حزب العمال الكردستاني كذريعة في شنكال
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الأخ الذي يريد الخيرَ لأخيه لا يجعل من نفسه
ذريعة دائمة لدى الأعداء لضرب أخيه بحجته
يبدو أن حزب العمال الكردستاني تعوّد على أن يجرب المجرب، ولا رغبة لدى قادته بالاستفادة من تجاربهم السابقة، إذا بدلاً من أن يفكروا بترك منطقة شنكال لأهلها بعد مطالبة الأهالي وحكومة الإقليم بمغادرتها، راح أحد أنفار حزب العمال الكوردستاني المسمى رضا آلتون يهاجم حكومة الإقليم ويهدد بتحويل اقليم كردستان إلى ساحة معارك، والنفر آلتون رفض في تصريحه يوم الخميس خروج مسلحي حزب العمال الكردستاني من شنكال، معتبرا أنهم حرروا شنكال ودافعوا عن الايزيديين! ويبدو جلياً أن هذا الحزب المنقاد من قبل مخابرات الأنظمة القذرة في المنطقة لا يود الاستفادة من تاريخه الطويل في الهزائم والإنكسارات، بل ويود إعادة تجربته الفاشلة التي أدت الى دمار شرناخ ونصيبين وبوطان، وذلك من خلال التحصن بين البيوت حتى أتي الجيش التركي ودمّر ما تبقى من معالم المدينة، إذ وحسب النائب الأيزيدي في برلمان كوردستان شيخ شامو أن "مسلحي PKK في شنكال وتحسباً من هجمات جوية تركية جديدة على مواقعهم بدأوا بتقليل عدد مقراتهم، ولجأوا الى اسلوب حفر الخنادق في جبل شنكال بهدف تحصين مواقعهم، وتابع شامو أن PKK ورط نفسه بمواجهة صعبة، وأوقع شنكال بمشكلة كبيرة، كما خلق مشاكل لإدارة المدينة ولا يزال يعرقل عملها"، ومن خلال تصورٍ فانتازي لمسار الحزب واسلوب قتاله يخال للمرء وكأن هذا الحزب متفق مع شركات المقاولات العالمية الكبرى التي يهمها جداً تدمير أكبر عدد ممكن من البيوت والأحياء والمدن حتى يُحققوا ثراءهم الفاحش على حساب أرواح وآمال وشقاء وممتلكات آلاف الأبرياء! وإلاّ فلماذا الإصرار من لدنهم على تجريب كل المجربات التي أخفقوا فيها طوال السنوات الماضية من عمر عملهم المسلح.
وعلى اعتبار أن وجود حزب العمال الكردستاني في شنكال هو بمثابة ذريعة جاهزة للجيش التركي، وعن الذريعة ككل يقول الكاتب عبد المنعم زين الدين بأن "سحب الذريعة من العدو أمرٌ إلهي وهدي نبويّ ووعي عقلي، حيث أن الله سبحانه وتعالى ينهانا عن سب آلهة المشركين كيلا يسبوا الله مقابل ذلك وفي هذا الصدد قال تعالى: (وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ)*، وبناءً عليه فعلى المرء أو القائد أو التنظيم السياسي أو العسكري أن لا يضع الحجة في يد العدو الذي عادة ما يحتاج الى الحجج أو الذرائع التي قد يبحث جاهداً عنها، والغاية من عدم إعطاء العدو الحجة هي أولاً لقطع الطريق على العدو ومؤامراته ومخططاته، وثانياً من أجل تجنب الضرر الذي قد يلتحق بالمنطقة أو الجهة أو الحزب أو الدولة من خلال تلك الذريعة.
والذَّريعَةُ هي الوسيلة والسّبب إلى القيام بشيء ما قد يكون الخصم كان يحضر له من فترة طويلة، فالعدو عادة ما يحاول إيجاد الذريعة ليستند إليها للقيام بما كان يستبطنه ويخطط له، أو يقبض بناصية الحجة لكي يبرر فعلته القبيحة أو عدوانه من خلالها، والمتابع للحروب عبر التاريخ يجد أنها شرارتها عادةً ما كانت تبدأ بذريعةٍ ما، ولا يعني ذلك أنها لم تكن لتحدث الحروب لولا تلك الذريعة، لكن العدو يقوي موقفه أمام شعبه وعسكره من خلال تلك الذريعة التي يقدمها له الخصم أحياناً بحماقته على طبق من ذهب، أو يختلقها العدو اختلاقاً حتى يحقق مآربه عبرها.
وحيال ما جرى في شنكال فمع أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان قد عبّر عن أسفه لغارات المقاتلات التركية على منطقة شنكال بإقليم كردستان العراق، حيث أدت الغارة لاستشهاد عدد من البيشمركة، وذلك في مقابلة له مع وكالة رويترز عقب القصف التركي، إلا أن ردود فعل الشارع الكردي كانت متباينة حيال الغارات التركية على عمق الاقليم، وارتفعت وتيرة المطالبة بخروج حزب العمال الكردستاني من شنكال بما أن وجود التنظيم المذكور يعتبر حالياً من أبرز الذرائع لاعتداءات الجيش التركي على الإقليم، وفي هذا الصدد قال الكاتب حسين عمر بأن "العدوان التركي على جنوب كردستان منسّق، وأن استهداف قوات البيشمركة مقصود ومتعمّد، وأردف عمر بأن على العمال الكوردستاني الانسحاب من شنغال لكشف عورة أردوغان الذي يتحجّج بهذا الوجود لاستهداف جنوب كوردستان وعرقلة مسيرته نحو الاستقلال".
