فضاء الرأي

الدعم المُفَخَّخ..

دغدغة أميركية لولادة"صدام شيعي"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

 من خلال متابعتنا لخطاباته وتصريحاته اليومية، يتجلى لنا السيد حيدر العبادي، حتى الآن، بمظهر السياسي الحذر والحكيم، في التعاطي مع أحداث المناطق المتنازع عليها، حتى وإن كانت بعض الأحداث ميدانياً تُحرجه أحياناً وتنسف تطلعاته وإفتراضاته!.
 ونقول هنا"حتى الآن" ولا نتحدث عن الغد طبعاً!، لأن تجارب الحكومات المتعاقبة في العراق منذ 1921م، هي تجارب مشؤومة يفيد كلها بأن حُكام هذا البلد، يتمسكون في الوهلة الأولى والمراحل التمهيدية في الحكم، بالمباديء والقيم الناظمة للدولة ويتعاملون بشيء من الواقعية والمنطق مع واقع المجتمع العراقي وأزماته وقضاياه، لاسيما حينما تكون الدولة ضعيفة سياسياً وعسكرياً وإقتصادياً، إلا أنهم ينقلبون فيما بعد على المباديء والقيم كلها ويتحولون تدريجياً الى أنظمة أستبدادية شمولية غير مفقهة لشيء سوى لغة القمع والإضطهاد وشن الحروب، وخاصةً عندما تجتاز الدولة طور الضعف وتتسلح عسكرياً وتصبح الحكام عملاء مطيعين للأجنبي للبقاء في الحكم والسيطرة على السلطة والثروة و مقدرات المجتمع كلها.
 قلنا إن السيد العبادي، بعكس ذلك، يتعامل حتى الآن مع الأحداث الجارية في المناطق المتنازع عليها بشيء من الحذر والحكمة، لاسيما على مستوى الخطاب الرسمي للدولة، لأنه يعلم حقائق كثيرة ربما لايعلمها الآخرون، لاسيما الماكنة الدعائية الإعلامية الرسمية وغيرها، عن مكامن الأمور وأبعادها، أبرز هذه الحقائق هو أن الدعم الذي تتلقاه حكومته من قِبَل الولايات المتحدة لايساوي (10%) من دعم الغرب لنظام صدام حسين في حينه ومع ذلك أنتهى الرجل وحزبه (1968-2003م) وبقوا الكُرد على أرضهم، ويتذكر جيداً ان مآل الأنظمة الأخرى الحاكمة ما قبل صدام كان نفس الحال والمآل، أي سقطت كلها وظل الشعب الكردي على حاله صامداً واقفاً على قدميه.
 من جهة أخرى، أن السيد العبادي يعي أن الدعم الأميركي له في الوقت الراهن مرتبط أيضاً بأهداف مرحلية مختلفة، أبرزها، ضرورة الوقوف مع حكومته لإنهاء وجود داعش في العراق أولاً، وهذا يأتي ضمن الإستراتيجية التي وضعتها الإدارة الأميركية الجديدة ووعد به ترمب اثناء حملته الرئاسية بخصوص الإرهاب.. والهدف الثاني هو معاقبة أميركية ضمنية-وقتية لبعض ساسة الكرد، الذين لم يذعنوا لوساطة الأمريكيين وتحذيراتهم بشأن قضية الإستفتاء ولم يتفهموا الإستراتيجية الأميركية المذكورة دون أن يعني أن هذه المعاقبة ستستمر الى ما لانهاية، أما الهدف الثالث والأهم، فهو إظهار العبادي كبطل سياسي في الوقت الحاضر وإعتباره من أفضل العناصر بين القادة الشيعة لإنتخابه ثانيةً لرئاسة الوزراء وبالتالي تفويت الفرصة كاملةً على الشخصيات الشيعية الأخرى، الأكثر خضوعاً لإملاءآت طهران وتمدداتها، لتبؤ موقع رئاسة الحكومة المقبلة، ومن خلال هذه الدعم له، أي للعبادي، تحقيق الحد من تعاظم النفوذ الإيراني وإعادة العراق الى المحيط العربي.
 السيد العبادي يدرك أيضاً أن التطورات العسكرية والميدانية للجيش العراقي في المناطق المتنازع عليها، لاتعني إنتصاراً عسكرياً ولا حتى نصراً سياسياً لأنه يعلم بأنه لولا الضوء الأخضر من الولايات المتحدة والإتفاق مسبقاً مع الأطراف الكردية والإستعانة بالخبرات الإيرانية والتركية وخبرائهم العسكريين في عمليات إنتشار القوات، لكان الأمر الآن مختلفاً تماماً، بل ربما تحولت المواجهة العسكرية والرهان عليها الى حرب أهلية و وقوع الأقتتال في الشوارع والتطهير العرقي والطائفي ونزوح مئات الآلاف من الكرد والعرب و التركمان في المناطق المتنازع عليها، وهذا ما كان سيعقبه لا محالة تغييراً كاملاً للسيناريو وتسمية الأمور برمتها!، أي تحول العملية تماماً من إنتشار للقوات وفرض للأمن بالسلاسة التي تحققت، الى إقتتال عنيف وطويل، بل الى نشوب حرب أهلية وفتنة قومية، وبالتالي تحول صورة الجيش العراقي على أثره، من طرف ممثل للقانون والدولة الى طرف متورط في حرب أهلية مفتقداً فيها كامل هيبته وشرعيته، لاسيما أن الجيش العراقي يستعين بتشكيلات أخرى عسكرية غير نظامية كقوات الحشد الشعبي، التي أرتكبت – وللأسف- مجازر إنسانية في قضاء طورزخورماتو وأماكن أخرى وصلت الى حد حالات الإغتصاب بحق النساء الكرديات، فضلاً عن قتل الناس عشوائياً كما حدث مدينة خانقين وحرق البيوت وتشريد المواطنين الكرد الأبرياء في تلك المناطق وغيرها.. 
