فضاء الرأي

المسألة الكوردستانية والسلام في الشرق الأوسط

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لاتزال منطقة الشرق الأوسط بعيدة كثيرا عن السلام والامن والاستقرار بسبب عدم اتفاق اللاعبين الكبار الروس والامريكان حول خارطتها المستقبلية والتي يفترض فيها أولا ضمان مصالح الطرفين وثانيا قدرتها على البقاء لفترة كافية وهو امر صعب الى حد كبير بسبب تضارب المصالح والاجندات وتدخل القوى الإقليمية التي تحاول أيضا تحقيق مصالحها الخاصة وأيضا بسبب وضع كل من العراق وسوريا فرغم التقدم الحاصل في محاربة الإرهاب ودولته وتحييد تأثيرها ووجودها الى حد كبير الا انهما مرشحان  للمزيد من التعقيد والانهيار في أي وقت بسبب الخلل البنيوي الكبير في تكوين البلدين وطبيعة النظامين الحاكمين واقتصادهما المتهاوي وافتقادهما للقرار الوطني المستقل بالإضافة الى التهديد المستمر للقوى الإرهابية التي تعيد تنظيم نفسها وتتخذ اشكالا جديدة مستفيدة من الأخطاء القاتلة للنظامين:

العراقي، الذي دخل في حرب عنصرية طائفية مكشوفة بتوجيه وقيادة إيرانية وضوء اخضر امريكي ضد الشعب الكوردي واحتل أكثر من 50% من أراضي كوردستان الجنوبية ونفذ مجزرة طوزخورماتو بدم بارد لمجرد قيام الكورد باستفتاء سلمي ديموقراطي مشروع حول حقه المشروع في الاستقلال

السوري، الذي سمح عمليا للجيش التركي بالهجوم على منطقة عفرين الكوردستانية دون أي مبرر وهذه المرة بضوء اخضر روسيالامر الذي اجبر القوى الكوردية المقاتلة ضد الإرهاب الى الانسحاب من مناطق المواجهة والتوجه للدفاع عن اهاليهم وذويهم في عفرين

ما سبق يعني ان مواصلة نهج التنكر للحقوق القومية والإنسانية المشروعة لشعب كوردستان ومن قبل القوى الدولية الرئيسة لا يخدم بأي شكل من الاشكال قضية السلام والامن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ولا حتى تحقيق مصالح هذا الطرف او ذاك  ومن شبه المستحيل تحقيق هذه الأهداف دون ان يتمتع شعب كوردستان بحقوقه المشروعة ودون ان يكون شريكا أساسيا في بناء مستقبلها وأيضا في التصدي الحاسم للإرهاب العالمي واذا كانت القوى الوطنية الكوردستانية لاتزال سواء في كوردستان الجنوبية او الغربية تواصل الى حد ما مقارعة الإرهاب والدفاع عن القيم الإنسانية فلانها لم تفقد الامل بعد في ان يتبنى الكبار النظرة الواقعية والموضعية لضمان حقوق شعب كوردستان في أي ترتيب جديد لخارطة المنطقة، خاصة وهذه القوى الكوردستانية تملك اليوم قدرا من التجربة والعلاقات الخارجية والإمكانات المتواضعة التي لم تكن تملكها سابقا ولعل تحرير الموصل ومناطق من كركوك وصلاح الدين في العراق ومعارك كوباني و الرقة وديره زور والمواجهة الحالية في عفرين ضد الجيش التركي الذي يعتبر ثاني قوة في حلف الناتو أوضح مثال على ان شعب كوردستان لم يعد لقمة سائغة لقوى الاستعمار الاستيطاني في المنطقة وانه من غير الممكن القضاء على نضاله المشروع في سبيل العدالة والحرية والسلام

ان أي مشروع يتفق عليه الكبار ولا يأخذ ما سبق بعين الاعتبار سيكون محكوم بالفشل فلا سلام حقيقي ولا امن ولا استقرار دون ضمان الحقوق المشروعة لشعب كوردستان

sbamarni14@outlook.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اغبياء
Rizgar -

اغبياء العرب والترك والفرس يتصورون ان بامكانهم الاستهتار بكرامة الكورد ٨٠ سنة اخرى .... لا اعراف لماذا لا يراجعون اتفاقيتهم العنصرية ضد الكورد خلال ٨٠ سنة الاخيرة ؟هل نجح اتفاقية العرب والفرس والترك في سعد آباد ١٩٣٨ ؟ هل نجح العرب في اغتصاب كوردستان في معاهدة بورتسموث ١٩٤٨ ؟هل نجح العرب والفرس في انفال وذبح وحرق كوردستان في اتفاقية الجزائر العنصرية ١٩٧٥؟شخصيا اشك في انتصار العرب والترك والفرس .

