نكايةً بالبارزاني لا يبغون الكهرباء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
"أصل الحقد يكمن في كون أخطاء الآخرين أكثر لمعاناً من أخطائنا"
مثل روسي
عودتنا قراءات الأحداث وتجارب الأمم وحكايا المجتمعات على أن ما قد يحدث في أصغر مكانٍ في العالم ربما كان مماثلاً تماماً لما يجري في مرابع أخرى أكبر منها بعشرات المرات، وأن قيام شخصٍ ما في جزيرة صغيرةٍ نائية بتصرفٍ أخرق بناءً على الحسد والغيرة والحقد الشخصي، قد لا يختلف عن ممارسات سياسيٍّ كبير في بقعة أخرى من وجه الكرة الأرضية ولعل الأخير يكون أسوأ ربما بعشرات المرات من تصرف الفرد البسيط الأخرق، بما أن ما يجمع بين الجاهل الأخرق والسياسي الحذِق هو الحقد والحسد مضافاً إليهما هاجس الانتهازية والمنفعة لدى الفئة الثانية بخلاف الأولى.
لذا فلن نتحدث ههنا عما نشرته بغداد بوست في 17 /10/ 2017 تحت عنوان "خيانة عظمى.. بافيل طالباني وأمه يسلمان كركوك للحشد الطائفي نظير صفقة رخيصة مع سليماني!" ولا كذلك سنورد ما كشفه محافظ كركوك نجم الدين كريم، عن تفاصيل ليلة الهجوم على مدينة كركوك للصحفي الأمريكي إيلي ليك، في لقاءٍ أجراه الصحفي مع كريم ونشرته صحيفة بلومبيرك Bloomberg يوم الخميس وترجمته للعربية وكالة باسنيوز، وكيف أنه تلقى إنذاراً قبل ليلة من الهجوم بإخلاء مقراته من قبل بافيل طالباني وآخرين بعد أن التقوا بممثلي قاسم سليماني في كركوك، كما لن نتحدث عما صرّح به ريبوار طالباني رئيس مجلس محافظة كركوك الذي طالب بمحاكمة الذين سلموا المدينة للحشد الشعبي، داعياً إلى ملاحقتهم بكون أن تسليمهم المدينة لرجالات قاسم سليماني تسبب بتدمير مئات المنازل ونهب العشرات منها واستشهاد العشرات وتهجر الآلاف من أبناء المدينة، إنما سنلجأ إلى مقاربة سلوكية صرفة بين أناسٍ حُمقٍ جهّال في قرية كردية نائية في سورية، وسياسيون من أهل المعرفة في مدينة السليمانية بكردستان العراق التي يفتخر الكثير من أهلها بالتحضر والرقي والليبرالية.
إذ يُحكى عن إحدى قرى منطقة عفرين أن جميع سكانها حُرموا من نعمة الكهرباء أكثر من عشر سنوات لسببٍ بسيط جداً وهو الحقد الذي يكنه بعض الأفراد من عوائل القرية تجاه مبادرات أبناء عائله أخرى لديها علاقات ودية مع الغير وتتمتع بنفوذ اجتماعي لا بأس به في عموم المنطقة، إذ يقال عن العائلة التي كانت ترى نفسها معنية بإفادة القرية وتقديم الخدمات لأبنائها بما كان متوفراً وممكناً تحقيقه لكل سكان القرية من خلال علاقاتهم الجيدة، وكذلك بفضل حسن إدارتهم وتواصلهم مع الآخرين، ومن ثم بُعد النظر لديهم بخلاف باقي أفراد القرية ممن لم يكن يشغل الشأن العام بال أحدٍ منهم، إنما المكاسب الشخصية هي من كانت أعظم قضية لديهم أجمعين، ومع إدراك أهل البناء من تلك العائلة الغيورة على قريتها بأنهم معنيون بالقيام بأي عملٍ يفيدون به كل أهل القرية بغض النظر عن مآرب وغايات من يكرهونهم من غُواة التخريب من بين أبناء القرية، حيث أنهم لم ينشغلوا حتى باحتمالية أن يخرج إليهم ومن دون أي تفكير مَن يحذرهم من عواقب ما يقدمون عليه