أخبار

انباء عن تعليق مراسم عزاء منتظري في ايران

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


ولاية الفقيه تنفست الصعداء لغياب منتقدها الأكبر شعبية

المعارضة الإيرانية تعلن يوم الاثنين يوم حداد وطني على وفاة منتظري

وفاة اية الله علي منتظري الخليفة المعزول لاية الله الخميني

موقع اصلاحي: شرطة مكافحة الشغب الايرانية متمركزة بكثافة في قم

شهدت مدينة قم الايرانية مواجهات بين الشرطة والحشود التي كانت تتظاهر ضد السلطة عقب تشييع آية الله حسين علي منتظري، حيث فرضت السلطات الايرانية حظرًا مشدّدًا على وسائل الإعلام المحليّة والأجنبيّة في تغطيتها للوفاة ومراسم التشييع. وردد المجتمعون شعارات مؤيدة لمنتظري ولزعيم المعارضة مير حسين موسوي ومناهضة للحكومة الإيرانية. وتوفي أمس آية الله حسين علي منتظري الخليفة المعزول للخميني الذي اصبح من اشد المنتقدين للنظام منذ عزله في قم، عن عمر يناهز 87 عامًا.

طهران: أفاد موقع محافظ على الانترنت بأن خصوما متشددين لرجل الدين الايراني المعارض اية الله العظمى حسين علي منتظري هاجموا مراسم العزاء الخاصة به في مدينة قم يوم الاثنين وأوقفوها. وأضاف الموقع أن "نحو 2000 من خصوم منتظري وصلوا الى المسجد الاعظم وأوقفوا العزاء. ومزق المهاجمون اللافتات."

وأوضح الموقع أنه نتيجة لذلك "ألغي ما تبقى من مراسم العزاء". وينظر الى هذا الموقع باعتباره مقربا من السياسي المحافظ محسن رضائي الذي ترشح للانتخابات الرئاسية الايرانية المتنازع عليها والتي أجريت في شهر يونيو حزيران الماضي.

وقال الموقع ان قوات الامن في المكان "لم تتخذ الاجراءات اللازمة لمنع أعمال المعتدين التخريبية". ولم يتم التأكد من صحة الخبر بسبب الحظر المفروض على عمل وسائل الاعلام الاجنبية فيما يخص التغطية المباشرة للاحتجاجات وطلب منها عدم الذهاب الى مدينة قم حيث جنازة منتظري التي أقيمت في وقت سابق يوم الاثنين.

وكانت قد جرت مواجهات بين الشرطة والحشود التي كانت تتظاهر ضد السلطة الاثنين في قم، جنوب طهران، عقب تشييع آية الله حسين علي منتظري، وفقا لموقع "كلمة" الالكتروني المعارض. واوضح المصدر ان الصدامات اندلعت عندما تدخلت الشرطة ضد متظاهرين كان يرددون هتافات معادية للحكومة امام منزل آية الله منتظري. ورد المتظاهرون برشق قوات الامن بالحجارة.

ووقعت هذه الحوادث بعد تشييع جنازة آية الله منتظري، المعارض البارز لحكومة الرئيس محمود احمدي نجاد، والتي شارك فيها عشرات الالاف وتحولت الى تظاهرة مناهضة للحكومة مع ترديد هتافات معادية لها وفقا لمواقع المعارضة على الانترنت. ولم يسمح لوسائل الاعلام الاجنبية ومن بينها فرانس برس بالتوجه الى قم لتغطية جنازة آية الله منتظري.

وذكر موقع "اينده" الايراني الاصلاحي على الانترنت، ان مؤيدي المعارضة رددوا شعارات مناهضة للحكومة في مدينة قم الايرانية يوم الاثنين بعد جنازة رجل الدين المعارض البارز اية الله العظمى حسين علي منتظري. وتابع الموقع الذي يعتبر مقرّبًا من السياسي المحافظ محسن رضائي "انتهت المراسم الجنائزية والناس متجمعون في الشوارع المحيطة بمنطقة المدافن (في قم) يتظاهرون ويرددون شعارات مناهضة للحكومة."

وتابع الموقع الذي يعتبر قريب من السياسي المحافظ محسن رضائي ان سيارة تحمل جثمان منتظري غادرت منزله في مدينة قم لبدء مراسم تشييع الجنازة.


في منزل منتظري في قم - أمس
الى ذلك، أكد موقع "كاليمي" الاصلاحي على الانترنت ان الزعيم الايراني المعارض مير حسين موسوي وصل الى مدينة قم للمشاركة في تشييع جنازة اية الله حسين علي منتظري ابرز رجال الدين المعارضين في ايران يرافقه مهدي كروبي.