تجمع التماسيح
卡哇伊 -

تجمع التماسيح وا للقطاء : اعداء شرسين محاطين بشعبنا من كل الا تجاهات وreptile زواحف من جميع الجوانب .. كماشة crocodile تمساح عربي مفتوح لهشم الكورد ...وتمساح تركي اكثر شراسة واكبر حجما من التمساح العربي ...وتماسيح اخرى غربية يتطفلون حول التمساح العربي والتركي والفارسي ..... ولكن ١٠٠ سنة و crocodiles من جميع الانواع والاحجام فشلوا في هشم الجسد الكوردستاني . و احتلال عفرين ليس بنزهة ولا تسلية سهلة للتمساح العربي والتمساح التركي ....والايام بيننا ...... وبالرغم من حجم التمساح الفارسي ولكنة تمساح شرس في حركاته. زيارة اكبر مزرعة لتربية التماسيح في العالم جنوب بانك كوك Bangkok حوالي ١٢٠ كلم اغنى اطّلاعي على صفات التما سيح الشرسة .

الكرد شعب مناظل وكافح وما
-

الكرد شعب مناظل وكافح وما زال يكافح ، ويستحق ان يكون له دولة حرة مستقلة وذات سيادة ، لانه قدم الكثير من الضحايا ، وان يعود الى ديانته الأصلية الزرداشتية لتي تتحلى باسمى القيم والتي اهم شعارها او مبدأها ( الفكر الصالح والقول الصالح والعمل الصالح ) اليس هذا اجمل من اقتلوا واسلبوا وانهبوا واغزوا ، الزرداشتية ديانه قديمة سبقت جميع الديانات التي تسمى السماوية التي هي بعيدة عن السماء

الوطن هو المكان الذي نحبه
-

الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه. لا شك أن هذا الوطن لكل كوردي على أديم الأرض هو كوردستان”

الكرد لايريدون الشراكة م
⛹⛹⛹⛹⛹ -

الكرد لايريدون الشراكة مع قوميات تلطخت اياديهم على مدى عقود او قرون بدماءهم وماتزال

يجبرونني على العيش مع ا
فونتي -

يجبرونني على العيش مع العربي في كيان واحد ؟ ما الذي يجمعني مع العربي ؟ الذبح , الانفال , الاغتصاب الجنسي , حرق قرى كوردستان , الحصار الاقتصادي على الكورد , التعريب , اغتصاب اراضي الكورد , اغتصاب منازل الكورد , عدم دفع مستحقات الفلاحين الكورد , السرقة , غلق مطارات كردستان , تجويع الكورد ,سرقة ميزانية كوردستان......!!! الفرق بين تراثهم وتراثناء مثل الفرق بين الارض والسماء.الفرق بين لغتنا ولغة هؤلاء مثل الفرق بين الشرق والغرب الفرق بيني وبين هؤلاء مثل القطب الجنوبي والشمالي.

From AIDS,to Iraq, to ca
HIV=Iraq -

From AIDS,to Iraq, to cancer, to Alzheimer’s, medical research is always trying to find a cure for the latest scourge on human health.

الا خوة العربية الكوردية
-

في ظل الا خوة العربية الكوردية وضعوا حصار تلو الحصار على كوردستان ....... والاغرب الشيعة يقلدون الاخرين في السلوك الاجرامي ..... ا بناء النجف والكربلاء مدججين بالاسلحة الامريكية الفتاكة يجوبون المدنالكوردستانية المحتلة ....نفس الحثالات هربوا ١٩٩١ وفي نفس المدن .

