أخبار

مصدر حكومي: اعتذار الزيدي لن يؤثر على القضاء

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

المخابرات الأميركية: ثغرة امنية مقاس 44 في حرس بوش

مكتب المالكي: الزيدي بعث اعتذارا مكتوباً وطلب "العفو"

أسامة مهدي من لندن: قال مصدر مقرب من الحكومة العراقية ان الاعتذار الخطي الذي تقدم به الصحافي العراقي منتظر الزيدي لرئيس الوزراء نوري المالكي لن يؤثر في مجريات التحقيق والقرارات التي يتخذها القضاء في قضيته موضحا ان المالكي يمتلك في القضية "حقه الشخصي فقط" وسيكون حرا في التنازل عنه او التمسك به.

واضاف المصدر ان الزيدي "قدم اعتذارا بخط يده لرئيس الوزراء يطلب فيها الصفح والعفو على الفعلة التي ارتكبها وذكره بانه زاره عام 2005 في بيته لاجراء لقاء معه فاستقبله المالكي بترحاب، وهو ما يجعله يستعطف الشعور الابوي الذي لقيه منه للصفح عنه". واكد المصدر ان "رسالة طلب العفو لن تؤثر اطلاقا في مجريات القضاء الذي اصبحت القضية بين يديه" كما نقلت عنه وكالة "اصوات العراق" اليوم . واضاف المصدر المقرب أن المالكي "يمتلك حقه الشخصي فقط في القضية، وهو حر في التنازل عنه او التمسك به، لكن من غير الممكن ان يتدخل رئيس السلطة التنفيذية في صلاحيات السلطة القضائية ولا مجريات التحقيق، والقانون سياخذ مجراه".

وكان مراسل قناة البغدادية منتظر الزيدي قد رمى بفردتي حذائه الرئيس الاميركي جورج بوش خلال مؤتمر صحفي كان يعقده برفقة رئيس الوزراء نوري المالكي في بغداد الاحد الماضي ما ولد ردود افعال انقسمت بين مظاهر التأييد والرفض في الاوساط الشعبية والسياسية والثقافية في العراق وخارجه.واستمع قاضي التحقيق الى الزيدي يومي الثلاثاء والاربعاء الماضيين وسيمثل الزيدي امام القضاء الاسبوع المقبل وفقا للمادة 223 من القانون العراقي الذي يعاقب من يتهجم على رئيس دولة بالسجن لمدة تتراوح بين 7 الى 15 سنة.

وقال البيت الابيض ان الرئيس بوش ليست لديه مشاعر سلبية تجاه الزيدي الذي رماه بفردتي حذائه فيما قالت الناطقة باسم البيت الابيض دانا بيرينو التي اصيبت بكدمات في الحادث ان "بوش يثق بالقضاء العراقي وهو الذي سيقرر العقوبة التي يستحقها الزيدي".

وكان الناطق باسم مجلس القضاء الأعلى القاضي عبد الستار البيرقدار قال إن القضاء العراقي وجه تهمة الاعتداء على رئيس دولة إلى الصحفي منتظر الزيدي مؤكدا أن الأخير اعترف بالتهمة الموجهة إليه وأن قاضي محكمة التحقيق المركزية في الكرخ ببغداد قرر إيقافه وفقا للفقرة 3 من المادة 223 من قانون العقوبات، مشيرا إلى أن عقوبة تلك التهمة تتراوح مابين السجن مدة سبع سنوات أو 15 سنة في الحد الأقصى. يذكر أن عددا من مدن العراق شهدت تظاهرات شعبية وأخرى نظمها أتباع التيار الصدري طالبت بالإفراج عن الصحفي منتظر الزيدي.

ودعا اتحاد المحامين العرب بنقل محاكمة الزيدي إلى خارج العراق لضمان محاكمة نزيهة وعادلة وضمان الأمن الشخصي لحياة هيئة الدفاع التي سيشكلها المحامون العرب للدفاع عن الزيدي، وحمل الاتحاد القوات الأميركية مسؤولية الحفاظ على سلامة الصحفي الذي قال إنه قد يتعرض للتصفية الجسدية. وقد رفض الزيدي هيئة الدفاع العربية التي تبرعت للدفاع عنه بالتنسيق مع المحامي خليل الدليمي أحد اعضاء هيئة الدفاع عن الرئيس السابق صدام حسين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المحكمه العادله
عراقي -

العدل يجب ان يأخذ مجراه والقضاء يجب ان يقول كلمته العادله بدون اي تدخل او ضغط على المحكمه لا من قبل المؤويدي للفعله او المنتقدين لها والا اصبحث البلاد في فوضى ولن يسلم من الأهانه اي موطف في الدوله اذن العداله يجب ان تأخذ مجراها

دولة القانون
ابو عراق -

يجب ان ياخذ القانون مجراه الحقيقي ويعاقب هذا المحسوب على الصحافة بالعقوبة المقرر قانونا حتى نحقق دولة القانون التي يتساوى فيها الجميع والتي وعد بها دولة رئيس الوزراء المالكي ، وان لا نعود لزمن الاعفاءات والتي كانت توجد لاسباب شخصية ونطالب بانزال العقوبة المقرر في القانون فيه ليبقى عبر لمن اعتبر .

