أخبار

المالكي دعا إلى إلغاء الديون وفتح السفارات وطالب بمصالحة عربية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد ان هوية العراق العربية خط أحمر ومصالحته انهت الطائفية
المالكي دعا إلى إلغاء الديون وفتح السفارات وطالب بمصالحة عربية

السعودية قد تتراجع عن المصالحة وايام القمة تختصر الى يوم واحد

القمة العربية لمن: إيمان بنوة أم ريما مكتبي؟

الرميحي لحمد بن جاسم: هل توبتكم نصوحة؟

القمة بين "لاءات" البشير و"توبات" حمد بن جاسم

تحديات صعبة وأجواء إنقسامات تسيطر على قمة الدوحة العربية

أسامة مهدي من لندن: أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكيأن هوية العراق العربية والاسلامية خط أحمر لايمكن المساومة عليه وشدد على قدرة القوات الامنية العراقية في ملء فراغ انسحاب القوات الاجنبية وقال إن المصالحة الوطنية قضت على الفتنة الطائفية ودعا الى تبني استراتيجية عربية تقوم على اساس شراكة حقيقية لجميع اعضاء الاسرة العربية دون استبعاد او تهميش او مصادرة لدور الاخرين وايقاف سياسة المحاور والتحالفات على حساب الموقف العربي الموحد والتخلي عن منهج التفكير بالنيابة عن الاخر والتدخل المباشر في الشؤون الداخلية.

واضاف المالكي خلال كلمة له اليوم لدى افتتاح اجتماعات القمة العربية في الدوحة ان العراق طوى صفحة الماضي بكل آلامها ومآسيها ومشاكلها على الصعيدين الداخلي والخارجي ويستعيد اليوم موقعه ليكون شريكا فاعلا ومتحملا لمسؤولياته في التضامن العربي، وهو مصمم على بدء مرحلة جديدة من التعاون واقامة افضل العلاقات مع الدول العربية ودول الجوار الاقليمي والعالم على اساس المسؤوليات والمصالح المشتركة. واضاف "إننا حريصون على تجاوز الأزمات والمشاكل التي صنعها النظام السابق مع الدول العربية ونتطلع الى التنسيق والتعاون وصولا الى التكامل مع اشقائنا العرب في المجالات المختلفة بما يخدم مصالحنا المشتركة ويعزز فرص التقدم والازدهار".

واشار الى ان بلاده تتطلع لان تكون قمة الدوحة بداية لمصالحة عربية نعتقد انها اصبحت اليوم وفي ظل الظروف والتحديات التي تواجه امتنا خيارا لابد منه ما يستدعي من جميع الدول العربية العمل على تحقيقها على ان تنطلق هذه المصالحة من رؤية واقعية للمصالح العربية.

ودعا المالكي الى تبني استراتيجية عربية تقوم على اساس شراكة حقيقية لجميع اعضاء الاسرة العربية دون استبعاد او تهميش او مصادرة لدور الاخرين وايقاف سياسة المحاور والتحالفات على حساب الموقف العربي الموحد والتخلي عن منهج التفكير بالنيابة عن الاخر والتدخل المباشر في الشؤون الداخلية. واوضح ان اعتماد المصالحة العربية نهجا لبناء التضامن والمصالحة تعني الاتفاق على الجامع المشترك وهو مصالح دولنا وشعوبنا وحمايتها من الاختراق وسد الثغرات التي تضعف الصف العربي والانطلاق نحو الشراكة الاوسع سياسيا وأمنيا واقتصاديا واجتماعيا. وقال ان الحفاظ على الوحدة لمواجهة قضايانا المصيرية وحمايتها من الابتزاز كفيل بتحقيق الاهداف والطموحات بإعتماد آليات الجامعة العربية في اتخاذ القرارات والدفاع عن المصالح المشتركة وبما يؤهل العرب للعب دور الشراكة المتكافئة مع العالم.

وقال المالكي انه "لايمكننا الحديث عن قضايا العالم وأزماتنا ماتزال قائمة وهو مايلزم التوجه لحسمها، ونشير هنا الى ان جولات الصراع العربي الاسرائيلي التي ألحقت أضرارا فادحة بالأمن والمصالح والحقوق العربية، كشفت عن الافتقار الى الموقف العربي الموحد". واشار الى ان ضعف التضامن العربي سبب للتمادي الاسرائيلي في عدوانه المتكرر على لبنان وفلسطين وسوريا وان الرهان على اي حكومة منتخبة او غير منتخبة لايغير في الطبيعة العدوانية الرافضة للسلام. واضاف "نتطلع الى ان تكون قمة الدوحة بداية لتكريس المصالحة الفلسطينية والعمل على انهاء الانقسام بين الاخوة في الوطن والمصير واننا مع ما يتفق عليه الفلسطينيون ومع وحدة الموقف الفلسطيني حول برنامج وطني موحد".

