فضاء الرأي

جدلية الفكر الانساني

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يمتلك عقل الانسان جدلية. جدلية العلم والدين، تتناسب مع الثقافة البيئية التي يعيش فيها هذا الانسان. والملاحظ انه لطالما ثار الانسان على الدين، اما على دينه، او مذهبه، او على دين الاخرين الذين لا يدينون بدينه. وبالتالي كان مصدر الكثير من الحروب والكوارث الانسانية، التي راح ضحيتها الالاف من البشر. هذه الثورات كان يقوم بها ولا تزال اصحاب الدين الشمولي، وهنا ليس المقصود بالثورة تصحيح المسار، وانما قد يكون العكس، هو تخريب الفكر وتحجيمه، مما يقود الى اثار سلبية مستقبلية على المجتمع ومن ثم على الانسانية، وقد تقوض ايضاً العلم الذي لم يتحارب الانسان يوماً بسببه، بل كان العلم والعلماء، وفي احيان كثيرة ضحية الدين. ومحاربي الفكر او الدين الشمولي، حملوا سيوفهم لنشر معتقداتهم بالسيف والقلم معاً. فلو القينا نظرة سريعة على العالم الغربي، وكيفية تغلغل المسيحية اليه، سنرى ان المسيحية وبعد ان كانت مضطهدة، استطاعت ان تنال اعتراف الامبراطورية الرومانية، عام 313 م في عهد الامبراطور قسطنطين، حتى عام 380 حيث اصبح الدين المسيحي دين الامبراطورية الرسمي، وبذلك انفتح الباب على مصراعيه امام رجال الدين للسيطرة على اوربا من خلال البدء باضطهاد الناس عن طريق ترهيبهم وترغيبهم، بعدما كانوا هم انفسهم عرضة للاضطهاد، قبل ان ينالوا اعتراف الامبراطورية، ليثبتوا لنا جدلية العقل الانساني على ارض الواقع، وصاروا يحاربون الفكر والفلسفة، والسيطرة على العقل، من خلال السيطرة على التعليم، وتطويعه لنشر الدين، باعادة صياغة العقول من خلال السطو على الفكر الثقافي الغربي. وقد تمكنوا من ذلك بعد ان انقسمت الامبراطورية الرومانية عام 395 م الى غربية وعاصمتها روما، وشرقية وعاصمتها القسطنطينية، واجتياح البرابرة لروما عام 410 م. ففي عام 529 م، وهي مرحلة مفصلية بالنسبة الى الفكر والثقافة الاوربية، اقفلت الكنيسة اكاديمية افلاطون في اثينا حيث وضعت الكنيسة يدها على الفلسفة الاغريقية، وسيطر الكهنة على التعليم والفكر والتأويل. وبدأ قلم الكهنة يعمل، تبعه السيف، وصارت اوربا جميعها تحمل السيف، ضد حاملي المذهب المخالف لمذهب الدولة، كما في حروب فرنسا للكاثارية، وضد الاديان الاخرى، كما في حروب اخراج العرب والمسلمين من اسبانيا، واتجاههم الى الشرق، لبسط نفوذهم في فلسطين. فكما هو معلوم ان الكنيسة استطاعت ومن خلال هذا النهج، نهج السيطرة على التعليم، واستخدام السيف، بالسيطرة على اوربا لما يناهز الالف عام، ظلت اروبا فيها قابعة تحت جنح الظلام، حتى تحررت من الكنيسة، بعد نهضة علمية وتنويرية.

اما شرقنا العزيز، فلم يرعوى من تجربة اوربا، بل نراه يخطو نفس الخطوات التي خطاها الغرب منذ اكثر من الف وخمسمئة عام، ليعيد التاريخ نفسه، ولكن بوجه عربي اسلامي. فالحركات الاسلامية، تنشط على قدم وساق، تزيد من معاناة شعوب الشرق، وتدمي بين الآونة والاخرى شعوب الغرب، مكفرة من ليس مع فكرهم واجندتهم، ومقسمة المجتمع الى مجتمع صالح وآخر باطل، والى دار كفر ودار ايمان، فها هي مصر قد تم شطر فكر المجتمع فيها، واستطاع الدين ان يستغل الديمقراطية، ويكرسه لمد جذور التخلف، وبالتالي ليصبح قادرا بث نفوذه بسهولة وباسم الديمقراطية، ليس حبا بالديمقراطية، وانما للالتفاف عليها، وتغطية اجنداتهم بها، ولإشعار المؤمنين بالديمقراطية بان الدين هو ديمقراطي، وذلك من خلال استغلال العدد الكبير، من المتخلفين، والذي يتم استقطابهم من خلال التأثير الروحي، وليس العلمي او المنطقي، واستغلال المقدس.

 لقد تم دمج المقدس في الفكر الشرقي ليزيده تأرجحاً ما بين القلب والعقل، على عكس الغرب الذي تحرر من هذه الأرجوحة، باختيار العقل، والكف عن فرض الايمان بالقوة، وفصل الدين عن الدولة، وبذلك انطلق بعلمية جعلته يقود العالم بحضارة صارت تعرف بالحضارة الغربية. هذه الحضارة اخذت تقفز بخطوات واسعة وكبيرة من خلال التطور التكنولوجي المتنامي بسرعة مذهلة، سرعة تثير الاعجاب، وتفرض استخداماتها على المدنية، وفي جميع بقاع العالم، عابرة فوق حواجز الدين والمذهب والقومية.

ان الانسان مقسم فكريا ما بين القلب والعقل، وهذه طبيعة جدلية قائمة منذ خلق الانسان، هذه الجدلية يحتاجها الانسان لتطوير قدراته وفي نفس الوقت ليشعر بإنسانيته، وقد تتناغم بصورة صحيحة ان استطاع توظيفهما بطريقة تجعله يتقدم الى الامام بدلاً من دفعه الى الخلف والتخلف عشرات السنين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نقطة
نظام -

العلمانية المستبدة هي أشمل دين زائف وكارثي... وهي التي قادت الى الحروب العالمية الاولى والثانية .. وهي التي قادت الى الفوضى العربية الاقليمية. ضمن الدين الحق، حتى ولو كان شمولياً، فان التوصل الى المعرفة الاخلاقية الموضوعية هو شرط ضروري لكنه غير كاف بالضرورة لفرض هذه المعرفة الموضوعية بالقوة والاكراه، على عكس ما تقوم به العلمانية المستبدة.

الى أين انطلق الغرب؟!
غسان -

لكي لا نعيد اختراع العجلة التي اكتشفتها البشرية منذ قرون مديدة، اقول بأن العقل الغربي بعد نحو ثلاثة قرون من الجهود الفكرية الجماعية المضنية توصل الى الشك الجوهري بقدرة العقل المجرد على التوصل الى معرفة أخلاقية (وليس علمية أو تجريبية) موضوعية، وهذا هو ملخص مذهب الشك الأخلاقي الذي يصف الوضع الانساني بالجهل Ignorance في مجال القيم والأخلاق. هذا الاستنتاج تم اعطاؤه مصطلح "المغالطة الطبيعية" ويقصد بهذه المغالطة الشك العميق في امكانية التوصل الى القيم والمعايير الأخلاقية "الأساسية" أو "المثالية" أو "المطلقة" من خلال اللجوء حصراً الى التنظير العقلي والتجريب العلمي والمنطق والفلسفة. ولكن ماذا عن قدرات وحدود العلم البشري في مجال تحصيل الحقائق وليس القيم؟ العلم التجريبي وفقاً لنظرية المعرفة الحديثة جداً وهي مرحلة ما بعد المدرسة الوضعية المنطقية Post-Positivism هو مجرد "نموذج معرفي ارشادي "Paradigm كغيره من النماذج الارشادية التي سبقت لفترة "التنوير"، لا أكثر ولا أقل. ومن يؤمن به بشغف وهوس -دون غيره- هو في واقع الحال كمن يؤمن بالأوثان. القصة طويلة ومنسية لدى العلمانيين العرب، فهم لا زالوا عند أوهام وأطلال المدرسة الوضعية التي فاتها قطار العلم الغربي الحديث. القصة باختصار كما يلي: التفسير العلمي الدقيق لا يعني السيطرة بالضرورة، وان عنى السيطرة، فهنالك مع -محاولات- السيطرة أو تداعيات سلبية غير متوقعة وغير متوخاة وأحياناً كارثية. نظرية الفوضى الحديثة تكشف أسرار ضعف الانسان في التحكم ببيئته الطبيعية، وسخف فكرة سيطرته على بيئته الاجتماعية أو الاقتصادية أو السياسية. فمثلاً ما يعرف ب"أثر الفراشة" ينص على ان تغييراً متعمداً بسيطاً في بيئة التحكم قد يولد تداعيات هائلة وفوضى في النظم. لا زلنا للأسف نؤمن بمبادئ الوضعية الكلاسيكية الخاصة بالقرن الثامن عشر. العالم الغربي "درور" وهو متخصص في علوم السياسة العامة، له قوانين تصف العلاقة بين تطور العلم وتطور التحديات البشرية، خلاصاتها: على الرغم من ان القدرات البشرية على تشكيل البيئة الطبيعية والمجتمع والانسان تزداد بسرعة الا ان المصاعب والتحديات والمخاطر البشرية تتزايد وتتفاقم بسرعة أكبر بكثير مع مرور الزمن. لماذا؟ بسبب خرافة الاعتماد المفرط على العلم البشري. البعض لا يزال عقله "كلاسيكياً"!.

