المرأة والسلك القضائي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
هناك تناسب طردي بين التقدم الحضاري والاستقرار العمراني, وبين ازدهار الفئات الهشة في المجتمع كالنساء والأطفال والعبيد وهي الفئات التي يدفعها المجتمع باتجاه الضفاف والهوامش عادة.
وأوضح نموذج تاريخي لهذا هي الدولة الأموية في الأندلس , والتي لم تكن تتمتع بتجربة حضارية مزدهرة لها خصوصيتها فقط ,بل أيضا استطاعت عبر تبني التفسير الرحب المرن للنص المقدس أن تخلق مناخا ايجابيا متسامحا من التعايش والقبول بالآخر وهي البيئة المثلي لتخصيب ربيع الحضارة.
فتخلق هناك نهضة علمية كبرى جعلت من مدينة قرطبة عاصمة النور والمدنية في أوروبا آنذاك , وفي عهد الخليفة الأموي الحكم بلغ عدد الكتب في مكتبته 400 ألف مجلدا وجعلها عامة وبات اسمها مكتبة قرطبة .
جميع هذا عبر حواضن ثقافية وفكرية تحتفي بجميع مكونات المجتمع الأندلسي من عرب ويهود ونصارى قوط, فتتيح لهم حرية ممارسة شعائرهم الدينية ,بل تم استوزارهم لمناصب كبرى في الدولة , بعدما برعوا في الطب والفلسفة والتاريخ , وعبد الرحمن الناصر استوزر طبيبه اليهودي حسداي بن شيروت.
ويبدو إن هذا المناخ الرحب المستقر تحت مظلة دولة مركزية قوية , هو أيضا الذي اتاح للمرأة الأندلسية حيزا في الفضاء العام , ففي ذلك العهد ظهر في فقه التعاملات والعقود مايسمى بالزواج الأندلسي أو القيرواني ,حيث الأندلسية ليس فقط تملك عصمتها بيدها مع إمكانية مفارقة الزوج متى مارغبت , بل أيضا تجعله يخضع لشروطها في أن لايتزوج أو يتسرى عليها , ولايغير مكان إقامتها , وأن يستأذنها عند سفرة ولايغيب عنها عن 6 شهور , فأن فعل بامكانها مفارقته.....وسواها من الشروط التي لايمكن رصدها في هذا الحيز المدود.
ولعلنا نتفهم العقل الذي انتج مثل هذه الشروط في عقد النكاح في زمان يعج بالفقيهات اللواتي كان لهن حلقات علم في المساجد مثل نزهون الغرناطية , وعائشة القرطبية , وكريمة المروزية ...وسواهن كثير.
و ابن حزم الأندلسي أخذ علومه الشرعية عن النساء فقيهات الأندلس , مما انعكس على رؤيته للمرأة وأفتى بجواز أن تتصدى المرأة للقضاء , ولم يكن وحده الذي أفتي بهذا بل القاضي أبوبكر العربي قاضي أشبيلية , والذي استند بدوره على فتوى للإمام الطبرى بجواز أن تتولى المرأة القضاء.
وهذه الفتاوى ليست شاذة في المدونة الفقهية بل كان المذهب الحنفي العقلاني القائم على القياس يجيز تولى المرأة القضاء ضمن حالات خاصة , ولكن ليس على الإطلاق.
وفي وقتنا الحاضر ليس هناك وقت أكثر مناسبة من الوقت الحالي لولاية المواطنة السعودية منصب القضاء , لاسيما بعد قطعها أشواطا طويلة داخل المؤسسة العدلية كمحامية و وقوفها للترافع فوق منصات قاعات المحاكم ,وذلك من خلال تفعيل فقه النوازل , والإيمان بالصيرورة واستجابة الفتاوى لتغير الأحوال والأزمنة والأمكنة.
العلاقة التناسبية الطردية بين التقدم الحضاري من جهة والموقف من المرأة من جهة أخرى , هي أبرز المؤشرات التي تعكس حقيقة تمدن المجتمعات الإسلامية والتفاوت بينها , وحتما هناك فرق بين المسلمة في ماليزيا والمسلمة في طالبان ,فالمجتمعات المتخلفة المتطرفة وحدها تتبنى أشد الفتاوى قسوة وقمعا لتطمس بها النساء, وتتعامل مع التاريخ بطريقة انتقائية فتختار منه كل ماهو ظلامي عنيف من المدونة التاريخية, وتستدنيه إلى الواجهة كسوط تلوح به في وجه النساء.
التعليقات
قمة التناقض والازدواجية
فول على طول -قبل المطالبة بأن تصبح المرأة قاضية يجب المطالبة أولا أن تكون شهادة المرأة تساوى شهادة الرجل .. كفاكم تناقض وازدواجية . يعنى ناقصة عقل ودين وشهادتها تساوى نصف شهادة الرجل وقبل حذف هذة التعاليم المعيبة تطالبين بأن تصبح المرأة قاضية مرة واحدة ؟ قليل من العقل أو احترام العقل لا يضر .
