أخبار

عدم تنفيذ مادة كركوك الدستورية بنهاية العام يسقطها قانونيًا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الجبهة التركمانية تؤكد أن المدينة الغنية بالنفط ستقرر مصير العراق
عدم تنفيذ مادة كركوك الدستورية بنهاية العام يسقطها قانونيًا

الأسد: نقف مع العراق لخفض الإرهاب

إتهامات لقائد شرطة بإجهاض الإنجازات الأمنية

خطة أميركية يتحفظ عليها المالكي لشطر البصرة إلى محافظتين

أسامة مهدي من لندن: أكدت الجبهة التركمانية العراقية ردًا على المناقشات الجارية حول المادة الدستورية 140 المتعلقة بتطبيع الأوضاع في مدينة كركوك الغنية بالنفط، أن عدم تنفيذها في موعدها المقرر بنهاية العام الحالي سيسقطها قانونيًا وطالبت بتعديلها والعودة الى قانون ادارة الدولة الانتقالية الذي ينص على بقاء كركوك وبغداد مستقلتين وعدم ضمهما إلى أي اقليم، وشدد على ان قضية كركوك هي صمام أمان العراق ونقطة الحسم في تقرير مصيره.

وقال ممثل الجبهة التركمانية في واشنطن ولندن عاصف سرت توركمان في حديث مع "ايلاف" ردًا على سؤال حول موقف الجبهة من النقاشات الدائرة في بغداد واربيل وكركوك حاليًا حول تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي والمتعلقة بمصير مدينة كركوك الغنية بالنفط ومطالب الاكراد بإلحاقها باقليم كردستان الذي يحكمونه منذ عام 1991.. قال إن حلَّ هذه المشكلة ممكن التحقق في حال تطبيق بنود المادة بشفافية وبإشراف لجان دولية محايدة شرط الاستناد على الحقائق التاريخية والواقعية" . وأضاف " لدينا الآلاف من الادلة والوثائق الرسمية والتاريخية والواقعية التي تثبت خصوصية كركوك التركمانية، وأن كركوك لم تحمل غير هذه الخصوصية منذ الالاف السنين".

وعن مطالبة الاكراد بإلحاق المناطق المتنازع عليها إداريا بالاقليم الكردي إلى حين تنفيذ بنود المادة 140 بشكل كامل قال سرت توركمان " أن طلب الطرف الكردي بإلحاق المناطق المتنازعة عليها إداريا بالاقليم الكردي إلى أن تنتهي اللجنة من أعمالها اٍجحاف واضح بحق الشعب العراقي بصورة عامة وبحق التركمان خاصة لان معظم هذه الاراضي والتي يسمونها بالمتنازعة عليها هي أراض عراقية عائدة للتركمان وقد تم استملاكها من قبل النظام السابق تحت سياسة التعريب. وأضاف "ان المسؤولين الاكراد استقدموا الاف الاكراد من المحافظات الشمالية ودول الجوارالى كركوك واستحوذوا على أراضي التركمان في كركوك وبقية المناطق التركمانية بمساعدة وتسهيلات من الحزبين الكرديين كما تم توفير مستلزمات البناء لهم حيث ان الاستمرار في هذه السياسة الخاطئة ستولد نتائج لا تحمد عقباها ويجب أن تعالج قضية كركوك بهدوء وعلى مراحل وطبقاً لاتفاق تراض ومواءمة وليس بالمساومة السياسية" كما قال .