هل بامكان العرب والفرس و
⌚⌚⌚ -

هل بامكان العرب والفرس والترك تحقيق رغباتهم العنصرية في الاستهتار بكرامة الكورد ؟؟

هل
هيمن عبدالله -

البدلة ظاهراً تناسب ذلك القوام، لكنها عملياً ضيقة وقبيحة فمنذ إنشاء العراق تم تثبيت وجوب ضمان حقوق "كورد ولاية الموصل" فيه لكن وكما تبيّن يوم السبت، فإن دستوراً اتحادياً حافلاً بالتعابير البراقة لا يستطيع تغيير التفكير العنصري الذي يغذي عنصرية بغداد تجاه كوردستان، والعالم يعرف هذه الحقيقة أكثر منا، لكنه لا ينفك ينصحنا بإحقاق حقوقنا "على أساس الدستور"، وليس معلوماً من الذي يضمن تطبيق الدستور وكيف يستطيع الشريك الصغير في "العراق الجديد" استعادة لقمته المسروقة من جوف الشريك الكبير؟

منذ اليوم الذي تم فيه تشك
-

منذ اليوم الذي تم فيه تشكيل العراق، تم إقرار حقوق الكورد على الورق، حيث تم في فترة الانتداب ثم في الدساتير الموقتة وقانون الحكم الذاتي، وفيما بعد في الدستور الدائمي والاتحادي، التأكيد على أن الكورد والعرب شريكان رئيسان في وطن اسمه العراق، لكن الذي وافق العرب على الورق، على أنه حق للكورد، لم يستسغه العرب أنفسهم عملياً، هي إذن كذبة كبرى حين يقال إن العرب الشيعة يناهضون إقليم كوردستان الآن لأن الدستور وضع وهم ضعفاء، وإنهم يريدون تصحيحه الآن، الحقيقة هي أن العرب بشيعتهم وسنتهم كانوا يدركون أن ما يكتب على الورق هو فقط لذر الرماد في العيون وأن العبرة في التطبيق، وأنهم لن يطبقوا ذلك أبداً. ولو تحرينا الحقيقة، ففي حال تطبيق الدستور، ستكون الفدرالية الحل الأمثل للقضية الكوردية في هذه المرحلة، حيث تبيّن لنا أننا لسنا مكتفين ذاتياً في أي مجال ولا نستطيع في هذه المرحلة الوقوف على أقدامنا، لكن الحقيقة المرة تكمن في العقلية العربية العراقية، سواء أكانت عروبية سنية أم كانت شيعية، إسلامية مذهبية أم علمانية، والتي لا تستسيغ ولا تتقبل التعايش مع قومية أخرى وتقاسم وطن واحد معها.

الذي يحكم العراق الآن هم
-

الذي يحكم العراق الآن هم العرب الشيعة، ولكنهم أخفقوا في إقرار حقوق كوردستان بصراحة، حتى على الورق، مثلما حصل في الستينات والسبعينات إبان حكم حزب البعث العلماني الاشتراكي ثم السني المذهبي، ذلك البعث الذي شن فيما بعد حملات الأنفال والقصف الكيمياوي على الكورد الذين سبق وأن أقر بحقوقهم، لذا لا تستغربوا أن يروي صحفيون أجانب عن حيدر العبادي، الزعيم العروبي الشيعي، خلال جلساته الخاصة معهم إبداءه إعجابه الشديد بقيادة صدام حسين العروبية، إذن فالطرق التي تسلكها الجداول مختلفة لكنها تنبع من مصدر واحد يتمثل في عدم قبول إشراك غير العرب في "الوطن العربي". الفكرة السائدة عند القوميين العرب عن "الأقليات" عموماً هي أنها "أدوات تستخدمها القوى الإستعمارية لضرب وإضعاف الأمة العربية والإسلامية، لذا لا يمكن إبداء المرونة معها والسماح لها بأن تمد أرجلها خارج لحافها"، ولإثبات رأيهم هذا يأتون بالكورد مثلاً ويزعمون أن الانجليز والسوفييت وأمريكا وإسرائيل استخدموهم في مراحل مختلفة ضد العرب هذه الفكرة نفسها تروج لمحاولة الكورد إقامة إسرائيل ثانية، وهذه الدعاية تجد من يستجيب لها في شارع معبأ بالفكر العنصري!