 ولو وقعت فعلاً تلك الحرب المدمرة والسيناريو الخطير، لتدخلت قوى دولية فوراً بالضد من حكومة العبادي وفي مقدمتهم الولايات المتحدة وتغيرت الأمور بعكس السيناريو الحالي، ولهذا السبب بالذات لاحظنا أن العبادي قال بصريح العبارة و في أكثر من مرة: "لا نعتبر ما حصل إنتصاراً ولانحتفل به، بل كل ما في الأمر هو إعادة الهيبة للدولة الإتحادية في هذه المناطق"، وقد أبلغ العبادي الأمريكيين بهذا الهدف لاغيره".
 ما نود قوله هنا بشأن هذا المستجد السياسي الحاصل، هو أن الدعم الأمريكي، في النهاية، لحكومة عراقية تترأسها شخصية شيعية في ظل إستراتيجية إحتواء النفوذ الإيراني – على ما يهدف اليه الإدارة الأميركية- هو ليس دعماً مجانياً أطلاقاً، أو دون دراسة وتخطيط وهدف!، فالسياسة ليست عملاً خيراً، فما بالك مع دولة عظمى كالولايات المتحدة، المعروفة ببراغماتيتها القصوى في التعامل وإنقلابيتها الدراماتيكية في السياسية الخارجية!. 
 كما أن الأمريكيين يخططون لتحقيق أهداف أستراتيجية بعيدة المدى في منطقة الشرق الأوسط، منها البناء التدريجي لأنظمة سياسية ديكتاتورية وإسقاطها فيما بعد، في آن واحد..! فالمرحلة الأولى لهذه الإستراتيجية تضمن لهم عادةً أنظمة عميلة لحين تحقيق بعض الأهداف السياسية والإقتصادية، والمرحلة الثانية تضفي عليهم صورة سياسية وأخلاقية هي صورة المنقذ للشعوب المقموعة والمضطهدة علي يد الأنظمة الديكتاتورية، وربما موقع حكومة العبادي اليوم، ضمن هذه الإستراتيجية الخطيرة، هو الأسوأ مما نتوقعه!، لأن واشنطن تريد منها أن تُضعف النفوز الإيراني في العراق من جهة، وتمضي قدماً من جهة أخرى في تنفيذ المرحلة الأولى لإستراتيجيتها وهي بناء نظام سياسي ديكتاتوري على غرار نظام صدام حسين..! والضحية من؟، هي، في النهاية، ليس سوى الشعب العراقي بكافة مكوناته وأطيافه، ولاسيما المكون الشيعي الذي سيخسر موقعه المتميز حالياً في السلطة والدولة العراقية الى أجل غير مسمى!، 
 كل هذه الأمور والسيناريوهات، تتوقف اليوم على مدى قدرة السيد العبادي على التعاطي الناجع والقويم مع خبايا وخفايا هذه الإستراتيجيات الجهمنية للولايات المتحدة وأهدافها المرحلية والمُبرمجة، ومدى الإستفادة من تجارب الأنظمة العراقية السابقة، ولا مراء من أن أحد أهم المداخل لتفادي الدعم المفخخ الذي تقدمه الأدارة الأميركية له وللأنظمة السياسية الموالية في منطقة الشرق الأوسط والذي تهدف من خلاله توريطهم في إرتكاب جرائم حرب، هو، ليس إلا مدخل السلام والوئام الداخلي، وقد لايتحقق هذا إلا بإنتهاج سياسات وممارسات ديمقراطية قائمة على إحترام إرادة الشعب العراقي ومكوناته والإمتثال الحقيقي لمبدأ التوزيع العادل للثروة والسلطة والتخلي عن عقلية الدولة المركزية القوية، التي كانت تجربة فاشلة ولم تنتج للعراق سوى الديكتاتورية والقبور الجماعية.
 بإختصار، أن ترجمة كل هذه الأفكار والمسلمات، تتمثل اليوم، قبل أي شيء، في مدى التعامل بحكمة وصبر، ودون أدنى إهتمام بهواجس الدعاية الحزبية والإنتخابية، مع ملف المناطق المتنازع عليها وإحترام كافة مكوناتها وعلى رأسهم المكون الكردي، ما يعني مبدئياً أن على السيد العبادي الإبتعاد كلياً عن أي مظهر من مظاهر الإستقواء بالخارج والغرور السياسي وأستخدام منطق القوة والحسم العسكري تجاه القضايا الخلافية الداخلية على ما تتجه اليها الأمور اليوم للأسف و دون التفكير في تداعياتها وعواقبها الوخيمة!، ويستوجب عليه أيضاً الإشتغال جدياً على تهدئة الأجواء المتوترة حالياً والدعوة الى الحوار والإقرار بمشاركة الكُرد في كافة المناطق المتنازع عليها وإبعاد القوات المسلحة فيها وعدم المس بالواقع الديمغرافي، أو أي ممارسة أخرى من قبيل التمييز العنصري الذي صرنا نقلق عليه تماماً بعد الإعتداءآت والخروقات التي حصلت بحق الكرد مع دخول الجيش والحشد الشعبي الى المناطق الملتهبة.