واشار الى ان الجبهة التركمانية لاتنكر وجود الاكراد في كركوك وبعض المناطق المتنازع عليها لكنه اوضح "انهم يعيشون فيها كأقلية لاتؤهلهم للسيطرة على مقاليدها فشمال العراق يتكون من خليط متجانس من التركمان والعرب والاكراد والاشوريين والكلدان والشبك والصابئة واليزيديين وجميع هؤلاء لايمتون للاكراد بصلة كما أن الاكراد في كركوك أقلية رغم استيطان مئات الالاف منهم فيها" . وقال ان الاكراد الذين استقدوا الى كركوك بعد سقوط النظام السابق ويعيشون حاليا في اكواخ ومساكن ضيقة وفي ملعب كركوك قد ارغموا على ذلك من قبل الاحزاب الكردية "لأنها لا تريد أن تفقد ثروة المدينة النفطية" . واوضح قائلا"ان هذه الممارسات هي جزء من سياسة التكريد الهادفة لتغيير الطابع السكاني للمدينة وحشد الأصوات الكردية قبل الاستفتاء الموعود" .


وحول التجاوزات الحاصلة في كركوك والتي اشار اليها رائد فهمي رئيس اللجنة العليا المكلفة بتطبيق المادة 140 من الدستور العراقي وعن مطالبته بتمديد عمل اللجنة قال توركمان" أن مدة تطبيق هذه المادة ستنتهي في 31 كانون أول (ديسمبر) الحالي مما يجعلها غير قانونية بعد ذلك التاريخ ويجب تعديلها وفقًا للمادة 142 من الدستور من خلال لجنة التعديلات كما يتطلب ايجاد حلول جديدة للمشكلة للابقاء على هوية كركوك العراقية وخصوصيتها التركمانية . واضاف ان مطالبة فهمي بتمديد عمل اللجنة صائبة "لان قضية كركوك من القضايا الخطيرة وهي صمام أمان العراق ونقطة الحسم في تقرير مصيره" . وقال "نحن على أمل وثقة بان حكومة نوري المالكي ستتخذ القرارات الصائبة حول هذه القضية لتبقي على وحدة العراق أرضا وشعبا"، مشيرا الى اعتراف فهمي نفسه الاحد الماضي بوجود تجاوزات كردية في كركوك وتوابعها منذ سقوط النظام السابق حيث اوضح أن عدد المتجاوزين من العوائل الكردية القادمة الى كركوك والقاطنة في ملعبها قد تجاوز 400 عائلة وبعد التحقيق اتضح أن نسبة 25 % من هؤلاء المتجاوزين يعتبرون مرحلين حقيقيين من الاكراد في كركوك اما الباقين فهم غرباء وليسوا من أهالي المدينة .


وفيما يخص الحلول التي تراها الجبهة التركمانية لقضية كركوك في حال انتهاء الفترة المحددة لتطبيق المادة الدستورية 140 بنهاية الشهر الحالي من دون تطبيق دعا توركمان الى العودة الى قانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية الضادر بعد سقوط النظام السابق والقاضية ببقاء بغداد وكركوك مستقلتين من دون الحاقهما باي اقليم. واوضح ان المادة 53 من هذا القانون تشير الى:

أ): يُعترف بحكومة إقليم كردستان بصفتها الحكومة الرسمية للأراضي التي كانت تدار من قبل الحكومة المذكورة في 19 آذار 2003 الواقعة في محافظات دهوك وأربيل والسليمانية وكركوك وديالى و نينوى. إن مصطلح "حكومة إقليم كردستان" الوارد في هذا القانون يعني المجلس الوطني الكردستاني, ومجلس وزراء كردستان والسلطة القضائية الإقليمية في اقليم كردستان.
ب) : تبقى حدود المحافظات الثمانية عشر بدون تبديل خلال المرحلة الانتقالية.
ج) : يحق لمجموعة من المحافظات خارج إقليم كردستان لاتتجاوز الثلاث، فيما عدا بغداد وكركوك، تشكيل اقاليم فيما بينها، وللحكومة العراقية المؤقتة أن تقترح آليات لتشكيل هذه الأقاليم، على أن تُطرح على الجمعية الوطنية المنتخبة للنظر فيها وإقرارها. يجب الحصول بالاضافة الى موافقة الجمعية الوطنية على اي تشريع خاص بتشكيل إقليم جديد على موافقة أهالي المحافظات المعنية بوساطة استفتاء.
د) : يضمن هذا القانون الحقوق الإدارية والثقافية والسياسية للتركمان والكلدوآشوريين والمواطنين الآخرين كافة.
وعن مطالب التركمان فيما يخص كركوك والمناطق المتنازع عليها دعا القيادي في الجبهة التركمانية الى اخراج جميع النازحين الجدد الذين ليسوا من اصول كركوكية والابقاء على المرحلين الحقيقيين ممن كانوا قد سجلوا في احصاء عام 1957 .. وجعل محافظة كركوك مستقلة لا تتبع لاي أقليم حسب الفقرة (ج) من المادة 53 من قانون المرحلة الانتقالية مع الحفاظ على هويتها العراقية وخصوصيتها التركمانية . وطالب بأن تكون الادارة مشتركة في جميع المناصب ما بين التركمان والعرب والاكراد وعدم السماح لجهة معينة التفرد في الحكم وهذا يشمل جميع المناصب ابتداءا من المحافظ ورئيس البلدية ورئيس الشرطة الى المناصب الاخرى اضافة الى ضرورة تفعيل المادة (23/ اولاً) من الدستور العراقي والتي تنص على "أن الملكية الخاصة مصونةٌ ويحق للمالك الانتفاع بها واستغلالها والتصرف بها في حدود القانون ويجب أن تشمل الملكيات التي تم الاستحواذ عليها من قبل الاكراد بعد العاشر من نيسان (ابريل) عام 2003 كما يجب تفعيل الفقرة (ب) من نفس المادة المادة (23/ ثالثاً) والتي تنص: "يحضر التملك لأغراض التغير السكاني .

واكد توركمان على ضرورة حظر التصريحات "غير المسؤولة" لعدد من اعضاء لجنة تطبيق المادة (140) حول حتمية اجراء عملية الاستفتاء على مصيرمدينة كركوك في موعدها بنهاية الشهر الحالي قبل انجاز المراحل السابقة وفق مبدأ (القفز على المراحل) مشيرا الى "ان الاكراد يريدون اتمام الاستفتاء قبل انجار المراحل السابقة من المادة وهناك خطوات عديدة لم تنجز لغاية الان مثل دعاوى نزاعات الملكية الخاصة اذْ لم يبلغ عدد المنجز 12% من مجموع الدعاوى في كركوك فقط " . كما دعا الى ارجاع الاسماء التركمانية القديمة للمناطق الشوارع التركمانية والتي تم تغييرها الى أسماء كردية وجعل اللغة التركمانية لغة رسمية في كركوك والمناطق التركمانية الاخرى في شمال العراق، اضافة الى كتابة جميع اللوحات الرسمية سواء في المحافظة ورئاسة البلدية وجميع الدوائر الرسمية باللغة التركمانية اضافة الى اللغتين العربية والكردية.

يذكر ان رئيس حكومة اقليم كردستان نجيرفان بارزاني موجود في بغداد جاليا للتباحث مع المالكي حول عدد من القضايا الخلافية وفي مقدمتها عقود النفط التي وقعها الاقليم مع شركات اجنبية ولم تعترف بها بغداد وكذلك العقبات التي تقف امام تنفيذ المادة 140 من الدستور حول كركوك، اضافة الى الميزانية المالية للعام المقبل 2008 .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مصير كركوك
نوزاد عارف -

الكرد هجروا من منازلهم ليلا من قبل انصار صدام طوال 35 سنة لتعريب هذه المدينة ، اليوم هم يعوضون العرب المستوردين من الجنوب كي يعودوا لمنازلهم المغصوبة منهم ، السؤال لماذا يخاف التركمان والعرب من الاستفتاء على مصير المدينة ان كانوا هم الاغلبية ؟؟!؟

كركوك
علي الغرباوي -

يذكر السيد مسعود البرزاني في كتابه { البارزاني } في الجزء الثاني صفحة 91 بأن بريطانيا عندما ارادت تأسيس دولة في كردستان بعد الحرب العالمية الاولى و بزعامة الشيخ محمود الحفيد , لم تدخل كركوك ضمن حدود الدولة المقترحة .

