أخبار خاصة

ردود الأفعال العراقية حول أحداث ونتائج الانتخابات الإيرانية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تحول هام في المسار السياسي ومصلحة الإيرانيين في عراق قوي
ردود الافعال العراقية حول أحداث ونتائج الانتخابات الإيرانية


تقارير مسربة تؤكد فوز موسوي بالانتخابات ونجاد يحل ثالثا

إيران تشتعل غضبا.. (ملف صور)

أنباء عن مقتل متظاهر وسقوط جرحى على يد الباسيج في طهران

صباح الخفاجي من بغداد: وصف حسام العزاوي، عضو مجلس النواب، الانتخابات الإيرانية ونتائجها على انها تحول مهم في مسار العمل السياسي في إيران. وقال برزت أصوات راغبة في التغيير و رافضة التطرف ومطالبة بالتوجه نحو الاعتدال البناء لخدمة ايران ودول المنطقة.. وأضاف انه "رغم النتائج الا ان هناك تحولا واضحا فرضه الشعب الإيراني الرافض للعزلة والتطرف. وهذا التحول يفرض ان تبنى علاقة ايران مع شعوب المنطقة على المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل".. ويعتقد العزاوي ان هناك فرصة حقيقية أمام القيادات الإيرانية في إعادة صياغة سياساتها الخارجية وان يكون الاصلاح فيها حقيقيا، وان تكون شريكا ايجابيا وليس شريكا سلبيا كما كانت قبل الانتخابات. ولفت العزاوي الى ضرورة ان تكون لإيران ثوابت متوازنة في التعامل مع دول الجوار، وخصوصا العراق. و لابد ان تكون العلاقة طبية مبنية على التوازن لمصلحة الشعبين العراقي والإيراني، وان تمتلك ايران أدوات حقيقية لتأسيس علاقات إستراتيجية بين إيران والعراق ودول الجوار.. وهو امر يجب على القيادات الإيرانية ان تتبناه على أسس سياسات مرتكزة بناء على مصالح مشتركة وليس ان تجر إيران المنطقة إلى توتر مهلك..

وفي سؤال لـ"إيلاف" عن الأحداث

النائبحسام العزاوي

الرافضة لنتائج الانتخابات الإيرانية:قال العزاوي : على القيادة الإيرانية ان تنظر للشعب الإيراني بعين الاعتبار وان تدرك خطورة وضعها الداخلي وان تدرك ان هناك إرادة حقيقية رافضة للسياسة التي انتهجتها القيادة الإيرانية السابقة.ونتائج الانتخابات وإحداثها تعتبر درسا على القيادة الايرانية استيعابه..وقد وجه الإيرانيون رسالة مفادها ان الشعب الايراني يريد تغييرا حقيقيا مبينا على أسس حقيقية فاعلة..وان تكون المؤسسة السياسية الخارجية الإيرانية ترمي إلى خلق حالة توازن في المنطقة وليس فوضى في المنطقة.. وفي سؤال عن تأثير نتائج الانتخابات على العراقيين خصوصا وان إيران لعبت دورا في العراق قال العزاوي: إيران متهمة في التدخل بالشان العراقي وفي دول المنطقة وإقليميا..لكننا نطمح الى فتح حوار سياسي بناء لخلق مناخ هادئ بين إيران وشعوب المنطقة وان تعتمد المصالحة المشتركة مع دول الجوار والدول الإقليمية.

اما بخصوص الرسالة التي وجهتها نتائج الانتخابات الايرانية للساسة العراقيين قال العزاوي انه "على الساسة العراقيين ان ينتبهوا الى ان المرحلة المقبلة خطرة خصوصا ان العملية السياسية العراقية بنيت على أساس المحاصصة وهو خطأ فادح لم نحصد منه سوى الإخفاق -إخفاق كبير على مستوى الأداء السياسي وعلى الوضع الأمني الذي تحسن تحسنا موقتا وحذرا, وهناك إخفاق كبير في الاقتصاد وبناء المؤسسات العراقية والفساد الذي ينخر مؤسسات الدولة"..