كاتب و باحث إعلامي من إقليم كردستان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كوردستان حليف مضمون
برجس شويش -

ان كوردستان حليف مضمون لامريكا بينما العراق الذي يقوده الطائفيون الشيعة فهم موالون لملالي ايران وغير مضمونين لامريكا, فاذا حيدر ديبلوماسيا يتعامل مع امريكا لضرورات المصلحة هناك قوى شيعية وهي في السلطة القتال ضد امريكا لصالح دولة الفقيهة الايرانية, دمروا مناطق عرب السنة وويريدون تدمير كوردستان ايضا, يجب على قيادة كوردستان ان يرتب وضعها الداخلي بالتخلص من الخونة والجاش وتوحيد البشمركة بشكل كامل والتنسيق والتحالف مع عرب السنة وتشكيل قوة وطنية ضد الطائفية والعنصرية و الهيمنة الايرانية والمطالبة بالديمقراطية و التعددية وحل الحشد الشعبي الارهابي, من السهل على شعب كوردستان استعادة ما خسره عن طريق المقاومة . يجب اسقاط الطائفين الشيعة الذين اثبتوا انهم جاش لايران ولا يهمهم عراقهم . العراق دولة فاشلة وشعب كوردستان قال كلمته: لا مع هذا العراق المتخلف والطائفي ولنتخلص منهم ومن كل مشاكلهم .

ما السبب الذي يدفع الشيعة
ما !!!!! -

ما السبب الذي يدفع الشيعة لرفض استقلال كوردستان؟؟ ولماذا على الكورد ان لا يسعون للاستقلال اصلا؟؟ ولماذا السنة العرب لم يطرحون الاقاليم كنظام فدرالي للحكم بزمن حكم صدام او حتى قبل وصول البعث للحكم؟؟ ولماذا الاحزاب المحسوبة شيعيا طرحت الاقاليم بكتابة الدستور ثم تراجعت عنه وخاصة بعد هيمنة المالكي على كرسي رئاسة الوزراء لفترتين، واستشعروا بان السلطة الشبه مطلقة اصبحت لهم ؟ وتناسوا بان قوة الحاضر الانية زائلة.

البرزاني ادرك بان ما بعد
شنگالی -

البرزاني ادرك بان ما بعد الموصل.. سيأتي دوره من قبل بغداد، فاراد ان ياكلهم قبل ان ياكلونه.. ولماذا الشيعة لا يتعظون من التجارب السابقة لمن حكم منطقة العراق وحروبه الداخلية والخارجية؟

لماذا يصر الشيعة على المركزية
لماذا -

لماذا يصر الشيعة على المركزية وشعار وهم العراق الواحد، رغم اعترافهم هم قبل غيرهم بالفشل الامني والاقتصادي والسياسي، والعراق بظلهم اعلى معدلات الفساد وسوء الخدمات والوضع الامني المزري.. وبغداد الاسوء بالعيش.. والازمات لا تتوقف بل تتفاقم…

ولا ننسى بان الارهاب يستم
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -

ولا ننسى بان الارهاب يستمر بعقر دار الشيعة، والفساد يتفاقم.. وان المثلث السني مقبرة للشيعة، كوردستان تريد الاستقلال.. وان العراق مشروع اسسته بريطانيا بخرائط الشرق الاوسط القديم سايكسبيكو.. أي عراق رسم حدوده وأنشأه الاستعمار القديم.. ونكرر سؤالنا لماذا الشيعة لا يتعضون من حكم السنة قبل عام 2003 الذين استمروا بحروب لا تنتهي وصراعات من اجل الحكم، ضد الكورد والشيعة، وماسي الانقلابات العسكرية والحروب الداخلية والخارجية.. التي كلها تثبت بان العراق ليس فقط مشروع لدولة فاشلة، بل مشروع لدولة لم تتحقق منذ عام 1921 لحد يومنا هذا.

Bollywood
Rizgar -

صدام كان مغرورا جدا بعد عمليات الانفال والسيطرة على كوردستان ....الشيعة اليوم يعيدون نفس فلم البوليود Bollywood

لم اعط یوما حق لنفسي
Rizgar -

لم اعط یوما حق لنفسي ان اکره العرب کقومیة وکمواطنین ابدا, اقول دائما انهم ضحايا الثقافة البدوية والا كذايب وتزوير التاريخ وشحن الاطفال من الروضة الى الجامعة بالحقد على الآخرين