عاش العراق الموحد
سالم المردي -

بوركت الجبهة التركمانية العراقية ومن فيها...والله لقد أثيت التركمان وطنيتهم وولائهم للعراق بعكس الاكراد الذين رفعوا علم اسرائيل والعلم الكردي في مناطقهم...نعم كركوك عراقية وبخصوصية تركمانية ولا يحق للاكراد التلاعب في مصير المدينةوأعتقد أن زيارة نيجرفان البارزاني الى بغداد هي لتقبيل الايادي لان الورقة الكردية قد خسرت في منضدة البوكر الامريكية كما أن دور تركيا الفعال في المنطقة ووقوفهم ضد تأسيس الدولة الكردية المزعومة قد أراحت العراقيين جميعا وحتى الاكراد أنفسهم ممن لا يحملون بطاقة واسطة من الحزبين الكرديين..عودوا الى رشدكم يا أكراد فالعراق أرض الجميع

كركوك قدسنا !
علي الغرباوي -

البارزاني و الحكيم و طالباني ينخرون في جسم الدولة العراقية و بأتجاه أهدافهم و مصالحهم و خدمة لأجندة الأحتلالين الأمريكي و الأيراني !كركوك عراقية لا كردية و لا كردستانية .و سيبقى العراق واحد موحد و ضمن حدوده الجغرافية و الى الأبد .

جبهه تركيه!!!!!!!!!
حيدر -

يبدوا ان ممثل مايسمى الجبهه التركيه نسى ان احصاء 57 للواء كركوك قد بين بشكل لايقبل الشك ان اكثريه المطلقه للكورد ،كما ان الماده 140 هو جزء من الدستور العراقي الدائم لايمكن الغاءه نزولا عند رغبه جبهه لاتملك سوى مقعد واحد في البرلمان،كما ادعوا ممثل الجبهه ان يقرأ التاريخ ليعرف موطن التركمان الاصلي الواقع في اسيا الوسطى

كركوك فدرالية مستقلة
د.عبد الجبار العبيدي -

الحكومة العراقية الحالية ليست بحاجة الى أشكاليات جديدة تثقل كاهلها المثقل اصلا بالمشاكل التي هي بحاجة الى حل. الارث التاريخي والدستور والقانون هم الحل الوحيد لمشكلة كركوك المتنازع عليها الان طمعا في الثروة النفطية الهائلة التي تمتلكها هذه المدينة.فالتاريخ يحدثنا وبصراحة واضحة ان كركوك عربية المنشأ منذ الهجرة العربية الثانية سنة 1500 قبل الميلاد-راجع تاريخ الهجرات العربية- حيث سكنتها قبائل قضاعة والعبيد،ولاثبات ذلك ممكن اعداد مؤتمر تاريخي للمدينةمن قبل الدولة ،ودستوريا فهي مدينة الاقليات جميعها العربية والتركمانية ثم تليها من حيث الاحقية الكردية والاقليات الاخرى.ان المادة 140 ظلم وأجحاف بحق الاخرين،وحتى لا تكون المدينة مصدر قلق للمستقبل ممكن جعلها محافظة مستقلة وبمشاركة كل الاقليات وفق قانون الفدرالية الجديد وبذلك تضمن الحقوق والاستقرار والعدالة معا.والا ستبقى كركوك أشكالية الدولة المستقبلية.

العراق
ابوعلي -

مند الازل التركمان هم 000, عندما كان صدام في الحكم لم يستطيعوا التكلم وان ياتي بسيرة كركوك وليعلموا ان كركوك هو قلب كردستان ونستطيع الان ان نضمها الى كردستان ولكن ننتظر الظروف المؤاتية, ولتعلموا اننا نستطيع الان ولكن الظروف غير مؤاتية ولكل حادث حديث وصدقوا اننا لانخاف لا الترك والتركمان ولا العرب 0000,نحن لانقبل الا بكركوك قلبا لكردستان فليندحر التركمان والاتراك نحن لانخاف الموت وتفدي باررواحنا لاجل كركوك.