وفي السياق ذاته أكد الدكتور كاميران حاج عبدو سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي "أنه ومنذ عقود وكلما أرادت تركيا ضرب تجربة جنوب كردستان اتخذت من وجود حزب العمال الكردستاني هناك ذريعة لها، واليوم تشن عدواناً على جنوب كردستان بنفس الذريعة، وأضاف حاج عبدو أن تركيا قصفت إرادة الكرد وطموحاتهم الاستقلالية، فالعدوان التركي على مواقع البشمركة قرب شنكال يمثل رسالة واضحة تتعلق برفع علم كردستان في كركوك والاصرار في المضي بقضية الاستفتاء والاستقلال، وكذلك تقارب الحزبين الرئيسيين في جنوب كردستان PDK و YNK "، لذا فقد أجمع أغلب الكتاب والنشطاء على هذا الرأي وهو ما تقاطع تماماً مع ما قاله مستشار مجلس أمن إقليم كوردستان مسرور البارزاني الذي أكد في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بأن حزب العمال الكوردستاني هو السبب وراء الهجوم التركي على شنكال، وأن الحزب المذكور هو الذي يجر تركيا إلى المنطقة".
وبدورنا نقول بأن حزب العمال الكردستاني إذا كان فعلاً مع مصلحة الشعب الكردي في الإقليم، وإذا لم يكن تواجده هناك من أجل بسط سيطرته على بعض المناطق في الإقليم بحجة مناصرته للأخوة الايزيديين، بما أنه هُزم في مكان نضاله الطبيعي والرئيسي، وفشل في تجربته التحريرية والتوحيدية في تركيا، ومن باب تعويض ذلك النقص أراد أن يفرض نفسه بالقوة على إخوانه في أماكن أخرى، لكي يظهر نفسه كبطل بعد التضحيات الجسيمة التي قدمها في مرابع كفاحه من دون أية إنجازات تليق بالدماء التي هدرها، والمناطق التي تسبب بتدميرها، لذا جاء إلى شنكال علّهُ يُظهر ذاتهُ كبطل ومنقذ وهو ما فعله من خلال إعلامه الأيديولوجي الحاقد على إدارة الإقليم ككل وعلى الحزب الديمقراطي بشكلٍ خاص، مستغلاً شعارات الاخوة بما أنه يدرك بأن الإخوة في إقليم كردستان يتجنبون الصدام معه من باب حقن الدماء، ومن باب احترامهم له كطرف كردي لا ينبغي مقاتلته لكي لا تتكرر نفس التجربة المريرة التي عاشها كرد العراق عندما شب الصراع التناحري يوماً بين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني.
وختاماً نقول إن لم يكن حزب العمال الكردستاني تنظيم انتهازي كما يبدو عليه من خلال تشبثه بمكتسبات الآخرين، وإذ كان فعلاً لا يريد الشر للإقليم وناسه، فعليه بادئ ذي بدء أن يعلن إنسحابه بشرف وأن لا يغدو مسمار جحا لدى قادة أنقرة، وأن لا يتحول إلى تنظيم مراهقاتي يجلب كالصبي الطائش كل حين المصائب والويلات لأهله، وأن يكف عن عناده وغروره ويحتكم إلى العقل والمنطق وتكون مصلحة الشعب الكردي أبدى من مصلحته الحزبية أو قواقعه الأيديولوجية، وإذا كان العمال الكردستاني فعلاً يريد كشف حقيقة موقف القادة في أنقرة عليه المسارعة في الخروج من شنكال، وأن يكف اللعب بمصائر المناطق الكردية بدعوى الدفاع أو ما شابه ذلك من الحجج التي يسوقها الحزب المذكور للتدخل في شؤون المناطق الكردية رغماً عن أبنائها، وأن لا ينسى الحزب المذكور وقادته قط بأن ميدان حربهم الحقيقية هي في كردستان تركيا وليس في إقليم كردستان أو سوريا.
ـــــــــ
*سورة الأنعام 108.
التعليقات
٤٠ سنة و ٤٠ الف شهيد ولم
Rizgar -٤٠ سنة و ٤٠ الف شهيد ولم يحرّروا ٤٠ سنتمترا من الاقليم الشمالي .
Don''t be disappointed
Basufan Efrin -بيار روباري إن الصراع على غرب كردستان متعدد الأوجه، وأحد هذه الأوجه هو الصراع بين حزب العمال الكردستاني وتركيا. وصراع حزب العمال مع الدولة التركية الطوانية، له شق كردي، ويتمثل هذا الشق في مشيخة البرزاني، المرتبطة بتركيا من عنقها وقدميها. والسؤال، هل يضحي قنديل بغرب كردستان وكل ما حققه الكرد في هذا الجزء من وطنهم من إنجازات هامة، في سبيل الحفاظ على مستقبله ووجوده؟ ولتوضيح الأمر قليلآ، لا بد من القاء نظرة سريعة على العلاقة بين كل من (ب ي د) وقيادة قنديل. لا يختلف إثنان على أن علاقة حزب الإتحاد الديمقراطي، بحزب العمال الكردستاني، علاقة تبعية، والقرار المركزي هو بيد قيادة قنديل. وهذا ما تدركه كافة القوى الإقليمية والدولية والكردستانية جيدآ. ومن الصعب جدآ إبعاد (ب ي د) عن (ب ك ك)، لأسباب كثيرة منها:- إرتباط أعضاء ومناصري حزب الإتحاد الديمقراطي بزعيم حزب العمال الكردستاني اوجلان فكريآ ووجدانيآ.- تحكم حزب العمال بمفاصل الحكم بغرب كردستان، من خلال فرض العناصر لموالية له، داخل المؤسسسة العسكرية والأمنية، والتنظيمية.- السيطرة على المال والإعلام، والجهاز التربوي والمناهج الدراسية.- تعامل حزب العمال مع أبناء غرب كردستان، كقاصرين. وهذا عائد لكون مؤسسي هذا الحزب الشمولي جميعهم من شمالي كردستان.- رغبة النظام السوري، بسيطرة حزب العمال على غرب كردستان، بهدف الضغط على تركيا وحليفها البرزاني. إن حزب العمال الكردستاني، ونتيجة لنهجه القديم، وإسلوب حربه ضد الدولة، الذي عفى عنه الزمن، وربط مصير إمة بكاملها بمصير شخص، وصل إلى مأذق مسدود. ولم ينقذه تغير اسم الحزب، وتغير بعض أفكاره، وتخليه عن حرية الشعب الكردي، وإستقلال كردستان. ولم يستطيع إقناع أكثرية الكرد بشمال كردستانبأفكاره وسياسته، وفشل في تحرير قرية واحدة، ولهذا وجد ضالته في غرب كردستان، الذي ساعدته الظروف بالسيطرة عليه، والإستفراد بالسلطة. وهذا ما أخاف تركيا وأزعجها، فحاولت في البدء إبعاد حزب صالح مسلم عن قنديل، ولهذا دعته لأنقرة مرات عدة بهدف إقناعه بذلك، ولكنها فشلت في ذلك، ومنذ تلك اللحظة، أخذت تدعم خصوم الكرد في سوريا، حتى وصل الأمر بها، أن تتدخل بنفسها لمقاتلة الكرد، بعد فشل التنظيمات الموالية لها، في منع التمدد الكردي وتشكيل كيان خاص بهم.