راي لا يمكن تحقيقه
PMSK -

راي الكاتب ،بمحاولة امريكية وبعض الدول في انبثاق ، دكتاتور عراقي جديد ، في غير محله ، الشارع العراقي ، لا يقبل بعودة طاغية جديد ، ولا يمكن السماح له ، كما حدث في كردستان ، عندما عملت امريكا وبعض الدول الغربية جهدا في جعل مسعود البرزاني وعائلته تسيطر على الشارع الكردي وتتحكم بمصيره ، كما حدث ، ولكن عندما لاحظت تلك الدول ان المصالح الاقليمية طغت واخذ تؤثر على مصالحها شخصيا سحبت البساط منه وادارت ظهرها ، لا بل حذرت البرزاني من مواصلة عناده... والعبادي لم عندما واصل العمل من اجل تحرير المدن المغتصبةمن الارهابيين المجرمين وبتعاون ودعم اقليمي وعربي ومن البرزاني وجماعته والصهيونية ، بفترة زمنية ، فاقت توقعات القيادات العسكرية الامريكية والناتو التي كانت تقول سنين عديدة يحتاجها العراق لتحرير مدنه المغتصبة من الارهاب ، وبعضهم قدر 10 سنوات ... لا يعني ان العبادي سيكون دكتاتور العراق الجديد عندما وقف بوجه تحركات الكرد الغير دستورية والقانونية ومحاولات سيطرتهم على مدن وقصبات وجعلوها جزءا من كردستان ، وبالاخير اقروا استفتاءا للانفصال ، وجعل تلك المناطق المتنازع عليها جزءا من دولتهم المزعومة ... وبالاخير ماذا حصل ؟ ليس دفاعا عن العبادي، ولكن كلا يا سيد عدالت ، لا يستسيغ الشارع العراقي استعمال القوة ضد اخوانهم الكرد والذين هم جزءا من مكونات الشعب العراقي ككل ... وهناك تصاهر وعلاقات ... في عموم مدن العراق لا يمكن فصلها ، كما يريد هذا القائد العربي او ذاك القائد الكردي .. لذلك لا مكان لدكتاتور جديد في العراق لان الشارع يعيش الحرية والانفتاح ، ولا مكان لدكتاتور في كردستان او في محافظة عراقية ، ولا مجال للقوة ان تحل العلاقات بين مكونات الشعب رغم ان بعض الاطراف الكردية الخاضعة لدكتاتور كردستان ، حاولت استعمال القوة العسكرية ، وضربت الجيش والاهالي ، ولكن تم التعامل معها بحكمة وهدوء ...

العراق أولاً
عراقى أصيل -

لماذا لا توفر على نفسك وضياع وقتك ووقتنا بان تكتب كمواطن عراقى أولاً بأحزانه ومرارةعيشه وايضا بأحلام وآمال مستقبله ،كن مواطنا عراقيا وعلم الناس كيف يحترموا وطنهم العراق وكيف يمكن ان يتعاون الجميع من شمال الوطن إلى جنوبه ومن شرقه الى غربه بالنهوض بالعراق وجعله وطناً آمناً لنا ولأولادنا ، علم الناس كيف ينتخبون الأكفاء وليس العملاء والشرفاء وليس اللصوص الذين يبيعون أوطانهم مقابل وعود السلطة والهيمنة ، كلنا نكره الاستبداد والتعصب والكتاتورية وحكم القبيلة والمذهب ، طالب بتطوير عملية الأنتخابات ووعى الناس بأن ينتخبوا شبابا جديداً يحب وطنه ويحمل من العلم والمعرفة والشرف ما يعينه لتطوير وتعمير البلاد وإسعاد العباد ولا تكن عبداً لهذا وذاك

فشل صدام فهل سينجح عبادي
Khoshnaw -

فشل صدام فهل سينجح عبادي ؟

فلم هندي
Salah -

مليشيات الحشد الصفوي فلم هندي1-مليشيات طائفية قذرة تقاتل تحت راية ايران الارهابية وصور المقبور الخميني والدجال الخامنئي وتدعي انها قوة عراقية وطنية2- مليشيات تقاتل بالسلاح الامريكي وتحت غطاء جوي امريكي وتدعي انها تقاوم امريكا3-مليشيات يقودها ارهابي دولي مثل قاسم سليماني ومجرمون مثل حسن بلايس وابوعزرائيل وتدعي انها تحارب الارهاب

لافائدة
مضاد رزكار -

ستظلّون أيها الأكراد (تزنّون) على سواد عيشكم، حيث قد سقط في أيديكم وفشلتم أيما فشل في أن تنشبوا حرباً ضروساً مع كل من حولكم تطحنكم طحناً وتشهدون هروب أسيادكم أمامكم عند حدوثها، حرباً كنتم تطمحون لها لتحقيق مطامعكم الدنيئة، ألا فلتخسأوا يا عارضي عمالتكم على كل من هب ودب؛ ستبقون كذلك الديك الهراتي الذي كان ينفش ريشه وينفش حتى نُتِف ريشه ولم يجشّم نفسه عناء مشاهدة نفسه في المرآة وكيف عاد مسلوخاً ومعدّاً للطبخ، متى ستصدّقون بأنكم فقاعات وبالونات وانتفاخات فارغة، هل بعد أن تُهرى جلودكم؟!

احسبوها كما هي
عراقية -

الذي يقف بوجه أطماع السيد البرزاني في قضم كركوك وتفكيك العراق ليس السيد العبادي . السيد العبادي هو أكثر مرونة من غيره . ان الذي يقف بوجه تفكيك العراق ليس الشيعة وحدهم ، انما السنة والتركمان والمسيحيين وكل العراقيين . من يماشي السيد البرزاني في طروحاته وأطماعه سيثور بوجهه الشعب ويسحقه وسيلعنه التاريخ. العبادي تعامل بحكمة مع مطالب ايران وتركيا بشن حرب شاملة واعتبر كما يعتبر باقي العراقيين ان الكرد مواطنون عراقيون . اقول لكم كل العالم والمهم هو المحيط لا يتقبل قضم كركوك ولا قيام دولة كردية . ان قرارات الحكومة المركزية ستجعلكم تعيدون حساباتكم . مرات.