ويرى حسام العزاوي انه يتوجب خلق أجواء إرادة سياسية مبنية على إرادة الإنسان العراقي الذي اسقط الطائفية والنهج الطائفي..ولفت الى ضرورة إدراك الساسة العراقيين خطورة المرحلة الانتخابية المقبلة, و هي مرحلة شديدة الخطورة ومصيرية بالنسبة إلى العراق خصوصا بعد مرور 6 سنوات على التحرير حيث دفع الشعب العراقي ثمن الطائفية والمحاصصة..لهذا قد ينعكس الوضع في العراق على المنطقة بأكملها وليس على العراق لهذا نأمل ان تكون المرحلة المقبلة مرحلة مشروع وطني يجمع كل العراقيين بغض النظر عن انتماءاتهم الطائفية او العرقية وان يكون العراق لكل العراقيين وان يكون حق التعايش حقا لكل العراقيين في عراق موحد..

النائب أسامة النجيفي

النائب اسامة النجيفي علق على التظاهرات الرافضة لفوز محمود احمدي نجاد لدورة رئاسية جديدة بالقول :لمسنا رغبة حقيقية بالتغيير من قبل من الشعب الايراني. فاغلب المتظاهرين هم من الشباب المتحمس وسمعنا ان هناك طعنا بنتائج الانتخابات وان هناك تحقيقا قد فتح اعتراضا على النتائج.ما يدلل على رغبة شعبية حقيقية في التغيير..

لكن النجيفي يرى الأمر لن يتغير بالنسبة إلى إيران من حيث سيطرة المؤسسة الدينية على القرارات الإيرانية.وبسبب سيطرة المرشد العام للثورة الإسلامية في إيران.

وأضاف النجيفي: قد تختلف صيغة الخطاب الإيراني الخارجي بالنسبة إلى الغرب،لكن لن يطرأ تغيير جوهري على خطاب إيران في العراق او الدول المجاورة.

وقال النجيفي:.ينتمي جميع مرشحي الرئاسة الإيرانية إلى المؤسسة الدينية وان اختلفت نبرة الخطابات قليلا..فبالنسبة إلى مير حسين موسوي فقد كان رئيسا لوزراء إيران في بداية الثورة الإسلامية الإيرانية وخلال الحرب العراقية الإيرانية.وكان له دور مهم وحيوي. وبالنسبة إلى الطرح الذي تقدم به (موسوي) فهو حاول رفع شعار تخفيف اللهجة الشديدة مع الغرب او إسرائيل او الملف النووي.لكنه لم يطرح شيئا بخصوص العراق او الدول المجاورة..لهذا لا اشعر بوجود تغيير فعلي حقيقي في السياسة الايرانية..!!

ويرى المحلل السياسي والقانوني البارز طارق حرب ان نتائج الانتخابات ليست مفاجئة ومتوقعة من ناحية واقعية لكنها غير متوقعة من قبل بعض وسائل الاعلام التي ترى الواقع الايراني خلافا لواقعه وخلافا لما هو حاصل.. لكن العراق يتأثر بالواقع الايراني بشكل كبير ووصول حكومة متطرفة في ايران يشكل ضررا على العراق ووصول حكومة معتدلة تحقق نتائج طيبة ويجب ان لا ننسى ان بين العراق وايران حدودا مشتركة تصل الى اكثر من الف كيلومتر وان بيننا قضايا عالقة وان حربا كانت بيننا وايران استمرت لثماني سنوات وان هناك مصلحة في العراق للاستقرار الامني في ايران ومصلحة لايران في الاستقرار الامني في العراق..واظن انه يجب ان توجد حكومة في ايران تحترم العراق والشعب العراقي وحكومته وان تحترم ارادة العراق ووحدة العراق..لا يمكن لدولة مجاورة أن لا تتأثر بالاحداث الجارية في دولة مجاورة اخرى.

