فضاء الرأي

أزمة الأحزاب في مصر "المصريون الأحرار" مثالا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حكاية حزب المصريين الأحرار تكررت وستتكرر في بلد ليس مؤهلا للأحزاب ، ولا جاهزا للديمقراطية الحقيقية ، فالشعب لم يتربى على الحوار والرأي واحترام الرأي الآخر، وشعارات الحزب جوفاء ولن تنبت في ارض جدباء ، لا عحب إذا مما حدث من خلافات خرجت إلى العلن وانتهت بعزل مؤسس الحزب رجل الاعمال "نجيب ساويرس"، هذا الحزب لم يتجاوز عمره الست سنوات ، أعلن عن انشائه في 3 إبريل 2011 عقب ثورة 25 يناير، ووافقت عليه لجنة الأحزاب في 4 يوليو 2011 ، قدم الحزب نفسه بصورة مغايرة عن الأحزاب الكرتوية ، وراهن على حصد أكبر عدد من مقاعد البرلمان، وتمكن في انتخابات 2015 من أن يحصد 65 مقعدا ، ولو سار في الطريق الصحيح ربما لكان بإمكانه احتلال المركز الأول بما يمكنه من تشكيل الحكومة وفق نصوص الدستور ، لكن الأمور لم تكن على ما يرام ، فقد ضل الحزب الطرق، وخالف كل التوقعات.

خرجت أزمة الحزب إلى العلن حين اتخذ المؤتمر العام للحزب في اجتماع برئاسة رئيس الحزب "عصام خليل"نهاية ديمسبر الماضي قرارا بحل مجلس الأمناء الذي يضم في عضويته مؤسس الحزب المهندس "نجيب ساويرس"، بما يعني عزله وتعديل لائحة النظام الأساسي للحزب، تعقدت الأمور، وأصبح الصراع بين فريقين فريق "عصام خليل" وفريق "نجيب ساويرس"، اتهامات متبادلة، وتهديد ووعيد، وفضائح على صفحات الجرائد، جماعة عصام خليل تقول إن ساويرس عقد لقاءات جماهيرية  للتشهير بالحزب واستغلال إسمه، ولديهم فيديوهات تثبت ذلك، وأكدوا أن الرجل يريد أن يدير الحزب مثل شركة من شركاته ،وطالبوا ساويرس بالحضور أمام لجنة الانضباط الحزبي الا أنه لم يحضر ، وجماعة ساويرس تقول إن خليل يرغب في إدارة الحزب من خلال اقاربه ومعارفه  لكن هناك مسألة أثارها ساويرس ويجب التوقف عندها وهو تدخل أجهزة الأمن لهدم الحزب ، ويسوق ساويرس بعض الامثلة مثل تصويت اعضاء الحزب في مجلس النواب على رفض قانون الخدمة المدنية ، وهو القانون الذي لم يلق قبولا من كافة التيارات داخل البرلمان، واختيار علاء عابد رئيسا للجنة حقوق الإنسان على الرغم من خلفيته الأمنية، ازاء هذه الاتهامات كان اللجوء إلى القضاء ولجنة شئون الأحزاب لحسم الصراع.

هذه الأزمة تكررت بشكل ممل في الحياة الحزبية المصرية، منذ عودة الأحزاب في منتصف السبعينات بقرار من الرئيس الراحل "محمد أنور السادات" بعد أن جُمدت لعقود بعد ثورة 23 يوليو 1952 ، منذ ذلك الحين إلى اليوم، يبقى وضع الاحزاب كما هو ، لا افكار تعبر عنها بل شعارات ، وأعضاء الأحزاب عبارة عن خليط غير متجانس تجد ليبراليين ويساريين ويمينيين وغيرهم وبالتالي اختلاف في الرؤى وتكالب على النفوذ الذائف ، ثم خلافات وانشقاقات وشلليات  لتبقى هذه الأحزاب حبيسة الصالونات والغرف المكيفة.

ويبدو أن حالة التفاؤل بعد ثورة 25 يناير بوجود أحزاب لها شعبية لم تكن في محلها ، فرغم وجود أعداد كبيرة من لأحزاب تعدت المائة ، لا يسمع عنها أحد في الشارع ، فقط  أحزاب تحاول أن تلعب سياسة، مثل الوفد،والمصريين الأحرار، والتجمع ،والحركة الوطنية، والتحالف الشعبى الاشتراكى، والكرامة، والناصري، والنور.