كركوك عراقية
العراقي -

بسم الله الرحمن الرحيم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين صدق الله العظيم : نقول للاخوةالأكراد ياناس لماذا لا تريدون الأستماع للحق وتذعنوا له خيرا من الأعتداء على خلق الله واغتصاب حقوقهم واموالهم واراضيهم. يا ناس افيقوا من احلام اليقضة التي تعيشونها. ياناس اود ان انقل لكم بالحرف الواحد ما جاء في تعداد 1957 عن نفوس مدينةكركوك بشكل خاص والمحافظة بشكل عام:التركمان 37.6 بالمائةالأكراد 33.3 بالمائةالعرب 22.5 بالمائةاما التركمان في محافظة كركوك كلهافيشكلون الأغلبية حيث نسبتهم كانت 48.2 بالمئة

قليلا من الصدق
ياقو بلو -

ان نكذب على الاخرين فتلك خصلة سيئة اما ان نكذب على انفسنا فتلك آفة مرضية خطيرة،يقول السيد توركمان:ان كركوك مدينة تركمانية منذ الاف السنين اي قبل ان يفكر الله بخلق التركمان،ان كركوك مدينة اشورية وقلاعها وحصونها تشهد بذلك.اما السيد حيدر فيبدو انه لا يدري ان نسبة الاكراد في كركوك في احصاء 1957 كانت اقل من ربع سكاناي 23%،يا قوم اكذبوا كذبا معقولا ونحن نصدقكم

نحن الاهل
محمد صمد -

قولوا كما تشاؤن ، بدون تركمان يجف كل الموارد السطحية و الباطنية في كركوك لان ارضها رويت من عرق و دم التركمان.

الف حبل
شمال العراق -

1.الاكراد لم ينظلموا بالعراق بدلاله اقرأ تاريخ العراق من العهد الملكي ولحد الان اما اذا قلت الانفال فسأقول كم انفالا صنع الاكراد ضد المسيحين سواء في تركيا او في العراق واكبر دليل ان الكردي كان يقول عن المسيحي (--) ومعناه هذه المسيحي لي .. وكأن المسيحي حيوان يملكه ما عدا تهريب النساء المسيحيات ثم سلب ارضهم وتهجيرهم ان لم نقل قتلهم وكما ذكرت سابقا ان احد المارقين المجرمين المدعو سمكو الذي يدرس في المدارس الكرديه هو بطل .. بالله لا تدعون بانكم مساكين وايديكم ملطخه بدماء الجنود العراقين المساكين الذين قتلتوهم بحروبكم وهولاء لا حول ولا قوه لهم. 2. هناك مغني كردي اسمه (كاويس اغا) قال في اغنيته (كرد خائنه) ان الكرد خونه والدليل ان الحكومه السابقه كان يساعدها(الجته او الجحشك) وهي قبائل كرديه واذا لم نقل الصراع ما بين البرزانين والزيبارين وبعدها القتال ما بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الوطني الكردستاني والان الخذلان لحزب العمال الكردستاني وصور الطلباني مع الدوري والكيمياوي وطلب النجده من صدام وانقاذ البرزاني ا ..انتم تلعبون على الف حبل والان حبل الانفصال من العراق وووووو .

اعبثوا كما تريدون
العراق -

سموا كماشئتم واعبثوا كماتريدون , وانعموا باحلام اليقضه , وايران من ورائكم , وعبدالله غول من امامكم , وسوريا في جواركم ... ولن يعد يبقى لكم سوى تحضير مخيمات لكم في - اريزونا , واذا احترموكم , ستقيمون في جبال كلورادوا ....وبعدها اعلنوا دولتكم المستقله

ابوعلي
العراق -

لاتستبق الامور ولاتتكلم عن المستقبل ستنتهي هذه الحقبه السوداء من تاريخ العراق , ولابد للزعامات الكرديه -------- ان يعود لحجمهم الطبيعي , كمخاتير ورؤساء عصابات.

