كردستان العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
فتحت قضية استفتاء كردستان الباب أمام الكثير من الإثنيات والأعراق الموجودة في البلاد العربية والتي كانت مُغَيَّبة على الأقل (سياسياً) طوال العقود الماضية واعتُبِرَت أقليات، لتتكلم عن تاريخها ووجودها وأصولها الأولى وأحقيّتها في تلك الأرض؛ في الوقت الذي كان تاريخُها مُغَيَّباً كلياً ثقافياً ومجتمعياً وأيضاً عن المناهج التعليمية وكتب التاريخ والجغرافيا والقومية والسياسة، ولم يُسمَع لهذه الإثنيات صوت في ظل الأنظمة الديكتاتورية أو مطالب على الأقل بما يخصّ تغييب تاريخها، لكن حين طالب الكرد باستقلالهم؛ الجميع أعاد طرح ماضيه المُغيَّب ثقافياً، وأصوله، وقال نحن موجودون قبل الكرد ونحن أصحاب الأرض ولا يحق للكرد بما يطالبون! حيث أثارت مسألة استقلال الكرد اهتمام وتخوّف الجميع دون استثناء.
وإذا ما عدنا للتاريخ، لوجدنا أنّ وجود الكرد في الشرق العراق وسوريا وفي إيران وتركيا أيضاً، يعود لما قبل الميلاد بأكثر من خمسمائة عام على الأقل كما يذكرهم التاريخ وكما يأتي ذِكرهم لدى مؤرِّخين يونان وغيرهم منذ ما يقارب ألف عام قبل الميلاد. الكرد هم أحفاد الميديين، والذين ذُكِروا في السجلات الآشورية أيام الملك الآشوري شلمنصر الثالث، اعتُبِروا قبيلة من قبائل الميديين الست آنذاك، وقد أُطلقَ عليهم اسم الآريين لأنّ الميديين من الشعوب الآرية والتي كانت تقطن إيران آنذاك.
ولكيلا يتحول الموضوع فقط لسرد تاريخي لأعراق وقوميات رغم أهميته لأنّ قضية الأكراد قبل أن تكون قضية سياسية هي قضية تاريخية أيضاً؛ فقد تعرّض الكرد للاضطهاد كثيراً منذ مئات السنين وللإبادة وآخر مجزرة لهم تاريخياً كانت في ظل حكم صدام حسين للعراق عندما أبادهم فيما سُمِي مجزرة الأنفال والتي راح ضحيّتها أكثر من مئتي ألف كردي، وقصفهم بالكيماوي في حلبجة. عاش الكرد بإقليم فيدرالي وحكومة ذاتية بموجب الدستور العراقي منذ سقوط نظام صدام حسين، لكن بوجود خلافات دائمة ومتراكمة مع حكومة بغداد والتي حسب أصوات كردية كثيرة اشتكت من حرمانهم من الرواتب وحاربَتْهم سياسياً واقتصادياً ورغم قتالهم لداعش، قرّر الكرد إجراء الاستفتاء لتقرير المصير، فوقفت الأغلبية ضدهم تخوّفاً من الانفصال والذي يعتبره الكثيرون بداية تقسيم لكل البلد وليس في صالح البلاد لا في الوقت الحالي ولا في أي وقت لا سيما أنّ البعض يتخوّف من كونهم في البداية قد يكونوا محمية خارجية ليستطيعوا الاستقلال علماً أنّ كل الدول العربية محميات خارجية لدول كبرى إذا ما أردنا التصنيف. في حين مقارنةً بالعراق المُفَكَّك؛ فقد نجح الكرد بإقامة نظام ديمقراطي علماني ورفعوا مستوى مدينة أربيل اقتصادياً وعلمياً وسياسياً فكان لهم دوراً إيجابياً واضحاً في عملية الازدهار حيث عُرِف عن الكرد علمانيّتهم وانفتاحهم وتنظيمهم.
بعد بدء الحراك مع بداية ما سُمّي بالربيع العربي أيضاً تمّ تخوين الكرد من كافة الأطراف حتى في المرحلة التي كانوا يقاتلون فيها داعش رغم أنهم وبعد كل ما مرّوا به وعانوه لم يحصلوا على حقوقهم السياسية والوطنية في ظل حكم البعث في سوريا والعراق، وقسم كبير منهم حتى في فترة ما لم يحصلوا على جنسيات لبلد إقامتهم، حيث أَلصَق البعث العروبة بالدولة والإسلاموية وتمّ تهميش كل مَن هو غير عربي كالمكوِّن الكردي مثالاً وليس حصراً، وحاولوا طمس ثقافتهم حتى أنهم حُرِموا لفترة من تعلّم لغتهم واضطروا لفعل هذا سراً؛ في الوقت الذي كان من المفروض أن يُعتَبروا جزءاً من المكوِّن المُتعدِّد لمنطقة سوريا والعراق. هذه العقلية البعثية العروبية الإقصائية تحمِلها اليوم فئة كبيرة من شعوب المنطقة وأغلب التيارات والاتجاهات السياسية، والنتيجة أنّ الأغلبية التي وقفتْ ضد الفيدرالية في سوريا واعتبرَتْها تقسيما (وهي ليستْ كذلك)؛ هي نفس العقلية التي وقفَتْ ضد الاستفتاء الأخير لاستقلال كوردستان العراق والذي عبّر عن إرادة الأكراد ولكن اعتُبِر هذا الاستفتاء غير وطني بأهداف مشبوهة وبتعاون إسرائيلي.
نلاحظ دائماً أنّ كل حركة أو حراك يحدث في الشرق يقولون إنّ وراءه أميركا وإسرائيل وإنهما المستفيدان من نجاحه، وأيضاً كل حراك يحدث يقولون هذا مشروع صهيوني لتمزيق الأمة! لننظر في هذا الكلام، فالسؤال الذي يطرح نفسه هو أولاً هل كانت هذه الأمة موحّدة كي يمزّقَها مشروع الأكراد؟ أوَليستْ أصلاً أمّة مُنقسِمة على ذاتِها سياسياً ومذهبياً وعِرقياً؟ ثانياً، ولنفرض أنّ إسرائيل تدعم الاستفتاء في سبيل الاستقلال لكردستان؛ لماذا لا تقطع الحكومات العربية الطريق على إسرائيل وتتعاون مع الكرد بمنحهم هذا الحق بدلاً من أن تكسب عِداءهم؟ ثالثاً والأهم، هل كانت الحكومات العربية حكومات علمانية ديمقراطية وكان الكرد أو غيرهم من الأقليات ينعموا بممارسة حرية وديمقراطية ومع هذا يريدون حكما ذاتيا أو حتى انفصالا؟ التخوُّف من إسرائيل ثانية أو ثالثة لن يكون إلاّ نتيجة لفقدان الحريات وحكم الأنظمة العربية القامعة والفساد الأخلاقي والاصطفاف السياسي والتعصّب الذي أوْصلَتْ البلاد والشعوب له وليس باستقلال كردستان.
