المسيحيون مطالبون دوما بإعلان الولاء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حال مسيحيي الشرق، لا تسر، فحتى الوصف أحيانا يصعب على المرء، لأنه سيصاب بالعجز عن وصف حالهم.
تعالوا نمر سريعا على السنوات الثلاثة الاخيرة من حياتهم في العراق وفي مناطقهم خصوصا وفي سهل نينوى بالاخص. قبل ثلاث سنوات اجتاحت عصابات داعش الموصل وبعدها منطقة سهل نينوى، وتعرض المسيحيون الى انتهاك فضيع، فبالإضافة الى انه تم تجريدهم من كل ممتلكاتهم المنقولة، وتمت مصادرة ممتلكاتهم الغير المنقولة مثل الاراضي ودور السكن ومواقع العمل. فان بعض نساءهم تعرضن للسبي وسجن الكثير من رجالهم وفرض الاسلام على اخرين. من قام بذلك، انها عصابات داعش، ولكن ممن تتكون هذه العصابات، لقد كانت مع الاسف من ابناء المسلمين من نفس المناطق. المسيحيون هربوا واحتموا باقليم كوردستان كاخر ملاذ لهم في العراق، بعدما تم تحجيم وجودهم في بغداد والبصرة والانبار، ولحقت بها الموصل وسهل نينوى. ولازال الكثير منهم يتملكهم الخوف من العودة الى املاكهم، وبيوتهم. الكثير منهم لم ينظر الى وراءه، فاخذ طريق سابقيه وخرج الى المهاجر لا يلوي على شئ.
تم طرد داعش، وعاد الكثيرين من العرب الى مناطقهم، ومع الاسف الكثير من الدواعش ومعهم ايضا، كما يقال من سبوهم من الازيديات والمسيحييات نساء واطفالا، وانبرى الكثيرين للدفاع عن الدواعش، على انهم تحت ظل الخوف والرعب انضموا الى الدواعش، وعلى الدولة والمجتمع عن يرأف بهم، ويحاول ان يتفهم ظروفهم. اما الضحية فعليها السكوت لاجل تحقيق المصالحة الوطنية. ولكن السكوت ليس المطلب الوحيد،بل ان تتقبل التغييرات الجديدة. فبعد الدواعش اتت اطراف اخرى، تحمل نفس الايديولوجية الدينية، ونفس التوجهات ونفس القوانين، وان كانت باسم مذهب اخر. لا اعلم ماذا سيتغيير عند المسيحي، لو كان مضطهده شيعيا حشديا عن من كان داعشيا. ان كان داعش قد دفعهم الى ترك المنطقة او دفع الجزية مع محاولة فرض الاسلمة ولو بالقوة احيانا. فان الحشدي مع الاسف وباسم انقاذ الوطن الذي باعه بعضهم، يحاولون ان يفرضوا ابناء مذهبهم، الشبك الشيعة كاوصياء على كل مناطق المسيحيين، ليس كاخوة متساويين كما طالب المسيحيون مرارا ، بل كاوصياء على الجميع الناس والارض.
بالامس وبطريقة غير مباشرة كان البعض يهدد المسيحيين، ويتهمهم بالعنصرية، لاي شئ؟ لانهم حاولوا ان يطرحوا معاناتهم. فعيب على المسيحي ان يطرح اي معاناة، ان مجرد بقاءه حيا، كافي، ليقدم شكره وامتنانه لمن تركه حيا. على المسيحي ان يتقبل وبكل رحابة صدر، ان ياتي اي مسلم وباي حجة ويسكن بيته او غرفة في بيته، والا فرفضه ذلك معناه انه ناكر جميل من حرره من داعش. ولم يقل احد ومن اتى بداعش، ومن فسح لهم المجال ومنح لهم الاسلحة، الم تكن الحكومة التي يسيرها نفس المكون؟ على المسيحي ان لا ينطق حينما يرى بان الشيعي الحشدي يحاول ان يستولي على ممتلكاته، انه نكران للجميل واي جميل؟ وعلى المسيحي الصمت والا فهو عنصري.
