غينديلمان: الخارجية الإسرائيلية تولي أهمية لمقالات المعتدلين العرب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بل إن كثيرا من نجوم الاستشراق والصحافة والإعلام المختصين في إسرائيل بالشؤون العربية سبق لهم وأن بنوا مجدهم على معرفتهم للغة العربية وبالتالي سهولة وصولهم إلى ما يقال ويكتب في العالم العربي. ومع نشر إيلاف الخميس خبرا عن ظاهرة إعادة نشر مقالات لكتاب عرب في الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الإسرائيلية، قال مدير قسم الصحافة العربية في وزارة الخارجية الإسرائيلية، أوفير غينديلمان في تعقيب خاص لإيلاف: " تنشر وزارة الخارجية عبر موقعه "التواصل" المعد لهدف تأسيس العلاقة والاتصال بالرأي العام العربي، مقالات سبق وأن تم نشرها في الصحف العربية المختلفة، والتي تتناول مشاكل مشتركة لإسرائيل والمعتدلين في العالم العربي؟ وتوجه هذه المقالات، انتقادات لمنظمات الإرهاب حماس وحزب الله، من جهة، أو لسوريا وإيران من جهة ثانية. تتمحور الانتقادات التي تتناولها هذه المقالات ضد الإرهاب الذي تمارسه هذه المنظمات، وغياب احترام حقوق الإنسان في هذه الدول وتطرف أنظمتها". ويضيف غينديلمان :" تولي وزارة الخارجية أهمية كبيرة لأصوات المعتدلين في العالم العربي، الذين يدركون أن الإرهاب والكراهية يقودان العرب إلى المزيد من المعاناة والمرارة والعزلة. إن دعوات هؤلاء الكتاب الشجعان من أجل السلام تتماشى مع تطلعات إسرائيل لتحقيق السلام مع جاراتها، ولا ضير في ذلك". يمثل تصريح غيندلمان أعلاه إقرار ليس فقط بإعادة نشر هذه المقالات وإنما أيضا بسياسة إسرائيل في دعم ونشر كل مقال ترى أنه يتماشى مع سياستها، ومن تعتبرهم من الكتاب العرب في معسكر الاعتدال، حتى وإن كان هؤلاء الكتاب يكتبون من منطلقاتهم الفكرية ورؤيتهم للواقع والمعاكسة كليا للمنطلقات والرؤية الإسرائيلية، فكثير من الكتاب مثلا يعتبرون أن كتاباتهم ضد خط وسياسة حماس وحزب الله تنطلق ليس من باب اعتبار هاتين المنظمتين إرهابيتين، بل ولربما من باب الانتقاد البناء الذي ينطلق مما يعتبره هؤلاء المصلحة العليا سواء للقضية الفلسطينية أو للأمة العربية، وليس من منظور شراكة المصير أو الهموم مع إسرائيل ونظرتها وتصنيفها للعرب بين معتدل ومتطرف، بل قد تندرج ضمن أجندة ومشروع حداثة وتنوير عربي يعارض نشوء أنظمة أصولية لكن هذه المعارضة لا تعني بالضرورة القبول بالمشروع الإسرائيلي ورؤية هذا المشروع لمستقبل المنطقة بل إن السلوك الإسرائيلي المذكور يقوم عمليا بتوظيف مقالات هؤلاء الكتاب الذين تم إعادة نشر نتاجهم( عادة دون استئذانهم) لإعطاء مصداقية لمضامين المواقف الإسرائيلية والمواقع الإسرائيلية الرسمية منها وغير الرسمية، بل إنها تستخدم في الحرب الإعلامية بين العرب وإسرائيل عبر اقتباس مقاطع من مقالات كتاب عرب مشهورين، مثل مقالات عبد الرحمن الراشد، أو كتاب من صحيفة الحياة ومن كتاب موقع إيلاف مثل مقالات الأستاذ أحمد أبو مطر للترويج للموقف الإسرائيلي عبر الاستشهاد بما يكتبه العرب أنفسهم، ولاسيما المقالات المناهضة لحماس أو المنتقدة لسياستها. فعند دخولك لموقع "التواصل" المذكور، مثلا تطالعك مقالة تحت عنوان "التعنت يمنع تحقيق الحلم العربي للكاتب عبد الله الهدلق المنشور في صحيفة الوطن الكويتية بتاريخ 25 يناير: يستهل عبد الله الهدلق مقاله الجديد الذي نشر اليوم في صحيفة الوطن الكويتية بالعودة إلى رفض العرب لقرار الأمم المتحدة رقم (181) بتاريخ 1947/11/29، الذي أعطى للفلسطينيين (%42.9) من مساحة فلسطين مؤكدا أن