واضاف الموقع ان موسوي زار منزل منتظري في قم الواقعة على بعد نحو 125 كيلومترًا جنوبي طهران لتقديم التعازي الى عائلته، وذكرت وسائل الاعلام الايرانية ان من المتوقع ان تبدأ مراسم جنازة منتظري في نحو الساعة 05:30 بتوقيت غرينتش .

واضاف موقع "كاليمي" ان شخصيات اصلاحية اخرى كانت في طريقها الى قم للمشاركة في الجنازة التي يعتقد محللون انها قد تصبح نقطة تجمع للمعارضة المعتدلة في ايران.

وكان قد صرّح باقر معين المحلل الايراني الذي يتخذ من لندن مقرًّا له ان الجنازة قد تتحول الى نقطة تجمع للمعارضة، وأضاف معين "كم الدعم الذي يظهر له سيشجع المعارضة الحزينة لخسارته".

المعارضة تستمر بتحدي السلطات
وأعلن أمس ناصر منتظري حفيد رجل الدين الراحل أعلن أن جده "توفي أثناء نومه". وأفادت وسائل اعلام رسمية إيرانية أن أزمة قلبية المّت به، مشيرة الى انه كان يعاني من الربو وتصلب في الشرايين. اما التلفزيون الإيراني فأعلن انه توفي "بسبب المرض والخرف". ويحظى حسين منتظري بمكانة خاصة بين رجال الدين الايرانيين فضلاً عن اوساط الاصلاحيين والمعارضة.

وقال ناصر منتظري بالهاتف لـ"رويترز" من قم على بعد نحو 125 كيلومترًا جنوبي طهران "توفي جدي أثناء نومه الليلة الماضية. يأتي الناس والاصدقاء لتقديم تعازيهم لكن ليست هناك اجراءات أمنية خاصة حول منزلنا".

وتتزامن وفاة منتظري مع تزايد التوتر من جديد في ايران بعد ستة اشهر من اغراق انتخابات الرئاسة المتنازع عليها التي جرت في يونيو حزيران البلاد في ازمة سياسية. وانتشرت شرطة مكافحة الشغب يوم الاحد في شوارع قم مركز تعلم الشيعة حيث يمكن ان تسبب المظاهرات احراجا للقيادة المتشددة ولاسيما اذا انضمت اعداد كبيرة من طلاب المعاهد الدينية الى الاحتجاجات.

وكان قددعا أمس اثنان من قادة المعارضة في ايران الى يوم "حداد عام" الاثنين والى مشاركة شعبية في مراسم تشييع علي منتظري، وقال مير حسين موسوي ومهدي كروبي في بيان مشترك نقله الموقع الالكتروني لموسوي "نعلن يوم حداد عام غدا الاثنين 21 كانون الاول/ديسمبر". واضاف القياديان "ندعو كل الشخصيات الدينية التي احزنتها وفاة هذا الرمز في العالم الشيعي الى المشاركة في مراسم تشييع هذه الاسطورة في المثابرة والفقه والروحانية".

وتوافدت على الفور أنصار المعارضة، حسبما ذكر موقع "راهيسابز.نت" المعارض، اذ ان الطلاب في جامعة طهران بدأوا حدادًا فور سماعهم نبأ وفاة منتظري. ومع انتشار انباء وفاة منتظري نتيجة ازمة قلبية خرج مئات من انصاره الى شوارع طهران ونجف اباد مسقط رأس منتظري مرددين شعارات. وهتفت الحشود في طهران ونجف اباد خلال مشاهد مصورة بثت على الانترنت "منتظري هنيئًا لك الحرية".

وأفاد موقع إلكتروني "إصلاحي" أن "آلافًا" من أنصاره توجهوا من أصفهان ونجف أباد ومدن أخرى إلى قم لتشييعه اليوم، فيما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إرنا" عن أحمد منتظري نجل رجل الدين الراحل، قوله ان "والده أوصاه بعدم إضفاء أي طابع سياسي على مراسم تشييعه". وقال موقع "تغيير" التابع لرجل الدين المؤيد للاصلاح مهدي كروبي"دعت الشبكة الاجتماعية لحركة الاصلاح أنصارها للتجمع في ميدان محسني للحداد" ، مضيفًا "وردت تقارير تفيد بوجود مكثف لشرطة مكافحة الشغب في مناطق متفرقة من قم".