زمرة الاحتلال
أكرم -

يريدون تنفيد العقوبة في حق شاب عبر عن مشاعره اتجاه أحد فراعنة العصر ويتباكون عن مجرم قتل وشرد الملايين فعلا فهده العينة من الطائفيين وعملاء الاحتلال تستحق شخصا مثل صدام لانهم يعشقون الجبابرة.لقد فضح حادث الحداء زمرة الاحتلال وعملائهم وأبواقهم الاعلامية.

القانون فوق كل شئ
شلال مهدي الجبوري -

انا اتفق مع الاخوة المعلقين تماما 1،2 ويجب ان ياخذ القانون مجراه الطبيعي لكي نثبت للعالم اننا دولة مؤسسات ودولة قانون وولى ذاك الزمان الذي كان يقرر فيه الدكتاتور قتل من يشاء بجرة قلم وحسب نزواته ورغباته الشخصية ولنصرخ عاليا العدالة والقانون هم الحكم ,ولنصبخ دولة حضارية لتحترمنا الدول والشعوب التي يسود فيها القانون

لن نغفر لك ابدا
عراقي حقيقي -

لقد جعلني هذا البعثي الصدري منتظر الزيدي لاول مرة في حياتي اشعر بالعار لاني عراقي ولاول مرة يرادوني احساس بيأس قاتل فمافعله هذا التافه هو اكبر من تصرف فردي لشخص مهووس بالشهرة استغل فرصة انفتاح ديمقراطي اعجازي تحقق للعراقيين في فترة زمن قياسيه ابشع استغلال واهاننا جميعا في الصميم فوالله ان ذنبك يامنتظر لايغتفر فانت به قد قطعت سبيل المعروف وجازيت الاحسان بالاساءة ورردت الجميل بالنكران فما ابشع ذنبك وما اكبر خطيئتك ولا عجب بعد ان جمعت اسوا مافي البعثية والصدرية الجبن والخسة من الاولى والنفاق والجهل من الثانية فحذائك الذي لم يصب بوش اصاب العراق في الصميم لا غفر الله لك

للقضاء كلمة
عائدة رمضان -

منتظر الزيدي قام بما قام به عن قناعة وتصميم وحصد مؤازرة وتهليل كثير من العراقيين والعرب ولم تمنع الحكومة العراقية اية صحيفة او قناة تلفزيونية او اذاعة من مؤازرته والشد على يده بل انها لم تسائل القناة التي يعمل بها رغم ما ورد من انباء عن اتفاق هذه القناة معه, واما في الداخل فان التظاهرات التي ترفع صوره في العراق لم تجد من يوقفها او يضايقها او يهددها سرا او علنا بل انها كانت تسير بحماية الشرطةالعراقية نفسها , فهل كان يحلم العراقيون بمثل هذه الحرية في التعبير ؟ اما الآن فقد جاء وقت القضاء الذي يقول كلمته حتى لو كان المالكي نفسه متعاطف داخليا مع هذا الرجل وحتى لو كان القاضي يهلل له خارج المحكمة . انها دولة القانون التي نريدها ونتمناها وكما لمنتظر الحق في التعبير فان للدولة العراقية قوانينها ومحاكمها وقضاتها النزيهين الذين يتجردون من كل مشاعر حين يتعلق الامر بهيبة القضاء العراقي والا لتحول العراق الى دولة موز ..او ربما بطيخ وهو الوطن الذي يحتضن اقدم مسلة قانونية في العالم وصاحب ارث عريق في العدالة والثورة على الظلم. نحن نطالب بمحاكمة عادلة ونزيهة لمنتظر الزيدي سواء كنا مع ما فعله او ضده وعلى منتظر ان يتقبل حكم القضاء برحابة صدر ويعرف ان للتهليل وحمل الصور والتمجيد حلاوته ولكن بثمن عليه ان يدفعه لانه اختار هذا الطريق. تحية للقضاء العراقي النزيه الذي لا تأخذه بالحق لومة لائم مع التماسنا الابوي للقضاء ان يكون رحيما بابنه منتظر وان يضع مشاعره الوطنية وحبه لبلده بالحسبان وان يراعي ايضا مشاعر الناس التي ارتاحت وفرحت ورضيت بما فعله , وانا متأكدة ان منتظر بايد امينة ولا يحتاج الى اتحاد المحامين العرب الذي عليه اولا ان يوجه اهتمامه الى امور اخرى اكثر اهمية مثل الجدار العازل الذي يجثم على انفاس اهلنا الاحرار في فلسطين وان يستثمر قرار المحكمة الدولية بعدم شرعية هذا الجدار ويفعله ويصوغ منه ورقة عمل دولية ضاغطة تزيح بعض العذابات عن صدور اهلنا هناك اما منتظر فهو ابن العراق ويعرف ان قلوبنا معه ان قبلنا بالطريقة التي تصرف بها او لم نقبل وهو في ايدي القضاء العراقي النزبه الذي سيقول كلمته في النهاية فقد ذهب زمن الخليفة المسترخي على كرسيه محاطا بالجواري والغلمان والذي يغضب على انسان فيقول اقطعوا رأسه او تسره دعاباته او اشعاره الذليلة فيقول اعطوه الف درهم .