إلى الآن يبدو أن أميركا رافضة للاستفتاء أو حتى لدولة كردية في العراق، بل أميركا أشرفت على دخول الحشد الشعبي إلى كركوك ونسّقتْ مع حكومة العبادي لانسحاب البيشمركة من المدينة دون مقاومة، وهذا يعني تخلّي واشنطن عن حلفائها الكرد لصالح إيران التي تتحكم بالعراق، وهي أي إيران تَعتبر مع تركيا الكرد أعداءهم التاريخيين وتُناهِضان إيران وتركيا مشروع الانفصال بشدة تخوّفاً من تحرّك الأكراد هناك. من هنا، لنلقي نظرة سريعة على حال العراق إذن كوننا نتكلم عن التخوُّف والقلق الذي رافَق موضوع الاستفتاء في كوردستان العراق، فنجد مثلاً النزاع الحاصل الواضح بين السنة والشيعة، فالحكومة الشيعية تحاول تهميش السنة واتّهامهم بالإرهاب وأنهم يؤيدون داعش وأنهم حزبيون ينتمون لحزب البعث أي مع صدام حسين وحدث وما زال يحدث الكثير من الإشكالات بينهم. والسنّة بالمقابل يعتبرون الشيعة كفّارا وخونة وعملاء لإيران حيث الحشد الشعبي إيراني ويتّهمونه أنه وُجِد للقضاء على السنّة. بينما الشيعة والسنة معاً يتّهمون الأكراد والمسيحيين بالانفصاليين وبالضيوف كون المسيحيين أقلية ويطالبوا مع الكرد بدولة علمانية وحكم مدَني لا ديني وقد يتّفق البعض منهم بشكل عام مع الكرد على حكم فيدرالي مع الأكراد، أو في أنّ الأكراد يريدون حكما ذاتيا. هذا فضلاً عن الفساد المستشري في العراق وحكومة الطوائف والأحزاب التي تحكم العراق، وبسبب الفساد، يقوم بعض موظفي الحكومة بسرقة المساعدات الانسانية التي تأتي عن طريق المنظمات الانسانية من طعام، ثياب، قرطاسية، أغطية، أدوية، وغيرها.
وبينما يتكلّم البعض بكل حماس وروح بعثية وأهداف يظنّون أنها وطنية عن الأمة العربية والشعب الواحد وعدم شقّ الصف العربي ورفض إقامة دولة كردية والتمسّك بحدود سايكس پيكو، تلك التي ندبوا كثيراً من أجلها واليوم يتمسّكون بها، مع هذا نجد التقسيم من العرب أنفسهم حيث تمّ استخدام العروبة والإسلاموية للتصنيف والفرز على أساسهم، فيفرزون بعض العرب الشعب ويقسّمونه بتصنيفه هذا كردي وهذا تركماني، سرياني آشوري أو أرمني، ويعتبرون العربي هو صاحب الأرض والحق والأصل في البلاد. نأتي على التصنيف المذهبي والديني، فالسنّي يعتبر الشيعي كافر، العلوي نصيري، والاسماعيلي والدرزي مرتد وكافر، والمسيحي نصراني وكافر أيضاً، عدا عن فئة المُلحِدين غير المعروفة إحصائياً، والحق والأصل والأرض للسنّي، وفي ذات الوقت الشيعة ينظرون للسنّة بذات النظرة ويَعتبرون هم الأصح في الدين وأنهم مظلومون على مدى التاريخ. تستمر أيضاً التقسيمات والفرز ضمن الطائفة الواحدة بين الوهابي والاخونجي والتكفيري وغيرهم، وكل فئة تعتبر نفسها هي الأحق وهي صاحبة الأرض.
إنّ هذا الفرز والتشرذم والعقلية الإقصائية لم تترك لأيّ مُكوِّن حالة من الرضى والأمان أو الحلم بالعيش المشترك في ظل دولة علمانية تحفظ حقهم جميعاً، فحتى الأحزاب وما سيبقى منها بالمرحلة القادمة ما بعد الحرب هو ما تبقّى من هذه الأحزاب بعد شرذمتها وتفكيكها لميلشيات ستكون ضمن تسويات سياسية لاستعمالها في مشاريع لمصالح دولية وإقليمية. إنّ أفضل مشروع لسوريا والعراق هو الفيدرالية (وهي لا تعني التقسيم)، وبالدستور يكون حكم پرلمان وضمن الپرلمان العمل على منع أي مشاريع ضد الأقلية أو الأكثرية ليكون عيشاً مشتركاً ومواطَنة حقيقية ومساواة في الدستور في كل شيء بالحقوق والواجبات. الفيدرالية في ظل حكم علماني ومجتمع مدني ستحفظ حق جميع المكوّنات ولن يكون هناك مكانا لتسييس الدين أو هذا التقسيم القائم أصلاً على أساس عِرقي واثني وديني ومذهبي. وفي العراق من حق الكرد تقرير مصيرهم ضمن دولة كردية ما دام العراق لا يحمي المكونات الاخرى حيث يعتبر السنّة والأكراد أن العراق تحوّل لدويلة شيعية تابعة لطهران على حساب حقوق وحريات الكرد والسنّة والمسيحيين. العراق بات ملعباً لطهران ضد المشاريع الأميركية وخاصةً بعد اعلان ترامپ عن استراتيجيته التصعيدية ضد إيران ولهذا المعركة بين واشنطن وطهران تشمل كل الشرق الأوسط، كما إنّ الصراع القادم سيكون بين الإسلاموية السياسية المُنهَكة وبين العلمانية الحقيقية ومدَنية الدولة والحقوق، حتى في ظل كل هذه الترهّلات اليوم والفشل السياسي والأخلاقي، لكن هذا الصراع سيكون القادم ولا بد أن ينجح بوقت ما حيث الإسلام السياسي أو تسييس الدين مشروع حروب وانقسامات حتى ضمن الطوائف المسلمة نفسها بين سنية وشيعية. العولمة اليوم وغداً سترفض كل هذا ولن تقبل أي أحزاب إقصائية ولا أي مشاريع إسلامية سياسية أو ديكتاتوريات حاكمة؛ وحده قانون المواطنة والمساواة بين كل المكونات والنظام العلماني المُنفصِل عن كل ما هو ديني سيجمع كل المكونات على مشروع وطني حقيقي فيه نُهوض البلاد.
كاتبة سورية
التعليقات
التكفير لدى الجميع وبيفرق
عند المسلمين السُنة -على خلاف ما يروجه الانعزاليون المسيحيون الصليبيون المشارقة فإن تكفير الاخر في الاسلام لا يرتب نحوه اي شيء فكفره على نفسه والله حسيبه يوم الدين وله في الدنيا حق الحياة وحق الاعتقاد وحق ممارسة معتقده بدليل وجود ملايين الكفار من المسيحيين وغيرهم ولهم الاف الكنايس والمعابد مُذ الف واربعمائة عام ونيف و التكفير بين المسيحيين كطوائف أشد مما لدى المسلمين فقد نتج عنه حرب المائة عام بين المسيحيين التي ذهب ضحيتها سبعة ملايين مسيحيي في القرون الوسطى حتى اضطر البابا ان يخالف الاناجيل ويسمح بتعدد الزوجات من اجل التعويض عن الفاقد من الذكور ؟!! ناهيك عن الحروب الأهلية الأصغر بين المسيحيين في اسبانيا و اليونان والمالطيين والقبارصة وفِي امريكا اللاتينية وافريقيا في راوندا والآن جنوب السودان و التكفير في المسيحية يشمل تكفير المسلمين كما يشمل الطوائف المسيحية المتخالفة مذهبياً فمثلاً يعتقد الارثوذوكس في مصر والمهجر ان الملكوت محجوز حصرياً لهم ؟!وغيرهم في الجحيم
ما في علمانية بالشرق
امسحوا بوزكم -لن يسمح الغرب بتوحد الشرق ولا حتى تحت راية العلمانية الحقيقية لأن هذا ضد مصالحه وعلى الكيان الصهيوني وستستمر الفوضى الهلاكة تطحن مكونات المشرق الدينية والمذهبية والعرقية لفترة طويلة من الزمن مرهونة بهلاك الغرب امريكا على الاقل اما لدمارها او انعزالها وبالتالي سقوط النظم الوظيفية العربية التي تدعمها امريكا .