حركة حماس المنقلبة على السلطة الفلسطينية تكمل مسلسل التعنت والرفض وتضيع -ربما- اخر فرصة للسلام وتثبيت التهدئة. ويختتم عبد الله الهدلق المقال متسائلًا: "هل يمكن ان يتحقق الحلم العربي في وجود عقليات مثل حماس وحزب الله؟!" وعندما تضغط على مفتاح مقالات لكتاب عرب تجد أمامك قائمة طويلة من المقالات لكتاب عرب يكتبون في كبريات الصحف العربية والمواقع العربية وتطالعك أسماء مثل: طارق الحميد، رئيس تحرير الشرق الأوسط، د. محمد السعيد الذي يكتب عادة في الأهرام المصرية، تركي الحمد ، الشرق الأوسط، حسين السراج، مجلة أكتوبر، أنيس منصور، ناصر السويدان، صحيفة السياسة الكويتية، د. فيصل القاسم (مقالة نشرت في كل العرب الصادرة في الناصرة)، صالح القلاب، صحيفة الرأي الأردنية، الكاتب السوري؛ نضال نعيسة، مقالات نشرت في صحيفة السياسة الكويتية مع الإشارة إلى أنه سوري الجنسية، مقالات للكاتب الفلسطيني أنور الحمايدة وقد نشرت في موقع إيلاف، ومقال لسامر السيد نشر أيضا في موقع إيلاف. وغيرهم كثيرون من الكتاب العرب الذين ينشرون مقالاتهم في مواقع وصحف عربية لكنها تجد طريقها على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الإسرائيلية. يوآف شطيرن: من يخشى نشر مقالاته فليفكر قبل الكتابةمن جهته ثقول يوآف شطيرن، مراسل الشؤون العربية في صحيفة هآرتس، إن هذا الأمر ليس بالشيء الغريب، صحيح أنه لا توجد في إسرائيل مواقع تعيد نشر مقالات بالعربية كاملة ، ولكن حقيقة نشر هذه المقالات تبقى امرا طبيعيا ، فالصحف العربية في كافة أنحاء العالم العربي وخارج العالم العربي، تنشر بشكل دائم مقالات صدرت في الصحافة العبرية الإسرائيلية ، مقالات بأكملها، سواء في الصحف الفلسطينية أو الصحف اللبنانية، وغيرها، ولا أرى سببا لماذا يمكن للصحف العربية أن تنشر المقالات الإسرائيلية ولا يمكن للصحافة الإسرائيلية أن تنشر مقالات عربية منشورة في العالم العربي، سواء كانت سورية أم لا، عن حرية النشر هي للجميع، ومن لا يريد قول شيء ما عليه ألا ينشر مقالاته أصلا". فلكل مقالة حياتها الخاصة منذ لحظة نشرها، فقد أجد مقالة لي في صحيفة فلسطينية ولربما لبنانية أو مصرية، ومن يكتب في سوريا أو الأردن، فعليه أن لا يستغرب نشر مقالته في إسرائيل، وعليه أن يفكر في الأمر قبل نشر مقالاته، فإذا كان يخاف النشر فعليه ألا ينشر مقالاته". وأوضح شطيرن أن ما ليس جديدا في هذه الظاهرة هو أن الصحافة الإسرائيلية اعتادت في الماضي عدم نشر مقالات بأكملها، والاكتفاء بنشر مقاطع وفقرات معينة من هذه المقالات، وهذا أمر جرت عليه العادة منذ سنوات طويلة، وكانت الصحافة الإسرائيلية وعلى مر السنين تقوم بنشر مقاطع من هذه المقالات مع إضافة تحليل لها ولمضامينها". كلها مقالات تناقش التيارات الإسلامية في الوطن العربي أو تنتقد وتعارض النشاط الإيراني، وبالتالي فإن نشرها من جديد في موقع الخارجية الإسرائيلية من شأنه أن يوحي أن هذا الكم الكبير من الكتاب العرب هم من مناصري التصنيف الإسرائيلي والأمريكي القائل بوجود تيار عربي معتدل يرغب بالسلام مع إسرائيل ويعتبر إيران خارجية تعرقل بمواقفها ونفوذها لدى الجهات الأصولية مثل حماس وحزب الله إحراز تقدم في المسيرة السلمية. وهو انطباع تحاول إسرائيل تعزيزه، وربطه بمحاور سياستها الخارجية في العالم العربي، وهو ما تجلى مثلا خلال زيارة ليفني في الصيف الماضي للدوحة وخطابها هناك وسعيها لتوظيف الخلافات القائمة في الخليج العربي بين بعض دول الخليج العربي وإيران لصالح تشكيل ائتلاف مناهض لإيران وسياساتها الإقليمية.