وفي تحد للسلطات الإيرانية، قام الزعيم الإصلاحي مير حسين موسوي بتقديم واجب العزاء في بيت المرجع الديني حسين علي منتظري أمس، وأعلن الإصلاحي مهدي كروبي عزمه المشاركة في تشييع القيادي الراحل، وأرسل هاشمي رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام ممثلين اثنين للعزاء. وذكرت وكالة فارس شبه الرسمية للأنباء أن رجل دين بارزاً آخر مؤيداً للإصلاح هو آية الله العظمى يوسف صانعي زار منزل منتظري اليوم لتقديم تعازيه.

ويشكّل تشييع رجل الدين الإيراني حسين علي منتظري، الخليفة المعزول لمؤسس الجمهورية الإسلامية الإمام الخميني، استفتاءً على شعبية المعارضة التي خسرت بغيابه صوتًا معنويًا قويًا، اذ يعتبره كثيرون "الأب الروحي للحركة الإصلاحية في إيران" بعد دفاعه المتكرر عنها خلال الاضطرابات التي رافقت الانتخابات الرئاسية الأخيرة.

تشويش إعلامي... وحملة إعتقالات
والسلطات التي تخشى تحوّل مراسم تشييع منتظري الى عرض قوة للمعارضة، منعت وسائل الإعلام الأجنبية من تغطية الحدث، كما منعت الصحافيين من السفر الى قم، وأفاد موقع على الإنترنت بأن رجل دين اصلاحي اعتُقل خلال توجهه من مشهد الى قم.

وأصدرت السلطات قرارًا بمنع نشر صور منتظري ونبأ وفاته في الصفحات الأولى، مع الاكتفاء بنشر بيان المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي في نعيه.

الى ذلك، اعلنت شبكة التلفزيون البريطانية "بي بي سي" الاثنين ان تشويشا تعرضت لها محطتها التي تبث باللغة الفارسية "بي بي سي بيرشن تي في" ولكنها تواصل بث برامجها الموجهة الى ايران.

وحسب شبكة "بريتشن برودكاستينغ كوربوريشن" فان الذبذبات الاولى ظهرت الاحد اثر اعادة بث حلقات مخصصة لوفاة اية الله العظمى حسين علي منتظري، الخليفة المعزول للامام الخميني الذي توفي السبت. وقد اثرت الذبذبات على القمر الاصطناعي "هوت بورد 6" الذي يبث خصوصًا البرامج الاذاعية-المتلفزة التي تبثها "بي بي سي" بعدة لغات.

وقال مدير الشبكة بيتر هوروكس "بمجرد ان يحاول شخص ما التشويش على "بي بي سي بيرشن تي في" فهذا يظهر التأثير الذي نتمتع به في ايران"، واضاف "الشعب الايراني يريد معرفة ما يجري في بلده وهم (الايرانيون) يعرفون ان بامكانهم ان يحصلوا على المعلومات الحيادية والمستقلة من بي بي سي".

وكانت المحطة ذاتها قد تعرضت للتشويش خلال الانتخابات الرئاسية الايرانية المثيرة للجدل التي جرت في حزيران/يونيو الماضي.

لا يوجد اي مراسل لمحطة "بي بي سي بيرشن تي في" في ايران بسبب رفض السلطات الايرانية السماح لاي مراسل العمل من داخل ايران لحساب المحطة. ويعمل معظم موظفيها ال140 في لندن. وهي ثاني محطة لشبكة "بي بي سي" التي تبث بلغة اخرى غير اللغة الانكليزية بعد محطة "بي بي سي ارابك تلفيجن" (المحطة العربية) التي تبث منذ اذار/مارس 2008 في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.

وتوفي اية الله العظمى حسين علي منتظري الخليفة المعزول للامام الخميني والذي اصبح من اشد المنتقدين للنظام منذ عزله في 1989، عن عمر ناهز 87 عامًا. واعلنت وسائل الاعلام ايرانية وفاة منتظري نتيجة المرض. وصرح احد اطبائه لتلفزيون الدولة "كان مريضًا بالسكري ويتلقى الانسولين منذ سنوات. كما كان يعاني من الربو والمشاكل الرئوية".

يشار إلى أن منتظري كان قد شارك مؤخرًا في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، وأنه اقترع لصالح مرشح الرئاسة، مهدي كروبي. وحذر منتظري، الذي كان مرشحًا لخلافة آية الله الخميني، أثناء الانتخابات من التزوير، كذلك حذر منتظري من سقوط النظام الإيراني بسبب المظاهرات عقب الانتخابات، وقال إن إدارة السلطات الإيرانية لهذه الأزمة "تهدد بإسقاط النظام".