مع الاسلام تجربة ١
الانسانية مختلفة تماماً -

فهذه شهادات غربية تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ .

مع الاسلام تجربة ٢
الانسانية مختلفة تماماً -

على خلاف المسيحية الغربية - يقول ادمون رباط وهو مسيحي مشرقي ان القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجازات الفتح العربي، بسرعة مذهلة، فقد توافق المؤرخون ا

القتل والابادة والاغتصاب
بالديمقراطية ايضاً ؟! -

‏ضابط أمريكي سابق:‏نحن نختلق الحروب وندمر البلدان .. لقد قتلنا وعذبنا واغتصبنا الكثيرين حول هذا الكوكب‏فقط في العراق قتلنا قرابة مليوني شخص؟! وكله بالديمقراطية وأدوات الديمقراطية ومخالب الديمقراطية ؟!!

حروب امريكا والغرب قامت
بخلفية دينيةرغم علمانيتها -

‏قس أمريكي:‏كتابنا المقدس يمنح ⁧‫#ترامب‬⁩ السلطة الأخلاقية لاستخدام أي قوة متاحة وكذلك شن الحروب واغتيال القادة ومعظم المسيحيين يفهمون ذلك ..آلو اديني اي واحد من الصليبيين المشارقة اللي بيعلقوا هنا في ايلاف

البعض لا يميز
بين التفاح والبرتقال! -

ليس في الاسلام صكوك غفران أو تقييد للعلم التجريبي أو الطب الحديث أو العقائد أو خيارات الأفراد الشخصية والعائلية وكثير من الخيارات المجتمعية. التقييدات المحدودة تنطلق من "الخير المشترك" الممزق حالياً بسبب الفوضى المجتمعية.

الديمقراطية الغربية
قابلة للتبدل والتغيير ! -

الدول الغربية وان بدت علمانية وديمقراطية الا انها في العمق مسيحية صليبية في العمق بدليل اعلامها ورموزها العسكرية كالصلبان مثلاً حلف الناتو رمزه عباره عن صليب ضخم وترفض الدول الأوروبية انضمام تركيا الى اتحادها وقال هلموت كول لتركيا اوروبا نادي مسيحي ؟! والديمقراطية الغربية خاصة بمواطنيها لأسباب انتخابية وهي عرضة للسحب حال وصول حزب فاشي مسيحي صليبي الى السلطة يقمع الاحرار والاغراب الذين يقيمون في تلك البلاد ويطردهم حتى ولو كانوا مسيحيين وبأدوات الديمقراطية !

مع الاسلام تجربة ٣
الانسانية مختلفة -

بخلاف المسيحية التي أرغمت البشر على اعتناقها او ابادتهم. بدليل عدم وجود وثنيين ومعابد لهم عقب ظهور المسيحية. بعكس الاسلام. فبعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يفإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة والمعابد يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوا الشعوب القديمة عن بكرة أبيها او ارغموهم على الاسلام. كما فعلت المسيحية بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة كما في امريكا الشمالية وأستراليا او الارغام على المسيحية كما في امريكا اللاتينية رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ! ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس ثمانية مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار دون ان يمسهم اذى لانهم كفار ويسميهم القرآن بسم جميل هو اهل الكتاب ولهم عند الله ورسوله في رقبة كل مسلم عهد احترام . وما حدا يعيرنا بداعش فتاريخ المسيحية من قديم والى الان مليء بالدواعش والدواعش المحسوبين على الاسلام خارجون عنه و حالة استثنائية وليست بعيدة عن الصناعة الغربية والصهيونية والنظم المستبدة في المشرق لضرب وتشويه الاسلام الصاعد ما بعد سقوط الالحاد والشيوعية وفشل المشروع العلماني والديمقراطي في الغرب على الصعيد الإنساني والسياسي والاخلاقي .

مش لازم تكفر بالله
علشان تتقدم بدليل -

ليس بالضرورة ان تتخلى عن دينك او تفصله عن الحياة لتتقدم بدليل ان شعوب شرق اسيا والتي لدى شعوبها الف رب تعبده تفوقت وتقدمت حتى على الغرب الذي بات اليوم يستهلك منتجاتها التقنية يذهب المخترع الياباني او الكوري او الصيني الى معبده ليتلو صلاته لربه ويوقد له عود بخور ويخرج الى مختبره ، ان آفة المشرق العربي سمه هكذا ان شئت هو في الاستبداد العلماني المغلف بقشرة من الدين الزائف لزوم تعبيد الناس للطاغية والسبب الثاني هو الهيمنة الغربية على هذا الجزء من العالم وخلق الفوضى فيه وعدم السماح بنشؤ الديمقراطية فيه لان النظم الغربية تعتقد ان ذلك يقوض مصالحها ومن هنا قامت بإجهاض الربيع العربي في تونس ومصر لإعادة انتاج الاستبداد ودمرت الحركات الشعبية في سوريا وليبيا واليمن .

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

يمتلك عقل الانسان جدلية. جدلية العلم والدين، تتناسب مع الثقافة البيئية التي يعيش فيها هذا الانسان. والملاحظ انه لطالما ثار الانسان على الدين، اما على دينه، او مذهبه، او على دين الاخرين الذين لا يدينون بدينه. وبالتالي كان مصدر الكثير من الحروب والكوارث الانسانية، التي راح ضحيتها الالاف من البشر. هذه الثورات كان يقوم بها ولا تزال اصحاب الدين الشمولي)<صحاب الدين الشمولي<< مين تقصد اتباع " التوراه " لانه غيرهم من اصحاب واتباع الا من رحم ربك مع " الدساتير الوضعيه الوضيعه " ويتفاخرون فيها " اصنام تعبد من دون لله "

يعجزون
خوليو -

يعجز الذين امنوا عن ذكر اسم شخصية واحدة طبقت الشريعة بحذافيرها وأنتجت شيىء علمي مفيد للبشرية ،،بينما جميع الإسماء التي أنتجت اشياء علمية مفيدة ان كان في مواضيع فلسفية او تجريبية علمية ،،تم تكفيرهم وملاحقتهم او مهاجمتهم كما هاجم الغزالي أبن رشد في كتابه " تهافت الفلاسفة "فرد عليه ابن رشد بكتاب تهافت التهافت،، لم ينج مكتشف إسلامي واحد فصل الشرع في عقله عن العلم من مهاجمة اصحاب تطبيق الشريعة بحذافيرها،، ابن سينا ، الفارابي ،الفيلسوف الكندي ،،ابو بكر الرازي الذي لقبوه بالشيخ الكافر ،الخوارزمي ،،لا يوجد اي واحد من الذين تَرَكُوا بصماتهم لم يهاجموه ،،الجعد ابن درهم ذبح في أسفل المِحْراب في مسجد الكوفة بسبب فلسفته على زمن الامويين ،،هولاء انتصروا واستعمروا بلداناً شاسعة شكراً لعاملي السبي والجزية التي درت على بيت مال المسلمين اموالا ً هاءلة ،،معروفة رساءل خلفاء بني أمية لرؤساء الجيوش التي كانت ترسل طلباً للمزيد من السبايا والاموال ،، الحلاج ايضاً صلب وقطعت أطرافه بسبب فلسفته على زمن العباسيين والاف المعتزلة ايضا ذبحوا في ذلك الزمن لمحاولتهم عقلنة الدين ،،المضحك ان الذين امنوا اليوم عندما تطلب منهم اسماء من قدم شيءاً للبشرية،، يذكرون تلك الأسماء التي حاربهم السلف الصالح مطبقي الشريعة بحذافيرها وذلك بسبب فصل هولاء الشريعة عن العلم في عقولهم على الاقل ،،لم يعتمد ابن سينا في كتابه على العلم النبوي في المداواة ببول البعير والحجامة والبصق في العيون بل اعتمد على قراءة كتب جالينوس في الطب ،،بعض أطباء الذين امنوا اليوم لا يزالون يعتقدون ان جناحي الذبابة يحملان الداء والدواء وبعضهم يذكر العسل كعلاج وذلك لاعتمادهم على قول فيها شفاء للناس ،، الخلاصة جميع من ترك بصمات علمية من الذين امنوا ان كان في العلم التجريبي او في الفلسفة ،،فصلوا شرع وانكحوا وقاتلوا عن العلم في عقولهم على الاقل،، وأظهروا ذلك للعلن،،، فتم تكفيرهم او قتلهم او صلبهم بالاستناد على آية جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويفسدون في الارض ان تقطع اياديهم وأرجلهم ،،،،، بعض المعلقين في إيلاف يعجزون ايضاً عن ذكر اسماء من طبق الشريعة بحذافيرها وأنتج اشياء مفيدة للبشرية ،،فليجؤون للاستشهاد بأسماء اجنبية لا يعرفون حتى حرف عربي واحد ليقولوا ان الاسلام هو سبب الحضارة ،، بينما العكس هو الصحيح ،،فان لم يتم فصل العقل ال