المحلل السياسي طارق حرب

ان المرحلة التي وصل العراق اليها يجب ان توضع في حسبان الحكومة الإيرانية التي يجب ان لا تنظر لعراق اليوم نظرتها لعراق 2005.عندما لم توجد حكومة عراقية..حكومة العراق اليوم حكومة ذات سيادة وهناك استقلال وسحب للقوات الاجنبية.
وفي سؤال لإيلاف عن الكيفية التي ستمكن الحكومة الإيرانية من اختلاف وتغيير سياستها مع العراق بوجود الرئيس الإسلامي المتطرف نفسه احمدي نجاد قال حرب:صحيح ان احمدي نجاد هو نفسه لكنه يدرك انه لم يفز الا بنسبة قليلة على منافسه وان نجاد فاز بنسبة 63% وهي ليست النسبة ذاتها التي فاز بها في انتخابات دورته الرئاسية الاولى..وعلى الرئيس الإيراني ان يدرك ان الأمور تغيرت بالنسبة للشارع الإيراني والعراقي كذلك..

وقال حرب ان السياسة الأميركية التي كانت ترى اسرائيل دولة وحيدة اختلفت وأصبحت تنادي بقيام دولة فلسطينية أخرى كالدولة الإسرائيلية..وهذا امر يجب ان تدركه القيادة الإيرانية وان تنتبه الى انبثاق طرح جديد يجافي النزاعات وهو طرح مختلف عن الخمسينات والستينات.. وهو امر على إيران إدراكه..فمثلا في ما يتعلق بالجانب الأمني في العراق فان من مصلحة إيران استتباب وتحقيق المنجز الامني في العراق لكي تضمن ايران سلامة زائريها المتدفقين على المراقد الدينية في العراق..وعلى إيران دعم وجود حكومة قوية في العراق حتى لا تسمح بتقديم العراق لقمة سائغة للسعودية مثلا.

اذن من مصلحة ايران ان تكون الحكومة في العراق حكومة جادة وقوية.لان الإيرانيين عانوا وضاقوا الويلات من نظام صدام لهذا من مصلحتهم اليوم ان تكون حكومة العراق قوية وان تكون العلاقات بين إيران والعراق مبنية على أساس الاحترام والمصالح المشتركة.. وواصل حرب "ان الإيرانيين يبحثون عن مصلحتهم فعليهم العمل على دعم عراق قوي مستقل لان أي نظام اخر ممكن ان يذيقهم الويل.وجود نظام آخر في العراق من شأنه مثلا ان يعمل على تشجيع دولة العربستانيين في الاحواز. اومن شانه تشجيع الإيرانيين في شمال العراق.وقد يتحول العراق الى ممر لتمرير المتفجرات والتفجيريين إلى إيران او إدخال الأسلحة الى المتمردين في ايران.. ان لم يعرف الإيرانيون مصلحتهم فأنهم سيخسرون كثيرا..وعليهم ان لا يفرطوا بمصلحتهم قبل ان يفرطوا في مصلحة العراق او دول الجوار"..

وأضاف طارق حرب المحلل السياسي الأبرز" صرح اوباما من القاهرة ان القوات الأميركية ستنسحب كمرحلة اولى وهناك معاهدة أمنية في العراق..مما يعني ان مرحلة المخاوف الإيرانية انتهت اما اذا استمرت تلك المخاوف فهذا يعني إيجاد الإيرانيين (شماعة) يعلقون بها شرورهم نحو العراق. وعلق طارق حرب ان انتخابات 16/1/2010 ستفرز الكثير لمن يؤمن بالعراق اولا..وستفرز قيادة عراقية جديدة وتبلور سياسة عراقية جديدة تنص على احترام ايران كجارة مسلمة وتطالبها بمبادلة الاحترام وتطالب القيادات الإيرانية بالمعاملة بالمثل مبادلة الاستقلال ووحدة الأراضي العراقية وسيادتها.

ويذكر ان الانتخابات الإيرانية التي شهدت اعتراضات كبيرة من قبل الإيرانيين واتهامات بتزوير نتائج الانتخابات انتهت بفوز الرئيس احمدي نجاد بدورة رئاسية ثانية والذي شهدت فترته الرئاسية اتهامات كبيرة بالتدخل بالشأن العراقي لكن نتائج انتخابات مجالس المحافظات التي جرت مطلع العام الحالي عملت على اجهاض المشروع الطائفي الذي أتاح لقوى سياسية كبرى الصعود في العراق وتسلم مقاليد السلطتين التنفيذية والتشريعية..