وعن موقف العراق من القضية الفلسطينية قال المالكي ان حكومته "اعلنت موقفها الداعم والصريح بإدانة العدوان الاسرائيلي الغاشم على مدينة غزة والجرائم البشعة التي ارتكبت بحق المدنيين الابرياء والتدمير المتعمد للبنى التحتية،كما ان الحكومة وعلى الرغم من الصعوبات الاقتصادية التي يمر بها العراق , مستعدة للمساهمة في اعادة بناء واعمار مدينة غزة كجزء من الواجب من ابناء الشعب العراقي تجاه اشقائه الفلسطينيين". وشدد على ضرورة توحيد الموقف العربي خلف المطالب الفلسطينية المشروعة في اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين الفلسطينين الى ديارهم واستعادة كامل الاراضي العربية المحتلة.

وعن اوضاع العراق اشار المالكي الى انه بعد صعوبات متعددة ومتنوعة "نجح اشقاؤكم في العراق في تجاوز اخطر الأزمات والتحديات التي كانت تهدد وحدته وسيادته هذا النجاح الذي تحقق في المجالات الامنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لم يكن سهلا كما تعرفون ويعرف العالم، انه ثمرة معاناة صعبة وشاقة تحملها العراقيون في مواجهة الهجمة الارهابية الشرسة التي ضربت البلاد". واوضح ان النجاح الكبير لجميع العراقيين ومن مختلف انتماءاتهم انهم اثبتوا وعبراربع ملاحم انتخابية كان اخرها انتخابات مجالس المحافظات التي شهد العالم بنزاهتها وشفافيتها وتصميمهم على حماية وتعزيز تجربتهم الديمقراطية وبناء دولة المؤسسات، هذه التجربة الفتية التي دفع شعبنا دماء عزيزة من اجل ترسيخها وتثبيتها في مواجهة الارهابيين الذين كانوا يخططون للعودة بالبلاد الى عهود الظلام والاستبداد والتخلف".

وقال ان العراق الذي تحكمه اليوم مؤسسات دستورية وتحترم فيه حرية الرأي والتعبير والمعتقد، طوى والى الابد صفحة الماضي الأليمة التي كان يتحكم فيها الشخص الواحد والحزب الواحد , تلك الحقبة الدكتاتورية التي تكبدت البلاد خلالها ملايين الضحايا في حربين مدمرتين الاولى مع الجارة ايران والثانية مع الشقيقة الكويت الى جانب حملات الابادة الجماعية في داخل العراق كما حدث في حلبجه والانفال والمقابر الجماعية وفي أقبية السجون والمعتقلات فضلا عن الدمار الكبير الذي اصاب البنى التحتية لمؤسسات الدولة.

واضاف ان "نجاحنا على طريق الديمقراطية والتعددية واعتماد مبدأ التداول السلمي للسلطة، تعزز وترسخ بانقاذ البلاد من هاوية الحرب الطائفية بعد تصدينا الحازم للارهابيين والخارجين عن القانون في جميع محافظات العراق دون النظر الى انتماءاتهم السياسية والمذهبية وهو ما زاد في تعزيز ثقة جميع مكونات الشعب العراقي بحكومة الوحدة الوطنية التي اثبتت عمليا انها تضع مصلحة العراق فوق جميع الاعتبارات". وقال "ان مبادرة المصالحة الوطنية التي اطلقناها اثر تشكيل حكومة الوحدة الوطنية عام الفين وستة اعتبرناها قارب نجاة لكل العراقيين وهي ليست شعارا سياسيا انما رؤية استراتيجية تعالج التركة الثقيلة للنظام الدكتاتوري وتؤسس للتقدم السياسي والاجتماعي والاقتصادي والأمني المنشود.