Coward
dody -

So why from the beginning you did it you only wanted to gain some fame as the great Bush said , your just a filthy nasty person who is after fame and scandles if you were a real man you won''t back up so let all the retarded arab be proud of you , you are not even worth it and to be honest you are the one who deserve the shoes not your master who is feeding all your arab countries and protecting them from their bloody desires

بطل العراق
السيد المنغولي -

ما ان فجر بطل العراق ثورة النعال، حتى انبرى نعل الاحتلال بالدفاع عن اسيادهم الخونة، والذين اسقطهم منتظر الزيدي بالضربة القاضية وامام العالم اجمع , وهذا الدفاع المستميت عن الاحتلال والذي اخذ وجه الضيافة كما يحب نعال المحتل ان يسموه هو دفاع الشياطين عن شياطينهم, ولم أعرف في اي معجم او قاموس يصرف هذا الاصطلاح وهو ان يكون المحتل ضيفا..

الجزاء من جنس العمل
عراقي - كندا -

أتعجب والله من ضحالة فكر اغلب الإعلاميين والمعلقين العرب فحين يرمي شخص نكرة حذاءه , يصبح بطلا قوميا خالدا في أعرافهم , إنها المهزلة حقا , لابد من الرثاء لحال هذه الامة التي أصبحت في الدرك الآسفل حضارة وتمدنا قياسا ببقية الآمم المتحضرة , أنا لاأستغرب من تأييد الدهماء فأنها زوبعة وتنتهي خلال أيام ولكني أستغرب من بعض الآقلام التي تدعي الرقي والتحضر , أن تترك كل مصائب وويلات الآنسان العربي المزمنة وتتعلق بحذاءالزيدي وتعتبره خلاص الآمة وأنتصارها على أعدائها , أخيرا أتفق مع الآخوة والأخوات الذين سبقوني بالتعليق , لابد أن يأخذ منتظر جزاءه , سواء ندم على فعلته أو أصر عليها .

الشك ثم الشك
رشيد -

مسألة الاعتدار مشكوك فيها وهدا ما صرح به شقيقه لوكالات الانباء والصحف العربية.وقال شقيقه حتى ولو فعل منتظر دلك فقد يكون تحت التهديد .

ضمائركم
صحفي -

سؤالي للسادة المدعين بثقافتهم ,في الغرب يقذفون البيض الفاسد والطماطم بوجه رئيس وزراء دول مثل بيطانيا وفرنسا والمانيا,فهل ان ذلك تخلف وهمجية؟؟؟وانا مع ان يبقى الحكم للقضاء العادل وغير المسيس ولا المفروض. فماذا لو حكم القضاء العراقي بتغريم الزيدي مبلغ ٢٠٠دينار حسب القانون العراقي؟وماذا سيحكم على من ركل الزيدي من الحماية؟؟؟وسؤالي لمنتقدي فعل الزيدي,لو فعل الزيدي ما فعل بوجه رئيس دولة لاتحبونه فهل سيبقى في نظركم فعل همجي؟؟الجواب لضمائركم ولكل يرى كيف سيتصرف مع من لا يحب

العدل فوق الجميع
عراقي متشرد -

اذا تنازل المالكي عن حقه فأنه يكون مشتركآ في الجريمة، الأعتداء حصل على الشعب العراقي وليس على شخص المالكي وحسب قانون العقوبات لعام 69 فأن المجرم يعاقب بالسجن لخمسة عشر عامآ يضاف اليها عقوبة اهانة رئيس دولة أخرى كان في ضيافتنا فيكون مجموع العقوبة ثلاثين سنة مع الأشغال الشاقة.اذا تنازلت أيها المالكي فأنك متواطئ مع هذا المجرم في اهانة الشعب العراقي ويومها لن تغفر لك الأجيال.