التعليقات
حرية رأي
بنت الوطن -موقع وزارة الخارجية الإسرائلية ليس بجديدوفعلا كما ذكر.. منذ فترة طويلة نقراء بعض المقالات للأخوة العرب عبر الموقع مع نشر المصدرالإعلام حر والصحافة حرة والقلم حروالفكر حر... فأنت يالكاتب كتبت مقالك للتعبير عن رأي حرممكن يقرأ من قبل معارض أو متضامن عدو او صديقفأرجوا عدم التوقف عن الكتابة وأن تفتخروا بما تكتبون لأنكم حررتم ضمائركم وتسطرون بمصداقية فأنتم آحرار أحرار
حرية رأي
بنت الوطن -موقع وزارة الخارجية الإسرائلية ليس بجديدوفعلا كما ذكر.. منذ فترة طويلة نقراء بعض المقالات للأخوة العرب عبر الموقع مع نشر المصدرالإعلام حر والصحافة حرة والقلم حروالفكر حر... فأنت يالكاتب كتبت مقالك للتعبير عن رأي حرممكن يقرأ من قبل معارض أو متضامن عدو او صديقفأرجوا عدم التوقف عن الكتابة وأن تفتخروا بما تكتبون لأنكم حررتم ضمائركم وتسطرون بمصداقية فأنتم آحرار أحرار
يكملون الموامرة
سامي -الاعلام الصهيوني هو لخدمة المصالح الصهيونية... اراد الصهاينة زعزعة الاستقرار في مصر والسعودية باستخدامهم المقاومة الكازبة والممانعين المتامرين من ولاية الفقيه في ايران الى النظام السوري واتباعه من الفلسطنيين وحزبولا (حسن نصر الله) ولم يتمكنوا فالصهاينة يكملون محاولتهم بزعزعة الاستقرار في الدول العربية عن طريق الاعلام الصيوني والعربي...ليس من مصلحة العدو الصهيوني ان يفضح الكتاب العرب المؤامرة الصهيونية/الفارسية؟... لو كانت حماس غير موجودة ولا تطلق الالعاب النارية على اسرائيل هل ان العدو المجرم الصهيوني سيقدر امام الراي العام العالمي ان يقتل الاطفال والمدنيين ويدمر كل شيئ في غزة... .اليس من مصلحة اسرائيل الحفاظ على سلاح المقاومة لتستخدمه في المستقبل كمبرر للتدمير والقتل والاجرام؟
يكملون الموامرة
سامي -الاعلام الصهيوني هو لخدمة المصالح الصهيونية... اراد الصهاينة زعزعة الاستقرار في مصر والسعودية باستخدامهم المقاومة الكازبة والممانعين المتامرين من ولاية الفقيه في ايران الى النظام السوري واتباعه من الفلسطنيين وحزبولا (حسن نصر الله) ولم يتمكنوا فالصهاينة يكملون محاولتهم بزعزعة الاستقرار في الدول العربية عن طريق الاعلام الصيوني والعربي...ليس من مصلحة العدو الصهيوني ان يفضح الكتاب العرب المؤامرة الصهيونية/الفارسية؟... لو كانت حماس غير موجودة ولا تطلق الالعاب النارية على اسرائيل هل ان العدو المجرم الصهيوني سيقدر امام الراي العام العالمي ان يقتل الاطفال والمدنيين ويدمر كل شيئ في غزة... .اليس من مصلحة اسرائيل الحفاظ على سلاح المقاومة لتستخدمه في المستقبل كمبرر للتدمير والقتل والاجرام؟
الوصول الى الهدف
كريم -الصهاينة يهيمنون على الالعالم بالاعلام... الاعلام سلاح الصهاينة الاكثر فتكا من اي سلاح اخر ولا يجب ان يُخدع الشعب العربي بما يسوق له الاعلام الصهيوني لزعزعة الاستقرار العربي... يجب ان نحدد ماذا هو هدف اسرائيل من الحرب بشكل عام وماذا تريد لحماس بشكل خاص ... التحديد لا يكون انطلاقاٌ من تصريحات العدو المجرم الذي يحدد مسبقاٌ لكل شخص منهم ماذا سيقول ليتمكنوا من الوصول الى الهدف المحدد. . ولا انطلاقا من الاعلام الصهيوني المسخر 100% لخدمة المخططات الصهيونية (انوه بالهيمنة الصهيونية على الاعلام العالمي وخاصةٌ الاعلام العربي) وتحديد هدف العدو لا يكون من خلال الفضائيات التي هي مسخرة بطريقة او باخرى لمصلحة الصهاينة والذين