نجاد المتهم بمعاداة السامية يلتقي بمجموعة من الحاخامين اليهود
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
والجماعة منظمة صغيرة مناهضة للصهيونية تقول انها تتقيد بشكل دقيق بالتوراة الكتاب المقدس لليهود الذي تقول انه يحظر إنشاء دولة يهودية قبل مجيء المسيح. وتؤيد سيادة فلسطينية على الارض المقدسة وتعويضات مالية عن خسائر الماضي.
وتعتبر آراؤها هامشية بين التيار الرئيسي لليهود الذين أدانوا كلمة احمدي نجاد امام الامم المتحدة يوم الثلاثاء واعتبروها معادية للسامية مثلما فعل بضعة زعماء عالميين وجماعات لحقوق الانسان والمرشح الرئاسي الديمقراطي الامريكي باراك اوباما.
وفي اجتماع الاربعاء مع ممثل الجماعة اليهودية التي تعرف ايضا باسم " اليهود متحدون ضد الصهيونية" قال احمدي نجاد ان الصهيونية حركة سياسية "تسعى الى الثروة والنفوذ" و"تفسد في الارض".
وجلس حوالي 12 حاخاما يرتدون عباءة اليهود المتدينيين الاصوليين حول طاولة مع احمدي نجاد ووفده والتقطت لهم صور معا بعد الاجتماع الذي عقد في فندق في مانهاتن.
وابلغ الحاخام موشي بير بيك كبير الحاخامين بالجماعة الرئيس الايراني "ان يتاح لنا شرف الالتقاء بشخص مرموق يفهم الفرق بين الصهيونية واليهودية هو بالنسبة لنا مناسبة سعيدة للغاية."
وقال احمد نجاد اكثر من مرة انه يجب محو اسرائيل من الخريطة واشار الى محرقة النازي على انها اسطورة وعقدت حكومته مؤتمرا في 2006 يشكك في حقيقة ان النازيين استخدموا غرف الغاز لقتل 6 ملايين يهودي اثناء الحرب العالمية الثانية.
وقال الحاخام يسرول دوفيد فيس المتحدث باسم الجماعة ان احمدي نجاد ليس عدوا للشعب اليهودي وان عدة آلاف من اليهود يعيشون في ايران دون اضطهاد وان الرئيس الايراني ليس منكرا للمحرقة النازية. وتحدث احمدي نجاد عن الحرب العالمية الثانية بعبارات عامة قائلا نها "احدى أبشع الاعمال" في التاريخ. وقال ايضا "وقعت جرائم عديدة ضد الجميع."
التعليقات
ياريت
memo -اتمنى ان ارى من يكون عنده نفس الجرأه والشجاعه مثل نجاد فى ان يخاطب الصهاينه فى عقر دارهم وبين ابناء عمومتهم ويسمع العالم من على اكبر المنابر العالميه عن ظلم الصهاينه والجرائم التى ترتكب بمكر وخداع ليس له مثيل.
ياريت
memo -اتمنى ان ارى من يكون عنده نفس الجرأه والشجاعه مثل نجاد فى ان يخاطب الصهاينه فى عقر دارهم وبين ابناء عمومتهم ويسمع العالم من على اكبر المنابر العالميه عن ظلم الصهاينه والجرائم التى ترتكب بمكر وخداع ليس له مثيل.