السينايو القادم
حسين موسى -نحن في كردستان الغربية نندد ونشجب ونستنكر ونحقر كرد العراق الذين هربوا كالجرزان امام عصابات الشيعة فالخزي والعار والشنار لكم ونحن نتبرا منكم . حتى داعش وهم بضع مئات قاوموا لسنوات وانتم هربتم كالجرزان فالخزي والعار والشنار لكم ونحن نتبرا منكم . فالخزي والعار والشنار لكم ونحن نتبرا منكم . فالخزي والعار والشنار لكم ونحن نتبرا منكم السينايو القادم ......سوف يتخلى ما يسمى افل طلباني عن مطار السليمانية والمعابر للحشد (عصابات الشيعة) بعدها بيوم لااكثر سوف يتخلى بارزاني عن مطار اربيل والمعابر للحشد (عصابات الشيعة) ستدخل بعد شهر القوات العراقية الى اربيل سيتم القاء القبض على مسعود بموافقة امريكا ( ورقة الكرد احترقت ) بعدها سيتم منع الاحزاب على اساس عرقي ....يعني منع الاحزاب التي تنتهي.....بال..كردستاني البيشمركة سوف تلق بالحشد ( الفرسان الاكراد)سوف تقام الافراح والليالي الملاح في بغداد طهران انقرة
قراءة تاريخية غير صحيحية
PMSK -قدمت الكاتبة شطيح ، معلومات تاريخية ،عن كرد العراق ، قسما منها غير صحيح ، لان كرد العراق ، كانو من شرق جبال زاكروس ، في المنطقه بين طهران وحدود ايران الغربية ، ونزلوا من الجبال وعبروا الحدود الى العراق ، ومن تركيا ايضا ، كما تشير كتب التاريخ ، واصولهم المشتركة الفارسية التركية الهندو- اسيويه ، الارية ... على كل حال انهم جزءا من مكونات الشعب، والدستور العراقي منح بالتساوي الجميع كل الحقوق ولم يمنح هذا المكون ، العرقي اوالديني او الطائفي ، اكثر من غيره ، وكذلك القوانين التي تنفذ بموجب الدستور .... لهذا النحدث عن هضم حقوق الكرد غير صحيح ، لان الكرد ينتضمون باقليم خاص بهم ، كجزء من العراق الفدرالي، ولهم مناصب رفيعة بالدولة العراقية، وفقا للعملية الديمقراطية وللاتفاق بين الاحزاب والكتل السياسية ، ولهم حصة من ميزانية الدولة تفوق ، ما تحصل عليه المحافظات الاخرى ، نفوس كردستان اقل من 5 مليون نسمه ، ويحصلون على 17% من ميزانية الدولة اضافة الى الرواتب التي يحصل عليها المسؤولين والنواب الكرد في بغداد وغيرها ، في حين ان نفوس بغداد العاصمة وحدها ،حوالي 7 مليون و تحصل على اقل من 10% من ميزانية الدولة ... كما انه من الغريب جدا ان تنحدر الكاتبه الى الطائفية وتدعي سيطرة الشيعة على الحكم وتهميش السنة ... هل تعرفين يا سيدتي ، جيدا وضع العراق ؟ وهل ان الشيعة سيطروا بالقوة العسكرية او بانقلاب عسكري ؟ ام بالانتخابات وصناديق الاقتراع ؟ اليوم احتفل العراقييون بمرور 12 عام على انجاز الدستور ، الذي كتبه العراقييون بمختلف مكوناتهم ، لو تطلعين على قائمة الاسماء التي نشرت في المواقع العراقية ، وعدد الالجان والاجتماعات التي تمت خلال مرحلة الاعداد والفترة الزمنية ، لوجدت ان كل مكونات الشعب شاركت بكتابة الدستور ومن ثم الكل صوت عليه في تشرين الاول عام 2005 واول انتخابات جرت نهاية نفس العام ... اتمنى على الجميع ان لا يجعلوا من عقولهم جامدة باتجاه طائفي وعنصري شوفيني ، ويدعون العلمانية او يطالبون بها ... حق الكرد في الدولة ، ليس العراقييون مسؤولين عنه ، بل الدول الاخرى التي حجبتها عنهم ، والعراقييون منحوهم المحبة والاحترام والحقوق ، ليس منية ، منهم بل لانهم جزءا من العراق .كما منح بقية مكونات الشعب من التركمان،والمسلمين والمسيحيين والايزيديين والصابئة وغيرهم .. نامل ان يعود الصواب الى العقل والرج
2017
Zmnako -تحية الى الكاتبة الشجاعة ومالها من عمق الايمان بالقوميات والاديان الغير عربية او غير اسلامية، الشعب الكوردي اراد ان يعيش مع باقي القوميات والاديان بسلام وامان بشرط ان يحصل على حقوقه المشروعة كاملة ، غير ان الحكومات التي تحكم الاجزاء الاربعة من كوردستان عاملوا الشعب الكوردي بالحديد والنار، نحن في سنة 2017 ولحد الان ممنوع التكلم باللغة الكوردية في بعض اجزاء كوردستان ، اية انسانية واي دين يقبل هذا الظلم.لقد عشتُ وسمعت انواع المماراسات اللانسانية ضد الكورد وآخرها سياسة التجويع التي مارستها الحكومة الشيعية في بغدادضد كوردستان منذ 2014, تحية الى منبر إيلاف.
فدراليات
جبار ياسين -لا شك كبير في ان أنظمة فدرالية في المنطقة افضل بكثير من الدول المركزية السائدة في الشرق منذ قرون و وعول . في سوريا والعراق ، وبسبب التنوع الأثني والديني والتأثيرات التاريخية فـأن نظاما فدرالية حقيقيا ، مبني على أسس تشريعية واضحة لا تلغي الدولة ككيان لكنها تخفف من مركزيتها وثقلها . هارون الرشيد فهم هذا ، حينما وافق على دولة الأندلس الأموية وحينما اعطى صلاحيات لحكام مصر و شمال افريقيا وبعض نواحي بلدان ما وراء النهر . ليس من السهولة حكم امبراطورية في هكذا امتداد دون فدرالية من نوع خاص . طبعا الأمر مقارنة ولا علاقة له بالشكل الفدرالي للدول الحديثة . في العراق يمكن تطبيق الفدرالية على نحو اقتصادي ، اجتماعي ، ونسبيا قومي بل ومذهبي . ولاية الموصل كلها : كردستان والموصل تشكل سوقا اقتصاديا شبه متكامل . الجنوب العراقي كذلك . الوسط كذلك .في نفس الوقت تنطبق علي القاليم الثلاثة شيء من الوحدة الاقتصادية والتاريخية والذهنية كذلك بل حتى اللهجة . سوريا كذلك تقارب حالتها حالة العراق . شخصيا ، اعتقد ان العقلية الموصلية والنظام الغذائي واللهجة والمنتجات الزراعية اقرب منها الى الجزيرة السورية من الجنوب العراقي المختلف كليا في الصفات التي ذكرتها . الفدراليات القومية مشكلة " كاتلونيا في اسبانيا خير مثال "، اذا اخذنا بنظر الأعتبار تاريخ الدول المعنية وعلاقاتها بالأقليات والملل والنحل والفراشات ؟ فدراليات سوق اقتصادية تحرر الطرفين وترضيهما دون ان تلغي فكرة الدولة والأنتماء . لعل النموذج الأيطالي خير نموذج . أقاليم ببرلمانات وحكومات محلية لكنها في دولة موحدة عاصمتها روما . للحديث بقية طويلة . المقالة ممكن ان تفتح باب نقاش واسع .