يزعم البعض أن الذي يحول د
-

يزعم البعض أن الذي يحول دون أن يكون الكورد شريكاً حقيقياً في العراق ويعرقل تطبيق الفدرالية، هو تأثير كل من تركيا وإيران على بغداد قد يكون هذا صحيحاً في بعض جوانبه، لكنه ليس صحيحاً تماماً فمثلاً تخشى إيران، بخلاف تركيا، مصطلح الفدرالية وتجد فيه مفهوماً سيؤدي إلى إضعافها وتقسيمها، لكن تركيا في فترة حكم حزب العدالة والتنمية تعلن على الملأ أنها تحلم بالعودة إلى نظام الحكم العثماني، وهي واثقة بأن النظام الفدرالي الذي كان قائماً إبان العهد العثماني كان أوسع وأكثر انفتاحاً من كثير من الأنظمة الفدرالية القائمة في عالم اليوم. خلال السبعينات وكذلك في الثمانينات، مارست تركيا الكثير من الضغوط لمنع أي اتفاق بين بغداد والحركة الكوردية، لكن أنقرة في السنوات الأخيرة تقربت إلى الكيان الفدرالي في كوردستان أكثر مما فعلت طهران، حتى أنها بعد إجراء الاستفتاء كانت أكثر ليناً من طهران لهذا فإذا اعتذر الزعماء الشيعة العرب في بغداد لانتهاك الدستور وعدم تطبيق النظام الفدرالي "الاتحادي" بضغوط دول الجوار، فاعلموا أنهم يكذبون ويقولون ما يقولون للتغطية على تفكيرهم الحقيقي، وهم لا يريدون حتى التفكير في ما يعنيه مصطلح "الاتحادي".

يزعم البعض أن الذي يحول د
-

لمؤسف هو أنه بالرغم من كل هذا، فإن الخيارات المتاحة أمام إقليم كوردستان ليست كثيرة، وعليه إلتزام جانب اللين في التعامل مع الجانب العراقي المتسلط الذي يسمى بالفدرالي، فترة أخرى وحتى تواتيه الفرصة، لكن هذا لا يعني أن يجلس تحت شجرة التين فاغراً فاه بانتظار سقوط تينة في فمه، أما ماذا ينبغي أن نفعل، فقد قلنا الكثير عن هذا وكلنا يعرف، لكن المشكلة تكمن في أننا نقول ولا نفعل! خلال السبعينات وكذلك في الثمانينات، مارست تركيا الكثير من الضغوط لمنع أي اتفاق بين بغداد والحركة الكوردية، لكن أنقرة في السنوات الأخيرة تقربت إلى الكيان الفدرالي في كوردستان أكثر مما فعلت طهران، حتى أنها بعد إجراء الاستفتاء كانت أكثر ليناً من طهران لهذا فإذا اعتذر الزعماء الشيعة العرب في بغداد لانتهاك الدستور وعدم تطبيق النظام الفدرالي "الاتحادي" بضغوط دول الجوار، فاعلموا أنهم يكذبون ويقولون ما يقولون للتغطية على تفكيرهم الحقيقي، وهم لا يريدون حتى التفكير في ما يعنيه مصطلح "الاتحادي".

من يصنع المعروف بغيرأهله
يلقى مصير مجير أم عامر -

لا يوجد شيء إسمه إرهاب، فمن يحارب الإرهاب هو نفسه من إخترعه لذلك رأينا الدواعش يظهرون فجأة ويختفون بسرعة البرق ولا أحد يعرف أين وكيف، رأيناهم يتنقلون بحرية وبباصات مكيفة لمئات الكيلومترات تحت حماية داعميهم ولكل منهم دواعشه الخاصة. ونفس للأمر ينطبق على دواعش الأكراد ، إذ لا يوجد شيء اسمه كردستان إلا في عقول بعض العنصريين المريضة. تركيا تدافع عن أمنها وإستقرارها ومستقبلها ووحدتها الوطنية ، وتواجه عصابة إرهابية إنفصالية عنصرية ، وسبب إطالة مدة القضاء على هذه العصابة هو حرص الجيش التركي والجيش السوري الحر على أرواح المدنيين السوريين من سكان عفرين والقرى المجاورة، بعد سنوات قضتها في التمترس وحفر الأنفاق والحصول على أحدث الأسلحة من الجيش الأمريكي الذي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم ، لأن الجميع يعرفونهم أنهم بندقية للإيجار كالعاهرة يتركونها عندما يقضون حاجتهم منها. ستحل مشكلة الأكراد عندما يدركون أنهم غرباء وضيوف ( كردي بالعربية تعني غريب ) جاؤوا إلينا هرباً من بطش قياصرة روسيا وستالين عندما كانوا غجراً في جبال القوقاز ، فأجرناهم وشاركناهم الأرض ولقمة العيش فغدروا بنا وطعنونا في الظهر، فحق فيهم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله .. يلقى مصير مجير أم عامر. الحل الوحيد للقضية الكردية هو الإندماج مع الشعوب التي ينتمون إليها ومشاركتهم في ثوراتهم ضد الأنظمة القمعية والحفاظ على وحدة أوطانهم وعندما تحصل الشعوب على حريتها ويتم تطبيق الديمقراطية ، سيحصل الأكراد على حقوقهم كاملة . أما إذا أرادوا الإستفتاء والإنفصال فليعودوا إلى جبال للقوقاز وليستفتوا وينفصلوا كما يحلوا لهم، ونعدهم بأننا سنكون أول من سيعترف بهم