سيرته الذاتية
raman -على لسان وزير الخارجية التركي جاويش اوغلوا حيث قال:” بأنهم أبلغوا البرزاني، عن نيتهم بشن تلك الغارات قبل حدوثها، وهي أبدت موافقتها”.تعتبر عملية غدر وطعن في الظهر. وتجعل منها شريك أصيلآ في قتل المقاتلين الكرد جنبآ إلى جنب مع الأتراك. وهذا يؤكد إستحالة الوثوق بأالبرزاني وخاصة للكرد ولا أستبعد قيام البرزاني بتزويد الأتراك بمعلومات إستخباراتية عن تلك المواقع. علينا أن نحمل البرزاني أكثر ما يجب، فهو مجرد أداة صغيرة بيد تركيا، تستخدمه حسب حاجتها، وعندما تقرر تركيا أمرآ ما، لا تحسب لهذا الصغير حسابآ. والبرزاني لا يستطيع إدانة التصرف التركي، لا اليوم ولا الغد، لأن قراره ليس بيده، ثم إن مصالحه المالية والإقتصادية كلها مع الأتراك، الذين يتحكمون في كل شاردة وواردة في مشيخته.الكتاب الجديد الذي اصدره جلال طلباني و هة يتحدث عن سيرته الذاتية و مسيرته السياسية قد كتب ما هو اشد وقعا و كانها كفاجعة القياوة بالنسبة الى الكورد :– ان السبب الاساسي في تعاطي مسعود مع صدام حسين هو ان مسعود لم يثق ( لا بالشمركة و لا بالشعب الكوردي ) , و هذا هو السبب الرئيسي (بحسب ما كتب جلال الطلباني في مذكراته الشخصية التي نشرها حديثا) … و التي على اساسها تعامل مع صدام حسين في سنه 1992 .اي بعد عام واحد على فرض حظر الطيران في شمال الخط 36و الى الان لم يصدر من البرزاني او من ديوان رئاسته اي تصريح بهذا الخصوص .حتى تخرسوا بها على الاقل عملاء البرزاني و جيشه الالكتروني و الذين يدافعون عنه في مواقع الانترنيت لان الكتاب ما زال محصور في الاقليم.
الحركة التحررية الكوردية
raman -لا بد أن نعود إلى الماضي ونذكر حاملي النهج القومي البرزاني والكورديتي لكي يعرفوا إلى أين وصل بهم الأمر , أن هذه المرحلة من الأنزلاق والسقوط أدت إلى فقدان الهيمنة القومية والنهج البرزاني على مسار الحركة التحررية الكوردية ووصلت في بعض الحالات إلى درجة الإفلاس السياسي على مستوى كوردستان الكبرى في كافة أجزائها وأدت حاليآ إلى الهم الوحيد المحافظة على إمارات عشائرية عائلية مقابل بيع أو تخلي عن كافة الطموحات الشعب الكوردي في الأجزاء الأربعة لذا علينا العودة إلى الماضي وطرح الكثير من الأسئلة للبارزاني هل كنا بلا وعي وكنا نحلم بواقع لا أساس له ونركض وراء موجة سياسية كانت شبه حلم وخيال ولا حقيقة لها ؟ ماذا بقي من هذا النهج القومي تحرير وتوحيد كوردستان ؟ هل كان حقآ هناك خطة عملية للنهج البرزاني؟ ماذا بقي من هذا النهج القومي التي كنا نحلم بها ، حاليا ليس هناك سوى محافظتان كورديتان يديرها البرزاني آلا وهي أربيل ودهوك ومحافظة السليمانية تحت إدارة الطلباني هل توجد نظرية أو خطة عملية من أجل دعم ومساعدة الشعب الكوردي للحصول على حق تقرير المصير وتوحيد الشعب الكوردي تحت ظل نظام ديمقراطي حر؟ أم أن النهج والسياسة البرزانية تقلصت من حلم وتحقيق طموحات الشعب الكوردي إلى إمارة برزانية تحت وصاية تركية أردوغانية وأصبح الأقليم مستعمرة تركية؟ هذا أيضآ سؤال للجمهور الكوردي.