الذين كفروا صليبيون
بالعمق وان تعلمنوا -

دوافع السباب الشتام خوليو وان ادعت العلمانية لكنها في العمق صليبية معتقة حقودة لانها خصت الاسلام بكلامها القبيح وهي تنتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، والى تاريخهما الدموي القديم والحالي تحت قناع الالحاد والعلمانية واللادينية انها تنتمي الى تيار مسيحي مشرقي انعزالي صليبي متصهين لا يرى في الاسلام والمسلمين شيء يستحق الذكر . ناس قذرة حاقدة لا تؤذي الا نفسها بتنفيسها عن احقاد سرطانية دينية وعنصرية لئيمة وتاريخية تهرب من واقعها في مجتمعها المسيحي المتخم بالرزايا والموبيقات الى مهاجمة الاسلام والمسلمين. ولن تنجح فستموت بها وتدفن وتتعفن في قبورها وتحترق الى يوم الدين وبانتظارها حريق أشد تنكيلاً في جحيم الابدية .

على الذين كفروا
ان يبدأوا بأنفسهم -

طيب انا معاك يا خوليو الصليبي الشتام حول كرازتك حول الدولة العلمانية

وماذا قدم الذين كفروا من
المشارقة للانسانية ؟! -

ماشي يا خوليو الصليبي الشتام ممكن تقول لنا انتم انتم كمسيحيين مشارقة ماذا قدمتم للانسانية من اختراعات وانجازات افادت البشرية ؟! ان كان هنا تخلف فأنتم جزء منه عندما تصطفون مع الاستبداد العلماني العسكري والطائفي والحزبي ضد الأغلبية لا وتقاتلون مع هذه الانظمة المستبدّة وتجمعون لها التبرعات في الخارج في تجمعات صاخبة وترتلون لها الصلوات في الكنايس ؟!!! شو قدمتوا للانسانية ما تحكي يا خوليو الصليبي البذيء الشتام !

الجزية كتير ارحم من
ضرائب العلمانية يا صليبي -

يا خوليو الصليبي البذيء الشتام و استاذ التدليس ومعلم التزوير

السبي الحديث في
ظل العلمانية الحلوة -

تشير إحصائيات منظمات دولية أن ما بين 200 ألف إلى 500 ألف امرأة وفتاة يعملن في سوق الدعارة بأوروبا، أغلبهن من دول البلطيق والبلقان وروسيا وأوكرانيا وروسيا البيضاء وأرمينيا وبولندا وتشيكيا وسلوفاكيا ورومانيا وبلغاريا وكرواتيا ومقدونيا وصربيا والبوسنة وألبانيا.وتقول إحصائية صادرة عن وزارة الداخلية الأوكرانية إن حوالي 400 ألف امرأة وفتاة دون سن الثلاثين غادرن أوكرانيا خلال السنوات العشر الماضية عن طريق عصابات المافيا، التي استغلت ظروفهن الاجتماعية والاقتصادية.وقدرت المصادر البريطانية أنه تم تهريب أكثر من 4000 امرأة إلى بريطانيا وحدها، للدعارة في عام واحد، منهن أكثر من 200 حالة لنساء ليتوانيّات جرى بيعهنّ في بريطانيا حيث أُجبرن على ممارسة الدعارة والعمل في أماكن لا يرغبن بها، كما تشير إحصائيات أخرى أن خمسة آلاف شخص يقعون ضحايا للاتجار بالبشر في بريطانيا سنويا، وهذا بخلاف باقي الدول الأوروبية، الأمر الذي دعا الاتحاد الأوربي إلى إصدار قانون لمنع تهريب البشر والمتاجرة بهم وتنفيذ عقوبات رادعة على مرتكبي تلك الجرائم.وشْم الضحاياوأحدث طريقة لتملك الضحايا من البشر في سوق النخاسة الدولية لجأت إليها أعتى الشبكات العالمية الخطيرة مؤخرا، بحسب وكالة الجريمة الوطنية البريطانية NCA، هي وشْم سماسرة الجنس ضحاياهم، لتأكيد ملكيتهم قبل بيعهم بآلاف الدولارات.حيث أكد “ليام فيرنون”، رئيس مركز الاتجار بالبشر في المملكة المتحدة، إن هذه هي الطريقة المعتمدة من قبل المتاجرين بالنساء في أوروبا والولايات المتحدة، بحيث تصبح المرأة سلعة تباع وتشترى من خلال هذا الرمز الالكتروني المعروف بـ “بار كود”، حسبما نقلت عنه صحيفة “اندبندنت” البريطانية.وأشار تقرير للمركز إلى أن هذا الرمز يستخدم لبيع وشراء النساء، اللواتي يتم استقدامهن من الخارج، وخاصة من أوروبا الشرقية، وتتراوح أسعارهن ما بين 350 إلى 10 آلاف دولار.وتدل التقارير الواردة من الولايات المتحدة وإسبانيا على أن النساء العاملات في تجارة الجنس يتم وضع وشْم عليهن باسم المسؤول عنهن، وأنه تم العثور على سيدة رومانية تم ضربها واحتجازها ضد رغبتها في إسبانيا، وتم وشمها على شكل “باركود”.وأكدت صحيفة “اندبندنت” في تقرير نشرته 30 سبتمبر الماضي 2014 تحت عنوان: “Human traffickers’ victims ‘branded like cattle” أن الضحايا يجلبون إلى بريطانيا للعمل في تجارة الجنس، ويب

المسيحيون الغربيون
أشر من عليها -

الشخصية الأوروبية تسكنها في العمق الروح الصليبية الخبيثة التي لا تعادي فقط المسلمين وإنما غيرهم من البشر من الاديان والاعراق الاخرى بل ان هذا الروح الشريرة الخبيثة تطال المسيحيين منهم من مذاهب اخرى او مسيحيين اعتنقوا المسيحية على يد قساوستهم ورهبانهم حتى انهم سبب إشعال الحروب الأهلية بين الهوتو والتوتسي في رواندا وعموماً الأوروبيين من أخبث البشر سواء كانوا صليبيين او علمانيين ملاحدة وليبراليين لا فرق بينهم تحركهم نوازع العنصرية و الشر والاستحواذ ضد الآخرين وأعظم الإبادات للبشرية وقعت على أيديهم الملطخة بالإجرام وضحاياهم بالملايين بينهم وضد غيرهم ، يقتلونهم بدم بارد ولا تطرف لهم عين نعوذ بالله من شرورهم ونجعله تعالى في نحورهم وان يعاقبهم في الآخرة بمقدار ما اجرموا بحق الانسانية آمين

التقطيع والسبي شرع من
قبلنا في المسيحية -

فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبوا الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ؟!! ( ملاحظة التقطيع من خلاف في الاسلام لقطاع الطرق فقط ) ... و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف ))أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية وقد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر ، قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم ؟! و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ؟!!