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحياتي
M.Saidely -

أكبر تحية للسيد طارق حرب .. أرائه تعجبني حقيقة.العالم مااجملة وماأصغره.. من بتصور خصوصا نحن العرب المعادين للعجمان والمعادين لانفسنا أن الايرانيين يتاثرون ايجابيا بامريكا كبير الشياطين .. إنها حقا قيمة انسانية .. تحية للرئيس اوباما .. وتحية وداع ان شاء الله للطائفية في العراق .. صحيح ان الدولة دمرت لكن هذه فرصة لبناء دولة من اول ...

لا فرق
مراقب -

السياسة الخارجية الايرانية لن تختلف تجاه دول المنطقة ابدا لسبب بسيط هو ان ايران عبارة عن تيارات متعارضه فيما بينهافالحرس الثوري متهم بالتدخل في العراق .. وهناك قادة ايرانيون يرفضون التدخل وآخرون يصرون على (الجهاد) !! في العراق لن ترتاح دول المنطقة الا بسقوط هذه الجمهورية لتحل محلها جمهورية علمانية متطورة على النمط التركي

لا فرق
مراقب -

السياسة الخارجية الايرانية لن تختلف تجاه دول المنطقة ابدا لسبب بسيط هو ان ايران عبارة عن تيارات متعارضه فيما بينهافالحرس الثوري متهم بالتدخل في العراق .. وهناك قادة ايرانيون يرفضون التدخل وآخرون يصرون على (الجهاد) !! في العراق لن ترتاح دول المنطقة الا بسقوط هذه الجمهورية لتحل محلها جمهورية علمانية متطورة على النمط التركي

تحيه الى طارق حرب
ابن العراق -

ايران جارنا والرسول الكريم يقول ويوصي ب سابع جار ولهذا نحن في العراق كلنا من الشمال الى الجنوب نهوى ونعشق ونموت في ايران وايران احسن وافضل لنا من الاخرون يبعثوا ويمدوا اصحاب الاجسام الخاويه تقتلنا بينما ايران تبعث لنا الحجاج مما ينعشوا الاقتصاد ويوفروا فرص العمل لنا وكذلك توفر لنا الكهرباء والبنزين وفوق كل هذا مدها المعنوي للشعب وللحكومه ولهذا ايران نفتخر بها

عجباً
سميح -

أنا أعيش في بلد غربي اعتاد طوال تاريخه على الانتخابات،ونحن هنا نرى من يفز بنسبة 50% فائزاً عظيماً، إذ نادراً ما يفوز رئيس بنسبة تفوق ذلك بكثير، ثم أن ممارسة الحكم تستنزف قوى الحكومة عادة فإذا فاز الرئيس بولاية ثانية وبنسبة تفوق الخمسين بالمائة يكون ذلك نجاحاً أكثر من ساحق، فلماذا كل التعليقات، أوهل يعقل أن يكون أحمدي نجاد جاهلاً لدرجة إهمال الثلاثين بالمائة ومعرفة ما يريدونه، ثم لم أر أي تعليق يتحدث عن محاسن المذكور حتى يصوت له حتى لو 40% من شعبه، أليس أولى بنا أن نبحث في حقيقة الأمر ونعرف الأسباب حتى نكتشف النتائج المستقبلية؟ الرجل فاز والأولى أن نفكر كيف سنتعامل معه؟