هذا حال الشعوب
حسن علي -

اني سمعت و شاهدت في الفضاءيات العربيه و هي تمجد و تعتبر الزيدي كانما بطل قومي و لكن هذا حال الشعب العربي التعبان و المسكين لانه في احداث 11 سبتمبر اعتبروا قتل الابرياء انتصار عظيم و لكن بعد فتره توضحت افكار القاعده الاجراميه و اني اعتبر اننا كشعب عربي شعب جاهل و لم يعرف الحقيقه و لكن مع الاسف الاعلام العربي غير حضاري

لو كان اجنبيا
منعم -

لا احد سأل اذا كان الصحفي اجنبيا، امركي او فرنسي او من اية جنسية غربية اخرى، هل كان سيعامل كما رأينا، هل كان المثقفون في الغرب سييقواون انه تهور، اليس هذا ما وعد به بوش. الا يشتم الرؤساء و يقذفون بكل الأشياء في الغرب، طبعا نحن ضد التهور، لكن رمزية الحادثة تجعل البوصلة تميل اكثر الى حرية التعبير من الإعتداء

who is behind you
ahmad -

who pushed you to do such stupped character against the Great Hero Mosus who removed Holaco of this century with all those who pushed you like a donkey to the 15 years cell in the democracy time let Abdubari Atwan and Sahid Albazzaz take you out from the prison who are living in England with there families in the big Vellas and they pushed you to the prison

الحق
عراقى -

للاخوه اتحاد المحامبن العرب شكرا لمواقفكم النببله فانتم معروفببن بالسراء والضراء وخاصة فى زمن الدكتاتوربه البغبضه لاننساكم ابدا

لا لقانون الغاب
شهريار -

يقول المثل المصري (كل واحد يعمل باصله )ومنتصر عمل باصله وعلى القضاء العراقي النزيه ان يعمل وفق القانون لاقانون الغاب الذي اقره منتصر الزيدي عندما اهان الصحفين والضيوف المتواجدين في القاعة قبل ان يهين رئيس وزراء منتخب من الشعب والشعب العراقي المتمثل بالقضاء هو وحده من يقرر حجم ومستوى العقوبة والا فسيتحول العراق الى غابة يصول ويجول فيها منتصر وامثاله ومؤيدي فعلته النكراء.

الله أعلم
حكومات وأنظمة الغاب -

أنا لو محل منتظر الزيدي بعترف من أول كف وخلص .. ما في داعي لمضيعة وقت هالشباب النازلين ضرب ورفس فيه ..!!!

العرب- الاجانب
محمود -

بعض العرب الذين يعيشون في الخارج يخافون وهذا من حقهم لكن الذي ليس من حقهم ان يهاجموا مواطنا عراقيا قبل ان يكون صحافيا اكتوى بنار احتلال بوش الذي دمر بلدا عظيما وقتل وشرد ملايين الاشخاص ...بوش يستحق محاكمة عالمية لجرائمه بحق الانسانية جمعاء...وشكراً

العار وما بعدها من
كلمة حق -

مهما يكن الضيف هو ضيف طالما قبلنا به وبرفقة دولة رئيس الوزراء والعمل الشنيع الذي قام به البعثي جلب عارا للعراق والعراقيين هل كان هذا يستطيع ان يتفوه حتى بكلمةتجاه المقبور ,ان هؤلاء الناس لايستحقون سوى حكم القضاء العادل ومن السخرية تطوع وتبرع اناس يوصفون بنقابة المحامين العرب اين كانوا هؤلاء زمن الطاغي المقبور للدفاع عن الشعب العراقي منذ تسلطهم وسرقتهم للحكم بعد انقلابهم الاسود الكالح في 17تموز لينة 1968 وما بعدها!؟ الا سخطا لمن يدافع عن هذه الاعمال الاجرامية الجبانة واطلب من القضاء العراقي باقامة دعوى ضد كل مؤيد ومساند لعملية العار والجبن.

لنكن واقعيين
بيستون -

الى الاخوان الذين يتحدثون عن الحرية , الحرية اذا كان عملها مع المالكي باعتبار انهم مواطنون في وطن واحد وفي ذلك الوقت المالكي له الحق في ان يرفع عليه قضية ويحاكم وفق القانون وهذا هو الساري في اوربا عندما يرمى رئيس الدولة نفسها بالبيض. ولكن عندما يكون الاعتداء لرئيس ضيف فهذا اعتداء وليس حرية ويجب ان يؤدب حسب القانون لكي يكون عبرة لغيره. فاذا للاخوة الذين ينادون بالديمقراطية والحرية ارجوا ان تفصلوا بين الحرية والاعتداء رجاء. ولا عجب اننا لا نعرف لاننا لم نرى في حياتنا هذا واتصور هذا ما تخاف منه جميع الدول العربية وايران . فضهور مواطن عراقي في هذا المنطقة بهذا المظهر ولم يمس عائلته ولم تقمع المظاهرات المؤيدة له ومن ثم تقديمه للمحاكمة فهذه كارثة لكل الدول في المنطقة . تحية للقانون والقضاء في هذا المنطقة .