واضاف "لقد نجحت المصالحة الوطنية في القضاء على الفتنة الطائفية وتعزيز الوحدة الوطنية واشاعة ثقافة التسامح والحوار والمحبة التي عرف بها العراقيون عبر التاريخ وكانت اقوى من سلاح الارهابيين والخارجين عن القانون. وقال "ان فرض سلطة القانون وتسلم المهام الأمنية في ثلاث عشرة محافظة من القوات متعددة الجنسيات كان المقدمة الاساسية لاستعادة السيادة الكاملة للعراق من خلال التوقيع على اتفاق سحب القوات الاجنبية وهو الاتفاق الذي انجزته حكومة الوحدة الوطنية واقره مجلس النواب". واوضح ان اتفاق سحب القوات الاميركية قد مهد لخروج العراق من حالة تهديد الامن والسلم الدوليين التي كانت سببا لوضع العراق تحت طائلة الفصل السابع واستعادته السيادة التي فقدها اثر غزو دولة الكويت الشقيقة عام 1990 جراء القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الامن الدولي.

وطمأن المالكي القادة العرب قائلا "من هذا الاجتماع نطمئن اشقاءنا واصدقاءنا ومن موقع المسؤولية والالتزام بأن القوات العراقية اصبحت قادرة على ملء الفراغ الذي سيتركه انسحاب القوات الاميركية من جميع الاراضي العراقية وان لا خشية على العراق بعد اليوم من الارهابيين والخارجين عن القانون الذين تلقوا ضربات قاصمة وفقدوا ملاذاتهم ومخابئهم التي لم تعد آمنة.

وشدد على ان هوية العراق العربية والاسلامية ووحدته وسيادته هي خطوط حمراء لايمكن تجاوزها ولاتقبل المساومة وهي محل إجماع العراقيين من شتى انتماءاتهم وان التنوع الديني والمذهبي والقومي في العراق هو مصدر قوته وثرائه وهذا التنوع يفرض ان لا يحكمه شخص واحد او حزب او طائفة فالاستئثار بالسلطة كما حدث خلال الفترة الماضية قد دفع بالبلاد نحو الدمار والخراب ولا نقبل على الاطلاق ان ينظر او يتعامل مع العراق من خلفية معينة، فالعراقيون مشاركون في العملية السياسية ومرجعهم الدستور والقانون والحكم بينهم صناديق الاقتراع والانتخابات.

وقال إن العراق الديمقراطي القوي، ايها الاخوة ،هو الضمانة الاكيدة للقضاء على سياسة التهميش والاقصاء والتمييز التي عانى منها العراقيون على مدى العقود الماضية وهو مفتاح التقدم والازدهار في داخل العراق ومقدمة لتثبيت الامن والاستقرار وحفظ التوازن في المنطقة. واضاف "ان العراق الذي يتمتع بإرث حضاري عريق يرفض ان يتحول الى ساحة لتصفية الحسابات بين المتخاصمين الاقليميين والدوليين، وهو قادر على ان يكون محطة التقاء وتعاون بين دول المنطقة بعيدا من سياسة المحاور التي استنزفت جهودنا وثرواتنا على مدى اكثر من نصف قرن".

وعبر المالكي عن تطلع بلاده "الى مشاركة اشقائه في عملية البناء والاعمار فالشركات ورؤوس الاموال العربية مرحب بها اشد الترحيب للاستثمار في جميع الميادين كما نتطلع الى حضور دبلوماسي لجميع الدول العربية واعادة فتح السفارات العربية في بغداد الى جانب السفارات الاجنبية وندعو الدول العربية الى اطفاء الديون التي ترتبت على العراق جراء حروب النظام السابق باعتبارها ديون حرب لم يجن منها الشعب العراقي سوى القتل والدمار والخراب. كما ندعو الدول العربية الشقيقة الى تحمل مسؤولياتها في الوقوف الى جانب العراق في تثبيت الأمن والاستقرار. وشطر دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة ولجميع الدول الاعضاء في نادي باريس التي اطفأت ديونها المترتبة على العراق. واكد رغبة العراق بإقامة افضل العلاقات مع اشقائه العرب بما يعزز الأمن والاستقرار ويحقق الرفاه الاقتصادي ويؤمن حقوق شعوبنا ويضمن لها الحياة الحرة الكريمة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حياك يا ابو اسراء
لحمزاوي -

حياك يا ابو اسراء البطل وبارك الله بمسعاك وسدد خطاك ولا فظ فاك نحن وكل الشرفاء من العراقيين الغيارى وراك

حياك يا ابو اسراء
لحمزاوي -

حياك يا ابو اسراء البطل وبارك الله بمسعاك وسدد خطاك ولا فظ فاك نحن وكل الشرفاء من العراقيين الغيارى وراك