 

منذ الثمانينيات والتسعينيات وحتى الآن حدثت صراعات في «مصر الفتاة» و«العمل الاشتراكى» و«الأحرار» و«العربى الناصرى» و«التجمع» و«الوفد» ففي الوفد مثلا حدث نزاع بين دكتور نعمان جمعة, الذى تولى رئاسة الحزب بعد فؤاد سراج  الدين ، ومحمود أباظة ثم حدث صراع بين السيد البدوى ، وفؤاد بدراوى، كذلك حزب «النور» السلفى خرج من عبائته  حزب «الوطن» وهكذا سار على الدرب معظم الأحزاب.
المصريون الأحرار لن يكون الاستثناء، كانت البدايات جيدة والنهايات مأساوية ، لكن الافت هو أن ازمة المصريين الأحرار لم تحظ باهتمام المصريين ولا حتى باهتمام المختصين، فما في المجتمع من مشكلات تكفيه ، حتى الرأي العام لم يعد يهمه أمر الحزب أصلا ، ولا ينتظر دورا له رغم وجود 65 عضوا في مجلس النواب، حتى مجلس النواب نفسه عبارة عن  تشكيلة عشوائية تفتقد الرؤية الواضحة ، وأعضاء المجلس لا يعبرون عن طموحات الشعب المصري. 

لقد تخيل البعض أن حزب المصريين الأحرار منذ اليوم الأول لإنشائه يريد إعادة تجربة حزب "الأحرارا الدستورين"  الذي نشأ إبان الحقبة الليبرالية منذ العشرينيات حتى الأربعينيات من القرن الماضي لكن الرياح تأتي بما لا تشتهي السفن، ففي الماضي  أرسى الليبراليون المصريون قواعد دولة مدنية تعلي من شأن الحريات الفردية، وكان المجتمع من العشرينيات حتى بداية الخمسينيات مؤهلا لهذه التجربة، إلى أن جاءت ثورة 1952 لتجهض التجربة الليبرالية بشقيها الفكري والسياسي، وتدخل مصر في ظلام لا تزال تعيشه حتى اليوم خاصة فيما يتعلق بتجربة الأحزاب التي جاء بها السادات ومن بعده مبارك لتكون ديكورا ، لذا تصور البعض أنه من باب أولى أن تكون قضية احياء الليبرالية هي المحور بعد أن ضعف التيار الليبرالي لعقود طويلة ، لكنهم اغفلوا أن الزمن غير الزمن، والبيئة السياسية والاجتماعية والثقافية مغايرة تماما ، فالفارق كبير بين باشوات ذلك الزمن أمثال مدحت يكن باشا، ومحمد محمود باشا، ومحمد حسن هيكل باشا، وحافظ عفيفي باشا، وأحمد لطفي السيد ، وطه حسين، وبين باكوات هذا الزمن أمثال نجيب ساويرس، وعصام خليل، وهاني سري الدين ، وصلاح فضل، ومحمد سلماوي وغيرهم.

كان الاوائل لديهم سمو أخلاقي ارتقى بفكرهم فلم يقفزوا على الواقع أو يبحثوا عن جماهيرية ، فوضعوا دستور 1923 النقطة المضيئة في تاريح الحياة الحزبية المعاصرة، ونافس حزب الوفد بجماهيريته الواسعة وحفر له أسما كواحد من أهم الأحزاب في عشرينيات القرن الماضي ، أما أصحاب المصريين الأحرار فتفرغوا للصراع على المناصب، وبحثوا عن المنافع والمصالح ، بعيدا عن مصالح الوطن ، لينتهي الحزب بهذا الشكل الهزلي.

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

البيادة تدوس الجميع
شمتان فيك يا ساويرس -

ضربت بيادة العسكر كل من وقف معها ضد الشرعية بالتتابع وداست على رقاب العلمانيين والكنسيين و السلفيين والفنانين والرقاصين والاعلاميين شمتان فيك يا ساويرس يا سليل الامة الارثوذوكسية الضالة والكنيسة الخائنة طول عمرها .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

الأحرار حزب الكنيسة
ممدوح -

اصلاً حزب الأحرار دا حزب الكنيسة في مصر وخدامها من الملحدين والمتنصرين من ابناء المسلمين المعادين و الكارهين للإسلام اساساً ، ودا معروف لدى كل المصريين .