الشيعة بحاجة الى مرتزقة ا
s.s.m -

الشيعة بحاجة الى مرتزقة الليفي ...روح سجل اسمك .

تخلصوا من الكراهية اولا
اصيل -

كما العادة رزكار تعليقاته العنصرية المتكررة تملئ الصفحة و هو قابع بالسويد و لم يتعلم بأنه غير مرغوب به ايضا هناك اذا ثبت انه عنصري... على كل اذا كان الاكراد عندهم نفس تفكير رزكار من حقد و جحد و كراهية ضد الدول التي تأويهم,,, فلا يحلموا ان يصبح عندهم دولة و لا بعد الف سنة ضوئية.

ياريت يستقبلوهم
اصيل -

حتى بدول القوقاز لن يجدوا من يريد عودتهم فهم يعوا بأن العراق الدولة الوحيدة التي اعترفت بهم ككيان و اعترفت بقوميتم و لغتهم,,, عملوا مع الغزاة لتمزيقها و يرفضون العيش المشترك... القوقازيين بحاجة لخطة الى الامام و ليس للوراء.

اغبياء
Rizgar -

اغبياء العرب والترك والفرس يتصورون ان بامكانهم الاستهتار بكرامة الكورد ٨٠ سنة اخرى .... لا اعرف لماذا لا يراجعون اتفاقيتهم العنصرية ضد الكورد خلال ٨٠ سنة الاخيرة ؟هل نجح اتفاقية العرب والفرس والترك في سعد آباد ١٩٣٨ ؟ هل نجح العرب في اغتصاب كوردستان في معاهدة بورتسموث ١٩٤٨ ؟هل نجح العرب والفرس في انفال وذبح وحرق كوردستان في اتفاقية الجزائر العنصرية ١٩٧٥؟شخصيا اشك في انتصار العرب والترك والفرس .

تجمع التماسيح
卡哇伊 -

تجمع التماسيح وا للقطاء : اعداء شرسين محاطين بشعبنا من كل الا تجاهات وreptile زواحف من جميع الجوانب .. كماشة crocodile تمساح عربي مفتوح لهشم الكورد ...وتمساح تركي اكثر شراسة واكبر حجما من التمساح العربي ...وتماسيح اخرى غربية يتطفلون حول التمساح العربي والتركي والفارسي ..... ولكن ١٠٠ سنة و crocodiles من جميع الانواع والاحجام فشلوا في هشم الجسد الكوردستاني . و احتلال عفرين ليس بنزهة ولا تسلية سهلة للتمساح العربي والتمساح التركي ....والايام بيننا ...... وبالرغم من حجم التمساح الفارسي ولكنة تمساح شرس في حركاته. زيارة اكبر مزرعة لتربية التماسيح في العالم جنوب بانك كوك Bangkok حوالي ١٢٠ كلم اغنى اطّلاعي على صفات التما سيح الشرسة .