تعرض الطلبة المسيحيون في جامعة الموصل ومنذ سنوات عدة الى التهديد والوعيد وفرض القيم الاسلامية عليهم، ووصل الامر الى اغتيال عدد منهم، لا بل هوجمت سيارات النقل الخاصة بهم وقتل من قتل واصيب من اصيب منهم. ولذا طالبوا بفتح جامعة خاصة بهم. على الاقل لحمايتهم وليتمكنوا من ان يستكملوا تعليمهم، وبدأت الاستعدادات وتمت المباشرة في التعليم، في جامعة الحمدانية. وتم تهجير الجامعة ضمن ما هجر من اهالي سهل نينوى، وقامت الكنائس بدورها الكبير في توفير اغلب ان لم نقل كل احتياجات جامعة الحمدانية المتنقلة قسرا الى اربيل، وكل احتياجات الطلبة، وبدون ان تفرق بين الطلبة بسبب الدين او القومية. واليوم عادت هذه الجامعة الى موقعها، وتم تنسيب بعض الطلبة المسلمين من الجنوب اليها. ولكن المنطقة منكوبة، ولا تتوفر فيها كل مستلزمات اسكان اهلها فكيف باسكان الطلبة. ورغم ذلك تم توفير مسكن للطالبات وبعد جهد تم توفير اماكن ايضا للطلبة. من هذه الازمة خرجت صرخات الاخوة الشيعة متهمة المسيحيين بالعنصرية وبانهم لا يريدون ايواء الطلبة في مناطقهم. وبدلا من توجيه الاتهامات الى الحكومة التي لم توفر مستلزمات ايواء الطلبة الذين وزعتهم مركزيا، وجه اللوم إلى المسيحيين المنكوبين.
المشكلة الاخرى ان بعض الطلبة قام بالتحرش بالنساء والفتيات وجاراهم بعض منتسبي الحشد الشعبي في ذلك، وخاصة من المكون الشبكي. هنا يجب ان نعود ونقول جار المسيحي السني المتحول الى الدعشنة، سرق واعتدى وسبى المسيحي باسم الاسلام، وجار المسيحي الشيعي الشبكي المحشدن، سرق املاك المسيحي وحاول الاعتداء على نساءه وبناته. لا اعلم ما الفرق بين الامرين وبين الاسلام السني والشيعي؟
من المؤكد، ان الكثيرين، يؤمنون بمبداء القوة والفرض، وانهم لا يريدون ان يتعلموا ان القوة والفرض، تولد الانفجار في النهاية، ان القوة والفرض، تفرض على الاخر اللجوء حتى الى الشيطان للتخلص من الظلم. مع ان تجاربنا الفاشلة مع القوة والفرض كثيرة ، وكل هذه التجارب، جلبت المأسي على الجميع. ان الاستقواء بالعدد وبالدين وبالمذهب لسلب الاخر، لم ولن يخلق او يبني وطنا. بل ساحة صراع تمتد كل الأيادي اليها. ان من يحاول ان يستقوى لكي يفرض ما يريد، ويأخذ ما يريد، يريد ايصال رسالة واحدة فقط، وهي ان مفهوم الوطن لديه معدوم، انه يؤمن فقط بالسلب. انه يؤمن بقانون العشائرية الذي كان يبيح السلب والقتل والثأر والسلطة للقوي. في عصر وزمن يعتبر بلده جزء من العالم وبلده ملتزم بقوانين دولية ستفرض عليه الكثير من العقوبات التي قد لا يراها ولكنها تعزل البلد وتؤثر في مستقبله. ان خالف التزاماته القانونية تجاه مواطنية.
في العراق ايها المسؤولين وايتها المرجعية، المسيحيين حائرون لمن يقدمون الولاء، فان كان للوطن، فانهم قدموه مرار وتكرار واكثر من اي مكون اخر. ولكن ان يتركوا الوطن ويقدموا الولاء والطاعة للطوائف والقوميات النابع من الرغبة في فرض القيم وصولا الى تحويل الانسان الى عبد لرغبات المنتمين الى هذه الطوائف والاحزاب والقوميات، فهو لامر مهين للكرامة الانسانية.
المسيحيون، ايها السادة، ليسوا عنصرين، بل هم وبقية المكونات الاقل عددا، كانوا الاكثر انفتاحا، وكان دورهم ملاحظا في الكثير من المجالات التي تعبر عن الرغبة في تطوير البلد، ثقافيا وعلميا واقتصاديا واجتماعيا. ولكنهم و الاخرين ايضا ورغم انفتاحهم فهم لن ولم يقبلوا يوما ان يتم التعامل معهم بمهانة، ومن خلال الفرض والاستقواء.