معلوماتك تلفيق كردي يا...
أتاتورك -الكاتبة ريم المحترمة, يبدو انك استقيت معلوماتك من أحد (البحاثة الأكراد) الذي تعوّدا على تشويه التاريخ, والتاريخ الحقيقي لمن زرع الأرض بالآثار واللغة والكتابة, وليس من الخيال والتلفيق.الأرض كلدانية/آشورية/سريانية منذ أكثر من 7000 سنة والآثار فقط هي تتكلم.تحياتي لك وللكرد, ولكل الشعوب التي ترغب في التعايش مع بعضها بسلام.
خرافة الدولة العلمانية
متابع -الدولة العلمانية في المشرق … "خرافة " لا يقبل بها لا المسلمين ولا المسيحيين ولا اليهود ولا الملحدين !
لمادا تنكرين الابادة
الارمنية والاشورية -الميديين ليسو اكراد وشرق تركيا وشمال العراق ليست وطن الاكراد والظاهر ان الكاتبة لم تسمع عن الابادة الارمنية والاشورية واليونانية والايزيدية 1878 - 1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار حيث الارمن اكثرية سكانية في شرق الاناضول 1914 وبعد التطهير العرقي لم يبقى ارمن ومسيحيين في شرق الاناضول وقل عدد مسيحيي شمال العراق وقتل اربعة ملايين ونصف ارمني ومسيحي 4,500,000 اثناء الفترة 1894- 1923 واستكردو اكثر من ثلاثمائة الف ارمني 300,000 والميديين انقرضو واختلطو مع الارمن والفرس واصبحو ارمن وفرس والاكراد قادمون جدد للمنطقة جلبهم العثمانيون من افغانستان وطاجيستان كون الاكراد اسلام سنة وسلحوهم وزرعوهم بين الارمن والاشوريين في بلاد الارمن والمسيحيين الهضبة الارمنية المحتلة لمحاربة امراء الارمن والمسيحيين المسيطرين على جبال ارمينيا واشور وسؤالي لحضرة الكاتبة لمادا تعملين دعاية للاكراد القادمين الجدد للمنطقة وتنشرين اكاديبهم ولمادا تنكرين الابادة الارمنية والمسيحيين والاكراد يريدون تاسيس امبراطورية كردستان شمالية في اراضي ارمينيا واشور المحتلتين في شرق وجنوب تركيا وشمال العراق بعد مشاركة الاكراد للاتراك في قتل الارمن والمسيحيين واستكراد بلادهم فهل انت مع تاسيس كردستان شمالية في شرق تركيا او مع ازالة اثار الابادة الارمنية والمسيحية وانشا ء ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى واشور في شرق تركيا/ الولايات الارمنية الستة المحتلة معاهدة سيفر 1920 ينص ويعترف ان الجزء الشرقي من تركيا هي ملك جمهورية ارمينيا الشرقية وليس للاكراد
معاهدة سيفر شرق تركيا
هي ملك ارمينيا الشرقية -الميديين ليسو اكراد وشرق تركيا وشمال العراق ليست وطن الاكراد والظاهر ان الكاتبة لم تسمع عن الابادة الارمنية والاشورية واليونانية والايزيدية 1878 - 1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار حيث الارمن اكثرية سكانية في شرق الاناضول 1914 وبعد التطهير العرقي لم يبقى ارمن ومسيحيين في شرق الاناضول وقل عدد مسيحيي شمال العراق وقتل اربعة ملايين ونصف ارمني ومسيحي 4,500,000 اثناء الفترة 1894- 1923 واستكردو اكثر من ثلاثمائة الف ارمني 300,000 والميديين انقرضو واختلطو مع الارمن والفرس واصبحو ارمن وفرس والاكراد قادمون جدد للمنطقة جلبهم العثمانيون من افغانستان وطاجيستان كون الاكراد اسلام سنة وسلحوهم وزرعوهم بين الارمن والاشوريين في بلاد الارمن والمسيحيين الهضبة الارمنية المحتلة لمحاربة امراء الارمن والمسيحيين المسيطرين على جبال ارمينيا واشور وسؤالي لحضرة الكاتبة لمادا تعملين دعاية للاكراد القادمين الجدد للمنطقة وتنشرين اكاديبهم ولمادا تنكرين الابادة الارمنية والمسيحيين والاكراد يريدون تاسيس امبراطورية كردستان شمالية في اراضي ارمينيا واشور المحتلتين في شرق وجنوب تركيا وشمال العراق بعد مشاركة الاكراد للاتراك في قتل الارمن والمسيحيين واستكراد بلادهم فهل انت مع تاسيس كردستان شمالية في شرق تركيا او مع ازالة اثار الابادة الارمنية والمسيحية وانشا ء ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى واشور في شرق تركيا/ الولايات الارمنية الستة المحتلة معاهدة سيفر 1920 ينص ويعترف ان الجزء الشرقي من تركيا هي ملك جمهورية ارمينيا الشرقية وليس للاكراد
اطالب الحكومه العراقيه
OMAR OMAR -اطالب الحكومه العراقيه بتحرير اربيل من العصابه البراز نيه المتسلطه على شعبنا الكردي الشريف
سيبقى
OMAR OMAR -سيبقى البرزاني طريدا في ادغال وجحور كردلاند
مقال وقضية للحوار
المحامي أدوار حشوة -اصطدم حق تقرير المصير باتفاقات تقاسم النفوذ بين الدول الكبرى بعد الحربين العالميتين الاولى والثانية والتي لم تأخذ بعين الاعتبار حقوق القوميات فصار في الدول المحدثة أغلبيات قومية طاغية بجانب اقليات قومية ودينية وطاىفيةفي أوروبا وجدوا الحل في الانتقال من المشروع القومي المتعصب الى المشروع الديمقراطي الذي يعتمد المواطنة لا الجنس ولا الدين ثم فتحوا الحدود فزالت المخاوف وتراجع حق تقرير المصير لانه فقد الدافع وهو انعدام الحرية والمساواة.في الشرق اتجهت الأقليات القومية ومنها الأكراد الى حق تقرير المصير كونهم يعيشون في دول فيها أغلبيات قومية طاغية وفقدان الحرية والمساواةاعتقد في طل صعوبة تغيير الحدود الدولية فان الانتقال من المشرع القومي الى الديمقراطية في الشرق سيخفف من الحاجة الى العصبيات القومية والحاجة الى الانفصال والتقسيم ولا سيما ان الأغلبيات نفسها مقموعة من حكومات دينية أو عسكرية وبالتالي فان وحدة القوى الديمقراطية الكردية مع القوى الديمقراطية في المنطقة هو مشروع الأمان والحريّة والشعور بالاعتزاز القومي وهذا يشمل الأمازيغ في المغرب العربي والأقباط والاشوريين والسريان وغيرهم من مختلف التعدديات.العزيزة الأستاذة ريم دفعت الى ساحة الحوار مسالة في غاية التعقيد والاهمية وهي رسالة الى المفكرين والسياسيين للبحث عن حل وطني لا يدمر ويقتل ويهجر وهذا هو السؤال. رائع جدا ١٨-١٠-٢٠١٧
شباب حي رحيم آوى في كركوك
Rizgar -شباب حي رحيم آوى في كركوك هاجموا مفرزة من جماعة عاصمة الانفال ومزقوا علم والانفال والتعرب والاغتصاب .