نقاط لم تدعهاعلى الحروف
زبير عبدالله -التخريب الذي طال 4500قرية كوردية، وهجر ةاكثر من ثلاثة ملايين كوردي إلى المدنالتركية ، ليشكللواا حزاما من الفقرحول هذه المدن، حتى حدا الأمر بااتراك، إلى مقولتهم المعروفة ، ، الله بلا فيرسن(الله يبعثلن البلاء) ،.ليس لإثراء شركات البناء، والدليل لم يبنى قرية كوردية واحدة مما هدم،.كانت هذه خطة مدروسة والاتفاق مع مقسمي كوردستان، للقضاء على الشعب الكوردي، ولاتزال هذه الخطة سارية المفعول، إلى يومنا هذا ...إعلان الأتراك الحرب على الإقليم الكوردي، من خلال ضربها شنكال، وقرهشوك، يدخل ضمن هذا المخطط، بتحريك قيادة قنديل، وإيران غني عن التعريف بفاشيتها، ويضيقون الكماشة يوم بعد آخرعلى القيادة الوطنية في كوردستان ، وسلاحكم يبقى خيانة الكوردي لأخيه الكوردي...انا لااقول حزب العمال الكوردستان، أو التغييراو الب، يد، عملاء ، ننحني بإجلال للذين يسقطون من أجل كوردسان،..وهم يسقطون ولايعرفون، بأنهم سقطوا وفق أجندات فاشية، وينفذها قيادات عميلة، ولتخفيف وطأة كلمة العمالة نسميها الغشيمة...نقول لأولئك الدمى ، أن النزيه يمكن اللعب بكم ، ماذا لو تخليتم عن اسيادكم في قم قم وانقرة، ..وهنا اقترح على قيادة كوردستان، ربما تجدون لهم اموالا، وتشترونهم من الاتراك، والايرانيين، والشاري هو من يدفع اكثر....
نجاحات العمال الكوردستاني
raman -هل بقيت كرامة لعلم أقليم كوردستان بعد وصفه بالخرق البالية من قبل أردوغان ولم ينتقد مناصرو البرزاني بالشكل اللازم وتقوقعوا بالصمت في مواقعهم كهذا الكاتب ولكنهم يهاجمون العمال الكوردستاني بشراسة لأنهم حركة العمال الكوردستاني هي العاملة والفاعلة كمؤسسة أطفاء الحرائق في كل مكان وفي كافة أجزاء كردستان من شنكال والدفاع عن اليزيديين بعد هروب البيشمركة والدفاع عن كركوك وفي روج أفا وشرق كوردستان؟؟هل قدمت الحركة البارزانية مقاتلا واحدآ من أجل مساندة الحركات التحررية الكوردية في إيران وتركيا وسوريا؟؟.هل أصبح تبني الحلم الكوردي من تحرير وتوحيد كورستان إلى تقسيم المناطق وبناء الإمارات الحزبية أمرآ واقعيأ؟.هل إقامة الدولة الكوردية من ثلاث محافظات والمحاصرة من قبل أربعة أعداء شرسين هي حل القضية الكوردية وقضية شعبه المشتت ؟ هذه أسئلة مهمة وعلى الشعب الكوردي مناقشتها. هل يمكن تثبيت علم كوردي موحد بدون أنعقاد المجلس الوطني الكوردستاني العام؟من يرفض هذا الحلم والمطلب الكوردي؟ أليس الطرف البارزاني؟ هل كانت تركيا ستفتح الباب أمام برزاني إلى أنقرة لولا نجاحات حزب العمال الكوردستاني والتضحيات الجمة التي قدمها في أكبر جزء كوردي في كوردستان الشمال في تركيا؟ عند أنهيار الثورة في شمال العراق وهروب البارزاني والتخلي عن الثورة في أذار 1975 لم تسمح تركيا بمرور المدنيين عبر الجبال من فوق حدود تركيا إلى إيران والأن تركيا تحتضن البارزاني في حضنها أليست هذه نتيجة المقاومة من قبل حركة العمال الكوردستاني أم أنها هبة من السماء ؟هذه أسئلة مهمة وعلى الكاتب الإجابة عليها..
لا المستحيل ولا الصعاب
raman -الحياد بين الظالم والمظلوم هو الظلم, البرزاني الابن يعيش على تاريخ والده المصطفى , الدعاية الرأسمالية له بعد زيارته لاسرائيل جعلته شخصية اسطورية على مستوى العالم , بحيث يغطي على المقاومات والشخصيات الاخرى الماضية و المستقبلية ويقول للشعب الكردي هذا هو قدوتكم ومخلصكم وسياسته هو النموذج , وجعل من الكردي تابع ذليل له , بحيث لو تجرأ شخص وقال لا للبرزاني يعتبرونه كافرا وسلك طريق الكفر, عندما يحتفلون بذكرى مهاباد يتحدثون عن المرحوم مصطفى اكثر من المرحوم الرئيس قاضي محمد , ولا يسألون كيف يهرب وزير الدفاع ويترك الرئيس مع العائلة للاعدام …لذا الذي ترك الشاه وصدام و مبارك سيترك السيد مسعود وهو ليس اقوى واغنى منهم. السيد مسعود حارب اكراد الشرق والشمال والان روج افا .هذايعتبره تكتيك سياسي.وواجب مطلوب منه.ديمقراطيته في باشور هو رئيس منتهي الصلاحية , كيف نصدق رئيس يقسم و لا يطبق قسمه, اليس هو القدوة, البرلمان بيد البيشمركة الديمقراطي , ويريد تطبيق هذه الديمراطية في روج افا , هذا هو النهج البرزاني الذي يتبناه ايتامه في روج افا ..رئيس ينكر قلب ابيه كركوك ماذا تتوقع منه , رئيس لديه وقت كافي ان يرد على عنصر اسايش بخصوص العلم ولكنه صم بكم على اردوغان …مهمة البرزاني هو محاربة ومنع قيام اية ثورة كردية الا تحت ادارته و بشروط الحداثة الرأسمالية وعدم تجاوز الخطوط الحمر المرسومة له مقابل الحفاظ على قيادة العائلة للامارة…ولكن الذين وعده تركوا والده وبقية الطغاة رغم الوعود .صحيح أن نضال باكوري كوردستان لم يحرر أرضا لكنه حرر العقل الكوردي من العبودية وكوردستان بكل أجزائها استفادت من نضالهم وفكرهم فال.(PKK) لا المستحيل يمنعهم ولا الصعاب تثنيهم.