لو رأى الجمل حدبته
لوقع وإنكسرت رقبته -اعتبر رجال المسيحية الأوائل المرأة هي السبب الرئيسي في انحلال المجتمع في العصر الروماني، وانها وراء انتشار الفواحش، وذلك بسبب ما رأوه من حرية تتمتع بها المرأة وتمتعها باللهو وتختلط بمن تشاء من الرجال، فاعتبروا أن الزواج دنس من عمل الشيطان يجب الابتعاد عنه وأن الأعزب أكرم عند الله من المتزوج . وقالوا أن المرأة باب الشيطان وأنها يجب أن تستحي من جمالها لأنه سلاح إبليس للفتنة والإغواء ، فقال القديس " ترتوليان " : إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، ناقضة لنواميس الله ، مشوهة لصورة الله – أي الرجل ." وقال القديس " سوستام " :إنها شر لا بد منه وآفة مرغوب فيها وخطر على الأسرة والبيت ومحبوبة فتاكه ومصيبة مطلية مموهه .." وقال الكتاب المقدس " لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا. (1Cor:14:34) وجاء ايضا " ولكن ان كنّ يردن ان يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة". ومما جاء بالكتاب المقدس قول الله " لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. " (1Tm:2:11). واكد الكتاب المقدس ان الرجل أفضل من المرأة وذلك من خلال عدد من الايات منها " ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح،واما راس المرأة فهو الرجل. وراس المسيح هو الله(1Cor:11:3 )" . وايضا قوله " فان الرجل لا ينبغي ان يغطي راسه لكونه صورة الله ومجده، واما المرأة فهي مجد الرجل" 1Cor:11:7. ولك " لان الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل" . ( 1Cor:11:8 ولان الرجل لم يخلق من اجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل" (1Cor:11:9). ونظر الدين المسيحي الى المرأة نظرة منحطة فقد جاء بالكتاب المقدس قوله " واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. (Ex:21:7) وايضا قوله " ولكن لست آذن للمرأة ان تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. " ثم قوله " لان آدم جبل اولا ثم حواء. (1Tm:2:13) وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. (1Tm:2:14) ويدعو الانجيل المرأة الى الخضوع للرجل بقوله " ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. (Eph:5:22) ولماذا على المرأة ان تخضع للرجل فذلك لأن " لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد . (Eph
المسيحيات يدخلن جهنم
الكنيسة تبيع النساء -اجتمع في القرن الخامس الميلادي مؤتمر ( ماكون ) للبحث في مسألة هل المرأة مجرد جسم لا روح فيه ؟ أم لها روح ؟ ... وخرج بنتيجة ان جميع النساء المسيحيات سوف يدخلن جهنم، بقوله " أنها خالية من الروح الناجية من عذاب جهنم ، ما عدا أم المسيح .." وفي عام 568 عقد الفرنسيون مجمعا لدراسة ما اذا كانت المرأة انسانا او غير انسان، وخرجوا بنتيجة مفادها "أنها إنسان خلقت لخدمة الرجل ". وظلت المرأة ينظر لها باعتبارها قاصرا لا يحق لها ان تتصرف باموالها دون اذن ولي امرها الرجل زوجا كان او ابا او اخا وفي حال عدم وجود أي منهم يكون كاهن الكنيسة وليها لقرون عديدة. وحتى بداية القرن الثامن عشر كانت المرأة وفق الديانة المسيحية لا مكان لها ولا ادنى قيمة، بل تباع وتشترى، وقد جاء في القانون الانجليزي عام 1805 كان يبيح للرجل ان يبيع زوجته، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات، (بشرط موافقة الزوجة). وتذكر كتب التاريخ ان الكنيسة نفسها كانت تبيع النساء، وفي حادثة تقول ان احدى الكنائس البريطانية باعت امرأة ب (شلنين) لانها كانت تعيش عالة في بيت الرب. حتى الثورة الفرنسية في نهاية القرن الثامن عشر لم تتخلص من ارث الديانة المسيحية، فمع انها اعلنت تحرير الانسان من العبودية، الا انها لم تشمل المرأة، حيث نص القانون الفرنسي على ان المرأة ليست اهلا للتعاقد، دون رضا وليها ان لم تكن متزوجة. وقد جاء بنص القانون الذي الذي جاءت به الثورة التحررية ان القاصرين هم "الصبي و المجنون والمرأة . واستمر ذلك حتى عام 1983 م حيث عدلت هذه النصوص لمصلحة المرأة".