رغبةً في تفشيل المشروع الذي ينوون القيام به، إنما كانت ثمة قاعدة ثابته لدى أهل الخير، وهي أنهم سيسعون جاهدين لجلب كل ماهو مفيد للقرية بالرغم من جهل الجاهلين ورهط الحُساد في القرية، وشعارهم الدائم أن عليهم أن لا يتوقفوا عما يؤمنون به طالما أنه يجلب المنافع لعموم الناس على اختلاف العوائل، وهكذا انطلق أحد متعلمي تلك العائلة إلى مؤسسات الدولة مستفيداً من موقعه الوظيفي، وكذلك تعويلاً على سمعته التي لم تتلطخ بأي فعلٍ قبيح طوال عمره، وفبعد مضي شهور من الركض المتواصل بين مكاتب موظفي مديرية الكهرباء في مدينة حلب والعاصمة دمشق استطاع أن يمسك بأهم خيط سيقوده لاحقاً إلى تحقيق هدفه السامي ألا وهو جلب الكهرباء لأهل قريته، وبعد أن أحكم الساعي قبضته على الخيط وجهّز ملفاً كاملاً جامعاً فيه التواقيع والموافقات والالتماسات والمطالب، عاد إلى أهل القرية ليشاورهم في كيفية التعامل اللاحق مع موظفي الدولة إذا ما باشروا بالعمل بعد تحديد وتخصيص الميزانية لمشروع إيصال التيار الكهربائي، وكيفية التعامل مع المستجدات إذا ما أتت المؤسسة الحكومية بعمالها وآلياتها إلى القرية، وبالضد من مساعيهم وفي غمرة حماسهم في استجلاب الخير العام، نسيوا بأن ثمة بشر أينما كانوا يظل همهم الأوحد وديدنهم هو الامتعاض من أي فعلٍ حسنٍ يصدر من الغير، كما يغيظهم تداول الناس لمواقف مشرفة لأحد أبناء القرية، ويجلجل بنيانهم أن يفعل أحدهم شيئاً هم لا يستطيعون فعله أو حتى محاكاته.
ولأن هواجس الحقد والحسد والنكاية ماكثة في أعماق الواحد منهم، وجاهزة للتعبير عن نفسها تجاه أي شخص قادر على أن يكون أخيَر منهم، لذا لم يقدروا على ضبط مفاعيل الضغينة التي كانت تتحرك وتضرب ألسنة نيرانها بأجوافهم، كما تُحرّك بضع غُريمات من اليورانيوم مصنعاً أكبر من حجم عشرات القرى مثل قريتهم.
إذ أنه ومن ساعة انتشار خبر القدوم المحتوم للكهرباء إلى القرية راح أهل الحسد والسخائم فيها يعملون على بث الشائعات وتداولها بين الناس بهدف التأثير على الرأي العام وتأليبه لكي يقفوا جميعاً بوجه مشروع تنوير الضيعة، ومن تلك الشائعات قالوا: بأن موظف الدولة يبقى جشعاً وما أن يُقدم بعضهم إلى القرية للقيام بما يتوجب عليهم فعله، فإنهم سيصبحون كالأثقال على متون الأهالي من ناحية السخرة وتقديم الطعام اليومي لهم، وثمّة من قال بأن لنا نساء يذهبن إلى النبع في اليوم كذا مرة وموظفو الدولة لن يغضوا أبصارهم عن النسوة وهن ذاهبات وآيبات في دروب القرية، ومنهم من قال بأنه إذا ما سرق أحدهم إحدى آليات الدولة فمن سيتحمل مسؤولية سرقتها؟ ومنهم من قال بأن حفر أماكن أعمدة الإنارة قد يؤدي إلى التأثير على المياه الجوفية! وهكذا توالت الشائعات الساذجة إلى أن صار مناخ القرية شبه رافض لأنوار الكهرباء، وغدوا يفضلون المكوث في ظل الفوانيس بفضل ظلمات عقول رهطٍ حقودٍ حسود ولكنه فاعل ومؤثر على الكثير من أبناء القرية الذين يطيب لهم السير خلف شائعة واحدة ولوكها شهراً كاملاً، ولا يطيب لهم التفكير بأبعاد مسألةٍ ما وإيجاد الحلول اللازمة لها ولو لمدة نصف ساعة.