عندما تخرج الوجوه الصفراء
شنگالی -

عندما تخرج الوجوه الصفراء المليئة بالحقد.. من محللين وسياسيين يطرحون اراءه وتحليلات مشبعة بالكذب والدجل والجهل…. كـ (جمعة العطواني وعباس الموسوي .. ونوري المالكي .. والخ من بقية الشلة) ومن لف لفهم.. ويدعون (ان استقلال كوردستان سوف يؤدي لعدم استقرار المنطقة ودولها.. وتهدد بتقسيمها).. ويعرضون انفسهم (حماة لخرائط الشرق الاوسط القديم).. ويكشفون دمويتهم وحقدهم وحسدهم على كوردستان.. بدعوتهم (لتفويض بالقتل من قبل البرلمان للعبادي ضد كوردستان، بارسال قوات ضد كوردستان واخضاعها ومطاراتها ومنافذها لبغداد).. وتناسوا بان من (ولدوا بقمم الجبال.. يدركون الحرية اكثر من ولدوا بالجحور)..

نفس الشيء نسال.
أُسْكُتْلَنْدِيّ -

نفس الشيء نسال.. وفق ذلك على العرب مغادرة العراق وسوريا لليمن.. والاتراك لمنغوليا.. ثم هي تسمى كوردستان يعني بلاد الكورد وتقولون ليذهبون خارج كوردستان ليؤسسون دولة كوردية عجيب؟). نعود لفحوى الموضوع بالرد.: 1. الاذاريين باذربيجان الشمالية.. الذين استقلوا عن الاتحاد السوفتيي.. واسسوا جمهورية اذربيجان جوار (اذربيجان الجنوبية داخل ايران).. منذ التسعينات.. ولم نجد ان اذربيجان الجنوبية استقلت او انضمت لاذربيجان الشمالية (جمهورية اذربيجان).. رغم شرعية انضمامهم.. ولكن مع الاسف لم يحصل لحد الان.. اي لم تحصل اضطرابات تهدد ايران بشكل مصيري.

العراق كدولة
أُسْكُتْلَنْدِيّ -

العراق كدولة يعرض (قوميا عربي).. يجاور (عربستان، الاحواز العربية بايران)…. ولم نجد الاحواز تستقل بدولة مشابه للعراق “العربي”.. فهل المفروض ان لا يستقل اي دولة تسمى عربية جوار ايران لان فيها اقلية احوازية عربية؟

لواء اسكندرون.. “عربية” ت
شنگالی -

لواء اسكندرون.. “عربية” تجاور دولة سوريا.. فهل كان المفروض ان لا تستقل سوريا.. لان تركيا فيه اقلية عربية قد تطالب بالاستقلال كما في الاسكندرونة او تطالب بالالتحاق بسوريا؟

لو سليمانية واربيل ودهوك
קורדיסטן -

(لو سليمانية واربيل ودهوك) .. (كانت خاضعة لبغداد).. بظل المالكي؟؟ ومن قبله ومن بعده.. هل كانت ناهضة كما هي اليوم ام كحال البصرة والسماوة والكوت وغيره من المدن البائسة بوسط وجنوب الشيعي.. او كمدن مهدمة كالفلوجة والرمادي والموصل.. بالمثلث الغربي.. فنحمد الله ان الكورد تمتعوا باقليم تخلصا من جحيم العراق المصخم الواحد.

طلب العبادي بالسيطرة على
卡哇伊 -

طلب العبادي بالسيطرة على مطارات كوردستان ومنافذها الحدودية.. تؤكد بان اساس المشكلة بين المالكي والبرزاني لسنوات.. بان البرزاني لم يسمح لبغداد بالمشاركة بالصفقات الكبرى بكوردستان وفي (جني).. حصص من اموال المنافذ الحكومية والمطارات وغيرها بكوردستان لجيوب السياسيين ببغداد.. كما يحصل الكورد ببغداد على حصة من الصفقات وغيرها بعموم منطقة العراق ايضا خارج اقليم كوردستان.. واليوم حيدر العبادي.. هل ينجح بما فشله به المالكي؟؟ واقول للعبادي (رحمه لوالديك.. اذهب لمطار النجف واعرف لنا اين تذهب الاموال وما قصة المليشيات التي حاصرت مطار النجف)؟؟ ولطفا ان تسال عن المطار الفضائي بالناصرية الذي يتصل بكائنات فضائية.. كما اشار لذلك محافظ الناصرية؟؟ حرامية تريد حصة بكوردستان.. اساس المشكلة بين (بغداد وكوردستان).. افهموهه يا عالم.

كاعدين فوك الجبل مدندلين رجليهم ويتفلسفون
Moosa -

صدق الشاعر إذ قال إن الزرازير لما طار طائرها توهمت أنها صارت شواهينا. فعلا شايفين روحكم قد شوفة. تتكلمون عن أمريكا التي تصنع الديكتاتور وانتم عندكم اكبر واحد كاعد على رؤوسكم ٢٦ سنة ومازال. تعيبون على الدولة المركزية قوتها لانكم الطفيليات تزدادون قوة مع ضعف المركز. هذا ديدنكم وطبعكم غدارون ناكرون للمعروف