حقوق المرأة في الإسلام
المرأة في الإسلام -ينظر الدِّين الإسلاميّ إلى المرأة على أنّها نصف المجتمع. قال تعالى: "وأنّه خلق الزَّوجين الذَّكر والأنثى"؛ فالمرأة في الإسلام شريكة الرَّجُل في عِمارة الكون، وشريكته في العبوديّة لله دون فرقٍ بينهما في عموم الدِّين: في التَّوحيد، والاعتقاد، وحقائق الإيمان، والثَّواب والعِقاب، وفي الحقوق والواجبات. من تكريم المرأة في الإسلام أن جعلها أصلَ التَّربية القَويمة، ومَصنع الرِّجال والأبطال؛ فقد ربط الإسلام بين تَنشئة الأبطال والرِّجال الأفذاذ، وصلاح المجتمع، واستقامة حاله وبين المرأة؛ فصلاحها وعلمها واستقامتها مقياسٌ للأُمّة. عندما جاء الإسلام أعطى المرأة كامل حقوقها التي كانت قد سُلبت منها في الدِّيانات السابقة وفي معتقدات النّاس، سواءً من العرب أو غيرهم؛ إذ كانوا ينظرون إلى المرأة على أنّها مخلوقٌ من المرتبة الثّانية أو أقل من ذلك، ومن حقوقها التي كَفِلها الإسلام لها: 1- أوصى الإسلام بالإحسان إلى المرأة، والإنفاق عليها حتى لو كانت صاحبة مال، وأياً كان موقعها سواءً أكانت أمًّا، أو أُختًا، أو زوجةً، وجعل مقياس الخَيْر في الرَّجل بمقدار خَيره مع أهله. 2- النهي عن وَأْدِ البنات ودفنهنّ أحياءً بحُجّة الخوف من الفَقر وإلحاق العار بالأهل؛ فجعل الإسلام جَزاء من يربّي البنات ويُحسن في تربيتهنّ جزاءً عظيماً وهو الجنّة. 3- المساواة بين المرأة والرَّجل في التَّكاليف الشّرعية والأحكام؛ فهي تتساوى معه في الإيمان، وفي أوامر الدِّين، وفي العِقاب والثَّواب.4- إعطاء كامل الحقّ للمرأة في طلب العِلم، فقد كان النّبي - صلى الله عليه وسلم - يُخصّصُ من وقته جزءاً لِتعليم الصَّحابيات، كما للمرأة الحق في العمل، فقد كانت الصَّحابيات - رضي الله عنهنّ - يَخرُجنَ مع النّبي - صلى الله عليه وسلم - في الغزوات؛ لغاية التّمريض ولم يعترضْ الرّسول على ذلك. 4- للمرأة الحقّ في الميراث؛ وهذا مما حُرمت منه في الجاهليّة وفي الحضارات القديمة، كما أنّ لها الحق في البيع، والشّراء، وامتلاك العقارات، والمساهمة في التِّجارة بالمال، أو بالمجهود الشَّخصي. 5- استشارة المرأة في أمر زواجها وسؤالها عن رأيها، والاهتمام بموافقتها. 6- مشاورة المرأة في شؤون الحياة، وفي السِّياسة، والاقتصاد، والأخذ برأيها في حال ثَبت صوابه، والمرأة في الزَّواج شريكةٌ للرَّجل في كلِّ صغيرةٍ وكبيرة، وليست مِلكاً له كما كانت في العص
شهادة المرأة في الاسلام
رداً على فول -الشهادة في الاسلام يا صليبي احمق جاهل ليس لها علاقة بجنس الشاهد ذكر او أنثى وإنما. بعدالته فقد يرفض القاضي شهادة رجلين لإن هناك جرحاً في عدالتهما وقد يقبل شهادة امرإة واحدة والموضع الوحيد الذي اشترط فيه شهادة امرإتين هو موضع استثنائي بغرض حفظ حقوق الورثة المالية ، وليس في الاسلام ما يمنع من القضاء خاصة في القضايا الاسرية الخاصة بالمرأة لإزالة الحرج بل وعموم انواع القضاء وشرطه وجود شرط العدالة والكفاءة في المرأة ولكن قلنا يا صليبي عن موقف المسيحية من شهادة المرإة وقبولها في منصب ؟ هات بس وما تهربش يا صليبي ارثوذكس اهبل
شوف حدبتك يافول
بعدين أتكلم وقول -لو رأى الصليبي الاحمق فول حدبته لوقع وانكسرت رقبته
الى الشيخ روبوت
فول على طول -يا شيخ روبوت نقول للمرة المليون لعلك تفهم أن الانجيل هو دستور المسيحية وليس العنعنة ..لا يوجد " عنعنىة " الا فى الدين الأعلى ...فهمت ؟ هل الانجيل قال أن المرأة مثل الكلب الأسود والحمار ؟ أو قال أن المرأة ناقصة عقل ودين ؟ أو أغلب أهل النار من النساء ؟ الخ الخ . أما عن النار فانة حسب الايات القرانية تؤكد أنكم جميعا سوف توردون عليها " من منكم الا واردها " يعنى كلكم بربطة المعلم رايحين النار ...اللة لا يلعب النرد ومن يدخلة النار لن يخرجة منها ...أو لماذا يدخلة النار أصلا اذا كان ينوى اخراجة منها ؟ هو لعب عيال مثلا ؟ أو أن النار بردا وسلاما فهو كلام حشاشين ....لماذا يدخلة النار حتى لو كانت بردا وسلاما ؟ ..بالتأكيد فان اللة لا يقبل الهزار ولعب الأطفال ...مصير الانسان الجنة أو النار ...انتهى . وبعدين يا شيخ روبوت الموضوع عن المرأة فى الاسلام وحقها أن تصبح قاضية ...لماذا تهرب الى المسيحية ؟ هروبكم لن يحل مشاكلكم . الغريب أنك تتكلم عن حقوق المرأة فى الاسلام وهات يا كلام وحكاوى وتأليف قصص وكأننا لا نعرف نصوصكم ؟ أو كأننا نأتيكم بنصوص خارج الاسلام ....عندما تتخلصون من هذة النصوص القبيحة التى تهين المرأة تجدون مكانا معقولا للكلام عن حق المرأة فى الاسلام وما عدا ذلك شعوذة ونفاق .