ذل وعبودية لإيران
سالم حسون -

للأسف ألا يتسع صدر الدولة العراقية لرجل مثل طارق حرب لأن يتبوأ منصباً مهماً في هذه الدولة العراقية التعبانة المبنية على المحاصصة وتقاسم المقاولات والعقود وليس على الكفاءة والإخلاص والنزاهة. ومشكلة الأستاذ طارق إنه متفائل من وجود موقف عراقي مستقل وطني من إيران يشابه موقف إيران من العراق ، وأنا متشائم من ذلك . خذوا مثلاً الأخ إبن العراق رقم 3 ، وهو كما يبدو عراقي شيعي بسيط من عامة الناس حين يقول "..نعشق ونموت في إيران" وقس على ذلك مواقف الكثير من الشيعة العراقيين الذين يشعرون بالعبودية والتبعية والفكرية الكاملة لإيران ، ويفضلونها على العرب الذين يرسلون الإنتحاريين ليفجروا أنفسهم وسط الناس الأبرياء بحجة الجهاد ، لكنهم ينسون دور إيران المنافق والمتعدد الأوجه في العراق ، فهي تدعم حكم الشيعة من جهة لكنها تدرب المجاميع الخاصة المنشقة عن جيش المهدي وهم لايقلون ضراوة ووحشية عن القاعدة ، وتقوم إيران أيضاً بقطع مجاري الأنهار التي تصب في الأراضي العراقية ، وقطعت هور الحويزة الى قسمين ، وهم لا يقدمون ، مثلما يتوهم الأخ إبن العراق شيئاً مجاناً بل كله مدفوع الثمن ، وهذا إبن العراق الذي لايريد أن يتعب نفسه بالتفكير لا يهمه من إيران سوى زيارة قم وخريسان ولا يبالي باحتقار الإيرانيين له لأنه عربي فقط . إذا كان إبن العراق في هذا المستوى الضعيف من الروح الوطنية فما بالك بهؤلاء السياسيين العراقيين الكبار الذين ربوا وترعرعوا في إيران؟

عجباً
سميح -

أنا أعيش في بلد غربي اعتاد طوال تاريخه على الانتخابات،ونحن هنا نرى من يفز بنسبة 50% فائزاً عظيماً، إذ نادراً ما يفوز رئيس بنسبة تفوق ذلك بكثير، ثم أن ممارسة الحكم تستنزف قوى الحكومة عادة فإذا فاز الرئيس بولاية ثانية وبنسبة تفوق الخمسين بالمائة يكون ذلك نجاحاً أكثر من ساحق، فلماذا كل التعليقات، أوهل يعقل أن يكون أحمدي نجاد جاهلاً لدرجة إهمال الثلاثين بالمائة ومعرفة ما يريدونه، ثم لم أر أي تعليق يتحدث عن محاسن المذكور حتى يصوت له حتى لو 40% من شعبه، أليس أولى بنا أن نبحث في حقيقة الأمر ونعرف الأسباب حتى نكتشف النتائج المستقبلية؟ الرجل فاز والأولى أن نفكر كيف سنتعامل معه؟

---------
متابع -

كل الأحداث التي تجري في ايران هي صراع بين الخير و الشر بين الحريه و العبوديه بين من يتوق للحريه و الحياة المشرقه و بين التخلف و الظلاميه و الاستيداد كل شعوب العالم تسعى لممارسة حقها الانساني و التعبير عنه بكل الوسائل وتناضل من اجل تحقيقه .فالذي يجري في ايران هو درس و درس كبير للعراقين و يجب ان يستوعبوه بشكل جيد و لا ينخدعوا بالعمائم المدنسه التي اخذت رائحة الفساد تنبعث من تحتها.

صدقت بارك الله بك
احسان -

صدقت بارك الله بك با " سالم حسون " صاحب تعليق خمسة 5

---------
متابع -

كل الأحداث التي تجري في ايران هي صراع بين الخير و الشر بين الحريه و العبوديه بين من يتوق للحريه و الحياة المشرقه و بين التخلف و الظلاميه و الاستيداد كل شعوب العالم تسعى لممارسة حقها الانساني و التعبير عنه بكل الوسائل وتناضل من اجل تحقيقه .فالذي يجري في ايران هو درس و درس كبير للعراقين و يجب ان يستوعبوه بشكل جيد و لا ينخدعوا بالعمائم المدنسه التي اخذت رائحة الفساد تنبعث من تحتها.

