إسرائيل تجنح لسياسة أكثر عدوانية تجاه الفلسطينيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بيريز يبدأ مشاوراته لتشكيل الحكومة المقبلة
غارات إسرائيلية عشية اجتماع الحكومة المصغرة
القدس: قالت تسيبي ليفني زعيمة حزب كاديما في كلمة وجهتها إلى رؤساء المنظمات اليهودية الرائدة في الولايات المتحدة الأميركية إنه من أجل السلام يتوجب على إسرائيل التنازل عن أجزاء من الأراضي لصالح الفلسطينيين، مشيرة إلى "أن غالبية الإسرائيليين يفهمون أنه إذا أرادت إسرائيل أن تبقى دولة يهودية مستقلة فيتوجب تقاسم الأراضي".وقال زعيم حزب الليكود بنيامين نتانياهو الذي يطمح مثله مثل ليفني الى رئاسة الحكومة الجديدة في إسرائيل، إنه يستبعد إمكانية التنازل عن شبر من الأراضي الإسرائيلية من جانب واحد، مشيرا إلى أن الانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2005 مهد الطريق لوصول حركة حماس الإسلامية إلى السلطة هناك. وحيال هذا الموقف المتضارب يرى الباحث الإسرائيلي البروفيسور زكي شالوم أن هناك سيناريوهين لتطور عملية السلام.
أحد السيناريوهين هو أن تتجمد عملية السلام في حال تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة من ممثلي اليمين وحده. السيناريو الثاني استئناف مفاوضات السلام في حال تشكيل الائتلاف الحاكم الواسع حيث تتولى ليفني وزارة الدفاع أو الخارجية.
على أي حال فإن الحكومة الإسرائيلية الجديدة ستشترط لمواصلة عملية السلام إخلاء الضفة الغربية وقطاع غزة من المتطرفين الفلسطينيين وإلا فلن تتحرك عملية السلام. ويشير الباحث إلى أن اليمين الإسرائيلي بات يحظى بتأييد غالبية الإسرائيليين. ومن هنا فإن "المجتمع الإسرائيلي ينتظر سياسة أكثر عدوانية تجاه الفلسطينيين".
التعليقات
اسرائيل باقية للأبد
Z. Shehab -سلام العنف يولّد العنف والتطرّف يجلب التطرف وما حماس والجهاد وغيرها من ة سوى نتاج لسياسة اليمين المتطرف بقيادة ابن اليمين البار: نتياهو فهو من حيث لا يعلم ومن خلال مستشاريه يعجل بتحقيق المبتغى بالقضاء على الدولة العبرية للنيل من آمال التحالفات العربية العبرية كي تستفرد تلك بالمنطقة وتستحوذ طهران ونظراؤها على شعوبنا العربية من خلال ايجاد مناخ من التطرف والقلاقل يلائم تكاثر بيوضها وهذا سرّ اشتراط السيدة الرائعة/تسيبي ليفني على خروج حماس وللأبد من المعادلة تمهيداً للسلام الحقيقي الذي يتنازل فيه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي عن بعض المبادئ كي تتم بعد ذلك معاهدات سلام كالتي أشار إليها السيد رئيس دولة اسرائيل/شيمون بيريز جماعية بين دول عربية خليجية لا عداوة مسببة تبرّر عدم وجود أي علاقة فيما بينهما
اسرائيل باقية للأبد
Z. Shehab -سلام العنف يولّد العنف والتطرّف يجلب التطرف وما حماس والجهاد وغيرها من ة سوى نتاج لسياسة اليمين المتطرف بقيادة ابن اليمين البار: نتياهو فهو من حيث لا يعلم ومن خلال مستشاريه يعجل بتحقيق المبتغى بالقضاء على الدولة العبرية للنيل من آمال التحالفات العربية العبرية كي تستفرد تلك بالمنطقة وتستحوذ طهران ونظراؤها على شعوبنا العربية من خلال ايجاد مناخ من التطرف والقلاقل يلائم تكاثر بيوضها وهذا سرّ اشتراط السيدة الرائعة/تسيبي ليفني على خروج حماس وللأبد من المعادلة تمهيداً للسلام الحقيقي الذي يتنازل فيه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي عن بعض المبادئ كي تتم بعد ذلك معاهدات سلام كالتي أشار إليها السيد رئيس دولة اسرائيل/شيمون بيريز جماعية بين دول عربية خليجية لا عداوة مسببة تبرّر عدم وجود أي علاقة فيما بينهما
اسرائيل باقية للأبد
Z. Shehab -سلام العنف يولّد العنف والتطرّف يجلب التطرف وما حماس والجهاد وغيرها من ة سوى نتاج لسياسة اليمين المتطرف بقيادة ابن اليمين البار: نتياهو فهو من حيث لا يعلم ومن خلال مستشاريه يعجل بتحقيق المبتغى بالقضاء على الدولة العبرية للنيل من آمال التحالفات العربية العبرية كي تستفرد تلك بالمنطقة وتستحوذ طهران ونظراؤها على شعوبنا العربية من خلال ايجاد مناخ من التطرف والقلاقل يلائم تكاثر بيوضها وهذا سرّ اشتراط السيدة الرائعة/تسيبي ليفني على خروج حماس وللأبد من المعادلة تمهيداً للسلام الحقيقي الذي يتنازل فيه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي عن بعض المبادئ كي تتم بعد ذلك معاهدات سلام كالتي أشار إليها السيد رئيس دولة اسرائيل/شيمون بيريز جماعية بين دول عربية خليجية لا عداوة مسببة تبرّر عدم وجود أي علاقة فيما بينهما