أخبار

الصدر: حكومة المالكي خاضعة لتأثير المصالح الحزبية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

المالكي يندد بالإتصالات بين أميركيين و"المقاومة"

المالكي يبحث الوجود الأميركي في العراق بعد 2011

المالكي يضع اكليلا من الزهر على قبر الجندي المجول

بغداد: قال متحدث باسم زعيم التيار الصدري في العراق ان رجل الدين مقتدى الصدر أكد للرئيس السوري بشار الاسد في دمشق قبل ايام ان حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي ما تزال "خاضعة للتاثير والمصالح الحزبية".

ونقل صلاح العبيدي عن الصدر قوله خلال لقائه الاسد "لا ندعم الحكومة العراقية بكل مواقفها بل لدينا تحفظات وملاحظات على امور كثيرة اضافة الى انها ما تزال تحت التاثير الحزبي والمصلحة الحزبية".

وتابع الصدر وفقا للمتحدث، "الا اننا لا نسعى الى اسقاطها او اضعافها لان الاضرار ستكون اجتماعية وسياسية ونامل في الانتخابات المقبلة رؤية سياسة جديدة". الى ذلك، نفى العبيدي ان يكون الصدر التقى "اطرافا من المقاومة العراقية في دمشق او انه ينوي زيارة دولة اخرى غير سوريا"، مشيرا الى ان زيارة دمشق جاءت تلبية لدعوة وجهها الرئيس السوري".

وقد استقبل الاسد الصدر قبل اربعة ايام مشددا على "اهمية تعزيز المصالحة الوطنية" في العراق. وكان الصدر وصل قادما من ايران حيث يقيم منذ اواسط العام 2007 لمتابعة الدروس الدينية كما يقول أنصاره.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طنجرة ولقة غطاها
الكردي -

الاسد مستقبلا الصدر بل فعل هذا المستوئ من الزوار يليق بنظام البعث /الممانع/

ما أكثرهم!
رامز -

أولئك ...... المسيرون بطائفيتهم القوقعية وبشهوة السلطة ولو بالفتات. يحجون حجاً إلى بؤرة .....لأوطانهم، ;سورية الأسد محجّ .....العلنية، المتسترة بألف ورقة تين، وألف شعار أجوف غبي. يا لها من أمة! يا لنا من أمة! من مشعل إلى نصرالله، مروراً بالصدر هذا! مشهد ;عربي معاصر بامتياز!

جبهة الممانعة
آيــاز -

كأن الصدر رئيس العراق وليس رئيس ميليشيات تهاجم الشعب العراقي بحجة الهجوم على الامريكان أضم صوتي الى الصوت رقم 1 ولا أزيد عليه شيئاً الله يهني سعيد بالسعيدة