والموجع أكثر في موضوع تيار القرية أنه لم يخرج أحد المنصفين، أو من يسمون حالياً بالمستقلين أو الموضوعيين من أبنائها ليقول لمحيك قصة إطعام الموظفين: بأن خسارة بضع دجاجات قد يكون أفيد مئة مرة من أن تبقى القرية ماكثة في ظلام دامس، ولا جاء على بال أحد المتفرجين من أهل الحياد ليقول لمختلق العراقيل بأن موظفو الدولة أصلا ليسوا بحاجة إلى دجاجاته، أو القول بأنهم ربما كانوا أكثر تحضراً من أهل القرية وأنهم أصلا لن يستسيغوا تناول الطعام لدى أناسٍ متخلفين في طبخ الطعام وإعداده، كما لم يقل أحد المنصفين لصاحب فكرة النظر إلى النسوة بأنه قد يكون من بين موظفي الدولة إناث! أو يقال لهم بأن المرأة لا يُدنس كرامتها بالنظر يا أوادم، وإلا فما من امرأة تكون قد حافظت على شرفها في المعمورة كلها طالما أن للناس كلها عيون ونواظر، ولا جاء من يقول لمختلف قصة سرقة الآليات بأن الدولة هي المسؤولة أولاً وأخيراً عن آلياتها وليس نحن، وأن من يسرق شيئاً هو من يتحمل وحده نتائج قبح تصرفه وليس كل أبناء القرية، ولكن العكس تماماً هو ما حصل حيث أن معظم أفراد القرية انساقوا مع مطلقي الشائعات ووقعوا ضحايا خبث مطلقي الدعايات، ولم يعطوا أنفسهم الحق في التفكير بمنافع الكهرباء، وما الذي سينجزونه في المستقبل من خلال الكهرباء؟ وماهي المشاريع التي ينبغي عليهم التركيز عليها لتكون على أهبة الاستعداد للانطلاق بها بُعيد وصول التيار؟ إنما الإنشغال بالدعايات السخيفة هو ما دفع بأهل القرية لينسوا كل إيجابيات الكهرباء وأهميتها التي لا يقدر على إنكارها أي بشريٍّ عاقل في العالم، وهو بالتالي ما تسبب بحرمان تلك القرية من نعمة النور إلى حين، حيث ومن خلال الانسياق مع الغايات الخبيثة لرهطٍ مريض تأخروا عن القرى الأخرى في تذوق طعم الراحة التي تجلبها الأجهزة العاملة بالتيار الكهربائي، باعتبار أن الجهل العام والحسد والضغينة الكامنة لدى فئة من الأفراد كان وراء إبقاء القرية بلا أنوار لأكثر من عشر سنوات!.
وختاماً فبناءً على القراءة السلوكية والدوافع الرخيصة لممارسات مَن تحدثنا عنهم، فإن ما حصل في تلك القرية النائية والمرمية في أبعد منطقة كردية في سورية، حصل مثله وأعظم على مستوى إقليم كردستان ككل في الآونة الأخيرة، ولكن يبقى أن مصيبة الإقليم أكبر وأفدح من مصيبة سكان تلك القرية، بما أن ضرر الأخيرة أعظم من حالة قريةٍ واحدة، وكذلك باعتبار أن مَن كانوا يعرقلون ويمنعون التقدم في تلك القرية النائية كانوا مجموعة جهّالٍ حسودين حيث كان الحُمق مع الحقد والغيرة وراء عملهم التخريبي، بينما في كردستان العراق فمن لا وظيفة لهم غير العرقلة والتخريب هم من عليّة المجتمع، وهم من الذين زيدَ على سجية الحسد والضغينة لديهم هواجس المنفعة المادية الصرفة، وذلك حتى ولو كانت منفعتهم تلك ستكون كارثية على مجتمعٍ بأكمله، أو تكون على حساب حرمان كل سكان الإقليم وللأبد من نعمة السيادة والكرامة والإباء! وحيال الطامة السلوكية الكبرى التي أقدم عليها بافيل ورهطه لا يسعنا إلاّ أن نذكّرهم ونذكّر كل من كان مِن حاملي فلسفة الحقد والحسد والشحناء بما قاله البحتري: "إذا أنت لم تضرب عن الحقد لم تفز بشكر ولم تسعد بتقريظ مادح".
التعليقات
اعاد هؤلاء الى الاذهان كل
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -اعاد هؤلاء الى الاذهان كل ما سلكته الدكتاتورية السابقة من التعدي على كل ما يمتلكه الكورد ماديا و معنويا بل فعلوا الصفويين الجدد اقسى و اسوا و اشنع من عمليات الانفال السيئة الصيت و اثبتوا انهم سواء و لا فرق بين عمر و حسين في تعامله مع غمكَين .من هنا لابد ان يعلم المعتدي بان المناطق التي اعتدت علهيا هذه القوات السائبة المنطلقة من افكار و مباديء عرقية مذهبية ضيقة مدفوعة من بلدان المنطقة ليس الا حالة مر بها الكورد كثيرا في حياتهم، الا انهم في نهاية الامر عادوا سالمين و لم يتنازلوا عن حقوقهم مهما طال الزمن بهم، فان ما حدث في كركوك و توز خورماتو بشكل خاص يوضح للجميع مدى الحقد المكنون في جوفهم العفن ازاء شعب مسالم لا يريد سوى حقوقه الطبيعية و حق تقرير مصيره.