ايران كلها شرور
عبد الرحمن -

ايران كلها شر والله يكفينا شرها رغم اني لست متفائلا بذلك-تحية للكاتبة واين هذا الغياب خير عسى ما شر

ايران كلها شرور
عبد الرحمن -

ايران كلها شر والله يكفينا شرها رغم اني لست متفائلا بذلك-تحية للكاتبة واين هذا الغياب خير عسى ما شر

ملاحظه
ابوزينب -

المدعو ابن العراق لااريد ان ارد على تعليقك المدهش لانك لست الا نموذج للانتهازيه والتي لاتتورع عن بيع كل غالي لاجل المال هذا النموذج سعى جهد امكانه لمصادره القيم وعلى رأسها رموز القيم الساميه ال بيت رسول الله حيث جعلوا منهم اداه رخيصه وبضاعه يتاجر بها ولا استبعد انك ياابن ((( العراق ))) من الساكنين احد القبور المقدسه والمستفيدين منها ماديا وهذه سمه مميزه للشيعه المحسوبين عنوة على التشيع اختم بحديث المعصوم اشد اعدائنا سكان قبورنا

كفاكم كرها للشيعة
تانيا -

لايجوز باي حال من الاحوال التقليل من شان الشيعة بالنسبة لتعليق رقم 9 ابو زينب-صحيح هناك مبالغات ومغالاة عند بعض الشيعة وكذلك اخطاء لكنهم بطبيعة الحال مادموا يحبون اهل البيت ابناء الزهراء فاطمة عليها السلام فهذا كفيل باحترامهم نرجو الانتباه الى العبارات الخشنة وكفاكم كرها وبغضا للشيعة-واحي الكاتبة صباح الخفاجي

ملاحظه
ابوزينب -

المدعو ابن العراق لااريد ان ارد على تعليقك المدهش لانك لست الا نموذج للانتهازيه والتي لاتتورع عن بيع كل غالي لاجل المال هذا النموذج سعى جهد امكانه لمصادره القيم وعلى رأسها رموز القيم الساميه ال بيت رسول الله حيث جعلوا منهم اداه رخيصه وبضاعه يتاجر بها ولا استبعد انك ياابن ((( العراق ))) من الساكنين احد القبور المقدسه والمستفيدين منها ماديا وهذه سمه مميزه للشيعه المحسوبين عنوة على التشيع اختم بحديث المعصوم اشد اعدائنا سكان قبورنا

تحياتي
M.Saidely -

أكبر تحية للسيد طارق حرب .. أرائه تعجبني حقيقة.العالم مااجملة وماأصغره.. من بتصور خصوصا نحن العرب المعادين للعجمان والمعادين لانفسنا أن الايرانيين يتاثرون ايجابيا بامريكا كبير الشياطين .. إنها حقا قيمة انسانية .. تحية للرئيس اوباما .. وتحية وداع ان شاء الله للطائفية في العراق .. صحيح ان الدولة دمرت لكن هذه فرصة لبناء دولة من اول ...

لا فرق
مراقب -

السياسة الخارجية الايرانية لن تختلف تجاه دول المنطقة ابدا لسبب بسيط هو ان ايران عبارة عن تيارات متعارضه فيما بينهافالحرس الثوري متهم بالتدخل في العراق .. وهناك قادة ايرانيون يرفضون التدخل وآخرون يصرون على (الجهاد) !! في العراق لن ترتاح دول المنطقة الا بسقوط هذه الجمهورية لتحل محلها جمهورية علمانية متطورة على النمط التركي

لا فرق
مراقب -

السياسة الخارجية الايرانية لن تختلف تجاه دول المنطقة ابدا لسبب بسيط هو ان ايران عبارة عن تيارات متعارضه فيما بينهافالحرس الثوري متهم بالتدخل في العراق .. وهناك قادة ايرانيون يرفضون التدخل وآخرون يصرون على (الجهاد) !! في العراق لن ترتاح دول المنطقة الا بسقوط هذه الجمهورية لتحل محلها جمهورية علمانية متطورة على النمط التركي

تحيه الى طارق حرب
ابن العراق -

ايران جارنا والرسول الكريم يقول ويوصي ب سابع جار ولهذا نحن في العراق كلنا من الشمال الى الجنوب نهوى ونعشق ونموت في ايران وايران احسن وافضل لنا من الاخرون يبعثوا ويمدوا اصحاب الاجسام الخاويه تقتلنا بينما ايران تبعث لنا الحجاج مما ينعشوا الاقتصاد ويوفروا فرص العمل لنا وكذلك توفر لنا الكهرباء والبنزين وفوق كل هذا مدها المعنوي للشعب وللحكومه ولهذا ايران نفتخر بها