افصلوا غدة الحقد الكنسي
عن بقية دماغ الشتام خوليو -

فعلا خوليو الصليبي الشتام يحتاج الى عميلة فصل و استصئال لورم خبيث في دماغه المتكلس على الاحقاد الكنسية والنفسية واستئصال لغدة الشتائم العنصرية الخبيثة فيه

اسهامات المسلمين بالحضارة
رغم انف الهذيان الصليبين -

سأتناول هنا بعضا من أقوال المستشرقين الذين أنصفوا الإسلام وحضارة الإسلام بعيداً عن الهذيان الصليبي المشرقي الحاقد الذي فشلت الوصايا والتعاليم في تهذيبهم كبشر أسوياء طبيعيين حيث يحاول الكثير منهم طمس معالم الحضارة الاسلامية وإنكار فضل هذه الحضارة على الأوروبيين بصفة خاصة والعالم الإنساني بصفة عامة.فيقول مايكل هارت في كتابه الخالدون مئة وأعظمهم محمد.. لقد اخترت محمداً في أول هذه القائمة ولابد أن يندهش الكثيرون ولكن محمداً هو الإنسان الوحيد الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد من أعظم الديانات وأصبح قائداً سياسياً وعسكرياً ودينياً وبعد 13 قرن من وفاته فإن أثر محمد عليه السلام ما يزال قوياً. ويتعجب الباحث اليهودي فرانز روزنتال من سرعة قيام ونشأة وانتشار الحضارة الإسلامية فيقول..يعد ترعرع الحضارة الإسلامية من أكثر الموضوعات استحقاقًا للتأمل والدراسة في التاريخ ذلك أن السرعة المذهلة التي تم بها تشكل هذه الحضارة أمر يستحق التأمل العميق وهي ظاهرة عجيبة جدًّا في تاريخ نشوء الحضارة ويمكن تسميتها بالحضارة المعجزة لأنها تأسست وتشكلت وأخذت شكلها النهائي بشكل سريع جدًّا ووقت قصير جدًّا.ويقول المستشرق الألماني شاخت جوزيف متحدثاً عن الشريعة الإسلامية والتي لعبت دوراً هاماً في الحضارة الإسلامية.إن من أهم ما أورثه الإسلام للعالم المتحضر قانونه الديني الذي يسمى بالشريعة وهي تختلف اختلافًا واضحًا عن جميع أشكال القانون إنها قانون فريد فالشريعة الإسلامية هي جملة الأوامر الإلهية التي تنظم حياة كل مسلم من جميع وجوهها.ويقول العالم الإسباني خوسيه لويس بارسلو.. أرسى الإسلام مدنية متقدمة تعد في الوقت الحاضر من أروع المدنيات في كل العصور كذلك فإنه جمع حضارة متينة متقدمة وذلك إذاً ما طرحنا جانبًا الاضمحلال الواضح للقوى السياسية فإن الشخصية الجماعية للإسلام قد صمدت أمام كافة أنواع التغيرات ذلك لأن معيار الشخصية الجماعية هو المدنيةُ عامة والتقاليد التي لم تنطفِئْ أو تَخمد.الفرنسى جوستاف لوبون فى كتاب حضارة العرب عالمية الحضارة الاسلامية فيقول..لم يقتصر فضل العرب والمسلمين في ميدان الحضارة على أنفسهم فقد كان لهم الأثر البالغ في الشرق والغرب فهما مدينان لهم في تمدنهم، وإن هذا التأثير خاص بهم وحدهم فهم الذين هذبوا بتأثيرهم الخلقي البرابرة.ويقول ج

محاربة الكنيسة للعلم
وتكفير العلماء وحرق كتبهم -

جرأة هذا العالم أدت إلى القبض عليه سنة 1594م، وتم سجنه من قبل الكنيسة لمدة ستة أعوام في انتظار تقديمه إلى المحاكمة. وفي سنة 1600م قدم إلى المحاكمة فأدانته بتهمة ما كان يعرف وقتذاك بالهرطقة والزندقة. رفض مبدائيا أمام المحكمة نوع الخطيئة الموجهة إليه. ثم حكم عليه بالإعدام حرقا، وربط لسانه وتجريده من ملابسه وتقييد يداه ورجلاه بقضيب من حديد ثم جيء به إلى ميدان الزهور وسط روما، ثم بدأ منفذو الإعدامات بحرقه حيا وسط حشود كثيرة من المؤمنين بالكنيسة الذين كانوا يهتفون بالموت للكفار مثل (برونو). بعد انقضاء 32 سنة من حرق (برنو) ظهر العالم الفلكي (جاليليو) في إيطاليا، يؤكد حقيقة ما ذهب إليه العلماء الذين أتهمتهم الكنيسة بالهرطقة بأدلة وبراهين قاطعة، غير أن اختراع جاليليو للتلسكوب وتجاربه الفلكية كانت أخبارها عمت أوروبا، وكان محل تقدير واحترام بين الناس، لذلك لما سمع بأخباره رجال الكنيسة تملكهم الخوف، ولم يستطيعوا القيام بأي شيء مسئ ضده، ولا أن يجرأ أحد على تقديمه للمحاكمة وقتله نظرا لآرائه المؤيدة للذين أعدموا من قبله. غير أنه لم ينج من المضايقات والتهديدات بالقتل وهو في سن السبعين من عمره، ولكن الكنيسة ارغمته على الاعتراف علنا بخطيئته أمام الناس وعدم دقة أبحاثه العلمية نظرا لكبر سنه، لكي تبقى الحقيقة الثابتة ما يقوله رجال الكنيسة من كون الأرض هي مركز الكون وكل الكواكب والنجوم تدور حولها. في سنة 1770 حدث أن تحول الماء في بعض الأماكن الأوروبية، وفسر علماء الأكاديمية الملكية للعلوم بالأمر الطبيعي لكن رجال الكنيسة رفضوا أن يكون ظاهرة طبيعية وأرجعوا أسبابه إلى غضب الله. ولما تكرر وقوع الظاهرة في السويد قام أحد العلماء بدراستها وانتهى إلى نتيجة مفادها أن احمرار الماء تعود أسبابه إلى وجود حشرات ذات أحجام صغيرة تطلق مادة حمراء، ولما علم كبير الأساقفة بنتائج الدراسة وصفها بالعمل الشيطاني ورفض نتائجها جملة وأصر على أن هذه الظاهرة غير طبيعية، ثم مورست على هذا العالم ضغوطات وتهديدات بالقتل، ليتراجع في الأخير عن نتائج تقريره ويسند ذلك إلى أمر مجهول تتجاوز مستواه ومعرفته العلمية. وأرجعت الكنيسة أسباب حدوث الصواعق والبرق بإعراض الناس عن دفع العشور وعدم مساعدتهم في إصلاح الكنائس، ولما حاول (بنيامين فرانكلين) إثبات أن البرق ما هو إلا شحنات كهربائية موجبة وسالبة، وأن وضع أعمدة حديدي

القس الامريكي و الدليل
ماجد المصري -

الي من يكرر حكاية القس الامريكي يا ليت تذكر اسمه كاملا و اين ذكر ذلك و ما استدلاله ان الكتاب المقدس يعطي هذا الحق....وايضا اسم ذلك الضابط الامريكي و اين قال هذا...ومن يقول ان السيحيين دمروا معابد الوثنيين عليه ان يذكر ادلة تاريخية موثقة..وهذا الذي يقول انه لولا احتلال استراليا لاصبح عدد سكانها 300 مليون و المريكتين 2 مليار...احضر دراسة واحدة معتمدة علمية تقول ذلك ..منتظر دليل موثق لكل سؤال والا اتهمتك بالكذب كعادة من يتقولون علي الناس....ولا تهرب من سؤالي كعادتكم...منذ بداية دينكم و انتم كاذبون...اثبت كلامك بادلة موثقة لو استطعت واتحداك ان استطعت الرد...مثلك كمثل الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه المقارن في جامعة الازهر الذي قال ان مراجع اللغة العربية و علوم القران تبين ان فرعون "موسى"من خرسان واسمه "مصعب بن الوليد أو الوليد بن ريان بناء علي اقوال الكتب الاتية : بصائر ذوى التمييز فى لطائف الكتاب العزيز للفيروز آبادي....تاج العروس من جواهر القاموس....لسان العرب....المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي...الإتقان في علوم القرآن للمؤلف : عبد الرحمن بن الكمال جلال الدين السيوطي...هذا هو انتم وكتبكم العلمية التي تقولون ان الغرب سرق علومكم....هل نسيتم ان علمائكم و فلاسفتكم الذين تفتخرون بهم تم تكفيرهم واتهامهم بالزندقة...تخترعون الكذبة و تصدقونها ككل شئ في كتابكم و اصله اللوح المحفوظ...زي ما بنقول في مصر : فضيحتكم بقت بجلاجل....