التعليقات
سبب معاناة المسيحيين
اختياراتهم الخطأ -مع ملاحظة ان معاناة المسيحيين. لا تقارن بمعاناة الملايين من مواطنيهم المسلمين الذين تعرضوا طوال عقود للقمع والقهر والقتل على يد الانظمة العربية القمعية و اكبر مثال لذلك ما حصل للمسلمين في سوريا على يد سفاح الشام بتواطئي دولي غربي ليست الصليبية الغربية وكنائسها بعيدة عنه ان تصرفات بعض المسلمين هذه تصرفات فردية من غلاة السنة الخارجين عن تعاليم الاسلام الداعية والحاثة على حسن معاملة اهل الكتاب ماداموا ملتزمين بالنظام والقانون كما امرهم مخلصهم. او هي تصرفات مقصودة من اتباع الدين الشيعي او العلوي او الدرزي ومحازبيهم من القوميين الكورد الملاحدة في الصراع على مناطق النفوذ وهم ايضا ضحية التواطؤ الدولي الذي غزا العراق وحمى ابار النفط ولم يحم الكنايس مثلاً كما ان المسيحيون المشارقة مطلوبون بشدة في الغرب بعدما هرب الغربيون من يسوع الى الالحاد او اللادينية كما ان اختيارات قادة المسيحيين الروحانيين والسياسيين في الاصطفاف مع الانظمة القمعية كما في الشام ومصر وانفصالهم عن بقية الامة والاغلبية ووجود تيارات انعزالية وذات روح صليبية بينهم معادية للعروبة والاسلام ومتصهينة سبب اخر لمعاناة المسيحيين المشارقة
المسيحيون عانوا الامريين
مسيحي -المسيحيون عانوا الامريين من الحكومات و الانظمة ومن الافراد, ولم تسلم ارواحهم او اموالهم من الاذى. كلا لم تكن اختياراتهم خطأ بل ممارسات الحكومات في الانظمة العربية والشعوب بصورة عامة معادية للمسيحيين ,و لم يكن السيحيون في حرب او معادات مع احد بينما المذابح في سوريا والعراق واليمن هي حروب طائفية وصراعات سياسية فلا يخلط فيلسوف عصره المعلق رقم 1 بين الطماطا والبطيخ
يا سلام لو كنا مسيحيين
يقول مسلم ؟!! -والمسيحيون المشارقة في الأحوال العادية والظروف يحضون بمعاملة خاصة وعناية افضلية من جهة النظم العربية الوظيفية القمعية. تحسدهم عليها الأغلبية المسلمة التي تعاني من القهر والفقر والقمع ، فللمسيحيين المشارقة حضوة لدى الرؤساء والحكام والملوك العرب وهناك شراكة في المال ومصاهرات مع أشهر البيوتات والعائلات المسيحية في المشرق وحتى على الجانب الديني لدى رجال الكنيسة معاملة خاصة بينما يعاني علماء الدين المسلمين اما من القمع والفقر والتضييق او استخدامهم كأدوات للحاكم الظالم ، والمسيحيون المشارقة يتموضعون دائماً في صف النظم الحاكمة كما رأينا في سوريا وفي مصر بشكل فج حيث اخرجت الكنيسة رعاياها بالملايين لتأييد الانقلاب العسكري وقولوا نعم تدوم النعم وقائد الانقلاب العسكري هبة السماء ومسيح يعبد مع المسيح ؟! كل ذلك بالضد من اماني الشعب المصري في الحرية والكرامة مع ان العسكر قتلوا المسيحيين في مصر وفجروا كنائسهم ؟ وفي سوريا يقاتل الفصيل الارمني مع النظام الداشر في الشام متناسين الارمن ان اجدادهم آواهم في نكبتهم السوريون المسلمون وفي العراق يقاتل الفصيل الكلداني المسيحي كتفاً لكتف مع قطعان الحشد الشيعي الاثنا عشري المجوسي المجرم وتاريخياً انظم بعض المسيحيين في الشام ومصر مع الغزاة الأوربيين ضد مواطنيهم .
مع الكاتب الحق,هذا الدليل
محمد موسوي -اليوم في الانباء ان امام جامع ابواب الجنة في كركوك....... تابعوا معي اسم الجامع ...........ابواب الجنه , تطاول على المسيحيين بخطبة الجمعة يوم امس بوصفهم زناديق وكفار ومروجي الخلاعة ولا يجب الاحتفال بطقوسهم فماذا كانت النتيجة ... بطريرك الكلدان قدم شكوى للسلطات وهو المحافظ ضد امام الجامع فدعي الاامام والبطريرك المسيحي لجلسة صلح ..وماذا قال امام جامع ابواب الجنة انظر للتسمية مرة اخرى, للبطريرك قال له من قال اني اقصدكم انتم مسيحيي العراق فانتم ازهار البلد وانما انا اقصد الصليبيين مغتصوا القدس .... خرج البطريرك مغضوبا على امره .. وبعدها اقدم محافظ كركوك وكالة على توجيه اللوم للامام قائلا ..ان التطاول على المسيحيين في هذه الاوقات لا يخدم قضية الدين على الاقل كان يجب تاجيل الامر حتى تهدا العيون الخارجية المسلطة على البلاد يا شيخنا وبعدها لكل حادث حديث !
