المالكي: متهم بذبح العراقيين وراء فعلة الزيدي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
شقيق الزيدي: إهانة المصحف دفع منتظر لرشق لبوش
أسامة مهدي من لندن: قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ان شخصية متهمة بذبح العراقيين شجعت الصحافي منتظر الزيدي على فعلته برمي الرئيس الاميركي جورج بوش بالحذاء واشار الى ان الضباط المعتقلين غير متهمين بانقلاب وانما باصدار هويات تشجع ارهابيين على حمل السلاح. واضاف المالكي خلال لقاء مع صحافيين يمثلون مختلف المؤسسات الاعلامية ان شخصية عراقية متورطة بذبح العراقيين تقف وراء فعلة الزيدي من دون توضيح اسمها . لكن مصدرا مقربا من الحكومة ابلغ "ايلاف" ان هذه الشخصية هي احد المسؤولين الكبار في هيئة علماء المسلمين الرافضة للعملية السياسية وكان التقاها الزيدي في القاهرة خلال زيارة له مؤخرا تتعلق بشان صحافي في مقر قناة "البغدادية" التي يعمل فيها وتبث من هناك. واشار المالكي الى ان تصرف الزيدي لن يؤثر على حرية الصحافة التي اتاحتها الحكومة العراقية مؤكدا عدم فرض قيود جديدة على حرية الصحافة بعد حادثة الحذاء. وأكد انه سيتنازل عن حقه الشخصي في قضية الزيدي كنه لن يتنازل عن حق الدولة العراقية وضيفها في مقاضاة الزيدي عن تصرفاته نافيا تعرضه لاي تعذيب. واوضح انه اذا اطلق القضاء العراقي سراح الزيدي فأنه لن يقف ضد ذلك . وقال ان قناة البغدادية لن تحاسب على فعلة الزيدي إذا تبرأت من تصرفه لكنها ستحاسب إذا استمرت في "التطبيل لما قام به وتشجيعه" . واضاف ان الزيدي كان يسعى للنجومية والشهرة والتخليد من خلال ما قام به لكنه دخل التاريخ بأسوأ صفحاته. وفي اشارة الى قضية الضباط المعتقلين بتهمة الاعداد لانقلاب عسكري قال المالكي ليسوا مشاركين في انقلاب عسكري بل متهمون بالقيام بإصدار هويات لوزارة الداخلية لعدد من الإرهابيين من دون ان يوضح فيما اذا كان قد تم اطلاق سرحهم او انهم مازالوا معتقلين. وأكد ان المعتقلين ليسوا مشاركين في الإعداد لانقلاب عسكري ضد الحكومة العراقية أو العملية السياسية في البلاد وقال ان عصر الانقلابات العسكرية في العراق ولّى دون رجعة.التعليقات
من يكون؟
وليد الحسناوي -من يكون غير حارث ضاري ظاهر الزوبعي؟
حق الشعب العراقي
نائل -يجب ان لاتتنازلوا عن حق الشعب العراقى الذي وصلتت سمعته الى الحضيض نتيجة هذه الفعلة المشينه .اعمل هنا في المانيا وهنالك حوالى 20 موظف في الورشة التى اعمل بها .في اليوم التالى للحادث بدا الناس يسخرون مني ومن العراق وكانو يسالونني اذا كنت ساضربهم بالحذاء .فعلة همجية بربرية . ثم انتو يا حكومة .هل الموتمرات الصحفية هي باب دشر لاتسالون عن الناس ولا عن خلفيتهم و لاعن ماضيهم .مثل هذه الموتمرات والايفادات وعضوية النقابات لايمكن ان تعطى لمن هب ودب .هل سالتم عن الماضي لزيدي .اقراؤ ماكتبه الدكتور محمد صالح العمر وعن حادثة مطعم الصمدي .من اين تاتون بهذه النكرات وتضعوهم امام اهم شخصيات التاريخ .ترسلون زيدي في دورات وايفادات والاف من العراقيين محرومين .ان اولاد الشوارع يجب ان لايكون لهم مكان الا اذا احترموا واثبتوا احترامهم للذوق العام والقانون والبلد .
كفى
ابو الزهراء البصري -اي عراقي يعبر عن غضبه الى ما الت اليه الامور في العراق اوكرهه لامريكا او لعمالة الاحزاب الدينية وغير الدينية لامريكا الحامية للنظام الجديد فهو ارهابي او موالي للنظام المقبور او للوهابيين وهذا اسلوب معروف يتبعه الصهاينة في تخويف معارضيها وتتهمهم باللاسامية المؤدية الى السجن. كفى تخويف والا فما الفرق بين المالكي وصدام.
