البيان الاماراتية تتهم ايلاف بتعكير جو انتخابات الصحفيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
انتخابات جمعية الصحفيين الاماراتية اليوم
طرح اسم النويس رئيسا لجمعية الصحافيين الإماراتية
زخم في الإنتخابات الصحافية الإماراتية لدخول ناصر الظاهري ...
إشتعال معركة إنتخابات جمعية الصحافيين الإماراتية
مساع للتوفيق بن الكتل المتنافسة في الانتخابات الصحفية الاماراتية
إيلاف من أبو ظبي: اتهمت صحيفة البيان الصادرة في دبي في عددها الصادر اليوم ( السبت )صحيفة ايلاف بأنها عكرت الجو الصحفي الاماراتي بسبب تغطيتها لانتخابات جمعية الصحفيين وقالت في تحقيق كتبه الاستاذ عادل السنهوري عن الانتخابات ما يلي: ما عكر صفو الجمعية العمومية للصحافيين بالدولة وأغضب عدداً كبيراً أعضاء الجمعية العمومية ما نشره أحد المواقع الالكترونية المعروفة ـ موقع ايلاف ـ عن الانتخابات والممارسات الصحافية داخل المؤسسات ونشر وقائع غير صحيحة. وما زاد من حالة الغضب الردود المسيئة والمريبة التي أتاحها الموقع للبعض بأسماء مجهولة تناولت أمورا عنصرية وشخصية ليست صحيحة. ووصف الكاتب ما نشرته ايلاف بأنه تقرير خطير جداوقال : (التقرير الذي نشره أحد المواقع الالكترونية وخاصة التعقيبات على ما ورد فيه ليلة انتخابات الصحافيين بالدولة يوم الخميس الماضي يعد كلاما خطيرا للغاية ويصب الزيت على النار ويشعل فتنة نحن في غنى عنها لعن الله من أيقظها أو يحاول ايقاظها ويستدعي على الفور وقفة حاسمة وتدخلا لصون وحماية الجسد الصحافي في الدولة من مثل هذه التجاوزات الكلامية الخطيرة التي تهدد سلامة المجتمع الصحافي. فقد أورد الموقع في تقريره والردود عليه وقائع وممارسات غير صحيحة وتتنافى والطبيعة المتسامحة لمجتمع الإمارات بشكل عام والتي يشهد بها الجميع والمجتمع الصحافي بشكل خاص الذي استوعب ومازال يستوعب المئات من الصحافيين العرب دون أية تفرقة كما أوردها التقرير والردود المتعاقبة عليه. فالآراء الواردة في التعقيب على التقرير خطيرة تحاول بث روح العصبية والعنصرية البغيضة والغريبة عن مجتمع الإمارات ومؤسساته الإعلامية والصحافية. وما شهدته الجمعية العمومية كان خير رد على ما جاء بالتقرير حيث استنكر كبار الصحافيين والكتاب بالدولة روح التفرقة التي حاول يائسا التقرير وردوده بثها بين أبناء وطن واحد يجمعهم الكثير والكثير ولن يفرقهم موقع الكتروني ).
التعليقات
الامانة الصحافية
فقية قانون -تقتضي الامانة الصحفية ان تعرض البيان الراي الاخر راي ايلاف كما من الواجب عليها ان تعرض بعضا من التعليقات لتوضح اسباب الفتنة لانها صحيفة للناس بعضهم لم يطلع علي مانشر. والامانة تقتضي ان تطلب البيان تحقيقا قضائيا في الاتهامات التي تم تبادلها . رحم اللة الفقية السنهوري لو عاش اليوم لانتحر لانة لم يكن منافقا بل كان الدرع الواقي للمظلومين .