كلكم دواعش
فول على طول -كل التحية للكاتبة وبعد : المسلم الحقيقى لابد أن يكون داعشى ولا داعى أن نكرر لكم نصوصكم الداعشية ولا داعى من الهروب حيث أن الهروب الان أصبح من المستحيل بعد افتضاح كل شئ . انتهى - أما عن دواعش السنة فان العالم كلة يعرف أن الزحف الداعشى السنى رجال ونساء - جاء من كل فج عميق ومن كل أصقاع الأرض والعامل المشترك الوحيد بينهم هو الدعوشة السنية ...فى المقابل فان الشيعة لم ولن يقفوا مكتوفى الأيادى وخاصة أنهم ظلموا أيام صدام حسن وفى كل دول السنة وهذا لا يخفى على أحد ولذلك جاءتهم الفرصة الان ولا مانع من الاستعانة بالصفويين المجوس أو حتى الشياطين - دول السنة تتحالف مع الكفار - وأرادوا مواجة دواعش السنة من ناحية ومن ناحية أخرى فرض سيطرتهم السياسية على العراق ولا كمانع من تهميش أو حتى دحر السنة ...العداء الشيعى - السنى معروف منذ بدء الدعوة ...انتهى - ولا عزاء لمكونات العراق من المسيحيين والأزيديين والأكراد الخ الخ ...متى ينتهى هذا العداء ؟ لا لم ولن ينتهى لأنة فى اللوح المحفوظ . ثقافة عنصرية لا تبنى بشرا أسوياء ولا تبنى أوطان . الحق أحق أن يتبع .
إنّا من الارمن الصليبيين
السفاحون منتقمون -نشرت صحيفة "ميللي" التركية وثائق تاريخية قالت إنها تكشف رفض دول أوروبية طلب الدولة العثمانية إرسال قضاتهم للانضمام إلى لجنة التحقيق التي أسستها للتحقيق في أحداث 1915 , والتي يطلق عليها الغرب "مذابح الأرمن".وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 3 يونيو أن هولندا وسويسرا والدانمارك وإسبانيا رفضت المشاركة في هذه اللجنة، بدعوى أنها لا تناسب مصلحتها وغير ضرورية.وبدوره, قال مدير مركز دراسة العلاقات التركية الأرمينية في جامعة أتاتورك بمدينة أرضروم التركية إيرول أوغلو، لوكالة "الأناضول"، إن الدولة العثمانية عندما أصدرت في 1915 قانون "الترحيل والإسكان" لم يكن لأهداف دينية أو قومية، بل لإبعاد "العصابات الأرمينية" التي ارتكبت مجازر في حق المسلمين وخاصة النساء والأطفال والمسنين, واتهم الأرمن بمحاولة "خلط الأوراق وتضليل الرأي العام العالمي للتغطية على جرائمهم تلك".ويزعم الأرمن أن 1.5 مليون منهم قتلوا بطريقة منظمة قبيل انهيار السلطنة العثمانية بين عامي 1915 و1917، لكن أنقرة ترفض هذا الادعاء وتقول إن حوالي 350 ألف أرمني ومثلهم من الأتراك المسلمين قتلوا عندما انتفض الأرمن وتحالفوا مع القوات الروسية ضد الدولة العثمانية.وحسب وثائق تركية, فقد تعاون القوميون الأرمن مع القوات الروسية بغية إنشاء دولة أرمينية مستقلة في منطقة الأناضول، وحاربوا ضد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى التي انطلقت عام 1914.وعندما احتل الجيش الروسي شرقي الأناضول، انشق بعض الأرمن الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات العثمانية وانضموا إليه. كما عطلت الوحدات العسكرية الأرمنية طرق إمداد الجيش العثماني اللوجستية، بينما عمدت العصابات الأرمينية إلى ارتكاب مجازر ضد المدنيين في المناطق التي احتلتها.ومع استمرار هجمات المتطرفين الأرمن، قررت الحكومة العثمانية في 24 إبريل 1915، إغلاق ما يعرف باللجان الثورية الأرمنية، ونفي بعض الشخصيات الأرمنية البارزة. واتخذ الأرمن من ذلك التاريخ ذكرى لإحياء "الإبادة الأرمينية" المزعومة في كل عام.وقررت السلطات العثمانية في 27 مايو 1915 تهجير الأرمن القاطنين في مناطق الحرب والمتواطئين مع جيش الاحتلال الروسي، ونقلهم إلى مناطق أخرى داخل أراضي الدولة العثمانية.ولقي عدد كبير من الأرمن مصرعهم خلال رحلة التهجير بسبب ظروف الح
سوء تدبير الاختلاف
محمد دبزات -تحية لك استاذة ريم ..مقال رائع يختصر واقع منطقة حساسة ..ما يقع من أحداث هي نتيجة لما جنته المنطقة من المشروع القومي العربي الذي اراد أن يختزل كل التنوع العرقي والمذهبي والطائفي في المكون العربي لا غير...و بالتالي لم يحسن هذا المشروع القومي تدبير هذا الاختلاف والتنوع الذي يميز المنطقة فخلق الضغينة والحقد بين مختلف القوميات التي بدل أن تتعايش سلميا فيما بينها لما فيه خير المنطقة أصبحت تتقاتل فيما بينها بتوظيف من طرف القوى الكبرى التي تحكم العالم.. فالمشروع القومي العربي قدم المنطقة فوق طبق من ذهب لهذه القوى لتعبث بمصير الشعوب..تحياتي لك أستاذة ريم ودمت متألقة
كله بيد الغرب وأبناء
الشرق يتطاحنون -شطحتي لبعيد الدولة العلمانية والدولة الكوردية والدولة البزرميطية بيد الغرب والغرب ما بدّو
يا عجوز
بقيت ممل وقرف خالص -فولبتير الارثوذوكسي لا زال يكتب نفس تعليقاته التي ملّ قراء ايلاف منها وقرفوا 😷
تنميط المسلمين خبل
وفكر انعزالي بغيض -يسعى فول وشلة الكنسيين الانعزاليين واخوانهم الشعوبيون الملاحدة المشارقة الى تنميط المسلمين على الجملة اي المليارين نسمة وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقه حتى التيارات الانعزالية من كنسية وشعوبية لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفس ليئمة خبيثة تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل الارثوذوكس معفنين مثل فول ولا كل المسيحيين ولا كل اليهود ولا ولا وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هذا الفول لا يمثل به الا نفسه وتياره وهم كنقطة قذارة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا الفول يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك يا فول وتعفن في قبرك واحترق الى يوم الدين . و اذا تم وصم ملياري مسلم انهم كلهم دواعش فهذا يَصْب في مصلحة داعش لانها ستقول للمسلمين انظروا الى المسيحيين عُبَّاد الصليب والإنسان المصلوب الملعون المعلق كيف ينظرون إليكم بلا تفرقة ؟! انها قمة التطرف الكنسي والخبل الانعزالي ،والواقع يكذب الكنسيين الانعزاليين الحقدة واخوانهم الملاحدة الجهلة في قولهم فهاهم في المشرق بالملايين متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين حتى وصلوا بسلام الى حوار التعليقات ليسبوا المسلمين ويفتروا على الاسلام ؟! هم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والأديرة كذابين محترفي كذب مقدس لا يخجلون لا جرم ان يسوع الانجيلي لن يخلص ارواحهم الخبيثة ولن يغفر ذنوبهم الكثيرة وسيجعلهم يحترقون في جحيم نار الابدية آمين 🤣