کرکوک وترکمانستان!
متابع -

إن أهم الأدلة التي يحتفظ بها السيد عاطف الترکمانستاني علي ترکمانية کرکوک -والذي يصر علي إخفائه لإبرازه في الوقت المناسب- هو الکشوفات الجيولوجية التي تثبت بما لايدع مجالا للشک أن کرکوک -ونتيجة لزلزال قوي وقع قبل 10000 سنة بقوة 10 درجات بمقياس ريختر الذي يتکون من 9 درجات!!-قد انفصل عن ترکمانستان واستقر بها المقام في کردستان!!! ويتوقع العلماء حدوث زلزال مشابه بعد 10000 سنة يعيد المدينة إلي الوطن الأم ويعيد لم شمل الإخوة الترکمان من جديد!! والصبر دائما مفتاح الفرج!!

هوية كركوك العراقية
عبدالكريم الدليمي -

كركوك مدينة عراقية ذات خصوصية تركمانية لماذا يخاف السياسيون العراقيون العرب من قول هذه الحقيقةامام الملا لماذا يقولونها سرا بينهم ويقولونها امام التركمان ولا يجهرون بها في الفضائيات؟ اترك الجواب للقارى

كركوك العراقية
ماجد العبيدي -

ليست كركوك كردية بل ان اربيل التي هي معقل البرزاني هي مدينة تركمانية وقد تم تكريدها بفضل توقف حركات التمرد في عام 1975 والذي على اثره قامت الحكومة العراقية ببناء المصانع والمعامل مثل الغزل والنسيج ليقوم بتعيين المقاتلين الموجودين على الجبال وسحبهم الى الداخل هكذا كردت اربيل ومخمور العربية وكركوك التركمانية وان سكنة القلعة الاصليين في اربيل لم يكونوا بينهم ولا عائلة كردية واليوم تم استملاكها مثل ما استمللكه صدام في كركوك وفرغ عليه اهلها الخطا لا يصلح بالخطا سيفقد الاكراد

كركوك العراقية 2
مجلس التركمان -

مدينة كركوك مدينة عراقية يعيش فيها جميع مكونات الشعب العراقي من مختلف قومياته وطوائفه ومعتقداته، ولا يحق لاحد مهما كان الثمن استئصالها من جسد العراق، وبالاضافة الى هوية المدينة العراقية فان للمدينة خصوصيتها التركمانية كما لمدينة السليمانية التي هي أيضا مدينة عراقية ولكن بخصوصية كردية وأن غالبية سكانها من الاكراد، ونفس الحالة مع مدينة النجف التي لها خصوصيتها الدينية. لقد تم تغير التركيبة الديموغرافية لمدينة كركوك تحديدا في العاشر من نيسان عام 2003م حيث قام الحزبان الكرديان باستقدام الاف العوائل الكردية الى كركوك من المحافظات العراقية الشمالية ومن ايران وسوريا وتركيا

کردستانية کرکوک)
متابع -

کانت کرکوک مدينة ضمن ولاية الموصل في العهد العثماني وکانت ولاية الموصل تشکل الجزء الجنوبي من کردستان وضمها الإنجليز إلي ولايتي بغداد والبصرة لتشکل بمجموعها مملکة العراق التي أنشأوها دون الرجوع إلي رغبة الکرد ولا حتي رغبة العراقيين!. وتقع کرکوک ضمن خارطة کردستان حسب جميع الخرائط القديمة بما في ذلک الخرائط العثمانية ولم يسکن العرب في مدينة کرکوک قبل قيام الدولة العراقية الحديثة بل جلبوا إليها بعد ذلک علي فترات وخاصة في فترة حکم البعث في حين تم تهجير سکانها الکرد قسرا بغرض فرض الطابع العربي علي المدينة!!. وأما الترکمان فإنهم کانوا يشکلون أقلية سكانية فيها وهم في أغلبهم من بقايا الحکم العثماني ومعروف أن أقليات من أصول ترکية بقيت في مختلف البلدان التي خضعت للحکم العثماني کقبرص وبوسنه وکوسوفو مثلا. ويعتقد أن بعض الترکمان يعود قدومهم إلي العراق- وربما إلي کردستان أيضا- إلي فترات سابقة للعهد العثماني.