ب ك ك تخدم الاعداء
برجس شويش -قيادة ب ك ك على غرار حزب البعث العربي الاشتراكي سيدمر شعب كوردستان تماما مثل البعثين في العراق وسوريا فمن خلال مسيرتهم للحكم الذي ناهز الاربعين سنة, كانت النتائج وخيمة وكارثية على العراق وسوريا تامروا على بعضهم ودمروا القضية الفلسطيينة و لبنان وفي نهاية حكمهم للعراق وسوريا احرقوا البلدين , ب ك ك يحارب في شنكال, من ؟ قيادة جنوب كوردستان من اجل ان لا ينضم شنكال الى حضن الام كوردستان خدمة لايران و الحكومة العراقية الطائفية و بالتالي خدمة للاتراك, ماعدا انها تعطي كل التبريرات للاتراك باستخدام الطائرات الحربية لترعيب شعب كوردستان و ثنيه عن النضال من اجل حريته وتحرره, انسحبوا من شنكال الذي هو ساحة عمل و نضال شعبنا في الجزء الجنوبي من كوردستان. اذهبوا الى شمال كوردستان حيث هي ساحة نضالكم وكما يكتب دوما احد المعلقين: 40 سنة من نضال و 40 الف من شهداء لم يحرر ب ك ك كهفا واحدا في شمال كوردستان التي مساحته اكثر من 4 اضعاف مساحة جنوب كوردستان.
الانحدار الأخلاقي
raman -وصل الأمر بالديمقراطي الكردستاني حد التنسيق الكامل والتطابق مع ما تبثه المؤسسات الإعلامية التي تديرها الاستخبارات التركية -الميت ودائرة الحرب الخاصة فيها. كما أنّ الأمر تعدى الحرب الإعلامية بحد ذاتها ،حيث يشهد الصعيد السياسي تصعيداً مماثلاً ،إذ يتم تداول تصريحات في غاية الخطورة من قبل مسؤولين قياديين في الديمقراطي الكردستاني ضد العمال الكردستاني وما تصريح علي عوني الأخير لوكالة الأناضول التركية إلا مثال صارخ على الانحدار الأخلاقي حيث وصف حزب العمال الكردستاني بالقتلة المأجورين وأنه يتحرك وفقا لأجندة بعض الدول. ليس خافياً على أحد أن قيادة الديمقراطي الكردستاني رهنت أمرها للدولة وربطت مصيرها بشكل تام مع الرئيس التركي أردوغان وقد لاحظنا مدى الارتباك لديها حين تعرض أردوغان لعدة أزمات في السنوات الأخيرة ،كان من شأنها أن تطيح بنظامه في تركيا وها هي تستعيد أنفاسها بعد أن اجتاز أردوغان مرحلة الخطر نسبياً بعد الاستفتاء الرئاسي. حقيقة الأمر أن البارزاني حوّل الإقليم إلى ولاية أردوغانية بالمطلق وهو الذي يتحكم بقراره السياسي والاقتصادي والعسكري ،بل ويتحكم الضباط الأتراك بالزيرفاني و البيشمركة وهم من يشرفون على تدريبهم وتسليحهم وتحديد الجبهات التي يجب أن يقاتلوا فيها ،لذلك تعتبر تركيا إنها مشاركة فعلياً بعمليات تحرير الموصل عبر جناح البيشمركة التابعة لحزب الديمقراطي الكردستاني التي يتزعمها مسعود البرزاني!