الي ما يرظى بجزّة تصير
محمـود -

ربما لو لم يكن القرار المتسرع وغير المدروس مفاجئا" ومباغتا" على الحكومة العراقية وبالتوقيت الخاطْي ْ جدا" وكانه نوعا" من انواع الغدروالتاْمر..! ربما لكان رد الفعل مختلفا" ..وكنت اتوقع بان السيد العبـادي بحكمته وهدوئه الفاعل سيحل المشكلة مع الاكراد بشكل اكثر هدوءا"وبلا تدخل قوات عسكرية وبرظى واستجابة البرازاني ولكنه اكيد توصل الى قناعة باستحالة ذلك لتعنت وغرور الطرف الاخر فقرر ان ينهي هذا التعنت بشكل مباغت كمباغتة البرازاني له باعلان الاستفتاء ..! ومن مبدا"(العين بالعين والباديْ اظلم)..! ويفشل عملية تقسيم العراق وبذلك حقق نجاح لافت وبارز في المجال العسكري والسياسي اضاف لرصيده وشعبيته ليس فقط داخل العراق وانما اقليميا ودوليا" حيث بادرت الدول الغربية التي كان موقفها متذبذبا" بهذا الموظوع اصبحوا الان يعلنوها صراحة تاييدهم ودعمهم لموقف وقرارات العبادي وهذا النجاح اكيد سيخدمه في الفترة القادمة خلال الانتخابات التي يؤمل ان يفوز بها بتفوق عال على الباقين ولاسيما على الذي لايزال يحلم بالشحمة ..! ولكن ما اثار استغرابي هو سرعة قبول البرازاني بدعوة العبادي للحوار..! فهذا امر يدعو الى الدهشة والشك والتفكير بعيدا" عن ما وراء هذا التجاوب السريع وهو الذي كان يتزمت بقراراته ورفظه الغاء الاستفتاء والتحاور قبله بثقة وغطرسة رغم تدخل اوساط عربية واقليمة وعالمية لكنه بعناده لم يستجيب لها .. ولا احد يعلم على ماذا كان يعول برفظه وتعنته وعلى من كان يعتمد ..؟! وبالتالي ظهر بان الجميع ليس معه داخليا" وخارجيا" ولم يستفاد من اخطاء حكام عراقيين وعرب وعالميين اخرين قادتهم القرارات الخاطئة المتسرعة والغرور والتعنت برفض الحلول الايجابية وبلغة المنطق وبالتالي يوصلوا الشعب والبلد الى الهلاك والدمار من جراء افعالهم وتغطرسهم وديكتاتوريتهم .. ولا اود ان اعطي نصائحي الى السيد العبادي بظرورة الحيطة والحذر الف مرة من سرعة موافقة البرازاني بالحوار لان اكيد السيد العبادي يملك من الخبرة والحنكة والحكمة اكثر مني ومن الكثيرين ولكن مجرد كصوت تحذير لاني اعتقد بان البرازاني والاكراد سوف لا يدعوا هذا الانكسار والاندحار يمر بسلام وان تظاهروا ذلك ..! وبما انهم يعتقدون بان اندحارهم هذا وظياع فكرة الاستفتاء والانفصال حدث من جراء خيانة وغدر بعض الاحزاب الكردية الاخرى اي من داخل البيت الكردي (كما يعتقدون) فاكيد سيحا

عندما تخرج الوجوه الصفراء
b.b.d -

عندما تخرج الوجوه الصفراء المليئة بالحقد.. من محللين وسياسيين يطرحون اراءه وتحليلات مشبعة بالكذب والدجل والجهل…. كـ (جمعة العطواني وعباس الموسوي .. ونوري المالكي .. والخ من بقية الشلة) ومن لف لفهم.. ويدعون (ان استقلال كوردستان سوف يؤدي لعدم استقرار المنطقة ودولها.. وتهدد بتقسيمها).. ويعرضون انفسهم (حماة لخرائط الشرق الاوسط القديم).. ويكشفون دمويتهم وحقدهم وحسدهم على كوردستان.. بدعوتهم (لتفويض بالقتل من قبل البرلمان للعبادي ضد كوردستان، بارسال قوات ضد كوردستان واخضاعها ومطاراتها ومنافذها لبغداد).. وتناسوا بان من (ولدوا بقمم الجبال.. يدركون الحرية اكثر من ولدوا بالجحور).. ويخدعون هؤلاء الكالحين الصفر الناس.. بادعاءهم (ان هناك اقليات كوردستانية بايران وتركيا وسوريا.. سوف تطالب باستقالها ايضا اذا ما استقل اقليم كوردستان).. وان (ايران فيها 6 قوميات رئيسية).. (وتركيا فيها قوميتين رئيسيتين) .. وسوف تدخل المنطقة بحروب وازمات.. ونبين كذب ما يدعون ولكن قبلها نسال (ليس ذنب الكورد بان هناك دول قائمة على استباحتهم، فهل يراد حرمان الكورد من حقهم بدولة، لان هناك دول محتلة اراضيهم، ثم اذا يدعي البعض ليذهب الكورد ويؤسسون دولة ولكن خرج العراق، وهي نفس القوانة للشوفيين الفرس والترك والعرب بتركيا وايران وسوريا والعراق، نسال اين اذن ارض الكورد؟؟ من اين جاءوا؟

من هو صدام ؟
جبار ياسين -

صدام لم يكن سنيا ، تلك مفارقة سالت دماء كثيرة بسببها . صدام كان فرتكشتاين وليس له قومية ولا دين ولا مذهب ولا اخلاق . لقد نفسه لنفسه لا اكثر . ثم هل ان أمريكا تدغدغ ؟ الولايات المتحدة الأمريكية ، سياسيا ، لا تدغدغ . انها تلسع مثل افعى ذوات الأجراس . ولا يعرف احد حتى اليوم مالذي يحدث لأن الموت بعدها يأتي بثلاث دقائق ولم يرو ناج ماحدث له ، فلا ناج من لدغة هذه الأفعى حتى كيرك دو غلاس في احد افلامه . الشعوب وحدها ، تلك التي لدغتها الولايات المتحدة الأمريكية تعرف مفعول سمها ونحن أبناء النهرين ، من المفروض ان نعرف ذلك . عربا واكرادا منذ انقلاب شباط وانهيار الحركة الكردية وماتلاها من لدغات أمريكية . نساء أمريكا يدغدغن لكن ليس سياسيها لسعات كسينجر مازال سمها في اوردة شعوب كثيرة من تشيلي حتى كردستان . أمريكا ، أمريكا ، متى ستكونين جديرة ..... قالها شاعر امريكي متمرد اسمه الن غينسبرج ..