آخر أمل لك بقبول دعوة
ابن خالتك سيمون للعلاج -نحن لا نهرب ولا نشتم ولا نغضب فأنت آخر الكائنات الحية شكلاً والميتة مضموناً والتي يمكن أن تغضبنا لأنك لا تختلف عن الدواعش فكلاكما نوع من البشر أوعيته الفكرية مصطومة لأنها محشوة بالقاذورات؟ وبما أنك لا تفهم ولا تريد أن تفهم سنعيد عليك قصة الحمار للمرة المليون ولن نيأس ، وبما أنك أيضاً تجتر أفكار عنصرية بالية وتكرر تعليق ممجوج وشتائم ببذاءتك المعهودة ولم تفهم أو بالأصح لا تريد أن تفهم نعيد عليك قصة جحا وحماره. يقال أن جحا عندما وصل إلى بيته مع حماره وجد أن الحبل الذي يربط الحمار قد سُرِقْ فخاف أن يترك الحمار دون ربطه فيشرد خلال الليل، فذهب إلى بائع الحبال ليشتري حبلاً، فقال له البائع : لا حاجة للحبل ، كل ما عليك أن تفعله هو أن تقنع الحمار أنه مربوط، فقال له جحا كيف تقنع الحمار أنه مربوط؟ فقال البائع: قم ببعض الحركات بحيث توهم الحمار بأنك تلف الحبل حول رقبته ثم تربطه بالشجرة. نَفّذَ جحا ما قاله البائع وهو غير مقتنع وذهب لينام، وفي اليوم التالي عاد جحا إلى حماره فوجده في مكانه ، ففرح لنجاح الفكرة ، ولما حاول العودة إلى السوق رفض الحمار أن يتحرك ، شدّهُ وضربه ورفسه دون جدوى، فذهب إلى بائع الحبال ليشكو له ما حصل، فقال له البائع: هل فككت الحبل؟ قال جحا : لم يكن هناك حبل حتى أفكه! قال البائع: ولكنك أقنعته بأنك ربطته، ويجب أن تقنعه بأنك فككته. الفرق هنا أن الحمار يمكن إقناعه أما الدواعش أمثالك فهم من جميع أطياف المجتمعات الدينية المتطرفة أدمغتهم محشوة بالأفكار المسمومة التي ترسخت في عقولهم ووضعت قساوستهم لها فلاتر خاصة بهم بحيث لا تسمح إلا بما يلقنونهم من الأفكار بالدخول وتمنع ما يناقضها ثم يجري تبشيم هذه العقول حتى تتخلل وتفسد، وهنا يصبح الحوار معهم عقيم وغير مجدٍ . إذ ماذا نسمي من يشمت بموت مئات الآلاف من الأطفال ومن يتهم جميع العرب والمسلمين دون إستثناء بالشعوذة والمرضى النفسيين ومن ذوي الرؤوس الفارغة ويحتاجون إلى مصحة نفسية ولا يعترف بأنها بذاءات وشتائم وحقارة ودناءة؟ أعتقد بأن جميع الأمراض النفسية والعقلية تنفر منه وإبليس يتبرأ منه لتفوقه عليه بالشر والحقد وجميع المعاجم تعجز عن وصفه والقرف يقرف منه. فكفاك إجتراراً وحقداً وعنصريةً وسخافة وكذباً وتدليساً فلن يوصلوك إلا إلى بحيرة الكبريت والأسيد. وعدائك للعرب والمسلمين أشبه تماماً بالبعوضة التي تهبط على ظهر فيل وتستميت لغ
من هو المشعوذ ويأكل من
لحم الرب ويشرب دمه؟ -العنعنة هي طلب الرحمة وتقدير البشر للبشر على خدمات قدموها للبشرية ، وبالطبع أعقل وأفضل بمليون مرة من الونونة والهمننة والبطننة برفع درجة البشر للآلهة وخالق الكون وتجسيدهم بأصنام من حجر وعبادتها والضحك على اللحى بإيهام الناس أن هذه الأصنام تبكي وتدمع وتنزف دماً وزيتاً ، فكفاكم مسخرة وكذب ونفاق وشعوذة. الكرة الأرضية بالنسبة للكون أو الأكوان حسب عمك هوكينغ أصغر من فيروس بمليارات المرات فهل خالق هذه الأكوان ينزل على الأرض ويضحي ويصلب من أجل شرذمة من الدجالين الذين يدعون أنهم أولاده تعيش على هذا الفيروس؟ قليل من العقل إن وجد يا فول يا ابو سوس.
الكنايس تحرم على النساء
مناصب قيادية وكهنوتية -أثرت الكنيسة على النظرة الدونية الاجتماعية للمرأة في جميع أنحاء العالم وهذا ينطبق بشكل خاص في احوالها الشخصية حيث تفقد لقب اسرتها بمجرد زواجها ولا تستطيع الطلاق ولا الزواج من رجل من غير طائفتها ولا يحق لها اعتناق دين اخر غير دينها وتصبح عرضة للقتل كما حصل لباول حداد الاردنية وأخريات في مصر قتلن او اختطفن وجرى إخفائهن ، وفي المناصب الكهنوتية الرسمية داخل بعض الطوائف المسيحية والكنائس والمنظمات الكنسية.تم حصر العديد من الأدوار القيادية في الكنيسة بالذكور. ففي الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية، الرجال فقط يمكنهم أن يصبحوا كهنة أو شمامسة. والذكور فقط يخدمون في المناصب القيادية مثل البابا، البطريرك، والأسقف، لكن يمكن للمرأة أن تكون بمثابة راهبة
هذه شئون مسلمين فلماذا