وين هالغيبة رزكار
Moosa -فعلا مقالة غريبة اقل مايقال عنها اولا انها غير مترابطة وثانيا في مكان تقولين الفدرالية تصلح في سوريا والعراق وهي لاتعني للتقسيم ثم بعده بقليل تقرلين من حق اكراد العراق اقامة الدولة.تتكلمين عن الكرد في المنطقة وانت تعلمين ان لاكراد العراق حقوق فاقت عرب البصرة. ثم ما شانك انت واكراد العراق؟
الدولة العلمانية تحتاج
الى شغل جامد قوي -هو لا يصح ان شخص يحط رجل على رجل ويقول يللا يا ولاد ما تيجوا نعمل دولة علمانية
لا محرمات بالكتابة .ريم
جود جادالله -مقال يستحق القراءة اكثر من مرة لما يحمله من قضايا ورسائل ذات مغزى سياسي وديني واجتماعي لمنطقة ضجت من الحروب والمؤامرات الدولية وحين خرج منها الاحتلال ولى عليها أنظمة دكتاتورية ظالمة واستبدادية عملت على تقسيم المقسم وتجزئة المجزأ داخل حدود الدولة الواحدة . واذا ما تحدثنا عن موضوع المقال فأنني أأويد حق تقرير المصير لكافة الشعوب التي تستحق ذلك وعلى رأسها حق الشعب العربي الفلسطيني في استعادة فلسطين كاملة من دنس الصهاينة واما بالنسبة للقضية الكردية وما يطالب به إخواننا الاكراد من تأسيس دولة لهم فانة بحاجة للكثير من العوامل كي ينجح ومنها تفاهمات دولية وإقليمية تعبر عن مدى الحاجة الى ذلك وهل سوف يكون للدولة الكردية أي دور محوري في منطقة صعبة جدا بالنسبة لهم ومن يدعمهم وكيف لدول الطوق المحيطة بهم تقبل فكرة انشاء دولة جديدة تقتطع أجزاء من دول ايران وتركيا وسوريا والاهم من دولة العراق رغم ما تمر به من حروب داخلية وطائفية يصعب على أي حاكم الان توحيدها فلو وافقت حكومة بغداد على الاستقلال ما هو مصير الثروات الطبيعية التي تتمتع بها هذه المنطقة الجغرافية وهنا يجب الاعتراف بأن انظمتنا لا يهمها الارض بقدر الثروات والمال اعتقد ان فكرة مناقشة وجود دولة كردية لا عيب به ولكن اعتقد ان البدايات كانت خاطئة جدا ومنها رفع العلم الصهيوني والصلاة عليه واعتراف العدو الصهيوني بالحق الكردي يعطيه صفة غير مناسبة عند شرفاء الامة العربية . وهنا لابد من الحديث والتفريق بين حكوماتنا العميلة من المحيط الى الخليج وبين شعوبنا الشريفة فلا يوجد نظام عربي واحد لديه استقلال وطني كلهم يعملون تحت الوصاية ومكاتب السفارات الامريكية والروسية هي من يدير الأمور القومية لنا جميعا بالإضافة لما سبق اعتقد ان التوقيت غير مناسب كون فكرة الحرية والديمقراطية والربيع العربي وشحت منطقتنا بالدم والويلات والمآسي التي بحاجة لمائة عام كي نستطيع ان ننسى ما حصل بها أخيرا كل الاحترام والتقدير لإخواننا العراقيين والاكراد واتأمل ان يكون موضوع المقال يحفز العطاء الفكرة نحو الحرية بشكلها الصحيح والاحترام موصول للكاتبة ريم شطيح التي تطرح مواضيع ذات حساسية يتجنب كتاب ومفكرين حتى فكرة تداولها مع انفسهمشكرا لايلاف التي تنتقي هكذا مواضيع
تحركات سليماني .. الذي هو
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -تحركات سليماني .. الذي هو حسب المصادر الدولية.. (رمز للهيمنة العسكرية لايران بالعراق).. هي (رسالة من طهران) الى (ترامب) حول (الاتفاق النووي).. بان (نفط العراق من البصرة لكركوك) تحت هيمنتنا.. وان قواتنا وصلت حتى للقواعد الامريكية بكوردستان.. وان السلاح الامريكي الذي زودتموه لجيش بغداد وحصلت عليه مليشية الحشد (كالهمرات ودبابات برامز) مسخرة لقيادة الحرس الثوري بالعراق.. واننا على استعداد (لتكرار تجربة اليمن بالعراق).. فبعد (دخول مليشة الحشد للموصل.. واليوم بكركوك. .وغدا لبغداد .. لنجعل الحشد يحتل بغداد ويسقط العملية السياسية بشكل كامل.. ونجعل مصير العبادي مثل (هادي باليمن هاربا).. ونسلم الحكم لنوري المالكي (علي عبد صالح العراق).. (فماذا انتم فاعلون)؟؟ واعلموا بان ((العراق ساحتنا لتصفية الحسابات.. ولن نتوانى بحرق ابار النفط بالبصرة وكركوك.. اذا ما فكرت امريكا الغاء الاتفاق النووي).. ان اقتضت الضرورة..
رد على تعليق الارمنية وال
GeN -المقال يتكلم عن تاريخ الاكراد و لا يلغي تاريخ الاخرين . اين انكرت الكاتبه الاباده ؟ الكاتبه تكلمت عن الاكراد كسرد تاريخي كون هذا هو موضوع المقال و هو كردستان العراق فأين انكرت الاباده لباقي الشعوب ؟؟
العالم يحتاج مليون دولة
واحد -حين تسمع خرافات ونظريات سطحية من جاهل تضحك ولكن حين يكتبها كتاب ومفروض مثقفون فانها دعوة للبكاء لعمق التخلف في هذه الشعوب . الكاتبة تتحدث عن التاريخ لما قبل الف سنة قبل الميلاد وتجزم انهم من نفس السلالة واتحداها ان تعرف اسم جدها العاشر واين سكنه . هذه الشعارات التافهة لايرددها الا الشعوب الغبية وباستطاعتي ان ازود الكاتبة باسماء اكراد يسكنون جنوب ووسط العراق ويرتدون العقال والدشداشة ولا يعرفون كلمة كردية واحدة !!! والجميع يذكر ما قالته ألا الطلباني ان عشيرتها اصولهم من بني اسد فهل سيطرد الطلبانيون لانهم ليسوا من السلالة الذهبية ؟؟؟ من المخجل ان نقرأ ما يكتبه المعطلة عقولهم عن الحقائق في القرن ال٢١ وفي دول في القمة شعوبها من كل الاجناس والاديان والملل وطبقاً لنظرية الكاتبة الفطحل فيحق للسود في امريكا دولة لانهم ظلموا لمئات السنيين والهنود الحمر دول في كل الولايات لانهم ظلموا من اول ساعة وكذلك الصينيون والعرب واليهود وغيرهم الكثير .. مع الاسف ان غياب المنطق بل والعلمية في الطرح تتناسى ان فرص الاعمال والتجارة والتنقل تتضاعف مع امتداد مساحة الدول فمن غير المستغرب ان تسعى الدول المتطورة الى الدخول في اتحاد مع دول اخرى كانوا من الد خصومها كالاتحاد الاوربي وشرق اسيا وغيرها اما نحن وبفضل عقول كعقل الكاتبة سنجعل كل قرية دولة وكل عشيرة مملكة ونعود كما كنا في الزمن الجميل قبائل تتقاتل على ينبوع ماء او كيس علف ...