الشخص معروف
ابو عراق -ان الشخص معروف وماحاج لذكره لان لا يستحق الذكر وهو ارهابي كبير ومع الاسف مازال يشجع الارهابيين في العراق ويدفعهم ولكنه افلس دمويا وافلس في الارهاب ويحاول الان اتفه الاسباب ان يستغل الحرية والديمقراطية ليعبر مشاريعه المريضة الموت له هذا الشيخ المريض
الشر المطلق
محمد الحسيني -يجب أن يحكم بالقصاص العادل على فعلته هذه الفعله لايقوم بها ألا الذين تربوا في الشوارع والحانات ومدينة الصدر أكثر المدن في العالم شرا وأنحطاطا من يدخل الى هذه المدينه يرى العجب من السلوكيات المنحرفه والشقاوات الباغيه على الحكومه الوقوف بحزم أمام طغيانهم وجبروتهم قبل فوات الأوان عليكم بأنجاز دراسه وافيه عن كل من يسكن هذه المدينه وتفريقهم على كل العراق مصلحه عظمى للدين والأخلاق وقد أعذر من أنذر
الى المدعو نائل
محمد -تعتقد ان ما فعله الزيدي فعله همجية بربرية فما تسميتك لاحتلال شعب و تدمير وطن وقتل مئات الالاف من الابرياء بدعوى كاذبه و مضلله ماذا تسمي ذلك , اعتقد انك ممن يتسولون في شوارع اوروبا ولا تمت للعروبة بشيء فأنت و امثالك كثر في هذا الزمان و مصيركم الى مزبلة التاريخ .
اجرم بحق العراق
عراقي -انا عراقي اعمل في كندا لقد سالوني الموطفين في الشركه هل اشتريت حذاء جديد ام لا ؟
اسلحة الدمار الشامل
الحاج متولي الثاني -الجميع هنا في العراق كان يعتقد ان فعلة الصحفي المعتوه الزيدى كان مخطط لها خارجيا بشكل دقيق ولم تكن مفاجئة ان تكون مصر هي المكان للتخطيط لهذه العملية وقناة البغدادية التي تبث من القاهرة والتي تشرف عليها جهات مخابراتيه واعلامية مصرية والهدف من عمل هذه القناة هي بث الفوضى في العراق والتحريض على العنف والتشويش على اى نجاح يحصل في العراق مصر تريد وبأى ثمن ان تتخلى امريكا عن العراق لانها هي اكبر الخاسرين اقتصاديا وسياسيا وهي منزعجة من قيام امريكا بارسال ورقة الطلاق اليها وبشكل مفاجئ بعد 9 نيسان 2003 حيث كانت ترى مصر نفسها زوجة مطيعة وتسمع كلام وهي تحمل العراق مسؤولية انفصال امريكا عنها ومصر ترى ان التجربة الديمقراطية الجديدة في العراق ستكون سببا في تعطيل وتأخير توريث الحكم في مصر لان المصريين يرون انهم يستحقون ان يكون لديهم نظام ديمقراطي جديد في مصر كما حصل في العراق بعد 2003 لهذا ترى مصر ان الديمقراطية في العراق تعتبر مصدر تهديد لنظامهم لهذا يعملون هم على افشال التجربة الديمقراطية الجديدة في العراق وبأى طريقة وقناة البغدادية هي احدى اسلحة الدمار الشامل المصريةالتي تستخدمها مصر ضد العراق الان من اجل التشويش وتعطيل اى نجاح في العراق ونتمنى ان تقوم الحكومة العراقية بأنشاء قناة فضائية تلفزيونية لكي تقوم بصد هذا التشويش والتحريض القادم من مصر المحروسة .
الجذاء hgaidv
كاردزخي -قرانا في مقال خبر بان الزيدي كان ايضا في بيروت ولق دورة تدريبيية , وكما ذكر المقال بان وراء الزيدي العضو الشوعي السابق كريم فخر الدين مستشار الرئيس الطالباني والمعروف بتردده على سورية وصاحب دار المدى الذي تم مداهمة المقر فيبغداد وصادروا الارشيف الذي كان ل السيد فخري كريم , اما الجهة الثانية فهومعرو ايضا مسؤول قناة البغدادية عبد الجسين شعبان الذي يستقر في العواصم الثلاثة بيروت والقاهرة ولندن , فهل هناك دهة خاردية رابعة فالعلم في الكنون ولدى الزيدي الذي سيكشف الوقائع بالامكان راجعوا المقال عن فحري كريم والزيدي :