الارهاب الاسلامي يريد
اطفاء نور المسيحية -الارهاب الاسلامي العالمي يريد اطفاء نور المسيحية وهو الديانة السماوية الوحيدة ولكن الكنيسة المسيحية اسسها ربنا الحبيب يسوع المسيح له كل الكرامة والمجد والتسبيح وهو الله المتجسد وهو يحمي كنيسته ومن يحارب المسيحية فهو يحارب الله الحقيقي وسوف يفشلون اعداء الكنيسة المسيحية والحل ازالة اثار الابادة الارمنية الاشورية المسيحية 1894 - 1923 على يد التركي المحتل وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار وتحرير الهضبة الارمنية المحتلة وانشاء دول ارمينيا العظمى وارمينيا الصغرى واشور وبوندوس اليونانية
المسيحيين لن يستحقوا
الملكوت الا بعد معاناة -يا اخي المسيحيون مكتوب عليهم المعاناة في الارض وسعادتهم في الملكوت فليش زعلانين ههههه
سبع خطايا ليسوع الانجيلي
تنفي ألوهيته وربوبيته -ليسوع الانجيلي سبع خطايا مع انهم يزعمون ان " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأسمحوا لي ؛ أرفع القبعة وأ
الارمن ضحايا لقادتهم
الروحانيين والسياسيين -نشرت صحيفة "ميللي" التركية وثائق تاريخية قالت إنها تكشف رفض دول أوروبية طلب الدولة العثمانية إرسال قضاتهم للانضمام إلى لجنة التحقيق التي أسستها للتحقيق في أحداث 1915 , والتي يطلق عليها الغرب "مذابح الأرمن".وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 3 يونيو أن هولندا وسويسرا والدانمارك وإسبانيا رفضت المشاركة في هذه اللجنة، بدعوى أنها لا تناسب مصلحتها وغير ضرورية.وبدوره, قال مدير مركز دراسة العلاقات التركية الأرمينية في جامعة أتاتورك بمدينة أرضروم التركية إيرول أوغلو، لوكالة "الأناضول"، إن الدولة العثمانية عندما أصدرت في 1915 قانون "الترحيل والإسكان" لم يكن لأهداف دينية أو قومية، بل لإبعاد "العصابات الأرمينية" التي ارتكبت مجازر في حق المسلمين وخاصة النساء والأطفال والمسنين, واتهم الأرمن بمحاولة "خلط الأوراق وتضليل الرأي العام العالمي للتغطية على جرائمهم تلك".ويزعم الأرمن أن 1.5 مليون منهم قتلوا بطريقة منظمة قبيل انهيار السلطنة العثمانية بين عامي 1915 و1917، لكن أنقرة ترفض هذا الادعاء وتقول إن حوالي 350 ألف أرمني ومثلهم من الأتراك المسلمين قتلوا عندما انتفض الأرمن وتحالفوا مع القوات الروسية ضد الدولة العثمانية.وحسب وثائق تركية, فقد تعاون القوميون الأرمن مع القوات الروسية بغية إنشاء دولة أرمينية مستقلة في منطقة الأناضول، وحاربوا ضد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى التي انطلقت عام 1914.وعندما احتل الجيش الروسي شرقي الأناضول، انشق بعض الأرمن الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات العثمانية وانضموا إليه. كما عطلت الوحدات العسكرية الأرمنية طرق إمداد الجيش العثماني اللوجستية، بينما عمدت العصابات الأرمينية إلى ارتكاب مجازر ضد المدنيين في المناطق التي احتلتها.ومع استمرار هجمات المتطرفين الأرمن، قررت الحكومة العثمانية في 24 إبريل 1915، إغلاق ما يعرف باللجان الثورية الأرمنية، ونفي بعض الشخصيات الأرمنية البارزة. واتخذ الأرمن من ذلك التاريخ ذكرى لإحياء "الإبادة الأرمينية" المزعومة في كل عام.وقررت السلطات العثمانية في 27 مايو 1915 تهجير الأرمن القاطنين في مناطق الحرب والمتواطئين مع جيش الاحتلال الروسي، ونقلهم إلى مناطق أخرى داخل أراضي الدولة العثمانية.ولقي عدد كبير من الأرمن مصرعهم خلال رحلة التهجير بسبب ظروف الحرب والقتال الداخلي، وبسبب المجموعات المحلية الساعية للانتقام.وتقول تركيا إن
ضحايا الارهاب المسيحي
يعدون بملايين الملايين ؟! -يقول المؤرخ الأميركي بريفولت" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 12 مليوناً وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولا
المسيحيين وعقدة الانكار
رداً على ابو طماط وبطيخ -المشكلة انكم كمسيحيين مشارقة تكابرون وتعاندون وفيكم تيار انعزالي صليبي حقود لم تهذبه الوصايا ولا التعاليم ولا طول إقامته بالغرب او انتسابه اليه ؟! وتعتبرون انفسكم مثاليين وبلا خطايا مع انكم ابناء الخطية ؟!! تاريخياً حصل اقتتال بين المسيحيين في المشرق وفي اوروبا ذهب ضحيته ملايين على خلفية الاختلافات المذهبية اولاً ثم السياسية وفي العصر الحديث اقتتل المسيحيون كما في لبنان وفجروا كنايس بعضهم البعض وتسببوا في هجرة مئات الاف من المسيحيين ومن غيرهم والى الان لم يعد المهجرون الى بيوتهم ببعض المناطق فرجاء لا تمثلوا علينا المسكنة فأنتم وحوش كاسرة لا ترحم حتى بني دينها ان واتتها الفرصة. انتم مدينون للاسلام الذي أوقف المذابح المذهبية بينكم وها انتم بالمشرق بالملايين ولكم الاف الكنايس والأديرة و تجلسون على حجر الحكام المسلمين القمعيين ومدلعين اخر دلع فلماذا لا تقدمون الولاء لهذه الانظمة التي أعطتكم الافضلية اليست هذه تعاليم مخلصكم في طاعة السلطة الزمنية التي تحكمكم ولا عاوزين تكفروا بوصايا يسوع كما كفرتم بدينه و اتبعتم بدعة بولص شاؤول اليهودي ؟!!!
الشيعة الاثنا عشرية أشر
الخلق ملحدين ومتدينين -مما لا شك فيه إن فرقة الشيعة الإثني عشرية ( الرافضة ) من أشهر الفرق الشيعة ، قلة في العلم والعقل , والتناقض والاضطراب , والعداء للمسلمين , والتعاون مع الأعداء ضد المسلمين , وأنهم من أكذب الطوائف , وأنهم من أبعد الطوائف عن الدين , ونص على أن معتقدهم من أخبث المعتقدات , وذكر أنهم من أحقد الفرق على المسلمين , وأشدهم خطرا عليهم والرافضة أشد بدعة من الخوارج , وهم يكفرون من لم تكن الخوارج تكفره , كأبي بكر وعمر , ويكذبون على النبي صلى الله عليه وسلم , والصحابة كذبا ما كذب أحد مثله , والخوارج لا يكذبون , لكن الخوارج كانوا أصدق وأشجع منهم , وأوفى بالعهد منهم , فكانوا أكثر قتالا منهم , وهؤلاء أكذب وأجبن وأغدر وأذل , وهم يستعينون بالكفار على المسلمين , فقد رأينا في الحاضر ورأى المسلمون أنه إذا ابتلي المسلمون بعدو كافر كانوا معه على المسلمين , كما جرى لجنكزخان ملك التتر الكفار , فإن الرافضة أعانته على المسلمين . وفي الوقت الحاضر تعاونوا مع الأمريكان واليهود ومع الروس على ذبح المسلمين وابادتهم في العراق وسوريا ويهددون باحتلال الحرمين فكيف يكون هؤلاء مسلمين ؟! وإن الشيعة الإمامية الاثنا عشرية من فرق الضلال التي جمعت في عقيدتها، كل شرٍ وانحراف موجود في باقي الفرق والنحل، ولهذا حكم جمهور العلماء بكفرهم وزندقتهم، وفي مقدمتهم سيد الأولين والآخرين، وإمام العلماء والمتقين، وخاتم النبيين والمرسلين:محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم:حيث حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشرك الشيعة الإمامية، بل أمر صلى الله عليه وسلم، بقتلهم وأوصى بذلك أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، وعنده علي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهلَ البيت، لهم نبز يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون) رواه الإمام الطبراني في (المعجم الكبير) (12/242)، حديث (12998) وإسناده حسن. قول: علي بن أبي طالب رضي الله عنه:قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا، يكذبون علينا، مارقة، آية ذلك، أنهم يسبون أبا بكر وعمر).
معمم شيعي موسوي
يصف المسيحيين بالكفار -صرح ما يسمى رئيس الوقف الشيعي الاثنا عشري الموسوي المجرم المعمم علاء الموسوي في فيديو له بقوله إنه "لابد من قتال النصارى حتى يسلموا أو يدفعوا الجزية واصفاً اياهم هم والصابئة بالكفار .