تحية للصادق الشجاع
نبيل القريني -

كم هو رائع نوري المالكي هذا. الرئيس الوحيد في البلاد العربية المنتخب دستوريا, ورث خرائب من النظام السابق والاحتلال فيحاول جاهدا مع المخلصين انقاذ العراق ووضعه على الطريق الصحيح, افشل مخططات الارهاب الداخلي والخارجي بصبره و غيرته على البلد وووو. اشعر بالفخر ان يكون رئيس الوزراء العراقي بهذا الخلق والوعي والمعرفة حائزا على احترام الجميع. الحمد لله ان ولّت تلك الايام التي كان مبعوث صدام يشتم ويخربط ويشطح يميناويسارا محولا الجلسات الى عركة في زقاق شعبي. امضي يا مالكي والله الموفق. بصرة/واشنطن ;

شكرا للمالكي البطل
صفاء المدحتي -

من هذا الموقع اوجه رساله تقدير واحترام الى الاخ ابو اسراء رئيس الوزراء العراقي على دوره في قياده العراق في هذه المرحله الحرجه والى الامام يابطل وكلنا وراءك

بيان
صلاح ناصر -

كلمه تستحق أن تكون بيان مشترك للدول المشاركه ففيها من البيان والشموليه والحلول الواقعيه والصحيحه لكل القضايا.

شكرا للمالكي البطل
صفاء المدحتي -

من هذا الموقع اوجه رساله تقدير واحترام الى الاخ ابو اسراء رئيس الوزراء العراقي على دوره في قياده العراق في هذه المرحله الحرجه والى الامام يابطل وكلنا وراءك

لكنه تحفظ
سامي -

المالكي تحفظ على الفقرة التي وردت في البيان الختامي للقمة بخصوص الوضع في العراق ثم ان العرب رفضوا عقد القمة في بغداد في السنة القادمة وتحول مكان انعقادها الى ليبيا ، ويبدو ان المجلس الاعلى هو الذي عمل على افشال مساعي المالكي التي كانت تهدف الى اعادة العراق الى صفه العربي وذلك حين قامت قوات من الجيش بقيادة قائد عمليات بغداد الموسوي في الهجوم على حي الفضل في بغداد ومهاجمة البيوت وتنكيل بالنساء والاطفال وهذا ما اثر على مساعي المالكي فعاد الى العراق بخفي حنين . وليكن في علم المالكي ان اللوبي الايراني في العراق لن يغفر له كلامه حين قال ان هوية العراق العربية خط احمر وسيرى .

لكنه تحفظ
سامي -

المالكي تحفظ على الفقرة التي وردت في البيان الختامي للقمة بخصوص الوضع في العراق ثم ان العرب رفضوا عقد القمة في بغداد في السنة القادمة وتحول مكان انعقادها الى ليبيا ، ويبدو ان المجلس الاعلى هو الذي عمل على افشال مساعي المالكي التي كانت تهدف الى اعادة العراق الى صفه العربي وذلك حين قامت قوات من الجيش بقيادة قائد عمليات بغداد الموسوي في الهجوم على حي الفضل في بغداد ومهاجمة البيوت وتنكيل بالنساء والاطفال وهذا ما اثر على مساعي المالكي فعاد الى العراق بخفي حنين . وليكن في علم المالكي ان اللوبي الايراني في العراق لن يغفر له كلامه حين قال ان هوية العراق العربية خط احمر وسيرى .

لاول مرة
علي الخفاجي -

لاول مرة وبعد نشوء الدول العربية وفق تقسيمات سايكس بيكو تظهر صورة جماعية لحكام عرب احدهم منتخب ديمقراطيا ولم يرث الحكم او ياتي على ظهر دبابة صباح يوم اسود .انه العراقي ابو اسراء المالكي الذي جعلني اطيق النظر لصورة جماعية لحكام عرب ليس فيهم سوى وريث او انقلابي

شكرا لإيلاف
جبار -

لدعمها مسيرة العراق الجديدالعراق الذي عانى الخراب والدمار في عهود الديتاتورية المقبورة السابقةشكرا لإيلاف على نصرتها العدالة الإنسانية في عراق ديمقراطي مسالم مثقف منظم حريص على شعبه وعلى جيرانه وصديقا وخليلا للإنسانية العالمية كلهاشكرا لإيلاف ولأسامة المهدي على هذا الخبر او المقالالذي يبرز الوجه الإنساني صاحب الرأفة والرحمة والثقافة المهذبة والوجه الجميل للعراق الجديدهنيئا لكل القوميات العراقية وأثنياته هذا الحضور المشرف للعراق وللعراقيين وللإنسان اين ما كانشكرا شكرا إيلاف العزيزة

المالكي والوطن
جعقر الحلي -

قدم العراق اغلى التضحيات من دماء ابنائه ومن ماله وارضه من اجل الديمقراطية التي لا زالت ناقصةزصحيح ان المالكي يكافح من اجلها لكن الكثير ممن في السلطة اليةم من خونة العراق.نحن نطالب المالكي لا بقتح السفارات،بل باسترداد الحق العراقي في ارضه وماله المغتصب من جيرانه العرب اليوم،ساعتها نقول للمالكي شكرا لموقفك النبيل.