منتظرا.. حرا ..طليقا
رياض العراقي -

شلت اياديكم يامن تهجمتم على جسد اعلامي بطل دفعته غيرته الوطنية ليخرج كوامنه في لحظة استخفاف واعتذار , من قبل مجرم دمر بلدا وشعبا لتشبعوه ضربا مملوءا جبنا ورخصا . . . !!وسلمت يداك ايها المنتظر البطل وبارك الله ببطن حملتك وبحضن آواك وارضعك , اشهد ومعي الملايين بأنك عراقيا مخلصا طاهرا مثلت شعبك خير تمثيل بفعلتك وان انتقدها المنتقدون !!!ومثلت امة يمثلها شعب عربي اصيل لايرضى الهوان .... وان قبله الحكام !!!! فالجميع مطالب بأن يساهموا باطلاق سراح هذا البطل وحمايته بعد الاطلاق خوفا عليه من خفافيش الظلام المرتبطة باطراف لاتخفى على احد . . . وبالذات الشرفاء المخلصون من ابناء هذه التربة الغالية والعراقيون النجباء في الحكومة العراقية لاننا في وقت الديمقراطية التي استوردت لنا , بعد اسقاط النظام المقبور فعلى الجميع الاعتراف بها وتطبيقها بالفعل لا بالقول !!! وان الكثير من الحالات المشابهة قد تم حدوثها باكثر من مكان وزمان . . . لان *(منتظرا)* ليس كالمرتكب كفرا.....!!!وان الكافر هو من استباح شعبا كاملا وهدر دمه الطاهر الذي مضى عليه قرابة الست سنوات بدون توقف ..اضف الى ما سببه من دمار شامل وكامل... فحسنته الوحيدة هي اسقاط دكتاتوري نعيش تداعيات حكمه ليومنا هذا...!!! الجاني هو احد ابناءه وان من يغالط ويقول بأن بوش هو ضيف اقول له بأن بوش قاتل وليس ضيف وقد دمر بلدنا وسبى شعبنا . . .!!!وان من قام بالتعرض لأبن العراق البار بعد الحادثة سوف يلعنه التأريخ لانه يسجل حدث الثرى والثريا وما بينهما من فوارق . . . واننا منتظرون ...منتظرا ..حرا.. طليقا.. محميا كعين برموش كل العراقيون الشرفاء......

المحكمه العادله
عراقي -

العدل يجب ان يأخذ مجراه والقضاء يجب ان يقول كلمته العادله بدون اي تدخل او ضغط على المحكمه لا من قبل المؤويدي للفعله او المنتقدين لها والا اصبحث البلاد في فوضى ولن يسلم من الأهانه اي موطف في الدوله اذن العداله يجب ان تأخذ مجراها

دولة القانون
ابو عراق -

يجب ان ياخذ القانون مجراه الحقيقي ويعاقب هذا المحسوب على الصحافة بالعقوبة المقرر قانونا حتى نحقق دولة القانون التي يتساوى فيها الجميع والتي وعد بها دولة رئيس الوزراء المالكي ، وان لا نعود لزمن الاعفاءات والتي كانت توجد لاسباب شخصية ونطالب بانزال العقوبة المقرر في القانون فيه ليبقى عبر لمن اعتبر .

زمرة الاحتلال
أكرم -

يريدون تنفيد العقوبة في حق شاب عبر عن مشاعره اتجاه أحد فراعنة العصر ويتباكون عن مجرم قتل وشرد الملايين فعلا فهده العينة من الطائفيين وعملاء الاحتلال تستحق شخصا مثل صدام لانهم يعشقون الجبابرة.لقد فضح حادث الحداء زمرة الاحتلال وعملائهم وأبواقهم الاعلامية.

القانون فوق كل شئ
شلال مهدي الجبوري -

انا اتفق مع الاخوة المعلقين تماما 1،2 ويجب ان ياخذ القانون مجراه الطبيعي لكي نثبت للعالم اننا دولة مؤسسات ودولة قانون وولى ذاك الزمان الذي كان يقرر فيه الدكتاتور قتل من يشاء بجرة قلم وحسب نزواته ورغباته الشخصية ولنصرخ عاليا العدالة والقانون هم الحكم ,ولنصبخ دولة حضارية لتحترمنا الدول والشعوب التي يسود فيها القانون

لن نغفر لك ابدا
عراقي حقيقي -

لقد جعلني هذا البعثي الصدري منتظر الزيدي لاول مرة في حياتي اشعر بالعار لاني عراقي ولاول مرة يرادوني احساس بيأس قاتل فمافعله هذا التافه هو اكبر من تصرف فردي لشخص مهووس بالشهرة استغل فرصة انفتاح ديمقراطي اعجازي تحقق للعراقيين في فترة زمن قياسيه ابشع استغلال واهاننا جميعا في الصميم فوالله ان ذنبك يامنتظر لايغتفر فانت به قد قطعت سبيل المعروف وجازيت الاحسان بالاساءة ورردت الجميل بالنكران فما ابشع ذنبك وما اكبر خطيئتك ولا عجب بعد ان جمعت اسوا مافي البعثية والصدرية الجبن والخسة من الاولى والنفاق والجهل من الثانية فحذائك الذي لم يصب بوش اصاب العراق في الصميم لا غفر الله لك