المعلق رقم 2
مسيحي -ما هي الافضلية التي يتمتع بها المسيحيون؟خرج الملايين من مسيحي مصر للانتفاضة من نظام ديني اسلامي فج لا يعترف باي احد غير الاسلاميين الاخوانيين, وسماحتك تريدهم ان يقبعوا في بيوتهم وينحبوا حظهم في مرسي الذي يريد تعديل خصاويه اما العالم باسره ويتامر على مصر.على اية حال خرج 37 مليون واغلبيتهم الساحقة مسلمين وا ذا اردت النحيب على نظام مرسي المهتريء فسوف ارسل لك الفوطا الكبيرة لتكفيك نحيبه واما مسيحي العراق فقد قربهم صدا م منه واعطاهم وظائف الخدمة في قصوره لعلمه بان المسيحيين لا يخونه ابدابعكس المسلمين وصهره وهو ابن عموميته (حسين كامل) خانه , واما بقية الدول العربية فالسعودية لا تسمح ببناء الكنائس للمسيحيين المقيمين فيها والجزائر مثلها والدواعش اخرجوا جميع سكان مدينة الموصل بدون نقود او صيغة او ممتلكات واستولا على املاكهم وقبل انسحابهم نسفوا جميع ممتلكات المسحيين ,يا لها من افضلية نتمناها لك ولكل الحاسدين
يا مسيحيين مشارقة
لستم من صنف الملائكة -كلا المسيحيون المشارقة كبقية البشر فيهم العنصريون وفيهم تيار انعزالي صليبي حقود يكره العروبة والإسلام بعيد عن الوصايا اليسوعية والتعاليم يتبدى هنا في المكتبات والتعليقات ويكره الطوائف المسيحية الاخرى ويماليء الحكام ويسير في ركابهم ويحارب معهم باللسان والسنان ويتعامل مع اعداء الأمة وقد وضح هذا وفضح غزو العراق و ثورات الربيع العربي
ادب ادب الادب
يا أقلية مسيحية -على الأقليات الفكرية كالملاحدة والعلمانيين والليبراليين والأقليات المذهبية كالشيعة والدينية كالمسيحيين بمجتمعات الأغلبية المسلمة. التزام الادب والقانون والنظام بعدم التصريح او الدعوة الى ما يناقض الاسلام عقيدة وشريعة عبادات واحكام واخلاق في بلاد الاسلام وعلى هذه الأقليات إظهار الاحترام لمقدسات الأكثرية المسلمة السنية في مجتمعها وعدم التجاوز عليها والاساءة اليها والاستفزاز بدعوى حرية التعبير والتفكير والتزام الأدب والقانون والنظام العام لهم فقط ان يعيشوا داخل جدران بيوتهم ومعابدهم كما يريدون اما اذا خرجوا الى الفضاء العام الحقيقي او الافتراضي فعليهم التزام الأدب والنظام في دولة الاسلام. مفهوم وإلا .. انتهى
المسيحية انطفأت لوحدها
ومحدش طفاها -يقول جومو كنياتا اول رئيس لكينيا جاءنا المنصرون والأفارقة يملكون الارض وعلمونا الصلاة مغمضين فاخذوا الارض وتركوا لنا الإنجيل ؟! المسيحية تنقرض ... في الوقت الذى يعتبر فيه الاسلام اكثر الديانات واسرع الديانات انتشارا فى العالم بين كل الفئات بداية من الفئة البسيطة الى الفئات العلمية نرى المسيحية على النقيض الاخر تنقرض وخاصة فى اوروبا وفي المشرق ايضاً طبعا كلنا نتذكر اللقاء الذى جاء فيه ان فى مصر مليون و800 الف اعتنقوا الاسلام فى سنوات قصيرة*ونتذكر كيف ان الكنيسة اعترفت ان 80 بالمئة من الشباب الملحدين فى مصر هم من اصل مسيحي وخدام للكنيسة ؟! في الدنمارك انخفضت نسبة المسيحية فيها ورواد الكنيسة الى 80 بالمئةالمسيحية تؤدي الى الالحاد لأنها ديانه غير عقلانية -المسيحية كديانة غير عقلانية ولذلك تركها المسيحيون الغربيون وتوجهو ا الى الالحاد وتمسك بها المسيحيون المشارقة من باب العناد والمكابرة والتعصب فقط لانهم في مواجهة الاسلام لولا ذلك لتركوها وهم تاركوها على كل حال وتقريبا ملاحدة وليس لهم منها الا ذلك الوعد الخرافي بغفران ذنوبهم وخلاص ارواحهم الامر الذي لن يحصل أبداً .