ففي بيان نشر على موقعه على الإنترنت، قال منتظري: "آمل أن تستيقظ السلطات قبل فوات الأوان ومزيد من تلطيخ سمعة الجمهورية الإسلامية.. وقبل أن يتسببوا بإسقاط نظامهم بأنفسهم"، مطالبًا بوقف ما وصفه بـ"المحاكمات المسرحية"، التي وصفها بأنها تحريف للعدالة الإسلامية، وفقًا لصحيفة الشرق الأوسط.

... من مؤيد لمعارض
الا ان محللين غربيين يرون انه على الرغم من حجم ومكانة منتظري الدينية والسياسية، لا يعتقد ان يكون لوفاته تأثير كبير وعميق على المعارضة الايرانية او على المشهد السياسي العام في البلاد، حتى مع تلك الاتهامات التي وضعته في مواجهة صريحة مع نظام الحكم في بلاده.

ويرون ان المعارضة الايرانية تجاوزت، في اتساع وعمق مواجهتها مع النظام الحاكم، نطاق منتظري والمبادئ التي يؤمن بها.

وقد وصف زعيم المعارضة، والمرشح السابق للرئاسة الايرانية، حسين موسوي رحيل منتظري بأنه "خسارة كبيرة"، لكنه قال ايضا انه متفائل من ان رجال دين آخرين سيملأون الفراغ الذي تركه منتظري.

وتعهد مهدي كروبي المرشح الإصلاحي الخاسر بـ"عدم التراجع"، وقال: :يعتقدون أن الحركة الإصلاحية الشعبية تعتمد على شخص واحد. عقدت العزم على مواصلة هذا الطريق وفي وجود التهديدات بالاعتقالات، لن أتراجع".

وكان منتظري من اقرب المراجع الدينية الى خلافة الخميني في منصبه مرشدًا للثورة الايرانية، بيد انه اختلف مع الخميني قبيل وفاة الاخير بفترة قصيرة عام 1988 مما ادى الى عزله واختيار اية لله علي خامنئي في منصب المرشد خليفة للخميني. ولكنه بقي في منصبه الديني واحدًا من المراجع الكبار، متمتعًا بعدد كبير من الأتباع في صفوف المتدينين الإيرانيين فضلا عن اثرة خاصة في اوساط الاصلاحيين منهم.

منتظري الذي وصفه الخميني يومًا بأنه "ثمرة حياتي"، وشارك مع الأخير في قيادة الثورة الإسلامية، لم تلقَ وفاته اهتمامًا كافيًا من وسائل الإعلام الرسمية، حتى ان وكالتي "إرنا" و"فارس" لم تصفاه بلقب "آية الله العظمى" عندما أوردتا نبأ وفاته، ما تقاطع مع تأكيدات مراقبين ان طهران سعت إلى التقليل من مكانته، لئلا تتحول تصريحاته الى شعارات سياسية. أما قناة العالم الإيرانية الناطقة بالعربية فقد أعلنت عن وفاة "آية الله حسين منتظري" عن عمر يناهز 87 عامًا، بسبب المرض.

وأصدر المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي بيانًا نعى فيه منتظري، واصفًا اياه بأنه "فقيه جليل وأستاذ بارز ارتوى من منهله العذب وعلمه الواسع طلاب كثيرون"، ومشيرًا الى انه "قام بعمل جهادي كبير وتحمّل كثيرًا من المصاعب".

لكن خامنئي الذي خلف الخميني بدل منتظري، اعتبر ان "الله امتحن (منتظري) في الأيام الأخيرة من حياة الإمام الراحل (الخميني) اختباراً صعباً وخطراً، فنسأل الله سبحانه أن يشمله بمغفرته ورحمته ويجعل من المشاكل الدنيوية كفارة لتلك المرحلة". وأشار المرشد بذلك الى ان منتظري أخطأ في تلك المرحلة.

اما رئيس "مجلس خبراء القيادة" هاشمي رفسنجاني، فاعتبر ان وفاته تركت "فراغاً"، واصفاً اياه بأنه "فقيه بارز وشجاع ومناضل". كما وصف الرئيس السابق محمد خاتمي رجل الدين الراحل بأنه "عالم زاهد ومجتهد كبير ومجاهد شجاع".

يذكر أن منتظري كان واحدًا من قادة الثورة الإسلامية في إيران، وأطلق عليه لقب "الفقيه الأعظم"، قبل أن يختلف مع الخميني عام 1989، ويتم اعتقاله، ثم وضعه قيد الإقامة الجبرية.