العسل فيه شفاء للناس
رغم انف الصليبي خوليو -

أولاً : إن المسلمين يعتقدون بأن عسلَ النحلِ فيه شفاءٌ للناس ، وذلك مصدقًا لقولِه تعالى " ثمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (النحل69).ولقول نبيِّنا في الحديثِ الذي نحن بصدده " اسْقِهِ عَسَلًا فَسَقَاهُ فَبَرَأَ ".إن هذا الحديثَ يدل على صدقِ نبوة نبيِّنا ، وصدقِ ما جاء به وهو القرآن الكريم ؛ حيث إننا نجد في نهايةِ الحديثِ أن الرجلَ الذي كان يشكوا بطنه شُفي لما شربه العسل الذي وصفه النبيُّ r له دواءً ؛هذا واضحٌ من الحديثِ نفسِه ففيه " اسْقِهِ عَسَلًا فَسَقَاهُ فَبَرَأَ ". نلاحظ كلمة " فَبَرَأَ ثانياً نحن تعودنا من الشماس الكنسي والعنصري والبذيء خوليو انه لا يذكر الحقيقة كاملة بل يدلس فيها ويكذب وليس هذا بغريب على من كذب على الله. وعلى رسوله يسوع وعلى الناس ودلس وحرف فيما انزل على نبيه فنقول ان المدلس خوليو لم يذكر كذب وأخفى على القرّاء ان المريض شرب للمرة الرابعة عسلاً فبريء من إسهاله نحن نقول للكنسيين المتعلمين لخوليو انه في زمن النت لن تستطيع ان تدلس ونحن لك ولتساهم الكنسي العنصري الكذاب اللئيم بالمرصاد وسنفضح كل تدليساتك الخبيثة القميئة ونقول لمصلحة القاريء وليس رداً على هذا الكذاب الأثيم. فَنقول لما يمرض إنسانٌ في عصرنا هذا ، ويذهب للطبيب يصف له احد المضادات الحيوية ، ويحذره الطبيب من إيقاف العلاج إلا بعد انتهاء الجرعة المطلوبة المحددة حتى يتم الشفاء ، ولو نظرنا في نشرة الدواء لوجدنا مكتوبًا فيها: لعلاج أمراض الجهاز التناسلي ، الجرعة المحدد لمدة أربعة أيام.. ..وبهذا المعنى ذكره ابن حجر في الفتحِ عن الإمامِ الخطابيِّ قال : فَكَأَنَّهُ شَرِبَ مِنْهُ أَوَّلًا مِقْدَارًا لَا يَفِي بِمُقَاوَمَةِ الدَّاء ، فَأَمَرَهُ بِمُعَاوَدَةِ سَقْيه ، فَلَمَّا تَكَرَّرَتْ الشَّرَبَات بِحَسَبِ مَادَّة الدَّاء بَرَأَ بِإِذْنِ اللَّه تَعَالَى . وَفِي قَوْله r : " وَكَذَبَ بَطْن أَخِيك " إِشَارَة إِلَى أَنَّ هَذَا الدَّوَاء نَافِع ، وَأَنَّ بَقَاء الدَّاء لَيْسَ لِقُصُورِ الدَّوَاء فِي نَفْسه وَلَكِنْ لِكَثْرَةِ الْمَادَّة الْفَاسِدَة ، فَمِنْ ثَمَّ أَمَرَهُ بِمُعَاوَدَةِ شُرْب الْعَسَل لِاسْتِفْرَاغِهَا ، فَكَانَ كَ

ألبان وابوال الإبل شفاء
رغم انف الصليبي خوليو -

قال صاحب القانون -ابن سينا-: "وأنفَعُ الأبوال: بوْلُ الجَمَل الأعرابيّ؛ وهو النجيب" انتهى. وقالت الدكتورة أحلام العوضي -في بحثها عن الأمراضِ التي يُمكِنُ علاجُها ببوْلِ الإبِل من واقع التجربة-: "أبوالُ الإبل ناجعةٌ في علاج الأمراض الجلديَّة كالسعفة -التينيا-، والدَّمامل، والجُروح التي تظهَرُ في جِسْم الإنسان وشعره، والقُروح اليابسة والرَّطبة، ولأبوالِ الإبِل فائدةٌ ثابتةٌ في إطالة الشَّعر ولمعانِه وتكثيفِه، كما يُزِيل القِشرة من الرأس، وأيضًا لأبوالِها علاجٌ ناجعٌ لِمرَض الكبِد الوبائِيّ، حتَّى لو وَصَلَ إلى المراحِل المتأخِّرة والَّتي يعجِزُ الطبُّ عن علاجِها". اهـ. نقلا عن مجلَّة "الدَّعوة" في عددها 1938 ، 25 صفر 1425هـ، 15 أبريل 2004 م. كما ذكر كثيرٌ من الباحثين أنَّ لأبوال الإبل تأثيرًا ملحوظًا على مرضى التهاباتِ الكبد الوبائيَّة، والجهاز الهضْمِيِّ بشكلٍ عامّ، وأنواعٍ من السَّرطان وأمراضٍ أخرى،،

احنا برضو الكذابين ؟ تفضل
ي مجود الارثوذوكسي الحقود -

في ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار ديترتش رو رئيس البعثة الألمانية للتنقيب عن الاثار في مصر بيانا اعتبره "شهادة حق للتاريخ"، أكد فيه أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"،وفي تصريحات لصحيفة "الدستور" فسربعد العثور على أجزاء من تمثال رمسيس الثاني مهشمة بالمنطقة بأنه "في العصر المسيحي المبكر كان المسيحيون يعتبرون هذه التماثيل وثنية، ولذلك جرى تدمير أغلب المعابد والتماثيل في عين شمس، وهذا ينطبق علي رأس التمثال الذي عثرت عليه البعثة الأثرية بالمنطقة".و، أكد المسؤول عن البعثة الألمانية المشاركة في الحفائر بمنطقة المطرية في مصر ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة.ومؤيدا لديترش رو، قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، ناصف عبد الواحد، إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".الحضارات القديمة بنتها الوثنيون ولما جاءت المسيحية دمرتها وشوهتها وطمستها ثم بعد ذلك قام المسيحيون الانعزاليون الشعوبيون بنسبتها اليهم والتمحك بها حضارياً كذباً وبهتاناً لقد مكن الغزو الاوروبي لبلاد المسلمين للمسيحيين الحصول على مساحات كبيرة من الارض أقاموا عليها أديرة ومن داخلها نقبوا عن اثار الحضارات القديمة في وادي النيل ودجلة والفرات ونهبوها وباعوها الى أوروبا وهذا يفسر ظهور الثروات المفاجأة عليهم وغنى عن القول ان أكابر لصوص الاثار هم الاوربيون الصليبيون المسيحيون الغربيون الذين نهبوا ثروات العالم القديم والجديد من الاثار والكنوز بعد ابادة شعوبها وهم با

محاربة الكنيسة للعلم
والعلماء تكفيرهم وحرقهم ! -

تاريخ حروب رجال الكنيسة الكاثوليكية للعلم والعلماء في القرون الوسطى طويل وحافل بالجرائم والإبادة الجماعية في حق الإنسانية، وحين كانت تمسك بيدها سلطة القرار فرضت سيطرة شبه كاملة على أوروبا لمدة ألف عام. وفي هذه الفترة أتسمت بعدم التسامح والتعصب الديني، وكانت هذه هي الصفة الغالبة في تعاملها مع الناس مما عطل أدوات البحث والاجتهاد في الغرب، عندما فرض رجال الدين قيودا شاملة على العلماء وحرموهم من مزاولة أي نشاط خارج ما تسمح به مبادئ الكنيسة المسيحية، وكانت نتيجة ذلك اتهام الكثير من العلماء بالهرطقة وممارسة السحر. وفي زمن حكم رجال الكنيسة كانت تعتبر لديهم الأوبئة مثل الطاعون والكوليرا والجدرى ... إرادة إلهية لا يمكن مواجهتها، ولذلك لما اكتشف دواء التطعيم ضد هذه الأمراض لقي معارضة شديدة من قبل الكنيسة، وكان أن ألقت جماعة نصرانية قنبلة في منزل الطبيب (بولستون) الذي كان مركزه يقوم بتطعيم مرضى الجدري. وظلت الكنيسة تعارض أي بحث علمي لا يتماشى مع المبادئ المسيحية ومنها التشريح الذي اعتبرته تشويها لجثث ستبعث بعد البعث في صور مشوهة. وكان الاعتقاد السائد لدى رجال الكنيسة هو أن العالم بدأ يوم الأحد 23 أكتوبر سنة 4004 قبل الميلاد، ولما تبين لرجال الكنيسة أن العالم المتوفي (وكليف) يقول بأن عمر الأرض أكثر بمئات السنين، أخرجوا رفاة عظامه وطحنوها ثم نثروها في البحر حتى لا تنجس الأرض. حدث ذلك في سنة 1543م عندما أمر (كوبرنيق) بنشر كتاب له، وهو في أيامه الأخيرة على فراش الموت. كتب فيه أن الأرض ليست هي مركز الكون، وأنه بإمكان الإنسان إذا نظر من نقطة من الفضاء إلى الأجرام السماوية بدت له وهي تدور حول الشمس، ولوجدنا كذلك تفسيرا لضوء النجوم وحركة الكواكب، وبالتالي فإن الكواكب والنجوم هي من تدور حول الشمس، وأن الأرض ليست مركز الكون كما يسود الاعتقاد. وكل هذه الحركة (نجوم وكواكب) بفعل دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس. هذا الكلام أغضب رجال الكنيسة وقوبل بسخرية واستهجان، واتهم صاحبه بضعف إيمانه بمسيحيته، وكان جزاءه أن حرم من الشهرة ومن ثمار اكتشافاته العلمية، ووضع مؤلفه في أدراج النسيان، وأضاف إليه رجال الدين عبارة " هذه ما هي إلا مجرد نظرية، لا يجب أخذها في الحسبان". وقبل أن ينتهي القرن 16 ظهر العالم (جيرانو برونو) ليكتشف في أبحاثه معطيات جديدة تضاف إلى أبحاث (كوبرنيق) وتؤكد نظريا