130 سم
نوشيروانى -

السيد حيدر العبادي رجل دولة ولديه انجازات لا حصر لها ومنها تجريد دكتاتور هولير من كرسي الالوهية وكتنه وريث الفراعنة وارجاع سلطته الى بلة وبارزان فقط بعدما كان يريد حكم نصف العراق بالدم كما كان يردد دائما ونحن في السليمانية نؤيد السيد العبادي ونعتبره وريث لزعيم الفقراء عبد الكريم قاسم الذي قضى غدرا بيد البعث وغدر ملا مصطفى ولكننا لن نسمح بان يتامر احد باسم الكورد على العراق بعد اليوم وسيعود السليمانية محافظة ضمن الدولة العراقية بعيدا عن احلام العصافير الصغار وسنكون يدا واحدة لبناء العراق ودحض الغدر ومحاربة الارهاب الداعشي البارزاني.

مساكين كتاب بزون
واحد -

منذ نصر العراقيين على مخانيثهم وهم يبحثون عن تبريرات للهزيمة الساحقة لعائلة قزم اربيل فمرة خيانة ومرة سليماني ومرة خوفهم على المدنيين والان جاء الدور علىن امريكا وغداَ سيتوجه اللوم على المخلوقات الكونية هههه . افهموها , قزمكم الامي وعائلته الفاسدة الى مزابل التاريخ . الرواتب تصرف بالبطاقة والادارة المشتركة ستكون من بغداد والسليمانية لا ١٧% ولا فلس لاربيل وللعلم حتى كلمة اقليم تعتبر لاغية بل محافظات شمال العراق . بالمناسبة الريس فين ؟؟؟؟

صيانة الكيانات
عيسى -

عيسى صيانة الكيانات العنصرية العربية مهمة صعبة في زمن البلوتوث , ولو بالدعم الامريكي اليوم ,الكيان السرطاني الخبيث ومنذ ١٩٢١ فشل فشلا مخزيا في تحقيق الرغبات العرقية العربية من الانفال ومنع اللغة الكوردية واغتصاب الكورديات وحرق قرى كوردستان والحصار الاقتصادي.......الخ من القيم اللا اخلاقية الحقيرة ......فهل بامكان الشيعة عن طريق الهمجية القصوى وحثالات الحشد ,تحقيق ما لم يحققه الاخرون عن طريق الدعم الانكليزي ؟ شخصيا اشك في نجاح العرب في تحقيق رغباتهم العرقية العنصرية في اغتصاب وتعريب كركوك .....والايام بيننا ....اللعنة على المس بيل , انتحرت ١٩٢٦ غما وندما على تاسيس الكيان الخبيث.

ذهب الكورد إلى الاستفتاء
Big Bang -

ذهب الكورد إلى الاستفتاء على تقرير مصيرهم، وكأنّهم يقررون مصير الشرق الأوسط والعالم أيضاً. ذهب الكورد إلى الاستفتاء،وكانه حدث براكين وزلازل وعواصف هوجاء، و ضرب كوكب الأرض نيزك هائل دمّر العالم. ذلك أنه من شدّة التهويل والتخويف والترهيب والتعريب من الاستفتاء الكوردي على تقرير مصيره، وكأنّ ذلك من العلامات الكبرى لقيام الساعة وحلول يوم القيامة. كل ذلك التهويل والتخوين والتشنيع، يؤكّد أن الكورد وقيادتهم في الاتجاه الصحيح، وعلى الطريق الصحيح big bang "الانفجار العظيم"‚ نظرية تقول بأن الكون انبثق عن انفجار مادة قديمة شديدة الكثافة Big Bang

كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية -

كوريا الشمالية يشتم كوريا الجنوبية منذ ١٩٥٠ .....العرب يشتمون اسرائيل منذ ١٩٤٨ ....والنتيجة ؟

لو خير النازحين بكوردستان
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -

لو خير النازحين بكوردستان بين البقاء فيها او الذهاب لبغداد لفضلوا البقاء بكوردستان، ولو فضل اهل الجنوب بالسفر لبغداد او اربيل، فبالتاكيد اربيل، التي يتنافس الموظفين ببغداد نفسها على الايفادات اليها، في حين يخيم الحزن عليهم لو جاءتهم ايفادات للعمارة او البصرة او الناصرية او السماوة او الكوت او اي محافظة اخرى، اما لو خرج لديهم ايفاد داخلي الى الموصل او الرمادي او تكريت او الفلوجة الدب الرعب بالجميع.