اكرههم
عابر -ومن لايرغب في ان تبيد اسرائيل سوى اصحاب المصالح الخاصه والاكل دو حس انساني يتمنى ان يزولوا اليوم قبل الغد ونحن كمسلمين لانعادي الانسان بمجرد اعتناقه مله معيينه وحير دليل ما نقرئه من معاملة النبي لاصحاب الديانات الاخرى لدرجة انه ادا كبر ولم يستطع ان يعيل عياله كانوا يعطوه من بيت مال المسلمين واما المحرقه فليسى نجاد هوى الوحيد الدي قال هدا الكلام بل ان هناك الكثير من امؤرخين والمفكرين ايدوا هدا المضمون حتى من الامانين انفسهم بل البعض قال ان العدد البسيط الدي احرق انما هو بامر الصهاينه انفسهم وانشأ الله قريبن سيتيهون ويبيدون
براااافو
نجادية حتى النخاع -والله احسنت يا نجاد تحارب اسرائيل باليهودوالله لو فيه زيك كم واحد كانت خلصت مشاكلنا مع اسرائيل من زمان الله محيي اصلك يا نجاد
براااافو
نجادية حتى النخاع -والله احسنت يا نجاد تحارب اسرائيل باليهودوالله لو فيه زيك كم واحد كانت خلصت مشاكلنا مع اسرائيل من زمان الله محيي اصلك يا نجاد
إيران دولة استعمارية
سليم فريد -أريد هنا أن أذَكّر بأن إيران دولة إسلامية ديكتاتورية خمينية متخلفة وهي استعمارية أيضاً فهل تناسوا بأن إيران منذ زمن الشاه ما زالت لليوم تحتل 3 جزر عربية من الامارات (الطنب الكبرى والصغرى وأبو موسى)، ويحتلون الأهواز/عربستان، ولا يقبلوا بإعادتها لإخوتهم المسلمين! وتراهم يتشدقون بفلسطين والعداء لاسرائيل. ملالي حكام الجهل والتخلف وأعداء الانسانية كانوا يحلمون بقيام دولة اسلامية في العراق على غرار دولة الخراب والإرهاب في إيران وأفغانستان فكانت التدخلات والمحاولات الإيرانية لتصدير ثورتها المتخلفة الصدئة التي لا تصلح حتى لعصور ما قبل الحجرية عن طريق المؤامرات والتخريب ودعم أعمال الإرهابيين في العراق لزرع الفتن والبلبلة ثم ماذا فعلوا للقضية الفلسطينية غير دفع الشعب الفلسطيني للمزيد من الجوع والتشرد والموت والمجازر. بالنسبة للفارق بين اسرائيل وإيران فإن اسرائيل لديها أسلحة نووية ولكن لم تهدد أحداً بها أما إيران فهي لا تملك أسلحة نووية ورغم ذلك تهدد بمحو اسرائيل وتحتل أراضي العرب وتدعم الإرهاب الإسلامي.
الحقيقة
منصف -لم يقل احمدي نجاد ولامرة واحدة ان اسرائيل يجب ان تزول ولم يقل السيد الخميني ذلك ومن المثير للعجب ان تقع رويترز في هذا الخطأ الفاحش والمقصود فقد قال احمدي نجاد ان مصير اسرائيل آيل للزوال وثمة فرق كبير فالعبارة الثانية تشير الى زوال اسرائيل دون تحريض احد على ازالتها فلربما زالت بسبب حماقات ساستها
نجاتي الدجال
ابن العراق -الحقيقة هذه الصور قديمة, لاني قد رايتها قبل اشهر عديدة, الى المعلق رقم 1 وغيره مع الاسف يظهر انكم من الذين لازالوا يعيشون في حقبة الخطاب. يوم ان كان الكثير من ابناء شعوبنا يسهر لساعات طويلة قرب الراديو ليسمع خطابات عبد الناصر وكيف اراد ان يرمي اليهود في البحر الى ان رموا الجيش المصري خارج سيناء, الى ان اتى السادات وقام باسترجاعها في 73, نفس السادات الذي يحاول نظام ولاية اللافقيه تدنيس ماضيه لانه اراد وقف استنزاف موارد بلاده الشحيحة بحرب مع اسرائيل التي يعرف الجميع ممولة من قبل اقتصاديات صهيونية هائلة. نجاتي ودجله اليوم يعلم ان شعبه مغلوب على امره ومحكوم بنظام الملالي الذي اوجده الخميني الدجال, لان ثورته التي سرقها الملالي من حزب تودة, كما سرقت الاحزاب الدينية الشيعية المتخلفة في العراق نظال الحزب الشيوعي في العراق, لم تنجد المواطن الايراني العادي الذي يعيش قرابة 3 عقود من