جناح الذباب شفاء رغم
انف الصليبي خوليو -

219392: حديث وقوع الذباب في الإناء فيه إعجاز طبيالسؤال:سمعت شخصاً يستهزئ بحديث الذبابة ، وقال بأنه لو غمست جناح ذبابة - كما جاء في الحديث - وكانت هذه الذبابة تحمل مرض الملاريا ، لأدى ذلك إلى إصابة الشخص بمرض خطير . فكيف يمكننا الرد عليه ؟تم النشر بتاريخ: 2014-09-25الجواب :الحمد لله يمكننا الرد على صاحب هذه الدعوى بأن الذي يبدو عليه أنه لم يتابع الجديد ، فدعواه هذه قديمة أكل الدهر عليها وشرب ، وأما اليوم فقد انقلبت إلى الضد تماما ، فقد أصبح هذا الحديث واحدا من أشهر أمثلة الإعجاز الطبي في الحديث النبوي الشريف . فقد أثبت العلم الحديث بالأبحاث التجريبية المختبرية المحكمة والمعتمدة ، أن الذباب يشتمل فعلا على الداء المتمثل بالبكتيريا الضارة ، وعلى الدواء المتمثل بالمضادات لتلك البكتيريا . مصداقا لحديث أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي شَرَابِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ ثُمَّ لِيَنْزِعْهُ ؛ فَإِنَّ فِي إِحْدَى جَنَاحَيْهِ دَاءً وَالْأُخْرَى شِفَاءً ) رواه البخاري (3320) ومن أقوى الأبحاث التي أقيمت في هذا الموضوع بحث الأستاذ الدكتور مصطفى إبراهيم حسن ، أستاذ الحشرات الطبية ، ومدير مركز أبحاث ودراسات الحشرات الناقلة للأمراض ، وكان بحثه بعنوان : " الداء والدواء في جناحي الذباب "، يمكن الاطلاع عليه وقد جاء في نتائجه (ص9-11) قوله : " ﻴﺘﻀﺢ ﻤﻥ ﺍﻟﻨﺘﺎﺌﺞ ﺍﻟﺴﺎﺒﻘﺔ ﻭﺠﻭﺩ كثافة ﻋﺩﺩﻴﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻤﻥ أﻨﻭﺍﻉ ﻋﺩﻴﺩﺓ ﻤﻥ ﺍﻟﺒكتيريا ﻋﻠـﻲﺠﻨﺎﺤﻲ ﺍﻟﺜﻼﺜﺔ أﻨﻭﺍﻉ ﻤﻥ ﺍﻟﺫﺒﺎﺏ ، ﺒﻴﻨﻤﺎ ﻗﻠﺕ أﻋﺩﺍﺩ البكتيريا ﻭأﻨﻭﺍﻋﻬﺎ ﻋﻠى ﺠﻨﺎﺤﻲﺍﻟﺒﻌﻭﻀـﺔ . كما اتضح أﻥ أكثر أﻨﻭﺍﻉ البكتيريا ﺸﺭﺍﺴﺔ ﻫﻭ ﻨﻭﻉ (B. circulans) ﺍﻟﺫﻱ ﻴﻔﺭﺯ ﻤﺎﺩﺓ ﻤﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﺤﻴﻭﻴﺔ لكثير ﻤﻥ أﻨﻭﺍﻉ البكتيريا الأخرى، ﺴﻭاء ﺴﺎﻟﺒﺔ ﺃﻭ ﻤﻭﺠﺒﺔ ﺍﻟﺠﺭﺍﻡ . ﻭﻟﻘﺩﻟـﻭﺤﻅ ﺘﻭﺍﺠـﺩ ﻫﺫﻩ البكتيريا بكثافة ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠى ﺍﻟﺠـﻨﺎﺡ ﺍﻷﻴﻤﻥ ﻟﻠﺫﺒﺎﺏ . كما ﻟﻭﺤﻅﻭﺠﻭﺩ أنواع ﻤﻥ ﺍﻟﻔﻁﺭﻴـﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻔﺭﺯ ﺃﻴﻀﺎ ﻤﻭﺍﺩ ﻤﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﺤـﻴﻭﻴﺔ لكثير ﻤﻥ أنواع البكتيريا . كما ﺍﺘﻀـﺢ ﻗﺩﺭﺓ البكتيريا (B. circulans) ﻋلى ﻗﺘل ﺍلأﻨﻭﺍﻉ الأخرى ﻤﻥ البكتيريا ﻓﻲ ﺯﻤﻥ ﻗﺼﻴﺭ ﺠﺩﺍ . ﻭﻫﻲ البكتيريا ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻨﻘل ﺍﻟﻌﺩﻴﺩ ﻤﻥ الأمراض للإنسان ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺘﻡ ذكرها . ﺇﺫﺍﺭﺠﻌﻨﺎ إلى ﻨﺹ ﺤﺩﻴﺙ ﺭﺴﻭل ﺍﷲ ﺼﻠﻰ ﺍﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺴﻠﻡ ﻋﻥ أﺒﻲ ﻫﺭﻴـﺭﺓ : ( إﺫﺍ ﻭﻗـﻊ ﺍﻟﺫﺒﺎﺏ ﻓﻲ إناء أحدكم فليغمسه ، ﺜﻡ ﻟﻴﻁﺭﺤﻪ ، ﻓﺈﻥ ﻓﻲ أﺤﺩ ﺠﻨﺎﺤﻴﻪ داء ، وفي الآخ

افهموا خوليو !
طارق حسين -

الى الذين يهجمون على خوليو .... الرجل يدعو الى فصل الدين عن الدولة، اي بمعنى انه لا يرضى للمسيحية دين الدولة... وما يقوله عن اسلامنا ليس خطأ ففيه الكثير الكثير من الصحة، ان لم نقل جميعه، وهو بذلك يدعو الى عدم الاخذ بما يسمى "شرع الله" دستورا للدولة... وانتم وفي كل مداخلة لخوليو تتهجمون على المسيحية، انه لا يدعو ان تكون المسيحية نظام حكم كالتي عندنا نحن المسلمون، افهموا مداخلاته واجيبوه علي ما يعنيه، وليس على ما يتمخض عقلكم عليه.

الواد الشماس جرجس يسأل
عن رمي المسلمين بالكذب -

الواد الشماس الارثوذوكسي جرجس بيسأل ابوه الراهب النكاح برسوم بتاع القلاية اياها

حالة الانكار لن تنفعك يا
مجود الارثوذوكسي -

مشكلتك يا مجود الارثوذوكسي انك كذاب وترى الناس كذابين زيك ، ومشكلتك انت وتيار الانعزاليين الصليبيين هنا عايشين دور الانكار رغم ان جرائم المسيحيين ضد الانسانية موثقة من ألفين عام وحتى الآن انا سبق و جاوبت على سؤالك عن القس ومع ذلك تعيد السؤال لانك عايش دور الانكار ومش حينفع ولازم تعرض نفسك على طبيب نفساني او تدخل دير تعتكف فيه لعل روحك الخبيثة تتطهر من الاحقاد الكنسية والنفسية والتاريخية وتغدو مسيحياً صالحاً ملتزماً بالوصايا والتعاليم لعل وعسى يسوع يقبلك في ملكوته .

مازلت منتظرا للادلة
ماجد المصري -

ما زلت منتظر لاي من ادلة الاثبات بدلا من سب خوليو و الصليبيين و الكنسيين و العلمانيين....منتظر ردكم يا مسلمين يا مؤمنين

ادب ادب يا اقليات دينية
ومذهبية وفكرية ادب -

على الأقليات الفكرية كالملاحدة والعلمانيين والليبراليين والأقليات المذهبية كالشيعة والدينية كالمسيحيين بمجتمعات الأغلبية المسلمة. التزام الادب والقانون والنظام بعدم التصريح او الدعوة الى ما يناقض الاسلام عقيدة وشريعة عبادات واحكام واخلاق في بلاد الاسلام وعلى هذه الأقليات إظهار الاحترام لمقدسات الأكثرية المسلمة السنية في مجتمعها وعدم التجاوز عليها والاساءة اليها والاستفزاز بدعوى حرية التعبير والتفكير والتزام الأدب والقانون والنظام العام لهم فقط ان يعيشوا داخل جدران بيوتهم ومعابدهم كما يريدون اما اذا خرجوا الى الفضاء العام الحقيقي او الافتراضي فعليهم التزام الأدب والنظام في دولة الاسلام. مفهوم وإلا .. انتهى