يحددون انفسهم اهداف العدو ليأكدوا صحة ما يقولون والقابل للتغيير حسب اوامر اسيادهم الصهاينة.. ولا من قبل حماس التي تتسبب في تدمير كل شيئ وقتل الاطفال والنساء وتدمير ممتلكات الشعب واملاك الدولة فحماس بحاجة للمبررات والاًكاذيب حفاظاٌ على مصالحهم الشخصية الضيقة ومصالح من يمولهم . . تحديد هدف العدو هو تحديد اين تكمن مصلحة هذا العدو على المدى القصير والمتوسط وخاصة الطويل الامد ... فالشق الاول ستبينه الايام القليلة القادمة والخلاصة هي 1- هل ستفرض حماس على اسرائيل السماح بدخول السلاح الى غزة. 2- هل ستبقى يد حماس حرة في اطلاق الصواريخ او بالاحرى الاًلعاب النارية على ارض اسرائيل . 3- هل ما يسمى بدول الممانعة ستدفع تكلفة اعادة البناء . 4- هل ستكون حماس الاّمر الناهي الوحيد على معبر رفح ؟ 5- هل تمكنت المقاومة المسلحة من حماية الاطفال والنساء والممتلكات ومقومات الحياة للشعب الفلسطيني الصابر؟ 6- ماذا سيتحقق اكثر من القرار 1860 والمبادرة المصرية غير الاّف الجرحى والقتلى .... اما من الناحية الثانية : 1- هل تريد اسرائيل الوحدة الفسطينية؟ 2- هل تريد اسرائيل دولة فلسطينية موحدة؟ 3- هل من مصلحة اسرائيل ان تشق طريق لتصل الضفة الغربية بقطاع غزة وتقصم اسرائيل الى قسمين؟ 4-هل من مصلحة اسرائيل ان ينعم الشعب العربي والمسلمين بالسلام والإستقرار لمدة طويلة لكي يكون له من مكونات الحياة من علم وبناء ما يسمح لهم لان يكونوا مقاومة حقيقية قادرة بامكاناتها الذاتية وليس مقاومة الخطابات الرنانة التي تعتمد على دعم خارجي وبعدد محدد من الصواريخ والقنابل والرصاص؟ 5- اذا قضت اسرائيل على حماس ألن يس
وين المشكلة
كاتب سوري -بلا اسم -في الحقيقة أن الكتاب السوريين يخشون من ذكر أسمائهم على تلك المواقع كي لا يتهمهم النظام البعثي الوحشي بالعمالة لإسرائيل ..فما زال يقبع في سجونه آلاف المعتقلين السياسيين وهم من خيرة الناس بتهم اضعاف الشعور القومي ووهن عزيمة الأمة ..الخ في فترة الثمانينات كانوا يعتقلون المسيحي بتهمة الإخوان المسلمين ؟؟اليوم لدى النظام السوري الدكتاتوري تهمة اسرائيل وهو أكبر عميل ..أين الجيش السوري أثناء العدوان على غزة الذي ينهب في ثروات البلاد ويستخدم الجنود عبيدا له في فلله ومزارعه ..سقطت ورقة التوت أكبر عدو للقضية الفلسطينية هو النظام السوري .. اذا كان عدوا لشعبه فكيف يكون صديقا للعرب ..افهموها بقى يا عالم
وين المشكلة
كاتب سوري -بلا اسم -في الحقيقة أن الكتاب السوريين يخشون من ذكر أسمائهم على تلك المواقع كي لا يتهمهم النظام البعثي الوحشي بالعمالة لإسرائيل ..فما زال يقبع في سجونه آلاف المعتقلين السياسيين وهم من خيرة الناس بتهم اضعاف الشعور القومي ووهن عزيمة الأمة ..الخ في فترة الثمانينات كانوا يعتقلون المسيحي بتهمة الإخوان المسلمين ؟؟اليوم لدى النظام السوري الدكتاتوري تهمة اسرائيل وهو أكبر عميل ..أين الجيش السوري أثناء العدوان على غزة الذي ينهب في ثروات البلاد ويستخدم الجنود عبيدا له في فلله ومزارعه ..سقطت ورقة التوت أكبر عدو للقضية الفلسطينية هو النظام السوري .. اذا كان عدوا لشعبه فكيف يكون صديقا للعرب ..افهموها بقى يا عالم
مجرد رأي
وائل -هنيئا لاسرائيل ببعض الكتاب العرب الدين يتماشون معها في أطروحاتها من خلال التهجم على حركات المقاومة في فلسطين ولبنان. الكتاب العرب اصبحوا يسوقون للصهاينة أكثر من الصهاينة أنفسهم وهدا هو المؤسف.