الكرد شعب مناظل وكافح وما
-

الكرد شعب مناظل وكافح وما زال يكافح ، ويستحق ان يكون له دولة حرة مستقلة وذات سيادة ، لانه قدم الكثير من الضحايا ، وان يعود الى ديانته الأصلية الزرداشتية لتي تتحلى باسمى القيم والتي اهم شعارها او مبدأها ( الفكر الصالح والقول الصالح والعمل الصالح ) اليس هذا اجمل من اقتلوا واسلبوا وانهبوا واغزوا ، الزرداشتية ديانه قديمة سبقت جميع الديانات التي تسمى السماوية التي هي بعيدة عن السماء

الوطن هو المكان الذي نحبه
-

الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه. لا شك أن هذا الوطن لكل كوردي على أديم الأرض هو كوردستان”

الكرد لايريدون الشراكة
⛹⛹⛹⛹⛹ -

الكرد لايريدون الشراكة مع قوميات تلطخت اياديهم على مدى عقود او قرون بدمائهم وماتزال

يجبرونني على العيش
فونتي -

يجبرونني على العيش مع العربي في كيان واحد ؟ ما الذي يجمعني مع العربي ؟ الذبح , الانفال , الاغتصاب الجنسي , حرق قرى كوردستان , الحصار الاقتصادي على الكورد , التعريب , اغتصاب اراضي الكورد , اغتصاب منازل الكورد , عدم دفع مستحقات الفلاحين الكورد , السرقة , غلق مطارات كردستان , تجويع الكورد ,سرقة ميزانية كوردستان......!!! الفرق بين تراثهم وتراثناء مثل الفرق بين الارض والسماء.الفرق بين لغتنا ولغة هؤلاء مثل الفرق بين الشرق والغرب الفرق بيني وبين هؤلاء مثل القطب الجنوبي والشمالي.

From AIDS,to Iraq, to ca
HIV=Iraq -

From AIDS,to Iraq, to cancer, to Alzheimer’s, medical research is always trying to find a cure for the latest scourge on human health.

الا خوة العربية الكوردية
-

في ظل الا خوة العربية الكوردية وضعوا حصار تلو الحصار على كوردستان ....... والاغرب الشيعة يقلدون الاخرين في السلوك الاجرامي ..... ا بناء النجف والكربلاء مدججين بالاسلحة الامريكية الفتاكة يجوبون المدنالكوردستانية المحتلة ....نفس الحثالات هربوا ١٩٩١ وفي نفس المدن .

هل بامكان العرب والفرس و
⌚⌚⌚ -

هل بامكان العرب والفرس والترك تحقيق رغباتهم العنصرية في الاستهتار بكرامة الكورد ؟؟

هل
هيمن عبدالله -

البدلة ظاهراً تناسب ذلك القوام، لكنها عملياً ضيقة وقبيحة فمنذ إنشاء العراق تم تثبيت وجوب ضمان حقوق "كورد ولاية الموصل" فيه لكن وكما تبيّن يوم السبت، فإن دستوراً اتحادياً حافلاً بالتعابير البراقة لا يستطيع تغيير التفكير العنصري الذي يغذي عنصرية بغداد تجاه كوردستان، والعالم يعرف هذه الحقيقة أكثر منا، لكنه لا ينفك ينصحنا بإحقاق حقوقنا "على أساس الدستور"، وليس معلوماً من الذي يضمن تطبيق الدستور وكيف يستطيع الشريك الصغير في "العراق الجديد" استعادة لقمته المسروقة من جوف الشريك الكبير؟

منذ اليوم الذي تم فيه تشك
-

منذ اليوم الذي تم فيه تشكيل العراق، تم إقرار حقوق الكورد على الورق، حيث تم في فترة الانتداب ثم في الدساتير الموقتة وقانون الحكم الذاتي، وفيما بعد في الدستور الدائمي والاتحادي، التأكيد على أن الكورد والعرب شريكان رئيسان في وطن اسمه العراق، لكن الذي وافق العرب على الورق، على أنه حق للكورد، لم يستسغه العرب أنفسهم عملياً، هي إذن كذبة كبرى حين يقال إن العرب الشيعة يناهضون إقليم كوردستان الآن لأن الدستور وضع وهم ضعفاء، وإنهم يريدون تصحيحه الآن، الحقيقة هي أن العرب بشيعتهم وسنتهم كانوا يدركون أن ما يكتب على الورق هو فقط لذر الرماد في العيون وأن العبرة في التطبيق، وأنهم لن يطبقوا ذلك أبداً. ولو تحرينا الحقيقة، ففي حال تطبيق الدستور، ستكون الفدرالية الحل الأمثل للقضية الكوردية في هذه المرحلة، حيث تبيّن لنا أننا لسنا مكتفين ذاتياً في أي مجال ولا نستطيع في هذه المرحلة الوقوف على أقدامنا، لكن الحقيقة المرة تكمن في العقلية العربية العراقية، سواء أكانت عروبية سنية أم كانت شيعية، إسلامية مذهبية أم علمانية، والتي لا تستسيغ ولا تتقبل التعايش مع قومية أخرى وتقاسم وطن واحد معها.

