أخبار

إستخدام نساء مريضات نفسيا بتفجيرات العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

64 قتيلا وأكثر من 100 جريح بإنفجارين في بغداد لندن: حظي موضوع إتهام القاعدة بإستخدام نساء مريضات نفسيا في عمليات إنتحارية بالتفجيرين اللذين حدثا في العراق بتغطية بارزة في الصحف البريطانية حيث تقول صحيفة التايمز إن السلام الهش في بغداد قد تحطم حين انفجر حزامان ناسفان ترتديهما امرأتان تعانيان من مرض "الداء المنغولي" في سوقين مزدحمين لبيع الطيور، وذلك في أسوا هجوم شهدته العاصمة العراقية منذ شهور. وتشير الصحيفة إلى اتهامات العراقيين والأميركيين لتنظيم القاعدة في المسؤولية عن هذا الانفجار، وتنقل عن كوندليزا رايس وزيرة الخارجية الأميركية قولها إن استخدام القاعدة للنساء المريضات نفسيا لتفجير قنابل يظهر أن ليس لها (للقاعدة) برنامج سياسي يقبله المجتمع المتحضر، وأنها أشد الحركات وحشية وإفلاسا".

وتقول الصحيفة إن استخدام القاعدة للنساء قد تزايد في الآونة الأخيرة لكن هذه أول مرة يتم فيها تفجيرعن طريق جهاز للتحكم عن بعد. وتنقل عن العميد قاسم الموسوي المتحدث العسكري العراقي قوله إنهم عثروا على جهازي الهاتف النقال اللذين استخدما لتفجير المرأتين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
للتبرير
salim-usa -

لم نعد نثق بالقياده والسياسه الامريكيه الكل يكذب وعلنا من الرئيس بوش الى المخابرات الى باقي القادة والسياسيين , واظن هذه التفجيرات ليست من اعمال نساء معوقات من القاعده او غيرها وانما هي للتبرير لضرب الموصل ضربات قاسيه بحجة وجود مقاتلون من القاعده ويستخدموا كل انواع السلاح الممنوع ضدالموصل نعم هذه هي الحقيقه التحضير الاعلامي بانهم يواجهون عدوا شرسا حتى في حال وقوع خسائر بصفوف المدنيين بدعوا انهم يقصفوا القاعده المختبئه بين المدنيين ويقاوموهم...

معايير مزدوجة
الايلافي -

لكن هذا المجتمع الدولي المتحضر لم ير غضاضة في استخدام افتك الاسلحة واحدثها وامضاها ضد المدنيين في العراق ولبنان وافغانستان ؟؟؟؟!!!

جرائم القاعدة
عراقي مغترب -

إستخدام عصابات القاعدة لنساء معاقات جسديا أو عقليا , هو دليل أخر على إفلاس تنظيم القاعدة الإرهابي وإحكام الطوق عليه من قبل قوات الجيش والشرطة ومجالس الصحوات من العشائر وحتى من عامة الناس , الآماكن الحاضنة للتكفيريين سابقا في الآنبار والآن في ديالى وجنوب بغداد , هي التي تقود عشائرها حربا شعواء ضد جرائم القاعدة الوحشية , وتفجيري هذا اليوم في سوق الغزل وفي السوق الشعبي في بغداد الجديدة , يدل بما لايقبل الشك , أن القاعدة فقدت صوابها وهي تحتضر وفي النزع الاخير بلجؤها الى نساء مريضات معوقات وإستخدامهن في قتل المدنيين الآبرياء , فأية بشاعة وخسة وصلت اليها وأية وحشية لاإنسانية أرتقت إليها عصابات القتل القاعدية , لكنها والله مسألة وقت وجيز ليس إلا , ويتم القضاء على كل شراذم ومرتزقة القاعدة وسوف تكون أرض العراق الطاهرة مقبرة لهم بإذن الله

وحوش مفترسه
يا ساتر -

هذه خسه ونذاله ووحشيه يعجز العقل السليم عن استيعابها .. فحتى الوحوش المفترسه لا تفعل ما تفعله عصابة القاعده المجرمه والمهووسه بالقتل والدماء لدرجه ان لا توفر النساء المعوقات من اجرامهم .. جرائم بربريه بحق النساء المريضات وايضا بحق الابرياء من المدنيين ..يا لها من وحشيه وبهيميه لا حدود لها .

لماذا هذا الإجرام
احمدالعنزي / العراق -

يا من تقومون بهذا الإجرام كائناً من تكونون أنتم شراذم تعيش على وجه الأرض، وستداسون يوماًبعد يوم بالأقدام بعون الله تعالى.