باريس تريد المساهمة في استقرار المنطقة بإقامة قاعدة عسكرية في الامارات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إتفاقية إطارية للتعاون النووي مع الإمارات
ساركوزي في قطر بعد السعودية حيث توقع التوصل الى عقود ضخمة خلال الشهر المقبلة
ساركوزي يغازل أموال السعودية ويثيرها بمؤهلات فرنسا
ساركوزي يوقع في السعودية إتفاقيات تعاون نووي
ساركوزي: السعودية فاعل اساسي لاقرار السلام في المنطقة
السعودية وفرنسا توقعان أربع اتفاقيات تعاون في اليوم الاول من زيارة ساركوزي
باريس: اعتبر وزير الدفاع الفرنسي ايرفيه موران الاربعاء ان اقامة قاعدة عسكرية فرنسية في الامارات العربية المتحدة كما تم الاتفاق عليه امس خلال زيارة الرئيس نيكولا ساركوزي الى ذلك البلد، بمثابة "شراكة استراتيجية" من شانها ان "تساهم في استقرار المنطقة". واوضح الوزير عقب مجلس الوزراء ان الامر يتعلق "باقامة قاعدة دعم لمختلف الاسلحة ستمكن من استقبال كافة الوسائل العسكرية التي ننشرها بانتظام في بلدان الخليج".واضاف "انها نتيجة مباشرة لاتفاق الدفاع الذي يربطنا بالامارات العربية المتحدة منذ كانون الثاني/يناير 1995". وردا على سؤال حول احتمال ان يأخذ تنظيم القاعدة اقامة القاعدة العسكرية الفرنسية في الخليج بمثابة اسفتزاز، قال موران "قطعا لا".
واضاف "انها سياسة تتمثل في ان تكون فرنسا حاضرة حيث يكون وجودها ضروريا لا سيما في منطقة في العالم حيث توجد رهانات استراتيجية كبيرة". من جانبه ندد زعيم الحركة الديموقراطية، حزب الوسط المعارض، فرنسوا بايرو بما سماه "تغيير خطير جدا في عقيدة فرنسا السياسية".
وصرح بايرو ان "طبيعة المنطقة في حد ذاتها والمخاطر المحدقة تضع فرنسا في وضع قد تنجر فيه رغما عنها الى نزاع او سلسلة من التوترات الخطيرة جدا". وقال المرشح الى الانتخابات الرئاسية سابقا "لم يتم التطرق لذلك ابدا خلال الحملة الانتخابية الرئاسية والبرلمان مهمش عن قرار يخص حياة الامة".
التعليقات
نريد علم وعمل
محمد المشاكس -بلاقواعد عسكرية وشراء سلاح الرجاء إفتتاح جامعة فالأمية منتشرة
هاكم سيناريو رقم1 !
أبو البركات آغا -صرح وزير الدفاع الفرنسي بأن إقامة قاعدة عسكرية فرنسية على الأراضي الإماراتية تدخل ضمن ’’شراكة إستراتيجية و تساهم في استقرار المنطقة’’!,لكن هذا التصريح الروتيني لذر الرماد في العيون, لا يجب أن يحجب عن أعيننا حقائق جغرافية و سياسية و إقتصادية وإستراتيجية عسكرية في المنطقة.التنازل عن جزء من السيادة الوطنية والسماح بإنشاء قاعدة أجنبية دائمة متعددة المهام بما فيها تسهيلات في قواعد جوية إماراتية للقاذفات النووية الفرنسية ,و بحريا تسهيلات في موانئ لرسو حاملات الطائرات و الغواصات النووية و منصات لإطلاق صواريخ باليستية-نووية أرض/أرض,و غيرها من النشاطات العسكرية و هي تأكيدا لن تخدم الإستقرار في المنطقة وذلك بديهي لا يحتاج لبرهان؛طيب سأسرد سيناريو واحدا فقط,و احتمالية وقوعه أقدرها بنسبة95% على المدى المنظور.ماذا لو شنت اسرائيل بالتنسيق مع فرنسا -و قطعا لهما سوابق في التعاون على الإثم و العدوان!-عملية عسكرية محدودة ضد منشآت إيران النووية إنطلاقا من قواعد بالإمارات ,وكالة عن و.م.أمريكية و نيابة عنها.هل ستسمح الإمارات أن تكون أراضيها موطأ قدم عدوان للإسرائيلي و الفرنسي ؟ .
sounds good
Ceazar Michigan USA -why not buddy?that is really sounds good though. we will bit Iran up all togother to make them know :WHAT IS THE EAST!!!