ان فرار المسيحيين الغربيين من المسيحية عائد الى تجربتهم التاريخية المؤلمة لهم معها ولتجربة شعوب الارض الاخرى كذلك معها حيث أبيدت امّم وأزيلت حضارات بأكملها وكذلك عائد الى الغموض الذي يكتنف هذه العقيدة القائمة على الأسرار ومنع السؤال والغاء العقل وهذا البحث المختصر المفيد " المسيحية وإلغاء العقل لا مَكانَة للعقل أصلاً في المسيحية ، مُبَرهِنًين على ذلك بكلام القساوسة أنفسهم، الذين يعدُّون أصول عقائدهم فوق عقل أو فهْم البشر!فمن قائل منهم: "علينا ألاَّ نُناقِش، ولكن علينا أن نُؤمِن، ونُؤمِن فقط بكلِّ ما في الكتاب المقدَّس، وإلا فإيماننا باطل".إلى قائل آخر: "إنَّ مفهوم البساطة ليس له مجال في فَهْمِ العقيدة المسيحيَّة، كما لا يجب أن تُوزَن به هذه العقيدة؛ لأنَّ العقيدة المسيحية تعلو على فهْم العقل!".ثم كان السؤال الطبيعي إذًا: إذا كان عامَّة الناس - وكذلك العُقَلاء والمفكِّرون - لا يَفهَمون هذه العقيدة، فلِمَ جاءَتْ هذه العقيدة إذًا؟ ولِمَن جاءت؟ومُبرهِنًا كذلك على تَناقُض العقل مع المسيحية بكثرة الأسرار في هذه الديانة المُرِيبة: فسِرُّ المعموديَّة، ثم سرُّ التثبيت، ثم سرُّ القربان المقدَّس، ثم سرُّ التوبة والاعتِراف
المصطلحات الاسلامية
يختلسها ا المسيحيون -مصطلح الاطفاء هذا أخذتوه من القرآن العظيم في الاسلام ( يريدون ليطفؤا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ) حتى المصطلحات مسروقة مننا مما يؤكد على شُح الاناجيل المسيحية وفقرها اللغوي بعد ترجمتها عن اليونانية وعلى مدى تأثير الاسلام في المسيحيين المشارقة وان كره التيار الانعزالي الصليبي فيهم ذلك رغم انوفهم
قسيس مسيحي الانجيل
يبيح لنا القتل والاغتيال -قس أمريكي:كتابنا المقدس يمنح #ترامب السلطة الأخلاقية لاستخدام أي قوة متاحة وكذلك شن الحروب واغتيال القادة ومعظم المسيحيين يفهمون ذلك . اي الرعايا والاتباع ايضاً ! آلو اديني اي واحد من الصليبيين المشارقة اللي بيعلقوا في ايلاف
وفتاوي الحاخامات
اليهود تدعو لقتل الأجنة ! -استنادا إلى نصوص دينية، وفتاوى حاخامات تدعو قادة الجيش إلى قتل الفلسطينيين، واستخدام أكبر قدر ممكن من القوة من أجل إخضاعهم لإرادة لإسرائيل.من بين هذه الفتاوى ما يجيز قتل الأجنة في بطون أمهاتهم، كي لا يولدوا ويكبروا ويقاتلوا إسرائيل.
فتاوي معممي الشيعة الاثنا
عشرية الذباحين المجرمين -أبداً فتاوي معممي الشيعة و تصريحات سياسيهم وقادتهم مثبة عليهم بالصوت والصورة فيديوهات وتسجيلات بالساعات وعدد هائل من القنوات التليفزيونية والاذاعية تعيد بثها واليوتيوب مليء بها فلا داعي لإنكار اجرام الشيعة الاثنا عشرية المجرمين الذباحين منتهكي الأعراض بحق المسلمين السُنة في العراق وجرائمهم في سوريا ولبنان اضافة الى جرائم اخوانهم في المعتقد العلويين في سوريا والحوثة في اليمن ، ان نجا الشيعة من عقاب الدنيا على جرائمهم فلن ينجو منها في قبورهم التي ستشتعل جمراً ولهباً وفي الآخرة عذاب شديد وتنكيل بهم اليم .