الزعيم جلال الطالباني،
raman -يبدو أنَّ الزعيمَ الكرديَّ جلال الطالباني أول رئيسٍ كردي لدولةِ العراق لم يستطع تحملَ ما آلت إليهِ القضيةُ الكردية، وتعامل البارتي الديمقراطي بقيادة البازاني مع اردوغان لضربِ الكردِ في كلِّ من باشور كردستان – شنكال وروج آفا، حيثُ بدأَ الزعيمُ الطالباني برفعِ النقابِ عن كتابهِ (لقاءُ العمر) الذي كتبه الزعيم جلال الطالباني، والذي يتحدث عن ما دارَ من نقاشٍ بينهُ وبينَ مسعود البارزاني إبانَ حكمِ صدام حسين، وتم نشرهُ الآن، وبدأَ يترشحُ إلى وسائلِ الإعلام.فبعدَ تطرقِ الطالباني إلى الملا مصطفى البارزاني، ووصفهِ بأنَّ القتلَ عندهُ كانَ أبسطَ من شربِ الماء، تمَّ نشرُ حديثٍ تناولهُ لمسعود البارزاني، والمفاوضات بين القيادة الكردية سنة 1992 وبينَ نظامِ صدامِ حسين.في معرضِ حديثةِ يقولُ الطالباني:” أنه أجتمع بالبارزاني في ناحيةِ خليفان شمالِ أربيل، وعندها كانَ مسعود البارزاني مصراً على التفاوضِ والاتفاقِ مع نظامِ صدام، وأنَّ مسعود البارزاني قال للطالباني:” أنه، أي البارزاني مستعدٌ للاتفاقِ مع الحكومةِ العراقيةِ لوحدة”.و يستمرُ الطالباني في وصفهِ لتلكَ اللحظاتِ الحاسمةِ من التاريخِ الكردي قائلا:” أنه سأل البارزاني عن سببِ هذا الاصرارِ على الاتفاقِ فقال له البارزاني:” ألم ترى عندما بدأتِ القواتُ العراقيةُ بالهجومِ تركني الجميعُ و بقى فقط 40 من قوات البيشمركة، و لهذا لم يعد لهُ ثقةٌ لا بالشعب الكرديِّ ولا بالبيشمركة”.و يضيفُ الطالباني:” إن البارزاني قال له:” أنهُ لا يثقُ ببيشمركة الاتحاد الوطني أيضاً، حيثُ لم يبقى منهم سوى مجموعةَ كوسرت رسول وحسن كويستاني تقاتل في كوري القريبة من صلاح الدين، عندما بدأ هجومُ الجيشِ العراقي. البارزاني لم يقف عندَ هذا الحدِ بل قالَ للطالباني أنهُ لخاطرِ البارزاني ( أي الملا مصطفى) لولا خاطر فكر البارزاني لكان قد وضعَ اليشماغ الأحمر تحت قدمية.البارزاني قالَ أيضاً للطالباني:” أنهُ لا يثقُ بالشعبِ ولا بالبيشمركة، ولا يريدُ أن يتحولَ مرةً أخرى إلى لاجئٍ في أيران. ولهذا فأن البارزاني سيتفقُ مع صدام”. و يقولُ الطالباني:” إنهُ بعدَ هذهِ الأقوال من مسعود البارزاني تدخلَ عزيز محمد سكرتير الحزب الشيوعي العراقي و قال للبارزاني:” أرجوكَ لا تفعل هذا، فأنت ابن الملا مصطفى، وقد ناضلتَ، وأنَّ الشعبَ الكرديَّ شعبٌ مناضل، وهو الذي ناضل و قدَّمَ التضحيات. و رجا
الحياد بين الظالم والمظلوم
حياد -الحياد بين الظالم والمظلوم مرتزقة بشار .
حرّروا كهف واحد ثم اشتم
حرّروا -حرّروا كهف واحد ثم اشتم البارزاني , البارزاني حرر كوردستان الجنوبية وكوباني , حبل الكذب قصير , .بفضل انتصارات البارزاني بامكانكم التطفل على جنوب كوردستان .
جماعتك مختبئين كالجرذان
ف . ف -جماعتك مختبئين كالجرذان في شنكال .
الاستخبارات السورية .
الاستخبارات السورية . -وصل الأمر حد التنسيق الكامل والتطابق مع ما تبثه المؤسسات الإعلامية التي تديرها الاستخبارات السورية .
سوريا الديمقراطية
سوريا -سوريا الديمقراطية ميليشيا كردية والعرب فيها كومبارس لتجميل وجههم الطائفي.
الميليشيات الكردية
سوري -الميليشيات الكردية الحالية على الأرض السورية أكثر من مرتزقة، وهم ضمن دائرة أدوات النظام باعتراف النظام السورى وبما شهدته المناطق التى تقع تحت سيطرة مشتركة لهم وللنظام خلال سنين الثورة.
pkk
برلمانية عراقية تطالب حكو -برلمانية عراقية تطالب حكومتها بفتح مكاتب رسمية للـPKK في المحافظات العراقية
إن الثورة السورية
صلاح الدين، ;هولندا; -إن الثورة السورية أفرزت أوضاع ومواقف جديدة كانت خافية على الجميع وخصوصاً الأكراد، أصبح من الواضح أن إيران بدأت باللعب بالورقة الكردية في سوريا، وأن الحزب الديمقراطي المنبثق من حزب العمال الكردستاني يدين بالولاء لروسيا لكونه حزباً يسارياً، وبما أن الروس يدعمون النظام السوري بالعتاد والأسلحة وكون المافيا الروسية على علاقة جيدة مع إيران فشيء بديهي أن يتعاون الروس والفرس على دعم حزب العمال الكردستاني لسببين الأول كون الحزب قد تعهد للنظام بالدفاع عن حدود سوريا والثاني كونه ضد تركيا التي تدعم الثورة السورية، مَن يقرأ تاريخ حزب العمال يجدهم حزب إرهابي قتل وأرهب الشعب الكردي في تركيا قبل غيرهم، فعلى أكراد العراق التحرك وبسرعة للجم هذا الحزب لانه لن يقبل بوجود غيره من الأحزاب في الساحة بسبب نزعته الدكتاتورية، وعلى الأكراد التفكير ملياً بالجهات التي من الممكن الاعتماد عليه لبناء دولتهم الكردية، بالتأكيد لن تشمل إيران وسوريا لكون حقوق الأكراد في تلك الدولتين مسحوقة بشكل لا مثيل له.
تناقضات صارخة
خالد خالد -تناقضات صارخة في سياسة حزب العمال الكردستاني، فبينما كان يقود في تركيا "نضالاً من أجل حرية" الأقلية الكردية، كان يطالب شعبه في سورية بقبول التمييز والقمع الذي تمارسه الحكومة المركزية عليه. كانت مناطق الأكراد السورية بالنسبة لأوجلان في أفضل الأحوال خزانًا لتجنيد مقاتلين جددٍ ينتقلون للقتال على الأراضي التركية
تمّ اغتيال السياسي الكرد
خالد -تمّ اغتيال السياسي الكردي مشعل تمو في هجوم استهدفه في القامشلي في السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2011. وكان تمو رئيس "تيار المستقبل الكردي" المعارض للنظام، وكان قد أمضى سابقًا ثلاث سنوات في السجن في دمشق. وأثناء الانتفاضة في سورية، والتي شملت المناطق الكردية أيضًا، كان تمو يشعر بتهديدٍ من قِبل حزب العمال الكردستاني. أما رفيقته في الحزب زاهدة رشكيلو التي أصيبت بجروح بالغة جراء الهجوم والتي استطاعت اللجوء إلى برلين بمساعدة وزارة الخارجية الألمانية، فترى أن مرتكبي الهجوم من صفوف حزب العمال الكردستاني.
