس إن كان هو أيضاً وارداً النار ، ويقول له أنه لن يورد النار بل مصيره الجنة بدون جدال ؟" نعوذ بالله ان نملي نحن البشر عليه ما يقول او لا يقول " لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ" انت لا زلت تجادل في امر شديد الوضوح,رحمة الله يمنحها لمن اتبع منهجه وليس للعصاة,وبما ان محمدا كان نبيا اختاره الله فهو منزه عن العيوب كلها ومن غير المعقول ان يذهب للنار,اما دخوله الجنة فمثبت بايات عديدة ادرجت سابقا بعضها,واضيف قول الله له" وما ارسلناك الا رحمة للعالمين " واذا كان رحمة للناس فكيف لا يكون اصلا مشمولا برحمة الله؟ ثم تقول " ولا تدركون الحقيقة الساطعة بأن نبي الإسلام جعل إلهه خادماً له ؟، وما قول عائشة له "ما أرى الله مسرعاً إلا في هواك"إلا الدليل القاطع على ذلك " كيف جعل محمد الهه خادما له؟ما هي ادلتك من القران وما هي الخدمات التي قدمت له؟ حديث عائشة لا تعلم انت سبب قولها,قالت: كنت أغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله ، وأقول: أتهب المرأة نفسها؟ فلما أنزل الله :ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك قلت: ما أرى ربك إلا يسارع في هواك. ومعنى الحديث: أن الله خص نبيه بأن أي امرأة وهبت نفسها له فله أن ينكحها. فعند نزول الآية المذكورة قالت عائشة: ما أرى ربك إلا يسارع في هواك. ومعناه : أي ما أرى الله إلا موجداً لما تريد بلا تأخير، منزلا لما تحب وتختار.وهذا قول أبرزه الدلال والغيرة، وإضافة الهوى إلى النبي لا يحمل على ظاهره لأنه لا ينطق عن الهوى، ولا يفعل بالهوى، ولو قالت إلى مرضاتك لكان أليق، و لكن الغيرة يغتفر لأجلها إطلاق مثل ذلك. وهذا الحديث دليل على عفة الرسول وعدم شهوانيته، لأن الله أباح له أي امرأة تهب نفسها له، وجاءه كثير من النساء وعرضن أنفسهن عليه وردهن، , لم يكن عنده امرأة وهبت نفسها له.، والمراد أنه لم يدخل بواحدة ممن وهبت نفسها له، وإن كان مباحاً له، لأنه راجع إلى إرادته لقوله تعالى (إن أراد النبي أن يستنكحها). ارايت انك تفسر على هواك وتتجاهل تفاسير العلماء؟ " بالمقابل فإن السيد المسيح قال للص المصلوب عن يمينه ، اليوم تكون معي في الفردوس، لأن اللص اعترف به وطلب منه" أما ترى الفارق بين المسيح ونبيكم الكريم ؟" ابدا ليس هناك فارق"لا نفرقبين احد من رسله" صُوَر عفوِه أكثرُ من أن تُحصى، ن
سبع خطايا ليسوع الانجيلي
يا هجوره الجاهل المعاند -خطايا يسوع تؤكد على بشريته وتنفي ألوهيته سبع خطايا ليسوع الإنجيلي !!" يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأسمحو
نحن نتحدث عن علم محمد من عدم علمه بدخول الجنة، بناء على قوله"إلا أن يتغمدني الله برحمته" فالمفهوم من هذا الكلام واضح وضوح الشمس ، وهو أنه غير واثق من تغمد الله له بالرحمة وبالتالي فإذا لم يرحمه ، يكون مصيره النار . أما المسيح فيقول للص : اليوم تكون معي في الفردوس فهل هناك أيضاً كلام أوضح من هذا الكلام؟ اليوم تكون معي في الفردوس أي الجنة ، معنى ذلك أن المسيح سيكون هناك وسيأخذ معه اللص إلى الجنة ؛ بمعنى آخر أن المسيح له القدرة على أن يهب الناس الجنة أو النار فالأمر مختلف جذرياً عنه لدى نبيكم الكريم ، الذي لايعلم شيئاً عن مصيره هو نفسه . من هذا المنطلق فمقارنتك بعفو محمد عن بعض الناس مقارنة لا تجوز ، مع العلم أن قصص العفو هذه مشكوك بها أو يكون لها تبريراتها بما يتوافق مع هدف النبي من هذا العفو .
مسيحيو اليوم والامس
اسوء من الملاحدة يا هجوره -لا علاقة للمسيحيين الحاليين بالنصرانية ولا بعيسى بن مريم ولا بمريم بنت عمران حيث ان انهم ميثرائيون وثنيون يعبدون ميثرا فقبل ميلاد المسيح عيسى بن مريم بحوالي 700 عام، ولد إله النور الفارسي "ميثرا" (إله المجوس)، الذي اعتمدته الديانة الزردشتية كإله مساعد للإله الأكبر أهورا مزدا، ثم دخل إلى روما في القرن الأول الميلادي مع الجنود والتجار والعبيد كواحد من الآلهة الوثنية المعروفة يجسّده أتباعه على الأرض بشعلة من نار.ولد ميثرا من أم عذراء،ولد ميثرا ليلة 25/ كانون اول، ديسمبر،ولد ميثرا في كهف،ومات ميثرا لثلاثة أيام كيّ يفتدي الكائنات ويحرّرها من خطاياها، ثم قام يوم الأحد (يوم الشمس)، 21/ آذار، مارس وهو يوم (عيد النيروز) لا أحد يعرف متى ولد المسيح، ولم تخبرنا الأناجيل الأربعة عن تاريخ مولده (باستثناء الحديث العام عن ظروف الميلاد في مغارة بيت لحم في انجيل متى)، إذا من اين جاء هذا التاريخ المحدد (25/ ديسمبر، كانون أول؟عندما قرر الامبراطور قسطنطين بداية القرن الرابع، بتأثير والدته المؤمنة القديسة هيلانا، أن يفرض المسيحية كدين رسمي وعمومي في أرجاء الامبراطورية الرومانية استثمر (كعوامل معززة) الاحتفالات الصاخبة التي كان يقيمها الجنود والعبيد على حدّ سواء بمناسبة ميلاد معبودهم الاله ميثرا فـ "قّرر" وأشاع معلومة مفادها أن المسيح ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون أول. فاستمرت الاحتفالات ولكن المحتفى بميلاده صار ملتبسا. ومع توالي السنين والقرون، وتأصل المسيحية كدين في العالم اختفى الاله ميثرا وتقلص عدد اتباعه واستأثر السيد المسيح بهذا اليوم ! كل طقوس المسيحية ومناسباتها ورموزها ذات أصل وثني فهم بالواقع لا نصارى ولا حتى مسيحيون وإنما وثنيون ولو نزل المسيح الان وسينزل مجاهداً بالاسلام آخر الزمان لأنكرهم وسينكرهم امام الله يوم الحساب عندما يسأله الرب سبحانه ان كان طلب من الناس ان يعبدوه ويعبدوا أمه فينكر عيسى عليه السلام ذلك فتأتي ملائكة الجحيم لتسوق مليارات المسيحيين بسياطها الى نار الابدية .