للقضاء كلمة
عائدة رمضان -

منتظر الزيدي قام بما قام به عن قناعة وتصميم وحصد مؤازرة وتهليل كثير من العراقيين والعرب ولم تمنع الحكومة العراقية اية صحيفة او قناة تلفزيونية او اذاعة من مؤازرته والشد على يده بل انها لم تسائل القناة التي يعمل بها رغم ما ورد من انباء عن اتفاق هذه القناة معه, واما في الداخل فان التظاهرات التي ترفع صوره في العراق لم تجد من يوقفها او يضايقها او يهددها سرا او علنا بل انها كانت تسير بحماية الشرطةالعراقية نفسها , فهل كان يحلم العراقيون بمثل هذه الحرية في التعبير ؟ اما الآن فقد جاء وقت القضاء الذي يقول كلمته حتى لو كان المالكي نفسه متعاطف داخليا مع هذا الرجل وحتى لو كان القاضي يهلل له خارج المحكمة . انها دولة القانون التي نريدها ونتمناها وكما لمنتظر الحق في التعبير فان للدولة العراقية قوانينها ومحاكمها وقضاتها النزيهين الذين يتجردون من كل مشاعر حين يتعلق الامر بهيبة القضاء العراقي والا لتحول العراق الى دولة موز ..او ربما بطيخ وهو الوطن الذي يحتضن اقدم مسلة قانونية في العالم وصاحب ارث عريق في العدالة والثورة على الظلم. نحن نطالب بمحاكمة عادلة ونزيهة لمنتظر الزيدي سواء كنا مع ما فعله او ضده وعلى منتظر ان يتقبل حكم القضاء برحابة صدر ويعرف ان للتهليل وحمل الصور والتمجيد حلاوته ولكن بثمن عليه ان يدفعه لانه اختار هذا الطريق. تحية للقضاء العراقي النزيه الذي لا تأخذه بالحق لومة لائم مع التماسنا الابوي للقضاء ان يكون رحيما بابنه منتظر وان يضع مشاعره الوطنية وحبه لبلده بالحسبان وان يراعي ايضا مشاعر الناس التي ارتاحت وفرحت ورضيت بما فعله , وانا متأكدة ان منتظر بايد امينة ولا يحتاج الى اتحاد المحامين العرب الذي عليه اولا ان يوجه اهتمامه الى امور اخرى اكثر اهمية مثل الجدار العازل الذي يجثم على انفاس اهلنا الاحرار في فلسطين وان يستثمر قرار المحكمة الدولية بعدم شرعية هذا الجدار ويفعله ويصوغ منه ورقة عمل دولية ضاغطة تزيح بعض العذابات عن صدور اهلنا هناك اما منتظر فهو ابن العراق ويعرف ان قلوبنا معه ان قبلنا بالطريقة التي تصرف بها او لم نقبل وهو في ايدي القضاء العراقي النزبه الذي سيقول كلمته في النهاية فقد ذهب زمن الخليفة المسترخي على كرسيه محاطا بالجواري والغلمان والذي يغضب على انسان فيقول اقطعوا رأسه او تسره دعاباته او اشعاره الذليلة فيقول اعطوه الف درهم .

Coward
dody -

So why from the beginning you did it you only wanted to gain some fame as the great Bush said , your just a filthy nasty person who is after fame and scandles if you were a real man you won''t back up so let all the retarded arab be proud of you , you are not even worth it and to be honest you are the one who deserve the shoes not your master who is feeding all your arab countries and protecting them from their bloody desires

بطل العراق
السيد المنغولي -

ما ان فجر بطل العراق ثورة النعال، حتى انبرى نعل الاحتلال بالدفاع عن اسيادهم الخونة، والذين اسقطهم منتظر الزيدي بالضربة القاضية وامام العالم اجمع , وهذا الدفاع المستميت عن الاحتلال والذي اخذ وجه الضيافة كما يحب نعال المحتل ان يسموه هو دفاع الشياطين عن شياطينهم, ولم أعرف في اي معجم او قاموس يصرف هذا الاصطلاح وهو ان يكون المحتل ضيفا..

الجزاء من جنس العمل
عراقي - كندا -

أتعجب والله من ضحالة فكر اغلب الإعلاميين والمعلقين العرب فحين يرمي شخص نكرة حذاءه , يصبح بطلا قوميا خالدا في أعرافهم , إنها المهزلة حقا , لابد من الرثاء لحال هذه الامة التي أصبحت في الدرك الآسفل حضارة وتمدنا قياسا ببقية الآمم المتحضرة , أنا لاأستغرب من تأييد الدهماء فأنها زوبعة وتنتهي خلال أيام ولكني أستغرب من بعض الآقلام التي تدعي الرقي والتحضر , أن تترك كل مصائب وويلات الآنسان العربي المزمنة وتتعلق بحذاءالزيدي وتعتبره خلاص الآمة وأنتصارها على أعدائها , أخيرا أتفق مع الآخوة والأخوات الذين سبقوني بالتعليق , لابد أن يأخذ منتظر جزاءه , سواء ندم على فعلته أو أصر عليها .