البيان وإيلاف
أحمد المنصوري -صحيفة البيان لم تُشر من قريب أو بعيد إلى اسم إيلاف في التقرير المنشور ضمن مادة التغطية الصحفية.وبذلك لا يستطيع إيلاف بأي حال إثبات أن المقصود من اتهامات البيان هو إيلاف!فلماذا يضيق إيلاف ذرعا بمن ينتقده،،
عظة
نسرين -لا شك ان بعض التعليقات جاءت صادمة وخصوصا التعليقات الواردة فى موضوع زخم فى الانتخابات نظرا لتدنى لغة الحوار, ولكن لنتذكر معا من بدأ بذلك أليس هو الصحفى الذى كتب يشتم زملائه وزميلاته الخمس الغبيات على حد تعبيره!لنعترف ان بعض التعليقات كشفت مستورا واضاءت بكشاف ساطع ماينضح به الوسط الصحفى من تهافت ونميمة وتقاتل بين اربابه, واضاعة اوقات العمل فى الترتيب للمؤمرات ضد من لا يعجبنا والتحريض وزرع الفتن لازاحته ... لتكن هذه الصدمة درسا لنا لنتعلم ادب الحوار رغم الاختلاف ,وفضيلة التسامح ,ونعمة تصفية النفس من الاحقاد والانتقام..
الى احمد المنصوري
ايلافية -يا اخ محمد المنصوري صحيفة البيان اشارت الى اسم ايلاف في تقريرها في قسم (شؤون محلية) وهذا جزء مما جاء في التقرير ((وما عكر صفو الجمعية العمومية للصحافيين بالدولة وأغضب عدداً كبيراً أعضاء الجمعية العمومية ما نشره أحد المواقع الالكترونية المعروفة ـ موقع ايلاف ـ عن الانتخابات والممارسات الصحافية داخل المؤسسات ونشر وقائع غير صحيحة. وما زاد من حالة الغضب الردود المسيئة والمريبة التي أتاحها الموقع للبعض بأسماء مجهولة تناولت أمورا عنصرية وشخصية ليست صحيحة. وراح عدد من الزملاء يوجهون اللوم إلى كاتب التقرير. كما كانت هناك بعض الملاحظات والشكوى من عدم إرفاق التقرير المالي والإداري مع الدعوة للجمعية العمومية الا أن الدكتور محمد بكر المستشار القانوني لوزارة الشؤون الاجتماعية قال لالبيان ان ارفاق التقرير مع الدعوة للاجتماع شكل إجرائي لكنه لا يبطل أو يوقف أعمال الجمعية العمومية وإجراء الانتخابات.))وهذا تعليق على التقرير بعنوان (العيب فينا)..(( تابعت ما نشرته ايلاف وقرأت الردود والتعليقات عليها ، واستغرب ان يحمل تقريركم ايلاف ما أظهرته الانتخابات من هشاشة الواقع الصحفي المحلي . و وأذا كان من الظلم تحميل ايلاف مسؤولية ما يعتبره التقرير محاولات لتمزيق الصف فأن التقرير يستخف بشكل غير مباشر بمستوى الصحافة الاماراتية التي يمكن ان يهز لحمتها تقرير هنا او تعليق هناك لاتحاولوا دفن الروؤس بالرمال علينا ان نواجه واقعنا بشجاعة لان ذلك بداية الاصلاح))شكرا لك .
العريمي والذهلي
متابع النت -أوجه شكري الي الأستاذين راشد العريمي ةأبراهيم الذهلي ، فقد ألتزما الصمت ولم يعيرا للتعليقات أهمية ، ولم ينفعلا ليهبطاألي مستوى يقلل من قيمتهما ، كما أنهما أعتبرا ماكتب رأي عادي يجب الا يقفا عنده لأنهما أكبر من ذلك ، وأن من كل أنسان أن يعبر عن رأيه ولايضيرهما أذا قيل عنهما ماقيل ، تحياتي لصمتهما الذي يدل على قبول الرأي الآخر مهما كان ، وعدم أنفعالهم بصورة تسيء لهما ، وأحترامي الشديد لثقتهما بنفسيهما ، فحقا يستحقا أن يكون كلاهما رئيسا للتحرير ، وتحياتي للأستاذ راشد العريمي الذي أثبت عن جدارة أنه يستحق أن يكون قائدا لجريدة الأتحاد
سلطة الكلمة
قيس العربي -الصحافة الحرة المتمثلة ب (ايلاف) لا تملك الدبابات و لا الطائرات و لا كانت من هواة سياط الجلادين ، بل تملك الكلمة التي تعبر عن موقف مهني. و يبدو ان البعض لا زال يعيش تحت كبوس الانفرادية و عدم تقبل الرأي الاخر ، قرأت ما نشرته ايلاف و لم يكن فيه ما يسبب (مغص في المعدة) الا لمن لا يريد الاستماع للرأي الاخر الحر. و صحيح أن جريدة البيان لم تشر الى اسم ايلاف، و لكن الصيغة مفهومة و التهمة معلومة لمن توجه. فاذا كان للبيان اعتراض فأهلاً ، اما ان يكون موقف شخصي و تتبناه البيان فهذا مثير للضحك. فلتستمر ايلاف كما عهدناها.