تدس انفك فيها يا فول -مشكلتك يا فولبتير الصليبي الارثوذوكسي العجوز الشتام البعيد عن وصايا مخلصك وتعاليم اناجيلك انك با مهرطق وأنك تعيش دور الانكار على طول فمكانة الانثى في معتقدك واضحة فاقعة مخزية ولكن الانكار لا يفيد ، خذ مثلاً عندكم مسكينة المرأة الأرثوذوكسية كم هي تعسة مع كنيستها - مسكينة من تولد مجللة بعار الخطية الاولى وهيه لسه لحمه حمرا طرية لم ترتكب خطية بعد ؟ و في ظل زريبة الكنيسة الأرثوذوكسية ! يخضعونها للختان الفرعوني وهي طفلة ، ويحرمونها من الحب بحرية وهي شابة ، ويمنعونها من الزواج من غير الأرثوذوكسي ، ويفحصون فرجها قبل الزواج من أرثوذوكسي ، ويمنعونها من الطلاق بعد زواجها منه حتى وإن كان عاجز جنسياً ويضربها أو كان مجرماً سكيراً قذراً عنيناً ديوثاً مأبوناً ! ، ويحبسونها مدى الحياة في الأديرة الصحراوية البعيدة المنعزلة إن هي فكرت أن تغير عقيدتها أو مذهب طائفتها. عفونتكم شديدة يا شعب كنيسة الأرثوذوكس في مصر والمهجر وًالمرأة عندكم جزمة تباع وتشترى والمرأة عندهم تُبَاع وتُشتَرى كأى سلعة من السلع ، كما أن زواجها كان يتم أيضاً عن طريق بيعها لزوجها كما جاء بسفر هوشع عندما امره يسوع بشراء زوجته العاهرة بقوله :هوشع 3: 2 فاشتريتها لنفسي بخمسة عشر شاقل فضة و بحومر و لثك شعير المرأة حقيرة النص التوراتي – وللاسف – زاد من التحريض على امتهان المرأة واذلالها وتحقيرها وجعها رمزا للخطيئة والشر والنقائص ” وكانت إمرأة جالسة في وسط الايفة …… فقال ( هذه هي الشر ) فطرحها إلى وسط الإيفة وطرح ثقل الرصاص على فمها “ ( زكريا 5 عدد 7-8) فإذا كان المتعالي الخالق ورسله البررة يصفون المرة ” هذه هي الشر” فماذا سيقول البشر بصالحهم وفاجرهم؟؟ المرأة قبيحة ” . لتصمت نساؤكم في الكنائس لأنه ليس مأذونا لهنّ أن يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا. ولكن أن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسة ” ( 1كورنثوس :14 عدد34- 35 )المرأة متسلطة” لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. لان آدم جبل أولا ثم حواء ( 1تيموثاوس :2 عدد11-12-13 )المرأة خنزيرة وليس لها حق الأختياروالمرأة ميراث…لا أكثر” فكان سبعة إخوة.واخذ الأول امرأة ومات بغير ولد. (30) فأخذ الثاني المرأة ومات بغير ولد. (31) ثم أخذها الثالث وهكذا السبعة.و
قمة التناقض والازدواجية
فول على طول -قبل المطالبة بأن تصبح المرأة قاضية يجب المطالبة أولا أن تكون شهادة المرأة تساوى شهادة الرجل .. كفاكم تناقض وازدواجية . يعنى ناقصة عقل ودين وشهادتها تساوى نصف شهادة الرجل وقبل حذف هذة التعاليم المعيبة تطالبين بأن تصبح المرأة قاضية مرة واحدة ؟ قليل من العقل أو احترام العقل لا يضر .
لو رأى الجمل حدبته
لوقع وإنكسرت رقبته -اعتبر رجال المسيحية الأوائل المرأة هي السبب الرئيسي في انحلال المجتمع في العصر الروماني، وانها وراء انتشار الفواحش، وذلك بسبب ما رأوه من حرية تتمتع بها المرأة وتمتعها باللهو وتختلط بمن تشاء من الرجال، فاعتبروا أن الزواج دنس من عمل الشيطان يجب الابتعاد عنه وأن الأعزب أكرم عند الله من المتزوج . وقالوا أن المرأة باب الشيطان وأنها يجب أن تستحي من جمالها لأنه سلاح إبليس للفتنة والإغواء ، فقال القديس " ترتوليان " : إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، ناقضة لنواميس الله ، مشوهة لصورة الله – أي الرجل ." وقال القديس " سوستام " :إنها شر لا بد منه وآفة مرغوب فيها وخطر على الأسرة والبيت ومحبوبة فتاكه ومصيبة مطلية مموهه .." وقال الكتاب المقدس " لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا. (1Cor:14:34) وجاء ايضا " ولكن ان كنّ يردن ان يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة". ومما جاء بالكتاب المقدس قول الله " لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. " (1Tm:2:11). واكد الكتاب المقدس ان الرجل أفضل من المرأة وذلك من خلال عدد من الايات منها " ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح،واما راس المرأة فهو الرجل. وراس المسيح هو الله(1Cor:11:3 )" . وايضا قوله " فان الرجل لا ينبغي ان يغطي راسه لكونه صورة الله ومجده، واما المرأة فهي مجد الرجل" 1Cor:11:7. ولك " لان الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل" . ( 1Cor:11:8 ولان الرجل لم يخلق من اجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل" (1Cor:11:9). ونظر الدين المسيحي الى المرأة نظرة منحطة فقد جاء بالكتاب المقدس قوله " واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. (Ex:21:7) وايضا قوله " ولكن لست آذن للمرأة ان تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. " ثم قوله " لان آدم جبل اولا ثم حواء. (1Tm:2:13) وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. (1Tm:2:14) ويدعو الانجيل المرأة الى الخضوع للرجل بقوله " ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. (Eph:5:22) ولماذا على المرأة ان تخضع للرجل فذلك لأن " لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد . (Eph
المسيحيات يدخلن جهنم