الشك ثم الشك
رشيد -

مسألة الاعتدار مشكوك فيها وهدا ما صرح به شقيقه لوكالات الانباء والصحف العربية.وقال شقيقه حتى ولو فعل منتظر دلك فقد يكون تحت التهديد .

ضمائركم
صحفي -

سؤالي للسادة المدعين بثقافتهم ,في الغرب يقذفون البيض الفاسد والطماطم بوجه رئيس وزراء دول مثل بيطانيا وفرنسا والمانيا,فهل ان ذلك تخلف وهمجية؟؟؟وانا مع ان يبقى الحكم للقضاء العادل وغير المسيس ولا المفروض. فماذا لو حكم القضاء العراقي بتغريم الزيدي مبلغ ٢٠٠دينار حسب القانون العراقي؟وماذا سيحكم على من ركل الزيدي من الحماية؟؟؟وسؤالي لمنتقدي فعل الزيدي,لو فعل الزيدي ما فعل بوجه رئيس دولة لاتحبونه فهل سيبقى في نظركم فعل همجي؟؟الجواب لضمائركم ولكل يرى كيف سيتصرف مع من لا يحب

العدل فوق الجميع
عراقي متشرد -

اذا تنازل المالكي عن حقه فأنه يكون مشتركآ في الجريمة، الأعتداء حصل على الشعب العراقي وليس على شخص المالكي وحسب قانون العقوبات لعام 69 فأن المجرم يعاقب بالسجن لخمسة عشر عامآ يضاف اليها عقوبة اهانة رئيس دولة أخرى كان في ضيافتنا فيكون مجموع العقوبة ثلاثين سنة مع الأشغال الشاقة.اذا تنازلت أيها المالكي فأنك متواطئ مع هذا المجرم في اهانة الشعب العراقي ويومها لن تغفر لك الأجيال.

هذا حال الشعوب
حسن علي -

اني سمعت و شاهدت في الفضاءيات العربيه و هي تمجد و تعتبر الزيدي كانما بطل قومي و لكن هذا حال الشعب العربي التعبان و المسكين لانه في احداث 11 سبتمبر اعتبروا قتل الابرياء انتصار عظيم و لكن بعد فتره توضحت افكار القاعده الاجراميه و اني اعتبر اننا كشعب عربي شعب جاهل و لم يعرف الحقيقه و لكن مع الاسف الاعلام العربي غير حضاري

لو كان اجنبيا
منعم -

لا احد سأل اذا كان الصحفي اجنبيا، امركي او فرنسي او من اية جنسية غربية اخرى، هل كان سيعامل كما رأينا، هل كان المثقفون في الغرب سييقواون انه تهور، اليس هذا ما وعد به بوش. الا يشتم الرؤساء و يقذفون بكل الأشياء في الغرب، طبعا نحن ضد التهور، لكن رمزية الحادثة تجعل البوصلة تميل اكثر الى حرية التعبير من الإعتداء

who is behind you
ahmad -

who pushed you to do such stupped character against the Great Hero Mosus who removed Holaco of this century with all those who pushed you like a donkey to the 15 years cell in the democracy time let Abdubari Atwan and Sahid Albazzaz take you out from the prison who are living in England with there families in the big Vellas and they pushed you to the prison

الحق
عراقى -

للاخوه اتحاد المحامبن العرب شكرا لمواقفكم النببله فانتم معروفببن بالسراء والضراء وخاصة فى زمن الدكتاتوربه البغبضه لاننساكم ابدا

لا لقانون الغاب
شهريار -

يقول المثل المصري (كل واحد يعمل باصله )ومنتصر عمل باصله وعلى القضاء العراقي النزيه ان يعمل وفق القانون لاقانون الغاب الذي اقره منتصر الزيدي عندما اهان الصحفين والضيوف المتواجدين في القاعة قبل ان يهين رئيس وزراء منتخب من الشعب والشعب العراقي المتمثل بالقضاء هو وحده من يقرر حجم ومستوى العقوبة والا فسيتحول العراق الى غابة يصول ويجول فيها منتصر وامثاله ومؤيدي فعلته النكراء.

الله أعلم
حكومات وأنظمة الغاب -

أنا لو محل منتظر الزيدي بعترف من أول كف وخلص .. ما في داعي لمضيعة وقت هالشباب النازلين ضرب ورفس فيه ..!!!