عصابه البراز اني
OMAR OMAR -عصابه البراز اني اهل الشراويل جبناء رعاديد... اهل كروش سمينه بالسحت والحرام ....فروا من قدس اقداسهم كركوك من مجرد طقه واحده من الجيش العراقي البطل
منطق سليم
كوردى مخلص -الكورد وعبر تاريخهم الدامى والمجيد كانوا ضحايا مؤامرات ودسائس ومصالح خارجية وفتن وخلافات وصراعات داخلية وما لم يحصل الكورد على حقوقهم المشروعة في العيش بسلام وحرية وكرامة كباقى شعوب وامم الدنيا لا يمكن ان تستقر المنطقة وتزدهر وتنعم بالامن والسلام تحية للكاتبة على مقالها الثمين وتحليلها الدقيق وكثر الله من امثالها المنصفين والشرفاء والمخلصين
حلبچة
Visitor -سيدتي الكاتبة السوريةتعلمنا نحن المبتدئين في القرن 21 ألا نصدق كل ما نسمع، فكيف بك وأنت كاتبة مرموقة لا تعلمين أن حلبچة قُصفت بمواد كيمياوية لا يملكها العراق في ذلك الوقت لأن مصدرها إيران التي تبيح كل شيء في الحرب التي كانت قائمة بين الطرفين للإساءة الى صدام حسين بأنه يقتل شعبه، ولو كان ذلك حقاً لكان الفاو الذي احتلته إيران بالكامل بمئات الآلاف من الجنود الفرس، كان أحق أن يقصف بالكيمياوي!ثم نجحت الخطة والإشاعة بعد إحتلال العراق لتتخذ وسيلة لتبرير إعدام صدام حسين الذي يرغب كل الأطراف من أمريكية وإسرائيلية وإيرانية وكويتية وسعودية ومصرية وكردية، فكان لهم ما أرادوا، ولكن التاريخ لا ينسى مهما أكل على الجريمة الدهر وشرب!
عاشت جمهورية العراق
عراقى ابن عراقى -أنا أستغرب وأتعجب من هذه التسميات (كردستان) و(المناطق المتنازع عليها) ، هذا وطن اسمه العراق حدوده الدولية معروفة وموثقة ، وهل هو فى حالة نزاع حودى مع دولة أجنبيةمن الدول لترسيم الحدود!!!! حتى يتنازل أو يأخذ أرضا من هذه الدولة ، هذا وطن عريق كان موجوداً قبل أن يوجد العرب أو الكرد وبقية الأقوام الذين نزحوا إليه من مختلف بلدان العالم القديم حينما كانت الحضارات تتشكل على ضفاف الرافدين من أقصى شماله الأشوريون ووسطه البابليون وجنوبه السومريون ، هؤلاء هم صناع الوطن العراقى والذى هاجرت إليه فيما بعد أقوام عديده من عرب وكرد وفرس وأتراك بعضهم أتوا كغزاة وبعضهم أتوا كمبشرين لمختلف المعتقدات وبعضهم كرعاة ومزارعين وهكذا بدا يتشكل شعب عراقى متعدد الأعراق والديانات وصولاً الى يومنا هذا ،نحن شعب عراقى واحد متعدد الأعراق والديانات نعيش على أرض وطن أسمه العراق له حدوده الدولية المعروفة للعالم أجمع ومقسم إلى وحدات إدارية تسمى المحافظات ولكل محافظة حكومة محلية منتخبة من قبل أبناء كل محافظة ، ولذلك يجب الغاء أية مسميات أخرى مثل (اقليم) و(كردستان) و(متنازع عليها ) فكلها أسماء إبتدعها خونة العراق لتمزيقه والقضاء عليه ، يجب العودة الى نظام المحافظات العراقية المعروفة وتحت سيطرة الحكومة الإتحادية وقطع دابر كل من تسول له نفسه بخيانة تربة العراق من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه يعيش فيه الجميع مواطنين عراقيين على حد سواء .
Omar Omar zmal
Raid -Wait and you will see what we will do to your occupying barbaric savage criminal troops, we are not less that the IS and we will trap and destroy yor pathetic jahsh al shaaby. Just wait you arrogant idiot. This fight is not a single battle, it will be a war that will finally finish the pathetic Iraq and its midget leaders,of the ayatollahs of evil
Visitor 29
Raid -You all are criminal towards minorities whose lands you have occupied, be it sunni or shii you are no different and are all absolutely racists with the execption of few like this honourable writer. Do not try to whiten the crimes committed by Saddam. He used chemical weapons against the Kurds in halabja, that is an undisputed fact and for your knowledge he also bombarded another 152 town and villages in Kurdistan, the part occupied by Iraq. These are all documented with the international humanitarian agencies and the UN. Unfortunately, however, some of you racists speak from the other side of your mouths
عاش الشعب العراقى
عراقى أصيل -لقد شطحت وزدت وعدت وختمت ب(وحده قانون المواطنة والمساواة بين كل المكونات والنظام العلماني المُنفصِل عن كل ما هو ديني سيجمع كل المكونات على مشروع وطني حقيقي فيه نُهوض البلاد.) هذه أجمل فقره فى مقالتك وعليه يجب العمل والكفاح من اجل نشر مفهوم المواطنه وان الوطن هو للجميع وليخرس وليحاسب كل من يفرق بين أبناء الشعب تحت أى ذريعة كانت
لا تلغي التاريخ الارمني
والاشوري/الابادة الارمنية -الارمن سكان الاناضول الاصليين وبناة الحضارة الارمنية الارارادية ولهم تاريخ يمتد لاكثر من ثمانية الف عام 8000 والكاتبة تزعم ان الميديين اجداد الاكراد وهدا غير صحيح وبعدين تدعي ان التاريخسز الكردي كانو في شرق تركيا/ الهضبة الارمنية قبل المسيح بخمسمائة عام 500 وهكدا تلغي الكاتبة التاريخ الارمني وبعدين حسب الاحصاء العثماني 1914 يقول في شرق تركيا اكثرية ولا وجود لكردستان شمالية في شرق تركيا الدي هي ارمينيا الغربية لا كردستان اقرا تعليقي زين والان لا يوجد في الاناضول ارمن مسيحيين نتيجة الابادة الارمنية فقط يوجد ارمن مستكردون وكدلك في شمال العراق اقول لحضرة الكاتبة لا تلغي التاريخ الارمني والاشوري للارمن والاشوريين ارض وحقوق في شرق تركيا وشمال العراق ولن نتنازل عنها وبمقالتك كسبت كراهية الارمن والاشوريين اصحاب الارض السكان الاصليين ضحايا الابادة الارمنيةوالمسيحية
الكاتبة تزعم ان الاكراد