الكنيسة تبيع النساء -اجتمع في القرن الخامس الميلادي مؤتمر ( ماكون ) للبحث في مسألة هل المرأة مجرد جسم لا روح فيه ؟ أم لها روح ؟ ... وخرج بنتيجة ان جميع النساء المسيحيات سوف يدخلن جهنم، بقوله " أنها خالية من الروح الناجية من عذاب جهنم ، ما عدا أم المسيح .." وفي عام 568 عقد الفرنسيون مجمعا لدراسة ما اذا كانت المرأة انسانا او غير انسان، وخرجوا بنتيجة مفادها "أنها إنسان خلقت لخدمة الرجل ". وظلت المرأة ينظر لها باعتبارها قاصرا لا يحق لها ان تتصرف باموالها دون اذن ولي امرها الرجل زوجا كان او ابا او اخا وفي حال عدم وجود أي منهم يكون كاهن الكنيسة وليها لقرون عديدة. وحتى بداية القرن الثامن عشر كانت المرأة وفق الديانة المسيحية لا مكان لها ولا ادنى قيمة، بل تباع وتشترى، وقد جاء في القانون الانجليزي عام 1805 كان يبيح للرجل ان يبيع زوجته، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات، (بشرط موافقة الزوجة). وتذكر كتب التاريخ ان الكنيسة نفسها كانت تبيع النساء، وفي حادثة تقول ان احدى الكنائس البريطانية باعت امرأة ب (شلنين) لانها كانت تعيش عالة في بيت الرب. حتى الثورة الفرنسية في نهاية القرن الثامن عشر لم تتخلص من ارث الديانة المسيحية، فمع انها اعلنت تحرير الانسان من العبودية، الا انها لم تشمل المرأة، حيث نص القانون الفرنسي على ان المرأة ليست اهلا للتعاقد، دون رضا وليها ان لم تكن متزوجة. وقد جاء بنص القانون الذي الذي جاءت به الثورة التحررية ان القاصرين هم "الصبي و المجنون والمرأة . واستمر ذلك حتى عام 1983 م حيث عدلت هذه النصوص لمصلحة المرأة".
حقوق المرأة في الإسلام
المرأة في الإسلام -ينظر الدِّين الإسلاميّ إلى المرأة على أنّها نصف المجتمع. قال تعالى: "وأنّه خلق الزَّوجين الذَّكر والأنثى"؛ فالمرأة في الإسلام شريكة الرَّجُل في عِمارة الكون، وشريكته في العبوديّة لله دون فرقٍ بينهما في عموم الدِّين: في التَّوحيد، والاعتقاد، وحقائق الإيمان، والثَّواب والعِقاب، وفي الحقوق والواجبات. من تكريم المرأة في الإسلام أن جعلها أصلَ التَّربية القَويمة، ومَصنع الرِّجال والأبطال؛ فقد ربط الإسلام بين تَنشئة الأبطال والرِّجال الأفذاذ، وصلاح المجتمع، واستقامة حاله وبين المرأة؛ فصلاحها وعلمها واستقامتها مقياسٌ للأُمّة. عندما جاء الإسلام أعطى المرأة كامل حقوقها التي كانت قد سُلبت منها في الدِّيانات السابقة وفي معتقدات النّاس، سواءً من العرب أو غيرهم؛ إذ كانوا ينظرون إلى المرأة على أنّها مخلوقٌ من المرتبة الثّانية أو أقل من ذلك، ومن حقوقها التي كَفِلها الإسلام لها: 1- أوصى الإسلام بالإحسان إلى المرأة، والإنفاق عليها حتى لو كانت صاحبة مال، وأياً كان موقعها سواءً أكانت أمًّا، أو أُختًا، أو زوجةً، وجعل مقياس الخَيْر في الرَّجل بمقدار خَيره مع أهله. 2- النهي عن وَأْدِ البنات ودفنهنّ أحياءً بحُجّة الخوف من الفَقر وإلحاق العار بالأهل؛ فجعل الإسلام جَزاء من يربّي البنات ويُحسن في تربيتهنّ جزاءً عظيماً وهو الجنّة. 3- المساواة بين المرأة والرَّجل في التَّكاليف الشّرعية والأحكام؛ فهي تتساوى معه في الإيمان، وفي أوامر الدِّين، وفي العِقاب والثَّواب.4- إعطاء كامل الحقّ للمرأة في طلب العِلم، فقد كان النّبي - صلى الله عليه وسلم - يُخصّصُ من وقته جزءاً لِتعليم الصَّحابيات، كما للمرأة الحق في العمل، فقد كانت الصَّحابيات - رضي الله عنهنّ - يَخرُجنَ مع النّبي - صلى الله عليه وسلم - في الغزوات؛ لغاية التّمريض ولم يعترضْ الرّسول على ذلك. 4- للمرأة الحقّ في الميراث؛ وهذا مما حُرمت منه في الجاهليّة وفي الحضارات القديمة، كما أنّ لها الحق في البيع، والشّراء، وامتلاك العقارات، والمساهمة في التِّجارة بالمال، أو بالمجهود الشَّخصي. 5- استشارة المرأة في أمر زواجها وسؤالها عن رأيها، والاهتمام بموافقتها. 6- مشاورة المرأة في شؤون الحياة، وفي السِّياسة، والاقتصاد، والأخذ برأيها في حال ثَبت صوابه، والمرأة في الزَّواج شريكةٌ للرَّجل في كلِّ صغيرةٍ وكبيرة، وليست مِلكاً له كما كانت في العص
شهادة المرأة في الاسلام
رداً على فول -الشهادة في الاسلام ليس لها علاقة بجنس الشاهد ذكر او أنثى وإنما بعدالته فقد يرفض القاضي شهادة رجلين لإن هناك جرحاً في عدالتهما وقد يقبل شهادة امرإة واحدة والموضع الوحيد الذي اشترط فيه شهادة امرإتين هو موضع استثنائي بغرض حفظ حقوق الورثة المالية ، وليس في الاسلام ما يمنع من القضاء خاصة في القضايا الاسرية الخاصة بالمرأة لإزالة الحرج بل وعموم انواع القضاء وشرطه وجود شرط العدالة والكفاءة في المرأة ولكن قلنا يا صليبي عن موقف المسيحية من شهادة المرإة وقبولها في منصب ؟ هات بس وما تهربش 😅😂😁