والمؤمنين مش حيردوا عليك
-

واحنا مش حنرد عليك

PILLAR OF ISLAM
ROSE -

THE HISTORY PROOFS THAT THERE ARE SOME PILLARS ON WHICH ISLAM WAS FOUNDED, FIRST IS THE SWORD, VERY SIMPLE EXAMPLE WAS OM KERFAH THAT WAS SPLIT INTO HALVES BECAUSE SHE DID NO ACCEPT ISLAM AS HER FAITH..MANY OTHER EXAMPLES PLUS WHAT WE SEE FROM ISIS WERE THE PEOPLE WHOSE EYES WERE DAMAGED BY NAILS ON THE ORDER OF MOHAMMAD ...SECOND PILLARS WAS SEDUCTION AS WRAPPING THE FAITH WITH LUST , HORALIAN AND BOYS AS PRIZES AND ON EARTH AS MANY YOUNG GIRLS AND WOMEN AS THEIR LUST TO BE SATISFIED.....THIRD WAS THE WORKS OF ROBBERY , AS ROBING WOMEN FROM THEIR RIGHTS AND ROBING NON BELIEVERS FROM THEIR POSSESSION ..YOU DO NOT NEED ANY WITNESSES, THE DEEDS OF ISIS ARE THE BEST PROOF...YOU FOOL WAKE UP FROM YOUR DEATH AND COME TO HIM WHO SAID I AM THE BREAD OF LIFE, WHOEVER BELIEVES IN ME SHALL NEVER BY HUNGRY '' WHICH MEANS NO BODY SHALL NEVER COME CLOSE TO GOD THE FATHER BUT BY HIS SON THE LORD JESUS CHRIST...THANKS ELAPH

الكاتب جبان يخلط الأوراق
حكيم المسافر -

الكاتب يضع المسيحيةو الاسلام في سلة واحدة و يعاملهم نفس المعاملة و هذا اجحاف بحق المسيحية و هو قفز على حقيقة أساسية مهمة و هي ان المسيحية كدين و نصوص وممارسات المسيح و التلاميذ الأوائل ليس فيها و لم يكن فيها اي ارهاب بينما الارهاب منصوص عليه في القرآن و ركن أساسي في انتشار الاسلام و مارسه مؤسس الدعوة و صحابته ، الارهاب في المسيحية هو ممارسات مدانة للملوك و لرجال الدين المسيحي المتحالفين مع الملوك و ليس من المسيحية في شيء بينما الارهاب هو عمل مقدس في الاسلام يسمى الجهاد و الجهاد ما هو في جوهره سوى ارهاب الناس و ارغامهم على اعتناق الاسلام ،هو يعترف المسيحية لم تُمارس الارهاب الى القرن الرابع المسيحي بينما الاسلام منذ اول انتشاره انتهج الارهاب و الغزو و السرقة و يقال ان مؤسس الدعوة نفسه شارك في ستون غزوة ، شتان بين المسيح الذي لم يرفع سيفا في حياته لا هو و لا تلاميذه و بين نبي الاسلام الذي حمل السيف و قاتل و حرض اتباعه على قتال المشركين و اهل الكتاب

لا رد
ماجد المصري -

المؤمن لن يرد لانه لا يستطيع الرد.جل ما يمكنه هو الكذب والادعاء علي الاخرين. هذا انتم ياكذبة تخرسون عند طلب اي دليل..اليس هذا دليل علي كذب دينكم و كتابكم و رسولكم وايضا الهكم الضعيف الذي كما تقولون لم يحفظ كتبه السابقة من التحريف و لا يستطيع افناء الكفار الذين خلقهم بل تركهم لكم..اله يغير اقواله و مبادئه....وحديث الذبابة مثال لهذا...هل هناك بحث علمي معتمد واحد نشر في مجلة علمية محترمة يؤيد كلامكم...ام لن تردوا ايضا...هاجموا المسيحية كما تريدون فانتم ترهبون الحقيقة و تخافونها.

عقيدة الفسطاطين
حتى في المسيحية -

وبالعودة الى صاحب العبارة الشهيرة (الرب محبة) نجد يوحنا في رسالته الاولى يوجه خطابه الى (الاحباء) الذين يشاركونه نفس المعتقد، ويعمد الى تقسيم الناس الى فئتين: (نحن) و (هم)!حيث نجد يوحنا يصنف نفسه مع احباءه ضمن فئة(نحن) الذين اعترفوا بالمسيح فاصبحوا من(الرب ) ليميزوا انفسهم عن باقي الناس(هم) الذين اعتبرهم ليسوا من (الرب ) لانهم روح ضد المسيح!ونجد يوحنا يخاطب احباءه الذين يشاركوه في معتقده قائلا(نَحْنُ مِنَ الرب. فَمَنْ يَعْرِفُ الرب يَسْمَعُ لَنَا، وَمَنْ لَيْسَ مِنَ الرب لاَ يَسْمَعُ لَنَا) ثم يخصص يوحنا كلامه اكثر فيقول:أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لِنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا، لأَنَّ الْمَحَبَّةَ هِيَ مِنَ الرب ، وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ الرب وَيَعْرِفُ الرب وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ الرب، لأَنَّ الرب مَحَبَّةٌ بعد ذلك مباشر يوحنا الى بيت القصيد:(بِهذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ الرب فِينَا: أَنَّ الرب قَدْ أَرْسَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ إِلَى الْعَالَمِ لِكَيْ نَحْيَا بِهِ) رسالة يوحنا الاولى 4 يتضح من هذا العرض ان يوحنا خصص محبة الله في فئته لانهم من (الله) فكانت محبة الله لهم وفيهم!وبذلك يكون العهد الجديد قد نقل (اختصاص) محبة الله من الاسرائليينء رغم تأكيد الله المسبق لهم بانها (ابدية) في العهد القديمء الى فئة جديدة وهم المؤمنون بالعقيدة المسيحية القائمة على فكرة تجسد الله والفداء. المسيحيون في نشاطاتهم التنصيرية يتعمدون اخفاء هذا المعنى الواضح في النص ويلجأون لعملية الاجتزاء والمراوغة اللفظية للايحاء للمتلقي بمعنى رومانسي جذاب يشعره ان الايمان المسيحي يقوم على الاعتقاد بان الله هو محبة للجميع بشكل مطلق وشامل بخلاف الهة الاخرين التي تتصف بالكراهية وتعاقب البشر وتنتقم منهم، وهذا مع الاسف نوع من انواع الخديعة والمراوغة المعتمدة في الدعاية التبشيرية.في العقيدة المسيحية نجد ان محبة الله (مشروطة بالايمان) لان من سينتفع من هذه المحبة هم المؤمنون فقط.(لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّة ُ) يوحنا 16:3فالذي يشارك المسيحيين عقيدتهم هم فقط الناجون الذين سيتلذذون بمحبة الله والحياة الابدية ،اما بقية مليارات البشر الذين لايشاركوهم نفس ال

حشرات الازهر
ماجد المصري -

الدكتور مصطفى إبراهيم حسن ، أستاذ الطبية ، ومدير مركز أبحاث ودراسات الحشرات الناقلة للأمراض في كلية علوم الازهر...ونحن نري مدي ثقافة خريجي و علماء الازهر ولهذا لم ينشر لهم بحث واحد في اي مجلة علمية محترمة...مثله مثل الهلالي صاحب مقولة ان فرعون موسي اسمه الوليد او مصعب...و نكاح الموتي و البهائم كلهم دكاترة في الازهر....فعلا امة ضحكت منها الامم الاخري....ربنا يشفيكم كما يقول فول