جمهورية مهاباد
علي التركمان -

عندما اعلان قاضي محمد جمهورية مهاباد الشعبية لماذا لم يضم كركوك واربيل.... لانها قالت لانريد مشاكل مع تركيا لان هذه مدينتان ذو الاغلبية التركمانية...وارجو مراجعة المصادر الانكليزية والعثمانية

الحسابات الخاطئة
الكاتب /عامر قره ناز -

1-كان المادة 140 وليومنا هذا مجرد شيك جاهزلدى ساسة الاكراد،لكنه غير قابل للصرف في اي بنك سياسي.بل كنت انا اصر واؤكد في كل كتاباتي انه كان مجرد ورقة ضغط لا اكثر لكسب امتيازات ووقت لنهب المزيد والمزيد من مقدرات واموال العراقيين ،واستغل كحربا نفسيا وبوسائل سياسية ضد حكومة المالكي ومن قبلها الجعفري2- ان الظروف الاستثنائية التي يمر بها العراق جعل قادة الاكراد يستمدون قوتهم الحالية من قوة عابرة --ولا بد ان يقهر يوما ما ولن يدوم لهم ابد الدهر--- وضعف القوى الوطنية في العراق لن تدوم وستتعافى وقد سئل -هتلر-عن سر قوته من اين مستمدها فقال استمدها من ضعف الاخرين ولكن على ساسة الاكراد ان يتعظوا-- ان الضعف يتحول احيانا الى قوة يسحق الاقوياء وبات على قادة الاكراد الان وقبل فوات الاوان ان تعيد حساب اخطائها من جديد

العراق للجميع
ابو رابي -

انا لا اريد ان اكون جزء من صراع طائفي او قومي او عرقي ،لانني اؤمن بانسانيتي وهذا اعظم من اي انتماء اخر.العراق يجب ان يكون دولة مؤسسات ديموقراطي دستوري يحفظ كرامة الجميع،لدي بعض الملاحظات حول السياسة الكوردية،الداخلية منها والخارجية.ان السياسة الكوردية تمر في ازمة كبيرة على المستويين الداخلي والخارجي،الداخلي يتعلق بعلاقة الاقليم بالمركز وكيف ان السياسين الاكراد ينادون بالفيدرالية والدستور وهم بنفس الوقت يجهلون المفهومين والادلة كثيرة(العقود النفطية،لغة الدولة الرسمية،فرض الاقامات ومنع الاستملاك في الاقليم لغير الكورد رغم انه جزء من العراق ويكفل الدستور ذلك لكل عراقي)هذا وامور كثيرة اخرىالمستوى الخارجي ،التخبط الكوردي في قضية حزب العمال الذي اوصل السياسين الاكراد الى مستوى الاستعانة بالسيد السيستاني وهم بنفس الوقت ينتقدون لجوء السياسين الشيعة له للتدخل في ايجاد حل لهم،وكيف ان امريكا قد قاجئتهم فانها ليست مع الاكراد بقدر ما انها مع المصلحة الاقليمية.كركوك هي ليست القضية الان بقدر ما ان هناك متعلقات اخرى اكثر اهمية من كركوك وهي الديموقراطية ودولة القانون والتنمية.

كرخ سلوخ عراقية
NOOR SAMIR -

كرخ سلوخ (كركوك) عراقية ولكل اشراف العراق بدون نسبة وتناسب لهم الحق بها ولتذهب المادة 140 الى الجحيم وكفى تمزيق العراق يا احفاد هولاكو ولتعش (اربا ايلو) اربيل عراقية وللجميع.