كوردستان ستبقى مرفوع الراس
Rizgar -كوردستان ستبقى مرفوع الراس و لم تخضع لمن خضعت له السلطة العراقية المركزية
طبال برازی
ازاد -من العجیب ان یاتی نکرە ویتحدث عن مدینە مثل السلیمانیە بالسوء، مدینە کانت منبع الحرکە الکردیە ومحرکها طول الوقت ، ففی مضبطە قدم الی عصبە الامم من قبل اهالی کرکوک سلیمانیە وبعض مناطق اربیل ، قدم اسلاف مسعود معارضتهم لدولە کردیە فی الجرائد الرسمیە الشیخ محمد افندی رقیب سورچی یقول )لم نفکر ابدا بالاستقلال عاش الوحدە العربیە الکردیە ) ، فارس اغا رئیس عشیرە الزیباریین یتهمهم بالتفرقە بین الکرد والعرب ، کذللک من المعارضین لدولە کردیە قبل تاسیس ما یسمی العراق محمد حسین رئیس عشیرە برواری، ادیب غیاث الدین نقشبندی، رئیس بلدیە امیدی ، اما الخیانە فهناللک کتب عن خیانە ال برزان اقربها و بالعین المجردە ، لقتل الکرد ومنذ ١٩٩٢ ، القواعد العسکریە الترکیە ال ١٨كلها في محافظة دهوك:1. القاعدة العسكرية في باطوفة2. القاعدة العسكرية في كاني ماسي (كري باروخي)3. القاعدة العسكرية و اللوجستية في بامرني و التي تحتوي أيضا على مطار.4. قاعدة سنكي العسكرية5. القاعدة العسكرية في مجمع بيكوفا ( كري بيي)6. القاعدة العسكرية في وادي زاخو7. قاعدة سيري العسكرية في شيلادزي8. قاعدة سيري العسكرية ( شيرتي)9. القاعدة العسكرية في كويكي10. القاعدة العسكرية قمريي برواري11. القاعدة العسكرية كوخي سبي12. القاعدة العسكرية دريي دواتيا13. القاعدة العسكرية جيل سرزيري14. القاعدة العسكرية في ناحية زلكان قرب جبل مقلوب في بعشيقة.15. مقر الامن ( ميت) التركي في مركز قضاء العمادية.16. مقر الامن التركي في مركز باطوفة17. مقر الامن التركي في قضاء زاخو 18. مقر الامن التركي في مدينة دهوك في حي ( كري باسي)
طبال برازی
ازاد -اما محاولە التبریر للغباء القاتل للبرزانی وعنادە وتفکیرە الحجری ، فان خیانە ال طالبان لم یکن السبب لسقوط کرکوک ، بل الغباء السیاسی والفساد والسرقە من مافیات العائلات منذ ٢٦ سنە والا مادخل ال طالبان ب هروب میلیشیات مسعود من سنجار مرتینهروب میلیشیات مسعود من ربیعە، زمار ، حمدانیە ، باشیک ، سد موصل ،تلکیف ، مخمور ، گویر
لولا بافل لهلك مسعود
مرضي البصري -عليك ان تمنع شقيقك لو رأيته يحطم بيتك. لم يبخل احد بنصيحته المخلصة كي يتراجع مسعود عن تقسيم العراق لكنه ابى واستكبر وكان من الظالمين. طالب الانفصاليون بمليارات الدولارات من ميزانية العراق لتسليح وتسديد رواتب البشمركة التي تطلق النار على القوات الامنية العراقية لمنعها من بسط سيادة الدولة العراقية على اراضيها. لقد تمادى مسعود بطغيانه ولم يكتف بسرقة النفط العراقي بل صار يكدس الاموال في بنوك العالم وعقد الاتفاقيات مع اعداء العراق و (فَكَّرَ وَقَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ) فقرر اشعال نيران حقده التي أطفأها شجعان العراق المعروفون بحبهم للعراق والحمد لله الذي اخمد نار الفتنة على يد بافل الذي ورث حكمته من ابيه.