الذي يحكم العراق الآن هم
-

الذي يحكم العراق الآن هم العرب الشيعة، ولكنهم أخفقوا في إقرار حقوق كوردستان بصراحة، حتى على الورق، مثلما حصل في الستينات والسبعينات إبان حكم حزب البعث العلماني الاشتراكي ثم السني المذهبي، ذلك البعث الذي شن فيما بعد حملات الأنفال والقصف الكيمياوي على الكورد الذين سبق وأن أقر بحقوقهم، لذا لا تستغربوا أن يروي صحفيون أجانب عن حيدر العبادي، الزعيم العروبي الشيعي، خلال جلساته الخاصة معهم إبداءه إعجابه الشديد بقيادة صدام حسين العروبية، إذن فالطرق التي تسلكها الجداول مختلفة لكنها تنبع من مصدر واحد يتمثل في عدم قبول إشراك غير العرب في "الوطن العربي". الفكرة السائدة عند القوميين العرب عن "الأقليات" عموماً هي أنها "أدوات تستخدمها القوى الإستعمارية لضرب وإضعاف الأمة العربية والإسلامية، لذا لا يمكن إبداء المرونة معها والسماح لها بأن تمد أرجلها خارج لحافها"، ولإثبات رأيهم هذا يأتون بالكورد مثلاً ويزعمون أن الانجليز والسوفييت وأمريكا وإسرائيل استخدموهم في مراحل مختلفة ضد العرب هذه الفكرة نفسها تروج لمحاولة الكورد إقامة إسرائيل ثانية، وهذه الدعاية تجد من يستجيب لها في شارع معبأ بالفكر العنصري!

يزعم البعض أن الذي يحول د
-

يزعم البعض أن الذي يحول دون أن يكون الكورد شريكاً حقيقياً في العراق ويعرقل تطبيق الفدرالية، هو تأثير كل من تركيا وإيران على بغداد قد يكون هذا صحيحاً في بعض جوانبه، لكنه ليس صحيحاً تماماً فمثلاً تخشى إيران، بخلاف تركيا، مصطلح الفدرالية وتجد فيه مفهوماً سيؤدي إلى إضعافها وتقسيمها، لكن تركيا في فترة حكم حزب العدالة والتنمية تعلن على الملأ أنها تحلم بالعودة إلى نظام الحكم العثماني، وهي واثقة بأن النظام الفدرالي الذي كان قائماً إبان العهد العثماني كان أوسع وأكثر انفتاحاً من كثير من الأنظمة الفدرالية القائمة في عالم اليوم. خلال السبعينات وكذلك في الثمانينات، مارست تركيا الكثير من الضغوط لمنع أي اتفاق بين بغداد والحركة الكوردية، لكن أنقرة في السنوات الأخيرة تقربت إلى الكيان الفدرالي في كوردستان أكثر مما فعلت طهران، حتى أنها بعد إجراء الاستفتاء كانت أكثر ليناً من طهران لهذا فإذا اعتذر الزعماء الشيعة العرب في بغداد لانتهاك الدستور وعدم تطبيق النظام الفدرالي "الاتحادي" بضغوط دول الجوار، فاعلموا أنهم يكذبون ويقولون ما يقولون للتغطية على تفكيرهم الحقيقي، وهم لا يريدون حتى التفكير في ما يعنيه مصطلح "الاتحادي".