المسيحيين المشارقة
وادعاء المظلومية ؟! -المسيحيين صايرين متل الشيعة يدعون المظلومية ! ولو تمكنوا من رقاب المسلمين السنة لقتلوهم وشردوهم مثلما فعل الشيعة في العراق والعلويين في سوريا
اسرائيل حامية
الامبراطورية التركية -اسرائيل حامية الامبراطورية التركية خليفة دولة الشر الامبراطورية العثمانية اسرائيل ستادب تركيا الاردوغانية وتعترف بالابادة الارمنية والمسيحية 1894 - 1923 على يد التركي المحتل وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار وسينتهي الامبراطورية التركية والمقامة على اراضي ارمينيا العظمى وارمينيا الصغرى واشور وبوندوس اليونانية المحتلة وسيتفكك تركيا كدولة قريبا انشاء الله امين
انت يا ارمني صليبي
بطل خلف الكيبورد -سيبك من الكلام الفاضي يا ارمني بطل خلف الكيبورد وقوم صلح لي سندويشة عجه
انت مش مسيحي صالح
انت مهرطق بوصايا مخلصك -هذا بالضبط تعليق واحد مسيحي صليبي انعزالي حقود ، لقد حصلت في مصر انتخابات نزيهة ولكن الغرب لم تعجبه النتيجة. فسعى الى احداث انقلاب عسكري ساندته الكنيسة الارثوذوكسية السوداء الخائنة طول عمرها وقد التقت مصلحتها مع مصلحة العسكر حيث من المحتمل حال وصول حكم منتخب في مصر ان تفقد سيطرتها على رعاياها بالارهاب الكنسي او بإرهاب امن الدولة في نظام العسكر علينا ان نتذكر ان الكنيسة ساندت العسكري مبارك ايضاً وفي كل مرة تخرج رعاياها للتصويت له من باب النكاية والكراهية في المصريين المتعطشين الى الحرية والكرامة. خلاص مش عاجبكم غير عسكر مبروك عليكم القتل وتفجير الكنايس يا صليبيين انعزاليين حقدة كفرة بالوصايا ومهرطقين بالتعاليم .
ايضاً مصطلح ماشاء الله
مصطلح إسلامي يا ارمني -ان شاء الله هذا مصطلح مسلمين ما عندك بالاناجيل الكثيرة والمتعددة والمتخالفة بعدد الطوائف المسيحية في الارض مصطلح مماثل. يا ارمني صليبي حقود ؟!! قوم يالله صلح لي سندويشة عجه ولا ترى انادي لك تركي كردي داعشي يشوف شغله معاك يا بطل خلف الكيبورد ههههههه
المسيحي صار غليظ الرقبة
مثل اليهودي تماماً ؟! -المسيحيين المشارقة صاروا شعب غليظ الرقبة كاليهود اعني هذا التيار الصليبي الانعزالي فيهم وليس كلهم .
فضل الاسلام والمسلمين
على الارثوذوكس المضطهدين -في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية الصليبية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين وم
تنصف الاسلام والمسلمين1
شهادات مسيحيين غربيين -فهذه شهادات غربية ترد على الصليبيين الانعزاليين الحقدة ابناء الخطية والرهبان تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الشعوبيين
وين الارهاب الاسلامي يا
ارمني يا سليل الذباحين ؟ -فين بقا الارهاب الاسلامي ياصليبيين يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة ؟!! فبعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين ومع لك يملأ الحقد السرطاني قلوبهم على الاسلام والمسلمين مما يؤكد فشل التعاليم والوصايا المسيحية في خلق بشر أسوياء سيكون مصيرهم جحيم الابدية لان يسوع لن يخلص ارواحهم الشريرة ولن يغفر لهم خطاياهم الخبيثة . بالكم يا انعزاليين مسيحيين صليبيين. مشارقة لو كنتم أنتم طائفة مسيحية في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين ولكنه الاسلام ووصية الرسول العربي بكم وصحابته رضوان الله عليهم الذين حرروكم من القهر والقمع الروماني والفارسي وجعلوكم أحراراً في بلادكم يولد احدكم
علامات الدس لايك دليل على
أمراض المسيحيين المتأصلة -ههههه علامات الدس لايك. على تعليقاتنا تثبت صحة كلامنا عن. المسيحيين على الأقل هذا التيار الانعزالي الصليبي بينهم وعن دعاوي المظلومية وأنهم بالفعل شعب غليظ الرقبة كاليهود تماماً وأنهم. خالون تماماً من قيم المسيحية وأنهم مهرطقون بالوصايا وكافرون بالتعاليم وان يسوع لن يخلص ارواحهم الخبيثة الشريرة ولن يغفر لهم كما يعتقدون وسيدعهم يحترقون في جحيم الابدية
ملاحظة تاريخية
ممدوح -بعد تحويل جامع صالح باي في الجزائر إلى كنيسة أيام الاستعمار الفرنسي، خطب الجنرال بيجو-حاكم الجزائر- قائلاً : "إن آخر أيام الإسلام قد دنت، وفي خلال عشرين عاماً لن يكون للجزائر إله غير المسيح".هلك الجنرال وخرجت فرنسا وبقي الإسلام
شروط النشر!!
باسم موسي -هل يراجع محررو الموقع تعليقات القرّاء قبل النشر؟