طبال برازی
ازاد -فی سنە ١٩٧٥ کان مع ملا مصطفی ١٠٠،٠٠٠ مقاتل قرر الاستسلام وکان خطاب الاستسلام فی اذاعتی مونتی کارلو والبب سی ٣ ثوانی ئەم شۆڕشا خۆ بەطال دکەین ئو هەر کەس هەڕنە مالا خۆ)، فکما کان الملا یعتمد علی الشاە کالاعمی فان مسعود کان یعتمد علی اردوغان کالاعمی ، فمن مبررات القیام بالاستفتاء وعدم الاستماع الی الداخل والاصدقاء ( تم اهانە مبعووث ترامب برنت ماککورک حین ذهب الی اربیل ولم یتم استقبالە ، وذهب الی المصیف ثم الی دهوک واخیرا استقبل فی کابینە فی ربیعە من قبل مسعود واصغر ابنائە المراهق بابو لیتم التقریر عن مصیر الشعب الکردی ) عندما خرج ماککورک قال تذکروا ان داعش کان علی بعد خمسە کیلومترات من هنا والعاقل یفهم ، لکن من قابل ماککورک لم یکن یمللک عقلا ، وزیر خارجیە المانیا یقول حذرناە من العواقب ان لم یستمع لنصائحنا. وانما اعتمد علی من یقول سبعون دولە معنا ، السعودیە سنیە معنا ، امارات علاقاتە لیست جیدە مع ایران معنا ، ترکیا تاخذ نفطنا ببلاش معنا ، وکذا نمط من التفکیر الغبی رجع القضیە الکردیە ١٠٠ الی الوراء
طبال برازی
ازاد -نظرت الی الصفحە الشخصیە للکاتب ،یمکن ان تکون صفحە ای فرد من عشیرە البرزانی شب شتم للغیر ، تمجید وتقدیس للقائد الضرورە محرر الکرد والقدس . اما عن الخیانە ففی سنە ١٩٦٤ قام عائلە البرزانی بقتل قیادات الحزب الدیمقراطی فی ایران سلیمان معینی وغیرهم وتم تسلیم چثثهم للسافاک الایرانی ، لم یکن بین الطرفین معارک وانما کان ارتزاق جحشی مجرد ، من سنە ١٩٧٩ حتی ١٩٨٣ کان جحوش البارتی یتقدمون قوات باسداران الخمینی لتسلیم کل شبر محرر من کردستان ایران بعد سقوط الشاە، دخول اربیل علی دبابات صدام بعد عملیات الانفال وهلبجە ، الاشتراک فی کل معارک الجیش الترکی ضد البکک بشهادە ایلکر باشبوغ رئیس الارکان الجیش الترکی ، الحصار علی ثورە روژاڤا ، وتدریب مرتزقە انکس فی دیانا دهوک باشراف المخابرات الترکیە لقتال ابطال البید، مقابلە مسعود مع جریدە حرییت ـقدمنا ٣٠٠٠ قتیل لمحاربە البکک مع هذا الجیش الترکی لا یثق بنا ، هل رایتە مع اردوغان فی حافلتە الانتخابیە من مدینە کردیە لاخری لکی یفوز الاتراک ویخسر الکرد ، وابن اخیە کان مع داوداوغلو ، هل هناللک ، مثل لمثل هذە النوع من الخیانە رئحیس اقلیم ورئیس وزراء فی دولە اخری لعمل دعایە انتخابیە لحزب شفینی عدو لامتک ، وضد بنی جلدتک واللە السبق لهذە النوع من الخیانات هو لمسعود وعائلتە.