الاضطهاد الشخصي. كل الذي فلح فيه هذا النظام هو الخطابات المتعجرفة وصناعة الاسلحة التي يهدد بها جيرانه العرب المتمدنين في الخليج وليس اسرائيل. اصحاب القضية الفلسطينيين ممثلين بزعامة انتخبوها, والتي ليست مثل انتخابات ايران التي تعطي للموطن الايراني الانتخاب من العمامات او الالة التي تحتمي خلف العمامات فقط, هذه الزعامة الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس اختارت المفاوضات بعد ان جربت المقاومة العسكرية لاكثر من ثلاثة عقود ولم تنجح. هذه الزعامة هي من يحق له الكلام باسم الفلسطينيين وليس المجرم نجاتي المعروف بابو 1000 طلقة لانه في ايام السعلكة كانت مهمته ان يذهب الى السجون التي يعذب فيها المساجين, فمن عذبوا بما فيه الكفاية وغير ممكن تعذيبهم اكثر من ذلك. كانت مهمة, هذا السعلوك الذي هو اليوم رئيس جمهورية, كان يضع طلقة واحدة في راسهم لكي ينهي التعذيب بحيث صار له رقم قياسي كلاعب الكرة لما يحتسب له كم هدف سجله, فان نجاتي وضع 1000 طلقة لينهي حياة المعتقلين اذا كانوا ايرانيين او ضباط عراقيين اسروا في الحرب العراقية-الايرانية. ترى كيف نعتقد سعلوك كهذا يهدد اسرائيل وسوف يرجع حق الفلسطينيين المختصب من اسرائيل؟ الرجاء من ايلاف النشر
نجاتي الدجال
ابن العراق -الحقيقة هذه الصور قديمة, لاني قد رايتها قبل اشهر عديدة, الى المعلق رقم 1 وغيره مع الاسف يظهر انكم من الذين لازالوا يعيشون في حقبة الخطاب. يوم ان كان الكثير من ابناء شعوبنا يسهر لساعات طويلة قرب الراديو ليسمع خطابات عبد الناصر وكيف اراد ان يرمي اليهود في البحر الى ان رموا الجيش المصري خارج سيناء, الى ان اتى السادات وقام باسترجاعها في 73, نفس السادات الذي يحاول نظام ولاية اللافقيه تدنيس ماضيه لانه اراد وقف استنزاف موارد بلاده الشحيحة بحرب مع اسرائيل التي يعرف الجميع ممولة من قبل اقتصاديات صهيونية هائلة. نجاتي ودجله اليوم يعلم ان شعبه مغلوب على امره ومحكوم بنظام الملالي الذي اوجده الخميني الدجال, لان ثورته التي سرقها الملالي من حزب تودة, كما سرقت الاحزاب الدينية الشيعية المتخلفة في العراق نظال الحزب الشيوعي في العراق, لم تنجد المواطن الايراني العادي الذي يعيش قرابة 3 عقود من الاضطهاد الشخصي. كل الذي فلح فيه هذا النظام هو الخطابات المتعجرفة وصناعة الاسلحة التي يهدد بها جيرانه العرب المتمدنين في الخليج وليس اسرائيل. اصحاب القضية الفلسطينيين ممثلين بزعامة انتخبوها, والتي ليست مثل انتخابات ايران التي تعطي للموطن الايراني الانتخاب من العمامات او الالة التي تحتمي خلف العمامات فقط, هذه الزعامة الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس اختارت المفاوضات بعد ان جربت المقاومة العسكرية لاكثر من ثلاثة عقود ولم تنجح. هذه الزعامة هي من يحق له الكلام باسم الفلسطينيين وليس المجرم نجاتي المعروف بابو 1000 طلقة لانه في ايام السعلكة كانت مهمته ان يذهب الى السجون التي يعذب فيها المساجين, فمن عذبوا بما فيه الكفاية وغير ممكن تعذيبهم اكثر من ذلك. كانت مهمة, هذا السعلوك الذي هو اليوم رئيس جمهورية, كان يضع طلقة واحدة في راسهم لكي ينهي التعذيب بحيث صار له رقم قياسي كلاعب الكرة لما يحتسب له كم هدف سجله, فان نجاتي وضع 1000 طلقة لينهي حياة المعتقلين اذا كانوا ايرانيين او ضباط عراقيين اسروا في الحرب العراقية-الايرانية. ترى كيف نعتقد سعلوك كهذا يهدد اسرائيل وسوف يرجع حق الفلسطينيين المختصب من اسرائيل؟ الرجاء من ايلاف النشر