العرب- الاجانب
محمود -

بعض العرب الذين يعيشون في الخارج يخافون وهذا من حقهم لكن الذي ليس من حقهم ان يهاجموا مواطنا عراقيا قبل ان يكون صحافيا اكتوى بنار احتلال بوش الذي دمر بلدا عظيما وقتل وشرد ملايين الاشخاص ...بوش يستحق محاكمة عالمية لجرائمه بحق الانسانية جمعاء...وشكراً

العار وما بعدها من
كلمة حق -

مهما يكن الضيف هو ضيف طالما قبلنا به وبرفقة دولة رئيس الوزراء والعمل الشنيع الذي قام به البعثي جلب عارا للعراق والعراقيين هل كان هذا يستطيع ان يتفوه حتى بكلمةتجاه المقبور ,ان هؤلاء الناس لايستحقون سوى حكم القضاء العادل ومن السخرية تطوع وتبرع اناس يوصفون بنقابة المحامين العرب اين كانوا هؤلاء زمن الطاغي المقبور للدفاع عن الشعب العراقي منذ تسلطهم وسرقتهم للحكم بعد انقلابهم الاسود الكالح في 17تموز لينة 1968 وما بعدها!؟ الا سخطا لمن يدافع عن هذه الاعمال الاجرامية الجبانة واطلب من القضاء العراقي باقامة دعوى ضد كل مؤيد ومساند لعملية العار والجبن.

لنكن واقعيين
بيستون -

الى الاخوان الذين يتحدثون عن الحرية , الحرية اذا كان عملها مع المالكي باعتبار انهم مواطنون في وطن واحد وفي ذلك الوقت المالكي له الحق في ان يرفع عليه قضية ويحاكم وفق القانون وهذا هو الساري في اوربا عندما يرمى رئيس الدولة نفسها بالبيض. ولكن عندما يكون الاعتداء لرئيس ضيف فهذا اعتداء وليس حرية ويجب ان يؤدب حسب القانون لكي يكون عبرة لغيره. فاذا للاخوة الذين ينادون بالديمقراطية والحرية ارجوا ان تفصلوا بين الحرية والاعتداء رجاء. ولا عجب اننا لا نعرف لاننا لم نرى في حياتنا هذا واتصور هذا ما تخاف منه جميع الدول العربية وايران . فضهور مواطن عراقي في هذا المنطقة بهذا المظهر ولم يمس عائلته ولم تقمع المظاهرات المؤيدة له ومن ثم تقديمه للمحاكمة فهذه كارثة لكل الدول في المنطقة . تحية للقانون والقضاء في هذا المنطقة .

منتظرا.. حرا ..طليقا
رياض العراقي -

شلت اياديكم يامن تهجمتم على جسد اعلامي بطل دفعته غيرته الوطنية ليخرج كوامنه في لحظة استخفاف واعتذار , من قبل مجرم دمر بلدا وشعبا لتشبعوه ضربا مملوءا جبنا ورخصا . . . !!وسلمت يداك ايها المنتظر البطل وبارك الله ببطن حملتك وبحضن آواك وارضعك , اشهد ومعي الملايين بأنك عراقيا مخلصا طاهرا مثلت شعبك خير تمثيل بفعلتك وان انتقدها المنتقدون !!!ومثلت امة يمثلها شعب عربي اصيل لايرضى الهوان .... وان قبله الحكام !!!! فالجميع مطالب بأن يساهموا باطلاق سراح هذا البطل وحمايته بعد الاطلاق خوفا عليه من خفافيش الظلام المرتبطة باطراف لاتخفى على احد . . . وبالذات الشرفاء المخلصون من ابناء هذه التربة الغالية والعراقيون النجباء في الحكومة العراقية لاننا في وقت الديمقراطية التي استوردت لنا , بعد اسقاط النظام المقبور فعلى الجميع الاعتراف بها وتطبيقها بالفعل لا بالقول !!! وان الكثير من الحالات المشابهة قد تم حدوثها باكثر من مكان وزمان . . . لان *(منتظرا)* ليس كالمرتكب كفرا.....!!!وان الكافر هو من استباح شعبا كاملا وهدر دمه الطاهر الذي مضى عليه قرابة الست سنوات بدون توقف ..اضف الى ما سببه من دمار شامل وكامل... فحسنته الوحيدة هي اسقاط دكتاتوري نعيش تداعيات حكمه ليومنا هذا...!!! الجاني هو احد ابناءه وان من يغالط ويقول بأن بوش هو ضيف اقول له بأن بوش قاتل وليس ضيف وقد دمر بلدنا وسبى شعبنا . . .!!!وان من قام بالتعرض لأبن العراق البار بعد الحادثة سوف يلعنه التأريخ لانه يسجل حدث الثرى والثريا وما بينهما من فوارق . . . واننا منتظرون ...منتظرا ..حرا.. طليقا.. محميا كعين برموش كل العراقيون الشرفاء......