مجرد رأي
وائل -هنيئا لاسرائيل ببعض الكتاب العرب الدين يتماشون معها في أطروحاتها من خلال التهجم على حركات المقاومة في فلسطين ولبنان. الكتاب العرب اصبحوا يسوقون للصهاينة أكثر من الصهاينة أنفسهم وهدا هو المؤسف.
قال حقوق إنسان
طريف السيد عيسى -يتحدثون عن دول الإعتدال ودول الممانعة ...وبداية أود القول أن النظام السوري نظام مستبد وفردي يحكم بعقلية عائلية طائفية , وإيران لها مشروعها في المنطقة .لكن النكتة السمجة أنهم يتحدثون عن إنتهاك حقوق الإنسان في دول الممانعة , وكأن دول الإعتدال دولا ديمقراطية يتمتع فيها المواطن بكافة حقوقه.فلا دول الممانعة ولا دول الإعتدال تحترم الإنسان .
نعم لحرية الرأي
أبو العبد -أنا مع حرية الرأي بشرط ان لا يتعارض مع المصلحه الوطنيه العربيه و ان لا يخدم مصالح العدو الصهيوني. يجب على اجهزة الرقابه ان تمنع أي مقال لا يتماشى مع مصالحنا الوطنيه.
الليبراليون
غيور -المعتدلون بالعرف اليهودي هم الليبراليون فهم والصهاينة من طينه وحده
نعم لحرية الرأي
أبو العبد -أنا مع حرية الرأي بشرط ان لا يتعارض مع المصلحه الوطنيه العربيه و ان لا يخدم مصالح العدو الصهيوني. يجب على اجهزة الرقابه ان تمنع أي مقال لا يتماشى مع مصالحنا الوطنيه.
تناقض رهيب
safwan -من الملاحظ في هذه المقالة ان الكاتب عندما يذكر اسماء الكتاب غير السوريين الذين تنشر المواقع الاسرائيلية مقالاتهم لا يذكر جنسياتهم .. الاردنية والكويتية والمصرية واللبنانية .. ولكن عندما يأتي الذكر على كاتب من الجنسية السورية يقول .. الكاتب السوري .. يا ترى ما هو الغرض من هكذا مفارقة وما هي الرسالة الي يود الكاتب ان يوصلها الينا ..اذا الغرض ان يخبرنا عن المقالات العربية التي يعاد نشرها بالصحف الاسرائيلية فلقد اصبحنا نعرف ذلك ونعرف من هم ولم يبقى الا ان نعرف ما هي اجورهم على تلك المقالات .. اما اذا كان الغرض شي اخر فنرجوا ان يتجانس الكاتب مع نفسه اكثر ويعبر بوضح كون ايلاف ساحة حرية لمثل هؤولاء
تناقض رهيب
safwan -من الملاحظ في هذه المقالة ان الكاتب عندما يذكر اسماء الكتاب غير السوريين الذين تنشر المواقع الاسرائيلية مقالاتهم لا يذكر جنسياتهم .. الاردنية والكويتية والمصرية واللبنانية .. ولكن عندما يأتي الذكر على كاتب من الجنسية السورية يقول .. الكاتب السوري .. يا ترى ما هو الغرض من هكذا مفارقة وما هي الرسالة الي يود الكاتب ان يوصلها الينا ..اذا الغرض ان يخبرنا عن المقالات العربية التي يعاد نشرها بالصحف الاسرائيلية فلقد اصبحنا نعرف ذلك ونعرف من هم ولم يبقى الا ان نعرف ما هي اجورهم على تلك المقالات .. اما اذا كان الغرض شي اخر فنرجوا ان يتجانس الكاتب مع نفسه اكثر ويعبر بوضح كون ايلاف ساحة حرية لمثل هؤولاء
نفس الطينة
عربي -لم نسمع من أي كاتب من هؤلاء الكتاب يخرج علينا ليتبرأ من نشر مقالاته على ذاك الموقع مما يؤكد ضمنا انه تم أخذ موافتهم المسبقة على النشر أو أرغموا على الموافقة كي لا يخسروا بعض الامتيازات الممنوخه لهم........