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

لعنة العسكر ضربت مصر
حسن المصري -

بعد انقلاب العسكر على الملكية التي كان بها حزبية مهما كانت عللها وقابلة للتطور جاء العسكر ودمروا الملكية والحياة الحزبية والبرلمانية والصحافة الحرة ودمروا حياة الشعب المصري افقروه وقمعوه وامرضوه وجوعوه وأذلوه ولا يزالون لا يمكن للعسكر ان يسمحوا بقيام احزاب حقيقية الا احزاب كارتونية. يقيمونها هم كديكور ومثلها صحافة حرة وقضاء حر مستقل ولا نهضة حقيقية ولا شعب حر كل من يحاول ان يكون حراً في مصر يكون مصيره الحرق والسحل والموت لاحياة مصر بخلاصها من الطغمة العسكرية الحاكمة لعن الله على العسكر ومنافقي العسكر ومساندي العسكر اللعنة اللعنة ..

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

اتق شر المؤمنين
فول على طول -

معلوم جيدا أن الذين امنوا لا أمان لهم ..أدبيات الدين الأعلى تقول : دارهم مادمت فى ديارهم ...وتقول : تمسكن حتى تتمكن ...انتهى - ساويرس وبحسن النية أنشأ حزبا مصريا خالصا يضم المسلمين والمسيحيين واعتقد بسلامة نية أن هذا ممكن ...ساويرس لا يعرف غدر الذين امنوا ....الذين امنوا - علاء عابد ومعة المؤمنين - انقلبوا على ساويرس مع أن لحم أكتافهم من خير ساويرس ..هذا ليس بجديد ولا غريب على المؤمنين ...فى التاريخ الحديث أراد الذين امنوا تنصيب الملك فاروق خليفة للمسلمين ....وسرعان ما انقلبوا علية لسبب معروف وهى اعتاق والدة واخت الملك للنصرانية - كما قالوا - وقام تنظيم الضباط المؤمنين .. الضباط الأشرار أو ضباط الاخوان المسلمين - بانقلاب على الملك فاروق بقيادة محمد نجيب ...ثم انقلبوا على محمد نجيب ...وتوالت الانقلابات الى أن انقلب السيسي على محمد مرسي ..مع أن مرسي هو الذى أهدى المنصب للسيسي ...وتاريخ الانقلابات فى حياة الذين امنوا بدأ مع الدعوة ولم ولن ينتهى ...الأب انقلب على ابنة والعكس صحيح ..والأخ يقتل أخاة ..والأم تقتل أولادها والعكس صحيح ...مشكلة الذين امنوا يعتقدون أن الناس لها ذاكرة السمك ...مساكين الذين امنوا . وكلهم عنصريون ودواعش ..لا فرق بين العسكر أو السلفيين أو الاخوان أو أى مؤمن ...تحت جلد كل منهم داعشى .

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

مصر كلها في أزمة
بلحه -

هي مصر كلها على بعضها في أزمة ، جت على شوية احزاب كراتيني ؟!!!

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

اين أموال الضرايب يا
ساويرس الارثوذوكسي -

عايلة ساويرس بتشغل أموال كنيسة العسكر وبتستثمر فيها وعليها تهرب ضريبي بالمليارات رجعوا الفلوس يا حرميين

ثورة يوليو اكذوبة 1952
سمير عبد الواحد -

الكاتب لمس نقطة مهمة وهي ان الاجزاب في الحقبة الليبرالية لو اراد لهذه التجربة النجاح لكانت مصر الـان دولة عظمي ، لكن مجيء ثورة يوليو بقيادة رعاع وحثالة المجتمع من ضباط الجيش قلبوا المفاهيم وافسدوا التعليم وعاثوا في الارض فسادا عبد الناصر اوهم الشعب المصري ان مصلح ضحك علىالشعب جا يكحلها عماها ثورة يوليو كانت اكذوبة كبرى لو ظلت مصر ملكية وظل الباشوات لكانت مصر الان اقوى من بريطانيا لم لا ومصر كانت تداين بريطانيا العظمى ،، الغريب ان فيه شيء يخلي البلد دة متخلفة وعاجزة ومتراجعة ومنهوبة رغم انها اغنى بلاد الارض البلد دي عايزة معجزة لتنهض .