طبال برازی
ازاد -فی عام ١٩٩٢ وفی اجتماع جماهیری فی اربیل قال مسعود بعد عودتە من زیارە خارجیە ، ان دول العالم کلها ضد الفدرالیە التی کان یطالب بها الاتحاد الوطنی وکان یساندە کل الاحزاب السیاسیە عدا الحزب الدیمقراطی واصر مسعود ان هذە الدول لا ترضی لنا باکثر من الحکم الذاتی ، وکان هذا شعار اعلام حزبهم فی الدعایە السیاسیە وکان کل اعلامهم ضد الفدرالیە بعض المعلقین الاذکیاء یحسبون الفدرالیە لانجازات مسعود ، ولا ننسی حادثە العلم العراقی١٩٩١ حیث علق کتلە الاتحاد الوطنی علم کردستان فقط وکان مقررا حضور جلال الطالبانی ومسعود برزانی للبرلمان اصر مسعود وکتلتە علی انزال العلم الکردی ورفع العلم العراقی فقط لاننا جزء من دولە العراق ( کان وقتها معلمە صدام حیا ) بعد مفاوضات طویلە تم الاذعان لرغبە مسعود وتم رفع العلم العراقی بجانب العلم الکردی ، وبعد خمسە سنین دخل دبابات الحرس الجمهوری الصدامی لمبنی البرلمان وادخلوا مسعود الی اربیل . فی عام ٢٠٠٥ وقبل الاستفتاء علی الدستور العراقی تم بمبادرە جماهیریە من قبل الاشخاص تقریبا کلهم من السلیمانیە ( الذین هم الان ضد الاستفتاء الصوری)، فی هذە المبادرە تم طلب الاستفتاء علی الاستقلال الفوری لکردستان وطلبوا من الحکومە الکردیە اجراء الاستفتاء فی نفس الاماکن و التوقیت الذی کان یتم التصویت للدستور العراقی فی کل المحافظات ، وکان من بین المنظمین للاستفتاء وزیر الثقافە الکردی فتاح زاخویی من کتلە الاتحاد الوطنی وکان نتیجە الاستفتاء ٩٨٪ مع الاستقلال والوزیر اعلن رسمیا انە لا یصوت علی استفتاء العراق وانە ضدە فتم طردە من الوزارە لموقفە هذا ، اخیرا کل الاحزاب الکردیە کانت فی مؤتمراتها فیە فقرە عن استقلال کردستان باستثناء حزب مسعود فی ستین سنە لم یذکروا کلمە عن استقلال کردستان عدا الحکم الذاتی ، فقط عندما انتهت مدە کرسی السرقە فعرفوا لاول مرە ان من حق الکرد ان یکون لهم دولە ، وان من لا یصوت للفقر وربع راتب وقمع الحریات والفساد والمنسوبیە والمحسوبیە وحکم عوائل المافیات والعشائریە ونقص کل الخدمات الاساسیە ، والتسلیم بوجود قواعد عسکریە ترکیە ومعادە کرد ترکیا وایران وسوریا فهو خائن
اقول للعبادي (رحمه لوالدي
卡哇伊 -اقول للعبادي (رحمه لوالديك.. اذهب لمطار النجف واعرف لنا اين تذهب الاموال وما قصة المليشيات التي حاصرت مطار النجف)؟؟ ولطفا ان تسال عن المطار الفضائي بالناصرية الذي يتصل بكائنات فضائية.. كما اشار لذلك محافظ الناصرية؟؟ حرامية تريد حصة بكوردستان.. اساس المشكلة بين (بغداد وكوردستان).. افهموهه يا عالم..
بافيل
محمد البغدادي -كفى تضليل للناس...خطوة ابن الطالباني جنبتكم معركة وخزي عسكري وهزيمة شنعاء وحقنت دماء الكثيرين ومنعت ظهور ارامل ...هل كنت تعتقد ان البيشمركة المهلهلة كانت ستصمد طويلا؟ التاريخ سينصف كثيرا بافيل والاحرى بالكاتب ان يشكره
غزو صهيوني
OMAR OMAR -كل نقطه يحتلها الاكراد تصبح كردستانيه فلا عجب ان سمعتم الموصل وبغداد والبصره كردستانيه غزو صهيوني
دور المثقف
محمد البغدادي -اذا كان الكاتب يعتبر نفسه من المثقفين فعليه واجب مضاعف وهو تحليل مشكلة مجتمعه والانحياز اليه..عليه تنوير الناس ان الحاجة الان ليس الى دولة وهمية وانما الى تنمية حقيقية وثقافة وفهم العالم الاخر والخروج من التقوقع القومي الى الفضاء الانساني وكل هذا يتطلب حرية تعبير حقيقيه وكسر اصفاد القيادات المزمنة..انتم لستم الشعب الوحيد الذي بدون دولة فهناك العشرات من القوميات مثلكم ولكنكم الشعب الوحيد الذي تتحكم به عوائل سياسية من القرن الماضي ولا تزال جائمة وتورث عيني عينك بفضل الابواق من الكتاب البائسين
ههههههههه فعلا
Rizgar -فعلا نفس القصة
ههههههههههه
ابو ماجد -توقعتك بعدك بالغيبوبة بس عينك قوية وماتستحي هههههههههههه تعيش وتاكل غيرها