عجباً
سميح -

أنا أعيش في بلد غربي اعتاد طوال تاريخه على الانتخابات،ونحن هنا نرى من يفز بنسبة 50% فائزاً عظيماً، إذ نادراً ما يفوز رئيس بنسبة تفوق ذلك بكثير، ثم أن ممارسة الحكم تستنزف قوى الحكومة عادة فإذا فاز الرئيس بولاية ثانية وبنسبة تفوق الخمسين بالمائة يكون ذلك نجاحاً أكثر من ساحق، فلماذا كل التعليقات، أوهل يعقل أن يكون أحمدي نجاد جاهلاً لدرجة إهمال الثلاثين بالمائة ومعرفة ما يريدونه، ثم لم أر أي تعليق يتحدث عن محاسن المذكور حتى يصوت له حتى لو 40% من شعبه، أليس أولى بنا أن نبحث في حقيقة الأمر ونعرف الأسباب حتى نكتشف النتائج المستقبلية؟ الرجل فاز والأولى أن نفكر كيف سنتعامل معه؟

عجباً
سميح -

أنا أعيش في بلد غربي اعتاد طوال تاريخه على الانتخابات،ونحن هنا نرى من يفز بنسبة 50% فائزاً عظيماً، إذ نادراً ما يفوز رئيس بنسبة تفوق ذلك بكثير، ثم أن ممارسة الحكم تستنزف قوى الحكومة عادة فإذا فاز الرئيس بولاية ثانية وبنسبة تفوق الخمسين بالمائة يكون ذلك نجاحاً أكثر من ساحق، فلماذا كل التعليقات، أوهل يعقل أن يكون أحمدي نجاد جاهلاً لدرجة إهمال الثلاثين بالمائة ومعرفة ما يريدونه، ثم لم أر أي تعليق يتحدث عن محاسن المذكور حتى يصوت له حتى لو 40% من شعبه، أليس أولى بنا أن نبحث في حقيقة الأمر ونعرف الأسباب حتى نكتشف النتائج المستقبلية؟ الرجل فاز والأولى أن نفكر كيف سنتعامل معه؟

ذل وعبودية لإيران
سالم حسون -

للأسف ألا يتسع صدر الدولة العراقية لرجل مثل طارق حرب لأن يتبوأ منصباً مهماً في هذه الدولة العراقية التعبانة المبنية على المحاصصة وتقاسم المقاولات والعقود وليس على الكفاءة والإخلاص والنزاهة. ومشكلة الأستاذ طارق إنه متفائل من وجود موقف عراقي مستقل وطني من إيران يشابه موقف إيران من العراق ، وأنا متشائم من ذلك . خذوا مثلاً الأخ إبن العراق رقم 3 ، وهو كما يبدو عراقي شيعي بسيط من عامة الناس حين يقول "..نعشق ونموت في إيران" وقس على ذلك مواقف الكثير من الشيعة العراقيين الذين يشعرون بالعبودية والتبعية والفكرية الكاملة لإيران ، ويفضلونها على العرب الذين يرسلون الإنتحاريين ليفجروا أنفسهم وسط الناس الأبرياء بحجة الجهاد ، لكنهم ينسون دور إيران المنافق والمتعدد الأوجه في العراق ، فهي تدعم حكم الشيعة من جهة لكنها تدرب المجاميع الخاصة المنشقة عن جيش المهدي وهم لايقلون ضراوة ووحشية عن القاعدة ، وتقوم إيران أيضاً بقطع مجاري الأنهار التي تصب في الأراضي العراقية ، وقطعت هور الحويزة الى قسمين ، وهم لا يقدمون ، مثلما يتوهم الأخ إبن العراق شيئاً مجاناً بل كله مدفوع الثمن ، وهذا إبن العراق الذي لايريد أن يتعب نفسه بالتفكير لا يهمه من إيران سوى زيارة قم وخريسان ولا يبالي باحتقار الإيرانيين له لأنه عربي فقط . إذا كان إبن العراق في هذا المستوى الضعيف من الروح الوطنية فما بالك بهؤلاء السياسيين العراقيين الكبار الذين ربوا وترعرعوا في إيران؟