شوف حدبتك يافول
بعدين أتكلم وقول -لو رأى الصليبي الاحمق فول حدبته لوقع وانكسرت رقبته
الى الشيخ روبوت
فول على طول -يا شيخ روبوت نقول للمرة المليون لعلك تفهم أن الانجيل هو دستور المسيحية وليس العنعنة ..لا يوجد " عنعنىة " الا فى الدين الأعلى ...فهمت ؟ هل الانجيل قال أن المرأة مثل الكلب الأسود والحمار ؟ أو قال أن المرأة ناقصة عقل ودين ؟ أو أغلب أهل النار من النساء ؟ الخ الخ . أما عن النار فانة حسب الايات القرانية تؤكد أنكم جميعا سوف توردون عليها " من منكم الا واردها " يعنى كلكم بربطة المعلم رايحين النار ...اللة لا يلعب النرد ومن يدخلة النار لن يخرجة منها ...أو لماذا يدخلة النار أصلا اذا كان ينوى اخراجة منها ؟ هو لعب عيال مثلا ؟ أو أن النار بردا وسلاما فهو كلام حشاشين ....لماذا يدخلة النار حتى لو كانت بردا وسلاما ؟ ..بالتأكيد فان اللة لا يقبل الهزار ولعب الأطفال ...مصير الانسان الجنة أو النار ...انتهى . وبعدين يا شيخ روبوت الموضوع عن المرأة فى الاسلام وحقها أن تصبح قاضية ...لماذا تهرب الى المسيحية ؟ هروبكم لن يحل مشاكلكم . الغريب أنك تتكلم عن حقوق المرأة فى الاسلام وهات يا كلام وحكاوى وتأليف قصص وكأننا لا نعرف نصوصكم ؟ أو كأننا نأتيكم بنصوص خارج الاسلام ....عندما تتخلصون من هذة النصوص القبيحة التى تهين المرأة تجدون مكانا معقولا للكلام عن حق المرأة فى الاسلام وما عدا ذلك شعوذة ونفاق .
آخر أمل لك بقبول دعوة
ابن خالتك سيمون للعلاج -نحن لا نهرب ولا نشتم ولا نغضب فأنت آخر الكائنات الحية شكلاً والميتة مضموناً والتي يمكن أن تغضبنا لأنك لا تختلف عن الدواعش فكلاكما نوع من البشر أوعيته الفكرية مصطومة لأنها محشوة بالقاذورات؟ وبما أنك لا تفهم ولا تريد أن تفهم سنعيد عليك قصة الحمار للمرة المليون ولن نيأس ، وبما أنك أيضاً تجتر أفكار عنصرية بالية وتكرر تعليق ممجوج وشتائم ببذاءتك المعهودة ولم تفهم أو بالأصح لا تريد أن تفهم نعيد عليك قصة جحا وحماره. يقال أن جحا عندما وصل إلى بيته مع حماره وجد أن الحبل الذي يربط الحمار قد سُرِقْ فخاف أن يترك الحمار دون ربطه فيشرد خلال الليل، فذهب إلى بائع الحبال ليشتري حبلاً، فقال له البائع : لا حاجة للحبل ، كل ما عليك أن تفعله هو أن تقنع الحمار أنه مربوط، فقال له جحا كيف تقنع الحمار أنه مربوط؟ فقال البائع: قم ببعض الحركات بحيث توهم الحمار بأنك تلف الحبل حول رقبته ثم تربطه بالشجرة. نَفّذَ جحا ما قاله البائع وهو غير مقتنع وذهب لينام، وفي اليوم التالي عاد جحا إلى حماره فوجده في مكانه ، ففرح لنجاح الفكرة ، ولما حاول العودة إلى السوق رفض الحمار أن يتحرك ، شدّهُ وضربه ورفسه دون جدوى، فذهب إلى بائع الحبال ليشكو له ما حصل، فقال له البائع: هل فككت الحبل؟ قال جحا : لم يكن هناك حبل حتى أفكه! قال البائع: ولكنك أقنعته بأنك ربطته، ويجب أن تقنعه بأنك فككته. الفرق هنا أن الحمار يمكن إقناعه أما الدواعش أمثالك فهم من جميع أطياف المجتمعات الدينية المتطرفة أدمغتهم محشوة بالأفكار المسمومة التي ترسخت في عقولهم ووضعت قساوستهم لها فلاتر خاصة بهم بحيث لا تسمح إلا بما يلقنونهم من الأفكار بالدخول وتمنع ما يناقضها ثم يجري تبشيم هذه العقول حتى تتخلل وتفسد، وهنا يصبح الحوار معهم عقيم وغير مجدٍ . إذ ماذا نسمي من يشمت بموت مئات الآلاف من الأطفال ومن يتهم جميع العرب والمسلمين دون إستثناء بالشعوذة والمرضى النفسيين ومن ذوي الرؤوس الفارغة ويحتاجون إلى مصحة نفسية ولا يعترف بأنها بذاءات وشتائم وحقارة ودناءة؟ أعتقد بأن جميع الأمراض النفسية والعقلية تنفر منه وإبليس يتبرأ منه لتفوقه عليه بالشر والحقد وجميع المعاجم تعجز عن وصفه والقرف يقرف منه. فكفاك إجتراراً وحقداً وعنصريةً وسخافة وكذباً وتدليساً فلن يوصلوك إلا إلى بحيرة الكبريت والأسيد. وعدائك للعرب والمسلمين أشبه تماماً بالبعوضة التي تهبط على ظهر فيل وتستميت لغ
من هو المشعوذ ويأكل من
لحم الرب ويشرب دمه؟ -العنعنة هي طلب الرحمة وتقدير البشر للبشر على خدمات قدموها للبشرية ، وبالطبع أعقل وأفضل بمليون مرة من الونونة والهمننة والبطننة برفع درجة البشر للآلهة وخالق الكون وتجسيدهم بأصنام من حجر وعبادتها والضحك على اللحى بإيهام الناس أن هذه الأصنام تبكي وتدمع وتنزف دماً وزيتاً ، فكفاكم مسخرة وكذب ونفاق وشعوذة. الكرة الأرضية بالنسبة للكون أو الأكوان حسب عمك هوكينغ أصغر من فيروس بمليارات المرات فهل خالق هذه الأكوان ينزل على الأرض ويضحي ويصلب من أجل شرذمة من الدجالين الذين يدعون أنهم أولاده تعيش على هذا الفيروس؟ قليل من العقل إن وجد يا فول يا ابو سوس.