كانو في شرق تركيا 500 ق م -الارمن سكان الاناضول الاصليين وبناة الحضارة الارمنية الارارادية ولهم تاريخ يمتد لاكثر من ثمانية الف عام 8000 والكاتبة تزعم ان الميديين اجداد الاكراد وهدا غير صحيح وبعدين تدعي ان التاريخسز الكردي كانو في شرق تركيا/ الهضبة الارمنية قبل المسيح بخمسمائة عام 500 وهكدا تلغي الكاتبة التاريخ الارمني وبعدين حسب الاحصاء العثماني 1914 يقول في شرق تركيا اكثرية ولا وجود لكردستان شمالية في شرق تركيا الدي هي ارمينيا الغربية لا كردستان اقرا تعليقي زين والان لا يوجد في الاناضول ارمن مسيحيين نتيجة الابادة الارمنية 1878 - 1923 فقط يوجد ارمن مستكردون وكدلك في شمال العراق اقول لحضرة الكاتبة لا تلغي التاريخ الارمني والاشوري للارمن والاشوريين ارض وحقوق في شرق تركيا وشمال العراق ولن نتنازل عنها وبمقالتك كسبت كراهية الارمن والاشوريين اصحاب الارض السكان الاصليين ضحايا الابادة الارمنيةوالمسيحية بعد الابادة الارمنية ظهر كردستان في ارمينيا واشور المحتلتين الكاتبة تزعم ان الاكراد كانوا في شرق تركيا 500 ق م قبل المسيح
دمت للتنوير عنوانا
عبدالله ابوالصفا -مساء الخير استادة ريم : ما يحصل في كردستان و عدد من مناطق العالم هو تحصيل حاصل لسياسات قمعية مورست على مدى عقود ففي اوائل التسعينات من القرن الماضي شهد العالم اقوى الانهيارات السلطوية متمثلة في الاتحاد السوفياتي وتكتلت رابطة الدول المستقلة على انقاضه ليتوالى بعدها بعدها انهيار باقي المنظومة الشرقية كل هدا نتيجة سياسات خاطئة مورست على مدى عقود خلت دون ان تترك وراءها اي تحسن في مستوى عيش المجتمعات الخاضعة لهده المنظومة . بل ان القاسم المشترك بين ماحدث سابقا وما يحدث حاليا سواء في الاتحاد السوفياتي او كردستان هو ان من يقودون هده الموجات الانفصالية هم من رموز الدولة تمتعوا بحماية السلطة سواء بشكل علني او سري ( ادوار شيفرنادزة على سبيل المثال ورؤساء الاجهزة السرية المكلفة بالمجتمعات ) وعاتوا فيها فسادا لدرجة الانهيار ليتبنوا المشاريع الانفصالية بعدما تراخت القبضة السلطوية للدولة . في الوطن العربي كل دولة نالت استقلالها الا وتركت لتتأكل داتيا اما بفعل صراعات المربعات الامنية وانعكاسها على المجتمعات او تسليط الة القمع على الاقليات في غياب تام لسلطة القانون والمؤسسات وتقاسم الثروات بشكل متوازن . ------- في تعاليق سابقة دكرت كيف ستتميز السياسة الامريكية في عهد دونالد ترامب ولحد الساعة ما زالت الامور تسير كما توقعته مسبقا
رد على الارمنية 2
GeN -اين موجود في المقال ان الكاتبه انكرت الاباده لباقي الشعوب ؟ المقال مخصص عن قضية الاكراد و كردستان و لا يتسع اي مقال لنقاش كل هذه القضايا مع بعضها . لا لم تنكر اي شيء لا اباده الارمن ولا الاشوريين و لا باقي الشعوب و لا تاريخهم .. المقال اعطى نبذة مختصرة بمقطع واحد عن ان الاكراد موجودين في تلك المنطقة منذ قرون و ليسوا ضيوف او جدد . هذا لا يلغي وجود اي من الاعراق و الاتنيات الاخرى سواء قبل أو بعد و لا يلغي مظلوميتهم . المقال منصف الى حد كبير و لم يتعرض لرفض احد . ارجو انت ان تقرا المقال و تعليقي زين . تحياتي
أين كانت هذه الصوات
عبداللطيف البغدادي -لا يكفي أن نقول بأن تاريخ الكورد العراقيين يمتد إلى تاريخ كذا قبل أو بعد الميلاد أنما يجب إثبات ذلك بوثائق أو عينات تاريخية موثقة بمصداقيتها و بالمناسبة أين كانت هذه الأصوات الحريصة فجأة على تالريخ الكورد العراقيين في عهد صدام و لماذا لم يخطر على بالها هؤلاء الكورد ؟
ارمينيا العظمى/ شرق تركيا
الخالية من الارمن والمسيح -المجرم البارزاني كان يحلم بانشاء امبراطورية كردستان الكبرى ودلك باستكراد اراضي ارمينيا العظمى / شرق تركيا الفارغة والخالية من الارمن والمسيحيين الدين قتلو واستكردو الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد المحتل التركي وعميله المرتزق الكردي الداعشي بندقية الايجار والان اهرب يا بارزاني لان جماعتك سيرسلوك الى جهنم الكبرى الان ليس لك امان في العراق انت هارب من وجه العدالة وانت عدو الشعب العراقي رقم واحد 1 اهرب قبل ان يلحقوك وتوقع في ايد المنتقم العراقي
اين حدث ابادة الارمن في
ارمينيا لو كردستان -الكاتبة بقولها ان الاكراد موجودون في شرق تركيا الدي هي ارمينيا العظمى بخمسة قرون قبل ميلاد المسيح 500 ق م تنكر وجود الدولة او المملكة الارمنية في دلك الوقت وتقول ان ارمينيا كانت كردستان وبعدين باعلانها عن كردستان تركيا الدي الاكراد يريدون الان انشائها في اراضي ارمينيا العظمى فهي تلغي وجود ارمينيا العظمى اثناء الابادة الارمن في بلاد الارمن في شرق تركيا 1878 - 1923 ادن اين حدث ابادة الارمن في ارمينيا الغربية لو كردستان كما تزعم الكاتبة الابادة الارمنية حدثت لتتريك واستكراد بلاد الارمن واضح لو بعد
إلى الكاتبة ريم الكردية
مراقب -تقولين أن الأكراد كانوا موجودين قبل الميلاد بألف عام. طيب يا استاذة وين كانوا موجودين؟ وين آثارهم؟ وين تاريخهم؟ الأرمن والآشوريون كانوا موجودين في العراق وهضبة الأناضول منذ 8000 سنة وآثارهم تشهد على ذلك وتاريخ ممالكهم ودولهم وحروبهم يشهد على ذلك أيضا. ولكن أن تقولي فلان كان موجود في المكان الفلاني بدون دليل ولا برهان هو تزوير وافتراء وكذب واضح.
التاريخ
سيميل -أكرر ما كتبته قبل أستفتاء الأقليم ! { ماذا لو كان الأكراد مسيحيون } ما هي رؤية الكاتبة بهذا السؤال وما حجم الكارثة التي كانت سوف تحصل إن كانوا مسيحيون . لنعود للذاكرة قليلآ عام ١٩٣٣ عندما أقدم الآشوريون على الأنتفاضة في العراق وصلت المجازر رحاها الى قرية سيميل الآشورية وراح ضحيتها أكثر من عشرة آلاف شخص من قبل الدولة العراقية والعشائر العربية والكردية وكان قائد هذه الحملة المجرم بكر صدقي الكردي وبمساعدة السلاح الجوي الأنكليزي . سوالي للأخت الكاتبة أن تكون موضوعية لكل الأقليات الموجودة في الشرق وليس فقط للأكراد ونقول لها نحن لا ذلنا أحياء على أرضنا التاريخية وأسم سوريا مشتق من أسمنا الأصيل ( السريان ) . لكننا لسنا متعصبين كغيرنا وإن أصبحنا أقلية ومع كل هذا نحن أبناء هذا الوطن فديناه ونفديه بدمائنا بكل رضا وأخلاص وشكرآ .
كردستان إهانة
مراقب -كلمة "كردستان تركيا" هي إهانة للشعب الأرمني، وكلمة "كردستان العراق" هي إهانة للشعب الآشوري والسرياني، وكلمة "كردستان سوريا" هي إهانة للشعب العربي. لأن كل هذه "الكردستانات" الوهمية المزيفة هي أراضي مسروقة من الشعب الأرمني والآشوري بعد ذبحهما وإبادتهما والشعب العربي بعد تهجيره وممارسة التطهير العرقي ضده. إذن كلمة "كردستان" بحد ذاتها هي كلمة خاطئة لأنها لا تدل على موقع جغرافي صحيح وشرعي.