---------
متابع -

كل الأحداث التي تجري في ايران هي صراع بين الخير و الشر بين الحريه و العبوديه بين من يتوق للحريه و الحياة المشرقه و بين التخلف و الظلاميه و الاستيداد كل شعوب العالم تسعى لممارسة حقها الانساني و التعبير عنه بكل الوسائل وتناضل من اجل تحقيقه .فالذي يجري في ايران هو درس و درس كبير للعراقين و يجب ان يستوعبوه بشكل جيد و لا ينخدعوا بالعمائم المدنسه التي اخذت رائحة الفساد تنبعث من تحتها.

---------
متابع -

كل الأحداث التي تجري في ايران هي صراع بين الخير و الشر بين الحريه و العبوديه بين من يتوق للحريه و الحياة المشرقه و بين التخلف و الظلاميه و الاستيداد كل شعوب العالم تسعى لممارسة حقها الانساني و التعبير عنه بكل الوسائل وتناضل من اجل تحقيقه .فالذي يجري في ايران هو درس و درس كبير للعراقين و يجب ان يستوعبوه بشكل جيد و لا ينخدعوا بالعمائم المدنسه التي اخذت رائحة الفساد تنبعث من تحتها.

صدقت بارك الله بك
احسان -

صدقت بارك الله بك با " سالم حسون " صاحب تعليق خمسة 5

ايران كلها شرور
عبد الرحمن -

ايران كلها شر والله يكفينا شرها رغم اني لست متفائلا بذلك-تحية للكاتبة واين هذا الغياب خير عسى ما شر

ايران كلها شرور
عبد الرحمن -

ايران كلها شر والله يكفينا شرها رغم اني لست متفائلا بذلك-تحية للكاتبة واين هذا الغياب خير عسى ما شر

ملاحظه
ابوزينب -

المدعو ابن العراق لااريد ان ارد على تعليقك المدهش لانك لست الا نموذج للانتهازيه والتي لاتتورع عن بيع كل غالي لاجل المال هذا النموذج سعى جهد امكانه لمصادره القيم وعلى رأسها رموز القيم الساميه ال بيت رسول الله حيث جعلوا منهم اداه رخيصه وبضاعه يتاجر بها ولا استبعد انك ياابن ((( العراق ))) من الساكنين احد القبور المقدسه والمستفيدين منها ماديا وهذه سمه مميزه للشيعه المحسوبين عنوة على التشيع اختم بحديث المعصوم اشد اعدائنا سكان قبورنا

كفاكم كرها للشيعة
تانيا -

لايجوز باي حال من الاحوال التقليل من شان الشيعة بالنسبة لتعليق رقم 9 ابو زينب-صحيح هناك مبالغات ومغالاة عند بعض الشيعة وكذلك اخطاء لكنهم بطبيعة الحال مادموا يحبون اهل البيت ابناء الزهراء فاطمة عليها السلام فهذا كفيل باحترامهم نرجو الانتباه الى العبارات الخشنة وكفاكم كرها وبغضا للشيعة-واحي الكاتبة صباح الخفاجي

ملاحظه
ابوزينب -

المدعو ابن العراق لااريد ان ارد على تعليقك المدهش لانك لست الا نموذج للانتهازيه والتي لاتتورع عن بيع كل غالي لاجل المال هذا النموذج سعى جهد امكانه لمصادره القيم وعلى رأسها رموز القيم الساميه ال بيت رسول الله حيث جعلوا منهم اداه رخيصه وبضاعه يتاجر بها ولا استبعد انك ياابن ((( العراق ))) من الساكنين احد القبور المقدسه والمستفيدين منها ماديا وهذه سمه مميزه للشيعه المحسوبين عنوة على التشيع اختم بحديث المعصوم اشد اعدائنا سكان قبورنا