نفس الطينة
عربي -لم نسمع من أي كاتب من هؤلاء الكتاب يخرج علينا ليتبرأ من نشر مقالاته على ذاك الموقع مما يؤكد ضمنا انه تم أخذ موافتهم المسبقة على النشر أو أرغموا على الموافقة كي لا يخسروا بعض الامتيازات الممنوخه لهم........
هذه لعبه جديده
ايمن بكر -من هم المعتدلين فى وجهة نظر ابله ليفنى و الخارجيه للعصابات الصهيونيه واليهوديه - تقدم العرب للسلام ولم تعيروها اهتمام - حتى الامم المتحده سعت للسلام ولم تهتموا بها وسطاء سعوا ايضا وجعلتموهم اضحوكه وموضع استهذاء لانكم تطبقون التلمود وتعاليمه وحكماء صهيون بكل شطره - القتل للاطفال والنساء وكبار السن واستخدام ما هو محرم دوليا وجلبتم الكره والبغض للامريكان واستغليتم مدخراتهم واموالهم وابنائهم فى اغراضكم وكما فعلتم فى ابناء الشعوب الغربيه عند التعرض لكم بالنقد يسلط عليهم قوانين سيئه على ابناء الوطن نفسه - والان تقسيمات لفئات الشعب العربى وتصنيفات - جانبكم الصواب فى هذا.
هذه لعبه جديده
ايمن بكر -من هم المعتدلين فى وجهة نظر ابله ليفنى و الخارجيه للعصابات الصهيونيه واليهوديه - تقدم العرب للسلام ولم تعيروها اهتمام - حتى الامم المتحده سعت للسلام ولم تهتموا بها وسطاء سعوا ايضا وجعلتموهم اضحوكه وموضع استهذاء لانكم تطبقون التلمود وتعاليمه وحكماء صهيون بكل شطره - القتل للاطفال والنساء وكبار السن واستخدام ما هو محرم دوليا وجلبتم الكره والبغض للامريكان واستغليتم مدخراتهم واموالهم وابنائهم فى اغراضكم وكما فعلتم فى ابناء الشعوب الغربيه عند التعرض لكم بالنقد يسلط عليهم قوانين سيئه على ابناء الوطن نفسه - والان تقسيمات لفئات الشعب العربى وتصنيفات - جانبكم الصواب فى هذا.
تساؤلات
سهيل خيرالله -هل المعترضين على النشر هم ضد المقالات او ضدنشرها؟لماذا يستشهد هؤلاء المعترضين بمقالات الصحف الاسرائيلية اذا كانت تخدم وجهة نظرهم؟ وهل الاستشهاد بمقالات عربية او اجنبية ممنوع او مسموح؟ وماذا عن النائب البريطاني غالاوي واجهزة اعلام الامة ذات الرسالة الخالدة والجزيرة الباردة؟وهل قراءة الصحف الاسرائيلية حلال ام حرام؟وهل عقول العربان او الاعراب صغيرة او كبيرة؟
تساؤلات
سهيل خيرالله -هل المعترضين على النشر هم ضد المقالات او ضدنشرها؟لماذا يستشهد هؤلاء المعترضين بمقالات الصحف الاسرائيلية اذا كانت تخدم وجهة نظرهم؟ وهل الاستشهاد بمقالات عربية او اجنبية ممنوع او مسموح؟ وماذا عن النائب البريطاني غالاوي واجهزة اعلام الامة ذات الرسالة الخالدة والجزيرة الباردة؟وهل قراءة الصحف الاسرائيلية حلال ام حرام؟وهل عقول العربان او الاعراب صغيرة او كبيرة؟