حزب العمال الكردستاني
شتيفان -إن حزب العمال الكردستاني في تحالفه مع نظام الأسد الآيل إلى السقوط هو أسير منطقه المكيافيلي. ولا يمكن فرض منطقٍ قاتلٍ كهذا إلا في منظمات سياسية ذات طبيعةٍ تشبه الجماعات أو الفرق الدينية. ويذكرنا حزب العمال الكردستاني هنا بجماعة سياسية أخرى في الشرق الأوسط، ألا وهي حركة مجاهدي خلق التي اعتقدت في الثمانينيات أنَّ أفضل طريقة لمعارضة الخميني هي التحالف آنذاك مع الدكتاتور صدام حسين. ولم يجلب هذا النهج النفع للإيرانيين كما لم يجلبه لمجاهدي خلق. وهذا بالضبط ما سيحصل مع الأكراد السوريين وحزب العمال الكردستاني اليوم. ترجمة: يوسف حجازي
حزب العمال الكردستاني
تدريب -يتبع حزب العمال الكردستاني في تحالفه مع نظام الأسد المنطق القديم القائل بأن عدو عدوي صديقي. بعبارة أخرى، الأسد هو عدو الحكومة التركية التي لطالما ناصبت حزب العمال الكردستاني العداء، وبالتالي يعتبر الأسد الآن صديقًا للحزب.
رقم 10
برجس شويش -كل من كتب عن الرئيس مام جلال وحديثه ومذكراته عن الرئيس مسعود بارزاني هو دعاية رخيصة ومبتذلة من اصحابها الحاقدين و الكارهين للبشمركة مسعود بارزاني , فالالاف من عائلته واهله هم بشمركة بينما الرفاق يتحدثون عن بقاء فقط 40 بشمركة معه, فلماذا 40 ولما لم يكونوا 41 او 46 حتى نقول لهم انهم دقيقين جدا في معلوماتهم. هؤلاء يرون ويشاهدون ما حققه الابن البار للبارزاني الخالد ولكن انفصامهم الشخصي عن رؤية الواقع و الحقد الدفين فيهم يجعلهم يسبحون في عالم الخيال وخلق قصص اشبه ما تكون بقصة الف ليلة وليلة ولكن باقل قيمة ادبية. بارزاني يقود شبه دولة بينما رزكار يقول عن قائدكم عبدالله اوجلان: 40 سنة و40 الف شهيد ولا كهف صغير تحرر من شمال كوردستان.
حزب الارمن المستكردين pkk
يحارب الاتراك في كل مكان -حزب الارمن المستكردين pkk سيحارب الاتراك في كل مكان ولن يهدا الى ان يطرد المحتل التركي من الولايات الارمنية الستة المحتلة 6 داخل تركيا ومن ارمينيا الصغرى / كيلكيا المحتلة ودلك بالتعاون مع الشعب الارمني صاحب والسيد الوحيد للهضبة الارمنية المحتلة والموت لمجرمي الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار
حزب الارمن المستكردين
يطرد المحتل التركي -حزب الارمن المستكردين pkk سيحارب الاتراك في كل مكان ولن يهدا الى ان يطرد المحتل التركي من الولايات الارمنية الستة المحتلة 6 داخل تركيا ومن ارمينيا الصغرى / كيلكيا المحتلة ودلك بالتعاون مع الشعب الارمني صاحب والسيد الوحيد للهضبة الارمنية المحتلة والموت لمجرمي الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار
إلى المختبئ ف . ف
raman -إلى أولئك الساسة الذين يمتهنون تجارة الدم وبيع المقدسات وتحطيم هيبة وكرامة شعبنا , ويتخندقون مع أعداء هذا الشعب باسم القومية الكردية مرة , وباسم الوطن مرة آخرى , والبندقية التي يحملونها معروضةٌ للإيجار لمن يدفع أكثر !.نقول : لهم اين كانوا حلفاءكم حين اباح داعش دماء أطفال ونساء وشيوخ شعبنا في شنكال وارتكبوا بحقهم مجازر جماعية ( جينوسايد ) إن تصرفاتكم تفضح غاياتكم الدنيئة…كفى المتاجرة بدماء الأبرياء…كفى مزيداً من النفاق كفى تعذيب الإنسان الإيزيدي المسالم الذي ظلمه القدر والبشر .الإيزيديون لم ينسوا ولن ينسوا ذلك اليوم الأسود الذي حل عليهم في 3 / 8 / 2014 وأيضاً لن ينسوا مبادرة نسور PKK من قنديل , ومشاركة أسود ولبوات YPG من روج أفا الذين هرعوا للنجدة الشنكاليين دون دعوة سوى نداء الضمير , نعم هذه هي الحقيقة , (رابطة الدم هي كانت المحرض لهم) , ليحملوا أرواحهم على أكفهم لم يبالوا الموت , كل غايتهم تطهير كرامة الإنسان الكردي من الدنس وحماية الأرض والعرض الذي لحقه على يد مغول هذا العصر [ داعش ] الخسة والنذالة . لولا تلك التضحيات , وتلك القوة وهذا الزخم من الشجاعة , والأقدام لما كان للإنسان الإيزيدي أو الكردي المسلم جذع شجرة اليوم في شنكال يستظلوا بها.