يزعم البعض أن الذي يحول دون
-

لمؤسف هو أنه بالرغم من كل هذا، فإن الخيارات المتاحة أمام إقليم كوردستان ليست كثيرة، وعليه إلتزام جانب اللين في التعامل مع الجانب العراقي المتسلط الذي يسمى بالفدرالي، فترة أخرى وحتى تواتيه الفرصة، لكن هذا لا يعني أن يجلس تحت شجرة التين فاغراً فاه بانتظار سقوط تينة في فمه، أما ماذا ينبغي أن نفعل، فقد قلنا الكثير عن هذا وكلنا يعرف، لكن المشكلة تكمن في أننا نقول ولا نفعل! خلال السبعينات وكذلك في الثمانينات، مارست تركيا الكثير من الضغوط لمنع أي اتفاق بين بغداد والحركة الكوردية، لكن أنقرة في السنوات الأخيرة تقربت إلى الكيان الفدرالي في كوردستان أكثر مما فعلت طهران، حتى أنها بعد إجراء الاستفتاء كانت أكثر ليناً من طهران لهذا فإذا اعتذر الزعماء الشيعة العرب في بغداد لانتهاك الدستور وعدم تطبيق النظام الفدرالي "الاتحادي" بضغوط دول الجوار، فاعلموا أنهم يكذبون ويقولون ما يقولون للتغطية على تفكيرهم الحقيقي، وهم لا يريدون حتى التفكير في ما يعنيه مصطلح "الاتحادي".

من يصنع المعروف بغيرأهله
يلقى مصير مجير أم عامر -

لا يوجد شيء إسمه إرهاب، فمن يحارب الإرهاب هو نفسه من إخترعه لذلك رأينا الدواعش يظهرون فجأة ويختفون بسرعة البرق ولا أحد يعرف أين وكيف، رأيناهم يتنقلون بحرية وبباصات مكيفة لمئات الكيلومترات تحت حماية داعميهم ولكل منهم دواعشه الخاصة. ونفس للأمر ينطبق على دواعش الأكراد ، إذ لا يوجد شيء اسمه كردستان إلا في عقول بعض العنصريين المريضة. تركيا تدافع عن أمنها وإستقرارها ومستقبلها ووحدتها الوطنية ، وتواجه عصابة إرهابية إنفصالية عنصرية ، وسبب إطالة مدة القضاء على هذه العصابة هو حرص الجيش التركي والجيش السوري الحر على أرواح المدنيين السوريين من سكان عفرين والقرى المجاورة، بعد سنوات قضتها في التمترس وحفر الأنفاق والحصول على أحدث الأسلحة من الجيش الأمريكي الذي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم ، لأن الجميع يعرفونهم أنهم بندقية للإيجار ستحل مشكلة الأكراد عندما يدركون أنهم غرباء وضيوف ( كردي بالعربية تعني غريب ) جاؤوا إلينا هرباً من بطش قياصرة روسيا وستالين عندما كانوا غجراً في جبال القوقاز ، فأجرناهم وشاركناهم الأرض ولقمة العيش فغدروا بنا وطعنونا في الظهر، فحق فيهم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله .. يلقى مصير مجير أم عامر. الحل الوحيد للقضية الكردية هو الإندماج مع الشعوب التي ينتمون إليها ومشاركتهم في ثوراتهم ضد الأنظمة القمعية والحفاظ على وحدة أوطانهم وعندما تحصل الشعوب على حريتها ويتم تطبيق الديمقراطية ، سيحصل الأكراد على حقوقهم كاملة . أما إذا أرادوا الإستفتاء والإنفصال فليعودوا إلى جبال للقوقاز وليستفتوا وينفصلوا كما يحلوا لهم، ونعدهم بأننا سنكون أول من سيعترف بهم

الشيعة بحاجة الى مرتزقة ا
s.s.m -

الشيعة بحاجة الى مرتزقة الليفي ...روح سجل اسمك .

تخلصوا من الكراهية اولا
اصيل -

كما العادة رزكار تعليقاته العنصرية المتكررة تملئ الصفحة و هو قابع بالسويد و لم يتعلم بأنه غير مرغوب به ايضا هناك اذا ثبت انه عنصري... على كل اذا كان الاكراد عندهم نفس تفكير رزكار من حقد و جحد و كراهية ضد الدول التي تأويهم,,, فلا يحلموا ان يصبح عندهم دولة و لا بعد الف سنة ضوئية.

ياريت يستقبلوهم
اصيل -

حتى بدول القوقاز لن يجدوا من يريد عودتهم فهم يعوا بأن العراق الدولة الوحيدة التي اعترفت بهم ككيان و اعترفت بقوميتم و لغتهم,,, عملوا مع الغزاة لتمزيقها و يرفضون العيش المشترك... القوقازيين بحاجة لخطة الى الامام و ليس للوراء.