جناح الذباب
خوليو -

الحقيقة قرات بتمعن تعقيب هذا السيد الذي عَنْوَنه بجناح الذباب شفاء رغم أنف الصليبي خوليو ،، قبل الرد اريد شكر السيد طارق حسين-٢٩- على توضيحه بانني أطالب بفصل جميع الاديان عن الحكم وهذا لايلغي اي دين،، بل على العكس تبقى الاديان مصانة من قبل الدستور العلماني كروحانبات شخصية تسبب السعادة لكثير من الناس ،، وانا مع سعادة الانسان بدون شك ،،،اما موضوع جناحي الذبابة فقد راجعت بحث الدكتور مصطفى ابراهيم حسن الاستاذ في جامعة الأزهر وقرأت ما فيه من بيانات وجداول ،،واضح ان الدكتور المذكور وبحثه المتعوب عليه موجه لإثبات حديث جناحي الذبابة اللذان في احدهما داء وفي الاخر دواء( البخاري) يذكر البحث ان جناحي الذبابة يحملان الكثير من الجراثيم غير ان في الجناح الأيمن وجد تركيز اكثر لتلك الجراثيم وان ٥٠٪‏ من تلك الجراثيم تعود لجرثومة سيركولانس ،، وهذه تفرز مواد تقتل الجراثيم الاخرى ،،معروف ان سيركولانس تعيش في التربة والمزابل وتسبب للانسان أمراض عدة التهابية ،،ركز الباحث على وجود هذه الإفرازات الجرثومية لقتل الجراثيم الاخرى ليثبت صحة النبوة والحديث،، وتغاضى عن قصد،، بان الذباب بحمل كميات كبيرة من الفيروسات التي لا تقتلها المضادات التي تفرزها بعض الجراثيم والفطور ، هنا شرح الباحث فاءدة تغطيس الذبابة حسب الحديث لان الجناح الأيسر يحتوي على تلك الجراثيم النافعة ،،ناسياً ان تغطيس الذبابة سيجعلها تضخ في الوسط الذي سقطت فيه كميات هاءلة من الفيروسات العصية على المضادات التي تفرزها بعض الجراثيم المفيدة التي قد توجد على ارجل وجناحي الذبابة الأيمن كما الأيسر ،،اي ان فاءدة التغطيس معدومة لوجود الفيروسات التي لا تغيب عن ارجل وأجنحة الذباب ،،هم الدكتور اثبات صحة النبوة والحديث ولا شيىء اخر ،،يا ايها الذين امنوا العلم الحديث ينصحكم ان سقطت ذبابة في الطعام ان لا تاكلوا من ذلك الطعام وان وجود بعض الجراثيم النافعة التي تعلق بأرجل وأجنحة الذباب لا قيمة لها امام الفيروسات العالقة بالذباب القذر ،، المعروف علمياً هو ان الفيروسات تصيب نفس الجراثيم بامراض وتفتك بتلك الجراثيم التي تصاب بها ،،فهل يستخدم عاقل الفيروسات بمعالجة الأمراض الجرثومية ؟ اي نحقن مريض مصاب بالتفوءيد بجرعة فيروسات لتقضي على السالمونيلا المسببة للتيفوءبد ؟ قليل من تحكيم العقل لا يضر ياناس ،، وسأقول لكم شيءاً اخر ؛ محمد ابن عبد الله ن

طبعا المسيحية السمحاء
لم تنتشر بالشوكولا -

‪يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" ‏ وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أ

ما لكش دعوه بينا يا خوليو
العلمانية دي عند امك -

نحن نصدق رسولنا الكريم الذي لا ينطق عن الهوى ولا نصدقك ايها الصليبي الشتام الحقود خوليو ولا نريد وصفتك العلمانية ولن نستبدل الادنى أفكار ( العلمانية ) لأشخاص يأكلون ويتغوطون يشربون ويسكرون ويتبولون في ملابسهم بالذي هو اعلى واطهر .. روح انته اكرز بعلمانيتك لدى طائفتك المسيحية لدى بطرك لبنان وخلّينا نشوف النتيجة

كلامك مردود عليه و انت
تتعمد خلط الاوراق -

الدعوة الى المحبة هو مبدأ ثابت في المسيحية و الذي يحمل المحبة في قبله لا يمكن ان يكره و حتى لو كان هناك فسطاطين في المسيحية فالمسيحيين مدعوين الى محبة الناس الفسطاط الاخر ، بينما الاسلام يسمي الفسطاط الاخر بدار الحرب و فرض على المؤمنين محاربة الكفار في دار الحرب ، بينما المسيح يوصي بمحبة الأعداء او الفسطاط الغير مؤمن ! متى ستعرفون الفرق الجوهري بين المسيحية و بين الاسلام و الفرق بين الاله الحقيقي المحب و الاله المزيف الذي يحث على الكراهية ، حديث القديس بولس يَصْب في هذا المعنى و لن يسعفك الشيطان الذي يوسوس للك و يعلمك كيف تلوي عنق الحقيقة و يدلك كيف تخلط الحقيقة لماذا لم تذكر كلام القديس بولس الذي يقول المحبة اقوى من كل شيء و يقول لو كنت املك كل الحكمة وكل النبوة و لم أيكن عندي محبة فلست انا بشيء و ( ما انا الا صنوج يرن ) ، الصراع منذ الازل هو بين اله الشر و إلاله الحق ، إله المحبة و إله الكراهية و من المحزن ان الاله الشرير استطاع ان يخدع الكثير من الناس و يوهمهم انه الاله الحقيقي

تبرير الجرائم التي يحث
عليها الاسلام مثل السبي -

من الأساليب التي يلجأ اليها المسلمون لتبرير الاعمال الغير إنسانية البشعة التي تأباها النفس البشرية السوية و يحللها الاسلام مثل سبي النساء و ملكات اليمين و الجزية و السرقة و السلب و النهب ( الانفال و الغنائم و الفتوحات و ما تتضمنه من ازهاق ارواح ناس ابرياء ) هي انها كانت موجودة في المسيحية و شرعت لناس قبلنا ؟ و انا اسأل هذا المعلق رقم ١٢ الذي يبرر هذه الجرائم التي حللها الاسلام اسأله هل الاسلام يستمد شرعيته من المسيحية (؟ على فرض انه صحيح هذه موجود في المسيحية ) الا تقولون ان المسيحيين يحرفون الإنجيل ! هل تأخذون الشرعية من إنجيل محرف ، االا ينهاكم إلهكم من التشبه بالكفار ؟ لمسيحيين يأكلون لحم الخنزير فهل هذا يجعل اكل لحم الخنزير حلال للمسلمين لانه موجود في المسيحية ؟ ثم لماذا لا تأخذون من المسيحية التوجيهات الانسانية و الدعوة الى المحبة التي أوصى بها اليسوع و تأخذون منها تشريعات اجرامية مثل السبي و الانفال و الفتوحات ؟ ( طبعا هذه كلها كذب و ليس موجودة في المسيحية ) المسيح الذي يحث على محبة الاعداء لا بمكن ان يحلل اغتصاب و النساء و خطفهم ( السبي ) ، الشيطان هو الذي يخدعنك و يوسوس لكم ويقول لكم هذا موجود في المسيحية ؟ المسيحية هي ضد كل ما هو شر المسيحية هي ضد الشيطان و الشيطان هو كامن في كل نص بحث على الكراهية و الفتنة بين البشر افهموها بقى !

شرع من قبلنا شرع لنا
ولكن وفق شروط -

شرع من قبلنا اليهودية والنصرانية شرع لنا بشرط ان لا يتصادم مع محرم عندنا كالخمر والربا ولحم الخنزير ، فإذا كانت اليهودية والمسيحية قاتلت الآخرين وقتلتهم وسبت نساءهم واولادهم واسترقتهم واعتبرت كل ما يملكونه غنائم مستباحة ، فلا يحق للمسيحي الصليبي ان يعيّر المسلم بشيء من تلك الأفعال لأنكم ارتكبتوها وكنتم القدوة لنا فيها

داعش المسيحية
الارهاب للجميع -

كهنوت فينياس: الإرهاب لجميع المخالفين جماعة مسيحية إرهابية، تستخدم العنف لبث رسائل الكراهية، فبالرغم من جذورها المسيحية، التي تحث كما يزعمون على المحبة والسلام ويسوع بيحبك ومات عشانك الا ان أعضاء هذه الكهنوتية يكرهون تقريباً كل من هو مختلف عنهم، وتحتج هذه الجماعة دائماً على العلاقات مختلطة الأعراق، المثلية الجنسية، الإجهاض، اليهودية، التعددية الثقافية وفرض الضرائب، وهم يرغبون في أمة مسيحية مكونة فقط من أصحاب البشرة البيضاء، وقد قامت هذه الجماعة بعدة هجمات على عدد من عيادات الإجهاض والأطباء ، وهم يصنفون كجماعة إرهابية وفقاً للـ FBI.والـ “كو كلوكس كلان” أو “KKK”: السود عبيد دومًا! هي الأشهر بين جميع المنظمات، بل من الأقدم إن لم تكن أقدمهم بالفعل، فالجماعة تنتهج العنف والقتل وفقاً لمعتقداتها منذ تأسيسها عام 1865 مع انتهاء الحرب الأهلية الأمريكية، حيث تم تأسيسها على يد قدامى المحاربين الكونفدراليين، وسعت الحركة إلى إعادة تفوق العرق الأبيض عن طريق مهاجمة العبيد المحررين بل والهجوم على من حررهم أو ساعدهم، وفي ذلك قاموا باغتيال أفارقة أمريكيين وسياسيين ورجال دين وقيادات اجتماعية بارزة. اليوم، تركز الجماعة على المهاجرين والمثليين المتواجدين في المناطق الحضرية، والأفارقة الأمريكيين، وتقوم ال “KKK” برسم وتخطيط العمل الميداني لمعظم الحركات والمنظمات المؤمنة بتفوق البيض الموجودة حالياً، وللجماعة تاريخ طويل في الاعتداء على آلاف الأشخاص وعلى ممتلكات ومنازل الأقليات، على مدار تاريخها.وعلق أستاذ التاريخ الأمريكي في جامعة ميتشجان والباحث السياسي جوان كول، في مقال له على موقعه التحليلي الذي يحمل اسمه، متسائلا: لماذا لم يعتبر الغرب هذه الميليشيات إرهابية مثلما فعل مع الميليشيات الإسلامية؟