وكان خلافه مع الخميني، وخامنئي من بعده، حول السياسات الداخلية، حيث كان يطالب بسياسات إصلاحية والاهتمام بحقوق الإنسان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الرئيس القادم
Omar -

خالف شروط النشر

رجل شجاع
سمکو -

رحمه‌ ألله‌ لقد کان رجل ألوفاء و صاحب ألوعد و مدافعا عن حقوق ألانسان في کل مکان کما کان ألمرجع ألوحيد ألذي عارض مبدا ولایة ألفقيه. کان رجلا شجاعا و مثقفا من طراز ألاول سيبقی أسمه رمزا للتحرر ألانساني من ألاستبداد ألديني

الرئيس القادم
Omar -

خالف شروط النشر

ايران
وولاية الفقيه -

حمل كتاب , لله ثم للتاريخ , لمؤلفه حسين الموسوي رحمه الله , أو كتاب , وجاء دور المجوس , أو كتاب ماذا تعرف عن حزب الله للكاتب علي الصادق , أو زر موقع (شبكة الدفاع عن السنة) أسأل الله تعالى أن يهدي الجميع الى سواء الصراط المستقيم . وصلى الله على محمد وآل بيته الطاهرين وصحبه أجمعين.

تعقيب
ابوناصر -

رحمة الله عليه لم تتلطخ يده بدماء الشعوب الايرانيه

ايران
وولاية الفقيه -

حمل كتاب , لله ثم للتاريخ , لمؤلفه حسين الموسوي رحمه الله , أو كتاب , وجاء دور المجوس , أو كتاب ماذا تعرف عن حزب الله للكاتب علي الصادق , أو زر موقع (شبكة الدفاع عن السنة) أسأل الله تعالى أن يهدي الجميع الى سواء الصراط المستقيم . وصلى الله على محمد وآل بيته الطاهرين وصحبه أجمعين.

مع ابو لهب وابو سباً
في جهنم وبئس المصير -

خالف شروط النشر

خسرو على منتظري
امل -

خسرو منتظري بسبب انصياعهم كالعميان وراء الظلال والان بعد ان فقدو الانسان الذي قاوم بكل ما يملك وبدون مناصر يازره ليؤكد على مصداقية كل افكاره رحل فهل ستتفتح عيون الشعب الايراني وغيرهم بعد هذه الخسارة انها خسارة كبيرة والتاريخ يشهد على عمق هذه الخسارة فاذا رجع الزمن واصبح هو المرشد الاعلى لكانت ايران ولازالت في خضم عراقتها بكل النواحي ولكن تم تنحية من يعرف الطريق الصحيح لاسباب لا يعلم بها الا الله سبحانه وتعالى فكم من فرد يريد الشعب الايران ان يخسره مثل على منتظري حتى يعي ويلتفت للكثير من مصالحه وحقوقه انها ساعة الصفر فماذا بعدها

مع ابو لهب وابو سباً
في جهنم وبئس المصير -

خالف شروط النشر

كلمة
أحمد -

الرد غير واضح

كلمة
أحمد -

الرد غير واضح

رحمه الله
وهابي معتدل -

الى ولاية الفقيه كل ردودك تثير الفتن ودعاية للأفكار الطائفية والتكفيرية وأنصحك لدخول موقع أهل السنة والصحابة ربما تغير أفكارك باتهام المسلمين من الشيعة بأنهم مجوس فأنت تسيء لنا قبل أن تسيء لهم, الله يهديك ويهدينا الى الصراط المستقيم والرجوع الى القرآن والسنة النبوية المطهرة,وأن نكون أمة وسطا في كل أمورنا بدل اتهام المسلمين بالمجوس, رحم الله الشيخ المنتظري رحمة الأبرار الذي لم يسب ولم يشتم ولم يتهم أي مسلم كان مسالما محبا لكل الناس حتى غير المسلمين.

كفى فتنة
أهل السنةوالجماعة -

رحم الله الشيخ المنتظري ورحم الله موتانا وموتى المسلمين والمسلمات وهذا الموقع يوحد المسلمين وهو موقع أهل السنة والجماعة ويفضح أهل الفتن والبدع والمتخلفين

كفى فتنة
أهل السنةوالجماعة -

رحم الله الشيخ المنتظري ورحم الله موتانا وموتى المسلمين والمسلمات وهذا الموقع يوحد المسلمين وهو موقع أهل السنة والجماعة ويفضح أهل الفتن والبدع والمتخلفين