KURDSTAN
HAMID BAGDADY -حزب عميل أيران ، لاتكتبوا ولاتحللوا هذا ملخص بسيط للموضوع !
ما علاقة مرتزقة
ف. ف -ما علاقة مرتزقة حزب البعث العربي الاشتراكي بالكورد ؟ مرتزقة بشار لا يعترفون بالقومية , كل كرامتكم في الاختباء في شنكال و التطفل على انتصارات الاخرين .لولا تحرير البشمركة لجبل قنديل لما كان بامكانكم تحرير قنديل ولا اي كهف في قنديل في ٤٠٠ سنة القادمة . انتم اذكياء في الاغتيال والقتل وتسليم الشرفاء الكورد الى الاستخبارات السورية , .
فعلا جبناء .
شنكالي -روح صفي حساباتك مع الحزب الد يمقراطي الكوردستاني ولا تستغل اوضاعنا لتصفية حسابانتكم مع البارتي. لا تتاجر بوضعنا.قمة الحقارة استغلال ما ساة الاخرين .اذا انت شجاع روح فرغ انتفاخاتك الهوائية في كانتون جنوب شرق تركيا وليس في شنكال , فعلا جبناء . لولا ارهابكم لطرد اهالي شنكال مرتزقة بشار من زمان .
قصدك مر تزقة بشار ؟
خ . ت -قتل المقاتلين الكرد جنبآ إلى جنب مع الأتراك !! قصدك مر تزقة بشار ؟
ولم يحرر قرية
قرية -المفلس هو الذي قاتل ٤٠ سنة ولم يحرر قرية , حرر احزاب جنوب كوردستان جنوب كوردستان , وليس لا حزاب كوردستان شعور بالنقص , يسرحون ويمرحون ويقولون سوف نبني دولة كوردية . بينما جبن جماعتك معروف خوفا من بشار تخافون من استعمال كلمة كوردستان , طبعا الجبناء لا يستطيعون تحرير كوردستان .
المنافق السياسي،
raman -المنافق هو الشخص الذي يظهر بغير ما يبطن، أي الذي يكذب في كل حديث، ويخلف في كل وعد، ولا يؤتمن عليه قط !..ولكن كيف يمكننا تشخيصه أو التعرف عليه، خاصة ونحن نعيش حالة فريدة من التضليل والخداع؟..ما يهمنا اليوم كأكراد هو المنافق السياسي، خاصة ونحن نمر بمرحلة جداً دقيقة، بحيث أن أي إختراق لهؤلاء للصف الجماهيري قد يشكل كارثة تكلف الجهة المعنية الكثير من الدماء والمكانة بين جماهيرها، بالإضافة إلى لعنة التاريخ الذي لايرحم المخدوعين ولا الأغبياء .يكفي أن تتعرف على المنافق، أن تراقب من كان قبل الدعوة لا صوت له وبعدها أصبح بوقاً ينتصر لها بدون تقديم أية خسارة تذكر!..كمثال لا الحصر، كالكردي الذي يعيش الرفاهية في أوربا ويجالس مجاميع أهل الدعوة وينتصر لهم بدون أن يقدم أو أنه قدم أي خسارة تذكر، مادية أو معنوية!..ومن هؤلاء قد تجدهم في أعلى المراتب، لأنهم يملكون موهبة التستر وهم يقومون ببعض الأعمال المشروعة لصالح الدعوة!..وطبعاً الحال في الوطن لا يختلف عن أروبا .الغريب في الأمر، أن هؤلاء وحتى أن يفضح سرهم، هم الأولى بالمعروف لدى الزعامات، ليس لأنهم يتقنون الخنوع والخداع !.
,
هيرا -, تقتلون الناس من اجل حزب البعث العربي الاشتراكي , انتم تحاولون حذف كلمة كوردستان من تاريخ المنطقة لارضاء حزب البعث العربي الاشتراكي , تغتالون الناس والارهاب الفكري والجسدي و ارهاب الناس ادى الى افرغ غرب كوردستان من الكورد . عملاتكم تزكم الانوف , طرد بشار آبو ولم تتعلموا درسا ... صحيح تقتلون الناس ولكن ارهبكم في مزبلة التاريخ واستقلال غرب كوردستان مسالة وقت . اللعنة على المرتزقة الجبناء.
لا وجود لكردستان شمالية
هده البلاد ارمنية ومسيحية -لا وجود لكردستان شمالية الا في الخيال اولا 1- احصائيات سنة 1914 في الولايات الارمنية الستة 6 في دولة الشر الامبراطورية العثمانية تقول ان الارمن اغلبية سكانية في ولايات فان وبتليس وارزروم وخاربوت / خاربيرت وسيفاس/ سيباستيا ودياربكر / ديكراناكيرد اي اغلب سكانها ارمن ومع الاشوريين واليونان اكثرية سكانية ساحقة ولهدا الولايات الارمنية كانت مرشحة للحكم الداتي الارمني تحت اشراف هولاندا والنرويج وثانيا 2- معاهدة سيفر 1920 تؤكد ارمنية واشورية شرق تركيا/ الهضبة الارمنية المحتلة وبعد الجريمة التركية / الكردية بحق الارمن والمسيحيين الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار فرغت شرق وجنوب تركيا الحالية من الارمن والاشوريين واليونان سكان الاناضول الاصليين لانه تم قتلهم واستكرادهم وطردهم من بلادهم وسنة 1925 منع الدكتاتور الجزار مصطفى كمال عودة الارمن والاشوريين واليونان الى بلادهم الهضبة الارمنية المحتلة هده البلاد ارمنية ومسيحية وستظل ارمنية وارض ما يسمى كردستان شمالية هي نفسها ارض ارمينيا الغربية ونقول لن نسمح لكم بانشاء امبراطورية كردستان في ارمينيا الغربية المحتلة