Almaliky and Arabs
Salem -

You are right sir. The Arabs were the first to send you their soldiers to protect Iraqis after toppling Saddam, Opened their embassies and business, Send you so many Millions of Dollars to help in every way they can.

Almaliky and Arabs
Salem -

You are right sir. The Arabs were the first to send you their soldiers to protect Iraqis after toppling Saddam, Opened their embassies and business, Send you so many Millions of Dollars to help in every way they can.

المالكي افضل
اكاديمي -

الحمد لله لاول مرة يحضر المالكي بدل الطالباني اللذي لايشعر العراقي بانه يمثل العراق لانه لايعترف بان العراق جزء من الامة العربية فنسال الله ان يخلص العراق من هؤلاء الدجالين السمؤولين الاكراد

المالكي افضل
اكاديمي -

الحمد لله لاول مرة يحضر المالكي بدل الطالباني اللذي لايشعر العراقي بانه يمثل العراق لانه لايعترف بان العراق جزء من الامة العربية فنسال الله ان يخلص العراق من هؤلاء الدجالين السمؤولين الاكراد

تعليق!!!
صدام حسين العفطي -

حياك ابا اسراء, نتمنى ان الخطوات الصحيحة التي تسير بها تتوفق لما آمنك به شعبنا لكي ياتي من بعدك من يكملها وصولا الى الديمقراطية الحقيقية الكاملة

كلام جميل وقوي
سمير الاعظمي -

كلام جميل و قوي ولكن كل السامعين يعلمون انه جاء من رجل ضعيف لاحول له ولا قوة اما سيطرة الفرس عليه وسطوتهم. فالعراق اليوم يحكمه نفس طائفي اوحد تابع لايران علنا ولن يجد دولة عربية عاقلة تتعامل معه فكلهم يعرفون معنى الدولة الحرة الديموقراطية وان كانوا لا يمارسوها. لن يقف العراق على رجليه ابدا بهذه الصورة ودون التقاء كل الاطراف وتنافسهم بحرية كاملة والحكم يكون للطرف الفائز على ان يتحمل المسوؤلية او يسقط برلمانيا ليت من هو افضل منه سواء شيعي او سني او كردي او غيرهم ولتكن الحكومة كلها سنية او شيعية او كردية لا يهم مادامت تاتي بالانتخاب المباشر لا المحاصصة الكريهة

تم تهميشه
محمد العلي -

لقد تم تهميش المالكي ولم يكن سوى رقم مكمل وكما توقعت ان يستجدي التمثيل الدبلوماسي وانصحكم يا من في سدة الحكم مراجعة سياساتكم الخائبة في حكم العراق نظفوا قلوبكم وافتحوا كل الملفات مع اخوانكم العراقيين وابدؤا صفحة خالية جديدة فلا الذي راح يعود ولا يوجد الوقت لنضيعه في بناء دولة عصرية

كلام جميل وقوي
سمير الاعظمي -

كلام جميل و قوي ولكن كل السامعين يعلمون انه جاء من رجل ضعيف لاحول له ولا قوة اما سيطرة الفرس عليه وسطوتهم. فالعراق اليوم يحكمه نفس طائفي اوحد تابع لايران علنا ولن يجد دولة عربية عاقلة تتعامل معه فكلهم يعرفون معنى الدولة الحرة الديموقراطية وان كانوا لا يمارسوها. لن يقف العراق على رجليه ابدا بهذه الصورة ودون التقاء كل الاطراف وتنافسهم بحرية كاملة والحكم يكون للطرف الفائز على ان يتحمل المسوؤلية او يسقط برلمانيا ليت من هو افضل منه سواء شيعي او سني او كردي او غيرهم ولتكن الحكومة كلها سنية او شيعية او كردية لا يهم مادامت تاتي بالانتخاب المباشر لا المحاصصة الكريهة