مجهر الوعي
عزت -رغم التراشق الذي حدث بين أبناء مهنة الصحافة وبعض المندسين فيها ،الا انني أري أن هذا الأمر صحيا ويقود الي مرحلة جديدة جميلة ،و يجب أن يعلم كبار الصحافيين بأنهم أصبحوا تحت مجهر الوعي ، وأنهم سيحاسبون في كل عمل يقومون، .
مجرد سؤال
متابع -الراي نشر في الصفحة خمسة من البيان وفيه شي واضح ضد ايلاف بتوقيع الاحرف الاولى من عادل السنهوري .. وفي نفس التحقيق يشير بالاسم الى ايلاف.. فلماذا التخفي والتطابق في الاتهامات يصل حد الدهشة في الموقعين ..
شكرا يا تاج يا شجاع
سامية أحمد -أشكر الصحفي الشجاع تاج الدين .. يجب علينا ونحن نمر في مرحلة مهمة من التطور في الحياة أن نتطور في طريقة تفكيرنا وحوارنا من الاخرين ، وأن لا نزعل من الحقيقة ..وان لم نكتبها فسيكتبها الاخرون ..رؤساء التحرير من الشباب الذي وصل الي هذا الكرسي بكل سهولة وهو يستعين بجهود المخلصين من أبناء المهنة يجب عليهم أن لايرمو الناس بالاتهامات والكلمات لان وللأسف الشديد أقلامهم طرية لاتقوى على الكتاب الكبار .. أتمنى للصحفيين أن يكونوا يدا واحدة .. لكنهم وللأسف الشديد هم أبعد من ذلك .. الحقيقة يجب أن تظهر ..
كلمة لجريدة البيان
كاتب -كلمة للبيان من مواطن قارئ لا يرى لهذه الصحيفة في عهدها المتردي الحالي أي علاقة بحرية التعبير لا من بعيد ولا من قريب ، كلمة بسيطة جدا : من كان بيته من ورق فلا يرمي بيوت الاخرين بالنار ... لأنه أول من سيحترق بها
هذا ما يرعبهم؟
"صحفية إماراتية" -دعوني أقول لكم أني شهدت واقعة الريامي وتاج... هل تعلمون ما الذي أشعل الدنيا في البيان والإمارات اليوم بالذات؟ أنه لم تعد مصائبهم توارى خلف الجدران وفي الجلسات الخاصة، فقد أصبحت جرائمهم تكتب على العلن، والجميع سيقرأها، لم يعد هناك سر. ونحن كصحفيون إماراتيون وعرب المستفيدون من هذا الفضاء الحر.. وأعتقد أن الصحف الأخرى ستأخذ حذرها جيدا في المستقبل من أي إساءة وسوء إستغلال للسلطة ممكن أن يحدث ضد أي أحد من أبناء المهنة، فإمكانية فتح تحقيق ضد أي واقعة أمر ممكن بسهولة، وترا شيوخنا عندهم أنترنيت، وعندهم ناس تقرأ وتتابع وتستفسر... لكل المتجبرين "إتقوا خالقهم فيما استخلفكم فيه". وكثر الله أمثالك ياتاج... "صحفية إماراتية"