هل هناك اجبن من ان ينشر ا
♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ -

هل هناك اجبن من ان ينشر احدا تعليقه باسم كوردى مستعار وفى نفس الوقت ليس كورديا ؟

فبظل الحكومة الاتحادية..
卡哇伊 -

فبظل الحكومة الاتحادية.. (بغداد الاسوء بالعيش)، (المثلث الغربي الاسخن، ومدنه مهدمة كالفلوجة والرمادي والموصل، ومناطقه السكانية حواضن للارهاب)، (ووسط وجنوب الافسد اداريا وماليا وانتشارا للمخدرات، فالنجف الاعلى بمعدلات الفساد بين المحافظات، والناصرية تاتي بعدها)، فكيف يدعم المجتمع الدولي بعد كل ذلك اخضاع كوردستان لحكومة اتحادية بظل اداراتها اعلى معدلات الفساد المالي والاداري وسوء خدمات ووضع امني مزري.. وفشل بكل شيء. فكل المكتسبات التي جنتها محافظات اربيل وسليمانية ودهوك وحلبجة، انها تمتعت باقليم فدرالي، رغم كل ما يشار لسلبياته فيه، ولكنه الافضل من كل عموم منطقة العراق....... اللعنة على الكيان الحقير

نحذر
Hazard -

نحذر . بان اخضاع المنافذ الحدودية لكوردستان، ومطاراتها سليمانية واربيل، يعني فتح الباب على مصراعيه لكوارث الاختراقات الامنية، فالارهاب طوال سنوات ياتي من الحدود الخاضعة للحكومة الاتحادية وليس من الحدود الخاضعة لادارة اقليم كوردستان، والسلع التالفة تاتي من الحدود الاتحادية مع ايران وغيرها، وليس من كوردستان..فكيف يراد ان تخضع كوردستان لحكومة فاسدة كحكومة بغداد الاتحادية.

مليشيات الحشد الصفوي
Human rights -

مليشيات الحشد الصفوي فلم هندي 1-مليشيات طائفية قذرة تقاتل تحت راية ايران الارهابية وصور المقبور الخميني والدجال الخامنئي وتدعي انها قوة عراقية وطنية 2- مليشيات تقاتل بالسلاح الامريكي وتحت غطاء جوي امريكي وتدعي انها تقاوم امريكا 3-مليشيات يقودها ارهابي دولي مثل قاسم سليماني ومجرمون مثل حسن بلايس وابوعزرائيل وتدعي انها تحارب الارهاب لا مستقبل للعراق "ميتا إلى الأبد" وداعا وداعاوداعا

poet Allen Ginsberg
Allen Ginsberg -

What do we do?Who do we bomb?What do we do?Who do we bomb?What do we do?Who do we bomb?What do we do?Who do we bomb? What do we do?You bomb! You bomb them!What do we do?You bomb! You bomb them!What do we do?We bomb! We bomb you!What do we do?You bomb! You bomb you! Whom bomb?We bomb you!Whom bomb?We bomb you!Whom bomb? You bomb you!Whom bomb?You bomb you!

Poem by Allen Ginsberg
Allen Ginsberg -

Saddam said he hadda bomb!Bush said he better bomb!Saddam said he hadda bomb!Bush said he better bomb!Saddam said he hadda bomb!Bush said he better bomb!Saddam said he hadda bomb!Bush said he better bomb! Whatdid he say he better bomb for?Whatdid he say he better bomb for?Whatdid he say he better bomb for?Whatdid he say he better bomb for? Hadda get ridda Saddam with a bomb!Hadda get ridda Saddam with a bomb!Hadda get ridda Saddam with a bomb!Hadda get ridda Saddam with a bomb! Saddam''s still there building a bomb!Saddam''s still there building a bomb!Saddam''s still there building a bomb!Saddam''s still there building a bomb!

خصوصية العراق
علي البصري -

يحتاج العراق الى شخص قوي وحكيم لان تاريخه مبني على القوة لتمرد وشغب شعبه وفي التاريخ امثلة كثيرة ،شعب متعدد الاهواء والانتماءات بل ومزدوج الشخصية (د.علي الوردي)عجز الائمة والانبياء والصالحين وعجز السفاحين والطغاة في حكمه فلم يجدوا الا السيف والبطش سبيلا ،لازال رعب صدام يحكم العراق لانه قطف كل الرؤوس ودجن وجعل العراقيين قطيع يركض وراء راع جائر ،تاه هذا القطيع البشري بعد هروب صدام الى حفرة ...واصبح الاشقياء والمجرمين هم سادة الشارع في غياب لسلطة القانون والدولة ،استغلت ايران الوضع فهي تملك على الارض مقومات السيطرة لتعاطف البعض وضعف الدولة وظهور الدواعش وتنامي افكار الكرد الانفصالية زادت من تنامي نفوذ ايران لانها ساندت في كبح هذه النشاطات فتعاظم دورها عند الشيعة خاصة ،نعم الحاكم القوي في العراق يضعف نفوذ ايران ولكن قد لاترغب امريكا ودول الاقليم بمثل تلك الشخصية خوفا من صدام جديد لكن تشضي العراق وتعدد مكوناته قد لايسمح بظهور دكتاتور اخر وهذا ماجرى حينما استخدمت المرجعية الفيتو ضد المالكي الذي اراد ان يتحول لدكتاتور بمساعدة ايران ويستغل امكانات الدولة لانها ادركت المخاطر المحدقة فطلبت منه الانسحاب من الساحة...

للمربع الاول
كريم الكعبي -

مقالة الكاتب تدفع بالامور للمربع الاول بدون سيطرة الدولة على حكومة شمال العراق والاراضي التي استرجعت من احتلال اسرائيل ، لابد من أمتثال محافظات الشمال للحكومة المركزية واعادة توزيع الميزانية حسب النسبة السكانية ، واعادة الاموال النفط التي سرقها مسعود ومافيا الفساد في الشمال