الكنايس تحرم على النساء
مناصب قيادية وكهنوتية -أثرت الكنيسة على النظرة الدونية الاجتماعية للمرأة في جميع أنحاء العالم وهذا ينطبق بشكل خاص في احوالها الشخصية حيث تفقد لقب اسرتها بمجرد زواجها ولا تستطيع الطلاق ولا الزواج من رجل من غير طائفتها ولا يحق لها اعتناق دين اخر غير دينها وتصبح عرضة للقتل كما حصل لباول حداد الاردنية وأخريات في مصر قتلن او اختطفن وجرى إخفائهن ، وفي المناصب الكهنوتية الرسمية داخل بعض الطوائف المسيحية والكنائس والمنظمات الكنسية.تم حصر العديد من الأدوار القيادية في الكنيسة بالذكور. ففي الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية، الرجال فقط يمكنهم أن يصبحوا كهنة أو شمامسة. والذكور فقط يخدمون في المناصب القيادية مثل البابا، البطريرك، والأسقف، لكن يمكن للمرأة أن تكون بمثابة راهبة
هذه شئون مسلمين فلماذا
تدس انفك فيها يا فول -مشكلتك يا فولبتير الصليبي الارثوذوكسي العجوز الشتام البعيد عن وصايا مخلصك وتعاليم اناجيلك انك با مهرطق وأنك تعيش دور الانكار على طول فمكانة الانثى في معتقدك واضحة فاقعة مخزية ولكن الانكار لا يفيد ، خذ مثلاً عندكم مسكينة المرأة الأرثوذوكسية كم هي تعسة مع كنيستها - مسكينة من تولد مجللة بعار الخطية الاولى وهيه لسه لحمه حمرا طرية لم ترتكب خطية بعد ؟ و في ظل زريبة الكنيسة الأرثوذوكسية ! يخضعونها للختان الفرعوني وهي طفلة ، ويحرمونها من الحب بحرية وهي شابة ، ويمنعونها من الزواج من غير الأرثوذوكسي ، ويفحصون فرجها قبل الزواج من أرثوذوكسي ، ويمنعونها من الطلاق بعد زواجها منه حتى وإن كان عاجز جنسياً ويضربها أو كان مجرماً سكيراً قذراً عنيناً ديوثاً مأبوناً ! ، ويحبسونها مدى الحياة في الأديرة الصحراوية البعيدة المنعزلة إن هي فكرت أن تغير عقيدتها أو مذهب طائفتها. عفونتكم شديدة يا شعب كنيسة الأرثوذوكس في مصر والمهجر وًالمرأة عندكم جزمة تباع وتشترى والمرأة عندهم تُبَاع وتُشتَرى كأى سلعة من السلع ، كما أن زواجها كان يتم أيضاً عن طريق بيعها لزوجها كما جاء بسفر هوشع عندما امره يسوع بشراء زوجته العاهرة بقوله :هوشع 3: 2 فاشتريتها لنفسي بخمسة عشر شاقل فضة و بحومر و لثك شعير المرأة حقيرة النص التوراتي – وللاسف – زاد من التحريض على امتهان المرأة واذلالها وتحقيرها وجعها رمزا للخطيئة والشر والنقائص ” وكانت إمرأة جالسة في وسط الايفة …… فقال ( هذه هي الشر ) فطرحها إلى وسط الإيفة وطرح ثقل الرصاص على فمها “ ( زكريا 5 عدد 7-8) فإذا كان المتعالي الخالق ورسله البررة يصفون المرة ” هذه هي الشر” فماذا سيقول البشر بصالحهم وفاجرهم؟؟ المرأة قبيحة ” . لتصمت نساؤكم في الكنائس لأنه ليس مأذونا لهنّ أن يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا. ولكن أن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسة ” ( 1كورنثوس :14 عدد34- 35 )المرأة متسلطة” لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. لان آدم جبل أولا ثم حواء ( 1تيموثاوس :2 عدد11-12-13 )المرأة خنزيرة وليس لها حق الأختياروالمرأة ميراث…لا أكثر” فكان سبعة إخوة.واخذ الأول امرأة ومات بغير ولد. (30) فأخذ الثاني المرأة ومات بغير ولد. (31) ثم أخذها الثالث وهكذا السبعة.و