اين أموال الضرايب يا
ساويرس الارثوذوكسي -

عايلة ساويرس بتشغل أموال كنيسة العسكر وبتستثمر فيها وعليها تهرب ضريبي بالمليارات رجعوا الفلوس يا حرميين

اين أموال الضرايب يا
ساويرس الارثوذوكسي -

عايلة ساويرس بتشغل أموال كنيسة العسكر وبتستثمر فيها وعليها تهرب ضريبي بالمليارات رجعوا الفلوس يا حرميين

اين أموال الضرايب يا
ساويرس الارثوذوكسي -

عايلة ساويرس بتشغل أموال كنيسة العسكر وبتستثمر فيها وعليها تهرب ضريبي بالمليارات رجعوا الفلوس يا حرميين

اين أموال الضرايب يا
ساويرس الارثوذوكسي -

عايلة ساويرس بتشغل أموال كنيسة العسكر وبتستثمر فيها وعليها تهرب ضريبي بالمليارات رجعوا الفلوس يا حرميين

اين أموال الضرايب يا
ساويرس الارثوذوكسي -

عايلة ساويرس بتشغل أموال كنيسة العسكر وبتستثمر فيها وعليها تهرب ضريبي بالمليارات رجعوا الفلوس يا حرميين

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

ارثوذوكس مصر والمهجر
اهل خيانة وغدر من زمااان -

من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس. (بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأرثوذوكس لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي: "ومنها أن يعقوب لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر جمع شبان الارثوذوكس وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما حدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين.

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

خيانة ارثوذوكس مصر لمصر
في عدوان 67 اليهودي -

مع استمرار الضربات الجوية المتقطعة للعدو في حرب 67 واستهدافها لمنشآت حيوية بعمق البلاد أزاحت أجهزة المخابرات الغموض وكشفت عن تواجد أجهزة تجسس بكنائس بالعاصمة وعدد من كنائس المحافظات بالوجه البحرى و منها المنصورة وطنطا و القليوبية و الزقازيق ..وتبين استخدام رجال تلك الكنائس للأجهزة بحجرات خاصة ومواضع بالكنيسة وصفت على أنها مقدسة لا يدخلها العامة ؛ فقط رجال الكنيسة .. وقبض على بعض رجال الكنائس في حالة تلبس وسجلت ترددات الأجهزة .. وعلى إثر اعتقالهم و القبض عليهم تناثرت الأخبار وطافت كل مصر وتناولت الصحافة بعضها .. وصدم المسلمون المصريون صدمة شديدة كان لها الأثر السيء في رؤيتهم للأرثوذوكس حيث تبدلت مفاهيم الثقة واستبدل بالشك و الحذر .. درست أجهزة المخابرات بعناية ردود فعل الهزيمة في الشارع المصرى .. ورفعت تقييم عن ملامح الحزن على الوجوه .. و الذين كشف عن مشاعر زائفة للحزن على وجوه نسبة ليست محل تجاهل من الارثوذوكس تسبقها نظرات فرح وشماتة تنطلق من العيون وتكاد تنطق بها الشفاه بل وتتناقلها الهمسات في المجتمعات الارثوذوكسية وزاد الطين قطران ثبوت تورط بعض الارثوذوكس العاملين بالجيش و الخارجية في إمداد العدو بمعلومات لم يكن لتتاح له إلَّا من خلال مواقع هؤلاء الوظيفية وضبطت بحوزتهم على أجهزة تصوير واستخدامات بغرض التجسس و التواصل مع العدو ..

خيراً تعمل شراً تلقى مقولة
تنطبق على ارثوذوكس مصر -

في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين ومنحهم حق ال

خيراً تعمل شراً تلقى مقولة
تنطبق على ارثوذوكس مصر -

في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين ومنحهم حق ال

خيراً تعمل شراً تلقى مقولة
تنطبق على ارثوذوكس مصر -

في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين ومنحهم حق ال

مطلوب ذرة خجل
فول على طول -

التاريخ يؤكد أن كل الجواسيس والخونة والحرامية هم من الذين امنوا ......انتهى . مطلوب فقط ذرة واحدة من الخجل . أينما حل الذين امنوا حل الخراب والدمار والنهب والسرقات والوباء ...راجعوا تاريخكم . تحياتى . مازال المغيبون يطلقون على الغزو لقب " فتح " ..كيف نتحاور مع المغيبين ؟ دعهم الى وصلات الردح الشرقية التى يجيدونها .

مطلوب ذرة خجل
فول على طول -

التاريخ يؤكد أن كل الجواسيس والخونة والحرامية هم من الذين امنوا ......انتهى . مطلوب فقط ذرة واحدة من الخجل . أينما حل الذين امنوا حل الخراب والدمار والنهب والسرقات والوباء ...راجعوا تاريخكم . تحياتى . مازال المغيبون يطلقون على الغزو لقب " فتح " ..كيف نتحاور مع المغيبين ؟ دعهم الى وصلات الردح الشرقية التى يجيدونها .